الفصل سبعمائة وواحد وخمسون: أريد أن أتصل بالشرطة "2في1"
الفصل سبعمائة وواحد وخمسون: أريد أن أتصل بالشرطة “2في1”
“لا داعي للذعر! يرجى الهدوء! لا داعي للقلق. ربما هذا ليس أكثر من مزحة”.
قبل أن تتاح للعجوز الفرصة للنظر ، سمع صوتًا مدويًا قادمًا من الأعلى!
وأشار تشاو زهاو في تشو يين. “في وقت سابق ، ظهر هذا الرجل المغطى بالدماء فجأة! تجسد من العدم أمام عيني! أنا لا أكذب عليكم! أهربوا! الشيء الخفي تحت الأرض قادم ليمسكنا!”
“نعم ، ألم يكن هناك مقال سابق عن ذهاب الزائرين عن عمد إلى منزل مسكون للعب مقلب على العمال؟ وعلاوة على ذلك ، هناك الكثير منا. ليست هناك حاجة للخوف.”
لم يجرؤوا على البقاء لدقيقة أطول حتى. لقد هرعوا إلى المصعد ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي ضغطوا فيها على الزر ، رفض المصعد الصعود. لقد كان متوقف في الطابق السفلي.
إذا كانت هناك منافسة لنفخ الهواء الساخن ، فإن العمال في أكاديمية الكوابيس سيخرجون منتصرين بالتأكيد. ومع ذلك ، بمجرد اقتراب تشو يين ، تراجعوا جميعًا في انسجام تام كما لو تم التدريب على ذلك مرات عديدة.
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم… وأيضا ثمن الفصول المغلوقة سيكون حسب عدد الكلمات إلا فصول الـ2في1 التي ستكون 15 “بالرغم من أنها أكثر من 1500 كلمة بكثير”
“افتح الباب!” كان تعبير تشن غي ممتلئًا بالقلق ، لكن باب مكتب مدير المدرسة رفض التزحزح.
في حالة الطوارئ ، لم تتوقف المجموعة للتفكير في الأمر وتبعت الرجل وهو يهرع إلى أحد السيناريوهات في الطابق الثاني.
“أعتقد أنني أتذكره. قال الرئيس أنه عاد إلى مكانه للزواج”. يبدو أن الرجل القائد قد تذكر شيئًا ما.
أراد العمال الآخرون إيقاف تشن غي لكن تم إجبارهم على التراجع من قبل الممثل الصغار. “بسرعة، اذهبوا واحصلوا على الرئيس! هذه ليست مزحة!”
“المدن الكبيرة تختلف بالفعل عن المدن الصغيرة.”
وكان تشن غي زائر. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فهو لم يقنع العمال ، ولكن الكلمات نفسها التي خرجت من شفاه العامل القزم كانت أكثر إقناعًا.
“هذه حقيبة جميلة ؛ لن أسمح لها أن تتسخ”. لقد كان فقيرًا طيلة حياته وأيد ابنه في الجامعة باستخدام دخله الضئيل من تربية المحاصيل. الآن وقد استقر ابنه ، دعا والده العجوز لزيارته في شين هاي.
قبل أن يتمكن الحشد من التعافي ، قفز رجل آخر مغطى بالدماء مع نصف وجهه المدمر بالندوب من النافذة!
“أخي زهاو ، ما الذي حدث لك؟ هل حدث شيء في السيناريو الخاص بك؟” سأل الرجل القائد. لم يفهم بعد خطورة الموقف ، وأول ما فعله هو إلقاء اللوم على تشاو زهاو ، ملمحًا إلى أن كل شيء كان خطأه.
وكان تشن غي زائر. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فهو لم يقنع العمال ، ولكن الكلمات نفسها التي خرجت من شفاه العامل القزم كانت أكثر إقناعًا.
“أما زلت تتذكر بان تيان ، الرجل المسؤول عن السيناريو تحت الأرض معي؟ لقد طلب إجازة مرضية ولم يعد إلى العمل ، لذلك في النهاية ، تم فصله من العمل”. كان الرجل خائفًا جدًا الآن. ايقظت تجربته في ذلك اليوم كل الذكريات المخيفة في ذهنه ، وكلهم إتصلوا.
“أعتقد أنني أتذكره. قال الرئيس أنه عاد إلى مكانه للزواج”. يبدو أن الرجل القائد قد تذكر شيئًا ما.
“لقد عاد إلى المنزل ولكن ليس للزواج بل للبحث عن طبيب”. تعمق الخوف في عيون تشاو زهاو. “لقد جن بان تيان! لا أحد يعرف السبب ، ولكن ذات يوم في العمل ،جن فجأة! ظل يقول أنه رأى شيئا تحت الأرض!”
“كيف لم أسمع الرئيس يقول أي شيء عن هذا؟” تجمع جميع العمال. لم يكن لديهم فكرة أن شيئًا مخيفًا لهذه الدرجة قد حدث في مكان عملهم.
“كيف لم أسمع الرئيس يقول أي شيء عن هذا؟” تجمع جميع العمال. لم يكن لديهم فكرة أن شيئًا مخيفًا لهذه الدرجة قد حدث في مكان عملهم.
إستمتعوا~~~~
“إذا أخبركم الرئيس بكل هذا ، أكنتم ستأتون إلى العمل؟ على أي حال ، ألم تفكروا مطلقًا في سبب وجود ثلاثة سيناريوهات تحت الأرض ولكن الآن واحد فقط مفتوح؟ لماذا رغب في إغلاق السيناريوهين الأخريين؟ ألم تتسألوا عن ذلك؟ ” كان تشاو زهاو صغيرًا جدًا ، وكان بالحاجة للنظر للأعلى عند التحدث ، مما تسبب في تحول لون وجهه إلى اللون الأحمر.
“لا داعي للذعر! يرجى الهدوء! لا داعي للقلق. ربما هذا ليس أكثر من مزحة”.
تشن غي ، الذي كان مشغولا بطرق الباب ، رفع آذانه للاستماع. ‘إذا ، هناك حقا مثل هذا التاريخ هنا!’
“كن حذرا!” لقد أسقط العجوز وو هاتفه واندفع للأمام بينما قفز الشخص الصغير من نافذة الطابق الثاني. من دون التفكير في الأمر ، مد العجوز وو يده للقبض على الطفل الساقط.
وكان تشن غي زائر. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فهو لم يقنع العمال ، ولكن الكلمات نفسها التي خرجت من شفاه العامل القزم كانت أكثر إقناعًا.
صرخ تشاو زهاو، مع إقتراب الخطر ، “لا أحد يعرف ما رآه بان تيان ، لكن إذا كنت سأخمن ، فربما رآه!”
كانت الأشباح الحمراء أكثر رعبا من الأشباح العادية. لم يكن الوجود على نفس المستوى. يمكن أن يجعل الشبح المؤذي الناس يشعرون بالقلق، ولكن يمكن أن تثير ألأشباح الحمراء أعمق خوف في قلوبهم. كان تشاو زهاو قد أصيب بصدمة نفسية بالفعل ، ولكن بعد أن شارك الخوف في قلبه ، شعر بتحسن إلى حد ما.
وأشار تشاو زهاو في تشو يين. “في وقت سابق ، ظهر هذا الرجل المغطى بالدماء فجأة! تجسد من العدم أمام عيني! أنا لا أكذب عليكم! أهربوا! الشيء الخفي تحت الأرض قادم ليمسكنا!”
“نعم ، ألم يكن هناك مقال سابق عن ذهاب الزائرين عن عمد إلى منزل مسكون للعب مقلب على العمال؟ وعلاوة على ذلك ، هناك الكثير منا. ليست هناك حاجة للخوف.”
كانت الأشباح الحمراء أكثر رعبا من الأشباح العادية. لم يكن الوجود على نفس المستوى. يمكن أن يجعل الشبح المؤذي الناس يشعرون بالقلق، ولكن يمكن أن تثير ألأشباح الحمراء أعمق خوف في قلوبهم. كان تشاو زهاو قد أصيب بصدمة نفسية بالفعل ، ولكن بعد أن شارك الخوف في قلبه ، شعر بتحسن إلى حد ما.
بعد أن استجوبه تشن غي ، تعثر عمال أكاديمية الكوابيس بسبب الإجابة.
كان باب مدير المدرسة مغلقًا ؛ رفض الرئيس أن يظهر نفسه. ظل تشاو زهاو، بصفته العامل الوحيد الذي يعرف ‘الحقيقة’، يزيد الأمور سوءًا ، وفي النهاية انفجر الخوف داخل العمال الآخرين.
“لقد عاد إلى المنزل ولكن ليس للزواج بل للبحث عن طبيب”. تعمق الخوف في عيون تشاو زهاو. “لقد جن بان تيان! لا أحد يعرف السبب ، ولكن ذات يوم في العمل ،جن فجأة! ظل يقول أنه رأى شيئا تحت الأرض!”
“هذه حقيبة جميلة ؛ لن أسمح لها أن تتسخ”. لقد كان فقيرًا طيلة حياته وأيد ابنه في الجامعة باستخدام دخله الضئيل من تربية المحاصيل. الآن وقد استقر ابنه ، دعا والده العجوز لزيارته في شين هاي.
تحطمت موجة دم نحوهم. حدث هذا المشهد الخارج من كابوس في الحياة الحقيقية ، ولم يكن بالإمكان وصف الشعور. بدا أن الممر قد تحول إلى ثعبان على وشك ابتلاعهم. انطفأت الأنوار مرارًا وتكرارًا ، وفي كل مرة أعيد تشغيلها ، كان الظل الأحمر أقرب بكثير. ازداد الضجيج الأبيض في المكبرات ، وفي النهاية تجاوز موسيقى الخلفية الأصلية. بدلاً من ذلك ، ظهر صوت جديد. لقد بدا وكأنه همسات وصراخات طلباً للمساعدة ؛ لم يستطع أي أحد أن يقول ما كانت عليه. كل ما عرفوه هو أنه حتى لو أغلقوا آذانهم ، فكان لا يزال بإمكانهم سماع الصوت.
“شكرا جزيلا!” جاء صوت ذكوري بالغ من الجسم الصغير. فوجئ العجوز وو لدرجة أن ذراعيه ضعفت وسقط الشخص الذي كان يحمله على الأرض. لم يحدث الشخص ولو صوت عندما هبط. لقد أمسك رأسه المكدوم وركض بعيدًا عن المبنى قدر استطاعته.
كلما اتخذ تشو يين خطوة للأمام ، أخذ العمال خطوة إلى الوراء. لم يكن من الواضح من قام بالخطوة الأولى ، لكن بمجرد وصولهم إلى فم الدرج ، هرع أحدهم إلى أسفل الدرج. ومع ذلك ، بمجرد رؤية الوضع في الطابق السفلي ، فهموا خطورة الموقف. كان هناك عاملة راقدةبلاوعي عند باب قاعة الموسيقى. إنكمش ممثل برغوة بيضاء على شفتيه عند الزاوية. تناثر الناس على الممر وكأن الحرب قد حدثت للتو هناك ؛ كان المكان مليء بعلامات كافح.
قبل أن تتاح للعجوز الفرصة للنظر ، سمع صوتًا مدويًا قادمًا من الأعلى!
قبل ساعة واحدة فقط ، كان هؤلاء الأشخاص يتناولون الغداء معهم ، والآن ، كانوا جميعًا مستلقين بلاوعي ؛ لم يكن هناك مشهد أكثر تأثيرا من ذلك.
~~~~~
‘لقد وصل الشبح الحقيقي!’ مطالب رئيسهم ، ومدونة قواعد السلوك ، والراتب ، والفحص – كل شيء تم قذفه من أدمغتهم. لم يكن لدى هؤلاء الموظفين سوى شيء واحد في أذهانهم – الخروج من هناك. لأنهم كانوا يعلمون أنهم إذا ركضوا خطوة واحدة أبطأ ، فسيكونون هم أولئك الذين كانوا راقدين على الأرض مع رغوة تتدفق من أفواههم.
“الآن ليس الوقت المناسب لمناقشة شيء كهذا!”
لم يجرؤوا على البقاء لدقيقة أطول حتى. لقد هرعوا إلى المصعد ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي ضغطوا فيها على الزر ، رفض المصعد الصعود. لقد كان متوقف في الطابق السفلي.
أراد العمال الآخرون إيقاف تشن غي لكن تم إجبارهم على التراجع من قبل الممثل الصغار. “بسرعة، اذهبوا واحصلوا على الرئيس! هذه ليست مزحة!”
“كيف لم أسمع الرئيس يقول أي شيء عن هذا؟” تجمع جميع العمال. لم يكن لديهم فكرة أن شيئًا مخيفًا لهذه الدرجة قد حدث في مكان عملهم.
بثت مكبرات الصوت الموضوعة في الزوايا صراخ شخص غريب. سحب الصراخ على قلوب المستمعين ، وزحفت القشعريرة في جميع أنحاء أجسادهم.
دفع العمال الباقون باب المصعد وانتشر شعور اليأس كالمرض.
إستمتعوا~~~~
“اللعنة! من الذي يوقف المصعد”
المهم أراكم غدا إن شاء الله
صرخ تشاو زهاو، مع إقتراب الخطر ، “لا أحد يعرف ما رآه بان تيان ، لكن إذا كنت سأخمن ، فربما رآه!”
“لكن لماذا قد يتوقف عند الطابق السفلي؟ ألا ينبغي أن يكون الشبح قد ترك الطابق تحت الارض؟ انتظر ، هل هذا يعني أن هناك شبحًا آخر هناك؟”
المهم أراكم غدا إن شاء الله
“السؤال الأساسي الآن هو ، بما أن المصعد هو المخرج الوحيد ، كيف من المفترض أن نخرج من هنا؟”
“كيف لم أسمع الرئيس يقول أي شيء عن هذا؟” تجمع جميع العمال. لم يكن لديهم فكرة أن شيئًا مخيفًا لهذه الدرجة قد حدث في مكان عملهم.
تم تحطيم النافذة المختومة أصلاً بالقوة الغاشمة. رقائق الخشب طفت في السماء. تم جذب انتباه الحشد نحو ذلك ، وعندما رفعوا رؤوسهم ، حدث شيء أكثر إثارة للصدمة!
دفع العمال الباقون باب المصعد وانتشر شعور اليأس كالمرض.
“لديكم مخرج واحد فقط هنا؟ ماذا لو كان هناك حادث؟ هل هذه هي الطريقة التي تتعامل بها أكاديمية الكوابيس مع زائريها؟ تأخذون سلامة الزائرين بهذا القدر من الإستخفاف”
عندما قال تشن غي هذا ، لم يخطر بباله أن منزله المسكون لم يقدم حتى مخرجًا واحدًا للزائرين ، ولكن كان هناك فرق كبير بين المنزلين المسكونين. بمجرد حدوث شيء ما في منزل تشن غي المسكون، سيظهر الموظفون في اللحظة الأولى لمساعدة الزوار عن طريق إزالة التهديد.
بثت مكبرات الصوت الموضوعة في الزوايا صراخ شخص غريب. سحب الصراخ على قلوب المستمعين ، وزحفت القشعريرة في جميع أنحاء أجسادهم.
“لقد عاد إلى المنزل ولكن ليس للزواج بل للبحث عن طبيب”. تعمق الخوف في عيون تشاو زهاو. “لقد جن بان تيان! لا أحد يعرف السبب ، ولكن ذات يوم في العمل ،جن فجأة! ظل يقول أنه رأى شيئا تحت الأرض!”
بعد أن استجوبه تشن غي ، تعثر عمال أكاديمية الكوابيس بسبب الإجابة.
قبل ساعة واحدة فقط ، كان هؤلاء الأشخاص يتناولون الغداء معهم ، والآن ، كانوا جميعًا مستلقين بلاوعي ؛ لم يكن هناك مشهد أكثر تأثيرا من ذلك.
قبل ساعة واحدة فقط ، كان هؤلاء الأشخاص يتناولون الغداء معهم ، والآن ، كانوا جميعًا مستلقين بلاوعي ؛ لم يكن هناك مشهد أكثر تأثيرا من ذلك.
“الآن ليس الوقت المناسب لمناقشة شيء كهذا!”
“نعم ، لقد تذكرت شيئًا ما ؛ هناك ممرات أخرى في منزلنا المسكون!” لقد صدم القائد بالإلهام. “اتبعوني ، سنذهب إلى الطابق الثاني!”
“كن حذرا!” لقد أسقط العجوز وو هاتفه واندفع للأمام بينما قفز الشخص الصغير من نافذة الطابق الثاني. من دون التفكير في الأمر ، مد العجوز وو يده للقبض على الطفل الساقط.
بعد ظهور الشبح الأحمر ، بدأ كل شيء في المبنى يخرج عن نطاق السيطرة. كان الداخل مغطى بطبقة رقيقة من الدم ، وظلت الضوضاء الزاحفة تخرج من المكبرات. لقد بدت وكأن الأرواح داخل المبنى قد عادت!
“حشد إنتحاري” ضغط العجوز وو ضغط على واحد فقط. كان يتردد بين استدعاء سيارة الإسعاف أو الشرطة. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من اتخاذ قرار ، ظهر شخص كالطفل ظهر في النافذة!
في حالة الطوارئ ، لم تتوقف المجموعة للتفكير في الأمر وتبعت الرجل وهو يهرع إلى أحد السيناريوهات في الطابق الثاني.
“نعم ، ألم يكن هناك مقال سابق عن ذهاب الزائرين عن عمد إلى منزل مسكون للعب مقلب على العمال؟ وعلاوة على ذلك ، هناك الكثير منا. ليست هناك حاجة للخوف.”
“هذه هي!” قام القائد بسحب الستائر السميكة وقطع شعاع شمس ضعيف الغرفة. دون أي تردد ، لقد ركل الدعائم على الأرض. لقد أمسك بأحد الدعائم القوية وحطم الألواح الخشبية التي أغلقت النافذة. “لا يمكننا الخروج من الباب ، لكن يمكننا استخدام النافذة!”
تشن غي ، الذي كان مشغولا بطرق الباب ، رفع آذانه للاستماع. ‘إذا ، هناك حقا مثل هذا التاريخ هنا!’
…
لقد عمل العمال في أكاديمية الكوابيس بشكل جيد على نحو مدهش أثناء الأزمة. بدون الكثير من الأوامر ، بدأ ااعدد القليل من الموظفين في التحرك وبدأوا في التفكيك!
لقد عمل العمال في أكاديمية الكوابيس بشكل جيد على نحو مدهش أثناء الأزمة. بدون الكثير من الأوامر ، بدأ ااعدد القليل من الموظفين في التحرك وبدأوا في التفكيك!
تم تحطيم النافذة المختومة أصلاً بالقوة الغاشمة. رقائق الخشب طفت في السماء. تم جذب انتباه الحشد نحو ذلك ، وعندما رفعوا رؤوسهم ، حدث شيء أكثر إثارة للصدمة!
با!
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم… وأيضا ثمن الفصول المغلوقة سيكون حسب عدد الكلمات إلا فصول الـ2في1 التي ستكون 15 “بالرغم من أنها أكثر من 1500 كلمة بكثير”
بدأت الألواح الخشبية في الإنخلاع، وبحلول ذلك الوقت ، كانت خطى تشو يين قادمة من الممر. تسبب صوت مشي القدمين على الدم في إنفجار الجميع بالعرق البارد. لقد جاء أقرب وأقرب.
“أعتقد أنني أتذكره. قال الرئيس أنه عاد إلى مكانه للزواج”. يبدو أن الرجل القائد قد تذكر شيئًا ما.
“بسرعة، إعملوا بشكل أسرع!” رائحة كريهة من الدم هرعت من الباب. صوت خطى اصبح أقرب وأقرب قبل أن تختفي في النهاية. تمامًا عندما كان الجميع في حيرة من أمرهم ، مد رأس تشو يين الشاحب للغرفة. لقد كان يسد المدخل!
تحطمت موجة دم نحوهم. حدث هذا المشهد الخارج من كابوس في الحياة الحقيقية ، ولم يكن بالإمكان وصف الشعور. بدا أن الممر قد تحول إلى ثعبان على وشك ابتلاعهم. انطفأت الأنوار مرارًا وتكرارًا ، وفي كل مرة أعيد تشغيلها ، كان الظل الأحمر أقرب بكثير. ازداد الضجيج الأبيض في المكبرات ، وفي النهاية تجاوز موسيقى الخلفية الأصلية. بدلاً من ذلك ، ظهر صوت جديد. لقد بدا وكأنه همسات وصراخات طلباً للمساعدة ؛ لم يستطع أي أحد أن يقول ما كانت عليه. كل ما عرفوه هو أنه حتى لو أغلقوا آذانهم ، فكان لا يزال بإمكانهم سماع الصوت.
“إنه هنا! لقد أتى إلينا!” أعطى العمال كل ما بوسعهم عندما هدموا الألواح الخشبية ، وأصبحت النافذة أمامهم أملهم الوحيد.
دفع العمال الباقون باب المصعد وانتشر شعور اليأس كالمرض.
“المدن الكبيرة تختلف بالفعل عن المدن الصغيرة.”
…
“كن حذرا!” لقد أسقط العجوز وو هاتفه واندفع للأمام بينما قفز الشخص الصغير من نافذة الطابق الثاني. من دون التفكير في الأمر ، مد العجوز وو يده للقبض على الطفل الساقط.
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم… وأيضا ثمن الفصول المغلوقة سيكون حسب عدد الكلمات إلا فصول الـ2في1 التي ستكون 15 “بالرغم من أنها أكثر من 1500 كلمة بكثير”
كان شارع شين هاي المركزي هو شارع التسوق الأكثر شهرة في مدينة شين هاي. بغض النظر عن الوقت من اليوم ، كان الشارع دائما صاخب.
قفزت امرأة مغطاة بالطلاء الأحمر ، مع نصف إصبع في عينها ، من النافذة المكسورة!
“المدن الكبيرة تختلف بالفعل عن المدن الصغيرة.”
حمل العجوز وو حقيبة السفر الجديدة التي أحضرها له ابنه وحملها متعبًا على ظهره أثناء السير على الطريق. أخبره بعض المارة اللطيفين أنه كان بإمكانه سحب الحقيبة على الأرض ، وهذا سيوفر له بعض الطاقة. أوضح لهم أنه كان يدرب جسده ، لكن في الواقع ، كان ذلك لأنه لم يستطع أن يتحمل توسيخ الهدية التي أحضرها له ابنه.
دفع العمال الباقون باب المصعد وانتشر شعور اليأس كالمرض.
“السؤال الأساسي الآن هو ، بما أن المصعد هو المخرج الوحيد ، كيف من المفترض أن نخرج من هنا؟”
“هذه حقيبة جميلة ؛ لن أسمح لها أن تتسخ”. لقد كان فقيرًا طيلة حياته وأيد ابنه في الجامعة باستخدام دخله الضئيل من تربية المحاصيل. الآن وقد استقر ابنه ، دعا والده العجوز لزيارته في شين هاي.
قبل أن يتمكن الحشد من التعافي ، قفز رجل آخر مغطى بالدماء مع نصف وجهه المدمر بالندوب من النافذة!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يذهب فيها العجوز وو في رحلة طويلة ، وكالطفل، لقد كان فضوليًا بشأن كل شيء. لقد نظر إلى ناطحات السحاب التي وصلت إلى السماء ولم يتمكن من التفاجئ باستمرار على مدى اختلاف المدينة الكبيرة.
“بسرعة، إعملوا بشكل أسرع!” رائحة كريهة من الدم هرعت من الباب. صوت خطى اصبح أقرب وأقرب قبل أن تختفي في النهاية. تمامًا عندما كان الجميع في حيرة من أمرهم ، مد رأس تشو يين الشاحب للغرفة. لقد كان يسد المدخل!
لقد نظر في جميع أنحاء المدينة لفترة طويلة ، وعندما كان على وشك المضي قدمًا ، سمع العجوز وو فجأة صوت ضرب شديد جاء من الطابق الثاني لأحد المباني المجاورة. “هل يخضع للتجديد؟”
قبل أن تتاح للعجوز الفرصة للنظر ، سمع صوتًا مدويًا قادمًا من الأعلى!
“حشد إنتحاري” ضغط العجوز وو ضغط على واحد فقط. كان يتردد بين استدعاء سيارة الإسعاف أو الشرطة. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من اتخاذ قرار ، ظهر شخص كالطفل ظهر في النافذة!
تم تحطيم النافذة المختومة أصلاً بالقوة الغاشمة. رقائق الخشب طفت في السماء. تم جذب انتباه الحشد نحو ذلك ، وعندما رفعوا رؤوسهم ، حدث شيء أكثر إثارة للصدمة!
“أعتقد أنني أتذكره. قال الرئيس أنه عاد إلى مكانه للزواج”. يبدو أن الرجل القائد قد تذكر شيئًا ما.
المهم أراكم غدا إن شاء الله
قفزت امرأة مغطاة بالطلاء الأحمر ، مع نصف إصبع في عينها ، من النافذة المكسورة!
“ما الذي يحدث؟ هل يجب علي الاتصال بالشرطة؟ ما الذي علي أن أفعله؟” وقف العجوز وو حيث كان. في تلك اللحظة فقط ، سقط شخص آخر من الطابق الثاني. كان الشخص يرتدي معطف طبيب ، وأوضحت العلامة حول رقبته على أنه مدرس الصحة. ومع ذلك ، كان الرجل لديه ستة أذرع ، ومن الخلف ، بدا وكأنه عنكبوت متحول.
“شخص ما ينتحر!” كان العجوز وو خائفا لدرجة أن حقيبته الثمينة انزلقت من أصابعه. سرعان ما سحب هاتفه وحاول الاتصال بخدمات الطوارئ ، لكن المرأة تحولت في الجو ونزلت بسلام إلى حد ما. ثم صعدت من الأرض وركضت إلى الحشد ، تصرخ.
“نعم ، لقد تذكرت شيئًا ما ؛ هناك ممرات أخرى في منزلنا المسكون!” لقد صدم القائد بالإلهام. “اتبعوني ، سنذهب إلى الطابق الثاني!”
قبل أن يتمكن الحشد من التعافي ، قفز رجل آخر مغطى بالدماء مع نصف وجهه المدمر بالندوب من النافذة!
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم… وأيضا ثمن الفصول المغلوقة سيكون حسب عدد الكلمات إلا فصول الـ2في1 التي ستكون 15 “بالرغم من أنها أكثر من 1500 كلمة بكثير”
“حشد إنتحاري” ضغط العجوز وو ضغط على واحد فقط. كان يتردد بين استدعاء سيارة الإسعاف أو الشرطة. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من اتخاذ قرار ، ظهر شخص كالطفل ظهر في النافذة!
“هذه هي!” قام القائد بسحب الستائر السميكة وقطع شعاع شمس ضعيف الغرفة. دون أي تردد ، لقد ركل الدعائم على الأرض. لقد أمسك بأحد الدعائم القوية وحطم الألواح الخشبية التي أغلقت النافذة. “لا يمكننا الخروج من الباب ، لكن يمكننا استخدام النافذة!”
لقد نظر في جميع أنحاء المدينة لفترة طويلة ، وعندما كان على وشك المضي قدمًا ، سمع العجوز وو فجأة صوت ضرب شديد جاء من الطابق الثاني لأحد المباني المجاورة. “هل يخضع للتجديد؟”
“كن حذرا!” لقد أسقط العجوز وو هاتفه واندفع للأمام بينما قفز الشخص الصغير من نافذة الطابق الثاني. من دون التفكير في الأمر ، مد العجوز وو يده للقبض على الطفل الساقط.
“هذه هي!” قام القائد بسحب الستائر السميكة وقطع شعاع شمس ضعيف الغرفة. دون أي تردد ، لقد ركل الدعائم على الأرض. لقد أمسك بأحد الدعائم القوية وحطم الألواح الخشبية التي أغلقت النافذة. “لا يمكننا الخروج من الباب ، لكن يمكننا استخدام النافذة!”
الألم الحاد جاء من ذراعيه. لقد صمد وفتح شفتيه ليسأل ، “يا طفل ، هل أنت بخير؟”
“أما زلت تتذكر بان تيان ، الرجل المسؤول عن السيناريو تحت الأرض معي؟ لقد طلب إجازة مرضية ولم يعد إلى العمل ، لذلك في النهاية ، تم فصله من العمل”. كان الرجل خائفًا جدًا الآن. ايقظت تجربته في ذلك اليوم كل الذكريات المخيفة في ذهنه ، وكلهم إتصلوا.
“شكرا جزيلا!” جاء صوت ذكوري بالغ من الجسم الصغير. فوجئ العجوز وو لدرجة أن ذراعيه ضعفت وسقط الشخص الذي كان يحمله على الأرض. لم يحدث الشخص ولو صوت عندما هبط. لقد أمسك رأسه المكدوم وركض بعيدًا عن المبنى قدر استطاعته.
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم… وأيضا ثمن الفصول المغلوقة سيكون حسب عدد الكلمات إلا فصول الـ2في1 التي ستكون 15 “بالرغم من أنها أكثر من 1500 كلمة بكثير”
“ما الذي يحدث؟ هل يجب علي الاتصال بالشرطة؟ ما الذي علي أن أفعله؟” وقف العجوز وو حيث كان. في تلك اللحظة فقط ، سقط شخص آخر من الطابق الثاني. كان الشخص يرتدي معطف طبيب ، وأوضحت العلامة حول رقبته على أنه مدرس الصحة. ومع ذلك ، كان الرجل لديه ستة أذرع ، ومن الخلف ، بدا وكأنه عنكبوت متحول.
واحدا تلو الآخر ، الناس في مختلف الإلبسة الغريبة سقطوا من الطابق الثاني من المبنى. مثل قطعة من الفن الحي ، لقد اجتذبوا بنجاح انتباه الجميع في هذا الشارع.
~~~~~
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم… وأيضا ثمن الفصول المغلوقة سيكون حسب عدد الكلمات إلا فصول الـ2في1 التي ستكون 15 “بالرغم من أنها أكثر من 1500 كلمة بكثير”
“السؤال الأساسي الآن هو ، بما أن المصعد هو المخرج الوحيد ، كيف من المفترض أن نخرج من هنا؟”
وأيضا عندما سأصل المترجم الإنجليزي لن أغلق أي فصول…
لم يجرؤوا على البقاء لدقيقة أطول حتى. لقد هرعوا إلى المصعد ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي ضغطوا فيها على الزر ، رفض المصعد الصعود. لقد كان متوقف في الطابق السفلي.
“هذه هي!” قام القائد بسحب الستائر السميكة وقطع شعاع شمس ضعيف الغرفة. دون أي تردد ، لقد ركل الدعائم على الأرض. لقد أمسك بأحد الدعائم القوية وحطم الألواح الخشبية التي أغلقت النافذة. “لا يمكننا الخروج من الباب ، لكن يمكننا استخدام النافذة!”
المهم أراكم غدا إن شاء الله
تم تحطيم النافذة المختومة أصلاً بالقوة الغاشمة. رقائق الخشب طفت في السماء. تم جذب انتباه الحشد نحو ذلك ، وعندما رفعوا رؤوسهم ، حدث شيء أكثر إثارة للصدمة!
إستمتعوا~~~~
أراد العمال الآخرون إيقاف تشن غي لكن تم إجبارهم على التراجع من قبل الممثل الصغار. “بسرعة، اذهبوا واحصلوا على الرئيس! هذه ليست مزحة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
