نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-857

دليل أخر؟

دليل أخر؟

الفصل ثمانمائة وسبعة وخمسون: دليل أخر؟

 

 

هز تشن غي رأسه قليلاً ، ووضع الأوراق في الحقيبة. “سيدي ، هل يمكن أن تخبرني بالتفصيل عما حدث حقا لشيويه يين؟”

 

“لا يمكنك الحكم على كتاب من غلافه. كان والد شيويه كاذبًا. لقد اقترب من والدة شيويه يين ليس لأنه أحبها بل لأنه كان يريد العقارات القليلة التي تحمل اسمي. كان يعلم أنه ليس لدي أطفال بيولوجيون ، لذلك فهو دخل عمداً حياتنا ، وحتى تبني شيويه يين كان مجرد عرض قدمه لنا “.

إختبئت يين هونغ وراء مدير المدرسة العجوز ، غير راغبة في الخروج. بدت متوترة للغاية ، لكن تشن غي لم يرى الكثير من الخوف على وجهها. وبعبارة أخرى ، حتى عندما واجهت ثلاثة أشباح حمراء ، كانت يين هونغ واثقة من قدرتها على الهرب. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن مصدر ثقتها ، لذلك لم يتمكن إلا من التعامل مع هذا الأمر بعناية.

 

 

“اكتشفت كل هذا من مذكرات شيويه يين بعد وفاتها. هل تعرف كم تألم قلبي عندما كنت أقرأ تلك اليوميات؟” مدير المدرسة يرس بلطف يين هونغ وراءه. “لم تكون يين باي قادرة على النجاة في ذلك المكان ، ولهذا السبب ظهرت يين هونغ”.

“سيدي؟” رؤية الصمت من مدير المدرسة العجوز ، يبدو أنه كان لديه شيء للإخفائه.

“لا يمكنك الحكم على كتاب من غلافه. كان والد شيويه كاذبًا. لقد اقترب من والدة شيويه يين ليس لأنه أحبها بل لأنه كان يريد العقارات القليلة التي تحمل اسمي. كان يعلم أنه ليس لدي أطفال بيولوجيون ، لذلك فهو دخل عمداً حياتنا ، وحتى تبني شيويه يين كان مجرد عرض قدمه لنا “.

 

 

“كلا هذين الطفلين هما لي شيويه يين ؛ إنهما نفس الشخص.” كانت الطريقة التي نظر بها مدير المدرسة إلى الفتاتين مليئة بالحب والشعور بالذنب. “أعرف أن إحدهم هي يين باي والآخرى يين هونغ ، لكن بغض النظر عما يدعون به، فهم عائلتي”.

 

 

ما قاله مدير المدرسة العجوز بدا جديدا على يين باي؛ لقد نظرت إلى مدير المدرسة العجوز بفراغ. كانت عيونها الجميلة والواضحة مليئة بالارتباك ، وظلت شفتيها تتمتكان كلمة ‘جدي’.

مد يده للمس رأس يين هونغ بينما حرس الفتاة التي وقفت وراءه. نظرًا للمسها من قبل مدير المدرسة العجوز ، عبر آثر من الاشمئزاز عيون يين هونغ ، لكن ربما كانت تعلم أن الوضع وضعها في وضع غير مؤاتٍ للغاية ، وكانت تعرف أنها بحاجة إلى دعم مدير المدرسة العجوز ، لذلك لم تقاوم ووضعت وجه مطيع.

‘انتظر لحظة …’ فرك تشن غي صدغه. ‘كان والداي هما اللذان أخبرا مدير المدرسة العجوز أن لي شيويه يين كانت في مدرسة الآخرة. هذا يعني أنهم يعرفون حالة شيويه يين. يمكن أن يكون هذا دليل آخر تركوه؟’

 

“سيدي؟” رؤية الصمت من مدير المدرسة العجوز ، يبدو أنه كان لديه شيء للإخفائه.

“في الواقع ، إذا قمنا بالتركيز، فإن يين هونغ هي الأقرب إلى شيويه يين. مواجهةً الأب المخمور والأم التي كانت ضعيفة جدًا بحيث لم تترك الكرسي المتحرك ، لم يكن لديها سوى نفسها للاعتماد عليها.” وضع مدير المدرسة العجوز اللوم على نفسه. “هذا كله خطأي. لقد كان أنا الذي كان لديه ثقة عمياء في والد شيويه يين ، وكان أنا من دفعهم إلى حفرة النار”.

 

 

ما قاله مدير المدرسة العجوز بدا جديدا على يين باي؛ لقد نظرت إلى مدير المدرسة العجوز بفراغ. كانت عيونها الجميلة والواضحة مليئة بالارتباك ، وظلت شفتيها تتمتكان كلمة ‘جدي’.

 

 

“في الواقع ، إذا قمنا بالتركيز، فإن يين هونغ هي الأقرب إلى شيويه يين. مواجهةً الأب المخمور والأم التي كانت ضعيفة جدًا بحيث لم تترك الكرسي المتحرك ، لم يكن لديها سوى نفسها للاعتماد عليها.” وضع مدير المدرسة العجوز اللوم على نفسه. “هذا كله خطأي. لقد كان أنا الذي كان لديه ثقة عمياء في والد شيويه يين ، وكان أنا من دفعهم إلى حفرة النار”.

كان رد فعل يين هونغ مختلفًا تمامًا عن رد فعل يين باي. كانت تبذل قصارى جهدها لقمع الغضب في قلبها. لم يكن هناك تغيير مرئي في تعبيرها ، لكن وميض أحمر ظهر بالفعل في عينيها. كانت ذاكرة الماضي تؤذيها ، وكان جسدها يتغير ببطء.

إختبئت يين هونغ وراء مدير المدرسة العجوز ، غير راغبة في الخروج. بدت متوترة للغاية ، لكن تشن غي لم يرى الكثير من الخوف على وجهها. وبعبارة أخرى ، حتى عندما واجهت ثلاثة أشباح حمراء ، كانت يين هونغ واثقة من قدرتها على الهرب. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن مصدر ثقتها ، لذلك لم يتمكن إلا من التعامل مع هذا الأمر بعناية.

 

“سيدي ، أخشى أن الأمور ليست بسيطة كما تظن”. لم يريد تشن غي إخفاء أي شيء عن مدير المدرسة العجوز. قام بفتح حقيبة يين هونغ وأخذ الأوراق المضغوطة التي وجدها في درج يين هونغ. عند رؤية تلك الأوراق المضغوطة، تحطم الهدوء على وجه يين هونغ. كانت تشبه القاتل الذي وُجدت ضحيته للتو. كانت الأوراق مليئة باستياء يين هونغ على العالم والرغبة في قتل مدير المدرسة العجوز. ممسكا الأوراق على يده ، نظر تشن غي إلى مدير المدرسة العجوز ، الذي كان سيقدم كل شيء لحماية يين هونغ ، ويين هونغ ، التي كانت تمسك بمدير المدرسة العجوز والدموع في عينيها. وبدأ بالتردد.

“سيدي ، أخشى أن الأمور ليست بسيطة كما تظن”. لم يريد تشن غي إخفاء أي شيء عن مدير المدرسة العجوز. قام بفتح حقيبة يين هونغ وأخذ الأوراق المضغوطة التي وجدها في درج يين هونغ. عند رؤية تلك الأوراق المضغوطة، تحطم الهدوء على وجه يين هونغ. كانت تشبه القاتل الذي وُجدت ضحيته للتو. كانت الأوراق مليئة باستياء يين هونغ على العالم والرغبة في قتل مدير المدرسة العجوز. ممسكا الأوراق على يده ، نظر تشن غي إلى مدير المدرسة العجوز ، الذي كان سيقدم كل شيء لحماية يين هونغ ، ويين هونغ ، التي كانت تمسك بمدير المدرسة العجوز والدموع في عينيها. وبدأ بالتردد.

ما قاله مدير المدرسة العجوز بدا جديدا على يين باي؛ لقد نظرت إلى مدير المدرسة العجوز بفراغ. كانت عيونها الجميلة والواضحة مليئة بالارتباك ، وظلت شفتيها تتمتكان كلمة ‘جدي’.

 

“اكتشفت كل هذا من مذكرات شيويه يين بعد وفاتها. هل تعرف كم تألم قلبي عندما كنت أقرأ تلك اليوميات؟” مدير المدرسة يرس بلطف يين هونغ وراءه. “لم تكون يين باي قادرة على النجاة في ذلك المكان ، ولهذا السبب ظهرت يين هونغ”.

هز تشن غي رأسه قليلاً ، ووضع الأوراق في الحقيبة. “سيدي ، هل يمكن أن تخبرني بالتفصيل عما حدث حقا لشيويه يين؟”

“اكتشفت كل هذا من مذكرات شيويه يين بعد وفاتها. هل تعرف كم تألم قلبي عندما كنت أقرأ تلك اليوميات؟” مدير المدرسة يرس بلطف يين هونغ وراءه. “لم تكون يين باي قادرة على النجاة في ذلك المكان ، ولهذا السبب ظهرت يين هونغ”.

 

لكي نكون دقيقين ، تم تذكير تشن غي بنفسه وبالجنين الشبح. كان أحدهما صاحب منزل مسكون سعيد الحظ ، بينما حمل الآخر سيناريو من فئة الأربع نجوم بالكامل على ظهره.

بعد وضع الأوراق المملوءة بالادعاءات المجنونة ، لاحظ تشن غي كل من يين هونغ ومدير المدرسة العجوز تنهدوا بإرتياح. عندها أدرك تشن غي أنه ربما كان مدير المدرسة العجوز يعرف كل شيء بالفعل.

 

 

 

“تعد يين باي أنقى جوانب قلب شيويه يين. إنها نقية ولطيفة وبريئة ، لكن السبب الوحيد الذي يجعلها قادرة على البقاء على هذا النحو هو أن يين هونغ قد استولت على كل القلق والخوف والكراهية”. كان هناك ندم وألم في صوت مدير المدرسة. “والدة شيويه يين هي أول طفل تبنيته. بسبب قيودها الجسدية ، لم تكن قادرة على الحمل ، لذلك تبنت شيويه يين. في ذلك الوقت ، كنت أنا برفقتهما أثناء التبني. كانت شيويه يين لا تزال صغيرة جدًا. كنت سعيدًا لأن عائلة الثلاثة كانت سعيدة ، لكن في وقت لاحق ، اكتشفت أن الأمور لم تكن كما تبدو “.

 

 

يين هونغ كانت تؤوي الاستياء تجاه مدير المدرسة العجوز ؛ حتى أنها أرادت أن تؤذيه. لكنها لم تتوقع ما حدث بعد ذلك. عندما واجهت ثلاثة شبح حمراء، قام مدير المدرسة بحمايتها وأصبح منقذها. هذا غير وجهة نظرها عن مدير المدرسة العجوز. ثم رأت مدى ندم مدير المدرسة. ارتفع شعور مقلق في قلبها ، وبدأ قلبها البارد القاسي في التشقق قليلاً.

سمع تشن غي الكراهية الخفية من قصة مدير المدرسة العجوز. لقد فاجأه أن هذا الشخص اللطيف سيشعر بالكراهية تجاه شخص ما.

كان رد فعل يين هونغ مختلفًا تمامًا عن رد فعل يين باي. كانت تبذل قصارى جهدها لقمع الغضب في قلبها. لم يكن هناك تغيير مرئي في تعبيرها ، لكن وميض أحمر ظهر بالفعل في عينيها. كانت ذاكرة الماضي تؤذيها ، وكان جسدها يتغير ببطء.

 

‘انتظر لحظة …’ فرك تشن غي صدغه. ‘كان والداي هما اللذان أخبرا مدير المدرسة العجوز أن لي شيويه يين كانت في مدرسة الآخرة. هذا يعني أنهم يعرفون حالة شيويه يين. يمكن أن يكون هذا دليل آخر تركوه؟’

“لا يمكنك الحكم على كتاب من غلافه. كان والد شيويه كاذبًا. لقد اقترب من والدة شيويه يين ليس لأنه أحبها بل لأنه كان يريد العقارات القليلة التي تحمل اسمي. كان يعلم أنه ليس لدي أطفال بيولوجيون ، لذلك فهو دخل عمداً حياتنا ، وحتى تبني شيويه يين كان مجرد عرض قدمه لنا “.

 

 

هز تشن غي رأسه قليلاً ، ووضع الأوراق في الحقيبة. “سيدي ، هل يمكن أن تخبرني بالتفصيل عما حدث حقا لشيويه يين؟”

إذا كان هذا هو كل شيء ، فربما لم يكن مدير المدرسة العجوز سيصبح غاضبا جدا، لكن ما قاله بعد ذلك هو السبب الحقيقي وراء غضبه. “بعد أن اكتشف أنني خططت للتبرع بجميع ممتلكاتي وقد وضعت هذا بالفعل في إرادتي بمساعدة المحامي ، تحول إلى شخص مختلف. كل يوم ، كان يتوصل إلى سبب جديد للعثور على مشكلة وحتى ضرب أم شيويه يين في إحدى المرات ، حاول أن يدير غضبه إلى شيويه يين ، ولحسن الحظ ، اكتشفت والدتها وأنقذتها “.

ما قاله مدير المدرسة العجوز بدا جديدا على يين باي؛ لقد نظرت إلى مدير المدرسة العجوز بفراغ. كانت عيونها الجميلة والواضحة مليئة بالارتباك ، وظلت شفتيها تتمتكان كلمة ‘جدي’.

 

كان صوت الرجل العجوز يهتز. لقد كان شخصًا لطيفًا ، لكن هذا لا يعني أنه لن يغضب. من منظور آخر ، مع شخصية مدير المدرسة العجوز ، من المحتمل ألا يستهلك شبحًا آخر ، لكنه كان لا يزال شبحًا نصف أحمر. قد يعني هذا فقط أنه كان لديه سبب عميق للغاية للبقاء، وكان هناك شيء يحتاجه لإكماله.

كان صوت الرجل العجوز يهتز. لقد كان شخصًا لطيفًا ، لكن هذا لا يعني أنه لن يغضب. من منظور آخر ، مع شخصية مدير المدرسة العجوز ، من المحتمل ألا يستهلك شبحًا آخر ، لكنه كان لا يزال شبحًا نصف أحمر. قد يعني هذا فقط أنه كان لديه سبب عميق للغاية للبقاء، وكان هناك شيء يحتاجه لإكماله.

“في الواقع ، إذا قمنا بالتركيز، فإن يين هونغ هي الأقرب إلى شيويه يين. مواجهةً الأب المخمور والأم التي كانت ضعيفة جدًا بحيث لم تترك الكرسي المتحرك ، لم يكن لديها سوى نفسها للاعتماد عليها.” وضع مدير المدرسة العجوز اللوم على نفسه. “هذا كله خطأي. لقد كان أنا الذي كان لديه ثقة عمياء في والد شيويه يين ، وكان أنا من دفعهم إلى حفرة النار”.

 

 

“اكتشفت كل هذا من مذكرات شيويه يين بعد وفاتها. هل تعرف كم تألم قلبي عندما كنت أقرأ تلك اليوميات؟” مدير المدرسة يرس بلطف يين هونغ وراءه. “لم تكون يين باي قادرة على النجاة في ذلك المكان ، ولهذا السبب ظهرت يين هونغ”.

بعد وضع الأوراق المملوءة بالادعاءات المجنونة ، لاحظ تشن غي كل من يين هونغ ومدير المدرسة العجوز تنهدوا بإرتياح. عندها أدرك تشن غي أنه ربما كان مدير المدرسة العجوز يعرف كل شيء بالفعل.

 

 

بعد سماع التفسير من مدير المدرسة ، كان تشن غي سعيدًا لأنه لم يعرض الأوراق على الفور. درس يين هونغ وذكَّر فجأة بشيء ما. قالت يين باي أن والدها غادر المنزل فجأة يومًا ما ولم يعد. لم يفكر تشن غي في ذلك كثيرًا ، ولكن بعد أن نظر إلى يين هونغ ، كان لديه شعور بأنه يعرف ما حدث للرجل. لن يعود. لن يعود أبدا.

 

 

سمع تشن غي الكراهية الخفية من قصة مدير المدرسة العجوز. لقد فاجأه أن هذا الشخص اللطيف سيشعر بالكراهية تجاه شخص ما.

يين هونغ كانت تؤوي الاستياء تجاه مدير المدرسة العجوز ؛ حتى أنها أرادت أن تؤذيه. لكنها لم تتوقع ما حدث بعد ذلك. عندما واجهت ثلاثة شبح حمراء، قام مدير المدرسة بحمايتها وأصبح منقذها. هذا غير وجهة نظرها عن مدير المدرسة العجوز. ثم رأت مدى ندم مدير المدرسة. ارتفع شعور مقلق في قلبها ، وبدأ قلبها البارد القاسي في التشقق قليلاً.

 

 

 

“لم أكن أتوقع أن يكون لها مثل هذا الماضي. أستطيع أن أفهم ذلك ، لكن …” لم ينهي تشن غي ما بدءه. وضع المرأة مقطوعة الرأس والكعب الأحمر العالي بعيدا. لم يكن بالإمكان اعتبار هذين عاملين بعد. كانت المرأة مقطوعة الرأس هناك بلا رغبتها، والكعب العالي الأحمر كانت هناك بسبب العقد. على الرغم من أن الكعب تم وضعها داخل حقيبة الظهر ، إلا أن آثار أقدام دامية ظهرت على الطاولة.

 

 

 

كان تشن غي يتخذ موقفًا عن طريق إبعاد الشبحين الأحمرين بعيدا، قرر تشن غي تسليم هذا إلى مدير المدرسة العجوز نفسه. على الرغم من أن يين هونغ كانت عبارة عن وعاء من المشاعر السلبية ، إلا أنها كانت النصف الآخر الأساسي ليين باي. مع وضع يديه على أكتاف يين باي ، تحركت عيون تشن غي بين يين باي و يين هونغ. كان على وشك أن يطرح على مدير المدرسة العجوز بعض الأسئلة عندما أصابه شيء فجأة.

كان صوت الرجل العجوز يهتز. لقد كان شخصًا لطيفًا ، لكن هذا لا يعني أنه لن يغضب. من منظور آخر ، مع شخصية مدير المدرسة العجوز ، من المحتمل ألا يستهلك شبحًا آخر ، لكنه كان لا يزال شبحًا نصف أحمر. قد يعني هذا فقط أنه كان لديه سبب عميق للغاية للبقاء، وكان هناك شيء يحتاجه لإكماله.

 

 

‘كيف يمكن أن يكون هذا الشعور مألوف لهذه الدرجة؟ يين هونغ ويين باي همت مثلي وظلي في مدينة لي وان تماما!’

إذا كان هذا هو كل شيء ، فربما لم يكن مدير المدرسة العجوز سيصبح غاضبا جدا، لكن ما قاله بعد ذلك هو السبب الحقيقي وراء غضبه. “بعد أن اكتشف أنني خططت للتبرع بجميع ممتلكاتي وقد وضعت هذا بالفعل في إرادتي بمساعدة المحامي ، تحول إلى شخص مختلف. كل يوم ، كان يتوصل إلى سبب جديد للعثور على مشكلة وحتى ضرب أم شيويه يين في إحدى المرات ، حاول أن يدير غضبه إلى شيويه يين ، ولحسن الحظ ، اكتشفت والدتها وأنقذتها “.

 

ما قاله مدير المدرسة العجوز بدا جديدا على يين باي؛ لقد نظرت إلى مدير المدرسة العجوز بفراغ. كانت عيونها الجميلة والواضحة مليئة بالارتباك ، وظلت شفتيها تتمتكان كلمة ‘جدي’.

لكي نكون دقيقين ، تم تذكير تشن غي بنفسه وبالجنين الشبح. كان أحدهما صاحب منزل مسكون سعيد الحظ ، بينما حمل الآخر سيناريو من فئة الأربع نجوم بالكامل على ظهره.

 

 

إذا كان هذا هو كل شيء ، فربما لم يكن مدير المدرسة العجوز سيصبح غاضبا جدا، لكن ما قاله بعد ذلك هو السبب الحقيقي وراء غضبه. “بعد أن اكتشف أنني خططت للتبرع بجميع ممتلكاتي وقد وضعت هذا بالفعل في إرادتي بمساعدة المحامي ، تحول إلى شخص مختلف. كل يوم ، كان يتوصل إلى سبب جديد للعثور على مشكلة وحتى ضرب أم شيويه يين في إحدى المرات ، حاول أن يدير غضبه إلى شيويه يين ، ولحسن الحظ ، اكتشفت والدتها وأنقذتها “.

‘انتظر لحظة …’ فرك تشن غي صدغه. ‘كان والداي هما اللذان أخبرا مدير المدرسة العجوز أن لي شيويه يين كانت في مدرسة الآخرة. هذا يعني أنهم يعرفون حالة شيويه يين. يمكن أن يكون هذا دليل آخر تركوه؟’

“كلا هذين الطفلين هما لي شيويه يين ؛ إنهما نفس الشخص.” كانت الطريقة التي نظر بها مدير المدرسة إلى الفتاتين مليئة بالحب والشعور بالذنب. “أعرف أن إحدهم هي يين باي والآخرى يين هونغ ، لكن بغض النظر عما يدعون به، فهم عائلتي”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط