طرق التعليم.
الفصل ثمانمائة وخمسة وستون: طرق التعليم.
كان مدير المدرسة خائفًا أيضًا. إذا كان قد دخل في وقت متاخر قليلا ، لكان هان سونغ قد غادر بالفعل.
“سيدي ، هؤلاء الناس كانوا يضايقون الطلاب الآخرين ، لذلك اضطررت للتدخل”. حمل تشن غي يصل الطالب من ياقته. “عندما دخلت ، كان يتم لكمه من قبل القلة من الطلاب. كنت أساعده فقط.”
“لدي خطتي جاهزة. جميع الطلاب في هذه المدرسة خاصون ، لذلك يجب علي استخدام طرق خاصة لتعليمهم. أفترض أنه يمكنك تسمية طريقة التعليم هذه تغيير طريقة تعليم الفرد لتناسب المتطلبات الخاصة بكل فصل أو حالة.” سرق تشن غي لمحة لهان سونغ. “ابحث عن جيدِهم، لكن لا تتجاهل ضعفهم. ثم سأستخدم طريقتي لمساعدتهم على اختراق قوالبهم وإيجاد طريق جديد في الحياة!”
“لكنني رأيتك تضربهم فقط!” بدا مدير المدرسة العجوز غاضبًا جدًا ، وكانت خيبة الأمل واضحة على وجهه. لقد مشى إلى جانب الطالب. “كان الناس المستلقون على الأرض يضربونك في وقت سابق؟”
“كنا نتدرب معه فقط. شين كينغ ، عليك أن تجيب على ذلك!” عثر المتنمرون أخيرا على منقذ ، وتوسلوا بصوت عالٍ. سقطة شفاه الطالب في زي التايكوندو مفتوحة ، لكنه لم يقل أي شيء.
بعد وقت طويل ، بدا وكأنه توصل إلى قرار. وأشار إلى الطلاب الآخرين. “قالوا أنه على كل عضو جديد متابعة هذه العملية. عندما تعرض الطالب الأول للضرب من قبلهم ، لم أقل شيئًا ، وتحت إلحاحهم ، قمت حتى بتسليم بعض اللكمات. عندما تعرض الطالب للتنمر، كنت لا أزال صامتا ، ولكن الآن جاء دوري “.
“سيدي ، أنا فضولي ، كيف أقنعته؟ هل يمكنك التخبرني عن العملية برمتها؟” تمنى تشن غي أن يتعلم من مدير المدرسة. سيكون قادرًا على استخدام مهارة الإقناع هذه في المستقبل.
“سيدي ، لقد سمعت ذلك بنفسك. لقد استحقوا ذلك. لم أكن أتنمر عليهم ؛ كنت فقط أساعد الطلاب المتنمر عليهم”. لوح تشن غي بيديه وأشار إلى أن يستمر تشو يين والمرأة مقطوعة الرأس. كان هان سونغ ، الذي انهار في منتصف الفصل الدراسي ، يعاني من جروح في جميع أنحاء جسمه ، ويبدو أنه كان يموت. ولكن الغريب أن الصبي أبقى عينيه على شين تشينغ. كانت هناك عواطف معقدة في عينيه. الأمور لم تسير كما توقع هان سونغ. عندما تم إلقاء اللوم عليه ، لم يقف أحد لمساعدته. حتى لو كان قد قام بحماية الآخرين ، فلن يقدروا ذلك ولكنهم سيبقون بعيداً عنه لأسباب مختلفة.
لك يتم إخافة شين كينغ لحد الصمت. اختار أن يقول الحقيقة.
“الرجاء الرحيل. حسناً، اطلب من السيدة سحب اللعنة. إنها خطيرة للغاية.” رأى مدير المدرسة العجوز من خلال خطة تشن غي. قذف لتشن غي نظرة ليخبره ألا يقلق. بعد أن غادر الجميع ، قام شخصياً بإغلاق الباب. كان تشن غي قلقًا بشأن مدير المدرسة. انحنى على الباب للنظر من خلال الفجوة. إذا كان هناك أي خطر على مدير المدرسة ، فسوف يندفع فوراً. من خلال الفجوة ، رأى تشن غي مدير المدرسة يلتقط هان سونغ ويهمس شيئًا ما له. في البداية ، كان هو الشخص الذي يتحدث ، ولكن في النهاية ، بدأ هان سونغ في الرد. تجاذبوا أطراف الحديث لمدة عشر دقائق قبل أن يصبح هان سونغ فجأة هائجا. ومع ذلك ، لم يهرب مدير المدرسة العجوز. ووقف بصراحة أمام هان سونغ ورفع صوته.
“لقد ارتكبت خطأ في الماضي ، لكنني لن أكرر هذا الخطأ”.
الجميع في الفصل حدق في شين تشينغ. كان خائفًا جدًا. كانت كتفيه وساقاه يهتزان ، وكان صوته غير طبيعي.
“كنا نتدرب معه فقط. شين كينغ ، عليك أن تجيب على ذلك!” عثر المتنمرون أخيرا على منقذ ، وتوسلوا بصوت عالٍ. سقطة شفاه الطالب في زي التايكوندو مفتوحة ، لكنه لم يقل أي شيء.
“سيدي ، لقد سمعت ذلك بنفسك. لقد استحقوا ذلك. لم أكن أتنمر عليهم ؛ كنت فقط أساعد الطلاب المتنمر عليهم”. لوح تشن غي بيديه وأشار إلى أن يستمر تشو يين والمرأة مقطوعة الرأس. كان هان سونغ ، الذي انهار في منتصف الفصل الدراسي ، يعاني من جروح في جميع أنحاء جسمه ، ويبدو أنه كان يموت. ولكن الغريب أن الصبي أبقى عينيه على شين تشينغ. كانت هناك عواطف معقدة في عينيه. الأمور لم تسير كما توقع هان سونغ. عندما تم إلقاء اللوم عليه ، لم يقف أحد لمساعدته. حتى لو كان قد قام بحماية الآخرين ، فلن يقدروا ذلك ولكنهم سيبقون بعيداً عنه لأسباب مختلفة.
“ربما يكون ذلك لأنني حقًا وحش …”
“تشن غي ، أنا أتوسل إليك.” بما أن مدير المدرسة قال ذلك فلم يصر تشن غي. وافق على انضمام هان سونغ إليهم وسحب مدير المدرسة إلى الجانب.
“لا أستطيع أن أخبرك. لقد اختار أن يثق بي ، لذلك يجب أن أحفظ سره”. عامل مدير المدرسة الآخرين بإخلاص دائمًا. لقد تعرض للخداع عدة مرات بسبب ذلك ، لكن هذا لم يغير من طبيعته. بعد تجربة العديد من الأشياء ، وجد أخيرًا أشخاصًا يمكن أن يفهموه ، وكانوا يرافقونه ويحموونه. “لكنني ما زلت بحاجة إلى أن أشكرك. إذا لم تضرب بعض المنطق فيه ، فإن إقناعي كان سيكون بلا معنى ، لكن حاول التساهل قليلاً في المرة القادمة.”
لإعطاء هان سونغ درس لا يُنسى ، لم يجعل تشن غي موظفيه يتساهلون. بعد أن تعرض للهجوم من قبل ثلاثة أشباح حمراء ، كان من المدهش أن يتمكن هان سونغ من الاستمرار لهذه الفترة ااطويلة. ارتعش جسده المادي ، وتلاشى الدم من على قميصه. الذاكرة في عقله أصبحت غير واضحة ، وظهرت روحه العالقة. كانت عيناه الحمراء مليئة بالمشاعر السلبية ، ولم يكن هناك أمل.
“لقد تحولت إلى نوع الشخص الذي أكرهه أكثر من أي شيئ ، لكن لم يجلب لي ذلك السعادة على الرغم من أنه لم يجرؤ أحد على التنمر علي بعد الآن.”
عاد الجسد المتضخم ببطء إلى طبيعته ، لكن الرائحة الكريهة على جسمه لم تختفي. إذا كان هناك أي شيء ، فقد أصبحت سميكة تمامًا وكأن اليأس الذي لف حول قلبه تعمق ببطء.
“تشن غي ، ربما تعتقد أنه لا يهم إذا قتله ، لكنني أتمنى أن تتذكر هذا – كان هذا الطفل ضحية في يوم من الأيام. أنت تكره التنمر المدرسي، لكن استخدام القوة للضغط على القوة لن يعمل لأنه في يوم من الأيام ستقابل شخصًا أقوى منك “. ربما خمن مدير المدرسة العجوز خطة تشن غي قبل دخول الباب ، لكن عندما سار إلى جانب هان سونغ ، كان لا يزال يشعر بالصدمة. كانت المعارك بين الأشباح الحمراء أكثر قسوة مما كان يعتقد. ولاحظ أن أشباح تشن غي الحمراء كانت تريد حقا أن تقتل وزستهلك قلب الصبي!
عاد الجسد المتضخم ببطء إلى طبيعته ، لكن الرائحة الكريهة على جسمه لم تختفي. إذا كان هناك أي شيء ، فقد أصبحت سميكة تمامًا وكأن اليأس الذي لف حول قلبه تعمق ببطء.
“لو لم أكن وحشًا ، لما كان الناس يكرهونني ، ولم يكن أبي سيتخلى عني”.
ضغط شيء ما على ذهنه ، وزحفت لعنت على جسده مثل الثعابين. وكلما طال أمد هذا ، زاد وضعه سوءًا. تمنى هان سونغ أن يهرب، لكن جميع المخارج قد تم صدها. كان بإمكانه أن يشعر بجسده يختفي ببطء ، لحمه يتقطع قليلاً قليلا.
“لقد تحولت إلى نوع الشخص الذي أكرهه أكثر من أي شيئ ، لكن لم يجلب لي ذلك السعادة على الرغم من أنه لم يجرؤ أحد على التنمر علي بعد الآن.”
كان مدير المدرسة خائفًا أيضًا. إذا كان قد دخل في وقت متاخر قليلا ، لكان هان سونغ قد غادر بالفعل.
“أنا متعب للغاية …” شعر بنعاس لا يوصف يأتي من كل مكان. عندما كان على وشك أن يغلق عينيه ، ظهر رجل عجوز أمامه. لم يكن الرجل العجوز طويل القامة ، وكان وجهه لطيفًا ، لكن تعبيره كان جاد.
“لكنني رأيتك تضربهم فقط!” بدا مدير المدرسة العجوز غاضبًا جدًا ، وكانت خيبة الأمل واضحة على وجهه. لقد مشى إلى جانب الطالب. “كان الناس المستلقون على الأرض يضربونك في وقت سابق؟”
“تشن غي ، ربما تعتقد أنه لا يهم إذا قتله ، لكنني أتمنى أن تتذكر هذا – كان هذا الطفل ضحية في يوم من الأيام. أنت تكره التنمر المدرسي، لكن استخدام القوة للضغط على القوة لن يعمل لأنه في يوم من الأيام ستقابل شخصًا أقوى منك “. ربما خمن مدير المدرسة العجوز خطة تشن غي قبل دخول الباب ، لكن عندما سار إلى جانب هان سونغ ، كان لا يزال يشعر بالصدمة. كانت المعارك بين الأشباح الحمراء أكثر قسوة مما كان يعتقد. ولاحظ أن أشباح تشن غي الحمراء كانت تريد حقا أن تقتل وزستهلك قلب الصبي!
“سيدي ، لقد سمعت ذلك بنفسك. لقد استحقوا ذلك. لم أكن أتنمر عليهم ؛ كنت فقط أساعد الطلاب المتنمر عليهم”. لوح تشن غي بيديه وأشار إلى أن يستمر تشو يين والمرأة مقطوعة الرأس. كان هان سونغ ، الذي انهار في منتصف الفصل الدراسي ، يعاني من جروح في جميع أنحاء جسمه ، ويبدو أنه كان يموت. ولكن الغريب أن الصبي أبقى عينيه على شين تشينغ. كانت هناك عواطف معقدة في عينيه. الأمور لم تسير كما توقع هان سونغ. عندما تم إلقاء اللوم عليه ، لم يقف أحد لمساعدته. حتى لو كان قد قام بحماية الآخرين ، فلن يقدروا ذلك ولكنهم سيبقون بعيداً عنه لأسباب مختلفة.
“ربما يكون ذلك لأنني حقًا وحش …”
“لن اسمح لك بذلك”. رفض مدير المدرسة العجوز أن يتزحزح. في الواقع ، كان لديه فكرة خاطئة عن تشن غي. من بين فرقة الأشباح الحمراء الثلاثة ، بخلاف تشو يين الذي كان سيتتبع أوامر تشن غي ، لم يكن الآخران تحت سيطرته، ولم يستمعوا إلى أوامره.
لك يتم إخافة شين كينغ لحد الصمت. اختار أن يقول الحقيقة.
“سيدي ، هل أنت متأكد أنك تريد مساعدتهم؟”
“الطبيعة البشرية هي اللطف. حتى في أحلك الهاوية ، يمكن للمرء أن يجد زهرة تتفتح”. نظر مدير المدرسة إلى تشن غي لفترة طويلة. “هل تمانع إذا تحدثت معه على انفراد؟”
ضغط شيء ما على ذهنه ، وزحفت لعنت على جسده مثل الثعابين. وكلما طال أمد هذا ، زاد وضعه سوءًا. تمنى هان سونغ أن يهرب، لكن جميع المخارج قد تم صدها. كان بإمكانه أن يشعر بجسده يختفي ببطء ، لحمه يتقطع قليلاً قليلا.
“لكنه شبح أحمر”.
بعد وقت طويل ، بدا وكأنه توصل إلى قرار. وأشار إلى الطلاب الآخرين. “قالوا أنه على كل عضو جديد متابعة هذه العملية. عندما تعرض الطالب الأول للضرب من قبلهم ، لم أقل شيئًا ، وتحت إلحاحهم ، قمت حتى بتسليم بعض اللكمات. عندما تعرض الطالب للتنمر، كنت لا أزال صامتا ، ولكن الآن جاء دوري “.
“أنا أعلم.”
الجميع في الفصل حدق في شين تشينغ. كان خائفًا جدًا. كانت كتفيه وساقاه يهتزان ، وكان صوته غير طبيعي.
كان مدير المدرسة العجوز شخصًا عنيدًا. لمنع وقوع أي حادث ، جعل تشن غي الكعب العالي الأحمر يبقى.
“الرجاء الرحيل. حسناً، اطلب من السيدة سحب اللعنة. إنها خطيرة للغاية.” رأى مدير المدرسة العجوز من خلال خطة تشن غي. قذف لتشن غي نظرة ليخبره ألا يقلق. بعد أن غادر الجميع ، قام شخصياً بإغلاق الباب. كان تشن غي قلقًا بشأن مدير المدرسة. انحنى على الباب للنظر من خلال الفجوة. إذا كان هناك أي خطر على مدير المدرسة ، فسوف يندفع فوراً. من خلال الفجوة ، رأى تشن غي مدير المدرسة يلتقط هان سونغ ويهمس شيئًا ما له. في البداية ، كان هو الشخص الذي يتحدث ، ولكن في النهاية ، بدأ هان سونغ في الرد. تجاذبوا أطراف الحديث لمدة عشر دقائق قبل أن يصبح هان سونغ فجأة هائجا. ومع ذلك ، لم يهرب مدير المدرسة العجوز. ووقف بصراحة أمام هان سونغ ورفع صوته.
“أنا أعلم.”
استمع تشن غي إلى المصطلحات التالية خارج الباب — الوحش والآباء وما إلى ذلك.
هان سونغ ، الذي كان قد جن جنونه ، لم يؤذي مدير المدرسة ، وإتبع الرجل العجوز من الفصل.
“الطبيعة البشرية هي اللطف. حتى في أحلك الهاوية ، يمكن للمرء أن يجد زهرة تتفتح”. نظر مدير المدرسة إلى تشن غي لفترة طويلة. “هل تمانع إذا تحدثت معه على انفراد؟”
“وافق الطفل على الانضمام إلينا. لقد حصل بالفعل على عقوبة كافية لخطئه. آمل أن تعطيه فرصة أخرى.” نظر مدير المدرسة إلى تشن غي بإخلاص. “في الواقع ، يكره المتنمرين أكثر مما نفعل ، لكنه سقط في متاهة ووجد الطريق الخاطئ”.
كان هان سونغ ، الذي وقف وراء مدير المدرسة ، لا يزال خائفًا من تشن غي. لقد حنى وانزل رأسه ، في محاولة لجعل نفسه يبدو صغير قدر استطاعته.
“تشن غي ، أنا أتوسل إليك.” بما أن مدير المدرسة قال ذلك فلم يصر تشن غي. وافق على انضمام هان سونغ إليهم وسحب مدير المدرسة إلى الجانب.
الفصل ثمانمائة وخمسة وستون: طرق التعليم.
“سيدي ، إنه ليس أحدنا. والطريقة الأنسب هي أن ينضم إلينا بطريقة أخرى.” وأشار تشن غي إلى المعدة باي كيولين. لقد تجاهل هان سونغ. بما أنه كان يلعب دور الشرطي السيئ ، فقد ذهب طوال الطريق.
الفصل ثمانمائة وخمسة وستون: طرق التعليم.
“تشن غي ، أنا أتوسل إليك.” بما أن مدير المدرسة قال ذلك فلم يصر تشن غي. وافق على انضمام هان سونغ إليهم وسحب مدير المدرسة إلى الجانب.
“تشن غي ، ربما تعتقد أنه لا يهم إذا قتله ، لكنني أتمنى أن تتذكر هذا – كان هذا الطفل ضحية في يوم من الأيام. أنت تكره التنمر المدرسي، لكن استخدام القوة للضغط على القوة لن يعمل لأنه في يوم من الأيام ستقابل شخصًا أقوى منك “. ربما خمن مدير المدرسة العجوز خطة تشن غي قبل دخول الباب ، لكن عندما سار إلى جانب هان سونغ ، كان لا يزال يشعر بالصدمة. كانت المعارك بين الأشباح الحمراء أكثر قسوة مما كان يعتقد. ولاحظ أن أشباح تشن غي الحمراء كانت تريد حقا أن تقتل وزستهلك قلب الصبي!
“سيدي ، أنا فضولي ، كيف أقنعته؟ هل يمكنك التخبرني عن العملية برمتها؟” تمنى تشن غي أن يتعلم من مدير المدرسة. سيكون قادرًا على استخدام مهارة الإقناع هذه في المستقبل.
“سيدي ، إنه ليس أحدنا. والطريقة الأنسب هي أن ينضم إلينا بطريقة أخرى.” وأشار تشن غي إلى المعدة باي كيولين. لقد تجاهل هان سونغ. بما أنه كان يلعب دور الشرطي السيئ ، فقد ذهب طوال الطريق.
“لا أستطيع أن أخبرك. لقد اختار أن يثق بي ، لذلك يجب أن أحفظ سره”. عامل مدير المدرسة الآخرين بإخلاص دائمًا. لقد تعرض للخداع عدة مرات بسبب ذلك ، لكن هذا لم يغير من طبيعته. بعد تجربة العديد من الأشياء ، وجد أخيرًا أشخاصًا يمكن أن يفهموه ، وكانوا يرافقونه ويحموونه. “لكنني ما زلت بحاجة إلى أن أشكرك. إذا لم تضرب بعض المنطق فيه ، فإن إقناعي كان سيكون بلا معنى ، لكن حاول التساهل قليلاً في المرة القادمة.”
كان مدير المدرسة خائفًا أيضًا. إذا كان قد دخل في وقت متاخر قليلا ، لكان هان سونغ قد غادر بالفعل.
“لدي خطتي جاهزة. جميع الطلاب في هذه المدرسة خاصون ، لذلك يجب علي استخدام طرق خاصة لتعليمهم. أفترض أنه يمكنك تسمية طريقة التعليم هذه تغيير طريقة تعليم الفرد لتناسب المتطلبات الخاصة بكل فصل أو حالة.” سرق تشن غي لمحة لهان سونغ. “ابحث عن جيدِهم، لكن لا تتجاهل ضعفهم. ثم سأستخدم طريقتي لمساعدتهم على اختراق قوالبهم وإيجاد طريق جديد في الحياة!”
كان مدير المدرسة خائفًا أيضًا. إذا كان قد دخل في وقت متاخر قليلا ، لكان هان سونغ قد غادر بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
