نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-808

الفصل ثمانمائة وثمانية: أحذية سوداء جلدية.

الفصل ثمانمائة وثمانية: أحذية سوداء جلدية.

الفصل ثمانمائة وثمانية: أحذية سوداء جلدية.

“لا.” هز العدد القليل من الطلاب رؤوسهم.

 

“لم أستطع تذكر سوى مقتطفات. لقد أجبروني على المشاركة في هذا. في النهاية ، لم أدخل إلى المرحاض ، لذلك كنت الناجي الوحيد. الباقين اللذين دخلوا المرحاض … كلهم ماتوا!” بدأ وانغ بي تشينغ يتمتم على وشك البكاء.

 

“سيدي ، ألا يمكننا عدم الدخول؟” كان وانغ يى تشينغ يقف بجانب تشن غي. كان وجهه أبيض مثل الورقة. انزلق العرق البارد أسفل وجهه بينما كان بؤبؤا يتحركان. “لقد تذكرت شيئًا سيئًا ، وحدث ذلك هنا!”

توهجة عيون تشن غي بسبب العثور على دليل حاسم. ‘مدرسة الآخرة هي مهمة من فئة أربع نجوم ، واحدة لم أواجهها من قبل ، لذلك فإن كل الخبرة السابقة التي اكتسبتها عديمة الفائدة هنا. لمعرفة المزيد ،يجب أن أذهب وأبحث بنفسي.’

“أولئك الذين دخلوا هذا المرحاض ماتوا جميعا؟” ضغط تشن غي على يد وانغ يي تشينغ باستخفاف. “أنت مجرد طالب جديد هنا. كيف تعرف شيئًا كهذا؟”

 

“أولئك الذين دخلوا هذا المرحاض ماتوا جميعا؟” ضغط تشن غي على يد وانغ يي تشينغ باستخفاف. “أنت مجرد طالب جديد هنا. كيف تعرف شيئًا كهذا؟”

تساءل تشن غي عن مدى الحقد الشديد الذي يجب أن تكون عليه القدرة على خلق مثل هذا الكابوس الحي الكبير. كان هذا أبعد من نطاق القوة المشتركة لكل من الدكتور قاو وزانغ يا.

تساءل تشن غي عن مدى الحقد الشديد الذي يجب أن تكون عليه القدرة على خلق مثل هذا الكابوس الحي الكبير. كان هذا أبعد من نطاق القوة المشتركة لكل من الدكتور قاو وزانغ يا.

 

 

‘ربما كان هناك باب في المرحاض، وعندما كان الطلاب يقومون بلعب مقلب على لين سيسي ، فتحوا الباب عن طريق الخطأ.’

“مبنى المختبر؟ ولكن ألم…” أراد وانغ يي تشينغ أن يقول شيئ ولكن قاطعه زانغ جو ، الذي جذب أكمام قميص وانغ يي تشينغ برفق. “فقط استمع إلى المعلم. سنذهب إلى أي مكان يريده.”

 

 

كان لمنزل تشن غي المسكون نفسه باب. حتى الآن ، لم يجرؤ على الاقتراب منه أكثر ، لذا توقع أن يكون لين سيسي قد وقع في نفس الموقف. لكن بينما تمكن من تجنب الباب ، فتح لين سيسي الباب.

“هل هناك شخص ما؟” انحنى تشن غي للأسفل للنظر من خلال الفجوة السفلية ورأى زوجا من الأحذية الجلدية السوداء تجلس داخل المقصورة.

 

 

‘بغض النظر عن الحقيقة ، يجب أن أذهب إلى المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم!’

“لا.” هز العدد القليل من الطلاب رؤوسهم.

 

“هيا ، هذا نشاط نادي.” كانت عيون زهو لونغ حمراء كالدم. على الرغم من أن طوله كان 1.8 متر ، إلا أنه لم يبدوا من غير مكانه أن يحمل هاتف وردي.

لم تحدد الكلمات ما إذا كان المرحاض في مبنى التعليم الواقع في الحرم الشرقي أو الحرم الغربي. من أجل أن يكون أكثر شمولا ، قرر تشن غي للتحقق من كلا المكانين.

“هل هناك شخص ما؟” انحنى تشن غي للأسفل للنظر من خلال الفجوة السفلية ورأى زوجا من الأحذية الجلدية السوداء تجلس داخل المقصورة.

 

 

“هيا بنا لنغادر الآن. أحتاج منكم جميعًا أن تتبعوني إلى مبنى المختبر.” جمع تشن غي معلومات كافية من تحت السرير. البقاء في غرفة 413 لم يخدم المزيد من الأغراض. في الواقع ، قد يثير هذا فقط شكوك الطلاب والموظفين الآخرين.

 

 

 

“مبنى المختبر؟ ولكن ألم…” أراد وانغ يي تشينغ أن يقول شيئ ولكن قاطعه زانغ جو ، الذي جذب أكمام قميص وانغ يي تشينغ برفق. “فقط استمع إلى المعلم. سنذهب إلى أي مكان يريده.”

 

 

 

كان الذهاب إلى المختبر عبارة عن تضليل أسقطه تشن غي. كان للطلاب في الغرفة 413 موقف سلبيا تجاههم ، لذلك بمجرد مغادرتهم للقاعة ، لم يرمي تشن فكرة ذهابهم لتقديم تقرير عن مجموعة تشن غي إلى الموظفين.

 

 

 

“إنهم وقت إطفاء الأنوار تقريبا. سنسرع مرة أخرى بعد الحصول على الأشياء التي نحتاجها.” قام تشن غي بإعادة ترتيب السرير وقاد أعضاء النادي القلائل خارج الغرفة 413. على طول الطريق ، تجنبوا إثارة انتباه أي شخص آخر. بعد مغادرتهم سكن الذكور، رأى تشن غي العديد من الناس يسارعون نحو مبنى المختبر وكأن حدث خطير قد جدث.

“أسنذهب إلى هناك حقا؟” واجه زهو تو صعوبة في الدخول إلى ذهن تشن غي. بدت أفعال الأخير وكأنها كانت هناك خطة مفصلة ورائها ، ولكن بمجرد أن أعطاهم زهو تو نظرة فاحصة ، أدرك أنهم جميعًا كانوا بدون وزن وعقلانية. ومع ذلك ، وضع الرجل على واجهة واثقة جدا لدرجة أن زهو تو أريد كسر رأس تشن غي لرؤية الخطة الرئيسية التي كانت تعد داخله.

 

“هذه هي المرة الأولى التي أذهب فيها إلى هنا في وقت متأخر من اليوم. لم ألاحظ ذلك في الصباح ، لكن هذا المكان مخيف للغاية في الليل.” مشى وانغ يي تشينغ أبطأ. بمجرد اقترابهم من كتلة التعليم ، أصبح تعبيره غير طبيعي ، وكأن جسمه كان لديه تردد طبيعي في المجيء إلى هناك. جذب هذا التغيير في الشاب انتباه تشن غي. ربما كان هذا الصبي الأعرج قد عاش شيئًا ما هنا في الماضي.

“لم يقم زهو لونغ إلا بقلب طاولة التشريح؛ يمكن أن يتولى الموظفون المناوبون ذلك. لذلك ، لماذا يوجد الكثير من الأشخاص المعنيين؟” كان تشن غي فضولاً للغاية بشأن النشاط في مبنى المختبر ، لكنه سرعان ما خنق فضوله. إذا ذهب إلى هناك ، فسيكون ذلك مثل المشي إلى فخ ، لذلك كان الخيار الأفضل هو تجنبه في الوقت الحالي.

 

“يبدو كل شيء طبيعيًا ، لكني أظل أشعر بأن هناك شيئًا ما غير صحيح”. نظر تشن غي إلى باب الحجرة المغلق. لقد مد يده لدفعها وأدرك أنه لن يتزحزح.

“سيدي ، هل نحن ذاهبون حقًا إلى مبنى المختبر؟ لقد جئنا للتو من هناك.”

“هل سمع أحدكم عن قصة أشباح مرتبطة بالمرحاض؟” سأل تشن غي أثناء تحركهم. “هل ذهب أحدكم إلى المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم؟”

 

 

“لا ، نحن ذاهبون إلى كتلة التعليم. نحتاج إلى التحرك بسرعة ؛ نحتاج إلى إنهاء التحقيق قبل أن نغادر المدرسة.” إستمر تشن غي على تغيير حركتهم. وبهذه الطريقة ، سيضمنون أنه إذا كان شخص ما يتبعهم، فسوف يكون في حيرة وارتباك. ركض الفريق في الاتجاه المعاكس للمختبر. مع مرور الوقت ، كان الحرم الجامعي يصبح مهجور أكثر.

“لم يقم زهو لونغ إلا بقلب طاولة التشريح؛ يمكن أن يتولى الموظفون المناوبون ذلك. لذلك ، لماذا يوجد الكثير من الأشخاص المعنيين؟” كان تشن غي فضولاً للغاية بشأن النشاط في مبنى المختبر ، لكنه سرعان ما خنق فضوله. إذا ذهب إلى هناك ، فسيكون ذلك مثل المشي إلى فخ ، لذلك كان الخيار الأفضل هو تجنبه في الوقت الحالي.

 

 

“هل سمع أحدكم عن قصة أشباح مرتبطة بالمرحاض؟” سأل تشن غي أثناء تحركهم. “هل ذهب أحدكم إلى المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم؟”

 

 

 

“لا.” هز العدد القليل من الطلاب رؤوسهم.

“اتبعوني عن كثب. سنتجه مباشرة إلى الطابق العلوي. بغض النظر عما ترونه في الفصول الدراسية ، لا تذهبوا نحوها.” قام تشن غي بفحص المناطق المحيطة قبل دخول المكان. إحتوى كل مبنى على درجين يؤديان إلى الأعلى والأسفل ، وكان المرحاض مجاورًا للدرج الأيسر.

 

“تبدو هذه المدرسة طبيعية على السطح ، لكن التهديدات الخطيرة مخبأة في كل مكان. عندما نصل إلى هناك ، تأكدوا من الاستماع إلى أوامري”. أخذهم تشن غي في جولة حول الحرم الجامعي للوصول إلى مبنى التعليم. كان مبنى التعليم مهيب جدا. كان هناك ثلاثة مبان في المجموع ، وكانت جميعها من أربعة طوابق.

 

 

“تبدو هذه المدرسة طبيعية على السطح ، لكن التهديدات الخطيرة مخبأة في كل مكان. عندما نصل إلى هناك ، تأكدوا من الاستماع إلى أوامري”. أخذهم تشن غي في جولة حول الحرم الجامعي للوصول إلى مبنى التعليم. كان مبنى التعليم مهيب جدا. كان هناك ثلاثة مبان في المجموع ، وكانت جميعها من أربعة طوابق.

‘يبدو أن المدرسة تحب الرقم أربعة كثيرًا.’

“لا.” هز العدد القليل من الطلاب رؤوسهم.

 

 

في هذا الوقت ، كان مبنى التعليم خالي من الطلاب. كانت الفصول الدراسية مغطاة بالظلام ، ولم تضئ إلا الممرات.

 

 

 

“هذه هي المرة الأولى التي أذهب فيها إلى هنا في وقت متأخر من اليوم. لم ألاحظ ذلك في الصباح ، لكن هذا المكان مخيف للغاية في الليل.” مشى وانغ يي تشينغ أبطأ. بمجرد اقترابهم من كتلة التعليم ، أصبح تعبيره غير طبيعي ، وكأن جسمه كان لديه تردد طبيعي في المجيء إلى هناك. جذب هذا التغيير في الشاب انتباه تشن غي. ربما كان هذا الصبي الأعرج قد عاش شيئًا ما هنا في الماضي.

 

 

 

“اتبعوني عن كثب. سنتجه مباشرة إلى الطابق العلوي. بغض النظر عما ترونه في الفصول الدراسية ، لا تذهبوا نحوها.” قام تشن غي بفحص المناطق المحيطة قبل دخول المكان. إحتوى كل مبنى على درجين يؤديان إلى الأعلى والأسفل ، وكان المرحاض مجاورًا للدرج الأيسر.

 

 

تساءل تشن غي عن مدى الحقد الشديد الذي يجب أن تكون عليه القدرة على خلق مثل هذا الكابوس الحي الكبير. كان هذا أبعد من نطاق القوة المشتركة لكل من الدكتور قاو وزانغ يا.

“أسنذهب إلى هناك حقا؟” واجه زهو تو صعوبة في الدخول إلى ذهن تشن غي. بدت أفعال الأخير وكأنها كانت هناك خطة مفصلة ورائها ، ولكن بمجرد أن أعطاهم زهو تو نظرة فاحصة ، أدرك أنهم جميعًا كانوا بدون وزن وعقلانية. ومع ذلك ، وضع الرجل على واجهة واثقة جدا لدرجة أن زهو تو أريد كسر رأس تشن غي لرؤية الخطة الرئيسية التي كانت تعد داخله.

الفصل ثمانمائة وثمانية: أحذية سوداء جلدية.

 

 

“حاول أن تبقى معنا” ذكّر زانغ جو زهو بلطف بينما دعم وانغ يى تشنغ.

 

 

“إنهم وقت إطفاء الأنوار تقريبا. سنسرع مرة أخرى بعد الحصول على الأشياء التي نحتاجها.” قام تشن غي بإعادة ترتيب السرير وقاد أعضاء النادي القلائل خارج الغرفة 413. على طول الطريق ، تجنبوا إثارة انتباه أي شخص آخر. بعد مغادرتهم سكن الذكور، رأى تشن غي العديد من الناس يسارعون نحو مبنى المختبر وكأن حدث خطير قد جدث.

“هيا ، هذا نشاط نادي.” كانت عيون زهو لونغ حمراء كالدم. على الرغم من أن طوله كان 1.8 متر ، إلا أنه لم يبدوا من غير مكانه أن يحمل هاتف وردي.

لقد مشى ببطء إلى الغرفة. عندما اجتاز المقصورة الأولى ، أخرج هاتف لين سيسي لالتقاط عدة صور. كان كل شيء طبيعيا داخل المرحاض. لم يكن هناك شيء لا ينتمي إليه.

 

“تبدو هذه المدرسة طبيعية على السطح ، لكن التهديدات الخطيرة مخبأة في كل مكان. عندما نصل إلى هناك ، تأكدوا من الاستماع إلى أوامري”. أخذهم تشن غي في جولة حول الحرم الجامعي للوصول إلى مبنى التعليم. كان مبنى التعليم مهيب جدا. كان هناك ثلاثة مبان في المجموع ، وكانت جميعها من أربعة طوابق.

“لا بد أنني فقدت عقلي لمتابعة هذا الجنون. المجيء إلى المرحاض للبحث عن نشاط خارق في الليل.” مشى زهو تو في الممر دون رغبة. لم تتوقف المجموعة أثناء توجهها إلى الطابق العلوي. كان مبنى التعليم هادئة في الليل. كان تباين مباشر مع ما كان في النهار.

“هكذا ، هذه هي الطريقة التي قاموا فيها بلعب مقلب على لين سيسي”. حمل تشن غي واحد من الأقنعة. بعد التأكد من أنه لم يكن خطيراً ، وضعه داخل حقيبته.

 

“أنا لا أعرف! لم أقصد أن أفعل ذلك! لقد كانوا هم الذين أجبروني! سيدي ، يجب أن نغادر الآن! أرجوك لا تفتح هذا الباب بغض النظر عن ماذا!” كان وانغ يى تشينغ في حالة يرثى لها.

“أنا وزانغ جو سندخل أولا. زهو لونغ سيكون بمثابة دعم مباشر لنا. زهو تو ووانغ يى تشينغ ، أنتما الإثنان ستحرسان في الخارج.” أمسك تشن غي مقبض باب المرحاض. كان على وشك دفعه عندما أمسك شخص ما كوعه.

 

 

“إنهم وقت إطفاء الأنوار تقريبا. سنسرع مرة أخرى بعد الحصول على الأشياء التي نحتاجها.” قام تشن غي بإعادة ترتيب السرير وقاد أعضاء النادي القلائل خارج الغرفة 413. على طول الطريق ، تجنبوا إثارة انتباه أي شخص آخر. بعد مغادرتهم سكن الذكور، رأى تشن غي العديد من الناس يسارعون نحو مبنى المختبر وكأن حدث خطير قد جدث.

“سيدي ، ألا يمكننا عدم الدخول؟” كان وانغ يى تشينغ يقف بجانب تشن غي. كان وجهه أبيض مثل الورقة. انزلق العرق البارد أسفل وجهه بينما كان بؤبؤا يتحركان. “لقد تذكرت شيئًا سيئًا ، وحدث ذلك هنا!”

“أسنذهب إلى هناك حقا؟” واجه زهو تو صعوبة في الدخول إلى ذهن تشن غي. بدت أفعال الأخير وكأنها كانت هناك خطة مفصلة ورائها ، ولكن بمجرد أن أعطاهم زهو تو نظرة فاحصة ، أدرك أنهم جميعًا كانوا بدون وزن وعقلانية. ومع ذلك ، وضع الرجل على واجهة واثقة جدا لدرجة أن زهو تو أريد كسر رأس تشن غي لرؤية الخطة الرئيسية التي كانت تعد داخله.

 

 

“ما هو؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها تشن غي هذا التعبير على وجه وانغ يي تشينغ.

“هل سمع أحدكم عن قصة أشباح مرتبطة بالمرحاض؟” سأل تشن غي أثناء تحركهم. “هل ذهب أحدكم إلى المرحاض في الطابق العلوي من مبنى التعليم؟”

 

 

“لم أستطع تذكر سوى مقتطفات. لقد أجبروني على المشاركة في هذا. في النهاية ، لم أدخل إلى المرحاض ، لذلك كنت الناجي الوحيد. الباقين اللذين دخلوا المرحاض … كلهم ماتوا!” بدأ وانغ بي تشينغ يتمتم على وشك البكاء.

 

 

 

“أولئك الذين دخلوا هذا المرحاض ماتوا جميعا؟” ضغط تشن غي على يد وانغ يي تشينغ باستخفاف. “أنت مجرد طالب جديد هنا. كيف تعرف شيئًا كهذا؟”

 

 

 

“أنا لا أعرف! لم أقصد أن أفعل ذلك! لقد كانوا هم الذين أجبروني! سيدي ، يجب أن نغادر الآن! أرجوك لا تفتح هذا الباب بغض النظر عن ماذا!” كان وانغ يى تشينغ في حالة يرثى لها.

 

 

 

“لن أستسلم الآن بعد أن وصلنا إلى هذا المكان.” ترك تشن غي يد وانغ يي تشينغ ودفع باب المرحاض مفتوحا.

“أنا لا أعرف! لم أقصد أن أفعل ذلك! لقد كانوا هم الذين أجبروني! سيدي ، يجب أن نغادر الآن! أرجوك لا تفتح هذا الباب بغض النظر عن ماذا!” كان وانغ يى تشينغ في حالة يرثى لها.

 

 

“لا! لا تفتح هذا الباب!” مع صراخ وانغ يي تشينغ ، فتح تشن غي باب المرحاض واقتحن الغرفة. تناثرت أقنعة أشباح الهالوين البلاستيكية على الأرض ، وتركت الجماجم وبصمات اليد الحمراء على الجدران باستخدام الطلاء. دخول الغرفة من شأنه أن يعطي المرء شعوراً بأنه يراقب من جميع الزوايا.

 

 

“لن أستسلم الآن بعد أن وصلنا إلى هذا المكان.” ترك تشن غي يد وانغ يي تشينغ ودفع باب المرحاض مفتوحا.

“هكذا ، هذه هي الطريقة التي قاموا فيها بلعب مقلب على لين سيسي”. حمل تشن غي واحد من الأقنعة. بعد التأكد من أنه لم يكن خطيراً ، وضعه داخل حقيبته.

 

لقد مشى ببطء إلى الغرفة. عندما اجتاز المقصورة الأولى ، أخرج هاتف لين سيسي لالتقاط عدة صور. كان كل شيء طبيعيا داخل المرحاض. لم يكن هناك شيء لا ينتمي إليه.

 

 

‘يبدو أن المدرسة تحب الرقم أربعة كثيرًا.’

“يبدو كل شيء طبيعيًا ، لكني أظل أشعر بأن هناك شيئًا ما غير صحيح”. نظر تشن غي إلى باب الحجرة المغلق. لقد مد يده لدفعها وأدرك أنه لن يتزحزح.

 

 

 

“هل هناك شخص ما؟” انحنى تشن غي للأسفل للنظر من خلال الفجوة السفلية ورأى زوجا من الأحذية الجلدية السوداء تجلس داخل المقصورة.

“هيا ، هذا نشاط نادي.” كانت عيون زهو لونغ حمراء كالدم. على الرغم من أن طوله كان 1.8 متر ، إلا أنه لم يبدوا من غير مكانه أن يحمل هاتف وردي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط