نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-764

الفصل سبعمائة وأربعة وستون: الطَرق "2في1"

الفصل سبعمائة وأربعة وستون: الطَرق "2في1"

الفصل سبعمائة وأربعة وستون: الطَرق “2في1”

‘لماذا لدي هذا الكم الكثير من الزوار؟’

 

وأيضا سأبدء بملحمة فالهالا مجددا من الغد

 

ومع ذلك ، هذه المرة ، بدا أن الطرق قد كان أكثر قوة. لم يصدر تشن غي صوتا ؛ لم يتحرك لفتح الباب أيضا. استمر الطرق لعدة ثوان ، وبعد ذلك … صوت مفتاح يتم ضغطه في القفل ، تحرك القفل ، وفتح الباب جاء!

“أنت تفكر أكثر من اللازم.” رأى تشن غي حقيبة القمامة السوداء من زاوية عينيه ، لكنه لم يولِ له الكثير من الاهتمام على الإطلاق. بغض النظر عما إذا كان جزءًا من جثة أو قمامة يومية داخل كيس القمامة ، فما علاقة ذلك به؟

 

 

قلب تشن غي من خلال دفتر الملاحظات بجانبه. سجلت إحدى الصفحات حالة قتل إختبئ فيها القاتل داخل خزانة غرفة نوم المهجع. عندما حاول القاتل الهرب في حوالي منتصف الليل ، تم رصده من قبل طالب ، ثم تم العثور على جثة الطالب داخل الخزانة.

تشن غي لم يفقد عقله. أول شيء يحتاجه هو معرفة هويته الشخصية ؛ كان بحاجة لمعرفة نوع الشخص الذي كانه لين سيسي. من وجهة نظره ، من المفترض أنه لم تحدث أي تغييرات على لياقته البدنية ومظهره ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن سبب معاملة وانغ تشاومينغ والأشخاص المحيطين به له على أنه لين سيسي.

 

 

 

‘ربما ليس لين سيسي هذا اسمًا لشخص ، بل هو اسم رمز ، وهو هوية من نوع ما.’

 

 

كان تشن غي قد رأى ذات مرة هذا الرقم ثلاثة عشر داخل المذكرات في قبو أكاديمية كابوس ، وتذكرها بوضوح تام. في الصفحة الأخيرة من اليوميات ، كُتبت العبارات التالية — أنا أموت ، واحد ثلاثة ، مدرسة الأخرة، أهرب.

“إذا كنت ترغب في الذهاب إلى المطعم لاحقًا ، فيمكنك المجيء وإحضاري. سأذهب معك ، لكن الآن سأذهب وأرتاح”. تعبير تشن غي لم يتغير كثيرا. كان الأمر كما لو أنه لم ير كيس القمامة على الإطلاق.

“نعم.” أومأ تشن غي.

 

 

“حسنا.” كان وانغ تشاو مينغ على وشك أن ينزلق داخل غرفة النوم المظلمة عندما تم تذكيره فجأة بشيء ما ، ثم التفت للصراخ في تشن غي “تشاو لين ، لقد نمت مرة أخرى في الفصل اليوم. هل سمعت الأشياء الحاسمة التي أخبرنا السيد باي عنها تحديدا؟”

 

 

 

“أي أشياء؟”

أغلق السيد باي الباب وتركه مباشرة بعد ذلك.

 

 

“لا تترك غرفة نومك ليلا ، وعلينا أن نبقى بهدوء داخل غرفتنا. بخلاف ذلك ، تم نقل وقت إطفاء الأنوار في وقت سابق من الساعة 11 مساءً إلى الساعة 10:30 مساءً. سيكون هناك أشخاص يقومون بدوريات في الممرات بعد أن تنطفئ الأنوار ، لذلك من الحكمة أن نولي المزيد من الاهتمام لهذه التفاصيل. “

‘توقف الطرق، لكني لا أسمع أي خطوات ، لذلك ربما لا يزال الشخص خارج الباب.’

 

‘توقف الطرق، لكني لا أسمع أي خطوات ، لذلك ربما لا يزال الشخص خارج الباب.’

“هذا كل شئ؟” اعتقد تشن غي أن وانغ تشاومينغ كان يريد أن يخبره بشيء مهم للغاية. لقد كان داخل الباب لبعض الوقت بالفعل ، لكن الأشياء والحوادث والأشخاص الذين واجههم لم يكن من الممكن أن يكونوا أكثر طبيعية ، أو على الأقل لا يمكن أن يكونوا أكثر طبيعية على السطح. يبدو أن هذه المدرسة لا تختلف عن المدرسة الليلية العادية ، ولم يكن هناك شيء يستحق التحقيق فيه.

 

 

 

عض وانغ تشاومينغ على شفتيه. كان يبدو أن لديه الكثير ليقوله ، ولكن بسبب عدم اليقين ، لم يكشف في النهاية عن شيء. أغلق الباب ، وترك تشن غي بمفرده في عنبر النوم. كانت المناطق المحيطة هادئة للغاية – لم يكن هناك صوت على الإطلاق.

بعد مسح كل الظلال بعيونه ، قفز تشن غي من السرير. بعد فقدان المساعدات من موظفيه ، أصبح تشن غي أكثر حذراً من أي وقت مضى. “هناك ستة أسرة في المجموع ، لكن يوجد زجاجة مياه واحدة في الغرفة ، وهناك زوج واحد فقط من النعال على الأرض. على الأرجح تشاو لين هو الشخص الوحيد الذي يعيش في غرفة النوم هذه.”

 

 

“لم يحن الوقت لإطفاء الأنوار بعد، فلماذا الممر هادء لهذه الدرجة؟ هل يمكن أن تكون جميع غرف النوم هنا مشغولة بالفعل؟” قام تشن غي بإخراج المفاتيح من حقيبته ثم التفت لإلقاء نظرة على باب غرفة النوم المقابلة لوانغ تشاومينغ. كان هناك رقم على الباب ، 413.

 

 

وأيضا كما قلت من قبل كل الفصول من هنا ستكون مفتوحة.

“هل هذه غرفة لين سيسي؟” حدق تشن غي بهذا العدد ، فجأة شعر أنه مألوف للغاية. “ربما يمثل الأربعة الطابق الرابع ، لكن ماذا عن الرقم 13؟ الغرفة الثالثة عشرة؟”

 

 

 

كان تشن غي قد رأى ذات مرة هذا الرقم ثلاثة عشر داخل المذكرات في قبو أكاديمية كابوس ، وتذكرها بوضوح تام. في الصفحة الأخيرة من اليوميات ، كُتبت العبارات التالية — أنا أموت ، واحد ثلاثة ، مدرسة الأخرة، أهرب.

 

 

 

“هل يشير الثلاثة عشر المذكورة في اليوميات إلى غرفة النوم هذه؟ أشك بصدق في أن الأمر بهذه البساطة.” داخل الممر الهادئ بشكل مقلق ، كان الصوت الوحيد هو صوت إدارت القفل. حاول تشن غي مفاتيح متعددة قبل أن يجد المفتاح الصحيح. بعد أن فتح الباب وذهب إلى غرفة النوم ، تجعدت حواجب تشن غي بشدة عندما رأى ما كان داخل غرفة النوم.

 

 

قام تشن غي بتشديد قبضته حول المقص بينما أبقى عيناه ملتصقتين بالباب. هذه المرة ، لم يتوقف الطرق بل أصبح أكثر هياج.

غرفة النوم لم تكن كبيرة بأي حال من الأحوال ، ولكن كان هناك ستة أسرة في المجموع. كانوا جميعا أسرة بطابقين. تم وضع الأسرّة في الطابق العلوي ، وتحت الطاولة ، أرفف ، ومخازن لأشياء مختلفة.

“هل هذه غرفة لين سيسي؟” حدق تشن غي بهذا العدد ، فجأة شعر أنه مألوف للغاية. “ربما يمثل الأربعة الطابق الرابع ، لكن ماذا عن الرقم 13؟ الغرفة الثالثة عشرة؟”

 

 

لو كان هذا هو كل شيء ، لما كان تشن غي سيعتقد أن أي شيء يمثل مشكلة ، لكن ما جذب انتباه تشن غي هو جدران غرفة النوم. كان هناك العديد من الظلال البشرية على سقف غرفة النوم والجدران. كان لديهم نفس ارتفاع الشخص العادي ، وكان من الصعب معرفة ما إذا كان قد تم لصقها هناك أو تم رسمها هناك.

 

 

 

“واحد ، اثنان ، ثلاثة …” قام تشن غي بعد تقريبي، وكان هناك خمسة ظلال داخل غرفة النوم. كانت هذه الأشياء ملفتة للنظر لدرجة أنه كان من الصعب التظاهر بأنها غير موجودة. حفاظاً على سلامته ، صعد تشن غي أولاً سلالم السرير بطابقين لدراسة الظلال البشرية على مسافة أقرب.

ومع ذلك ، قبل أن يسحب المقص من الحقيبة ، بدأ الطرق مرة أخرى. لم يكن قويا جدا جدًا ، وكان له إيقاع ثابت كما لو كان من قبل آلة.

 

 

لمست أصابعه الظل الأقرب له. استخدم تشن غي أصابعه لقشر الجدار بخفة. “هذا رسم بواسطة نوع من الطلاء ، لكن من سيفعل هذا الشيء داخل غرفة نومهم؟”

لمست أصابعه الظل الأقرب له. استخدم تشن غي أصابعه لقشر الجدار بخفة. “هذا رسم بواسطة نوع من الطلاء ، لكن من سيفعل هذا الشيء داخل غرفة نومهم؟”

 

‘ظهر الطرق من الا مكان. لم يكن هناك صوت آخر في الممر. هناك شيء غير صحيح. ربما فاتني احتمال بديل.’

تلك الظلال التي كان لها نفس حجم الشخص العادي كانت مخيفة للغاية في وضح النهار ، ولكن بمجرد أن تنطفئ الأنوار ، كم سيكون الأمر مخيفًا أن يفتح المرء عيونه ويدرك وجود ظلال بشرية في كل مكان؟

 

 

“هل يشير الثلاثة عشر المذكورة في اليوميات إلى غرفة النوم هذه؟ أشك بصدق في أن الأمر بهذه البساطة.” داخل الممر الهادئ بشكل مقلق ، كان الصوت الوحيد هو صوت إدارت القفل. حاول تشن غي مفاتيح متعددة قبل أن يجد المفتاح الصحيح. بعد أن فتح الباب وذهب إلى غرفة النوم ، تجعدت حواجب تشن غي بشدة عندما رأى ما كان داخل غرفة النوم.

بعد مسح كل الظلال بعيونه ، قفز تشن غي من السرير. بعد فقدان المساعدات من موظفيه ، أصبح تشن غي أكثر حذراً من أي وقت مضى. “هناك ستة أسرة في المجموع ، لكن يوجد زجاجة مياه واحدة في الغرفة ، وهناك زوج واحد فقط من النعال على الأرض. على الأرجح تشاو لين هو الشخص الوحيد الذي يعيش في غرفة النوم هذه.”

‘توقف الطرق، لكني لا أسمع أي خطوات ، لذلك ربما لا يزال الشخص خارج الباب.’

 

‘هل غادر الشخص؟’

نظر تشن غي من خلال الطاولة ورفوف الأسرة بطابقين. على الرغم من أنها كانت مليئة بالخردة ، إلا أنها لم تكن أغراض يومية. بدلاً من ذلك ، كانت أشياء غريبة مثل لوحة رسم وعلب الطلاء والذراع المكسورة لأحد التمثال وسلك كهربائي مدمر وما إلى ذلك. كانت غرفة النوم مثل المخزن حيث كان تشاو لين هو الشاغل الحي الوحيد ، والباقي لم يشغل.

ركض البرد أسفل العمود الفقري لتشن غي ، ويبدو أن وضع الظلال البشرية على الجدران قد تغير قليلاً. وما زاد الطين بلة ، شعر تشن غي فجأة بشيء يتحرك تحت الغطاء!

 

 

“هناك عدد قليل من الطلاب الذين يقيمون في عنبر المدرسة الليلية. تشاو لين لم يأتي من عائلة ثرية ، ومن المستحيل الإعتقاد بأنه سينفق المزيد من المال للعيش في المدرسة ، وبالتالي فإن التفسير الوحيد هو أن البقاء هنا يكلف أقل من استئجار منزل خارج الحرم الجامعي “.

وأيضا كما قلت من قبل كل الفصول من هنا ستكون مفتوحة.

 

 

عادة ، فإن سعر شقة عنبر سيكون أعلى بكثير من استئجار المنازل القريبة. ومع ذلك ، نظرًا لأن تشاو لين كان بإمكانه البقاء هناك ، كان هناك تفسير واحد فقط – يجب أن يكون هناك خطأ في الغرفة.

غرفة النوم لم تكن كبيرة بأي حال من الأحوال ، ولكن كان هناك ستة أسرة في المجموع. كانوا جميعا أسرة بطابقين. تم وضع الأسرّة في الطابق العلوي ، وتحت الطاولة ، أرفف ، ومخازن لأشياء مختلفة.

 

 

لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما حدث في غرفة نوم تشاو لين في الماضي ، ولكن كان هناك شعور غريب بالإلحاح داخل قلبه. مشى تشن غي إلى السرير رقم أربعة ، والذي كان أبعد مسافة من الباب. كان لهذا السرير فراش وغطاء جديدين. على الرغم من أن الأسرة الأخرى كانت تحتوي على مراتب وأغطية ، إلا أن معظمها كان مغطى بالغبار ، وقد تجاوزت مدة صلاحيتها لفترة طويلة.

“أنت تفكر أكثر من اللازم.” رأى تشن غي حقيبة القمامة السوداء من زاوية عينيه ، لكنه لم يولِ له الكثير من الاهتمام على الإطلاق. بغض النظر عما إذا كان جزءًا من جثة أو قمامة يومية داخل كيس القمامة ، فما علاقة ذلك به؟

 

 

“بما أنه لا يوجد أحد يقيم هنا ، فلماذا يعدون الأفرشة والأغطية؟ أسينام أحدهط في مثل هذا السرير القذر؟” صعد تشن غي السلم وجلس على السرير الرابع. نظر حوله لغرفة النوم من هذا المنظور ، وشعر بشعور مختلف تمامًا ؛ لم تعد تبدوا ضيقة جدا.

 

 

“هل كانت كل هذه الحالات حقيقية؟” نظر تشن غي من خلال دفتر الملاحظات. كلما قرأ أكثر ، أصبح أكثر توترًا. “دفتر الملاحظات هذا مهم للغاية.”

“يجب أن أكون على حق. هذا هو سرير تشاو لين.” كانت هناك كلمات تشجيع وجدول زمني تم لصقه بجانب الوسادة. لو لم يكن داخل تلك المدرسة الغريبة ، لما كان لدى تشن غي أي شك في أن تشاو لين كان طالبًا مجتهدا

قرأ تشن غي من خلالها بعناية وحاول حفظ كل ما رآه. ركز تشن غي تركيزه الكامل ولم يسمح لنفسه بالانزعاج ، ولكن في تلك اللحظة ، جاء طرق من الباب.

 

“لقد حان الوقت بالفعل لإطفاء الأنوار؟ إنها بالفعل 10:30 مساءً؟” مستلقيا في الظلام ، جاء تشن غي فجأة لفكرة. “منذ أن دخلت العالم خلف الباب ، لا أعتقد أنني واجهت أي شيء يمكنه تحديد الوقت. لم تكن هناك ساعة، ساعة يد أو هاتف في الأفق.”

“تم تنظيف الغطاء مؤخرًا ؛ لا تزال هناك رائحة للمنظفات. لقد تم طي البطانية بعناية. عندما كنت في المدرسة ، نادراً ما رأيت مثل هذا التنظيم في مبنى سكني للرجال. يجب أن يكون تشاو لين طالبًا شديد الانضباط الذاتي. من الذين لا يستطيعون تحمل الفوضى “. بدأ تشن غي في صياغة صورة لتشاو لين في ذهنه.

 

 

 

بخلاف البطانية والوسادة ، كان هناك كتاب وقلم رصاص في السرير. اعتقد تشن غي أن ذلك كان لأن تشاو لين كان يقرأ في السرير ، ولكن بمجرد أن قرأ من خلال بضع صفحات ، أدرك أن الأمور ليست بهذه البساطة.

 

 

 

معظم الكتب المتعلقة بالموضوع والمدارس كانت نظيفة ولم تمس ؛ لم تكن هناك علامة عليها على الإطلاق. كان الأمر كما لو كانت جديدة تماما. لكن دفتر ملاحظات تشاو لين الخاص كان له طيات في زوايا العديد من الصفحات ، مما دل على أنها كانت قد أستخدمت بكثرة. قام تشن غي بإخراج دفاتر الملاحظات الثلاثة التي كانت مخبأة بين الكتب المدرسية. كانت مليئة بقصاصات الورق. تم فصل بعضها مباشرة عن الصحف ، والبعض الآخر جاء من الإشعارات التي تم لصقها على لوحة الإعلانات في الطابق السفلي ، وكانت هناك أيضًا ملاحظات صغيرة بخط مختلف.

قرأ تشن غي من خلالها بعناية وحاول حفظ كل ما رآه. ركز تشن غي تركيزه الكامل ولم يسمح لنفسه بالانزعاج ، ولكن في تلك اللحظة ، جاء طرق من الباب.

 

 

“هذه …” لم يلقي كان تشن غي إلا نظرة خاطفة من خلالها، لكنه سرعان ما انجذب إليها.

 

 

“لا تترك غرفة نومك ليلا ، وعلينا أن نبقى بهدوء داخل غرفتنا. بخلاف ذلك ، تم نقل وقت إطفاء الأنوار في وقت سابق من الساعة 11 مساءً إلى الساعة 10:30 مساءً. سيكون هناك أشخاص يقومون بدوريات في الممرات بعد أن تنطفئ الأنوار ، لذلك من الحكمة أن نولي المزيد من الاهتمام لهذه التفاصيل. “

“دخل الرجل مهجع الطلاب عندما كان يوم عطلة ، لكنه لم يتوقع أنه لا يزال هناك طلاب لم يغادروا. لقد اختبأ داخل الخزانة وتم اكتشفه من قبل طالب عندما حاول الهرب في منتصف ليل.”

 

 

“غطيت فى النوم.” عندما قام تشن غي بإخراج نفسه بشكل أكثر إستقامة، قام برمي البطانية بشكل طبيعي للغاية لتغطية نفسه وحماية الدفاتر الثلاثة من الكشف.

“تم العثور على جثة الطالب داخل خزانة فجر صباح اليوم التالي. لم يتم العثور على القاتل. يجب أن يكون جميع الطلاب والموظفين حذرين تماما.”

 

 

 

كانت قصاصات الصحف تدور حول بعض الحالات الغامضة. لم يكن هناك عنوان مفصل لأي منهم ، وتمت إزالة جميع الأسماء. تحدثت المقالات فقط عن حالات القتل التي يجب على الناس الإهتمام بها.

‘يبدو الشيئ بالخارج وكأنه مطارد من قبل شيئ ما. لا تقل لي … إنه أتٍ هنا للاختباء؟’

 

 

“تبدو أسماء الأشخاص وكأنهم قد أزيلوا عن قصد. أين وجد تشاو لين هذه المقالات الصحفية؟ الورقة نفسها صفراء ، لذا يجب أن تكون من وقت ما إلى الوراء”. سجل دفتر الملاحظات أكثر من حالة ، وكانت مسارح الجريمة في كل مكان. وشملت المكتبة وغرفة نوم ومختبرات وداخل مقصورة المصعد.

 

 

“غطيت فى النوم.” عندما قام تشن غي بإخراج نفسه بشكل أكثر إستقامة، قام برمي البطانية بشكل طبيعي للغاية لتغطية نفسه وحماية الدفاتر الثلاثة من الكشف.

“هل كانت كل هذه الحالات حقيقية؟” نظر تشن غي من خلال دفتر الملاحظات. كلما قرأ أكثر ، أصبح أكثر توترًا. “دفتر الملاحظات هذا مهم للغاية.”

‘ظهر الطرق من الا مكان. لم يكن هناك صوت آخر في الممر. هناك شيء غير صحيح. ربما فاتني احتمال بديل.’

 

 

أثناء قراءته لدفاتر الملاحظات، استمر فضول تشن غي في تشاو لين في النمو فقط. من كان هذا الشخص؟ لماذا كان يحتفظ بمعلومات بخصوص تهذه القضايا الغريبة؟

 

 

 

وضع تشن غي جميع دفاتر تشاو لين التي وجدها على السرير. الشخص الذي كان يحمله داخل الحقيبه والثالث الموجودة على السرير ، حتى الآن كان لدى تشن غي أربعة دفاتر في المجموع. “يجب أن يكون قد إستخدم دفتر الملاحظات الموجود داخل السرير كنوع من الإلهاء. إنه لا يحتوي على أي معلومات مهمة حقيقية. يجب أن تكون دفاتر الملاحظات الثلاثة الموجودة هنا هي أكبر سر لتشاو لين.”

 

 

“هذا كل شئ؟” اعتقد تشن غي أن وانغ تشاومينغ كان يريد أن يخبره بشيء مهم للغاية. لقد كان داخل الباب لبعض الوقت بالفعل ، لكن الأشياء والحوادث والأشخاص الذين واجههم لم يكن من الممكن أن يكونوا أكثر طبيعية ، أو على الأقل لا يمكن أن يكونوا أكثر طبيعية على السطح. يبدو أن هذه المدرسة لا تختلف عن المدرسة الليلية العادية ، ولم يكن هناك شيء يستحق التحقيق فيه.

قرأ تشن غي من خلالها بعناية وحاول حفظ كل ما رآه. ركز تشن غي تركيزه الكامل ولم يسمح لنفسه بالانزعاج ، ولكن في تلك اللحظة ، جاء طرق من الباب.

“أنت تفكر أكثر من اللازم.” رأى تشن غي حقيبة القمامة السوداء من زاوية عينيه ، لكنه لم يولِ له الكثير من الاهتمام على الإطلاق. بغض النظر عما إذا كان جزءًا من جثة أو قمامة يومية داخل كيس القمامة ، فما علاقة ذلك به؟

 

“دخل الرجل مهجع الطلاب عندما كان يوم عطلة ، لكنه لم يتوقع أنه لا يزال هناك طلاب لم يغادروا. لقد اختبأ داخل الخزانة وتم اكتشفه من قبل طالب عندما حاول الهرب في منتصف ليل.”

تم كسر الصمت ، وبناءا عن العادة ، سرعان ما أوقف تشن غي أنفاسه.

 

 

“يا له من رجل غريب. لقد كان عاجلاً للغاية عندما كان يحاول فتح الباب. كان الأمر كما لو أنه كان يحاول معرفة ما إذا كنت ما زلت حياً أم لا.” مع بطانية فوقه ، كان تشن غي على وشك قراءة دفاتر الملاحظات عند إطفئت الأنوار في غرفة النوم.

استمر الطرق على الباب لعدة مرات قبل أن يتوقف تماما.

 

 

السيد باي لم يدخل الغرفة – لقد وقف فقط عند الباب ونظر حول الغرفة. “لا تتجول في الليل. ابق داخل غرفتك بعد إطفاء الأنوار. هل تفهم؟”

“هل هو وانغ تشازمينغ خارج الباب؟ هل يرغب في أن يطلب مني أن أذهب معه إلى المطعم لتناول العشاء؟” لم يرغب تشن غي في افتراض الكثير عن وانغ تشاومينغ هذا، لكنه لم يرغب في الحصول على مزيد من التفاعل معه أيضًا. بعد دقيقة واحدة تقريبًا ، عاد صوت الطرق المزعج مرة أخرى. كان مفاجئًا كما كان الذي قبله.

“أي أشياء؟”

 

 

ومع ذلك ، هذه المرة ، بدا أن الطرق قد كان أكثر قوة. لم يصدر تشن غي صوتا ؛ لم يتحرك لفتح الباب أيضا. استمر الطرق لعدة ثوان ، وبعد ذلك … صوت مفتاح يتم ضغطه في القفل ، تحرك القفل ، وفتح الباب جاء!

 

 

وأيضا سأبدء بملحمة فالهالا مجددا من الغد

صرير…

 

 

“تبدو أسماء الأشخاص وكأنهم قد أزيلوا عن قصد. أين وجد تشاو لين هذه المقالات الصحفية؟ الورقة نفسها صفراء ، لذا يجب أن تكون من وقت ما إلى الوراء”. سجل دفتر الملاحظات أكثر من حالة ، وكانت مسارح الجريمة في كل مكان. وشملت المكتبة وغرفة نوم ومختبرات وداخل مقصورة المصعد.

تم دفع الباب مفتوحًا. ظهر المعلم الشاحب ، السيد باي ، عند الباب وهو يحمل المفتاح ومصباح كهربائي.

 

 

 

“لماذا لم تأتي لتجيب على الباب؟” نظر السيد باي في تشن غي بغضب. كان جبينه مملوء بالعرق البارد ، وكانت تفاحة آدم خاصته ترتجف. وبدا أنه خائف للغاية.

 

 

 

“غطيت فى النوم.” عندما قام تشن غي بإخراج نفسه بشكل أكثر إستقامة، قام برمي البطانية بشكل طبيعي للغاية لتغطية نفسه وحماية الدفاتر الثلاثة من الكشف.

 

 

 

السيد باي لم يدخل الغرفة – لقد وقف فقط عند الباب ونظر حول الغرفة. “لا تتجول في الليل. ابق داخل غرفتك بعد إطفاء الأنوار. هل تفهم؟”

“إذا كنت ترغب في الذهاب إلى المطعم لاحقًا ، فيمكنك المجيء وإحضاري. سأذهب معك ، لكن الآن سأذهب وأرتاح”. تعبير تشن غي لم يتغير كثيرا. كان الأمر كما لو أنه لم ير كيس القمامة على الإطلاق.

 

لمست أصابعه الظل الأقرب له. استخدم تشن غي أصابعه لقشر الجدار بخفة. “هذا رسم بواسطة نوع من الطلاء ، لكن من سيفعل هذا الشيء داخل غرفة نومهم؟”

“نعم.” أومأ تشن غي.

أثناء قراءته لدفاتر الملاحظات، استمر فضول تشن غي في تشاو لين في النمو فقط. من كان هذا الشخص؟ لماذا كان يحتفظ بمعلومات بخصوص تهذه القضايا الغريبة؟

 

“لماذا لم تأتي لتجيب على الباب؟” نظر السيد باي في تشن غي بغضب. كان جبينه مملوء بالعرق البارد ، وكانت تفاحة آدم خاصته ترتجف. وبدا أنه خائف للغاية.

أغلق السيد باي الباب وتركه مباشرة بعد ذلك.

 

 

 

“يا له من رجل غريب. لقد كان عاجلاً للغاية عندما كان يحاول فتح الباب. كان الأمر كما لو أنه كان يحاول معرفة ما إذا كنت ما زلت حياً أم لا.” مع بطانية فوقه ، كان تشن غي على وشك قراءة دفاتر الملاحظات عند إطفئت الأنوار في غرفة النوم.

“حسنا.” كان وانغ تشاو مينغ على وشك أن ينزلق داخل غرفة النوم المظلمة عندما تم تذكيره فجأة بشيء ما ، ثم التفت للصراخ في تشن غي “تشاو لين ، لقد نمت مرة أخرى في الفصل اليوم. هل سمعت الأشياء الحاسمة التي أخبرنا السيد باي عنها تحديدا؟”

 

“هذه …” لم يلقي كان تشن غي إلا نظرة خاطفة من خلالها، لكنه سرعان ما انجذب إليها.

“لقد حان الوقت بالفعل لإطفاء الأنوار؟ إنها بالفعل 10:30 مساءً؟” مستلقيا في الظلام ، جاء تشن غي فجأة لفكرة. “منذ أن دخلت العالم خلف الباب ، لا أعتقد أنني واجهت أي شيء يمكنه تحديد الوقت. لم تكن هناك ساعة، ساعة يد أو هاتف في الأفق.”

 

 

 

“يجب أن يكون الوقت دليلًا مهمًا جدًا – يجب أن يكون مفيدًا لتحقيقي.” منذ أن انطفأت الأنوار ، كان تشن غي يقسم تركيزه إلى قسمين. كان أحد الأجزاء هو حساب نبضات قلبه بصمت ، والآخر هو استخدام رؤية يين يانغ لقراءة دفاتر الملاحظات في الظلام.

أغلق السيد باي الباب وتركه مباشرة بعد ذلك.

 

 

“بعد أن أدرس كل شيء في دفاتر الملاحظات ، يجب أن أذهب للبحث عن أدلة أخرى. إذا لم يتم العثور على شيء ، يجب أن أذهب إلى مكان آخر.” كان لدى السيد باي مفتاح لغرفة النوم ، ويمكنه الدخول إلى غرفة النوم بحرية ، مما أعطى تشن غي إحساسًا ضعيفًا جدًا بالأمان.

الفصل سبعمائة وأربعة وستون: الطَرق “2في1”

 

تنهد تشن غي قليلا بإرتياح. تحركت يده داخل حقيبة تشاو لين ووجد المقص المشحوذ.

كان الستار داخل غرفة النوم سميكًا جدًا ، ولم يتمكن سوى شعاع رقيق جدًا من الإضاءة من الدخول إلى الغرفة عبر الفجوة.

 

 

 

كان هناك خمسة ظلال بشرية في الغرفة ، ومع مرور الوقت ، أصبح الجو داخل الغرفة أكثر ضغطًا.

 

 

 

بانغ ، بانغ ، بانغ …

كان الستار داخل غرفة النوم سميكًا جدًا ، ولم يتمكن سوى شعاع رقيق جدًا من الإضاءة من الدخول إلى الغرفة عبر الفجوة.

 

 

في الظلام ، سمع تشن غي فجأة شخصًا يطرق باب غرفة النوم ، لكنه كان رقيقا جدًا.

 

 

 

‘لماذا لدي هذا الكم الكثير من الزوار؟’

 

 

 

كان هذا الطرق الجديد مختلف تماما عن السيد باي ، لذلك يجب أن يكون شخصا مختلفا وراء الباب.

 

 

لو كان هذا هو كل شيء ، لما كان تشن غي سيعتقد أن أي شيء يمثل مشكلة ، لكن ما جذب انتباه تشن غي هو جدران غرفة النوم. كان هناك العديد من الظلال البشرية على سقف غرفة النوم والجدران. كان لديهم نفس ارتفاع الشخص العادي ، وكان من الصعب معرفة ما إذا كان قد تم لصقها هناك أو تم رسمها هناك.

‘يمكن أن يكون وانغ تشاومينغ؟ لا ، إنه يبدو خائفًا للغاية ، ويخشى جدًا من البقاء في ممر المهجع وحده. لا ينبغي أن يكون هو.’

 

 

 

بقي تشن غي في السرير مع بطانية عليه. تم تذكيره بما قاله السيد باي ووانغ تشاومينغ في تلك الليلة ، ‘لا تترك غرفة نومك بعد حلول الظلام’

مرحبا جميعا، المترجم الإنجليزي الأن في الفصل 773 ولم يطلق أي فصل منذ مدة لأنه مريض على ما أظن لذلك سأبدء من الغد بإطلاق فصلين فقط.

 

“بما أنه لا يوجد أحد يقيم هنا ، فلماذا يعدون الأفرشة والأغطية؟ أسينام أحدهط في مثل هذا السرير القذر؟” صعد تشن غي السلم وجلس على السرير الرابع. نظر حوله لغرفة النوم من هذا المنظور ، وشعر بشعور مختلف تمامًا ؛ لم تعد تبدوا ضيقة جدا.

كان تشن غي لا يزال مترددًا بشأن ما إذا كان يجب عليه الذهاب إليه عندما توقف الطرق. طرق الشخص ثلاث أو أربع مرات فقط.

 

 

 

‘توقف الطرق، لكني لا أسمع أي خطوات ، لذلك ربما لا يزال الشخص خارج الباب.’

السيد باي لم يدخل الغرفة – لقد وقف فقط عند الباب ونظر حول الغرفة. “لا تتجول في الليل. ابق داخل غرفتك بعد إطفاء الأنوار. هل تفهم؟”

 

كانت قصاصات الصحف تدور حول بعض الحالات الغامضة. لم يكن هناك عنوان مفصل لأي منهم ، وتمت إزالة جميع الأسماء. تحدثت المقالات فقط عن حالات القتل التي يجب على الناس الإهتمام بها.

كان تشن غي ذا خبرة كبيرة عندما يتعلق الأمر بالخصم والاستنباط. لم يصدر أي صوت – لم يحرك جسده – أراد أن يخلق انطباعًا بأن غرفة النوم كانت فارغة تمامًا.

 

 

 

بعد عشر دقائق ، كان لا يزال هناك صمت مغلف في الخارج في الممر.

 

 

 

‘هل غادر الشخص؟’

“هل كانت كل هذه الحالات حقيقية؟” نظر تشن غي من خلال دفتر الملاحظات. كلما قرأ أكثر ، أصبح أكثر توترًا. “دفتر الملاحظات هذا مهم للغاية.”

 

 

تنهد تشن غي قليلا بإرتياح. تحركت يده داخل حقيبة تشاو لين ووجد المقص المشحوذ.

 

 

كان تشن غي قد رأى ذات مرة هذا الرقم ثلاثة عشر داخل المذكرات في قبو أكاديمية كابوس ، وتذكرها بوضوح تام. في الصفحة الأخيرة من اليوميات ، كُتبت العبارات التالية — أنا أموت ، واحد ثلاثة ، مدرسة الأخرة، أهرب.

‘سواء كان ذلك مفيدًا أم لا ، فإن حمل هذا على الأقل يوفر بعض الأمان.’

 

 

قرأ تشن غي من خلالها بعناية وحاول حفظ كل ما رآه. ركز تشن غي تركيزه الكامل ولم يسمح لنفسه بالانزعاج ، ولكن في تلك اللحظة ، جاء طرق من الباب.

لم يكن تشن غي شخصًا سلبيًا ، بغض النظر عن مدى عمق يأسه ، لم يستسلم بسهولة.

 

 

“لا تترك غرفة نومك ليلا ، وعلينا أن نبقى بهدوء داخل غرفتنا. بخلاف ذلك ، تم نقل وقت إطفاء الأنوار في وقت سابق من الساعة 11 مساءً إلى الساعة 10:30 مساءً. سيكون هناك أشخاص يقومون بدوريات في الممرات بعد أن تنطفئ الأنوار ، لذلك من الحكمة أن نولي المزيد من الاهتمام لهذه التفاصيل. “

ومع ذلك ، قبل أن يسحب المقص من الحقيبة ، بدأ الطرق مرة أخرى. لم يكن قويا جدا جدًا ، وكان له إيقاع ثابت كما لو كان من قبل آلة.

 

 

إستمتعوا~~~~~~

‘هل كشف الوحش خارج الباب وجودي؟’

 

 

 

قام تشن غي بتشديد قبضته حول المقص بينما أبقى عيناه ملتصقتين بالباب. هذه المرة ، لم يتوقف الطرق بل أصبح أكثر هياج.

 

 

 

‘يبدو الشيئ بالخارج وكأنه مطارد من قبل شيئ ما. لا تقل لي … إنه أتٍ هنا للاختباء؟’

تشن غي لم يفقد عقله. أول شيء يحتاجه هو معرفة هويته الشخصية ؛ كان بحاجة لمعرفة نوع الشخص الذي كانه لين سيسي. من وجهة نظره ، من المفترض أنه لم تحدث أي تغييرات على لياقته البدنية ومظهره ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن سبب معاملة وانغ تشاومينغ والأشخاص المحيطين به له على أنه لين سيسي.

 

لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما حدث في غرفة نوم تشاو لين في الماضي ، ولكن كان هناك شعور غريب بالإلحاح داخل قلبه. مشى تشن غي إلى السرير رقم أربعة ، والذي كان أبعد مسافة من الباب. كان لهذا السرير فراش وغطاء جديدين. على الرغم من أن الأسرة الأخرى كانت تحتوي على مراتب وأغطية ، إلا أن معظمها كان مغطى بالغبار ، وقد تجاوزت مدة صلاحيتها لفترة طويلة.

كان تشن غي نفسه في مياه عميقة ، ومن الواضح أنه لم يكن سيفتح الباب. أصبح تواتر الطرق أكثر كثافة ، ولكن القوة كانت تضعف. بدا وكأن قوة حياة الشيء كانت تستنزف.

 

 

ومع ذلك ، قبل أن يسحب المقص من الحقيبة ، بدأ الطرق مرة أخرى. لم يكن قويا جدا جدًا ، وكان له إيقاع ثابت كما لو كان من قبل آلة.

‘أيمكن أن تكون هذا مزحة؟ انها مجرد محاولة لجذبي لفتح الباب؟’

 

 

“تبدو أسماء الأشخاص وكأنهم قد أزيلوا عن قصد. أين وجد تشاو لين هذه المقالات الصحفية؟ الورقة نفسها صفراء ، لذا يجب أن تكون من وقت ما إلى الوراء”. سجل دفتر الملاحظات أكثر من حالة ، وكانت مسارح الجريمة في كل مكان. وشملت المكتبة وغرفة نوم ومختبرات وداخل مقصورة المصعد.

بينما تغير الطرق السريع مم طرق عاجلة إلى طرقات ضعيفة ومتضائلة ، ضاقت عيناه.

ركض البرد أسفل العمود الفقري لتشن غي ، ويبدو أن وضع الظلال البشرية على الجدران قد تغير قليلاً. وما زاد الطين بلة ، شعر تشن غي فجأة بشيء يتحرك تحت الغطاء!

 

 

‘ظهر الطرق من الا مكان. لم يكن هناك صوت آخر في الممر. هناك شيء غير صحيح. ربما فاتني احتمال بديل.’

تنهد تشن غي قليلا بإرتياح. تحركت يده داخل حقيبة تشاو لين ووجد المقص المشحوذ.

 

صرير…

قلب تشن غي من خلال دفتر الملاحظات بجانبه. سجلت إحدى الصفحات حالة قتل إختبئ فيها القاتل داخل خزانة غرفة نوم المهجع. عندما حاول القاتل الهرب في حوالي منتصف الليل ، تم رصده من قبل طالب ، ثم تم العثور على جثة الطالب داخل الخزانة.

 

 

عض وانغ تشاومينغ على شفتيه. كان يبدو أن لديه الكثير ليقوله ، ولكن بسبب عدم اليقين ، لم يكشف في النهاية عن شيء. أغلق الباب ، وترك تشن غي بمفرده في عنبر النوم. كانت المناطق المحيطة هادئة للغاية – لم يكن هناك صوت على الإطلاق.

‘بغض النظر عما إذا كان القاتل أو الطالب ، فقد كانا داخل غرفة النوم في تلك الليلة. لذلك ، إذا حدث هذا الحادث داخل هذه الغرفة ، فإن الطرقات التي أسمعها الآن لا تأتي من الخارج بل صرخة طلب للمساعدة من داخل الغرفة! الشبح ربما داخل الغرفة معي!’

قلب تشن غي من خلال دفتر الملاحظات بجانبه. سجلت إحدى الصفحات حالة قتل إختبئ فيها القاتل داخل خزانة غرفة نوم المهجع. عندما حاول القاتل الهرب في حوالي منتصف الليل ، تم رصده من قبل طالب ، ثم تم العثور على جثة الطالب داخل الخزانة.

 

“يجب أن يكون الوقت دليلًا مهمًا جدًا – يجب أن يكون مفيدًا لتحقيقي.” منذ أن انطفأت الأنوار ، كان تشن غي يقسم تركيزه إلى قسمين. كان أحد الأجزاء هو حساب نبضات قلبه بصمت ، والآخر هو استخدام رؤية يين يانغ لقراءة دفاتر الملاحظات في الظلام.

ركض البرد أسفل العمود الفقري لتشن غي ، ويبدو أن وضع الظلال البشرية على الجدران قد تغير قليلاً. وما زاد الطين بلة ، شعر تشن غي فجأة بشيء يتحرك تحت الغطاء!

 

 

 

~~~~~~

 

 

 

مرحبا جميعا، المترجم الإنجليزي الأن في الفصل 773 ولم يطلق أي فصل منذ مدة لأنه مريض على ما أظن لذلك سأبدء من الغد بإطلاق فصلين فقط.

وأيضا سأبدء بملحمة فالهالا مجددا من الغد

 

 

وأيضا كما قلت من قبل كل الفصول من هنا ستكون مفتوحة.

 

 

 

وأيضا سأبدء بملحمة فالهالا مجددا من الغد

بينما تغير الطرق السريع مم طرق عاجلة إلى طرقات ضعيفة ومتضائلة ، ضاقت عيناه.

 

ركض البرد أسفل العمود الفقري لتشن غي ، ويبدو أن وضع الظلال البشرية على الجدران قد تغير قليلاً. وما زاد الطين بلة ، شعر تشن غي فجأة بشيء يتحرك تحت الغطاء!

المهم أراكم غدا إن شاء الله

“هل يشير الثلاثة عشر المذكورة في اليوميات إلى غرفة النوم هذه؟ أشك بصدق في أن الأمر بهذه البساطة.” داخل الممر الهادئ بشكل مقلق ، كان الصوت الوحيد هو صوت إدارت القفل. حاول تشن غي مفاتيح متعددة قبل أن يجد المفتاح الصحيح. بعد أن فتح الباب وذهب إلى غرفة النوم ، تجعدت حواجب تشن غي بشدة عندما رأى ما كان داخل غرفة النوم.

 

تم كسر الصمت ، وبناءا عن العادة ، سرعان ما أوقف تشن غي أنفاسه.

إستمتعوا~~~~~~

بينما تغير الطرق السريع مم طرق عاجلة إلى طرقات ضعيفة ومتضائلة ، ضاقت عيناه.

“يجب أن يكون الوقت دليلًا مهمًا جدًا – يجب أن يكون مفيدًا لتحقيقي.” منذ أن انطفأت الأنوار ، كان تشن غي يقسم تركيزه إلى قسمين. كان أحد الأجزاء هو حساب نبضات قلبه بصمت ، والآخر هو استخدام رؤية يين يانغ لقراءة دفاتر الملاحظات في الظلام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط