نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-756

الفصل سبعمائة وسبعة وخمسون: الليلة قبل "2في1"

الفصل سبعمائة وسبعة وخمسون: الليلة قبل "2في1"

الفصل سبعمائة وستة وخمسون: لم نبقى إلا نحن الإثنين.

“الأوقات العصيبة تتطلب اتخاذ تدابير يائسة.” أمسك شانغ غوان كينغ هونغ السرير. كان وجهه أبيضًا ، وأطرافه ضعيفة ، لكنه كان يتمتع بثقة الجنرال الذي عرف أن الحرب المقبلة كانت هي فوزه.

 

 

 

عدو عدوي هو صديقي. عرف شانغ غوان كينغ هونغ كيفية الاستفادة من الموارد لتحقيق هدفه.

أومضت العديد من الذكريات القبيحة من خلال عقله. فرك غاي يوليانغ عينيه قبل تحريك رأسه بعيدًا. “يجب أن يكون هذا خيالي. لقد تدهورت حالتي مرة أخرى. لن يظهر هنا.”

“نعم ، أنا أملك منزلا مسكونًا بنفسي ، لكن منزلي المسكون هو بالتأكيد أكثر رعبًا من منزل جيوجيانغ المسكون”. حافظ شانغ غوان كينغ هونغ على ابتسامته الغامضة. “لدي سلاح سري ، سلاح غير متاح في أي منازل أخرى مسكونة في السوق!”

 

“ماذا عن باقيتكم؟ لماذا لا تنظمون؟” تحول شانغ غوان كينغ هونغ إلى فاي يوليانغ. “أيها الأخ الأصغر ، كنت أول من يأتي إلى هنا. لذا ، سنبدأ معك. سنتشارك ونتبادل خبراتنا ونعرف ما إذا كان بإمكاننا العثور على أي نقاط ضعف أو قوة في قصصك.”

“قبل المجيء إلى هنا ، لم يكن لدي أي فكرة أن المنزل المسكون قد أوقع هذا الكم الكثير من الناس كضحايا. أشعر بالأسف الشديد لنا جميعًا”. لقد قام شانغ غوان كينغ هونغ حينها بتوصيل النقاط. كان يعلم أن الأشباح قد ظهرت في منزله المسكون ، ولكن لم يكن لديه أي فكرة عن أنها مرتبطة بتشن غي. اختفى الارتباك في عينيه. سمع شانغ غوان كينغ هونغ الاستياء المدفون في كلمات فنغ يوليانغ. عندما اقترح أن يتجمعوا حتى يدمروا منزل تشن غي المسكون ، رأى أضواءً ساطعة في أعين زملائه المرضى.

“مقاطع الفيديو؟ ألا تستعمل هاتفي؟” سرعان ما أدرك شانغ غوان كينغ هونغ المشكلة. لقد لف رقبته قدر الإمكان ، وعندما فعل ذلك ، أغمي عليه تقريبا مرة أخرى. كان باب غرفة المرضى مفتوحًا ، وكان تشن غي يقف بجانب سريره وهو يحمل حقيبته!

 

 

عدو عدوي هو صديقي. عرف شانغ غوان كينغ هونغ كيفية الاستفادة من الموارد لتحقيق هدفه.

 

 

 

“تشانغين ، يجب أن تشكل مجموعة وتحث الجميع على الانضمام. بعد أن نتعافى ، سنبدأ في مناقشة كيفية التعامل مع هذا المنزل المسكون”.

 

 

 

“لا ترفع آمالك”. كان المهندس من مدينة الملاهي المستقبلية هو شخص مر بأشياء كثيرة ، ولم يكن معتادًا على تلقي الأوامر من الآخرين. “إذا استطعنا شن هجوم مضاد ، لكنا فعلنا ذلك بالفعل ، هل تعتقد أن الأمور بهذه البساطة؟”

 

 

“نعم ، أنا أملك منزلا مسكونًا بنفسي ، لكن منزلي المسكون هو بالتأكيد أكثر رعبًا من منزل جيوجيانغ المسكون”. حافظ شانغ غوان كينغ هونغ على ابتسامته الغامضة. “لدي سلاح سري ، سلاح غير متاح في أي منازل أخرى مسكونة في السوق!”

لقد سخر من اقتراح شانغ غوان كينغ هونغ. في هذه الصناعة ، كانت مدينة الملاهي المستقبلية أكبر قوة ، وقد فعلوا الكثير من الأشياء بشكل علني وفي الظلام ضد منزل تشن غي المسكون ، لكنهم فشلوا جميعًا. الآن ، وعد المريض الذي أغمي عليه بالإغماء بالنجاح حيث فشل. اعتقد المهندس أنه أمر غير واقعي.

 

 

“إذا فقدت الرغبة في المقاومة ، فقد قدر لك العيش في ظل المنزل المسكون ، ولن تتعافى أبدًا من مرضك.” كان شانغ غوان كينغ هونغ هادء. ممسكا رأسه المصاب بالدوار، لقد كان يرغب في الجلوس لأن ذلك سيجعله يبدو في السيطرة أكثر.

أراكم غدا إن شاء الله

 

“أنت لا تريد أن تخبرني؟” لم يجبر تشن غي الرجل. وبدلاً من ذلك ، التفت إلى المرضى الآخرين. “أود التحدث مع هذا الرجل وحده …”

“ماذا تقصد بذلك؟ ألم يغمى عليك في المنزل المسكون أيضًا؟ هل سمعت عن الوعاء الذي يدعوا الغلاية سوداء؟” حمل المهندس فنجان الشاي من الطاولة. عندما النظر من حوله ، اكتشف أن جسم فاي يوليانغ كان يهتز.

“نعم ، أنا أملك منزلا مسكونًا بنفسي ، لكن منزلي المسكون هو بالتأكيد أكثر رعبًا من منزل جيوجيانغ المسكون”. حافظ شانغ غوان كينغ هونغ على ابتسامته الغامضة. “لدي سلاح سري ، سلاح غير متاح في أي منازل أخرى مسكونة في السوق!”

 

 

“أنا مختلف عنكم.” على الرغم من أن وجه شانغ غوان كينغ هونغ كان شاحبًا ، إلا أنه كانت هناك ابتسامة منتصرة على وجهه. “لم يغمى علي في منزله المسكون. لقد أغمي عليه في منزلي المسكون”.

 

 

“لقد وصلت للتو. لدي بعض الأسئلة من أجلك ، وآمل أن تجيب عليها بصدق”. قام تشن غي أولاً بإخراج المذكرات المزيفة من أكاديمية الكوابيس وعرضها على شانغ غوان كينغ هونغ. “من أين حصلت على هذه اليوميات؟”

“منزلك مسكون؟” كان المهندس في حيرة من أمره. لم يكن هذا شيء يتفاخر به ، فلماذا الفخر على وجه الرجل؟

 

 

“أنت لا تريد أن تخبرني؟” لم يجبر تشن غي الرجل. وبدلاً من ذلك ، التفت إلى المرضى الآخرين. “أود التحدث مع هذا الرجل وحده …”

“نعم ، أنا أملك منزلا مسكونًا بنفسي ، لكن منزلي المسكون هو بالتأكيد أكثر رعبًا من منزل جيوجيانغ المسكون”. حافظ شانغ غوان كينغ هونغ على ابتسامته الغامضة. “لدي سلاح سري ، سلاح غير متاح في أي منازل أخرى مسكونة في السوق!”

 

 

“سعال سعال”. قام لي تشانغين برفع شفتيه وبدأ في السعال بعنف. بينما فعل ذلك ، لقد رمش باستمرار على رئيسه.

“أي سلاح سري؟” التفت المرضى إليه بفضول.

 

 

 

“إذا قلت لك ، هل سيكون سراً؟” كان شانغ غوان كينغ هونغ واثقًا جدًا من أنه كان قد اختبر هذا الخوف شخصيًا من قبل.

 

 

 

جعل تصرف شانغ غوان كينغ هونغ لي تشانغين بجانبه يشعر بشيء. لقد همس ليسأل ، “يا رئيس، أعاد الشيء في الطابق السفلي؟”

 

 

 

“نعم ، الشيء الذي أخاف تشاو تان لحد الجنون.”

 

 

“إذا قلت لك ، هل سيكون سراً؟” كان شانغ غوان كينغ هونغ واثقًا جدًا من أنه كان قد اختبر هذا الخوف شخصيًا من قبل.

“يا رئيس، أأنت متأكد من ذلك؟ هذه ليست مزحة. إذا ظهر هذا الشيء بالفعل في المنزل اامسكون ، ليس فقط الزوار ، حتى عمالنا لن يكونوا قادرين على البقاء داخل المنزل المسكون!”

 

 

“ماذا تقصد بذلك؟ ألم يغمى عليك في المنزل المسكون أيضًا؟ هل سمعت عن الوعاء الذي يدعوا الغلاية سوداء؟” حمل المهندس فنجان الشاي من الطاولة. عندما النظر من حوله ، اكتشف أن جسم فاي يوليانغ كان يهتز.

“الأوقات العصيبة تتطلب اتخاذ تدابير يائسة.” أمسك شانغ غوان كينغ هونغ السرير. كان وجهه أبيضًا ، وأطرافه ضعيفة ، لكنه كان يتمتع بثقة الجنرال الذي عرف أن الحرب المقبلة كانت هي فوزه.

“أنا مختلف عنكم.” على الرغم من أن وجه شانغ غوان كينغ هونغ كان شاحبًا ، إلا أنه كانت هناك ابتسامة منتصرة على وجهه. “لم يغمى علي في منزله المسكون. لقد أغمي عليه في منزلي المسكون”.

 

 

“ما الذي تتحدثون عنه؟” نظر المهندس إلى شانغ غوان كينغ هونغ. “لقد أغمي عليك في منزلك المسكون الخاص، لذلك ليس لك الحق في التحدث على الإطلاق. أقترح عليك أن تذهب وتحاول منزل منتزه القرن الجديد المسكون قبل أن تأتي للتحدث إلينا عن التعاون.”

~~~~~~

 

الفصل سبعمائة وستة وخمسون: لم نبقى إلا نحن الإثنين.

“أعلم أنك لن تصدقني.” حرك شانغ غوان كينغ هونغ رقبته المتصلبة. “تشانغين ، خذ هاتفي. افتح ملف الفيديو الثالث ليراه”.

 

 

 

أخذ لي شانغين الهاتف ووجد الفيديو. كان الفيديو الذي قطعه شانغ غوان كينغ هونغ من كاميرات المراقبة في منزله المسكون. كان تشن غي داخل الممر السري ، وفجأة رأى شيئًا مخيفًا. فقد جسده التوازن ، وقفز من الخوف.

 

 

 

“اترى هذا؟ الرجل الذي أنت خائف منه قد هُزِم من قِبلي في مزلي المسكون. من حيث مستوى الخوف ، منزلي المسكون وخاصته ليسا في نفس المستوى.” لم يقل شانغ غوان كينغ هونغ أنه كان مسكونًا حقًا.

 

 

 

“إنه حقا رئيس منتزه القرن الجديد!” شاهده المهندس عدة مرات للتأكد من أنه لم يكن مقطع فيديو ملعوب به. وأخيرا ، صدق شانغ غوان كينغ هونغ. كان على وشك مناقشة الانتقام من تشن غي عندما رفع رأسه ورأى ذلك الوجه المألوف خارج الباب!

ثلاث فصول فقط اليوم لأن الفصل القادم 2في1 وأنا كتاب قليلا… ك إعتذار لن أغلق أي فصل

 

“لقد كتبتها بنفسي ، لماذا؟” كان الرجل لا يزال يحاول الجدال.

“انتظر لحظة …” كانت ذراع المهندس تهتز. قبل أن يتمكن من إيقاف تشغيل الهاتف ، رأى باب الغرفة يفتح. سقط الصمت في الغرفة ، ولم يجرؤ المرضى حتى على التنفس بصوت عالٍ للغاية.

 

 

 

“أنا لم أكذب عليك ، أليس كذلك؟” نظرًا لأن جسده لم يتعاف ، أدار شانغ غوان كينغ هونغ رأسه للنظر إلى المهندس. “انضم إلى المجموعة أولاً. سأعلم ببطء هذا الوغد الذي لا يعرف حده درسًا.”

 

 

 

“سعال سعال”. قام لي تشانغين برفع شفتيه وبدأ في السعال بعنف. بينما فعل ذلك ، لقد رمش باستمرار على رئيسه.

“لقد وصلت للتو. لدي بعض الأسئلة من أجلك ، وآمل أن تجيب عليها بصدق”. قام تشن غي أولاً بإخراج المذكرات المزيفة من أكاديمية الكوابيس وعرضها على شانغ غوان كينغ هونغ. “من أين حصلت على هذه اليوميات؟”

 

 

“هل أنت بخير؟ أنا آسف لجعلك تمر بهذا يا تشانغين ، لكن لا تقلق ، فلن يمر وقت طويل قبل أن يأتي يوم ترى فيه أن الرجل قد دخل إلى هذه القاعة بالذات! ح

الفصل سبعمائة وستة وخمسون: لم نبقى إلا نحن الإثنين.

 

“أعلم أنك لن تصدقني.” حرك شانغ غوان كينغ هونغ رقبته المتصلبة. “تشانغين ، خذ هاتفي. افتح ملف الفيديو الثالث ليراه”.

وحينها سنحصل على إنتقامنا! ” نظرًا لأنهم كانوا منافسين ، فإن شانغ غوان كينغ هونغ قد أراد التعامل مع تشن غي لفترة طويلة. “منزل مسكون في بلدة صغيرة يجرؤ على خداع الناس بالكلمات ومقاطع الفيديو المزيفة على الإنترنت. حان الوقت للرجل لمواجهة النزال.”

“أنا مختلف عنكم.” على الرغم من أن وجه شانغ غوان كينغ هونغ كان شاحبًا ، إلا أنه كانت هناك ابتسامة منتصرة على وجهه. “لم يغمى علي في منزله المسكون. لقد أغمي عليه في منزلي المسكون”.

 

~~~~~~

أدرك شانغ غوان كينغ هونغ أنه لم يرد عليه أحد. لقد عبس. “تشانغين ، لماذا تستمر في السعال؟ هل يجب عليّ الاتصال بالطبيب من أجلك؟”

 

 

“لا ، لا ، أعتقد أنه حان الوقت لأدويتي”. التفت لي شانغين للأرفف للبحث عن أغراضه ، ولكن كانت الأرفف تستخدم بشكل رئيسي لتخزين الملابس.

 

 

“قبل المجيء إلى هنا ، لم يكن لدي أي فكرة أن المنزل المسكون قد أوقع هذا الكم الكثير من الناس كضحايا. أشعر بالأسف الشديد لنا جميعًا”. لقد قام شانغ غوان كينغ هونغ حينها بتوصيل النقاط. كان يعلم أن الأشباح قد ظهرت في منزله المسكون ، ولكن لم يكن لديه أي فكرة عن أنها مرتبطة بتشن غي. اختفى الارتباك في عينيه. سمع شانغ غوان كينغ هونغ الاستياء المدفون في كلمات فنغ يوليانغ. عندما اقترح أن يتجمعوا حتى يدمروا منزل تشن غي المسكون ، رأى أضواءً ساطعة في أعين زملائه المرضى.

“ماذا عن باقيتكم؟ لماذا لا تنظمون؟” تحول شانغ غوان كينغ هونغ إلى فاي يوليانغ. “أيها الأخ الأصغر ، كنت أول من يأتي إلى هنا. لذا ، سنبدأ معك. سنتشارك ونتبادل خبراتنا ونعرف ما إذا كان بإمكاننا العثور على أي نقاط ضعف أو قوة في قصصك.”

 

 

~~~~~~

كان فاي يوليانغ ، الذي أعجب في البداية بشانغ غوان كينغ هونغ ، يتصرف فجأة وكأنه لم يستطع سماع الرجل. انحنى بجانب النافذة وأخرج هاتفه وهو ينظر إلى القمر في الخارج. “أمي ، لا أعتقد أنني سأعود للمنزل هذا العام الجديد. العمل مشغول للغاية. هاه؟ إنه يونيو فقط؟ لا شيء ، أنا فقط أدعوكي لأتمنى لك عامًا جديدًا مبكرا.”

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

“ما الذي يجري؟” شعر شانغ غوان كينغ هونع بأن هناك شيئًا ما خاطئًا ، والتفت إلى المهندس. هذا الأخير تجنب على الفور نظراته وكأنه لم يكن يعرف هذا الشخص على الإطلاق. لقد حمل الهاتف في راحة يده ونظر إلى الفيديو باهتمام عميق. “من المؤكد أن خدمة الوايفاي في هذا المستشفى سريعة جدا؛ لا يوجد أي تأخير على الإطلاق. إن مقاطع الفيديو التي نشرها منزل غربي جيوجيانغ المسكون مثيرة للاهتمام للغاية.”

 

 

 

“مقاطع الفيديو؟ ألا تستعمل هاتفي؟” سرعان ما أدرك شانغ غوان كينغ هونغ المشكلة. لقد لف رقبته قدر الإمكان ، وعندما فعل ذلك ، أغمي عليه تقريبا مرة أخرى. كان باب غرفة المرضى مفتوحًا ، وكان تشن غي يقف بجانب سريره وهو يحمل حقيبته!

الفصل سبعمائة وستة وخمسون: لم نبقى إلا نحن الإثنين.

 

عندما شاهد خط اليد الشبيه بالدماء داخل اليوميات ، أصبح وجه شانغ غوان كينغ هونغ شاحب.

“لقد استيقظت بالفعل. هذه مضيعة حقا. لقد ذهبت بعيدًا لأبحث عن طبيب محترف لك.” بابتسامة دافئة معلقة على وجهه. كان الأمر كما لو أن تشن غي لم يسمع ما قاله الرجل في وقت سابق.

 

 

 

“متى … متى وصلت؟” أصبح شانغ غوان كينغ هونغ خائف جدا. ربما لن يجرؤ على النوم على جانبه مرة أخرى إلى الأبد.

“إنه حقا رئيس منتزه القرن الجديد!” شاهده المهندس عدة مرات للتأكد من أنه لم يكن مقطع فيديو ملعوب به. وأخيرا ، صدق شانغ غوان كينغ هونغ. كان على وشك مناقشة الانتقام من تشن غي عندما رفع رأسه ورأى ذلك الوجه المألوف خارج الباب!

 

كان فاي يوليانغ ، الذي أعجب في البداية بشانغ غوان كينغ هونغ ، يتصرف فجأة وكأنه لم يستطع سماع الرجل. انحنى بجانب النافذة وأخرج هاتفه وهو ينظر إلى القمر في الخارج. “أمي ، لا أعتقد أنني سأعود للمنزل هذا العام الجديد. العمل مشغول للغاية. هاه؟ إنه يونيو فقط؟ لا شيء ، أنا فقط أدعوكي لأتمنى لك عامًا جديدًا مبكرا.”

“لقد وصلت للتو. لدي بعض الأسئلة من أجلك ، وآمل أن تجيب عليها بصدق”. قام تشن غي أولاً بإخراج المذكرات المزيفة من أكاديمية الكوابيس وعرضها على شانغ غوان كينغ هونغ. “من أين حصلت على هذه اليوميات؟”

كان المرضى ينتظرون إعفاء الرحيل. مع سرعة مفاجئة لتشن غي ، خرجوا من الغرفة.

 

“الأوقات العصيبة تتطلب اتخاذ تدابير يائسة.” أمسك شانغ غوان كينغ هونغ السرير. كان وجهه أبيضًا ، وأطرافه ضعيفة ، لكنه كان يتمتع بثقة الجنرال الذي عرف أن الحرب المقبلة كانت هي فوزه.

“لقد كتبتها بنفسي ، لماذا؟” كان الرجل لا يزال يحاول الجدال.

عندما شاهد خط اليد الشبيه بالدماء داخل اليوميات ، أصبح وجه شانغ غوان كينغ هونغ شاحب.

 

ثلاث فصول فقط اليوم لأن الفصل القادم 2في1 وأنا كتاب قليلا… ك إعتذار لن أغلق أي فصل

“اذا ماذا عن هذه؟” ثم قام تشن غي بإخراج المذكرات التي وجدها في قبو أكاديمية الكوابيس.

“انتظر لحظة …” كانت ذراع المهندس تهتز. قبل أن يتمكن من إيقاف تشغيل الهاتف ، رأى باب الغرفة يفتح. سقط الصمت في الغرفة ، ولم يجرؤ المرضى حتى على التنفس بصوت عالٍ للغاية.

 

 

عندما شاهد خط اليد الشبيه بالدماء داخل اليوميات ، أصبح وجه شانغ غوان كينغ هونغ شاحب.

 

 

“اترى هذا؟ الرجل الذي أنت خائف منه قد هُزِم من قِبلي في مزلي المسكون. من حيث مستوى الخوف ، منزلي المسكون وخاصته ليسا في نفس المستوى.” لم يقل شانغ غوان كينغ هونغ أنه كان مسكونًا حقًا.

“أنت لا تريد أن تخبرني؟” لم يجبر تشن غي الرجل. وبدلاً من ذلك ، التفت إلى المرضى الآخرين. “أود التحدث مع هذا الرجل وحده …”

“يا إلهي ، لقد تركت نظارتي في الحمام. أحتاج إلى الذهاب للحصول عليها”.

 

“يا إلهي ، لقد تركت نظارتي في الحمام. أحتاج إلى الذهاب للحصول عليها”.

“يا إلهي ، لقد تركت نظارتي في الحمام. أحتاج إلى الذهاب للحصول عليها”.

 

 

أخذ لي شانغين الهاتف ووجد الفيديو. كان الفيديو الذي قطعه شانغ غوان كينغ هونغ من كاميرات المراقبة في منزله المسكون. كان تشن غي داخل الممر السري ، وفجأة رأى شيئًا مخيفًا. فقد جسده التوازن ، وقفز من الخوف.

“أخبرنا الطبيب أن نذهب للتنزه أكثر. إنه أمر جيد لصحتنا ، لذلك أعتقد أنني سأذهب في نزهة.”

عندما شاهد خط اليد الشبيه بالدماء داخل اليوميات ، أصبح وجه شانغ غوان كينغ هونغ شاحب.

 

 

“انتظر ، سنذهب معك.”

 

 

“أخبرنا الطبيب أن نذهب للتنزه أكثر. إنه أمر جيد لصحتنا ، لذلك أعتقد أنني سأذهب في نزهة.”

كان المرضى ينتظرون إعفاء الرحيل. مع سرعة مفاجئة لتشن غي ، خرجوا من الغرفة.

~~~~~~

 

 

“عظيم ، الآن لم نبقى إلا نحن الإثنين.” سحب تشن غي كرسي وجلس بجانب شانغ غوان كينغ هونغ.

 

 

الفصل سبعمائة وستة وخمسون: لم نبقى إلا نحن الإثنين.

~~~~~~

“لقد وصلت للتو. لدي بعض الأسئلة من أجلك ، وآمل أن تجيب عليها بصدق”. قام تشن غي أولاً بإخراج المذكرات المزيفة من أكاديمية الكوابيس وعرضها على شانغ غوان كينغ هونغ. “من أين حصلت على هذه اليوميات؟”

 

 

ثلاث فصول فقط اليوم لأن الفصل القادم 2في1 وأنا كتاب قليلا… ك إعتذار لن أغلق أي فصل

 

 

“لقد استيقظت بالفعل. هذه مضيعة حقا. لقد ذهبت بعيدًا لأبحث عن طبيب محترف لك.” بابتسامة دافئة معلقة على وجهه. كان الأمر كما لو أن تشن غي لم يسمع ما قاله الرجل في وقت سابق.

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

“منزلك مسكون؟” كان المهندس في حيرة من أمره. لم يكن هذا شيء يتفاخر به ، فلماذا الفخر على وجه الرجل؟

إستمتعوا~~~~~

ثلاث فصول فقط اليوم لأن الفصل القادم 2في1 وأنا كتاب قليلا… ك إعتذار لن أغلق أي فصل

“تشانغين ، يجب أن تشكل مجموعة وتحث الجميع على الانضمام. بعد أن نتعافى ، سنبدأ في مناقشة كيفية التعامل مع هذا المنزل المسكون”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط