الفصل سبعمائة وتسعة وثمانون: النافذة.
الفصل سبعمائة وتسعة وثمانون: النافذة.
كان الظل قد أخبر تشن غي فقط بالوصول إلى الحائط ، لكنه لم يخبره بما يجب فعله عندما وصل إلى الجدار. “لا توجد علامة على وجود دماء أو وجود تقشعر له الأبدان. هذا المكان لا يختلف عن الجدار المحيط بمدرسة ليلية عادية.”
‘بافتراض أن الشخص الذي دفع الباب مفتوحًا داخل غرفة المرضى كان شانغ قو ، إذا إلى أين ذهب بعد دخول الباب؟’
‘بعد أن يستيقظ الظل ، سأذهب للبحث عن قائمة الضحايا. سوف نراقب شانغ قو من الظلام قبل أن نقرر ما يجب القيام به.’
في الحقيقية كان لتشن غي خطة أخرى في قلبه.
لم يكن تشن غي يعرف شيئًا عن هذا العالم وراء الباب. كانت التجربة التي اكتسبها من سيناريوهات الثلاثة نجوم السابقة عديمة الفائدة تمامًا هنا ، ولكن كان شانغ قو مختلفًا. قضى الرجل سنوات يدرس هذا الباب المحدد ، حتى أنه كان يمتلك العين اليسرى التي أخذتها شانغ وين يو من مدرسة الآخرة.
يمكن للعين أن ترى أشياء لا يستطيع الأشخاص العاديون رؤيتها ، ولم يكن امتلاكها مختلفًا عن امتلاك وسيلة غش.
يمكن للعين أن ترى أشياء لا يستطيع الأشخاص العاديون رؤيتها ، ولم يكن امتلاكها مختلفًا عن امتلاك وسيلة غش.
‘شانغ وين يو هي أخت شانغ قو الصغيرة. أصبح جسدها المادي وعاء كبش فداء. هذا يعني أن روحها يجب أن تكون في مكان ما في هذه المدرسة. إنها لن تسمح بحدوث أي شيء سيء لأخيها الكبير.’
‘بافتراض أن الشخص الذي دفع الباب مفتوحًا داخل غرفة المرضى كان شانغ قو ، إذا إلى أين ذهب بعد دخول الباب؟’
إذا كان من الممكن تصنيف صعوبة هذه المهمة الحالية إلى مراحل مختلفة ، فإن شانغ قو كان يلعب النسخة ذات الصعوبة الصعبة للغاية بينما كان تشن غي يلعب نسخة الصعوبة الجهنمية.
لم يكن لدى الظل أي سبب لإلحاق الضرر بتشن غي، كما وثق تشن غي في الظل بشكل ضمني ، لكن كان من الصعب عليه عبور الجدار. وهكذا ، مشى تشن غي أسفل الجدار. لقد مشى لعدة دقائق قبل أن يكتشف مبنى مكون من طابقين.
بدء تشن غي اللعبة مع لا شيء. عندما فتح عينيه ، كان بالفعل في منتصف لغز خطير. كان عليه أن يعيش دون أي مساعدة ، ولم يكن هناك شخص واحد يمكن أن يثق به من حوله. في ظل هذه الظروف ، تمكن تشن غي بطريقة أو بأخرى من شق طريق لنفسه.
كان الظل قد أخبر تشن غي فقط بالوصول إلى الحائط ، لكنه لم يخبره بما يجب فعله عندما وصل إلى الجدار. “لا توجد علامة على وجود دماء أو وجود تقشعر له الأبدان. هذا المكان لا يختلف عن الجدار المحيط بمدرسة ليلية عادية.”
‘إذا تمكنت من مقابلة شانغ قو ، فستعني مساعدته مساعدتي ، وسوف نكون قادرين على الاعتناء ببعضنا البعض.’
‘بعد أن يستيقظ الظل ، سأذهب للبحث عن قائمة الضحايا. سوف نراقب شانغ قو من الظلام قبل أن نقرر ما يجب القيام به.’
على الرغم من أن شانغ قو كان يعاني من ضعف البصر ، إلا أنه كان رجلًا ذكيًا للغاية. لقد كان جيدًا في الاختباء وكان أكثر قدرة على صنع طريق لنفسه.
‘شانغ وين يو هي أخت شانغ قو الصغيرة. أصبح جسدها المادي وعاء كبش فداء. هذا يعني أن روحها يجب أن تكون في مكان ما في هذه المدرسة. إنها لن تسمح بحدوث أي شيء سيء لأخيها الكبير.’
في الحقيقية كان لتشن غي خطة أخرى في قلبه.
‘بعد أن يستيقظ الظل ، سأذهب للبحث عن قائمة الضحايا. سوف نراقب شانغ قو من الظلام قبل أن نقرر ما يجب القيام به.’
‘إذا كان هذا القاتل هو شانغ قو ، فعندئذ يمكنني الاستفادة من هذه الفرصة لوضع كل شيء عليه ومسح اسمي. سوف أخرج لمساعدته في اللحظة الأكثر أهمية. ربما لا تتوقع المدرسة أن يكون هناك قاتلان.’
كانت خطته تتحرك ببطء للاكتمال في رأسه. وصل تشن غي إلى نهاية الطريق دون أن يدرك ذلك حقًا. كان أمامه جدار طويل. كان الطلاء على الحائط مقشرا ، وكان مغطى بالكروم. تحرك نسيم الليل. وأوراق الشجر تحركت. لقد بدوا مثل العديد من الأيدي الصغيرة وهي تلوح لتشن غي.
بعدم كونه يوما شخص يضع كل بيضه في سلة واحدة ، بعد العثور على شانغ قو ، خطط تشن غي للعمل معه ، مع واحد في العراء والآخر في الظلام.
‘إذا كان هذا القاتل هو شانغ قو ، فعندئذ يمكنني الاستفادة من هذه الفرصة لوضع كل شيء عليه ومسح اسمي. سوف أخرج لمساعدته في اللحظة الأكثر أهمية. ربما لا تتوقع المدرسة أن يكون هناك قاتلان.’
كان الجدار مجاوراً للشجيرات، لذلك لم يكن تشن غي بحاجة للقلق بشأن أن يكشف. ومع ذلك ، أخبرته تجربته أن البقاء في مكان واحد لفترة طويلة جدًا لن يؤدي إلا إلى أشياء سيئة. مدس تشن غي يديه نحو الجدار. أوراق من الكروم لمست ظهر ذراعيه. كان الإحساس غريبًا ، مثل الأطفال الذين عضوه بأسنانهم الصغيرة.
في الحقيقية كان لتشن غي خطة أخرى في قلبه.
إذا كان تشن غي سيستخدم المبنى للقفز فوق الحائط ، فعليه أن يدخل المبنى أولاً ثم يخرج من نافذة الطابق الثاني ويصل إلى السطح.
‘لإرباك المدرسة ، وجود قاتلين فقط ليس كافيًا – أحتاج إلى مساعدة من أشباح أخرى. عندما يكون هناك أكثر من حفنة من القتلة ، ستنهار قواعد المدرسة تمامًا ، ومن ثم ستتاح لي فرصة غمر نفسي في المياه الموحلة.’
في أي حال ، كانت تلك مجرد أفكار تشن غي المؤقتة. كان من الصعب تطبيق هذه الخطة. كان هناك أشباح حمراء عظمى في المدرسة ، وبالكاد كان بإمكان تشن غي أن يتخيل مدى رعب تلك الوحوش.
هازا رأسه ، فتح تشن غي الكاميرا. لقد رفع الهاتف ووجهه نحو المبنى الصغير ومحيطه. كل شيء بدا طبيعيا.
‘عندما يتم استدعاء الأشباح الأخرى ، يجب أن أحاول أن أجعل نفسي غير ظاهر. ربما هناك طريقة يمكنني استفزازهم بها عن بعد.’
لم يكن لدى الظل أي سبب لإلحاق الضرر بتشن غي، كما وثق تشن غي في الظل بشكل ضمني ، لكن كان من الصعب عليه عبور الجدار. وهكذا ، مشى تشن غي أسفل الجدار. لقد مشى لعدة دقائق قبل أن يكتشف مبنى مكون من طابقين.
يمكن للعين أن ترى أشياء لا يستطيع الأشخاص العاديون رؤيتها ، ولم يكن امتلاكها مختلفًا عن امتلاك وسيلة غش.
كانت خطته تتحرك ببطء للاكتمال في رأسه. وصل تشن غي إلى نهاية الطريق دون أن يدرك ذلك حقًا. كان أمامه جدار طويل. كان الطلاء على الحائط مقشرا ، وكان مغطى بالكروم. تحرك نسيم الليل. وأوراق الشجر تحركت. لقد بدوا مثل العديد من الأيدي الصغيرة وهي تلوح لتشن غي.
حاول تشن غي تثليث الموقع. الجانب الآخر من الجدار هو جامعة جيوجيانغ الخاصة للطلاب الجامعيين.
‘بعد أن يستيقظ الظل ، سأذهب للبحث عن قائمة الضحايا. سوف نراقب شانغ قو من الظلام قبل أن نقرر ما يجب القيام به.’
‘يبلغ طول هذا الجدار ثلاثة أمتار فقط ، ولا يوجد أي دعم مرئي في أي مكان. سآخذ صعوبة في القفز فوقه. لماذا قد يخبرني الظل أن آتي إلى هنا؟’
بدء تشن غي اللعبة مع لا شيء. عندما فتح عينيه ، كان بالفعل في منتصف لغز خطير. كان عليه أن يعيش دون أي مساعدة ، ولم يكن هناك شخص واحد يمكن أن يثق به من حوله. في ظل هذه الظروف ، تمكن تشن غي بطريقة أو بأخرى من شق طريق لنفسه.
كان الجدار مجاوراً للشجيرات، لذلك لم يكن تشن غي بحاجة للقلق بشأن أن يكشف. ومع ذلك ، أخبرته تجربته أن البقاء في مكان واحد لفترة طويلة جدًا لن يؤدي إلا إلى أشياء سيئة. مدس تشن غي يديه نحو الجدار. أوراق من الكروم لمست ظهر ذراعيه. كان الإحساس غريبًا ، مثل الأطفال الذين عضوه بأسنانهم الصغيرة.
في أي حال ، كانت تلك مجرد أفكار تشن غي المؤقتة. كان من الصعب تطبيق هذه الخطة. كان هناك أشباح حمراء عظمى في المدرسة ، وبالكاد كان بإمكان تشن غي أن يتخيل مدى رعب تلك الوحوش.
“هذا الجدار يبدو طبيعيا. لا يبدو أن هناك أي خطأ فيه.” تشن غي لم يجرؤ على البقاء هناك لفترة طويلة. لقد استمر في اللإلتفات للوراء لإلقاء نظرة على ظله. كان جسم الظل يتغير في كل دقيقة. كان في منتصف التحول ولم يظهر أي علامة على الاستيقاظ في أي وقت قريب. “من المضحك أن كبش فداء بدأ يشعر بالقلق بسأن الشبح الذي وضع لعنة عليه.”
“هذا الجدار يبدو طبيعيا. لا يبدو أن هناك أي خطأ فيه.” تشن غي لم يجرؤ على البقاء هناك لفترة طويلة. لقد استمر في اللإلتفات للوراء لإلقاء نظرة على ظله. كان جسم الظل يتغير في كل دقيقة. كان في منتصف التحول ولم يظهر أي علامة على الاستيقاظ في أي وقت قريب. “من المضحك أن كبش فداء بدأ يشعر بالقلق بسأن الشبح الذي وضع لعنة عليه.”
كان الظل قد أخبر تشن غي فقط بالوصول إلى الحائط ، لكنه لم يخبره بما يجب فعله عندما وصل إلى الجدار. “لا توجد علامة على وجود دماء أو وجود تقشعر له الأبدان. هذا المكان لا يختلف عن الجدار المحيط بمدرسة ليلية عادية.”
كان هناك قمامة يومية وأغلفة للعديد من الأدوية ، بالإضافة إلى كرات من الأكياس البلاستيكية السوداء التي بدت وكأنها تسرب الدم.
بدا الجدار طبيعيًا جدًا ، طبيعي جدًا لدرجة أنه لم يتناسب مع بقية المدرسة. اخذ تشن غي خطوات قليلة أخرى إلى الأمام قبل التوقف فجأة. لقد دفع النباتات التي غطت الجدار وعلق أذنه على الحائط.
“هناك صوت قادم من الجانب الآخر من الجدار! يبدو أنهم طلاب يتحدثون!” بسبب المسافة ، لا يستطع تشن غي أن يسمع المحتوى بوضوح. “حتى من بعيد ، لا يزال بإمكاني الحصول على بعض الأدلة. هذا يعني أن هناك عددًا كبيرًا من المتكلمين.”
“إذا صعدت إلى سقف هذا المبنى ، سأكون عالياً بما يكفي لأقفز فوق الجدار.” وقف تشن غي خارج المبنى وقاوم الرغبة في التقيء. لقد أخرج هاتف لين سيسي. “يمكن لهذا الهاتف التقاط الأشباح والحوش ، لما لا أحاول استخدامه الآن.”
على الرغم من أن شانغ قو كان يعاني من ضعف البصر ، إلا أنه كان رجلًا ذكيًا للغاية. لقد كان جيدًا في الاختباء وكان أكثر قدرة على صنع طريق لنفسه.
حاول تشن غي تثليث الموقع. الجانب الآخر من الجدار هو جامعة جيوجيانغ الخاصة للطلاب الجامعيين.
“لماذا هناك حاجة لجدار يفصل بين الحرم الشرقي والغربي؟ الحرم الشرقي مخيف بما فيه الكفاية. لا تقل لي أن الحرم الغربي أكثر رعبا!” انحنى تشن غي ضد الجدار للاستماع. لم يستطع أن يشعر بأي شيء كان خطأ. “هل أراد الظل مني أن أتجه نحو الحرم الغربي؟”
لم يكن تشن غي يعرف شيئًا عن هذا العالم وراء الباب. كانت التجربة التي اكتسبها من سيناريوهات الثلاثة نجوم السابقة عديمة الفائدة تمامًا هنا ، ولكن كان شانغ قو مختلفًا. قضى الرجل سنوات يدرس هذا الباب المحدد ، حتى أنه كان يمتلك العين اليسرى التي أخذتها شانغ وين يو من مدرسة الآخرة.
كان الظل قد أخبر تشن غي فقط بالوصول إلى الحائط ، لكنه لم يخبره بما يجب فعله عندما وصل إلى الجدار. “لا توجد علامة على وجود دماء أو وجود تقشعر له الأبدان. هذا المكان لا يختلف عن الجدار المحيط بمدرسة ليلية عادية.”
لم يكن لدى الظل أي سبب لإلحاق الضرر بتشن غي، كما وثق تشن غي في الظل بشكل ضمني ، لكن كان من الصعب عليه عبور الجدار. وهكذا ، مشى تشن غي أسفل الجدار. لقد مشى لعدة دقائق قبل أن يكتشف مبنى مكون من طابقين.
كان الظل قد أخبر تشن غي فقط بالوصول إلى الحائط ، لكنه لم يخبره بما يجب فعله عندما وصل إلى الجدار. “لا توجد علامة على وجود دماء أو وجود تقشعر له الأبدان. هذا المكان لا يختلف عن الجدار المحيط بمدرسة ليلية عادية.”
المنزل لم يكن كبيرا وتم بناؤه في الجدار. تم ترك الباب مفتوحًا نصفيا كما لو أنه كان هناك شخص ما داخل المبنى قبل لحظات. بمجرد أن اقترب ، شم تشن غي رائحة كريهة في الهواء. كانت هذه الرائحة مختلفة عن الرائحة الكريهة التي كان تشن غي قد شمها في المختبر. لم تكن رائحة تحلل بسيطة ، لكنها كانت مزيجًا من العديد من الروائح الكريهة.
“إذا صعدت إلى سقف هذا المبنى ، سأكون عالياً بما يكفي لأقفز فوق الجدار.” وقف تشن غي خارج المبنى وقاوم الرغبة في التقيء. لقد أخرج هاتف لين سيسي. “يمكن لهذا الهاتف التقاط الأشباح والحوش ، لما لا أحاول استخدامه الآن.”
على الرغم من أن شانغ قو كان يعاني من ضعف البصر ، إلا أنه كان رجلًا ذكيًا للغاية. لقد كان جيدًا في الاختباء وكان أكثر قدرة على صنع طريق لنفسه.
“هذا الجدار يبدو طبيعيا. لا يبدو أن هناك أي خطأ فيه.” تشن غي لم يجرؤ على البقاء هناك لفترة طويلة. لقد استمر في اللإلتفات للوراء لإلقاء نظرة على ظله. كان جسم الظل يتغير في كل دقيقة. كان في منتصف التحول ولم يظهر أي علامة على الاستيقاظ في أي وقت قريب. “من المضحك أن كبش فداء بدأ يشعر بالقلق بسأن الشبح الذي وضع لعنة عليه.”
عند تشغيل الهاتف ، اكتشف تشن غي بشيء من الصدمة أن الوجه على الخلفية أصبح ببطء يشبه وجهه. “هذه الصورة تتغير؟”
“هناك صوت قادم من الجانب الآخر من الجدار! يبدو أنهم طلاب يتحدثون!” بسبب المسافة ، لا يستطع تشن غي أن يسمع المحتوى بوضوح. “حتى من بعيد ، لا يزال بإمكاني الحصول على بعض الأدلة. هذا يعني أن هناك عددًا كبيرًا من المتكلمين.”
حاول تشن غي تثليث الموقع. الجانب الآخر من الجدار هو جامعة جيوجيانغ الخاصة للطلاب الجامعيين.
هازا رأسه ، فتح تشن غي الكاميرا. لقد رفع الهاتف ووجهه نحو المبنى الصغير ومحيطه. كل شيء بدا طبيعيا.
إذا كان تشن غي سيستخدم المبنى للقفز فوق الحائط ، فعليه أن يدخل المبنى أولاً ثم يخرج من نافذة الطابق الثاني ويصل إلى السطح.
“الرائحة الكريهة هنا تختلف عن تلك الموجودة في المختبر. لا ينبغي أن تكون تلك الوحوش المقلوبة رأسا على عقب. أيجب أن أذهب لألقي نظرة؟” قام تشن غي بإلقاء عدة نظرات في المبنى الصغير. كان للمبنى جدار مكشوف ، ولم يكن هناك نافذة في الطابق الأول. كان المكان الوحيد لدعم جسده هو النافذة في الطابق الثاني. “هذا المبنى لديه نافذة واحدة فقط؟”
“الرائحة الكريهة هنا تختلف عن تلك الموجودة في المختبر. لا ينبغي أن تكون تلك الوحوش المقلوبة رأسا على عقب. أيجب أن أذهب لألقي نظرة؟” قام تشن غي بإلقاء عدة نظرات في المبنى الصغير. كان للمبنى جدار مكشوف ، ولم يكن هناك نافذة في الطابق الأول. كان المكان الوحيد لدعم جسده هو النافذة في الطابق الثاني. “هذا المبنى لديه نافذة واحدة فقط؟”
إذا كان تشن غي سيستخدم المبنى للقفز فوق الحائط ، فعليه أن يدخل المبنى أولاً ثم يخرج من نافذة الطابق الثاني ويصل إلى السطح.
بعدم كونه يوما شخص يضع كل بيضه في سلة واحدة ، بعد العثور على شانغ قو ، خطط تشن غي للعمل معه ، مع واحد في العراء والآخر في الظلام.
“هناك أشياء لا يمكن رؤيتها هنا من خلال رؤية يين يانغ، لكن هاتف لين سيسي يجب أن يكون قادرًا على التقاط وجودها. لو لا حقيقة أن الهاتف التقط أشياءًا لم ينبغي أن يلتقطها، فلم يكن سيتم التلاعب بالصور الموجودة بداخله” اتخذ تشن غي أخيرا قرارا. لقد مشى إلى المبنى ودفع الباب مفتوحا.
“هناك أشياء لا يمكن رؤيتها هنا من خلال رؤية يين يانغ، لكن هاتف لين سيسي يجب أن يكون قادرًا على التقاط وجودها. لو لا حقيقة أن الهاتف التقط أشياءًا لم ينبغي أن يلتقطها، فلم يكن سيتم التلاعب بالصور الموجودة بداخله” اتخذ تشن غي أخيرا قرارا. لقد مشى إلى المبنى ودفع الباب مفتوحا.
أحدث الباب ضجة. دخل تشن غي الغرفة ورأى الأرضية التي تناثرت فيها النفايات.
‘إذا كان هذا القاتل هو شانغ قو ، فعندئذ يمكنني الاستفادة من هذه الفرصة لوضع كل شيء عليه ومسح اسمي. سوف أخرج لمساعدته في اللحظة الأكثر أهمية. ربما لا تتوقع المدرسة أن يكون هناك قاتلان.’
كان هناك قمامة يومية وأغلفة للعديد من الأدوية ، بالإضافة إلى كرات من الأكياس البلاستيكية السوداء التي بدت وكأنها تسرب الدم.
حاول تشن غي تثليث الموقع. الجانب الآخر من الجدار هو جامعة جيوجيانغ الخاصة للطلاب الجامعيين.
“أيستخدم هذا المبنى كنوع من مراكز النفايات؟” أمسك تشن غي الهاتف ولم يترك حذره. مع كل خطوة ، توقف لالتقاط صورة لمحيطه.
أحدث الباب ضجة. دخل تشن غي الغرفة ورأى الأرضية التي تناثرت فيها النفايات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
