نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-869

من سيكون التالي؟

من سيكون التالي؟

الفصل ثمانمائة وتسعة وستون: من سيكون التالي؟

 

 

 

 

“هل تم تذكيرك بشيء ما؟” أراد تشن  التربيت على كتف الصبي ، ولكن يده مرت عبر جسده. كان السمين الصادق مجرد كرة من الهواء كريه الرائحة، على عكي الأشباح الأخرى. لم يرد الولد تحرك جسمه المستدير ببطء إلى أسفل الممر. لقد مشى ببطء شديد كأنه خائف.

عندما سقطت الألواح الخشبية واحداً تلو الآخر ، تحول الصبي الذي يقف بجانب تشن غي ببطء. إستدار الرأس الكبير ببطء ، وحدقت العيون الصغيرة التي تم ضغطها خلف ثنيات الدهون مباشرة أسفل الممر. كان الممر الذي أغلقته الألواح الخشبية مختلفًا عن الممرات الأخرى في مدرسة الآخرة. لم يكن هناك ضباب دموي ، والجدران وأرضية الاسمنت لم تجن تختلف عن الممر الطبيعية في الحياة الحقيقية.

لاحظ تشن غي التغير في يين هونغ ، أيضًا ، لكنه لم يهتم بها. كانت يين هونغ الذاكرة السلبية لي شيويه يين. لقد اعتقد أنه سيكون أقرب إلى يين باي إلا إذا كان الجنين الشبح هو حامل الذكريات الطيبة وكان هو الشخص الذي يحمل كل الألم. لكن هذا كان مستحيل بشكل واضح. لم يفكر كثيرًا في الأمر وعزا تغيير يين هونغ إلى شخصيته البراقة.

 

 

رأت بين هونغ التحول في أعين تشن غي وهمست للشرح: “يعرف جميع الطلاب هنا أن هذا المكان محظور ، لذا فهم لا يأتون إلى هنا. لذلك ، من الطبيعي أن يحتفظ هذا الممر بحالته السابقة”.

عندما سقطت الألواح الخشبية واحداً تلو الآخر ، تحول الصبي الذي يقف بجانب تشن غي ببطء. إستدار الرأس الكبير ببطء ، وحدقت العيون الصغيرة التي تم ضغطها خلف ثنيات الدهون مباشرة أسفل الممر. كان الممر الذي أغلقته الألواح الخشبية مختلفًا عن الممرات الأخرى في مدرسة الآخرة. لم يكن هناك ضباب دموي ، والجدران وأرضية الاسمنت لم تجن تختلف عن الممر الطبيعية في الحياة الحقيقية.

 

لم يعرف تشن غي كيفية مواساة الصبي. لم يحثه. إذا أظهر الصبي أي علامة واضحة على المقاومة ، فسوف يخرجه من هناك على الفور. لم يكن هناك ضوء في الممر ، وكانت جميع النوافذ مغلقة. تم عزل هذا المكان تمامًا عن بقية المدرسة. لم يبدو أن المدرسة كانت تحب من الآخرين الذهاب إلى هناك – كان هذا مكانه الخاص.

“العالم خلف الباب أحمر بالكامل ، فكيف يمكن أن يكون هناك مكان مشابه للحياة الحقيقية؟ التفسير الوحيد هو أن المدرسة تهدف إلى الحفاظ عليه بهذه الطريقة”. مزيلين اللوحة الأخيرة ، تفرق الضباب. هرع تشن غي والآخرون ، لكن فقط الفتى ذو الرائحة هو الذي وقف حيث كان.

لقر قلب عبر الصفحات وظهر صبي رقيق في الغرفة. كان هناك علامة حبل واضحة حول رقبته ، وتم خلع رقبته من كتفيه ، مما أعطاه مظهر غريب.

 

“هل الباب مغلق؟” مد تشن غي يده لدفع الباب.

“هل تم تذكيرك بشيء ما؟” أراد تشن  التربيت على كتف الصبي ، ولكن يده مرت عبر جسده. كان السمين الصادق مجرد كرة من الهواء كريه الرائحة، على عكي الأشباح الأخرى. لم يرد الولد تحرك جسمه المستدير ببطء إلى أسفل الممر. لقد مشى ببطء شديد كأنه خائف.

 

 

 

‘من ماذا هو خائف؟ ألا يرغب في رؤية نفسه الحقيقية، أم أنه غير مستعد لمواجهة الذاكرة في قلبه؟’

 

 

 

لم يعرف تشن غي كيفية مواساة الصبي. لم يحثه. إذا أظهر الصبي أي علامة واضحة على المقاومة ، فسوف يخرجه من هناك على الفور. لم يكن هناك ضوء في الممر ، وكانت جميع النوافذ مغلقة. تم عزل هذا المكان تمامًا عن بقية المدرسة. لم يبدو أن المدرسة كانت تحب من الآخرين الذهاب إلى هناك – كان هذا مكانه الخاص.

لم يعرف تشن غي كيفية مواساة الصبي. لم يحثه. إذا أظهر الصبي أي علامة واضحة على المقاومة ، فسوف يخرجه من هناك على الفور. لم يكن هناك ضوء في الممر ، وكانت جميع النوافذ مغلقة. تم عزل هذا المكان تمامًا عن بقية المدرسة. لم يبدو أن المدرسة كانت تحب من الآخرين الذهاب إلى هناك – كان هذا مكانه الخاص.

 

 

“سمعت فقط عن هذا المكان من المعلمين. لم أكن أتوقع أن يبدو المكان هنا طبيعيا للغاية.” كانت يين هونغ فضولية ومشت في المقدمة. بعد هرولة صغير ، توقفت. “هذه الغرفة هي المهجع الذي ذكرته سابقًا. الطلاب الذين مكثوا هنا قالوا جميعًا أنهم سيشاهدون شيئًا واقفًا بجوار سريرهم عند منتصف الليل. كانت قدميه تدوس على الأرض ، ولكن كان هناك خبل حول رقبته. كان وجهه الأخضر بينما حدق في أحد الأسرة، وإذا قابلت نظراته ، فستختفي “.

“أشعر وكأنها مستخدمة لحمل الناموسيات. كيف تبادر ذلك إلى ذهنك؟” وقف مدير المدرسة العجوز عند الباب. “هذه الغرفة ليست كبيرة ؛ ربما لا توجد أي أسرار هنا. وقد حافظ وعي المدرسة على هذا المكان لأن لهذا المكان معنى لها على الأرجح”.

 

“يا رئيس، انظر إلى هذا.” حمل باي كيولين المرآة بيد واحدة ، وأشار الآخر إلى حافة إطار السرير الحديدي. كان للسرير حبل مرتبط به ، وفي الطرف الآخر من الحبل كانت دمية ذات شعر أسود واسم.

“هل الباب مغلق؟” مد تشن غي يده لدفع الباب.

لم يعرف تشن غي كيفية مواساة الصبي. لم يحثه. إذا أظهر الصبي أي علامة واضحة على المقاومة ، فسوف يخرجه من هناك على الفور. لم يكن هناك ضوء في الممر ، وكانت جميع النوافذ مغلقة. تم عزل هذا المكان تمامًا عن بقية المدرسة. لم يبدو أن المدرسة كانت تحب من الآخرين الذهاب إلى هناك – كان هذا مكانه الخاص.

 

 

“مهلا! ألم تسمعني؟ هل تستطيع أن تعطيني ردا ما؟ أنا أقول لك شيئًا مخيفًا!” كانت يين هونغ غير راضية عن موقف تشن غي. “أعلم أنك شجاع ، لكن هذه المناطق المحظورة القليلة هي الأماكن التي منع المعلمون الطلاب من القدوم إليها. بالنسبة لجميع القادمين الجدد ، فإن اليوم الأول من الفصل الدراسي هو التعرف على المكان الذي يمكنهم الذهاب إليه وأين لا يمكنهم الذهاب. “

“هل اكتشفت أي شيء؟” كان مدير المدرسة وراء تشن غي وكأنه قلق من أن تشن غي قد يفعل شيئًا مجنونًا. “هل نغادر؟ هذه منطقة محظورة بالمدرسة ؛ من الأفضل ألا نبقى هنا لفترة طويلة”.

 

“العالم خلف الباب أحمر بالكامل ، فكيف يمكن أن يكون هناك مكان مشابه للحياة الحقيقية؟ التفسير الوحيد هو أن المدرسة تهدف إلى الحفاظ عليه بهذه الطريقة”. مزيلين اللوحة الأخيرة ، تفرق الضباب. هرع تشن غي والآخرون ، لكن فقط الفتى ذو الرائحة هو الذي وقف حيث كان.

“الباب غير مغلق. تشو يين ، تعال معي.” تشن غي تجاهل تماما يين هونغ. بينما كانت الفتاة تتحدث ، كان قد دفع الباب مفتوحا بشظية.

 

 

“هل الباب مغلق؟” مد تشن غي يده لدفع الباب.

“أنت تريد حقًا أن تموت ، أليس كذلك! استمع لي، هناك أشياء أكثر إيلامًا من الموت في هذا العالم ، لذلك لا تظن أنه …” كانت يين هونغ بمثابة تجمع المشاعر السلبية في يين باي. كان عليها أن تواجه كل المشاعر السلبية والذكريات القاسية. لذلك ، تحولت ببطء إلى وحش ، ولكن بسبب ما حدث في وقت سابق ، فقد توقفت عن إخفاء نفسها أمام تشن غي. ربما شعرت أنها قريبة من تشن غي ، معتقدة أنهم كانوا من نفس النوع من الأشخاص.

“هل تم تذكيرك بشيء ما؟” أراد تشن  التربيت على كتف الصبي ، ولكن يده مرت عبر جسده. كان السمين الصادق مجرد كرة من الهواء كريه الرائحة، على عكي الأشباح الأخرى. لم يرد الولد تحرك جسمه المستدير ببطء إلى أسفل الممر. لقد مشى ببطء شديد كأنه خائف.

 

 

لاحظ تشن غي التغير في يين هونغ ، أيضًا ، لكنه لم يهتم بها. كانت يين هونغ الذاكرة السلبية لي شيويه يين. لقد اعتقد أنه سيكون أقرب إلى يين باي إلا إذا كان الجنين الشبح هو حامل الذكريات الطيبة وكان هو الشخص الذي يحمل كل الألم. لكن هذا كان مستحيل بشكل واضح. لم يفكر كثيرًا في الأمر وعزا تغيير يين هونغ إلى شخصيته البراقة.

 

 

 

مع موافقة تشو يين ، دفع تشن غي باب غرفة النوم مفتوحا. إنجرفت رائحة عفن باهتة. بعد أن اعتاد على رائحة الدم ، بدت رائحة الفطريات مألوفة بشكل غريب.

 

 

 

“هذا المكان فوضوي جدا.” الملابس القذرة والقمامة تناثرت في الغرفة. كانت الأمتعة والبطانيات متناثرة في كل مكان وكأن إعصار ضرب المكان.

 

 

 

“هل اكتشفت أي شيء؟” كان مدير المدرسة وراء تشن غي وكأنه قلق من أن تشن غي قد يفعل شيئًا مجنونًا. “هل نغادر؟ هذه منطقة محظورة بالمدرسة ؛ من الأفضل ألا نبقى هنا لفترة طويلة”.

 

 

 

“انتظر دقيقة.” وقف تشن غي في منتصف الغرفة ورفع رأسه للنظر إلى السطح. كانت هناك مسامير مثبتة على السقف الملون بالأبيض. من كل مسمار، كانت قطعة قماش ممزقة تتدلى. الملابس من العديد من الألوان تدلت إلى الأسفل. كان السقف يشبه البحر الأبيض ، وكانت الملابس الحمراء تشبه الشعاب المرجانية التي تعيش في قاع البحر. مادا يده للمس واحدة منها ، قام تشن غي بسحبها برفق. “هذا القماش غير قادر على دعم وزن الشخص. لا يمكن استخدامه لشنق شخص ما.”

“يا رئيس، انظر إلى هذا.” حمل باي كيولين المرآة بيد واحدة ، وأشار الآخر إلى حافة إطار السرير الحديدي. كان للسرير حبل مرتبط به ، وفي الطرف الآخر من الحبل كانت دمية ذات شعر أسود واسم.

 

 

“أشعر وكأنها مستخدمة لحمل الناموسيات. كيف تبادر ذلك إلى ذهنك؟” وقف مدير المدرسة العجوز عند الباب. “هذه الغرفة ليست كبيرة ؛ ربما لا توجد أي أسرار هنا. وقد حافظ وعي المدرسة على هذا المكان لأن لهذا المكان معنى لها على الأرجح”.

“أنت تريد حقًا أن تموت ، أليس كذلك! استمع لي، هناك أشياء أكثر إيلامًا من الموت في هذا العالم ، لذلك لا تظن أنه …” كانت يين هونغ بمثابة تجمع المشاعر السلبية في يين باي. كان عليها أن تواجه كل المشاعر السلبية والذكريات القاسية. لذلك ، تحولت ببطء إلى وحش ، ولكن بسبب ما حدث في وقت سابق ، فقد توقفت عن إخفاء نفسها أمام تشن غي. ربما شعرت أنها قريبة من تشن غي ، معتقدة أنهم كانوا من نفس النوع من الأشخاص.

 

“أشعر وكأنها مستخدمة لحمل الناموسيات. كيف تبادر ذلك إلى ذهنك؟” وقف مدير المدرسة العجوز عند الباب. “هذه الغرفة ليست كبيرة ؛ ربما لا توجد أي أسرار هنا. وقد حافظ وعي المدرسة على هذا المكان لأن لهذا المكان معنى لها على الأرجح”.

“يا رئيس، انظر إلى هذا.” حمل باي كيولين المرآة بيد واحدة ، وأشار الآخر إلى حافة إطار السرير الحديدي. كان للسرير حبل مرتبط به ، وفي الطرف الآخر من الحبل كانت دمية ذات شعر أسود واسم.

 

 

“مهلا! ألم تسمعني؟ هل تستطيع أن تعطيني ردا ما؟ أنا أقول لك شيئًا مخيفًا!” كانت يين هونغ غير راضية عن موقف تشن غي. “أعلم أنك شجاع ، لكن هذه المناطق المحظورة القليلة هي الأماكن التي منع المعلمون الطلاب من القدوم إليها. بالنسبة لجميع القادمين الجدد ، فإن اليوم الأول من الفصل الدراسي هو التعرف على المكان الذي يمكنهم الذهاب إليه وأين لا يمكنهم الذهاب. “

“هذا يشبه الدمية التي وهبتها لي زانغ يا ذات مرة. هل كانت زانغ يا هنا لمساعدة الطالب المعلق مت قبل؟” عند النظر إلى الأغراض الموجودة في الغرفة ، لم يتمكن تشن غي من العثور على الإجابة. افتتح تشن غي القصة المصورة واستدعى الطالب المشنوق. عادة ، في المنزل المسكون ، كان الرجل المشنوق يختبئ في الدمية التي صنعها تشن غي خصيصًا له. لقد كان شبحًا عاديًا ، ليس فريدا من نوعه مثل الرائحة الكريهة حتى.

الفصل ثمانمائة وتسعة وستون: من سيكون التالي؟

 

 

لقر قلب عبر الصفحات وظهر صبي رقيق في الغرفة. كان هناك علامة حبل واضحة حول رقبته ، وتم خلع رقبته من كتفيه ، مما أعطاه مظهر غريب.

“أنت تريد حقًا أن تموت ، أليس كذلك! استمع لي، هناك أشياء أكثر إيلامًا من الموت في هذا العالم ، لذلك لا تظن أنه …” كانت يين هونغ بمثابة تجمع المشاعر السلبية في يين باي. كان عليها أن تواجه كل المشاعر السلبية والذكريات القاسية. لذلك ، تحولت ببطء إلى وحش ، ولكن بسبب ما حدث في وقت سابق ، فقد توقفت عن إخفاء نفسها أمام تشن غي. ربما شعرت أنها قريبة من تشن غي ، معتقدة أنهم كانوا من نفس النوع من الأشخاص.

 

الفصل ثمانمائة وتسعة وستون: من سيكون التالي؟

“انت تتذكر هذه الغرفة ، صحيح؟” سأل تشن غي بهدوء. اختفى الارتباك في عيون الطالب ببطء – لقد كان مثل قط صغير مصدوم. هرع نحو أحد الأسرة وألقى كل القمامة بعيدًا. لقد وجد مظروفًا أسود أسفل المرتبة، وكتب عليه جملة.

 

 

 

“من سيكون التالي؟”

“أشعر وكأنها مستخدمة لحمل الناموسيات. كيف تبادر ذلك إلى ذهنك؟” وقف مدير المدرسة العجوز عند الباب. “هذه الغرفة ليست كبيرة ؛ ربما لا توجد أي أسرار هنا. وقد حافظ وعي المدرسة على هذا المكان لأن لهذا المكان معنى لها على الأرجح”.

 

“الباب غير مغلق. تشو يين ، تعال معي.” تشن غي تجاهل تماما يين هونغ. بينما كانت الفتاة تتحدث ، كان قد دفع الباب مفتوحا بشظية.

كان المغلف منتفخًا كما لو كان محشوًا بشيء ما. امسك الصبي المغلف بإحكام بكلتا يديه. ارتفع الخوف في قلبه. كان لا يزال خائفًا جدًا.

 

 

“الباب غير مغلق. تشو يين ، تعال معي.” تشن غي تجاهل تماما يين هونغ. بينما كانت الفتاة تتحدث ، كان قد دفع الباب مفتوحا بشظية.

“هل يمكنني إلقاء نظرة على تلك الرسالة؟” تساءل تشن غي عن تجربة الرجل المعلق، ولماذا كانت غرفة نومهم مليئة بالدمى التي صنعتها زانغ يا.

 

 

عندما سقطت الألواح الخشبية واحداً تلو الآخر ، تحول الصبي الذي يقف بجانب تشن غي ببطء. إستدار الرأس الكبير ببطء ، وحدقت العيون الصغيرة التي تم ضغطها خلف ثنيات الدهون مباشرة أسفل الممر. كان الممر الذي أغلقته الألواح الخشبية مختلفًا عن الممرات الأخرى في مدرسة الآخرة. لم يكن هناك ضباب دموي ، والجدران وأرضية الاسمنت لم تجن تختلف عن الممر الطبيعية في الحياة الحقيقية.

هز الصبي رأسه بعزم. لقد وضع المظروف الأسود بعيدًا وهرع إلى القصة المصورة.

رأت بين هونغ التحول في أعين تشن غي وهمست للشرح: “يعرف جميع الطلاب هنا أن هذا المكان محظور ، لذا فهم لا يأتون إلى هنا. لذلك ، من الطبيعي أن يحتفظ هذا الممر بحالته السابقة”.

 

الفصل ثمانمائة وتسعة وستون: من سيكون التالي؟

“يبدو وكأن المغلف لعنة، لكن لا يوجد شيء يخيفني”. بما أن عامله رفض المشاركة ، لم يقم تشن غي بإجباره. قام بتفتيش الغرفة مرة أخرى ثم اعاد كل شيء قبل أن يقود الجميع بعمق إلى مهجع الذكور.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط