نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-771

الفصل سبعمائة وواحد وسبعون: طلاب زيادة.

الفصل سبعمائة وواحد وسبعون: طلاب زيادة.

الفصل سبعمائة وواحد وسبعون: طلاب زيادة.

بقيت نظرة الفتاة على تشن غي لفترة طويلة قبل أن تعود إلى غرفة النوم. صوت الضجيج تضاءل ببطء. ثم ، بعد عدة دقائق ، خرجت الفتاة من غرف النوم. كان تعبيرها طبيعيًا ، لكنها غيرت إلى بيجاما جديدة.

 

 

 

 

كان معنى وانغ تشاومينغ واضح جدا. الكلب الكبير الذي ذكرته الفتاة لم يكن كلبًا على الإطلاق بل الطلاب المفقودون. هذه العائلة كلها كانت مجنونة.

 

 

 

“أعرف ما تحاول قوله ، لكن هل لاحظت شيئًا غريبًا؟” أخفض تشن غي صوته ليهمس. “لماذا نظرت إليّ بشكل مختلف عن نظرتها إليك؟ ركزت عينيها المليئين بالشر الخالص علي. هل تعرفني؟”

بانغ

 

 

“الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في ذلك ، تشاو لين. نحن بحاجة إلى مغادرة الآن!” أمسك وانغ تشاومينغ تشن غي واستعد للقيام به ، ولكن في تلك اللحظة ، جاءت خطوات من داخل غرفة النوم ، وبعد ذلك تم فتح الباب. كانت الفتاة ترتدي بيجاما وردية ، وكانت تحمل حلقة طويلة من المفاتيح في يدها. “وجدته.”

“الآن ، كانت باي لينغ هي التي استخدمت مفتاحها لفتح القفل ، وبعبارة أخرى ، دون المرور بها ، لن نتمكن من الوصول إلى هذه الغرفة عادة!” لم يكن تشن غي مذعورا رغم أن الأمور لم تكن متفائلة. إذا كان هناك أي شيء ، فقد ظن أنه محظوظ. لقد نظر من خلال الأدراج والرفوف وسرعان ما اكتشف شيئًا.

 

أمسكت الفتاة مقبض الباب وبدأت في إدارته. كانت قد فتحت الباب شظية عندما سحب الباب فجأة إلى الخارج!

“حسنا ، سوف نذهب إلى غرفة الصيانة الآن.”

أسف جميعا فصل واحد لليلة… ستكون هناك 5 فصول غدا إن شاء الله. ونفس الشيئ بالنسبة لفالهالا سأحاول ترجمة فصول اليوم مع الخاصة يالغد أيضا.

 

 

بالطبع ، كانوا سيغادرون ، لكن قبل ذلك ، أراد تشن غي الحصول على المزيد من الأشياء المفيدة. لقد مد يده لأخذ مفاتيح الفتاة ، لكن الأخيرة أخذت خطوة كبيرة إلى الوراء. “على الرغم من أنني أملك المفتاح الإضافي ، فقد حذرني والدي من الاقتراب من الغرفة في أعمق جزء من الممر ومنعني من إعطاء المفتاح للغرباء.”

 

 

“سأذهب معكط. أنت ستفتح الباب وتبحث عن الأشياء الخاصة بك بينما أنتظرك في الخارج.” كانت هناك إثارة لا توصف في صوت الفتاة. ركضت عبر غرفة المعيشة وانتظرت عند المدخل. تحرك تشن غي ووانغ تشاومينغ لمتابعتها.

بعد أن كشف تشن غي عن قصده ، بدأت الفتاة تظهر أنيابها. منذ البداية ، لم تكن تنوي مساعدتهم أبدًا ، ولكن بخلاف نفسها ، لم يكن أحد يعرف هدفها الحقيقي.

 

 

أسف جميعا فصل واحد لليلة… ستكون هناك 5 فصول غدا إن شاء الله. ونفس الشيئ بالنسبة لفالهالا سأحاول ترجمة فصول اليوم مع الخاصة يالغد أيضا.

“أنا و هذا الطالب على حد سواء نعرف السيد باي ، فكيف يمكن أن نكون غرباء؟ إذا كنت لا ترغبين في الذهاب معنا ، لماذا لا تعطيني المفاتيح؟ بعد فتح الباب ، سأعود لإعادة المفاتيح لك ، “قال تشن غي بهدوء. كان تعبيره هادئًا ؛ كان من الصعب قراءة أفكاره من تعبيره الوجه.

“الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في ذلك ، تشاو لين. نحن بحاجة إلى مغادرة الآن!” أمسك وانغ تشاومينغ تشن غي واستعد للقيام به ، ولكن في تلك اللحظة ، جاءت خطوات من داخل غرفة النوم ، وبعد ذلك تم فتح الباب. كانت الفتاة ترتدي بيجاما وردية ، وكانت تحمل حلقة طويلة من المفاتيح في يدها. “وجدته.”

 

عند مقارنة الملف والذاكرة في ذهنه ، سرعان ما أدرك تشن غي أن هناك خطأ ما.

“لا ، قال والدي أنه لا يمكن إعطاء المفاتيح للغرباء. يمكن للعائلة فقط استخدامها.” خف صوت الفتاة. لقد جعلت الأمر يبدو كما لو أنتا كانت تتعرض للتنمر. عبس تشن غي قليلاً – بدا وكأن الفتاة كانت تلمح إلى حقيقة أنها تتمنى أن يكون جزءا من عائلتها.

 

 

بعد أن كشف تشن غي عن قصده ، بدأت الفتاة تظهر أنيابها. منذ البداية ، لم تكن تنوي مساعدتهم أبدًا ، ولكن بخلاف نفسها ، لم يكن أحد يعرف هدفها الحقيقي.

بعد تفكير سريع ، قرفص تشن غي للأسفل مرة أخرى. لقد قرص خد الفتاة. “نحن أصدقاء الآن ، أفضل الأصدقاء. بغض النظر عن الأمر ، يمكننا الاعتماد على بعضنا البعض مثل العائلة. إذا كنت تشعرين بالملل لأنك وحدك ، سنأتي نحن الإثنان لمرافقتك.” كان تشن غي مفكر دقيق. كان يعلم أن بعض هواجس الأشباح كانت بمثابة لعنة. وبمجرد أن أعطاهم اسمه الحقيقي ، فإنهم سوف يلتزمون به إلى الأبد ، لذلك سحب وانغ تشاومينغ معه دون تردد كبير.

 

 

 

“انتما الإثنين؟” تم لصقها عيون الفتاة على تشن غي. منذ البداية ، لم تضع عينيها على وانغ تشاومينغ. كان هذا أحد الأشياء التي أصابت تشن غي كغريبة. وقفت الفتاة عند باب غرفة النوم. كانت لا تزال مترددة عندما جاء صوت جسم ثقيل يطرق لوح خشبي من داخل غرفة نوم باي لينغ!

 

 

“سأذهب معكط. أنت ستفتح الباب وتبحث عن الأشياء الخاصة بك بينما أنتظرك في الخارج.” كانت هناك إثارة لا توصف في صوت الفتاة. ركضت عبر غرفة المعيشة وانتظرت عند المدخل. تحرك تشن غي ووانغ تشاومينغ لمتابعتها.

باب غرفة النوم لم يكن مغلقاً. يبدو أن ‘الكلب’ داخل الغرفة أكد أن الزائرين هذه المرة لم يكونوا باي لينغ والسيد باي من محادثة تشن غي مع الفتاة.

 

 

باب غرفة النوم لم يكن مغلقاً. يبدو أن ‘الكلب’ داخل الغرفة أكد أن الزائرين هذه المرة لم يكونوا باي لينغ والسيد باي من محادثة تشن غي مع الفتاة.

بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

 

“حسنا ، هذا وعد.” كانت ابتسامة الفتاة مثل زهرة تتفتح. “انتظر للحظة ، والكلب الكبير يتصرف مرة أخرى. يجب ألا ندعه يجذب انتباه الآخرين.”

“هناك شخص آخر يختبئ خارج الباب. لحسن الحظ ، لم نخرك ونهرب مبكرًا ، وإلا كنا قد ألقي القبض علينا!”

 

أسف جميعا فصل واحد لليلة… ستكون هناك 5 فصول غدا إن شاء الله. ونفس الشيئ بالنسبة لفالهالا سأحاول ترجمة فصول اليوم مع الخاصة يالغد أيضا.

بقيت نظرة الفتاة على تشن غي لفترة طويلة قبل أن تعود إلى غرفة النوم. صوت الضجيج تضاءل ببطء. ثم ، بعد عدة دقائق ، خرجت الفتاة من غرف النوم. كان تعبيرها طبيعيًا ، لكنها غيرت إلى بيجاما جديدة.

 

 

 

“سأذهب معكط. أنت ستفتح الباب وتبحث عن الأشياء الخاصة بك بينما أنتظرك في الخارج.” كانت هناك إثارة لا توصف في صوت الفتاة. ركضت عبر غرفة المعيشة وانتظرت عند المدخل. تحرك تشن غي ووانغ تشاومينغ لمتابعتها.

إستمتعوا~~~~~

 

أسف جميعا فصل واحد لليلة… ستكون هناك 5 فصول غدا إن شاء الله. ونفس الشيئ بالنسبة لفالهالا سأحاول ترجمة فصول اليوم مع الخاصة يالغد أيضا.

“تشاو لين.” أشار وانغ تشاومينغ إلى الفتاة ولوح بيده كما لو كان يذكر تشن غي بعدم الاقتراب من الفتاة. أومأ تشن غي بصمت. كان مستعدًا للاستيلاء على الأدوات والهرب.

“اذهب واختبأ داخل غرفة نوم والدي. تذكر أن تغلق الباب.” كان الكلب الكبير في غرفة نومها ، وكانت غرفة نوم والدها هي الغرفة الأعمق. لقد  ركضت مرة أخرى لفتح القفل. حثت باي لينغ تشن غي على الإسراع. لم يبدو أن الفتاة إهتمت بوانغ تشاومينغ على الإطلاق – لم ترغب إلا في إخفاء تشن غي.

 

 

أمسكت الفتاة مقبض الباب وبدأت في إدارته. كانت قد فتحت الباب شظية عندما سحب الباب فجأة إلى الخارج!

“أنا و هذا الطالب على حد سواء نعرف السيد باي ، فكيف يمكن أن نكون غرباء؟ إذا كنت لا ترغبين في الذهاب معنا ، لماذا لا تعطيني المفاتيح؟ بعد فتح الباب ، سأعود لإعادة المفاتيح لك ، “قال تشن غي بهدوء. كان تعبيره هادئًا ؛ كان من الصعب قراءة أفكاره من تعبيره الوجه.

 

 

“هناك شخص ما خارج الباب!” قفز تشن غي من الصدمة. لحسن الحظ ، مع التدريب من الهاتف الأسود ، كانت سرعة رد فعله أسرع بكثير من سرعة الشخص العادي. تمامًا عندما كان الباب على وشك الإنزلاق من يد الفتاة ، ركض إلى الأمام وضربه ، فأغلقه!

 

 

 

بانغ

أخفض تشن غي صوته وانحنى على أذن الفتاة ليهمس ، “لا تفتحي الباب بغض النظر عن ماذا. أكان سيتنصت خارج الباب لفترة طويلة إذا كان يرغب في المساعدة؟ علاوة على ذلك ، كان يحاول سحب الباب مفتوحًا في وقت سابق ، وهو ما يثبت أنه يرغب في الدخول هنا. هذا الرجل يكذب عليك “.

 

الفتاة ، باي لينغ ، لم تتوقع أن يكون أي شخص يختبئ خارج غرفتها ، ولكن لم يكن هناك خوف في عينيها ، بل كان هناك أثر لليقظة وعدم الرضا.

تردد صوت إغلاق الباب أسفل الممر. في هذا الصمت ، كانت الصدمة المفاجئة مخيفة للغاية.

بانغ

 

 

“تشاو لينغ ، أنا العم زانغ من الباب التالي. كانت هناك أصوات قادمة من مكانك ، لذلك جئت لألقي نظرة. إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة ، يرجى فتح الباب.” جاء صوت رجل من الخارج.

إستمتعوا~~~~~

 

 

أخفض تشن غي صوته وانحنى على أذن الفتاة ليهمس ، “لا تفتحي الباب بغض النظر عن ماذا. أكان سيتنصت خارج الباب لفترة طويلة إذا كان يرغب في المساعدة؟ علاوة على ذلك ، كان يحاول سحب الباب مفتوحًا في وقت سابق ، وهو ما يثبت أنه يرغب في الدخول هنا. هذا الرجل يكذب عليك “.

 

 

 

الفتاة ، باي لينغ ، لم تتوقع أن يكون أي شخص يختبئ خارج غرفتها ، ولكن لم يكن هناك خوف في عينيها ، بل كان هناك أثر لليقظة وعدم الرضا.

 

 

 

“اذهب واختبأ داخل غرفة نوم والدي. تذكر أن تغلق الباب.” كان الكلب الكبير في غرفة نومها ، وكانت غرفة نوم والدها هي الغرفة الأعمق. لقد  ركضت مرة أخرى لفتح القفل. حثت باي لينغ تشن غي على الإسراع. لم يبدو أن الفتاة إهتمت بوانغ تشاومينغ على الإطلاق – لم ترغب إلا في إخفاء تشن غي.

 

 

“بسرعة ادخل هنا.” لم يترك تشن غي شريكه وراءه ، لذلك سحب وانغ تشاومينغ إلى الغرفة أيضًا. لقد أغلق باب غرفة النوم مرة أخرى. انحنى وانغ تشاومينغ على الباب وكان بإمكانه سماع دقات قلبه في صدره.

عند مقارنة الملف والذاكرة في ذهنه ، سرعان ما أدرك تشن غي أن هناك خطأ ما.

 

 

“هناك شخص آخر يختبئ خارج الباب. لحسن الحظ ، لم نخرك ونهرب مبكرًا ، وإلا كنا قد ألقي القبض علينا!”

“حسنا ، هذا وعد.” كانت ابتسامة الفتاة مثل زهرة تتفتح. “انتظر للحظة ، والكلب الكبير يتصرف مرة أخرى. يجب ألا ندعه يجذب انتباه الآخرين.”

 

بالطبع ، كانوا سيغادرون ، لكن قبل ذلك ، أراد تشن غي الحصول على المزيد من الأشياء المفيدة. لقد مد يده لأخذ مفاتيح الفتاة ، لكن الأخيرة أخذت خطوة كبيرة إلى الوراء. “على الرغم من أنني أملك المفتاح الإضافي ، فقد حذرني والدي من الاقتراب من الغرفة في أعمق جزء من الممر ومنعني من إعطاء المفتاح للغرباء.”

“لقد كان الشخص الذي كان خارج الباب هو المعلم الذي رآيناه في الممر. كان يستخدم مصباحًا وكاد يكتشفنا” أجاب تشن غي عرضيا. لقد وكان تركيزه على الغرفة التي كان فيها. لقد كانت هذه غرفة نوم السيد باي! قد يجد ما يحتاج إليه هناك!

 

 

 

“الآن ، كانت باي لينغ هي التي استخدمت مفتاحها لفتح القفل ، وبعبارة أخرى ، دون المرور بها ، لن نتمكن من الوصول إلى هذه الغرفة عادة!” لم يكن تشن غي مذعورا رغم أن الأمور لم تكن متفائلة. إذا كان هناك أي شيء ، فقد ظن أنه محظوظ. لقد نظر من خلال الأدراج والرفوف وسرعان ما اكتشف شيئًا.

 

 

 

“ملف تسجيل الطالب؟ لماذا يوجد مثل هذا الشيء داخل درج المعلم؟” قلب تشن غي من خلاله بأعلى سرعة. كان هذا ملفًا عاديًا – الشيء الوحيد المميز هو أنه عندما كان لا يزال في فصل السيد باي ، فقد أحصى 17 شخصًا آخر فقط، بمن فيهم السيد باي ، ولكن في هذا الملف ، كانت هناك صور لواحد وعشرين طالب.

الفتاة ، باي لينغ ، لم تتوقع أن يكون أي شخص يختبئ خارج غرفتها ، ولكن لم يكن هناك خوف في عينيها ، بل كان هناك أثر لليقظة وعدم الرضا.

 

 

عندما استيقظ تشن غي داخل الفصل الدراسي، كان قد حفظ وجوه جميع زملائه. لقد كان شيئًا فعله بحذر ، لكن ذلك سيكون مفيدًا الآن.

 

 

تردد صوت إغلاق الباب أسفل الممر. في هذا الصمت ، كانت الصدمة المفاجئة مخيفة للغاية.

عند مقارنة الملف والذاكرة في ذهنه ، سرعان ما أدرك تشن غي أن هناك خطأ ما.

“حسنا ، هذا وعد.” كانت ابتسامة الفتاة مثل زهرة تتفتح. “انتظر للحظة ، والكلب الكبير يتصرف مرة أخرى. يجب ألا ندعه يجذب انتباه الآخرين.”

 

 

~~~~~~~~

“حسنا ، سوف نذهب إلى غرفة الصيانة الآن.”

 

بعد تفكير سريع ، قرفص تشن غي للأسفل مرة أخرى. لقد قرص خد الفتاة. “نحن أصدقاء الآن ، أفضل الأصدقاء. بغض النظر عن الأمر ، يمكننا الاعتماد على بعضنا البعض مثل العائلة. إذا كنت تشعرين بالملل لأنك وحدك ، سنأتي نحن الإثنان لمرافقتك.” كان تشن غي مفكر دقيق. كان يعلم أن بعض هواجس الأشباح كانت بمثابة لعنة. وبمجرد أن أعطاهم اسمه الحقيقي ، فإنهم سوف يلتزمون به إلى الأبد ، لذلك سحب وانغ تشاومينغ معه دون تردد كبير.

أسف جميعا فصل واحد لليلة… ستكون هناك 5 فصول غدا إن شاء الله. ونفس الشيئ بالنسبة لفالهالا سأحاول ترجمة فصول اليوم مع الخاصة يالغد أيضا.

 

 

 

المهم أراكم غدا إن شاء الله

“بسرعة ادخل هنا.” لم يترك تشن غي شريكه وراءه ، لذلك سحب وانغ تشاومينغ إلى الغرفة أيضًا. لقد أغلق باب غرفة النوم مرة أخرى. انحنى وانغ تشاومينغ على الباب وكان بإمكانه سماع دقات قلبه في صدره.

 

“حسنا ، سوف نذهب إلى غرفة الصيانة الآن.”

إستمتعوا~~~~~

“اذهب واختبأ داخل غرفة نوم والدي. تذكر أن تغلق الباب.” كان الكلب الكبير في غرفة نومها ، وكانت غرفة نوم والدها هي الغرفة الأعمق. لقد  ركضت مرة أخرى لفتح القفل. حثت باي لينغ تشن غي على الإسراع. لم يبدو أن الفتاة إهتمت بوانغ تشاومينغ على الإطلاق – لم ترغب إلا في إخفاء تشن غي.

“سأذهب معكط. أنت ستفتح الباب وتبحث عن الأشياء الخاصة بك بينما أنتظرك في الخارج.” كانت هناك إثارة لا توصف في صوت الفتاة. ركضت عبر غرفة المعيشة وانتظرت عند المدخل. تحرك تشن غي ووانغ تشاومينغ لمتابعتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط