نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-859

ما الذي رؤيته؟

ما الذي رؤيته؟

الفصل ثمانمائة وتسعة وخمسون: ما الذي رؤيته؟

لتوفير الوقت ، لم يأخذ تشن غي الجميع من خلالها. أحضر فقط تشو يين. عند سحب الألواح ، قام مدير المدرسة العجوز ، تشن غي ، وتشو يين بالزحف عبر الفجوة. بعد مغادرتهم ، اعاد مدير المدرسة العجوز بسرعة وضع الألواح.

 

“حسنا.” أعاد تشن غي الحقيبة المدرسية يين هونغ. “لقد بقينا هنا لفترة طويلة. المدرسة لم تعد آمنة ؛ نحن بحاجة إلى التحرك.”

 

 

“من منظور الشخص العادي ، قد أكون مجنونة أو على الأقل كان هذا ما قاله الكلب العجوز. حتى أنه قال أنه سيقتلني”. سخرت يين هونغ بإحتقار. لم تستمر، إذا فعلت ، قد يسحب ذلك سراً آخر.

عندما كان تشن غي يفكر ، كان يشع هذه الصفة الخاصة دون أن يدرك ذلك. لقد اعتاد الموظفون على ذلك ، لكن هذه كانت المرة الأولى بالنسبة لمدير المدرسة العجوز ويين هونغ ، وكان رد فعلهم مختلفًا. كانت هناك مفاجأة في عيون مدير المدرسة العجوز ، ولكن في الوقت نفسه ، بدا الأمر وكأنه رأى شيئًا مألوفًا. كان لدى يين هونغ تعبير معقد – شعرى وكأنها تخلت عن بعض الأفكار الخطيرة.

 

 

“أعتقد أنني فهمت. سبب ظهورك هو أن يين باي عانت من خوف دائم ، لكن لم يكن لديها أي شخص تعتمد عليه ، لذلك فإن شخصًا مختلفًا تمامًا عن شخصيتها ظهر داخلها.” حاول تشن غي البحث عن أوجه التشابه بين يين هونغ و يين باي وبين نفسه ، لكنه حاول لفترة طويلة ومع دلك فقد فشل في العثور على أي شيء. منذ سن مبكرة ، تم الاعتناء به ، ولم يكن عليه أن يقلق بشأن أي شيء. بخلاف أسلوب الاربية الفريد من نوعه ، لم تكن طفولته مختلفة عن تلك الخاصة بأي طفل آخر.

“سيدي ، سنذهب ونفحص البئر خلف الحقل أولاً ، لضمان أن الطريق آمن”. سيكون تشن غي قلقًا إذا لم يره بنفسه.

 

‘طفولتي كانت عادية جدا. لا توجد لحظة تعذيب.’ تحول تشن غي إلى يين هونغ. “إذاً ، الآن قد انقسمتما؟ هل من الممكن أن تتحدا؟”

الفصل ثمانمائة وتسعة وخمسون: ما الذي رؤيته؟

 

كانت يين هونغ غير راضية جدًا عن مدير المدرسة العجوز. كان قلبها يحوم بمشاعر سلبية. بالطريقة التي رأت الأمر بها ، السبب في تجربة يين باي لتلك الأشياء كان جزئيًا بسبب مدير المدرسة العجوز. لقد كرهت كل شيء وأرادت تدمير كل شيء ، لكنها كانت لطيفة بشكل غير محدود تجاه يين باي. ومع ذلك ، كان للطف شرط. ربما في أحد الأيام ، عندما تفقد يين هونغ نفسها في دوامة ، كانت ستفعل شيئًا لا يمكن تعويضه ليين باي ، الإستيلاء على جسدها بالكامل.

“لا أدري. لم أحاول ذلك بنفسي. لكن هذا يجب أن يكون مستحيلاً. لقد كانت تتجنبني ، لذلك ربما لا ترغب في أن تبقى معي”. هبطت عيون يين هونغ على مدير المدرسة العجوز مع وجود أثر من الحسد فيها. “لقد كانت أنا التي ساعدتها في أدنى نقطة لها ، لكن انظر كم هي خائفة مني. في الواقع ، إنها أقرب إلى شخص غريب”.

 

 

 

كانت يين هونغ غير راضية جدًا عن مدير المدرسة العجوز. كان قلبها يحوم بمشاعر سلبية. بالطريقة التي رأت الأمر بها ، السبب في تجربة يين باي لتلك الأشياء كان جزئيًا بسبب مدير المدرسة العجوز. لقد كرهت كل شيء وأرادت تدمير كل شيء ، لكنها كانت لطيفة بشكل غير محدود تجاه يين باي. ومع ذلك ، كان للطف شرط. ربما في أحد الأيام ، عندما تفقد يين هونغ نفسها في دوامة ، كانت ستفعل شيئًا لا يمكن تعويضه ليين باي ، الإستيلاء على جسدها بالكامل.

“أعتقد أنني فهمت. سبب ظهورك هو أن يين باي عانت من خوف دائم ، لكن لم يكن لديها أي شخص تعتمد عليه ، لذلك فإن شخصًا مختلفًا تمامًا عن شخصيتها ظهر داخلها.” حاول تشن غي البحث عن أوجه التشابه بين يين هونغ و يين باي وبين نفسه ، لكنه حاول لفترة طويلة ومع دلك فقد فشل في العثور على أي شيء. منذ سن مبكرة ، تم الاعتناء به ، ولم يكن عليه أن يقلق بشأن أي شيء. بخلاف أسلوب الاربية الفريد من نوعه ، لم تكن طفولته مختلفة عن تلك الخاصة بأي طفل آخر.

 

بعد الحصول على جميع المعلومات التي إحتاجها، قاد تشن غي مدير المدرسة العجوز والفتيات خارج الفصل الدراسي. بالإستدارة للنظر إلى مدرسة مو يانغ الثانوية خلفه ، نشأ شعور غريب في قلبه. بدا كل شيء وكأنه صدفة ، ولكن قد يكون هناك يد تتحكم في كل شيء وراءه.

“لقد استيقظتِ فجأة ذات ليلة، دون أي تحذير …” كان تشن غي يفكر في سيناريو آخر. “هل يمكن أن يكون ذلك بسبب إصابتك بصدمة والصدمة كانت تتجاوز ما يمكن أن تتعاملي معه؟”

 

 

 

شعر تشن غي وكأن هذا التفسير كان يناسب وضعه بشكل أفضل. قالوا أن الطفل يمكنه رؤية الأشياء التي لا يستطيع الأشخاص العاديون رؤيتها. على الرغم من أن الذاكرة في ذلك الوقت كانت ضبابية بالفعل ، إلا أنه كان يشك في أنه قد رأى شيئًا ما يتجاوز عتبته النفسية ، ووقع حادث ، مما تسبب في انفصاله عن الجنين الشبح.

 

 

“نعم.” كانت الطريقة التي نظر بها مدير المدرسة إلى تشن غي غريبة. “من أين حصلت على هذا الكم الكثير منهم؟”

قبل الإجابة على السؤال السابق ، ظهرت مشكلة جديدة أخرى. ‘أي نوع من الأشياء يمكن أن يكون مخيفًا لدرجة أن انهيار عقلي سيحدث من نظرة واحدة فقط؟’

“أعتقد أنني فهمت. سبب ظهورك هو أن يين باي عانت من خوف دائم ، لكن لم يكن لديها أي شخص تعتمد عليه ، لذلك فإن شخصًا مختلفًا تمامًا عن شخصيتها ظهر داخلها.” حاول تشن غي البحث عن أوجه التشابه بين يين هونغ و يين باي وبين نفسه ، لكنه حاول لفترة طويلة ومع دلك فقد فشل في العثور على أي شيء. منذ سن مبكرة ، تم الاعتناء به ، ولم يكن عليه أن يقلق بشأن أي شيء. بخلاف أسلوب الاربية الفريد من نوعه ، لم تكن طفولته مختلفة عن تلك الخاصة بأي طفل آخر.

 

“أتساءل عما إذا كان ذلك عن قصد هو أن وعي المدرسة رتب لمدرسة مو يانغ الثانوية أن تكون على الجانب الخارجي”. قاد مدير المدرسة العجوز تشن غي من خلال الضباب الدموي. “في الواقع ، ما زلنا داخل المدرسة. إذا مشينا أبعد ، فسوف تصادف جدارًا أحمر ، والجدار يعزل المدرسة من العالم الخارجي.”

“هل انتهيت من استجوابك. هل يمكنك إعادة حقيبتي الآن؟” تغيرت لهجة يين هونغ وتعبيرها بشكل كبير عن ذي قبل. إذا لم يراها شخصياً ، لكان تشن غي سيواجه صعوبة في تخيل كيف يمكن لهذين الشخصين اللذين لهما نفس الوجه أن يكون لهما شخصيات مختلفة تمامًا.

 

 

 

“حسنا.” أعاد تشن غي الحقيبة المدرسية يين هونغ. “لقد بقينا هنا لفترة طويلة. المدرسة لم تعد آمنة ؛ نحن بحاجة إلى التحرك.”

 

 

“بسرعة!”

بعد الحصول على جميع المعلومات التي إحتاجها، قاد تشن غي مدير المدرسة العجوز والفتيات خارج الفصل الدراسي. بالإستدارة للنظر إلى مدرسة مو يانغ الثانوية خلفه ، نشأ شعور غريب في قلبه. بدا كل شيء وكأنه صدفة ، ولكن قد يكون هناك يد تتحكم في كل شيء وراءه.

عندما كان تشن غي يفكر ، كان يشع هذه الصفة الخاصة دون أن يدرك ذلك. لقد اعتاد الموظفون على ذلك ، لكن هذه كانت المرة الأولى بالنسبة لمدير المدرسة العجوز ويين هونغ ، وكان رد فعلهم مختلفًا. كانت هناك مفاجأة في عيون مدير المدرسة العجوز ، ولكن في الوقت نفسه ، بدا الأمر وكأنه رأى شيئًا مألوفًا. كان لدى يين هونغ تعبير معقد – شعرى وكأنها تخلت عن بعض الأفكار الخطيرة.

 

“انها قصة طويلة.” لم يريد تشن غي إضاعة الوقت في هذا الموضوع. لقد فتح حقيبة ظهره. “هل تحتاج إلى مطرقة؟”

‘هذا ليس شعورًا جيدًا ، ولكن هناك شيء عني لا يمكن السيطرة عليه.’

 

 

 

نقل تشن غي بصره إلى ظله. حدث تغيير غير متوقع له ، وكان ذلك زانغ يا. في مدينة لي وان ، اكتشف تشن غي من تشاو بو أن والديه كانا يريدان أن تصبح تشاو بو ظله. لقد أبرموا عقدًا مع تشاو بو جتى، لكن لم يكن بإمكان حتى هم توقع أن تشن غي سيجعل زانغ يا تدخل ظله على سطح أعلى مبنى في مدينة لي وان.

“نعم.” كانت الطريقة التي نظر بها مدير المدرسة إلى تشن غي غريبة. “من أين حصلت على هذا الكم الكثير منهم؟”

 

 

‘المستقبل يتغير باستمرار. لا أحد يستطيع السيطرة على كل شيء. ما فقدته سوف يعود في النهاية. ترتبط كل من مدرسة الآخرة ومدرسة مو يانغ الثانوية وقاعة المرضى الثالثة ببعضها البعض، ولكن بغض النظر عن عدد الأسرار أو الأشياء غير المعروفة المخفية هنا، هناك شيء واحد لن يتغير أبدًا.’

“عندما تقترب من الجدار ، ستكتشفك المدرسة. سوف تتفجر عليك أرواح لا نهاية لها لأطفال يائسين وتمزقك”. ارتجف مدير المدرسة. “إذا كنت ترغب في مغادرة المدرسة بهدوء ، فإن البئر هي السبيل الوحيد”.

 

“هل هذا يعني أننا سنكون قادرين على مغادرة هذه المدرسة من خلال القفز من فوق الحائط؟ إذن لماذا نضيع الوقت في البحث عن بئر؟” لم يفهم تشن غي.

‘لقد كانت زانغ يا هي التي استهلكت دافع الباب الأصلي لمدرسة الآخرة ، لذا فهي الأكثر تأهيلاً لأن تصبح دافع الباب الجديد.’

قبل الإجابة على السؤال السابق ، ظهرت مشكلة جديدة أخرى. ‘أي نوع من الأشياء يمكن أن يكون مخيفًا لدرجة أن انهيار عقلي سيحدث من نظرة واحدة فقط؟’

 

“بسرعة!”

عندما كان تشن غي يفكر ، كان يشع هذه الصفة الخاصة دون أن يدرك ذلك. لقد اعتاد الموظفون على ذلك ، لكن هذه كانت المرة الأولى بالنسبة لمدير المدرسة العجوز ويين هونغ ، وكان رد فعلهم مختلفًا. كانت هناك مفاجأة في عيون مدير المدرسة العجوز ، ولكن في الوقت نفسه ، بدا الأمر وكأنه رأى شيئًا مألوفًا. كان لدى يين هونغ تعبير معقد – شعرى وكأنها تخلت عن بعض الأفكار الخطيرة.

 

 

 

“سيدي ، سنذهب ونفحص البئر خلف الحقل أولاً ، لضمان أن الطريق آمن”. سيكون تشن غي قلقًا إذا لم يره بنفسه.

 

 

بعد الحصول على جميع المعلومات التي إحتاجها، قاد تشن غي مدير المدرسة العجوز والفتيات خارج الفصل الدراسي. بالإستدارة للنظر إلى مدرسة مو يانغ الثانوية خلفه ، نشأ شعور غريب في قلبه. بدا كل شيء وكأنه صدفة ، ولكن قد يكون هناك يد تتحكم في كل شيء وراءه.

“حسنا.” أمسك مدير المدرسة العجوز بيد يين هونغ ومشى إلى الأمام. وصلوا إلى نهاية الممر ، وتم إغلاق الطريق أمامه بألواح خشبية. لم يكن هناك طريق للأمام.

“حسنا.” أعاد تشن غي الحقيبة المدرسية يين هونغ. “لقد بقينا هنا لفترة طويلة. المدرسة لم تعد آمنة ؛ نحن بحاجة إلى التحرك.”

 

“انها قصة طويلة.” لم يريد تشن غي إضاعة الوقت في هذا الموضوع. لقد فتح حقيبة ظهره. “هل تحتاج إلى مطرقة؟”

“قريبا ، قد يتم السماح لبعض الوحوش بالدخول إلى هنا. من الأفضل أن تكون مستعدًا وتتحرك بسرعة ، وإلا قد تدرك المدرسة ذلك وترسل الموظفين والمدرسين.” مدير المدرسة العجوز نصف قرفص على الأرض بسهولة وقام بإزالة الألواح القليلة الأقرب إلى الحائط. عندما خففت الألواح ، تسربت كمية كبيرة من الضباب الدموي من الفجوة.

‘هذا ليس شعورًا جيدًا ، ولكن هناك شيء عني لا يمكن السيطرة عليه.’

 

 

“بسرعة!”

 

 

كانت يين هونغ غير راضية جدًا عن مدير المدرسة العجوز. كان قلبها يحوم بمشاعر سلبية. بالطريقة التي رأت الأمر بها ، السبب في تجربة يين باي لتلك الأشياء كان جزئيًا بسبب مدير المدرسة العجوز. لقد كرهت كل شيء وأرادت تدمير كل شيء ، لكنها كانت لطيفة بشكل غير محدود تجاه يين باي. ومع ذلك ، كان للطف شرط. ربما في أحد الأيام ، عندما تفقد يين هونغ نفسها في دوامة ، كانت ستفعل شيئًا لا يمكن تعويضه ليين باي ، الإستيلاء على جسدها بالكامل.

لتوفير الوقت ، لم يأخذ تشن غي الجميع من خلالها. أحضر فقط تشو يين. عند سحب الألواح ، قام مدير المدرسة العجوز ، تشن غي ، وتشو يين بالزحف عبر الفجوة. بعد مغادرتهم ، اعاد مدير المدرسة العجوز بسرعة وضع الألواح.

نقل تشن غي بصره إلى ظله. حدث تغيير غير متوقع له ، وكان ذلك زانغ يا. في مدينة لي وان ، اكتشف تشن غي من تشاو بو أن والديه كانا يريدان أن تصبح تشاو بو ظله. لقد أبرموا عقدًا مع تشاو بو جتى، لكن لم يكن بإمكان حتى هم توقع أن تشن غي سيجعل زانغ يا تدخل ظله على سطح أعلى مبنى في مدينة لي وان.

 

 

“أحتاج إلى تثبيتها مرة أخرى حتى لا تكتشفها المدرسة”. أمسك مدير المدرسة بالألواح وبحث عن المسامير التي سقطت للتو. “المسامير ليست مسامير طبيعية. يمكن أن تلحق الضرر بالأشياء خارج المدرسة ، وهي تأتي بلعنات …”

 

 

 

“هل المسامير مثل هذه؟” أخرج تشن غي بعض المسامير من جيبه. عندما دخل المدرسة لأول مرة ، كان قد لعن. كان جسده يطعن بالمسامير على فترات غير منتظمة ، لذلك كان لديه الكثير من هذه المسامير.

 

 

“سيدي ، سنذهب ونفحص البئر خلف الحقل أولاً ، لضمان أن الطريق آمن”. سيكون تشن غي قلقًا إذا لم يره بنفسه.

“نعم.” كانت الطريقة التي نظر بها مدير المدرسة إلى تشن غي غريبة. “من أين حصلت على هذا الكم الكثير منهم؟”

“هل هذا يعني أننا سنكون قادرين على مغادرة هذه المدرسة من خلال القفز من فوق الحائط؟ إذن لماذا نضيع الوقت في البحث عن بئر؟” لم يفهم تشن غي.

 

“لقد استيقظتِ فجأة ذات ليلة، دون أي تحذير …” كان تشن غي يفكر في سيناريو آخر. “هل يمكن أن يكون ذلك بسبب إصابتك بصدمة والصدمة كانت تتجاوز ما يمكن أن تتعاملي معه؟”

“انها قصة طويلة.” لم يريد تشن غي إضاعة الوقت في هذا الموضوع. لقد فتح حقيبة ظهره. “هل تحتاج إلى مطرقة؟”

 

 

 

بعد تعامله مع الألواح ، اخذ تشن غي وقته في النظر من حوله، انجرف ضباب الدم من حولهم ، وكانت هناك رائحة كريهة في الهواء. كانت الرؤية سيئة للغاية.

بعد الحصول على جميع المعلومات التي إحتاجها، قاد تشن غي مدير المدرسة العجوز والفتيات خارج الفصل الدراسي. بالإستدارة للنظر إلى مدرسة مو يانغ الثانوية خلفه ، نشأ شعور غريب في قلبه. بدا كل شيء وكأنه صدفة ، ولكن قد يكون هناك يد تتحكم في كل شيء وراءه.

 

 

“أتساءل عما إذا كان ذلك عن قصد هو أن وعي المدرسة رتب لمدرسة مو يانغ الثانوية أن تكون على الجانب الخارجي”. قاد مدير المدرسة العجوز تشن غي من خلال الضباب الدموي. “في الواقع ، ما زلنا داخل المدرسة. إذا مشينا أبعد ، فسوف تصادف جدارًا أحمر ، والجدار يعزل المدرسة من العالم الخارجي.”

“قريبا ، قد يتم السماح لبعض الوحوش بالدخول إلى هنا. من الأفضل أن تكون مستعدًا وتتحرك بسرعة ، وإلا قد تدرك المدرسة ذلك وترسل الموظفين والمدرسين.” مدير المدرسة العجوز نصف قرفص على الأرض بسهولة وقام بإزالة الألواح القليلة الأقرب إلى الحائط. عندما خففت الألواح ، تسربت كمية كبيرة من الضباب الدموي من الفجوة.

 

 

“هل هذا يعني أننا سنكون قادرين على مغادرة هذه المدرسة من خلال القفز من فوق الحائط؟ إذن لماذا نضيع الوقت في البحث عن بئر؟” لم يفهم تشن غي.

 

 

 

“عندما تقترب من الجدار ، ستكتشفك المدرسة. سوف تتفجر عليك أرواح لا نهاية لها لأطفال يائسين وتمزقك”. ارتجف مدير المدرسة. “إذا كنت ترغب في مغادرة المدرسة بهدوء ، فإن البئر هي السبيل الوحيد”.

الفصل ثمانمائة وتسعة وخمسون: ما الذي رؤيته؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط