نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-854

أستتركنا ورائك؟

أستتركنا ورائك؟

الفصل ثمانمائة واربعة وخمسون: أستتركنا ورائك؟

 

 

 

 

 

“مشابه للشخص من ذاكرتي ، هل تعرف كم بحثت عنك بصعوبة؟” تذكر تشن غي ذلك بوضوح شديد. لقد كانت ليلة أمطار غزيرة ، وأظهرت الساعة على الهاتف الساعة الثانية صباحًا. كان يتجول في أروقة المدرسة المهجورة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مدير المدرسة العجوز عندما اجتاز آخر فصل دراسي. وقف الرجل العجوز السمين على المنصة. التقت عيناه بتشن غي ، وإلتقت مساراتهما لمدة تقل عن ثانية. الآن ، كانت مساراتهم تلتقي مرة أخرى في مدرسة الآخرة. ربما لم يتوقع مدير المدرسة العجوز أن يكون هذا اللقاء القصير شيئًا من شأنه أن يغير حياته إلى الأبد.

 

 

تم بناء والد تشن غي بكلمات مدير المدرسة ، ولكن شعر تشن غي بالقلق قليلا من سماع ذلك. لقد كان حادثًا أنه أخذ المنزل المسكون ، ولم يعتبر أن حياته ستكون مرتبطة مع مدير المدرسة العجوز قبل هذا. قبل ذلك ، كان يعتقد أن كل شيء كان مصادفة للغاية ، ولكن الآن وبعد أن ذكر مدير المدرسة العجوز ذلك ، أدرك تشن غي فجأة أن مدير المدرسة قد تعرض للخداع.

تخدرخ فروة رأسه، وزحف البرد أسفل عموده الفقري. الشخص الذي وقف أمام مكتب يين هونغ استدار ببطء. عندما رأى تشن غي ، كان تعبيره غير طبيعي للغاية.

“ما هو الأكثر أهمية من الأطفال في مدرسة مو يانغ الثانوية؟” أخرج  تشن غي القصة المصورة من حقيبته. “مدير المدرسة ، الجميع يشتاق إليك. عندما تكون بعيدًا ، يفقد الطلاب ابتسامتهم. أنت العمود الفقري لمدرسة مو يانغ الثانوية. بدونك ، لا يكتمل المنزل.”

 

“ليس هي فقط ، هناك الجميع.” قلب تشن غي من خلال القصة المصورة واستدعى جميع الطلاب من مدرسة مو يانغ الثانوية. “إنهم جميعا من الأيتام ، وقد منحتهم منزلاً. بعد موتهم ، بقيت أرواحهم العالقة في مدرسة مو يانغ الثانوية لأنه لهم ، بغض النظر عن حجم العالم الكبير ، مدرسة مو يانغ الثانوية ستكون دائمًا منزل”.

“أنت…”

“نعم ، كان والدك هو الذي أخبرني أن شيويه يين محاصرة داخل مدرسة الآخرة. دون أن يطلب أي شيء في المقابل ، ساعدني في إيجاد طريقة للدخول إلى هنا. لقد ساعدني كثيرًا ، والآن أنت شخصياً دخلت المدرسة للبحث عني … أنا مدين لعائلتك أكثر من اللازم. “

 

 

“تشن غي.” اتخذ تشن غي خطوات كبيرة نحو الرجل العجوز. “لقد التقينا في مدرسة مو يانغ الثانوية من قبل. إذا لم تستطع تذكر ذلك، فيمكنني أن أريك مقطع الفيديو لأنني كنت في منتصف البث المباشر في ذلك الوقت.”

 

 

 

“أعتقد أن لدي انطباعًا عنك ، لكن الآن لدي شيء آخر أقوم به. بعد انتهائي ، يمكننا التذكر والتحدث”. يبدو أن مدير المدرسة العجوز كان يعرف أسرار تشن غي. كان يعلم أنه كان مختلفًا عن الأرواح العالقة لطلابه. بمجرد أن تتشابك حياته مع تشن غي ، ستكون هناك مشاكل لا حصر لها ، لذلك اتخذ قراره على الفور بينما أمسك بذراع يين هونغ واستعد للمغادرة.

 

 

عند رؤية الشخصيات المألوفة ، كان مدير المدرسة العجوز صامتًا.

“ما هو الأكثر أهمية من الأطفال في مدرسة مو يانغ الثانوية؟” أخرج  تشن غي القصة المصورة من حقيبته. “مدير المدرسة ، الجميع يشتاق إليك. عندما تكون بعيدًا ، يفقد الطلاب ابتسامتهم. أنت العمود الفقري لمدرسة مو يانغ الثانوية. بدونك ، لا يكتمل المنزل.”

أمسك مدير المدرسة العجوز القلم في قبضته. ارتجف القلم ، وعندما لامس طرف القلم الورقة ، بدأ يتحرك من تلقاء نفسه. “بغض النظر عن رأي الآخرين ، أنا على استعداد لمساعدتك.”

 

عند رؤية الشخصيات المألوفة ، كان مدير المدرسة العجوز صامتًا.

سواء كان ذلك من التعبير أو الصوت ، المحتوى أو النغمة ، كان تشن غي مثالاً على الإخلاص. نظرًا لأن طلابه كانوا جميعًا في جانب تشن غي ، فقد حدث تغيير في نظرة مدير المدرسة العجوز. فُتحت شفتيه ، ولكن لم يخرج شيء على الفور. رغم أنه كان قد عاش لفترة طويلة ، إلا أن مدير المدرسة العجوز لم يتعلم كيف يقول لا.

 

 

 

“مدير المدرسة ، أعلم أن لديك صعوبات ، وأنا أفهم أن لديك اعتباراتك الخاصة، ولكن فكر في هذا. أنت تعتقد أنك قد منحت بيتًا آمنًا للطلاب ودخلت مكانًا خطرًا بمفردك. لكن هل تعتقد أن يمكن للطلاب أن يهدأوا بسهولة دون أن يعرفوا كيف كان حال مدير مدرستهم المحبوب؟ إذا كانوا يعلمون أن حياتهم الحالية كانت متبادلة مع ما لديك ، هل تعتقد أنه يمكنهم الاستمرار في الاستمتاع بتلك الحياة؟ أنت تعرف طلابك بشكل أفضل ، إذا كنت لا ترغب لهم أن يذبلوا في الذنب ، أرجوك أخبرنا كل شيء حتى نتمكن من مناقشة الأمر معا. ” زحفت كل كلمة لتشن غي كلمة لقلب مدير المدرسة العجوز. لم يكن يهتم بسلامته ، لكنه كان يهتم بهؤلاء الطلاب. كان هؤلاء الطلاب نقطة ضعف مدير المدرسة العجوز ، لذا بالطبع كانوا أفضل مساعد له.

سواء كان ذلك من التعبير أو الصوت ، المحتوى أو النغمة ، كان تشن غي مثالاً على الإخلاص. نظرًا لأن طلابه كانوا جميعًا في جانب تشن غي ، فقد حدث تغيير في نظرة مدير المدرسة العجوز. فُتحت شفتيه ، ولكن لم يخرج شيء على الفور. رغم أنه كان قد عاش لفترة طويلة ، إلا أن مدير المدرسة العجوز لم يتعلم كيف يقول لا.

 

 

دون إعطاء مدير المدرسة العجوز مزيدًا من الوقت للتفكير، قام تشن غي بإخراج قلم حبر جاف. سلم القلم للرجل العجوز ثم حصل على ورقة من حقيبة يين هونغ. “أنا لا أكذب عليك. آمل أن تتمكن من الاستماع إلى رأيهم.”

“الشيء الذي سأفعله هو أمر خطير للغاية ؛ سوف يعرضكم للخطر ، وسوف يؤذيهم”. شعر مدير المدرسة كان أبيض. وقف داخل الفصل الدراسي المحترقة ونظر إلى الشخصيات المألوفة. لم يعتقد أنه سيرى الأطفال مرة أخرى في حياته.

 

سواء كانت الأرواح العالقة من مدرسة مو يانغ الثانوية أو باي كيولين الذي كان يحمل المرآة ، عندما سمعوا تشن غي ، لقد تأثروا، نما شعورهم بالانتماء إلى المنزل المسكون. لم يكن هذا شيئًا كرره تشن غي يوميًا ، لكنه كان شعورًا قد تأثروا به ببطء يوم بعد يوم من خلال الطريقة التي تصرف بها تشن غي حولهم.

أمسك مدير المدرسة العجوز القلم في قبضته. ارتجف القلم ، وعندما لامس طرف القلم الورقة ، بدأ يتحرك من تلقاء نفسه. “بغض النظر عن رأي الآخرين ، أنا على استعداد لمساعدتك.”

 

 

 

تنهد تشن غي تحت أنفاسه عندما رأى الكلمات على الورقة. عندما اكتشفت روح القلم أن تشن غي كان في طريقه إلى مدرسة الآخرة ، لقد أقسمت على الانتحار إذا تم إحضارها ، لكنها الآن قد غيرت رأيها بعد مقابلة مدير المدرسة العجوز. هز مدير المدرسة العجوز رأسه. أمسك القلم بحذر شديد كما لو كان خائفًا من إتلافه. نظر إليها كما لو كان ينظر إلى حفيدته.

 

 

“ربما أتصرف بشكل أناني للغاية ، فقط أفكر في نفسي وليس في أي شخص آخر.” كان مدير المدرسة العجوز يغير رأيه، ولم يكن تشن غي يعرف ماذا يقول.

“ليس هي فقط ، هناك الجميع.” قلب تشن غي من خلال القصة المصورة واستدعى جميع الطلاب من مدرسة مو يانغ الثانوية. “إنهم جميعا من الأيتام ، وقد منحتهم منزلاً. بعد موتهم ، بقيت أرواحهم العالقة في مدرسة مو يانغ الثانوية لأنه لهم ، بغض النظر عن حجم العالم الكبير ، مدرسة مو يانغ الثانوية ستكون دائمًا منزل”.

تنهد تشن غي تحت أنفاسه عندما رأى الكلمات على الورقة. عندما اكتشفت روح القلم أن تشن غي كان في طريقه إلى مدرسة الآخرة ، لقد أقسمت على الانتحار إذا تم إحضارها ، لكنها الآن قد غيرت رأيها بعد مقابلة مدير المدرسة العجوز. هز مدير المدرسة العجوز رأسه. أمسك القلم بحذر شديد كما لو كان خائفًا من إتلافه. نظر إليها كما لو كان ينظر إلى حفيدته.

 

“أعتقد أن لدي انطباعًا عنك ، لكن الآن لدي شيء آخر أقوم به. بعد انتهائي ، يمكننا التذكر والتحدث”. يبدو أن مدير المدرسة العجوز كان يعرف أسرار تشن غي. كان يعلم أنه كان مختلفًا عن الأرواح العالقة لطلابه. بمجرد أن تتشابك حياته مع تشن غي ، ستكون هناك مشاكل لا حصر لها ، لذلك اتخذ قراره على الفور بينما أمسك بذراع يين هونغ واستعد للمغادرة.

عند رؤية الشخصيات المألوفة ، كان مدير المدرسة العجوز صامتًا.

 

 

 

بعد حوالي العشر ثوانٍ، التفت إلى تشن غي. “سأفعل شيئًا خطيرًا للغاية. يجب ألا تأتي ، ويجب ألا تحضرهم معك.”

سواء كان ذلك من التعبير أو الصوت ، المحتوى أو النغمة ، كان تشن غي مثالاً على الإخلاص. نظرًا لأن طلابه كانوا جميعًا في جانب تشن غي ، فقد حدث تغيير في نظرة مدير المدرسة العجوز. فُتحت شفتيه ، ولكن لم يخرج شيء على الفور. رغم أنه كان قد عاش لفترة طويلة ، إلا أن مدير المدرسة العجوز لم يتعلم كيف يقول لا.

 

عند رؤية الشخصيات المألوفة ، كان مدير المدرسة العجوز صامتًا.

“لقد رأيت والداي ومعرفتهما. بما أنك ترغب في ترك الطلاب لي ، فهذا يعني أنك تفهم شخصيتي”. وقف تشن غي أمام مدير المدرسة العجوز. “المنزل المسكون هو منزلي ، والأشخاص الذين يقيمون هناك هم بشكل طبيعي عائلتي. كيف يمكنني أن أترك عائلتي تعاني كل يوم بالذنب؟”

“الشيء الذي سأفعله هو أمر خطير للغاية ؛ سوف يعرضكم للخطر ، وسوف يؤذيهم”. شعر مدير المدرسة كان أبيض. وقف داخل الفصل الدراسي المحترقة ونظر إلى الشخصيات المألوفة. لم يعتقد أنه سيرى الأطفال مرة أخرى في حياته.

 

 

سواء كانت الأرواح العالقة من مدرسة مو يانغ الثانوية أو باي كيولين الذي كان يحمل المرآة ، عندما سمعوا تشن غي ، لقد تأثروا، نما شعورهم بالانتماء إلى المنزل المسكون. لم يكن هذا شيئًا كرره تشن غي يوميًا ، لكنه كان شعورًا قد تأثروا به ببطء يوم بعد يوم من خلال الطريقة التي تصرف بها تشن غي حولهم.

“لقد قضيت الكثير من الوقت في محاولة للدخول إلى هذه المدرسة. أحد الأسباب وراء ذلك هو مساعدتك.” استدعى تشن غي الأرواح مرة أخرى إلى القصة المصورة. كانوا مجرد أرواح باقية ، وبالتالي ضعيفين للغاية. إذا كان هناك حادث ، فسوف تتفكك أرواحهم ، وسيتم مسح أثرهم الأخير على الأرض. رؤية اختفاء طلابه ، كان لمدير المدرسة تعبير معقد قبل أن يتنهد في ارتياح. “أنت مثل والدك ، تتدخل في أعمال الآخرين ، وتميل إلى التسبب في المتاعب ، ولا ترغب في النظر في العواقب. ومع ذلك ، لديك حدود لن تتخطاها وقلب من اللطف الذي يتوهج في الظلام.”

 

 

“الشيء الذي سأفعله هو أمر خطير للغاية ؛ سوف يعرضكم للخطر ، وسوف يؤذيهم”. شعر مدير المدرسة كان أبيض. وقف داخل الفصل الدراسي المحترقة ونظر إلى الشخصيات المألوفة. لم يعتقد أنه سيرى الأطفال مرة أخرى في حياته.

 

 

 

“لقد قضيت الكثير من الوقت في محاولة للدخول إلى هذه المدرسة. أحد الأسباب وراء ذلك هو مساعدتك.” استدعى تشن غي الأرواح مرة أخرى إلى القصة المصورة. كانوا مجرد أرواح باقية ، وبالتالي ضعيفين للغاية. إذا كان هناك حادث ، فسوف تتفكك أرواحهم ، وسيتم مسح أثرهم الأخير على الأرض. رؤية اختفاء طلابه ، كان لمدير المدرسة تعبير معقد قبل أن يتنهد في ارتياح. “أنت مثل والدك ، تتدخل في أعمال الآخرين ، وتميل إلى التسبب في المتاعب ، ولا ترغب في النظر في العواقب. ومع ذلك ، لديك حدود لن تتخطاها وقلب من اللطف الذي يتوهج في الظلام.”

“لقد قضيت الكثير من الوقت في محاولة للدخول إلى هذه المدرسة. أحد الأسباب وراء ذلك هو مساعدتك.” استدعى تشن غي الأرواح مرة أخرى إلى القصة المصورة. كانوا مجرد أرواح باقية ، وبالتالي ضعيفين للغاية. إذا كان هناك حادث ، فسوف تتفكك أرواحهم ، وسيتم مسح أثرهم الأخير على الأرض. رؤية اختفاء طلابه ، كان لمدير المدرسة تعبير معقد قبل أن يتنهد في ارتياح. “أنت مثل والدك ، تتدخل في أعمال الآخرين ، وتميل إلى التسبب في المتاعب ، ولا ترغب في النظر في العواقب. ومع ذلك ، لديك حدود لن تتخطاها وقلب من اللطف الذي يتوهج في الظلام.”

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها تشن غي تعليقًا عن والده. كان مختلفا تماما عن انطباعه عن والده. خائفًا من إيقاف مدير المدرسة العجوز ، لم يقل أي شيء لمجادلته.

 

 

 

“يبدو أنك مألوف معهم” ، علق تشن غي.

سواء كان ذلك من التعبير أو الصوت ، المحتوى أو النغمة ، كان تشن غي مثالاً على الإخلاص. نظرًا لأن طلابه كانوا جميعًا في جانب تشن غي ، فقد حدث تغيير في نظرة مدير المدرسة العجوز. فُتحت شفتيه ، ولكن لم يخرج شيء على الفور. رغم أنه كان قد عاش لفترة طويلة ، إلا أن مدير المدرسة العجوز لم يتعلم كيف يقول لا.

 

“مشابه للشخص من ذاكرتي ، هل تعرف كم بحثت عنك بصعوبة؟” تذكر تشن غي ذلك بوضوح شديد. لقد كانت ليلة أمطار غزيرة ، وأظهرت الساعة على الهاتف الساعة الثانية صباحًا. كان يتجول في أروقة المدرسة المهجورة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مدير المدرسة العجوز عندما اجتاز آخر فصل دراسي. وقف الرجل العجوز السمين على المنصة. التقت عيناه بتشن غي ، وإلتقت مساراتهما لمدة تقل عن ثانية. الآن ، كانت مساراتهم تلتقي مرة أخرى في مدرسة الآخرة. ربما لم يتوقع مدير المدرسة العجوز أن يكون هذا اللقاء القصير شيئًا من شأنه أن يغير حياته إلى الأبد.

“نعم ، كان والدك هو الذي أخبرني أن شيويه يين محاصرة داخل مدرسة الآخرة. دون أن يطلب أي شيء في المقابل ، ساعدني في إيجاد طريقة للدخول إلى هنا. لقد ساعدني كثيرًا ، والآن أنت شخصياً دخلت المدرسة للبحث عني … أنا مدين لعائلتك أكثر من اللازم. “

 

 

سواء كان ذلك من التعبير أو الصوت ، المحتوى أو النغمة ، كان تشن غي مثالاً على الإخلاص. نظرًا لأن طلابه كانوا جميعًا في جانب تشن غي ، فقد حدث تغيير في نظرة مدير المدرسة العجوز. فُتحت شفتيه ، ولكن لم يخرج شيء على الفور. رغم أنه كان قد عاش لفترة طويلة ، إلا أن مدير المدرسة العجوز لم يتعلم كيف يقول لا.

تم بناء والد تشن غي بكلمات مدير المدرسة ، ولكن شعر تشن غي بالقلق قليلا من سماع ذلك. لقد كان حادثًا أنه أخذ المنزل المسكون ، ولم يعتبر أن حياته ستكون مرتبطة مع مدير المدرسة العجوز قبل هذا. قبل ذلك ، كان يعتقد أن كل شيء كان مصادفة للغاية ، ولكن الآن وبعد أن ذكر مدير المدرسة العجوز ذلك ، أدرك تشن غي فجأة أن مدير المدرسة قد تعرض للخداع.

 

 

 

“ربما أتصرف بشكل أناني للغاية ، فقط أفكر في نفسي وليس في أي شخص آخر.” كان مدير المدرسة العجوز يغير رأيه، ولم يكن تشن غي يعرف ماذا يقول.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط