طريقي للخلاص.
الفصل ثمانمائة وثلاثة وستون: طريقي للخلاص.
“أنا بالحاجة لأن أكون نفسي فقط؟” شعر مدير المدرسة القديم أن خطة تشن غي لم تكن موثوقة. بدلاً من الخطة ، كان الأمر أشبه بسخرية مباشرة. لقد كان رجلاً نزيها طوال حياته ، رجلًا محبًا ، لذلك كان من الطبيعي أن يشعر بالحرج تجاه هذه الخطة.
لقد كان تشن غي كل مستعدا تماما. لقد كان يعني القيام بهذا منذ البداية.
“أنا بالحاجة لأن أكون نفسي فقط؟” شعر مدير المدرسة القديم أن خطة تشن غي لم تكن موثوقة. بدلاً من الخطة ، كان الأمر أشبه بسخرية مباشرة. لقد كان رجلاً نزيها طوال حياته ، رجلًا محبًا ، لذلك كان من الطبيعي أن يشعر بالحرج تجاه هذه الخطة.
“هل هناك شخص ما هنا؟” خطى تشن غي على الورقة وهو يدخل الغرفة. كان هناك سبعة طلاب ذكور في الغرفة كانوا يلعبون الورق ، وثلاثة آخرون يلكمون طالبًا يرتدي ملابس التايكوندو في الزاوية. بمجرد دخوله الغرفة ، توقف الجميع عما كانوا يفعلونه للنظر إليه.
“أنا بالحاجة لأن أكون نفسي فقط؟” شعر مدير المدرسة القديم أن خطة تشن غي لم تكن موثوقة. بدلاً من الخطة ، كان الأمر أشبه بسخرية مباشرة. لقد كان رجلاً نزيها طوال حياته ، رجلًا محبًا ، لذلك كان من الطبيعي أن يشعر بالحرج تجاه هذه الخطة.
“نعم ، افعل ما تود فعله وقل ما تود قوله – لن يكون هناك أي تردد”. فتح تشن غي حقيبة ظهره للبحث عن الأدوات. “لا يمكننا التخلي عن أي طفل ، لذلك سأكون الشرير هذه المرة. سنجعلهم يعرفون خطئهم ‘جسديًا’ ثم ننقذهم نفسيًا”.
“حتى لو قمت بمعاقبة أولئك الطلاب ، سيكون هناك طلاب جدد ليحلوا محلهم … إلا إذا كنت تخطط للبقاء في هذا المكان وتكرار ذلك إلى الأبد. ولكن هل فكرت في أنه إذا فعلت ذلك حقًا ، لن تكون مختلفًا عن المتنمرين أنفسهم؟” بدت يين هونغ وكأنها تعرف بعض الأسرار الخفية حول هذه المدرسة. “بخلاف العدد القليل من الطلاب الذين تم ختم ذاكرتهم، معظم المتنمرين هنا كانوا ضحايا. في العالم وراء الباب ، تم تغيير وعيهم من قبل المدرسة. إنهم لا يتنمرون بل ينفسون. بسبب ذلك ، فإن موظفي المدرسة يتجاهلون معظم تصرفاتهم، وهذا ما تسمح به وعي المدرسة ، فكيف يجرؤون على التدخل؟ “
لقد كان تشن غي كل مستعدا تماما. لقد كان يعني القيام بهذا منذ البداية.
“أنا …” نظرة يين هونغ بغضب في تشن غي. كانت عاجزة أمامه. “هناك بالفعل الكثير من الأشباح والأشخاص المجانين في هذه المدرسة. إذا كنت ترغب في البحث عن الموت ، فسوف آخذك إليهم”.
“يين هونغ ، هل يمكنكِ مساعدتي بشيء ما؟” قرفص تشن غي أمام يين هونغ. “لقد كنتِ تعيشين هنا لفترة طويلة ، لذلك يجب أن تعرفي أين الأماكن والأشخاص المخيفين في المدرسة ، أليس كذلك؟”
“قِس الموقف بنفسك. طالما لا تزال روحهم سليمة.” قبل أن يفهم مدير المدرسة تشن غي ، استدعى الأخير تشو يين والمرأة مقطوعة الرأس.
“لماذا تسألني؟” عبست حواجب يين هونغ اللطيفة.
“قِس الموقف بنفسك. طالما لا تزال روحهم سليمة.” قبل أن يفهم مدير المدرسة تشن غي ، استدعى الأخير تشو يين والمرأة مقطوعة الرأس.
“لم يكن وعي المدرسة هو الذي غيّر هؤلاء الأطفال ، بل الأطفال أنفسهم. لقد أثارت المشاعر السلبية الكراهية والاستياء ، وقد أصبحوا أكثر شيئ كرهوه”. تنهد تشن غي بخفة. “قبل هذا، كان لدي بعض التردد ، ولكن بعد سماع ما قلتِه ، زادت رغبتي في مساعدتهم. إن التنمر على الأضعف لن يؤدي أبدًا إلى الخلاص ؛ بل سيجعلهم يغرقون أكثر عمقًا”.
“لأنكِ طالبة مخيفة بنفسك. على الأقل ، هذه هي الطريقة التي يراك بها زملاءك في الدراسة. يبدو أنهم يخافونك”.
“هذا مسموح به من قبل وعي المدرسة؟ أليس وعي المدرسة مجموعة من الوعي؟ هل تعرف كيف تتحدث؟” لقد أدرك تشن غي نوعًا ما السبب الذي جعل الموظفين يتجاهلون التنمر — لم يكونوا يريدون المشاركة.
“أنا …” نظرة يين هونغ بغضب في تشن غي. كانت عاجزة أمامه. “هناك بالفعل الكثير من الأشباح والأشخاص المجانين في هذه المدرسة. إذا كنت ترغب في البحث عن الموت ، فسوف آخذك إليهم”.
“قِس الموقف بنفسك. طالما لا تزال روحهم سليمة.” قبل أن يفهم مدير المدرسة تشن غي ، استدعى الأخير تشو يين والمرأة مقطوعة الرأس.
“لدينا وقت محدود ، لذلك سنبدأ بالطلاب السيئين. بما أن الموظفين لن يعتنوا بهم، فسنفعل”.
“يين هونغ ، هل قاموا بالتنمر عليك؟” التقط تشن غي يد يين هونغ الصغيرة وسحب الفتاة التي خططت لمشاهدة العرض خارج الغرفة. تجمدت ابتسامة الفتاة السعيدة على وجهها. “لا تخفي. مع أخيك الكبير هنا ، لن يتنمر عليك أحد مرة أخرى.”
“يين هونغ ، هل يمكنكِ مساعدتي بشيء ما؟” قرفص تشن غي أمام يين هونغ. “لقد كنتِ تعيشين هنا لفترة طويلة ، لذلك يجب أن تعرفي أين الأماكن والأشخاص المخيفين في المدرسة ، أليس كذلك؟”
كان تشن غي حازما ، لكن يين هونغ اعتبرته متعرجًا.
“يين هونغ ، هل قاموا بالتنمر عليك؟” التقط تشن غي يد يين هونغ الصغيرة وسحب الفتاة التي خططت لمشاهدة العرض خارج الغرفة. تجمدت ابتسامة الفتاة السعيدة على وجهها. “لا تخفي. مع أخيك الكبير هنا ، لن يتنمر عليك أحد مرة أخرى.”
“حتى لو قمت بمعاقبة أولئك الطلاب ، سيكون هناك طلاب جدد ليحلوا محلهم … إلا إذا كنت تخطط للبقاء في هذا المكان وتكرار ذلك إلى الأبد. ولكن هل فكرت في أنه إذا فعلت ذلك حقًا ، لن تكون مختلفًا عن المتنمرين أنفسهم؟” بدت يين هونغ وكأنها تعرف بعض الأسرار الخفية حول هذه المدرسة. “بخلاف العدد القليل من الطلاب الذين تم ختم ذاكرتهم، معظم المتنمرين هنا كانوا ضحايا. في العالم وراء الباب ، تم تغيير وعيهم من قبل المدرسة. إنهم لا يتنمرون بل ينفسون. بسبب ذلك ، فإن موظفي المدرسة يتجاهلون معظم تصرفاتهم، وهذا ما تسمح به وعي المدرسة ، فكيف يجرؤون على التدخل؟ “
لقد كان تشن غي كل مستعدا تماما. لقد كان يعني القيام بهذا منذ البداية.
“لم يكن وعي المدرسة هو الذي غيّر هؤلاء الأطفال ، بل الأطفال أنفسهم. لقد أثارت المشاعر السلبية الكراهية والاستياء ، وقد أصبحوا أكثر شيئ كرهوه”. تنهد تشن غي بخفة. “قبل هذا، كان لدي بعض التردد ، ولكن بعد سماع ما قلتِه ، زادت رغبتي في مساعدتهم. إن التنمر على الأضعف لن يؤدي أبدًا إلى الخلاص ؛ بل سيجعلهم يغرقون أكثر عمقًا”.
“هذا مسموح به من قبل وعي المدرسة؟ أليس وعي المدرسة مجموعة من الوعي؟ هل تعرف كيف تتحدث؟” لقد أدرك تشن غي نوعًا ما السبب الذي جعل الموظفين يتجاهلون التنمر — لم يكونوا يريدون المشاركة.
بعد المشي لعدة دقائق باتجاه وسط المدرسة ، توقفت يين هونغ خارج أحد الفصول الدراسية. أشارت إلى الباب. “المعلمون عادة لا يأتون إلى هنا. سواء أكنت ترغب في الدخول أم لا ، فهذا أمر عليك”.
“على الرغم من أنه لم يتم ذكر ذلك بوضوح من قبل وعي المدرسة ، إلا أنه يمثل إجماعًا عامًا.”
لقد كان تشن غي كل مستعدا تماما. لقد كان يعني القيام بهذا منذ البداية.
“أخشى أن الأمر ليس كذلك. مدرسة الآخرة موجودة منذ سنوات ، ولم تختر دافعًا جديدًا للباب. هذا على الأرجح لأنكم قد أساءتم تفسير غرضها الحقيقي.”
“لدينا وقت محدود ، دعونا نذهب”. كانت المهمة التي قُدمت إلى تشن غي من قِبل تشانغ وين يو هي العثور على جميع الأشباح الذين كانت لديهم مؤهلات ليصبحوا ‘دافعي الباب’. اعتزم تشن غي القيام بخطوة أكثر إلى الأمام ، لقد خطط لسحب كل هؤلاء الأشخاص إلى جانبه. كانت تشانغ وين يو والرسام يقاتلان من أجل السيطرة على وعي المدرسة ، لكن تشن غي وضع هدفه على الطلاب أنفسهم.
لقد مر تشن غي بالعديد من التجارب المظلمة بنفسه ، لكنه لم يستسلم أبدًا لنفسه. حتى عندما كان يختبئ في أحلك بقعة من الليل ، فكان سيتوقع وصول الفجر.
“يين هونغ ، هل يمكنكِ مساعدتي بشيء ما؟” قرفص تشن غي أمام يين هونغ. “لقد كنتِ تعيشين هنا لفترة طويلة ، لذلك يجب أن تعرفي أين الأماكن والأشخاص المخيفين في المدرسة ، أليس كذلك؟”
“لم يكن وعي المدرسة هو الذي غيّر هؤلاء الأطفال ، بل الأطفال أنفسهم. لقد أثارت المشاعر السلبية الكراهية والاستياء ، وقد أصبحوا أكثر شيئ كرهوه”. تنهد تشن غي بخفة. “قبل هذا، كان لدي بعض التردد ، ولكن بعد سماع ما قلتِه ، زادت رغبتي في مساعدتهم. إن التنمر على الأضعف لن يؤدي أبدًا إلى الخلاص ؛ بل سيجعلهم يغرقون أكثر عمقًا”.
“على الرغم من أنه لم يتم ذكر ذلك بوضوح من قبل وعي المدرسة ، إلا أنه يمثل إجماعًا عامًا.”
“أنا أتفق مع ذلك.” تحدث مدير المدرسة فجأة. كانت عيناه اللتان سقطتا على تشن غي تشعان بالموافقة.
بدا الجدار خارج الفصل الدراسي طبيعيًا ، ولكن كانت هناك ورقة بيضاء تم لصقها على النافذة الزجاجية. كان عليها خط يدٍ غير متساو – “الإعداد للاختبار ، من فضلكك لا تزعجوا”.
“لدينا وقت محدود ، دعونا نذهب”. كانت المهمة التي قُدمت إلى تشن غي من قِبل تشانغ وين يو هي العثور على جميع الأشباح الذين كانت لديهم مؤهلات ليصبحوا ‘دافعي الباب’. اعتزم تشن غي القيام بخطوة أكثر إلى الأمام ، لقد خطط لسحب كل هؤلاء الأشخاص إلى جانبه. كانت تشانغ وين يو والرسام يقاتلان من أجل السيطرة على وعي المدرسة ، لكن تشن غي وضع هدفه على الطلاب أنفسهم.
“أنا …” نظرة يين هونغ بغضب في تشن غي. كانت عاجزة أمامه. “هناك بالفعل الكثير من الأشباح والأشخاص المجانين في هذه المدرسة. إذا كنت ترغب في البحث عن الموت ، فسوف آخذك إليهم”.
“يين هونغ ، هل قاموا بالتنمر عليك؟” التقط تشن غي يد يين هونغ الصغيرة وسحب الفتاة التي خططت لمشاهدة العرض خارج الغرفة. تجمدت ابتسامة الفتاة السعيدة على وجهها. “لا تخفي. مع أخيك الكبير هنا ، لن يتنمر عليك أحد مرة أخرى.”
‘يتكون وعي المدرسة من الوعي الجماعي للعديد من الطلاب. بمعنى آخر ، يمكن لأي من الطلاب التأثير على النتيجة النهائية. هذا شيء واحد ، الرسام فعله بشكل صحيح ، ولكن أسلوبه في تقديم حقيقة زائفة أخرى لا يختلف عن الإستغناء عن معظم الطلاب الذين يشعرون بالاستياء الشديد.’
الفصل ثمانمائة وثلاثة وستون: طريقي للخلاص.
“الى متى انتظر؟” لم يكن لدى مدير المدرسة أي فكرة عما كان ينويه تشن غي ، لكنه كان قلقًا.
بعد المشي لعدة دقائق باتجاه وسط المدرسة ، توقفت يين هونغ خارج أحد الفصول الدراسية. أشارت إلى الباب. “المعلمون عادة لا يأتون إلى هنا. سواء أكنت ترغب في الدخول أم لا ، فهذا أمر عليك”.
بدا الجدار خارج الفصل الدراسي طبيعيًا ، ولكن كانت هناك ورقة بيضاء تم لصقها على النافذة الزجاجية. كان عليها خط يدٍ غير متساو – “الإعداد للاختبار ، من فضلكك لا تزعجوا”.
“يين هونغ ، أعطيني بعض المساعدة.” دون انتظار الموافقة من يين هونغ ، ركل تشن غي الباب.
بدا الجدار خارج الفصل الدراسي طبيعيًا ، ولكن كانت هناك ورقة بيضاء تم لصقها على النافذة الزجاجية. كان عليها خط يدٍ غير متساو – “الإعداد للاختبار ، من فضلكك لا تزعجوا”.
باانغ!
“تبدوا طبيعية.” مباشرة بعدما قال تشن غي ذلك ، كان هناك صوت ‘بوووم’ مدوي من داخل الغرفة. بدا الأمر وكأن شخصًا ما قد تم دفعه ، وتم إسقاط طاولة. “هل يتقاتلون؟”
“يين هونغ ، أعطيني بعض المساعدة.” دون انتظار الموافقة من يين هونغ ، ركل تشن غي الباب.
صدت الورقة معظم النافذة. حاول تشن غي أن ينظر من خلال الفجوة قبل الإستدلرة لإخبار مدير المدرسة العجوز. “سيدي ، أنت أدخل لاحقًا.”
“أنا …” نظرة يين هونغ بغضب في تشن غي. كانت عاجزة أمامه. “هناك بالفعل الكثير من الأشباح والأشخاص المجانين في هذه المدرسة. إذا كنت ترغب في البحث عن الموت ، فسوف آخذك إليهم”.
“الى متى انتظر؟” لم يكن لدى مدير المدرسة أي فكرة عما كان ينويه تشن غي ، لكنه كان قلقًا.
إرتجفت يين هونغ تحت نظرة الصبي. كانت ترغب في رمي يد تشن غي، لكن تم تذكيرها بما قاله تشن غي. على الرغم من أنها كانت تعلم أن هذا مجرد تمثيل ، إلا أنها شعرت بارتياح بشكل غريب.
“قِس الموقف بنفسك. طالما لا تزال روحهم سليمة.” قبل أن يفهم مدير المدرسة تشن غي ، استدعى الأخير تشو يين والمرأة مقطوعة الرأس.
“نعم ، افعل ما تود فعله وقل ما تود قوله – لن يكون هناك أي تردد”. فتح تشن غي حقيبة ظهره للبحث عن الأدوات. “لا يمكننا التخلي عن أي طفل ، لذلك سأكون الشرير هذه المرة. سنجعلهم يعرفون خطئهم ‘جسديًا’ ثم ننقذهم نفسيًا”.
“يين هونغ ، أعطيني بعض المساعدة.” دون انتظار الموافقة من يين هونغ ، ركل تشن غي الباب.
لقد مر تشن غي بالعديد من التجارب المظلمة بنفسه ، لكنه لم يستسلم أبدًا لنفسه. حتى عندما كان يختبئ في أحلك بقعة من الليل ، فكان سيتوقع وصول الفجر.
إرتجفت يين هونغ تحت نظرة الصبي. كانت ترغب في رمي يد تشن غي، لكن تم تذكيرها بما قاله تشن غي. على الرغم من أنها كانت تعلم أن هذا مجرد تمثيل ، إلا أنها شعرت بارتياح بشكل غريب.
باانغ!
“يين هونغ ، هل يمكنكِ مساعدتي بشيء ما؟” قرفص تشن غي أمام يين هونغ. “لقد كنتِ تعيشين هنا لفترة طويلة ، لذلك يجب أن تعرفي أين الأماكن والأشخاص المخيفين في المدرسة ، أليس كذلك؟”
تحطم الزجاج على الباب ، وسقطت الورقة مع الشظايا.
إرتجفت يين هونغ تحت نظرة الصبي. كانت ترغب في رمي يد تشن غي، لكن تم تذكيرها بما قاله تشن غي. على الرغم من أنها كانت تعلم أن هذا مجرد تمثيل ، إلا أنها شعرت بارتياح بشكل غريب.
“هل هناك شخص ما هنا؟” خطى تشن غي على الورقة وهو يدخل الغرفة. كان هناك سبعة طلاب ذكور في الغرفة كانوا يلعبون الورق ، وثلاثة آخرون يلكمون طالبًا يرتدي ملابس التايكوندو في الزاوية. بمجرد دخوله الغرفة ، توقف الجميع عما كانوا يفعلونه للنظر إليه.
كان الولد يرتدي وسائدً للتدرب على ذراعيه ، لكن وجهه كان مُغطى بالجروح. الناس لم يستهدفوا الوسائد بل جسده. تعرض الصبي للتنمر لدرجة أنه لم يجرؤ على الكلام حتى. أخيرًا ، نظر إلى يين هونغ بحسد وقال بهدوء ، “أنا بخير”.
“نصف شبح أحمر؟ لا عجب أن يرفض المعلمون المجيء إلى هنا.” كان الأمر كما لو أن تشن غي لم يتمكن من رؤية الغضب على وجه يين هونغ. لقد كان يحرسها بشكل طبيعي جدا وقال بعمق ، “يين هونغ ، مع أخيك الأكبر هنا ، سأحميك”.
“يين هونغ ، هل قاموا بالتنمر عليك؟” التقط تشن غي يد يين هونغ الصغيرة وسحب الفتاة التي خططت لمشاهدة العرض خارج الغرفة. تجمدت ابتسامة الفتاة السعيدة على وجهها. “لا تخفي. مع أخيك الكبير هنا ، لن يتنمر عليك أحد مرة أخرى.”
‘يتكون وعي المدرسة من الوعي الجماعي للعديد من الطلاب. بمعنى آخر ، يمكن لأي من الطلاب التأثير على النتيجة النهائية. هذا شيء واحد ، الرسام فعله بشكل صحيح ، ولكن أسلوبه في تقديم حقيقة زائفة أخرى لا يختلف عن الإستغناء عن معظم الطلاب الذين يشعرون بالاستياء الشديد.’
قرص تشن غي خد يين هونغ، بسبب الغضب ، ليس فقط وجهها ، حتى عيناها كانت حمراء.
“لدينا وقت محدود ، لذلك سنبدأ بالطلاب السيئين. بما أن الموظفين لن يعتنوا بهم، فسنفعل”.
“تبا ، ما هو خطبك؟” وقف الطلاب الذين كانوا يلعبون البطاقات. كان واحد منهم حوالي 1.9 متر ، وبدا عضليا. طوال هذا الوقت ، كان هؤلاء يتنمرون على الآخرين – لم يتوقعوا أن يدخا شخص ما طواعية في عرينهم. ظهرت بقع الدم التي أعطت رائحة كريهة على قميص أطول طالب.
كان الولد يرتدي وسائدً للتدرب على ذراعيه ، لكن وجهه كان مُغطى بالجروح. الناس لم يستهدفوا الوسائد بل جسده. تعرض الصبي للتنمر لدرجة أنه لم يجرؤ على الكلام حتى. أخيرًا ، نظر إلى يين هونغ بحسد وقال بهدوء ، “أنا بخير”.
“نصف شبح أحمر؟ لا عجب أن يرفض المعلمون المجيء إلى هنا.” كان الأمر كما لو أن تشن غي لم يتمكن من رؤية الغضب على وجه يين هونغ. لقد كان يحرسها بشكل طبيعي جدا وقال بعمق ، “يين هونغ ، مع أخيك الأكبر هنا ، سأحميك”.
“لم يكن وعي المدرسة هو الذي غيّر هؤلاء الأطفال ، بل الأطفال أنفسهم. لقد أثارت المشاعر السلبية الكراهية والاستياء ، وقد أصبحوا أكثر شيئ كرهوه”. تنهد تشن غي بخفة. “قبل هذا، كان لدي بعض التردد ، ولكن بعد سماع ما قلتِه ، زادت رغبتي في مساعدتهم. إن التنمر على الأضعف لن يؤدي أبدًا إلى الخلاص ؛ بل سيجعلهم يغرقون أكثر عمقًا”.
بعد ذلك ، دخلت المرأة مقطوعة الرأس وتشو يين الغرفة ، وأصبح المشهد دمويا إلى درجة لا تصدق. أغلق تشن غي الباب خلفه وساعد الصبي المضروب. “هل انت بخير؟”
تحطم الزجاج على الباب ، وسقطت الورقة مع الشظايا.
“يين هونغ ، هل قاموا بالتنمر عليك؟” التقط تشن غي يد يين هونغ الصغيرة وسحب الفتاة التي خططت لمشاهدة العرض خارج الغرفة. تجمدت ابتسامة الفتاة السعيدة على وجهها. “لا تخفي. مع أخيك الكبير هنا ، لن يتنمر عليك أحد مرة أخرى.”
كان الولد يرتدي وسائدً للتدرب على ذراعيه ، لكن وجهه كان مُغطى بالجروح. الناس لم يستهدفوا الوسائد بل جسده. تعرض الصبي للتنمر لدرجة أنه لم يجرؤ على الكلام حتى. أخيرًا ، نظر إلى يين هونغ بحسد وقال بهدوء ، “أنا بخير”.
كان تشن غي حازما ، لكن يين هونغ اعتبرته متعرجًا.
إرتجفت يين هونغ تحت نظرة الصبي. كانت ترغب في رمي يد تشن غي، لكن تم تذكيرها بما قاله تشن غي. على الرغم من أنها كانت تعلم أن هذا مجرد تمثيل ، إلا أنها شعرت بارتياح بشكل غريب.
“لدينا وقت محدود ، دعونا نذهب”. كانت المهمة التي قُدمت إلى تشن غي من قِبل تشانغ وين يو هي العثور على جميع الأشباح الذين كانت لديهم مؤهلات ليصبحوا ‘دافعي الباب’. اعتزم تشن غي القيام بخطوة أكثر إلى الأمام ، لقد خطط لسحب كل هؤلاء الأشخاص إلى جانبه. كانت تشانغ وين يو والرسام يقاتلان من أجل السيطرة على وعي المدرسة ، لكن تشن غي وضع هدفه على الطلاب أنفسهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
