نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-800

الفصل ثمانمائة: أنا مرتبط بموتها.

الفصل ثمانمائة: أنا مرتبط بموتها.

الفصل ثمانمائة: أنا مرتبط بموتها.

‘مبنى مختبر الحرم الجامعي الشرقي مثل هذا أيضًا ، لكن بالتأكيد لم تكن أضواء هناك.’ ألقى تشن غي نظرة على الزجاج على الباب ، وحدق انعكاسه عليه.

 

وقف تشن غي مواجها بعيدا عن الطلاب واستخدام جسمه لسد الباب. ارتعشت المفاتيح في إحدى يديها بينما بحثت يده الأخرى عن القاطع والخيط الحديدي الذي وجده في غرفة الأدوات. من البداية ، لم يخطط أبدًا لاستخدام المفاتيح لفتح الباب. بسبب عملع ، لقد واجه العديد من الأقفال وكان في العديد من المدارس ، لذلك كان لديه بعض الثقة في مهارات فتح الأفيال الخاصة به. بعد دقيقة واحدة ، كان جبين تشن غي يتعرق.

 

“لماذا قد يكون هناك إطار مرآة هنا؟” في غرفة الصيانة في سكن موظفي الحرم الشرقي ، واجه تشن غي عدة مرايا مصبوغة بالدم. لقد لاحظ أن المرايا بدت وكأنها ذات معنى خاص في هذه المدرسة. “لماذا لا توجد مرآة في الإطار؟”

إرتفع مصعد البضائع ببطء قبل أن تتوقف في النهاية في الطابق السادس. فتحت الأبواب الرمادية الفضية أمام تشن غي. اندفعت وحدة تكييف الهواء إلى المصعد – كانت درجة الحرارة داخل المختبر أقل بكثير من الخارج. ضوء الفلورسنت اللامع أشرق على البلاط. كان الممر أمامهم نظيفًا جدًا ، خاليًا من أي نفايات.

“زهو تو ، انتظرت في الخارج مع شياو وانغ. إذا جاء أحد ، فقط أخبره أنك طالب هنا وأنك جئت فقط لأنك سمعت ضوضاء عالية” قال تشن غي ، ثم قاد زانغ جو وزهو لونغ إلى غرفة تشريح الجثث.

 

نصف وجه زانغ جو كان مغطى بالندبات. عندما كان يشعر بالضيق ، كان تعبيره مخيفًا للغاية ، لكن تشن غي لم يسمح له بالرحيل. لقد شعر بانفعال مختلف عن هذا الشاب الذعر – الشعور بالذنب. أظهر تعبير زانغ جو المخيف القلب الذي كان يرتجف من الخوف.

‘مبنى مختبر الحرم الجامعي الشرقي مثل هذا أيضًا ، لكن بالتأكيد لم تكن أضواء هناك.’ ألقى تشن غي نظرة على الزجاج على الباب ، وحدق انعكاسه عليه.

“انتظر دقيقة!” لم يكن تشن غي هو الذي تحدث ، ولكن زهو لونغ هو الذي انحنى على الباب. “بما أننا هنا ، فلماذا لا ندخل لنلقي نظرة؟”

 

 

“كيف يبدو الأمر كما لو أنني كنت هنا من قبل رغم أنني متأكد من أن هذا لم يحدث”. رفع زانغ جو رأسه ببطء. لقد رأى وجهه على الزجاج أيضا. احرقت النار  وجهه ، وجعلت النظرة السائدة فيه الناس يشعرون بعدم الارتياح. لقد خدش رأسه كما لو أنه كان يحاول جاهدا أن يتذكر شيئًا ما.

 

 

“ليس لدي أي فكرة.” خدش زانغ جو رأسه وأصبح صوته أعلى. “أنا حقا لا أعرف. كيف عرفت؟ أنا فقط … فتحت الستار ، وكانت هناك.”

“لا بأس إذا كنت لا تستطيع أن تتذكر الآن. لديّ مشاعر مثل هذا في بعض الأحيان أيضًا. أنا متأكد من أنني لم أذهب إلى هذا الموقع الجديد من قبل ، لكنني أشعر أنه مألوف وكأنني زرت المكان في احلامي.” وضع تشن غي يده على كتف زانغ جو. الدفء والقوة من كفه فرقت القلق في قلب زانغ جو.

القفل الذي تم العبث به لا يستطع أن يصمد أمام مثل هذه الضربة القوية ، وانفتح من الركلة.

 

 

“شكرا لك يا سيدي ، لكنني بخير. ومع ذلك ، يبدو الأمر كما لو أنني كنت هنا من قبل” رد زانغ جو قائلا “ليس في أحلامي ولكن في الحياة الحقيقية. هناك بعض أشلاء الذاكرة في ذهني. إنها مثل كرة تم تفحيمها ، وسأحتاج إلى المحاولة بكل ما أوتيت من قوة للنظر في المحتويات”.

“الأنوار ليست مضاءة ؛ لا يوجد أحد فيها.” كان زهو لونغ ينظر إلى الغرفة من خلال الانحناء على النافذة. مع وجود الضوء الساطع من الممر ، لم يكن بإمكانه سوى رؤية طاولة تشريح واحدة باردة. ومع ذلك ، فقط من رأيت ذلك ، بدأ جسده يرتجف من رد فعل لا إرادي.

 

“أيها السيد باي ، أنحن حقا بالحاجة للذهاب إلى هناك؟” كان زهو تو يشعر بعدم الارتياح. “إذا لم نعد الآن ، فسوف ينفد الحمام من الماء الساخن.”

“هذا تشبيه مثير للاهتمام.” لاحظ تشن غي أن زانغ جو كان مختلفًا عن الطلاب الآخرين. لقد احتفظ بذكريات أكثر من غيره. “تعال ، دعنا نصل إلى غرفة التشريح”.

قام تشن غي بقيادة زانغ جو ، ووجدت المجموعة غرفة تشريح الجثث في أعمق جزء من الممر.

 

 

قام تشن غي بقيادة زانغ جو ، ووجدت المجموعة غرفة تشريح الجثث في أعمق جزء من الممر.

 

 

“العثور على شخص لإصلاحها في وقت لاحق؟” كان الأعضاء لا يزالون في حيرة من أمرهم عندما رأوا تشن غي يسقط ركلة قوية على الباب.

“الأنوار ليست مضاءة ؛ لا يوجد أحد فيها.” كان زهو لونغ ينظر إلى الغرفة من خلال الانحناء على النافذة. مع وجود الضوء الساطع من الممر ، لم يكن بإمكانه سوى رؤية طاولة تشريح واحدة باردة. ومع ذلك ، فقط من رأيت ذلك ، بدأ جسده يرتجف من رد فعل لا إرادي.

 

 

لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما حدث للشاب ، لكنه كان يعلم أن قفل ذاكرة الشاب كان ينهار ببطء بسبب إطار المرآة الذي وجده.

“أيها السيد باي ، أنحن حقا بالحاجة للذهاب إلى هناك؟” كان زهو تو يشعر بعدم الارتياح. “إذا لم نعد الآن ، فسوف ينفد الحمام من الماء الساخن.”

 

 

‘مبنى مختبر الحرم الجامعي الشرقي مثل هذا أيضًا ، لكن بالتأكيد لم تكن أضواء هناك.’ ألقى تشن غي نظرة على الزجاج على الباب ، وحدق انعكاسه عليه.

“انتظر دقيقة!” لم يكن تشن غي هو الذي تحدث ، ولكن زهو لونغ هو الذي انحنى على الباب. “بما أننا هنا ، فلماذا لا ندخل لنلقي نظرة؟”

 

 

“لا بأس إذا كنت لا تستطيع أن تتذكر الآن. لديّ مشاعر مثل هذا في بعض الأحيان أيضًا. أنا متأكد من أنني لم أذهب إلى هذا الموقع الجديد من قبل ، لكنني أشعر أنه مألوف وكأنني زرت المكان في احلامي.” وضع تشن غي يده على كتف زانغ جو. الدفء والقوة من كفه فرقت القلق في قلب زانغ جو.

“الباب مغلق ، هل تقترح أن نذهب للعثور على المدير؟ وبخبره ماذا؟ أرجوك إسمح لنا بالدخول إلى غرفة التشريح لأننا نحقق في أحداث خارقة للطبيعة في المدرسة؟” ندم زهو تو على الانضمام إلى هذا النادي. لم يبدو أن أي من الأعضاء كان طبيعي. لقد عض على لسانه بشدة. في الواقع ، منذ أن وصل إلى المدرسة ، كان القلق يتابعه. لقد ظل يحلم بذلك الحلم المتكرر ، وكان ذلك بمثابة تعذيب كافٍ للشاب.

 

 

“سيدي ، هل تجنبنا المسؤولية في حال تم القبض علينا؟” تأثر وانغ يي تشينغ تماما. لم يكن الرجل الذي أمامه يبدو مميزًا ، لكن أفعاله الصغيرة والضعيفة كانت في كثير من الأحيان تمس الآخرين.

لقد تظاهر بالهدوء أمام الآخرين ، ووضع صورة شجاعة ، لكنه في الواقع كان على وشك الانهيار. “مدرسة غريبة ولكن نادي أغرب حتى.”

“الباب مغلق ، هل تقترح أن نذهب للعثور على المدير؟ وبخبره ماذا؟ أرجوك إسمح لنا بالدخول إلى غرفة التشريح لأننا نحقق في أحداث خارقة للطبيعة في المدرسة؟” ندم زهو تو على الانضمام إلى هذا النادي. لم يبدو أن أي من الأعضاء كان طبيعي. لقد عض على لسانه بشدة. في الواقع ، منذ أن وصل إلى المدرسة ، كان القلق يتابعه. لقد ظل يحلم بذلك الحلم المتكرر ، وكان ذلك بمثابة تعذيب كافٍ للشاب.

 

“لا يُسمح باستخدام المرايا داخل غرفة تشريح الجثث، لذلك ربما تكون المرآة قد أُخذت.” انزلقت الجملة من شفاه زانغ جو.

“ليست هناك حاجة لإزعاج المدير ؛ فأنا أمتلك المفتاح” قال تشن غي وهو يسحب مجموعة من المفاتيح من جيبه :”لدي وصول أكبر بكثير مما كنتم قد فكرتم في السابق.”

“قام شخص ما بملئ ثقب المفتاح هذا. سأفتحه بالقوة الآن ، وغداً ، سأطلب من شخص ما إصلاحه.” أشار تشن غي للأعضاء بالتراجع. لقد نظر حوله بحثًا عن علامات لكاميرات. كانوا لا يزالون على مقربة من الدرج.

 

إرتفع مصعد البضائع ببطء قبل أن تتوقف في النهاية في الطابق السادس. فتحت الأبواب الرمادية الفضية أمام تشن غي. اندفعت وحدة تكييف الهواء إلى المصعد – كانت درجة الحرارة داخل المختبر أقل بكثير من الخارج. ضوء الفلورسنت اللامع أشرق على البلاط. كان الممر أمامهم نظيفًا جدًا ، خاليًا من أي نفايات.

لم يتوقع الأعضاء أن يكون لتشن غي هذا الكم الكثير من المفاتيح. لقد فوجئوا للغاية ، فوجئوا لدرجة أن أحداً لم يلاحظ أن الأرقام الملصوقة على المفاتيح كانت مختلفة عن تلك الموجودة في الحرم الغربي ، بل إن بعضها كان ملطخ بالدماء.

بانغ!

 

 

وقف تشن غي مواجها بعيدا عن الطلاب واستخدام جسمه لسد الباب. ارتعشت المفاتيح في إحدى يديها بينما بحثت يده الأخرى عن القاطع والخيط الحديدي الذي وجده في غرفة الأدوات. من البداية ، لم يخطط أبدًا لاستخدام المفاتيح لفتح الباب. بسبب عملع ، لقد واجه العديد من الأقفال وكان في العديد من المدارس ، لذلك كان لديه بعض الثقة في مهارات فتح الأفيال الخاصة به. بعد دقيقة واحدة ، كان جبين تشن غي يتعرق.

 

 

لقد تظاهر بالهدوء أمام الآخرين ، ووضع صورة شجاعة ، لكنه في الواقع كان على وشك الانهيار. “مدرسة غريبة ولكن نادي أغرب حتى.”

“ايها السيد باي ، هل نسيت أ مفتاح يفتح هذا الباب؟” إقترب زانغ جو وزهو لونغ. لم يكن تشن غي يتوقع أن يكون القفل صعباً لهذه الدرجة. لقد وضع بسرعة وبهدوء القاطع والخيط الحديد بعيدا. قبل أن يقترب الأعضاء ، دفع مفتاحًا كبيرًا إلى ثقب المفتاح.

 

 

 

“قام شخص ما بملئ ثقب المفتاح هذا. سأفتحه بالقوة الآن ، وغداً ، سأطلب من شخص ما إصلاحه.” أشار تشن غي للأعضاء بالتراجع. لقد نظر حوله بحثًا عن علامات لكاميرات. كانوا لا يزالون على مقربة من الدرج.

“بناءً على لون وأسلوب الإطار ، ربما كان صاحب المرآة فتاة”. كانت هناك خيوط كثيرة يتم تجميعها ببطء في عقل تشن غي. تم تذكيره بالقصة التي أخبرها زانغ جو. يبدو أن الشاب كان شاهداً على جريمة قتل مروعة.

 

“هم ، أنا أصدقك.” امسك تشن غي زانغ جو بخفة. “سيكون كل شيئ على ما يرام.”

“العثور على شخص لإصلاحها في وقت لاحق؟” كان الأعضاء لا يزالون في حيرة من أمرهم عندما رأوا تشن غي يسقط ركلة قوية على الباب.

 

 

“الباب مغلق ، هل تقترح أن نذهب للعثور على المدير؟ وبخبره ماذا؟ أرجوك إسمح لنا بالدخول إلى غرفة التشريح لأننا نحقق في أحداث خارقة للطبيعة في المدرسة؟” ندم زهو تو على الانضمام إلى هذا النادي. لم يبدو أن أي من الأعضاء كان طبيعي. لقد عض على لسانه بشدة. في الواقع ، منذ أن وصل إلى المدرسة ، كان القلق يتابعه. لقد ظل يحلم بذلك الحلم المتكرر ، وكان ذلك بمثابة تعذيب كافٍ للشاب.

بانغ!

“بناءً على لون وأسلوب الإطار ، ربما كان صاحب المرآة فتاة”. كانت هناك خيوط كثيرة يتم تجميعها ببطء في عقل تشن غي. تم تذكيره بالقصة التي أخبرها زانغ جو. يبدو أن الشاب كان شاهداً على جريمة قتل مروعة.

 

 

القفل الذي تم العبث به لا يستطع أن يصمد أمام مثل هذه الضربة القوية ، وانفتح من الركلة.

“قام شخص ما بملئ ثقب المفتاح هذا. سأفتحه بالقوة الآن ، وغداً ، سأطلب من شخص ما إصلاحه.” أشار تشن غي للأعضاء بالتراجع. لقد نظر حوله بحثًا عن علامات لكاميرات. كانوا لا يزالون على مقربة من الدرج.

 

 

“زهو تو ، انتظرت في الخارج مع شياو وانغ. إذا جاء أحد ، فقط أخبره أنك طالب هنا وأنك جئت فقط لأنك سمعت ضوضاء عالية” قال تشن غي ، ثم قاد زانغ جو وزهو لونغ إلى غرفة تشريح الجثث.

“لماذا قد يكون هناك إطار مرآة هنا؟” في غرفة الصيانة في سكن موظفي الحرم الشرقي ، واجه تشن غي عدة مرايا مصبوغة بالدم. لقد لاحظ أن المرايا بدت وكأنها ذات معنى خاص في هذه المدرسة. “لماذا لا توجد مرآة في الإطار؟”

 

 

“سيدي ، هل تجنبنا المسؤولية في حال تم القبض علينا؟” تأثر وانغ يي تشينغ تماما. لم يكن الرجل الذي أمامه يبدو مميزًا ، لكن أفعاله الصغيرة والضعيفة كانت في كثير من الأحيان تمس الآخرين.

“شكرا لك يا سيدي ، لكنني بخير. ومع ذلك ، يبدو الأمر كما لو أنني كنت هنا من قبل” رد زانغ جو قائلا “ليس في أحلامي ولكن في الحياة الحقيقية. هناك بعض أشلاء الذاكرة في ذهني. إنها مثل كرة تم تفحيمها ، وسأحتاج إلى المحاولة بكل ما أوتيت من قوة للنظر في المحتويات”.

 

“قام شخص ما بملئ ثقب المفتاح هذا. سأفتحه بالقوة الآن ، وغداً ، سأطلب من شخص ما إصلاحه.” أشار تشن غي للأعضاء بالتراجع. لقد نظر حوله بحثًا عن علامات لكاميرات. كانوا لا يزالون على مقربة من الدرج.

“الأمر أشبه أنه يريد منا أن نكون مراقبين له. هل هذا شيء يجب على المعلم القيام به؟” أمسك زهو تو وانغ يي تشينغ أثناء النظر إلى الباب المكسور.

 

 

الفصل ثمانمائة: أنا مرتبط بموتها.

كانت غرفة تشريح الجثث هناك نصف حجم غرفة جامعة جيوجيانغ الطبية ، ولكنها كانت تحتوي على جميع المعدات اللازمة. في الواقع ، بدت وكأنها نسخة أصغر من غرفة التشريح في الجامعة.

 

 

“ليس لدي أي فكرة.” خدش زانغ جو رأسه وأصبح صوته أعلى. “أنا حقا لا أعرف. كيف عرفت؟ أنا فقط … فتحت الستار ، وكانت هناك.”

‘المشرحة تحت الأرض في جامعة جيوجيانغ الطبية ، وتلك الجامعة هي واحدة من المهام السابقة لمدرسة الآخرة.’

لقد تظاهر بالهدوء أمام الآخرين ، ووضع صورة شجاعة ، لكنه في الواقع كان على وشك الانهيار. “مدرسة غريبة ولكن نادي أغرب حتى.”

 

“لا يُسمح باستخدام المرايا داخل غرفة تشريح الجثث، لذلك ربما تكون المرآة قد أُخذت.” انزلقت الجملة من شفاه زانغ جو.

كان تشن غي يدرس العلاقة بين المهمتين. لقد فكر في الأمر لمدة دقيقة فقط، ولكن عندما إستدار للوراء ، لاحظ أن الأثنين من أعضائه كانا يتصرفان بشكل غريب. وقف زهو لونغ بجانب طاولة العمليات ، وكان يلمسها كما لو أنه كان يلمس جلد عشيقته. بدا بصره بعيدًا وهو ينظر إلى المائدة المعدنية الباردة. زانغ جو ، رغم ذلك ، وقف بجانب النافذة. قام بسحب الستار وحدق بغباء في إطار المرآة المخفي خلف الستارة.

 

 

الفصل ثمانمائة: أنا مرتبط بموتها.

“لماذا قد يكون هناك إطار مرآة هنا؟” في غرفة الصيانة في سكن موظفي الحرم الشرقي ، واجه تشن غي عدة مرايا مصبوغة بالدم. لقد لاحظ أن المرايا بدت وكأنها ذات معنى خاص في هذه المدرسة. “لماذا لا توجد مرآة في الإطار؟”

 

 

“شكرا لك يا سيدي ، لكنني بخير. ومع ذلك ، يبدو الأمر كما لو أنني كنت هنا من قبل” رد زانغ جو قائلا “ليس في أحلامي ولكن في الحياة الحقيقية. هناك بعض أشلاء الذاكرة في ذهني. إنها مثل كرة تم تفحيمها ، وسأحتاج إلى المحاولة بكل ما أوتيت من قوة للنظر في المحتويات”.

“لا يُسمح باستخدام المرايا داخل غرفة تشريح الجثث، لذلك ربما تكون المرآة قد أُخذت.” انزلقت الجملة من شفاه زانغ جو.

 

 

 

“إذا كيف عرفت أنه هناك إطار مرآة مخبئ هنا؟”

“الأمر أشبه أنه يريد منا أن نكون مراقبين له. هل هذا شيء يجب على المعلم القيام به؟” أمسك زهو تو وانغ يي تشينغ أثناء النظر إلى الباب المكسور.

 

“لا يُسمح باستخدام المرايا داخل غرفة تشريح الجثث، لذلك ربما تكون المرآة قد أُخذت.” انزلقت الجملة من شفاه زانغ جو.

“ليس لدي أي فكرة.” خدش زانغ جو رأسه وأصبح صوته أعلى. “أنا حقا لا أعرف. كيف عرفت؟ أنا فقط … فتحت الستار ، وكانت هناك.”

“بناءً على لون وأسلوب الإطار ، ربما كان صاحب المرآة فتاة”. كانت هناك خيوط كثيرة يتم تجميعها ببطء في عقل تشن غي. تم تذكيره بالقصة التي أخبرها زانغ جو. يبدو أن الشاب كان شاهداً على جريمة قتل مروعة.

 

 

“هم ، أنا أصدقك.” امسك تشن غي زانغ جو بخفة. “سيكون كل شيئ على ما يرام.”

 

 

“زهو تو ، انتظرت في الخارج مع شياو وانغ. إذا جاء أحد ، فقط أخبره أنك طالب هنا وأنك جئت فقط لأنك سمعت ضوضاء عالية” قال تشن غي ، ثم قاد زانغ جو وزهو لونغ إلى غرفة تشريح الجثث.

نصف وجه زانغ جو كان مغطى بالندبات. عندما كان يشعر بالضيق ، كان تعبيره مخيفًا للغاية ، لكن تشن غي لم يسمح له بالرحيل. لقد شعر بانفعال مختلف عن هذا الشاب الذعر – الشعور بالذنب. أظهر تعبير زانغ جو المخيف القلب الذي كان يرتجف من الخوف.

“سيدي ، هل تجنبنا المسؤولية في حال تم القبض علينا؟” تأثر وانغ يي تشينغ تماما. لم يكن الرجل الذي أمامه يبدو مميزًا ، لكن أفعاله الصغيرة والضعيفة كانت في كثير من الأحيان تمس الآخرين.

 

 

لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما حدث للشاب ، لكنه كان يعلم أن قفل ذاكرة الشاب كان ينهار ببطء بسبب إطار المرآة الذي وجده.

“سيدي ، هل تجنبنا المسؤولية في حال تم القبض علينا؟” تأثر وانغ يي تشينغ تماما. لم يكن الرجل الذي أمامه يبدو مميزًا ، لكن أفعاله الصغيرة والضعيفة كانت في كثير من الأحيان تمس الآخرين.

 

 

“بناءً على لون وأسلوب الإطار ، ربما كان صاحب المرآة فتاة”. كانت هناك خيوط كثيرة يتم تجميعها ببطء في عقل تشن غي. تم تذكيره بالقصة التي أخبرها زانغ جو. يبدو أن الشاب كان شاهداً على جريمة قتل مروعة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط