نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-861

ممكن العنوان حرق.

ممكن العنوان حرق.

الفصل ثمانمائة وواحد وستون: ممكن العنوان حرق.

 

 

“هذا منطقي بشكل غريب . فقط شخص كهذا من شأنه أن يرسم كل تلك العيون في واحد من مراحيض مدرسة مو يانغ لاستخدامها للتجسس على طلابه. لقد قللت من شرور الرجل.”

 

“من المحتمل جدا!” تباطأ تشن غي “هذا يفسر سبب غضب والده بالتبني. أظن أن القاتل كان والد فان يو بالتبني.”

‘البئر القديم وراء الميدات هو ثغرة المدرسة ، وقال مدير المدرسة إن هذا جرح لا يمكن أن يشفي. إذا تمت مقارنة المدرسة بأكملها بقلب الشخص ، فهذه البئر هي المكان الذي يتم فيه دفن أعمق سر.’

 

 

‘البئر القديم وراء الميدات هو ثغرة المدرسة ، وقال مدير المدرسة إن هذا جرح لا يمكن أن يشفي. إذا تمت مقارنة المدرسة بأكملها بقلب الشخص ، فهذه البئر هي المكان الذي يتم فيه دفن أعمق سر.’

تم تذكير تشن غي فجأة بتفصيل.

“من المحتمل جدا!” تباطأ تشن غي “هذا يفسر سبب غضب والده بالتبني. أظن أن القاتل كان والد فان يو بالتبني.”

 

“حتى لو سألته ، فربما لم يكن فان يو سيخبرك بأي شيء لأنه ، بغض النظر عن السبب ، لا يزال بحاجة إلى العودة إلى المنزل. لم يكن الأمر أنه لم يرغب في إخبارك ، لكنه لم يستطع ذلك. عندما يتعرض التلاميذ الآخرين للتنمر في المدرسة ، على الأقل يمكنهم إخبار أولياء أمورهم. بالنسبة له، بعد تعرضه للتنمر في المدرسة ، سيتعين عليه العودة إلى المنزل لمواجهة والده بالتبني. “

“سيدي ، لقد قلت أن مدرسة الآخرة تتكون من ذكريات عدد لا يحصى من الطلاب ، والسبب وراء ظهور مدرسة مو يانغ الثانوية هنا هو وجود طالب في تلك المدرسة تعرض للتنمر، نعم؟”

 

 

 

“نعم.” لم يبدو مدير المدرسة العجوز مستعدًا للإجابة على هذا السؤال.

 

 

عند الخروج من البئر القديم ، لم يعد بإمكان تشن غي رؤية الماء في القاع. بالتفكير في فان يو ، تم تذكيره بالحرم الجامعي المتطابق الذي أنشأه الرسام. واحد كان غريب ويأس. كان الجانب الآخر سلمي ولطيف.

“هل يمكن أن تخبرني المزيد عن الطالب؟” عرف تشن غي أن مدير المدرسة العجوز لم يرغب في جذب الماضي ، لكن كل ذليل متعلق بذلك الطفل من مدرسة مو يانغ الثانوية ستكون حاسمة للغاية!

 

 

 

الثغرة الوحيدة في مدرسة الآخرة كانت في الحرم الجامعي لمدرسة مو يانغ الثانوية. كانت هناك تفاصيل أخرى جديرة بالملاحظة ، حيث تم ترتيب جميع المباني في مدرسة الآخرة بشكل عشوائي ، ولكن تم وضع مدرسة مو يانغ الثانوية عند الحافة ، وهي الأقرب إلى المدينة الحمراء كالدم.

أصيب دماغه بالصدمة ، وعض تشن غي لسانه. أدرك أن شخصًا ما قد لاحظ التفرد حول فان يو قبل أن يفعل!

 

 

“أنا لا أعرف التفاصيل حقًا. أعرف فقط أن اسم الطفل هو فان يو. كان والده بالتبني هو مدرس في مدرستنا. لقد كان يدرِس في المدينة ، ولكن لسبب ما ، تم نبذه من قبل الصناعة ، و كنا نحن الذين قبلناه”. هزت كلمات مدير المدرسة ذاكرة تشن غي.

“لو أنه كان يرسم في الفصل ولم يهتم بالدرس، لما كان والده سيغضب لهذه الدرجة”. كان تشن غي حاد. “ربما كانت اللوحة هي التي أغضبت والده. سيدي ، هل تتذكر ما رسمه؟”

 

 

“فان يو؟ كان الطفل ذات يوم طالبًا في مدرسة مو يانغ الثانوية؟”

عنوان الفصل: فان يو!

 

 

“نعم ، ربما كانت مدرسة مو يانغ الثانوية صغيرة ، لكننا قدمنا ​​فصول المدارس الابتدائية والثانوية.” ابتسم مدير المدرسة العجوز بحزن. “كان هذا شيئًا اضطررنا إلى فعله. لا يوجد في الريف مدارس ابتدائية ، ولم يكن لدى الأطفال الذين تبنيتهم وأطفال الأسر القريبة مكان للالتحاق بالمدرسة ، لذلك قمت بإعداد فصل دراسي ابتدائي”.

 

 

“لا يمكن للمرء الحكم على الكتاب من غلافه. لقد أبقى الرجل الأمر مخفيًا تمامًا، وإلا فكان سيتم اكتشافه بالفعل.” كان لتشن غي وجهة نظر جديدة في هذا الشأن. “سيدي ، قبل أن يغادر فان يو المدرسة ، هل فعل أي شيء غريب؟”

“هذا غير مهم.” نقل تشن غي جسده إلى الأعلى شيئا فشيئا. “كم من الوقت قد قضاه فان يو في مدرسة مو يانغ الثانوية؟ لماذا غادر؟”

في البداية ، لم يفكر مدير المدرسة العجوز كثيرًا في الأمر ، لكن بتذكير من تشن غي ، أصابه. “مسرح جريمة”

 

 

“بسبب والده بالتبني ، التحق فان يو بمدرستنا – لقد كان معلمًا عندنا. في ذلك الوقت ، كان فان يو لا يزال صغيرًا جدًا على الذهاب إلى المدرسة الابتدائية ، ولكن تحت إصرار والده ، رتبنا له أن يتابع الفصل الإبتدائي الأولى.”

 

 

‘البئر القديم وراء الميدات هو ثغرة المدرسة ، وقال مدير المدرسة إن هذا جرح لا يمكن أن يشفي. إذا تمت مقارنة المدرسة بأكملها بقلب الشخص ، فهذه البئر هي المكان الذي يتم فيه دفن أعمق سر.’

تذكر مدير المدرسة العجوز ما حدث حينها. كان هذا هو المكان الذي كان فيه مدير المدرسة مختلفًا عن غيره من الأذباح – فمعظم الأشباح لم يكونوا قادرين سوى على تذكر كراهيتهم.

“لو أنه كان يرسم في الفصل ولم يهتم بالدرس، لما كان والده سيغضب لهذه الدرجة”. كان تشن غي حاد. “ربما كانت اللوحة هي التي أغضبت والده. سيدي ، هل تتذكر ما رسمه؟”

 

 

“بعد بضعة أشهر ، لم يتمكن فان يو من مواكبة بقية فصله. كان الطفل ذكيًا وموهوبًا للغاية ، لكن موهبته لم تظهر إلا في الرسم”. كان لدى مدير المدرسة ذاكرة واضحة لهذا. “كان الطفل رسامًا محترفا، وكان يُمكن اعتباره عبقريًا. في البداية ، لم يكن لدى الأب بالتبني أي شيء ضد هوايته ، لكن في أحد الأيام ، رسن الطفل وجه شخص في الفصل ، مما تسبب في إنفجار والده، وفقا للطلبة الآخرين ، قام الأب بتمزيق لوحاته على الفور وقدم للطفل بعض الصفعات القاسية. وبطبيعة الحال ، تسبب ذلك في ضجة كبيرة ، وكنت أنا ومعلمة الذين سحبوه”.

‘لا يمكن تسميته بهذه المهارة عبقري على الإطلاق ، أم أن وضع فان يو مشابه لوضع لي شيويه يين؟ دخل جانبه اليائس في مدرسة الآخرة، ولم تبقى نفس فارغة في الحياة الحقيقية؟’

 

 

“لو أنه كان يرسم في الفصل ولم يهتم بالدرس، لما كان والده سيغضب لهذه الدرجة”. كان تشن غي حاد. “ربما كانت اللوحة هي التي أغضبت والده. سيدي ، هل تتذكر ما رسمه؟”

‘لا يمكن تسميته بهذه المهارة عبقري على الإطلاق ، أم أن وضع فان يو مشابه لوضع لي شيويه يين؟ دخل جانبه اليائس في مدرسة الآخرة، ولم تبقى نفس فارغة في الحياة الحقيقية؟’

 

 

“تمزقت اللوحة ، لكني سمعت من رفيقه أنه عندما كان فان يو يرسم اللوحة ، استعار قلم تلوينه الأحمر. وقال أن قلم تلوينه الأحمر قد نفد”. حاول مدير المدرسة العجوز بذل قصارى جهده للتفكير ، لكنه لم يتذكر ما الذي رسمه فان يو.

كان الوضع أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد تشن غي. لقد ظن تشن غي أن الأب الذي تبنى فان يو قد قتل والدة فان يو فقط ، لكن يبدو أن الأمور لم تكن بتلك البساطة – قد يكون والده مجنونا كاملًا. في الصباح ، كان معلمًا محترمًا ، لكنه كان في الليل قاتلًا مجنونًا لم يستطع السيطرة على نفسه.

 

“هذا منطقي بشكل غريب . فقط شخص كهذا من شأنه أن يرسم كل تلك العيون في واحد من مراحيض مدرسة مو يانغ لاستخدامها للتجسس على طلابه. لقد قللت من شرور الرجل.”

“قلم تلوين أحمر؟” ضاقت عيون تشن غي. “ليكون قادرًا على إنهاء كل قلم تلوينه الأحمر واضطراره إلى استعارة واحدة من زميل جلوسه، وهذا يثبت أن اللوحة استخدمت الكثير من اللون الأحمر!”

كان الوضع أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد تشن غي. لقد ظن تشن غي أن الأب الذي تبنى فان يو قد قتل والدة فان يو فقط ، لكن يبدو أن الأمور لم تكن بتلك البساطة – قد يكون والده مجنونا كاملًا. في الصباح ، كان معلمًا محترمًا ، لكنه كان في الليل قاتلًا مجنونًا لم يستطع السيطرة على نفسه.

 

“هذا كل شئ؟”

أصبح تعبيره جديا. إستدار تشن غي ببطء للنظر إلى مدير المدرسة وأشار إلى ضباب الدم من حولهم. “الآن ، قلت أن فان يو رسام موهوب. إذا فكر في الأمر ، ما نوع اللوحة التي كان يرسمها والتي تتطلب الكثير من اللون الأحمر؟”

“هذا غير مهم.” نقل تشن غي جسده إلى الأعلى شيئا فشيئا. “كم من الوقت قد قضاه فان يو في مدرسة مو يانغ الثانوية؟ لماذا غادر؟”

 

تألم قلب تشن غي لأجل فان يو ، وأكد رغبته في رعاية الطفل. ثم برز سؤال آخر في ذهنه.

في البداية ، لم يفكر مدير المدرسة العجوز كثيرًا في الأمر ، لكن بتذكير من تشن غي ، أصابه. “مسرح جريمة”

أصيب دماغه بالصدمة ، وعض تشن غي لسانه. أدرك أن شخصًا ما قد لاحظ التفرد حول فان يو قبل أن يفعل!

 

“حتى لو سألته ، فربما لم يكن فان يو سيخبرك بأي شيء لأنه ، بغض النظر عن السبب ، لا يزال بحاجة إلى العودة إلى المنزل. لم يكن الأمر أنه لم يرغب في إخبارك ، لكنه لم يستطع ذلك. عندما يتعرض التلاميذ الآخرين للتنمر في المدرسة ، على الأقل يمكنهم إخبار أولياء أمورهم. بالنسبة له، بعد تعرضه للتنمر في المدرسة ، سيتعين عليه العودة إلى المنزل لمواجهة والده بالتبني. “

“من المحتمل جدا!” تباطأ تشن غي “هذا يفسر سبب غضب والده بالتبني. أظن أن القاتل كان والد فان يو بالتبني.”

 

 

رفضت الشبح الأحمر الأعظم التقرب إلى أي شخص ، لكنها كانت لطيفة تجاه فان يو. كان الأمر كما لو أنها اقتربت منه عمدا لترك انطباع جيد.

كان الوضع أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد تشن غي. لقد ظن تشن غي أن الأب الذي تبنى فان يو قد قتل والدة فان يو فقط ، لكن يبدو أن الأمور لم تكن بتلك البساطة – قد يكون والده مجنونا كاملًا. في الصباح ، كان معلمًا محترمًا ، لكنه كان في الليل قاتلًا مجنونًا لم يستطع السيطرة على نفسه.

“تمزقت اللوحة ، لكني سمعت من رفيقه أنه عندما كان فان يو يرسم اللوحة ، استعار قلم تلوينه الأحمر. وقال أن قلم تلوينه الأحمر قد نفد”. حاول مدير المدرسة العجوز بذل قصارى جهده للتفكير ، لكنه لم يتذكر ما الذي رسمه فان يو.

 

‘البئر القديم وراء الميدات هو ثغرة المدرسة ، وقال مدير المدرسة إن هذا جرح لا يمكن أن يشفي. إذا تمت مقارنة المدرسة بأكملها بقلب الشخص ، فهذه البئر هي المكان الذي يتم فيه دفن أعمق سر.’

“هذا منطقي بشكل غريب . فقط شخص كهذا من شأنه أن يرسم كل تلك العيون في واحد من مراحيض مدرسة مو يانغ لاستخدامها للتجسس على طلابه. لقد قللت من شرور الرجل.”

‘لا يمكن تسميته بهذه المهارة عبقري على الإطلاق ، أم أن وضع فان يو مشابه لوضع لي شيويه يين؟ دخل جانبه اليائس في مدرسة الآخرة، ولم تبقى نفس فارغة في الحياة الحقيقية؟’

 

“سيدي ، لقد قلت أن مدرسة الآخرة تتكون من ذكريات عدد لا يحصى من الطلاب ، والسبب وراء ظهور مدرسة مو يانغ الثانوية هنا هو وجود طالب في تلك المدرسة تعرض للتنمر، نعم؟”

بعد التفكير في الأمر ، أدرك تشن غي أن تجربة فان يو كانت أكثر إيلامًا مما كان يعتقد.

 

 

“أنا لا أعرف التفاصيل حقًا. أعرف فقط أن اسم الطفل هو فان يو. كان والده بالتبني هو مدرس في مدرستنا. لقد كان يدرِس في المدينة ، ولكن لسبب ما ، تم نبذه من قبل الصناعة ، و كنا نحن الذين قبلناه”. هزت كلمات مدير المدرسة ذاكرة تشن غي.

“اختفت أخت عمة فان يو بدون سبب ، لكنهم تجولوا في مدرسة مو يانغ الثانوية بعد موتهم. هل يمكن أن يكون موتهم مرتبطًا بوالد فان يو بالتبني؟”

 

 

 

كشف تشن غي شخصية والد فان يو الحقيقية لمدير المدرسة. تم تلوين عيون مدير المدرسة باللون الأحمر. “اعتقدت أن فان يو كان يتعرض للتنمر في المدرسة فقط؛ لم يكن لدي أي فكرة أنه كان خطيرًا لهذه الدرجة”

الفصل ثمانمائة وواحد وستون: ممكن العنوان حرق.

 

 

“لا يمكن للمرء الحكم على الكتاب من غلافه. لقد أبقى الرجل الأمر مخفيًا تمامًا، وإلا فكان سيتم اكتشافه بالفعل.” كان لتشن غي وجهة نظر جديدة في هذا الشأن. “سيدي ، قبل أن يغادر فان يو المدرسة ، هل فعل أي شيء غريب؟”

 

 

 

“لم أكن أهتم. نظرًا لأن فان يو كان في صف والده بالتبني ، لم أكن أعتقد أن والده سيفعل شيئًا له ، لذلك لم أسأل. أوه ، ولكن كان هناك شيء غريب. كان فان يو دائمًا يأتي بجروح عليه أخبرني والده بالتبني أن فان يو كان يحب خوض معارك بسبب شخصيته “. كان مدير المدرسة عميقًا في ذنبه. “الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كان ذلك من عمل والده على الأرجح.”

 

 

 

“هذا كل شئ؟”

“من المحتمل جدا!” تباطأ تشن غي “هذا يفسر سبب غضب والده بالتبني. أظن أن القاتل كان والد فان يو بالتبني.”

 

تم تذكير تشن غي فجأة بتفصيل.

“تم عزل فان يو في الفصل. لسبب ما ، لم يكن أحد يريد أن يكون صديقه. لقد منعه والده بالتبني من الرسم ، وكلما فعل ذلك ، قام الأب بضربه وتوبيخه. تحول الطفل إلى شخص مختلف في بضعة أشهر قصيرة. ” لم يستطع مدير المدرسة تحمل الاستمرار. “كان هذا خطأي. في ذلك الوقت ، كانت المدرسة مستهدفة من قبل السلطات ، واضطررت إلى الذهاب إلى أماكن لحل ذلك. نادراً ما كنت في المدرسة وفاتتني الكثير من الأشياء”.

عند الخروج من البئر القديم ، لم يعد بإمكان تشن غي رؤية الماء في القاع. بالتفكير في فان يو ، تم تذكيره بالحرم الجامعي المتطابق الذي أنشأه الرسام. واحد كان غريب ويأس. كان الجانب الآخر سلمي ولطيف.

 

“بعد بضعة أشهر ، لم يتمكن فان يو من مواكبة بقية فصله. كان الطفل ذكيًا وموهوبًا للغاية ، لكن موهبته لم تظهر إلا في الرسم”. كان لدى مدير المدرسة ذاكرة واضحة لهذا. “كان الطفل رسامًا محترفا، وكان يُمكن اعتباره عبقريًا. في البداية ، لم يكن لدى الأب بالتبني أي شيء ضد هوايته ، لكن في أحد الأيام ، رسن الطفل وجه شخص في الفصل ، مما تسبب في إنفجار والده، وفقا للطلبة الآخرين ، قام الأب بتمزيق لوحاته على الفور وقدم للطفل بعض الصفعات القاسية. وبطبيعة الحال ، تسبب ذلك في ضجة كبيرة ، وكنت أنا ومعلمة الذين سحبوه”.

“حتى لو سألته ، فربما لم يكن فان يو سيخبرك بأي شيء لأنه ، بغض النظر عن السبب ، لا يزال بحاجة إلى العودة إلى المنزل. لم يكن الأمر أنه لم يرغب في إخبارك ، لكنه لم يستطع ذلك. عندما يتعرض التلاميذ الآخرين للتنمر في المدرسة ، على الأقل يمكنهم إخبار أولياء أمورهم. بالنسبة له، بعد تعرضه للتنمر في المدرسة ، سيتعين عليه العودة إلى المنزل لمواجهة والده بالتبني. “

 

 

 

تألم قلب تشن غي لأجل فان يو ، وأكد رغبته في رعاية الطفل. ثم برز سؤال آخر في ذهنه.

كان الوضع أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد تشن غي. لقد ظن تشن غي أن الأب الذي تبنى فان يو قد قتل والدة فان يو فقط ، لكن يبدو أن الأمور لم تكن بتلك البساطة – قد يكون والده مجنونا كاملًا. في الصباح ، كان معلمًا محترمًا ، لكنه كان في الليل قاتلًا مجنونًا لم يستطع السيطرة على نفسه.

 

 

“إذا كان بسبب فان يو أن مدرسة مو يانغ الثانوية ظهرت في مدرسة الآخرة ، فيجب أن يكون فان يو قد دخل مدرسة الآخرة من قبل. ولكن الحقيقة هي أن فان يو يتم الاعتناء بها الآن في منزل جيوجيانغ للأطفال لم يغادر المكان بعد”.

“أنا لا أعرف التفاصيل حقًا. أعرف فقط أن اسم الطفل هو فان يو. كان والده بالتبني هو مدرس في مدرستنا. لقد كان يدرِس في المدينة ، ولكن لسبب ما ، تم نبذه من قبل الصناعة ، و كنا نحن الذين قبلناه”. هزت كلمات مدير المدرسة ذاكرة تشن غي.

 

‘لا يمكن تسميته بهذه المهارة عبقري على الإطلاق ، أم أن وضع فان يو مشابه لوضع لي شيويه يين؟ دخل جانبه اليائس في مدرسة الآخرة، ولم تبقى نفس فارغة في الحياة الحقيقية؟’

قام تشن غي بتضييق عينيه ، وأصبحت الأشياء العديدة التي عاشها الآن تومض في ذهنه. كان لديه علاقة جيدة مع فان يو وشاهد فنه. لم يكن لدى فان يو الحالي أي موهبة في الرسم على الإطلاق. جميع لوحاته كانت تحتوي على خطوط خشنة، لا تختلف عن الأطفال الأخرين في الروضة.

 

 

كشف تشن غي شخصية والد فان يو الحقيقية لمدير المدرسة. تم تلوين عيون مدير المدرسة باللون الأحمر. “اعتقدت أن فان يو كان يتعرض للتنمر في المدرسة فقط؛ لم يكن لدي أي فكرة أنه كان خطيرًا لهذه الدرجة”

‘لا يمكن تسميته بهذه المهارة عبقري على الإطلاق ، أم أن وضع فان يو مشابه لوضع لي شيويه يين؟ دخل جانبه اليائس في مدرسة الآخرة، ولم تبقى نفس فارغة في الحياة الحقيقية؟’

“تم عزل فان يو في الفصل. لسبب ما ، لم يكن أحد يريد أن يكون صديقه. لقد منعه والده بالتبني من الرسم ، وكلما فعل ذلك ، قام الأب بضربه وتوبيخه. تحول الطفل إلى شخص مختلف في بضعة أشهر قصيرة. ” لم يستطع مدير المدرسة تحمل الاستمرار. “كان هذا خطأي. في ذلك الوقت ، كانت المدرسة مستهدفة من قبل السلطات ، واضطررت إلى الذهاب إلى أماكن لحل ذلك. نادراً ما كنت في المدرسة وفاتتني الكثير من الأشياء”.

 

“سيدي ، لقد قلت أن مدرسة الآخرة تتكون من ذكريات عدد لا يحصى من الطلاب ، والسبب وراء ظهور مدرسة مو يانغ الثانوية هنا هو وجود طالب في تلك المدرسة تعرض للتنمر، نعم؟”

أصيب دماغه بالصدمة ، وعض تشن غي لسانه. أدرك أن شخصًا ما قد لاحظ التفرد حول فان يو قبل أن يفعل!

 

 

الفصل ثمانمائة وواحد وستون: ممكن العنوان حرق.

بعد انتهاء المهمة التجريبية لقرية التوابيت ، وهبت الشبح في البئر التي كانت موجودة منذ مائة عام سوارًا لفان يو!

“هذا منطقي بشكل غريب . فقط شخص كهذا من شأنه أن يرسم كل تلك العيون في واحد من مراحيض مدرسة مو يانغ لاستخدامها للتجسس على طلابه. لقد قللت من شرور الرجل.”

 

“هذا منطقي بشكل غريب . فقط شخص كهذا من شأنه أن يرسم كل تلك العيون في واحد من مراحيض مدرسة مو يانغ لاستخدامها للتجسس على طلابه. لقد قللت من شرور الرجل.”

رفضت الشبح الأحمر الأعظم التقرب إلى أي شخص ، لكنها كانت لطيفة تجاه فان يو. كان الأمر كما لو أنها اقتربت منه عمدا لترك انطباع جيد.

 

 

 

“عندما كانت تتملك جسد الفتاة وأُرسلت إلى دار الأطفال. كان هناك الكثير من الأطفال هناك ، لكنها استهدفت فان يو! بقيت إلى جانب فان يو. الزنجبيل القديم هو الأكثر حرة. كان ينبغي أن ألاحظ هذا منذ وقت طويل!”

 

 

أصبح تعبيره جديا. إستدار تشن غي ببطء للنظر إلى مدير المدرسة وأشار إلى ضباب الدم من حولهم. “الآن ، قلت أن فان يو رسام موهوب. إذا فكر في الأمر ، ما نوع اللوحة التي كان يرسمها والتي تتطلب الكثير من اللون الأحمر؟”

عند الخروج من البئر القديم ، لم يعد بإمكان تشن غي رؤية الماء في القاع. بالتفكير في فان يو ، تم تذكيره بالحرم الجامعي المتطابق الذي أنشأه الرسام. واحد كان غريب ويأس. كان الجانب الآخر سلمي ولطيف.

 

 

 

~~~~~

 

 

“عندما كانت تتملك جسد الفتاة وأُرسلت إلى دار الأطفال. كان هناك الكثير من الأطفال هناك ، لكنها استهدفت فان يو! بقيت إلى جانب فان يو. الزنجبيل القديم هو الأكثر حرة. كان ينبغي أن ألاحظ هذا منذ وقت طويل!”

عنوان الفصل: فان يو!

كان الوضع أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد تشن غي. لقد ظن تشن غي أن الأب الذي تبنى فان يو قد قتل والدة فان يو فقط ، لكن يبدو أن الأمور لم تكن بتلك البساطة – قد يكون والده مجنونا كاملًا. في الصباح ، كان معلمًا محترمًا ، لكنه كان في الليل قاتلًا مجنونًا لم يستطع السيطرة على نفسه.

“لو أنه كان يرسم في الفصل ولم يهتم بالدرس، لما كان والده سيغضب لهذه الدرجة”. كان تشن غي حاد. “ربما كانت اللوحة هي التي أغضبت والده. سيدي ، هل تتذكر ما رسمه؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط