الفصل سبعمائة وسبعة وستون: شركاء في الجريمة.
الفصل سبعمائة وسبعة وستون: شركاء في الجريمة.
‘طالما أنك لن تأتي ورائي ، فلن أؤذيك.’
كان وانغ تشاومينغ يتصرف بغرابة شديدة. كلتا عينيه كانتا حمراوتين كالدم مثل مقامر لم يكن لديه شيء آخر يخسره. كان هذا مختلفًا تمامًا عن الوضع الذي كان عليه عندما كان في سكن الطلاب.
“يجب أن نتوجه إلى غرفة الصيانة أولاً. بعد الحصول على الأدوات التي أحتاجها ، سأعود إلى المطعم معك.” عرف تشن غي أن التغيير في وانغ تشاومينغ قد حدث بعد أن تم رصدهم من قبل مدير السكن. بدا الأمر وكأنه بما من أنه قد تم كشف خطته ، فلن يحافظ على تنكره.
“يجب أن نتوجه إلى غرفة الصيانة أولاً. بعد الحصول على الأدوات التي أحتاجها ، سأعود إلى المطعم معك.” عرف تشن غي أن التغيير في وانغ تشاومينغ قد حدث بعد أن تم رصدهم من قبل مدير السكن. بدا الأمر وكأنه بما من أنه قد تم كشف خطته ، فلن يحافظ على تنكره.
‘طالما أنك لن تأتي ورائي ، فلن أؤذيك.’
حاملا حقيبته أمسك تشن غي المسامير بيد واحدة بينما كان يربت كتف وانغ تشاومينغ بأخرى. “أنت صديقي الوحيد ، ثق بي”.
بناءً على تنبؤ تشن غي ، فإن وانغ تشاومينغ سوف يغادر من تلقاء نفسه ولن يهاجم تشن غي قريبًا.
جاءت درجة حرارة اسم وانغ تشاومينغ من خلال راحة يده. كان وكيل جلوس تشن غي شخص غريب، لكنه في الحقيقة لم يكن مختلفًا كثيرًا عن الشخص العادي. مقارنة بشبح ، كان أشبه بطفل مع مشكلة عقلية. في مواجهة هذا النوع من الأطفال ، لا ينبغي لأحد رفض طلبهم ؛ بدلا من ذلك ، ينبغي للمرء أن يعطيهم المزيد من الحب والرعاية.
وقف الاثنان في الظلام. الريح الباردة التي جاءت مِن مَن يعرف أين زحفت لأطواقهم. بتعبير غريب ، قام وانغ تشاومينغ بخفض رأسه للتفكير ، وعاد ببطء إلى نفسه القديم.
“لكن … أنا جائع حقًا الآن.” جاء ضجيج الطحن والمضغ من فم وانغ تشاومينغ. كانت شفاهه مصبوغة حمراء بالدم المتسرب. ‘أهو يمضغ على أسنانه؟’
عادةً ، كان العالم خلف الباب مُنسوجًا من ذاكرة دافع الباب – كل شيء يحيط بدافع الباب ، وكل الدلائل تشير إلى دافع لباب. يبدو أن الوضع مختلف هنا. لكل فرد قصته الخلفية ، لكلٍ هدفه الخاص.
قابل تشن غي شخصًا مشابهًا في مدينة لي وان ، الرئيسة التي حوصرت خلف ثلاجة الفندق. كانت المرأة تعاني من اضطراب في الأكل. كانت في حالة جوع دائمة وستستهلك كل شيء في فمها بما في ذلك أسنانها ولسانها. فقط من خلال مضغ مستمر واستهلاك يمكن استرضاء الجوع النفسي.
“أخي ، إذا كنت جائعًا حقًا ، فلماذا لا نفترق الآن؟ يمكنك الذهاب إلى المطعم، وسوف أتوجه إلى غرفة الصيانة”. من خلال خبرة الدقائق القليلة داخل غرفة النوم ، أدرك تشن غي مدى خطورة هذا السيناريو. كان هناك خطر في كل خطوة ، وسوف يكون ميتا إذا ترك حرسه.
في ظل هذه الظروف ، فإنه بالتأكيد لن يتبع وانغ تشاومينغ إلى مكان غريب. صرح تشن غي عن نيته – أنهم سوف ينفصلون بسلام.
‘طالما أنك لن تأتي ورائي ، فلن أؤذيك.’
الفصل سبعمائة وسبعة وستون: شركاء في الجريمة.
بناءً على تنبؤ تشن غي ، فإن وانغ تشاومينغ سوف يغادر من تلقاء نفسه ولن يهاجم تشن غي قريبًا.
في ظل هذه الظروف ، فإنه بالتأكيد لن يتبع وانغ تشاومينغ إلى مكان غريب. صرح تشن غي عن نيته – أنهم سوف ينفصلون بسلام.
وقف الاثنان في الظلام. الريح الباردة التي جاءت مِن مَن يعرف أين زحفت لأطواقهم. بتعبير غريب ، قام وانغ تشاومينغ بخفض رأسه للتفكير ، وعاد ببطء إلى نفسه القديم.
لقد اتخذ خيارًا يربك تشن غي. “حسناً ، أعتقد أنني سأبقى معك. بعد أن نحصل على الأدوات ، سنعود إلى المطعم”.
لقد اتخذ خيارًا يربك تشن غي. “حسناً ، أعتقد أنني سأبقى معك. بعد أن نحصل على الأدوات ، سنعود إلى المطعم”.
ماشين عبر أيكة صغيرة، صادفوا صفًا من السياج القديم للغاية. كان الجزء العلوي ملفوف بشبكة من الفولاذ. كان هناك ميدان صغير خلف السياج. كان حوالي ربع حجم الميدان الطبيعي. لم يكن هناك مرمى أو معدات رياضية. كان مهجور تماما. لولا المسارات التس تم رسمها على الأرض ، لما توقع تشن غي أن يكون هذا ميدانا رياضيًا.
فرك وانغ تشاومينغ عضلاته المشدودة على وجهه وكأن ما حدث في وقت سابق كان مجرد وهم.
كان وانغ تشاومينغ يتصرف بغرابة شديدة. كلتا عينيه كانتا حمراوتين كالدم مثل مقامر لم يكن لديه شيء آخر يخسره. كان هذا مختلفًا تمامًا عن الوضع الذي كان عليه عندما كان في سكن الطلاب.
“أنت صديق جيد”. عانق تشن غي أكتاف وانغ تشاومينغ. رفع أحدهم يده بصمت لمسح الدم على الشفاه بينما وضع الآخر بهدوء المسمار في يده.
وقف الاثنان في الظلام. الريح الباردة التي جاءت مِن مَن يعرف أين زحفت لأطواقهم. بتعبير غريب ، قام وانغ تشاومينغ بخفض رأسه للتفكير ، وعاد ببطء إلى نفسه القديم.
“من هنا.” صنع كل من الاثنان مؤامراتهما. قاد وانغ تشاومينغ الطريق ، وتبعه تشن غي وراءه. لم يتوقف دماغه عن الحركة. كل شخص في تلك المدرسة كان غريبًا جدًا. يبدو أن هدفهم لم يكن قتل تشن غي. كان لكل منهم خططهم الخاصة.
“هل ترى هذا المبنى الصغير هناك؟ هذا هو مهجع الموظفين ، لكنه غريب تمامًا. على الرغم من أن هذا المكان يسمى مهجع الموظفين ، إلا أنه نادراً ما أرى أيَا من المعلمين هناك.” استخدم وانغ تشاومينغ إصبعه للإشارة إلى المبنى على الجانب الآخر. “سيتم اكتشافنا على الفور إذا استخدمنا الباب الأمامي. يجب أن نسلك طريقًا حول الأشجار”.
‘ما الذي يحاولون فعله؟’
“هل ترى هذا المبنى الصغير هناك؟ هذا هو مهجع الموظفين ، لكنه غريب تمامًا. على الرغم من أن هذا المكان يسمى مهجع الموظفين ، إلا أنه نادراً ما أرى أيَا من المعلمين هناك.” استخدم وانغ تشاومينغ إصبعه للإشارة إلى المبنى على الجانب الآخر. “سيتم اكتشافنا على الفور إذا استخدمنا الباب الأمامي. يجب أن نسلك طريقًا حول الأشجار”.
شعر تشن غي وكأن شبكة غير مرئية كانت تتوسع حوله ، وكانت كل عقدة تمثل شخصية في المدرسة. لقد تركوأيضا المبنى، قاد وانغ تشاومينغ تشن غي في اتجاه آخر.
“أعتقد أننا يجب أن نسير معا.” بما من أنهم كانوا بالفعل في تلك المرحلة ، لم تكن هناك فرصة للعودة. جر تشن غي وانغ تشاومينغ أسفل الممر.
“يقع سكن الموظفين بالقرب من الميدان في الجزء الخلفي من المدرسة. إنه مكان مهجور للغاية ، ونادراً ما يذهب الناس إلى هناك.” عاد وانغ تشاومينغ إلى طبيعته ، وبدا أنه تجاوز قبضة الرعب التي أمسكه يها السكن. “في الواقع ، إذا فكرت في الأمر ، فالمدرسة لا تعاملنا جيدًا حقا. الطلاب العاديون لديهم قاعة رياضية خاصة بهم ، ويتم توفير أفضل الموارد لهم. أولئك منا من المدرسة الليلية هم مثل أطفال زوجة الأب.”
“من هنا.” صنع كل من الاثنان مؤامراتهما. قاد وانغ تشاومينغ الطريق ، وتبعه تشن غي وراءه. لم يتوقف دماغه عن الحركة. كل شخص في تلك المدرسة كان غريبًا جدًا. يبدو أن هدفهم لم يكن قتل تشن غي. كان لكل منهم خططهم الخاصة.
“هدفنا هنا هو التعلم ، والباقي هو مجرد عملية”. كان تشن غي قادرًا على قول ذلك لأنه خاض التجارب التي أجراها الهاتف الأسود. حتى عندما كان يسير بالقرب من باب الموت ، كان قادرًا على تزويد الآخرين ببعض الطاقة الجيدة.
شعر تشن غي وكأن شبكة غير مرئية كانت تتوسع حوله ، وكانت كل عقدة تمثل شخصية في المدرسة. لقد تركوأيضا المبنى، قاد وانغ تشاومينغ تشن غي في اتجاه آخر.
ماشين عبر أيكة صغيرة، صادفوا صفًا من السياج القديم للغاية. كان الجزء العلوي ملفوف بشبكة من الفولاذ. كان هناك ميدان صغير خلف السياج. كان حوالي ربع حجم الميدان الطبيعي. لم يكن هناك مرمى أو معدات رياضية. كان مهجور تماما. لولا المسارات التس تم رسمها على الأرض ، لما توقع تشن غي أن يكون هذا ميدانا رياضيًا.
ماشين عبر أيكة صغيرة، صادفوا صفًا من السياج القديم للغاية. كان الجزء العلوي ملفوف بشبكة من الفولاذ. كان هناك ميدان صغير خلف السياج. كان حوالي ربع حجم الميدان الطبيعي. لم يكن هناك مرمى أو معدات رياضية. كان مهجور تماما. لولا المسارات التس تم رسمها على الأرض ، لما توقع تشن غي أن يكون هذا ميدانا رياضيًا.
“هل ترى هذا المبنى الصغير هناك؟ هذا هو مهجع الموظفين ، لكنه غريب تمامًا. على الرغم من أن هذا المكان يسمى مهجع الموظفين ، إلا أنه نادراً ما أرى أيَا من المعلمين هناك.” استخدم وانغ تشاومينغ إصبعه للإشارة إلى المبنى على الجانب الآخر. “سيتم اكتشافنا على الفور إذا استخدمنا الباب الأمامي. يجب أن نسلك طريقًا حول الأشجار”.
‘طالما أنك لن تأتي ورائي ، فلن أؤذيك.’
كان وانغ تشاومينغ معتادًا جدًا على البيئة المحيطة ، وقد أثار هذا شكوك تشن غي. ‘أسيعرف الطالب العادي تخطيط سكن الموظفين لهذه الدرجة؟’
مع وضع هذا في الاعتبار ، نما فضوله تجاه رفيقه.
في ظل هذه الظروف ، فإنه بالتأكيد لن يتبع وانغ تشاومينغ إلى مكان غريب. صرح تشن غي عن نيته – أنهم سوف ينفصلون بسلام.
“يجب أن نتوجه إلى غرفة الصيانة أولاً. بعد الحصول على الأدوات التي أحتاجها ، سأعود إلى المطعم معك.” عرف تشن غي أن التغيير في وانغ تشاومينغ قد حدث بعد أن تم رصدهم من قبل مدير السكن. بدا الأمر وكأنه بما من أنه قد تم كشف خطته ، فلن يحافظ على تنكره.
‘بمفردي ، فإن إمكانية هروبي هنا غير موجودة. أحتاج من شخص لديه نفس هدفي أن يكون شريكي.’
فرك وانغ تشاومينغ عضلاته المشدودة على وجهه وكأن ما حدث في وقت سابق كان مجرد وهم.
كل شخص في هذه المدرسة كان لديه قصة ، وكان تشن غي فضولياً كيف انتهى بهم المطاف هناك.
‘ما الذي يحاولون فعله؟’
عادةً ، كان العالم خلف الباب مُنسوجًا من ذاكرة دافع الباب – كل شيء يحيط بدافع الباب ، وكل الدلائل تشير إلى دافع لباب. يبدو أن الوضع مختلف هنا. لكل فرد قصته الخلفية ، لكلٍ هدفه الخاص.
الفصل سبعمائة وسبعة وستون: شركاء في الجريمة.
“انتظر! انتظر لحظة!” أراد وانغ تشاومينغ أن يقاوم ، لكنه لم يجرؤ على فعل ذلك بصوت عالٍ للغاية ، خائفًا من أن يجذب انتباه المعلمين. في النهاية ، لم يكن أمامه خيار سوى السماح لتشن غي بسحبه إلى أسفل الممر.
“مدرسة الآخرة ، الطلاب ، التخرج …” ظهرت بضع عبارات في عقل تشن غي ، وحاول ربطها معًا. ‘أه حسناً ،معلومات قليلة جدا. هذه المدرسة مقسمة إلى حرمين جامعيين. بعد أن أجد الشبح الذي استخدمني ككبش فداء، ربما يمكنني الوصول إلى الحرم الجامعي الآخر. قد أكون قادرًا على العثور على المزيد من الأدلة هناك.’
“أخي ، إذا كنت جائعًا حقًا ، فلماذا لا نفترق الآن؟ يمكنك الذهاب إلى المطعم، وسوف أتوجه إلى غرفة الصيانة”. من خلال خبرة الدقائق القليلة داخل غرفة النوم ، أدرك تشن غي مدى خطورة هذا السيناريو. كان هناك خطر في كل خطوة ، وسوف يكون ميتا إذا ترك حرسه.
كان قد استيقظ خلف الباب مباشرة ، ولم يكن يعرف حتى من هو ، لكن رغم ذلك ، تمكن تشن غي من نحت طريق لنفسه. انحنى وهو يتنقل عبر الأيكة وتجمعت طبقة سميكة من الأوراق تحت قدميه. بدا المشي عليها وكأنه المشي على اللحم البشري. كان الشعور غريبًا جدًا ، لكنه لم يكن قادرًا على تحديد المشكلة.
“هل ترى هذا المبنى الصغير هناك؟ هذا هو مهجع الموظفين ، لكنه غريب تمامًا. على الرغم من أن هذا المكان يسمى مهجع الموظفين ، إلا أنه نادراً ما أرى أيَا من المعلمين هناك.” استخدم وانغ تشاومينغ إصبعه للإشارة إلى المبنى على الجانب الآخر. “سيتم اكتشافنا على الفور إذا استخدمنا الباب الأمامي. يجب أن نسلك طريقًا حول الأشجار”.
“نحن هنا.” اخذ الاثنان إلتفاف كبير للوصول إلى سكن الموظفين. كان هذا المكان مختلفًا تمامًا عن سكن الطلاب. اكتشف تشن غي هذا بعد أن اقترب. تم تقسيم المبنى قبله إلى صفين. كانت الصف الأمامي مضاء وكأنه كان هناك أشخاص يعيشون هناك ، لكن الصف الخلفي كان مظلمًا تمامًا – يبدو أنه تم التخلي عنه منذ فترة طويلة.
“الصف الأمامي مخصص للموظفين ، والصف الخلفي يتكون من شقق مخصصة للطلاب الدوليين. كانت لدى المدرسة فكرة جيدة ، لكن وفقًا لمعرفتي ، لم تقبل مدرستنا أي طلاب دوليين.” تسلل وانغ تشاومينغ وتشن غي إلى المبنى في المقدمة. الممر كان مزين بالبلاط ، وكان للجدران ورق جدران. كان التصميم أكثر فخامة من عنبر الطلاب.
“أعتقد أن غرفة الصيانة تقع في أعمق جزء من الممر. كن حذرًا عند المرور. لا تدع أي معلم يرصدك”. توقف وانغ تشاومينغ في الممر. “سأقوم بمراقبتك.”
في ظل هذه الظروف ، فإنه بالتأكيد لن يتبع وانغ تشاومينغ إلى مكان غريب. صرح تشن غي عن نيته – أنهم سوف ينفصلون بسلام.
“أعتقد أننا يجب أن نسير معا.” بما من أنهم كانوا بالفعل في تلك المرحلة ، لم تكن هناك فرصة للعودة. جر تشن غي وانغ تشاومينغ أسفل الممر.
كان قد استيقظ خلف الباب مباشرة ، ولم يكن يعرف حتى من هو ، لكن رغم ذلك ، تمكن تشن غي من نحت طريق لنفسه. انحنى وهو يتنقل عبر الأيكة وتجمعت طبقة سميكة من الأوراق تحت قدميه. بدا المشي عليها وكأنه المشي على اللحم البشري. كان الشعور غريبًا جدًا ، لكنه لم يكن قادرًا على تحديد المشكلة.
‘بمفردي ، فإن إمكانية هروبي هنا غير موجودة. أحتاج من شخص لديه نفس هدفي أن يكون شريكي.’
“انتظر! انتظر لحظة!” أراد وانغ تشاومينغ أن يقاوم ، لكنه لم يجرؤ على فعل ذلك بصوت عالٍ للغاية ، خائفًا من أن يجذب انتباه المعلمين. في النهاية ، لم يكن أمامه خيار سوى السماح لتشن غي بسحبه إلى أسفل الممر.
قابل تشن غي شخصًا مشابهًا في مدينة لي وان ، الرئيسة التي حوصرت خلف ثلاجة الفندق. كانت المرأة تعاني من اضطراب في الأكل. كانت في حالة جوع دائمة وستستهلك كل شيء في فمها بما في ذلك أسنانها ولسانها. فقط من خلال مضغ مستمر واستهلاك يمكن استرضاء الجوع النفسي.
‘ما الذي يحاولون فعله؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
