نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-852

الخطوط العريضة لمدينة حمراء كالدم.

الخطوط العريضة لمدينة حمراء كالدم.

الفصل ثمانمائة واثنان وخمسون: الخطوط العريضة لمدينة حمراء كالدم.

 

 

من وجهة نظر تشن غي ، لن يحدث الإلتقاء ببعضهم البعض إلا في الأعمال الدرامية ؛ كان قد قرر بالفعل أن يفعل كل ما في وسعه للعثور على مدير المدرسة العجوز. لم يكن ذلك فقط لأن مدير المدرسة العجوز كان يعرف كيف يغادر مدرسة الآخرة ؛ كان ذلك أيضًا لأنه كان يعرف الكثير عن والديه ، وسيساعد ذلك في فهم تشن غي للمنزل المسكون ، والهاتف الأسود ، وحتى نفسه.

 

 

للعثور على مدير المدرسة العجوز ، قام تشن غي بزيارة مدرسة مو يانغ الثانوية عدة مرات. ستكون هذه هي المرة الأولى التي إقترب فيها لهذه الدرجة من مدير المدرسة العجوز ، لذا فإن كل من وقف في طريقه سيكون عدوه.

 

 

أصبح الوضع في المدرسة مخيف. ترددت أصوات صفع على النوافذ ، وتمسك الضباب الأحمر بالزجاج ، وكان بإمكانه رؤية تشققات تبدء بالتشكل.

من وجهة نظر تشن غي ، لن يحدث الإلتقاء ببعضهم البعض إلا في الأعمال الدرامية ؛ كان قد قرر بالفعل أن يفعل كل ما في وسعه للعثور على مدير المدرسة العجوز. لم يكن ذلك فقط لأن مدير المدرسة العجوز كان يعرف كيف يغادر مدرسة الآخرة ؛ كان ذلك أيضًا لأنه كان يعرف الكثير عن والديه ، وسيساعد ذلك في فهم تشن غي للمنزل المسكون ، والهاتف الأسود ، وحتى نفسه.

 

 

لقد اختفى واحد.

‘التخلي عن الجميع والمجازفة بحياته في سيناريو من فئة الأربع نجوم ، هل يضع الطلاب في صفه في قلبه حتى؟’

علاوة على ذلك ، أحب الطبيب غاو زوجته. كانة تلك هي الفكرة الوحيدة التي تبقيه حياً. عرف تشن غي أنه حتى لو تحطمت روح الطبيب غاو ، فلن يسمح لأي شخص بإيذاء زوجته ، ولا حتى جسدها الميت. ولكن في الواقع ، عندما التقيا مرة أخرى ، لم يتبق للطبيب غاو سوى جمجمة زوجته. لم يستطع تشن غي أن يتخيل ما حدث للدكتور غاو وراء الباب ونوع الرعب الذي واجهه. لقد قرر التعاون مع الدكتور غاو في مدينة لي وان لأنه أراد معرفة كل ما يستطيع عن العالم وراء الباب. كان ذلك لأنه اشتبه في أن والداه دخلا تلك المدينة الحمراء.

 

 

أراد تشن غي أن يعرف الإجابة ، لذلك كان بحاجة لمقابلة مدير المدرسة العجوز شخصيا.

كان تشن غي يفكر عندما سمع شيئًا بجانبه.

 

أصبح الوضع في المدرسة مخيف. ترددت أصوات صفع على النوافذ ، وتمسك الضباب الأحمر بالزجاج ، وكان بإمكانه رؤية تشققات تبدء بالتشكل.

الفصل ثمانمائة واثنان وخمسون: الخطوط العريضة لمدينة حمراء كالدم.

 

 

‘معظم سيناريوهات الثلاث نجوم هي سيناريو مغلق مثل قاعة المرضى الثالثة. نظرًا لتفرد مدينة لي وان ، حددها الهاتف الأسود كسيناريو 3.5 نجوم …’

 

 

 

نظر تشن غي إلى النافذة ، وظهر سؤال.

 

 

لقد اختفى واحد.

‘لقد رأيت نافذة مكسورة في قاعة المرضى الثالثة من قبل ، ويحاول مان نان إصلاحها. ووفقا له ، إذا لم يتم إصلاح نافذة مكسورة وتمت رأيتها من قبل الأشياء القذرة الأخرى ، قد تجذب أشياء خطيرة للغاية. قاعة المرضى الثالثة مغلقة على نفسها. نظرًا لضعفه ، لم يفكر مان نان أبدًا في مغادرة السيناريو ، لذلك لم يجرؤ على تصور ما يبدو عليه خارج قاعة المرضى الثالثة.’

شعر تشن غي وكأنه يقترب من الحقيقة ، ولكن في الوقت نفسه ، أصبح أكثر قلقًا. كان الطبيب غاو الأكثر رعبا من الأعداء اللذين واجههم؛ لقد كان حذرًا وقويًا وكان لديه العديد من المساعدين. حتى أن تشن غي إشتبه في أن الانتحار كان جزءا من خطته. ومع ذلك ، أصبح وجود مثل هذا الرجل مجنون مربوط بالسلاسل بعد مغادرته السيناريو الأصلي خاصته لبضعة أيام.

 

“من هنا!” جاء الصراخ والخطوات من نهاية الممر. سارع تشن غي وجعل الجميع يختبئون داخل أحد الفصول الدراسية. انزلق الضباب الدموي من خلال النافذة المكسورة مثل الثعبان الأحمر الذي يبحث عن فريسة.

عند النظر إلى الضباب الأحمر الملتف خارج النافذة ، تم تذكير تشن غي بقرية التوابيت.

بعد أن غادرت مجموعة السيد لي ، قاد تشن غي أشخاصه من الفصل الدراسي وهرعوا نحو الجانب الغربي من المدرسة. توقف الإنذار ولم يكن هناك أحد في الممر، فقط سكون يشبه الموت.

 

 

‘كان العالم وراء الباب في تلك القرية أحمر أيضًا ، لكن الشبح في البئر كان أقوى بكثير من مان نان. كانت قوية مثل زانغ يا قبل أن تستهلك قلب الظل ، لذلك كانت لديها القدرة على حماية تلك القرية الصغيرة. لكنها كانت تحاول البحث عن طريقة لإعادة الولادة، والتخلص من هوية الشبح. ينبغي أن تكون قد رأت شيئًا مخيفًا للغاية خلف الباب ، وهذا هو السبب وراء يأسها. لأن يكون قادرًا على جعل شبح احمر خائف لتلك الدرجة، يجب أن يكون هذا هو الرعب الحقيقي وراء الباب.’

بعد أن غادرت مجموعة السيد لي ، قاد تشن غي أشخاصه من الفصل الدراسي وهرعوا نحو الجانب الغربي من المدرسة. توقف الإنذار ولم يكن هناك أحد في الممر، فقط سكون يشبه الموت.

 

كان تشن غي يفكر عندما سمع شيئًا بجانبه.

أومض قتاله مع الدكتور غاو في المشرحة تحت الأرض عبر ذهنه. لقد اختار الطبيب غاو أن يعاني من كل الخطيئة خلف الباب بمفرده. لقد دفن الباب ودمر شخصيا الباب الذي فتحه. بعد انهيار الباب ، انهار السقف المصنوع من الأوعية الدموية والأعضاء ، وتوهج القمر الأحمر الدموي من أعلى. تذكر تشن غي بوضوح ما رآه. من الفتحة في المشرحة تحت الأرض ، نظر إلى الخارج ورأى مدينة حمراء.

تحطمت النافذة المجاورة له فجأة. رمية العديد من الشظايا الزجاجية عديدة، لكن لحسن الحظ ، ساعد تشو يين في صدهم جميعًا.

 

 

‘كانت مدينة حمراء لا نهاية لها ، ذلك هو ما وراء هذه السيناريوهات المخيفة؟ أو بالأحرى ، بغض النظر عن عدد النجوم في السيناريوهات ، هل هي جزء من هذه المدينة الحمراء؟’

‘معظم سيناريوهات الثلاث نجوم هي سيناريو مغلق مثل قاعة المرضى الثالثة. نظرًا لتفرد مدينة لي وان ، حددها الهاتف الأسود كسيناريو 3.5 نجوم …’

 

‘معظم سيناريوهات الثلاث نجوم هي سيناريو مغلق مثل قاعة المرضى الثالثة. نظرًا لتفرد مدينة لي وان ، حددها الهاتف الأسود كسيناريو 3.5 نجوم …’

شعر تشن غي وكأنه يقترب من الحقيقة ، ولكن في الوقت نفسه ، أصبح أكثر قلقًا. كان الطبيب غاو الأكثر رعبا من الأعداء اللذين واجههم؛ لقد كان حذرًا وقويًا وكان لديه العديد من المساعدين. حتى أن تشن غي إشتبه في أن الانتحار كان جزءا من خطته. ومع ذلك ، أصبح وجود مثل هذا الرجل مجنون مربوط بالسلاسل بعد مغادرته السيناريو الأصلي خاصته لبضعة أيام.

 

 

علاوة على ذلك ، أحب الطبيب غاو زوجته. كانة تلك هي الفكرة الوحيدة التي تبقيه حياً. عرف تشن غي أنه حتى لو تحطمت روح الطبيب غاو ، فلن يسمح لأي شخص بإيذاء زوجته ، ولا حتى جسدها الميت. ولكن في الواقع ، عندما التقيا مرة أخرى ، لم يتبق للطبيب غاو سوى جمجمة زوجته. لم يستطع تشن غي أن يتخيل ما حدث للدكتور غاو وراء الباب ونوع الرعب الذي واجهه. لقد قرر التعاون مع الدكتور غاو في مدينة لي وان لأنه أراد معرفة كل ما يستطيع عن العالم وراء الباب. كان ذلك لأنه اشتبه في أن والداه دخلا تلك المدينة الحمراء.

‘الظاهرة الغريبة التي تحدث الآن ربما لها علاقة بالرسام أو تشانغ وين يو. لا أستطيع التنبؤ بما سيفعله هذان الشخصان المجنونان.’

 

 

‘لقد زرت العديد من سيناريوهات الثلاث نجوم. جميعها مغلقة ، لذا سيناريوهات الأربع نجوم …’

‘معظم سيناريوهات الثلاث نجوم هي سيناريو مغلق مثل قاعة المرضى الثالثة. نظرًا لتفرد مدينة لي وان ، حددها الهاتف الأسود كسيناريو 3.5 نجوم …’

 

 

كان تشن غي يفكر عندما سمع شيئًا بجانبه.

‘الظاهرة الغريبة التي تحدث الآن ربما لها علاقة بالرسام أو تشانغ وين يو. لا أستطيع التنبؤ بما سيفعله هذان الشخصان المجنونان.’

 

 

بـا!

 

 

 

تحطمت النافذة المجاورة له فجأة. رمية العديد من الشظايا الزجاجية عديدة، لكن لحسن الحظ ، ساعد تشو يين في صدهم جميعًا.

 

 

 

“تصدع الزجاج؟” تم كسر نافذة المدرسة. هذا السيناريو إرتبط بالعالم الخارجي. كانت هناك أشكال للمباني في الضباب ، وبشكل غريب ، كانت المسافة بين المدرسة وتلك المباني تتناقص كما كانت تتحرك.

“تصدع الزجاج؟” تم كسر نافذة المدرسة. هذا السيناريو إرتبط بالعالم الخارجي. كانت هناك أشكال للمباني في الضباب ، وبشكل غريب ، كانت المسافة بين المدرسة وتلك المباني تتناقص كما كانت تتحرك.

 

‘معظم سيناريوهات الثلاث نجوم هي سيناريو مغلق مثل قاعة المرضى الثالثة. نظرًا لتفرد مدينة لي وان ، حددها الهاتف الأسود كسيناريو 3.5 نجوم …’

“من هنا!” جاء الصراخ والخطوات من نهاية الممر. سارع تشن غي وجعل الجميع يختبئون داخل أحد الفصول الدراسية. انزلق الضباب الدموي من خلال النافذة المكسورة مثل الثعبان الأحمر الذي يبحث عن فريسة.

أراد تشن غي أن يعرف الإجابة ، لذلك كان بحاجة لمقابلة مدير المدرسة العجوز شخصيا.

 

“تصدع الزجاج؟” تم كسر نافذة المدرسة. هذا السيناريو إرتبط بالعالم الخارجي. كانت هناك أشكال للمباني في الضباب ، وبشكل غريب ، كانت المسافة بين المدرسة وتلك المباني تتناقص كما كانت تتحرك.

بعد لحظات ، سارع سبعة رجال يرتدون الزي الرسمي والمعلمين إلى هناك. وكان القائد هو السيد لي ، الذي قابله تشن غي في وقت سابق. كانوا يحملون الأدوات وقد أصلحوا النوافذ في عدة ثوان. ولكن لمفاجأة تشن غي ، على الرغم من أن سبعة أشخاص جاءوا لإصلاح النافذة ، فقد غادر ستة.

تحطمت النافذة المجاورة له فجأة. رمية العديد من الشظايا الزجاجية عديدة، لكن لحسن الحظ ، ساعد تشو يين في صدهم جميعًا.

 

 

لقد اختفى واحد.

 

 

 

‘هل تمثل كل نافذة روحًا أم روحًا عالقة؟’ فكر تشن غي. ‘يفتح دافع الباب الباب في أكثر لحظاته يأسًا ، لذا يمكن اعتبار اليأس كنوع من الروح العالقة. لأنهم غير قادرين على حله يغرقون أعمق حتى. عزل هذا اليأس قلوبهم عن العالم ، وهو اليأس الذي منع سيناريوهم من التفاعل مع المدينة الحمراء ، وهو كيف ولد سيناريو مغلق بالكامل.’

أومض قتاله مع الدكتور غاو في المشرحة تحت الأرض عبر ذهنه. لقد اختار الطبيب غاو أن يعاني من كل الخطيئة خلف الباب بمفرده. لقد دفن الباب ودمر شخصيا الباب الذي فتحه. بعد انهيار الباب ، انهار السقف المصنوع من الأوعية الدموية والأعضاء ، وتوهج القمر الأحمر الدموي من أعلى. تذكر تشن غي بوضوح ما رآه. من الفتحة في المشرحة تحت الأرض ، نظر إلى الخارج ورأى مدينة حمراء.

 

بعد لحظات ، سارع سبعة رجال يرتدون الزي الرسمي والمعلمين إلى هناك. وكان القائد هو السيد لي ، الذي قابله تشن غي في وقت سابق. كانوا يحملون الأدوات وقد أصلحوا النوافذ في عدة ثوان. ولكن لمفاجأة تشن غي ، على الرغم من أن سبعة أشخاص جاءوا لإصلاح النافذة ، فقد غادر ستة.

‘بالنسبة لسيناريوهات الثلاث نجوم ، تكون النوافذ المكسورة أمرًا خطيرًا. لم يتفاعلوا مع المدينة الحمراء من قبل ، لكن الأمر مختلف بالنسبة لسيناريو أربع نجوم. بناءً على رد فعل السيد لي ، يبدو أنهم يواجهون هذا كثيرًا. لقد اعتادوا بالفعل على المدينة الحمراء خارج المدرسة.’

‘هل تمثل كل نافذة روحًا أم روحًا عالقة؟’ فكر تشن غي. ‘يفتح دافع الباب الباب في أكثر لحظاته يأسًا ، لذا يمكن اعتبار اليأس كنوع من الروح العالقة. لأنهم غير قادرين على حله يغرقون أعمق حتى. عزل هذا اليأس قلوبهم عن العالم ، وهو اليأس الذي منع سيناريوهم من التفاعل مع المدينة الحمراء ، وهو كيف ولد سيناريو مغلق بالكامل.’

 

بعد لحظات ، سارع سبعة رجال يرتدون الزي الرسمي والمعلمين إلى هناك. وكان القائد هو السيد لي ، الذي قابله تشن غي في وقت سابق. كانوا يحملون الأدوات وقد أصلحوا النوافذ في عدة ثوان. ولكن لمفاجأة تشن غي ، على الرغم من أن سبعة أشخاص جاءوا لإصلاح النافذة ، فقد غادر ستة.

كلما فكر تشن غي في الأمر ، بدا منطقيا أكثر. ‘لقد تم بالفعل استهلاك دافع الباب الأصلي في المدرسة. كان الباب ضعيفًا إلى حد كبير ، لكنه لم يدمّر. بعد أن نجا من أصعب فترة ، أصبح الباب شيئًا آخر.’

 

 

للعثور على مدير المدرسة العجوز ، قام تشن غي بزيارة مدرسة مو يانغ الثانوية عدة مرات. ستكون هذه هي المرة الأولى التي إقترب فيها لهذه الدرجة من مدير المدرسة العجوز ، لذا فإن كل من وقف في طريقه سيكون عدوه.

‘الظاهرة الغريبة التي تحدث الآن ربما لها علاقة بالرسام أو تشانغ وين يو. لا أستطيع التنبؤ بما سيفعله هذان الشخصان المجنونان.’

عند النظر إلى الضباب الأحمر الملتف خارج النافذة ، تم تذكير تشن غي بقرية التوابيت.

 

 

بعد أن غادرت مجموعة السيد لي ، قاد تشن غي أشخاصه من الفصل الدراسي وهرعوا نحو الجانب الغربي من المدرسة. توقف الإنذار ولم يكن هناك أحد في الممر، فقط سكون يشبه الموت.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط