نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-849

اللامبتسمون.

اللامبتسمون.

الفصل ثمانمائة وتسعة وأربعون: اللامبتسمون.

يبدو أن الرجل في المرآة تعرف على تشن غي لأن عيناه استمرت في السقوط على تشن غي.

 

 

 

“لا أعرف لماذا تعتقد ذلك. في الواقع ، لا أعني أيًا منكم أي ضرر. لقد قتلت الرجل المجنون ، وقد ساعدني ذلك في انتقامي. يجب أن أشكرك – لماذا أؤذيك؟” اتسعت ابتسامة الرجل ، مما جعل وجهه أبشع.

كانت الغرفة الرابعة في مكتب الممرضة أشبه بسجن حيث تم سجن أنواع مختلفة من الأشخاص. كان المسجونون جميعهم بالغين. لم يكن هناك طلاب. “يبدو أن الطبيب المزيف يعرف قواعد المدرسة جيدًا. إنه لا يلاحق الطلاب ، على الأرجح لتجنب إغضاب وعي المدرسة”.

كانت الغرفة الرابعة في مكتب الممرضة أشبه بسجن حيث تم سجن أنواع مختلفة من الأشخاص. كان المسجونون جميعهم بالغين. لم يكن هناك طلاب. “يبدو أن الطبيب المزيف يعرف قواعد المدرسة جيدًا. إنه لا يلاحق الطلاب ، على الأرجح لتجنب إغضاب وعي المدرسة”.

 

 

نظر تشن غي إلى المرايا ، كانت كل منهم تحاصر وحش. تم استيعابهم بالكامل من قبل العواطف السلبية ، ولم يكونوا مرشحين محتملين للأصدقاء. مشى في الغرفة ، حيث تركت برك من الدم على الأرض ، قبل أن يتوقف أخيرًا أمام المرآة الأخيرة في زاوية الغرفة.

نظر تشن غي إلى المرايا ، كانت كل منهم تحاصر وحش. تم استيعابهم بالكامل من قبل العواطف السلبية ، ولم يكونوا مرشحين محتملين للأصدقاء. مشى في الغرفة ، حيث تركت برك من الدم على الأرض ، قبل أن يتوقف أخيرًا أمام المرآة الأخيرة في زاوية الغرفة.

 

“لقد كان مريضاً هرب من مستشفى معين. لا يمكنني قول أي مستشفى، لأنه بمجرد ذكر الاسم ، سوف يتم لعنك”. قدمت إجابة الرجل الأولى اسما هاما لتشن غي. سواء كان ذلك الهاتف الأسود أو غيره من الناس ، لم يذكر احد إسم المستشفى مباشرة ، وكأن الاسم كان لعنة.

“هذه المرآة تبدو مختلفة.”

 

 

 

كانت المرايا الأخرى مغطاة بمعاطف الطبيب ، لكن هذه المرآة كانت مغطاة بزي مريض. كان ممزق ودموي، وكان هناك ‘شين’ مخيط حول منطقة الصدر.

 

 

تشن غي لم يستطع معرفة ذلك. لقد لاحظ أن الوحوش في المستشفى الملعون، سواء أكانت شبحًا أحمرًا أم أرواحًا عالقة ، بدت وكأنها بذلت قصارى جهدها للهروب.

“هذا الزي لا يأتي من مدرسة الآخرة ، بل يجب أن يكون قد تتم أخذه من قبل الشبح الأحمر من المستشفى الملعون!”

 

 

 

على الرغم من أن تشن غي لم يذهب إلى المستشفى ، فقد قابل سكانه أكثر من مرة بالفعل.

 

 

تشن غي لم يستطع معرفة ذلك. لقد لاحظ أن الوحوش في المستشفى الملعون، سواء أكانت شبحًا أحمرًا أم أرواحًا عالقة ، بدت وكأنها بذلت قصارى جهدها للهروب.

“يبدو أن الطبيب مريض متنكر من ذلك المستشفى، لكن السؤال هو كيف وصل الوحش من مهمة الأربع نجوم تلك إلى هنا؟”

 

 

 

تشن غي لم يستطع معرفة ذلك. لقد لاحظ أن الوحوش في المستشفى الملعون، سواء أكانت شبحًا أحمرًا أم أرواحًا عالقة ، بدت وكأنها بذلت قصارى جهدها للهروب.

“هذه المرآة تبدو مختلفة.”

 

 

“فقط شبح أحمر أعظم يمكن أن يؤدي إلى هروب شبح أحمر عادي. يبدو أن الطبيب أقوى بكثير من شبح أحمر عادي ، فما الذي حدث بالفعل في ذلك المستشفى؟ أعلى حتى شبح أحمر أن يهرب إلى سيناريو أربع نجوم أخر للبقاء على قيد الحياة؟ “

“هل تستطيع رؤية الشخص المحاصر داخل المرآة؟” كان تشن غي حذرا للغاية. مع العلم أنه كان هناك خطر ، تراجع. كان هذا العالم وراء الباب. لم يستطع تحمل الحذر الشديد. وقف باي كيولين ، الذي وضع يده في جيبه ، على يسار المرآة ، ووقف تشو يين ، الذي كان رأسه مخفوض، على اليمين ؛ حرس الإثنان منهما تشن غي.

 

توقف الرجل بكل كلمة كما لو أنه كان يقول شيئًا مهمًا.

كان هناك العديد من الأسئلة ، لكن تشن غي لم يمانع ذلك. طالما أنه يمكن العثور على واحتجاز الطبيب ، يمكن الإجابة على معظم الأسئلة.

 

 

 

“يا رئيس، لا تقترب من تلك المرآة. إنها تمنحني شعورًا سيئًا.” كان باي كيولين الذي تحدث. كانت عيناه ممتلئة بالدماء وخرجت هالة خطيرة منه.

تشن غي لم يستطع معرفة ذلك. لقد لاحظ أن الوحوش في المستشفى الملعون، سواء أكانت شبحًا أحمرًا أم أرواحًا عالقة ، بدت وكأنها بذلت قصارى جهدها للهروب.

 

“هل تستطيع رؤية الشخص المحاصر داخل المرآة؟” كان تشن غي حذرا للغاية. مع العلم أنه كان هناك خطر ، تراجع. كان هذا العالم وراء الباب. لم يستطع تحمل الحذر الشديد. وقف باي كيولين ، الذي وضع يده في جيبه ، على يسار المرآة ، ووقف تشو يين ، الذي كان رأسه مخفوض، على اليمين ؛ حرس الإثنان منهما تشن غي.

توقف الرجل بكل كلمة كما لو أنه كان يقول شيئًا مهمًا.

 

“إذا كنت ترغب في أخذي ككبش فداء ، أنصحك بتغيير رأيك. آخر شبح كان يخطط للقيام بذلك لا يزال في ظلي ، مرعوب للغاية من مواجهتي.” اخذ تشن غي خطوة إلى الوراء للحفاظ على مسافة آمنة من المرآة.

“لا أستطيع أن أراه، لكن يمكنني أن أشعر بحقده. هذا الشخص قوي جدًا.” باي كيولين نظر إلى تشو يين ، ولكن هذا الأخير لم يرد. بعد إشارة من تشن غي ، دون أن يقول كلمة واحدة ، ضغط الكف الدامية على سطح المرآة.

“لا أعرف. أنا لست من هناك. كنت معلم في هذه المدرسة …”

 

“أنت تبدو وكأنك شخص ذكي ، لذلك لن أتحدث في الدوائر مع حولك. أخبرني كل شيء عن الطبيب وهذه الغرفة ، أو سأدمر المرآة.”

بانغ!

 

 

 

المرآة التي تم تكسيرها بالفعل أصبحت أكثر تشققا لأنها لم تستطع تحمل الضغط.

 

 

“إذا رفضت الخروج ، فسوف ندمر المرآة ، وسوف تظل عالقًا فيها إلى الأبد. بالنسبة لنا ، فقدان المرآة ليس مهم للغاية ، لكنك ستفقد الأمل الأخير. يجب أن تعرف أي خيار يجب عليك فعله. بخلاف ذلك ، لا تفكر في المقاومة ، فهناك خمسة أشباح حمراء في هذه الغرفة. أنا لا أهدّدك ، بل أحاول مساعدتك “.

“لا أعرف. أنا لست من هناك. كنت معلم في هذه المدرسة …”

 

“إذا كنت ترغب في أخذي ككبش فداء ، أنصحك بتغيير رأيك. آخر شبح كان يخطط للقيام بذلك لا يزال في ظلي ، مرعوب للغاية من مواجهتي.” اخذ تشن غي خطوة إلى الوراء للحفاظ على مسافة آمنة من المرآة.

بعد قضاء الكثير من الوقت مع تشن غي ، تعلم باي كيولين كيفية التعامل مع أشخاص آخرين من تشن غي. ظهر انعكاس تشن غي الوحيد في مرآة الدم. تدريجيا ، بدأ الانعكاس في التحول حتى تحول الوجه إلى وجه شخص غريب. هذا بدا غريبا جدا. كان لا يزال انعكاس جسم تشن غي ، ولكن الوجه كان مختلفم

 

 

 

“أنت دخلاء أيضا، أليس كذلك؟” كان للرجل في المرآة صوتًا منخفض، وكانت حوض الشر يختبئ في عينيه. ولكن من الغريب أتهكان لديه ابتسامة جاهزة للعالم كما لو كان هذا هو التعبير الوحيد الذي يعرفه. “بما أنك حضرت إلى هنا ، فهذا يعني أن الرجل المجنون قد قتل بالفعل – لن يسمح أبدًا لشخص حي بدخول هذه الغرفة”.

“دعنا نتحدث عن الشبح الأحمر الذي يتنكر كطبيب أولاً. كيف التحق بهذه المدرسة؟” لم يكن تشن غي متأكداً مما إذا كان الرجل سيكذب عليه أم لا ، لذلك قرر طرح بعض الأسئلة غير المهمة أولاً.

 

 

يبدو أن الرجل في المرآة تعرف على تشن غي لأن عيناه استمرت في السقوط على تشن غي.

يبدو أن الرجل في المرآة تعرف على تشن غي لأن عيناه استمرت في السقوط على تشن غي.

 

“هذه المرآة تبدو مختلفة.”

“إذا كنت ترغب في أخذي ككبش فداء ، أنصحك بتغيير رأيك. آخر شبح كان يخطط للقيام بذلك لا يزال في ظلي ، مرعوب للغاية من مواجهتي.” اخذ تشن غي خطوة إلى الوراء للحفاظ على مسافة آمنة من المرآة.

كان هناك العديد من الأسئلة ، لكن تشن غي لم يمانع ذلك. طالما أنه يمكن العثور على واحتجاز الطبيب ، يمكن الإجابة على معظم الأسئلة.

 

 

“لا أعرف لماذا تعتقد ذلك. في الواقع ، لا أعني أيًا منكم أي ضرر. لقد قتلت الرجل المجنون ، وقد ساعدني ذلك في انتقامي. يجب أن أشكرك – لماذا أؤذيك؟” اتسعت ابتسامة الرجل ، مما جعل وجهه أبشع.

 

 

“أنت تبدو وكأنك شخص ذكي ، لذلك لن أتحدث في الدوائر مع حولك. أخبرني كل شيء عن الطبيب وهذه الغرفة ، أو سأدمر المرآة.”

“أنت تبدو وكأنك شخص ذكي ، لذلك لن أتحدث في الدوائر مع حولك. أخبرني كل شيء عن الطبيب وهذه الغرفة ، أو سأدمر المرآة.”

 

 

 

“لا تقلق ، سأخبرك بكل شيء. فقط بعد أن تفهم قيمتي ، سأتمكن من العيش.” بغض النظر عما قاله ، سيكون للرجل ابتسامة على وجهه. كان يعرف فقط كيف يبتسم ، وهذا ما جعل تشن غي غير مرتاح لأنه ذكره بشخص ما. عندما استقل الحافلة إلى مدينة لي وان ، كان هناك راكب إبتسم فقط. في المهمة الأخيرة في مدينة لي وان، ساعد الراكب تشن غي، لكن ذلك كان من أجل إنقاذ نفسه أيضًا. بعد انتهاء المهمة في مدينة لي وان ، اختفى الرجل الغريب. في ذلك الوقت ، لم يكن تشن غي قد فكر كثيرًا في الأمر. لذلك ، فوجئ أنه واجه شخصًا مشابهًا في مدرسة الآخرة. كانوا يبتسمون دائمًا وكأنه مرض لم يتمكنوا من السيطرة عليه.

“لماذا قد يهرب الطبيب المزيف من هناك؟”

 

 

“دعنا نتحدث عن الشبح الأحمر الذي يتنكر كطبيب أولاً. كيف التحق بهذه المدرسة؟” لم يكن تشن غي متأكداً مما إذا كان الرجل سيكذب عليه أم لا ، لذلك قرر طرح بعض الأسئلة غير المهمة أولاً.

“لماذا قد يهرب الطبيب المزيف من هناك؟”

 

“نعم ، البعض يدعونه بذلك.”

“لقد كان مريضاً هرب من مستشفى معين. لا يمكنني قول أي مستشفى، لأنه بمجرد ذكر الاسم ، سوف يتم لعنك”. قدمت إجابة الرجل الأولى اسما هاما لتشن غي. سواء كان ذلك الهاتف الأسود أو غيره من الناس ، لم يذكر احد إسم المستشفى مباشرة ، وكأن الاسم كان لعنة.

عند رؤية التهديد الذي كان وشيكًا ، أظلمت عيون الرجل، لكن ابتسامته كانت ساطعة. “حسنًا ، في الواقع ، أنا مثلك. لقد أتيت من الخارج يمكنك تدعوني … أو الأشخاص مثلي ، اللامبستمين”.

 

 

“المستشفى الملعون؟” ضاقت عيون تشن غي. بعد أن قال ذلك ، رفعت حواجب الرجل في المرآة ، وتضخم الدم في عينيه كما كانت عواطفه تخرج عن نطاق السيطرة.

 

 

 

“نعم ، البعض يدعونه بذلك.”

“أنت دخلاء أيضا، أليس كذلك؟” كان للرجل في المرآة صوتًا منخفض، وكانت حوض الشر يختبئ في عينيه. ولكن من الغريب أتهكان لديه ابتسامة جاهزة للعالم كما لو كان هذا هو التعبير الوحيد الذي يعرفه. “بما أنك حضرت إلى هنا ، فهذا يعني أن الرجل المجنون قد قتل بالفعل – لن يسمح أبدًا لشخص حي بدخول هذه الغرفة”.

 

كانت الغرفة الرابعة في مكتب الممرضة أشبه بسجن حيث تم سجن أنواع مختلفة من الأشخاص. كان المسجونون جميعهم بالغين. لم يكن هناك طلاب. “يبدو أن الطبيب المزيف يعرف قواعد المدرسة جيدًا. إنه لا يلاحق الطلاب ، على الأرجح لتجنب إغضاب وعي المدرسة”.

“لماذا قد يهرب الطبيب المزيف من هناك؟”

 

 

“أنت تبدو وكأنك شخص ذكي ، لذلك لن أتحدث في الدوائر مع حولك. أخبرني كل شيء عن الطبيب وهذه الغرفة ، أو سأدمر المرآة.”

“لا أعرف. أنا لست من هناك. كنت معلم في هذه المدرسة …”

 

 

“يا رئيس، لا تقترب من تلك المرآة. إنها تمنحني شعورًا سيئًا.” كان باي كيولين الذي تحدث. كانت عيناه ممتلئة بالدماء وخرجت هالة خطيرة منه.

“انت تكذب.” قبل انتهاء الرجل ، قطعه تشن غي. نظر حوله قبل الإمساك بكرسي والمشي نحو المرآة. “من أنت؟”

نظر تشن غي إلى المرايا ، كانت كل منهم تحاصر وحش. تم استيعابهم بالكامل من قبل العواطف السلبية ، ولم يكونوا مرشحين محتملين للأصدقاء. مشى في الغرفة ، حيث تركت برك من الدم على الأرض ، قبل أن يتوقف أخيرًا أمام المرآة الأخيرة في زاوية الغرفة.

 

“هذه المرآة تبدو مختلفة.”

عند رؤية التهديد الذي كان وشيكًا ، أظلمت عيون الرجل، لكن ابتسامته كانت ساطعة. “حسنًا ، في الواقع ، أنا مثلك. لقد أتيت من الخارج يمكنك تدعوني … أو الأشخاص مثلي ، اللامبستمين”.

“المستشفى الملعون؟” ضاقت عيون تشن غي. بعد أن قال ذلك ، رفعت حواجب الرجل في المرآة ، وتضخم الدم في عينيه كما كانت عواطفه تخرج عن نطاق السيطرة.

 

 

توقف الرجل بكل كلمة كما لو أنه كان يقول شيئًا مهمًا.

كانت المرايا الأخرى مغطاة بمعاطف الطبيب ، لكن هذه المرآة كانت مغطاة بزي مريض. كان ممزق ودموي، وكان هناك ‘شين’ مخيط حول منطقة الصدر.

“هذا الزي لا يأتي من مدرسة الآخرة ، بل يجب أن يكون قد تتم أخذه من قبل الشبح الأحمر من المستشفى الملعون!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط