الفصل سبعمائة وثمانية وأربعون: لا أستطيع إلا أن أتذكر, ذلك اليوم أصبح كل شيئ أحمر.
الفصل سبعمائة وثمانية وأربعون: لا أستطيع إلا أن أتذكر, ذلك اليوم أصبح كل شيئ أحمر.
بعد أن أخذ نفسًا عميقًا ، سأل تشن غي بصوت فضولي ولكنه هش ، كما كان يلتقي بتشو يين لأول مرة ، “أخي ، كيف تمكنت من المشي دون أن تصدر صوتًا؟”
بعد ظهور هاتين الكلمتين البسيطتين من شفاه تشن غي ، بدا أن صندوق باندورا قد فتح. توقف النسيم البارد الذي بدا ظاهرا منذ الأزل في الطابق السفلي ، وتعطلت مكبرات الصوت فجأة ، ولم يتبق سوى صوت واحد في العالم.
“ليس الزائر!” صاح الرجل بين الأنفاس.
قطرة ، قطرة …
كان الوقت الذي قضاه في التفاعل مع الأشباح أطول بكثير من الوقت مع البشر. بالإضافة إلى التحليل السابق للعجوز زهو ، كانت فرصة ظهور شبح في أكاديمية الكوابيس أعلى من المعتاد ، مما أدى إلى إستنتاجه السريع.
“إنه شبح لعين! شبح حقيقي!”
سقطت الدماء من بقعة عالية قبل الهبوط على الأرض ، مشكلة وردة دموية. ضباب كثيف من الدم تجسد بجوار تشن غي!
الشخص الصغير الذي كان مختبئاً داخل المقصورة سابقا إنقض على تشن غي وهو يصرخ. قبل أن يقترب ،تم ضربه للخلف بحقيبة ظهر قديمة. لقد هبط على أطرافه. وأمسك برأسه المخذى في يديه. بسبب الهجوم ، لم يسمع ما قاله تشن غي في وقت سابق. لقد قام بصر أسنانه وكان على وشك الاندفاع مرة أخرى ، ولكن عندما رفع رأسه ، رأى شخصًا آخر يظهر بجانب تشن غي!
انزلق دم طازج أسفل القميص ، وكان زوجى العيون الحزينة يشبهان دوامة الدم ، مملوأن بلعنات ويأس. شعر الرجل أن روحه كانت على وشك أن يتم امتصاصها.
‘من ذاك؟ لا يوجد مثل هذه الشخصية بين قائمة الموظفين!’ إهتزت تفاحة آدمه، وكان الخوف يتدفق من عينيه.
إستلقى الشخص على الأرض ، وانتشر البرد عبر جسده وصولاً إلى عظامه. تم تجميد وجهه الذي لطخ بالطلاء الأحمر كما لو أن الوقت قد توقف.
‘من ذاك؟ لا يوجد مثل هذه الشخصية بين قائمة الموظفين!’ إهتزت تفاحة آدمه، وكان الخوف يتدفق من عينيه.
“شبح يرتدي قميصًا أحمر!”
إستلقى الشخص على الأرض ، وانتشر البرد عبر جسده وصولاً إلى عظامه. تم تجميد وجهه الذي لطخ بالطلاء الأحمر كما لو أن الوقت قد توقف.
عند رؤية جسم الشخص الذي يهتز ، اكتشف تشن غي قريبًا أنه خرج عن الخط. الشيء الذي كان مختبئا في المقصورة لم يكن شبحا ، مجرد عامل بشري بسيط. في الواقع ، قبل أن يقوم تشن غي بحركته، فكر في احتمال أن يكون المعتدي عليه إنسانيًا ، ولكن لم يكن أي منزل مسكون في السوق سيستأجر طفلاً ليكون ممثلاً ، لذلك كانت فكرته الأول أن المهاجم كان شبح.
كان الوقت الذي قضاه في التفاعل مع الأشباح أطول بكثير من الوقت مع البشر. بالإضافة إلى التحليل السابق للعجوز زهو ، كانت فرصة ظهور شبح في أكاديمية الكوابيس أعلى من المعتاد ، مما أدى إلى إستنتاجه السريع.
…
ومع ذلك ، بعد أن أظهر الشكل نفسه ، أدرك تشن غي أن الممثل كان في الواقع رجلًا يعاني من التقزم.
“إنه ليس ممثلًا!”
عند رؤية الرجل وتشن غي يهربان ، وقف تشو يين على الخطوة بنظرة مشوشة على وجهه. وانضم إليه العجوز زهو الذي كان مختبئ. “رئيسنا مفكر سريع بالتاكيد. إنه يلقي اللوم.. لا ، أقصد أنه يخطط لشيء كبير!” لم يجرؤ العجوز زهو على الاقتراب من تشو يين. لقد وقف عدة خطوات فوق الشاب وقال ، “رئيسنا يحتاج الآن إلى تعاونك.”
‘كنت أتساءل لماذا كان صوته غريب جدًا ، مختلف تمامًا عن صوت الطفل ؛ يجب أن يكون شخص بالغ يتظاهر وكأنه طفل.’
الفصل سبعمائة وثمانية وأربعون: لا أستطيع إلا أن أتذكر, ذلك اليوم أصبح كل شيئ أحمر.
لقد قضت أكاديمية الكوابيس الكثير من الجهد في محاولة لخلق جو مخيف. تذكر تشن غي أنه كان هناك زوج من التوائم يعملون هناك. لم يكن لبيتهم المسكون أشباح حقيقية ، لذا اعتمدوا على أساليب أخرى لإحداث رعب.
وقف تشن غي ومشى نحو تشو يين. لقد اتخذ خطوة أولى فقط عندما سمع الصراخ الحاد قادم من خلفه. “لا تذهب إلى هناك! إنه …”
ه’ذا الرجل ممثل في أكاديمية الكوابيس. لسوء الحظ ، فقد شهد ظهور تشو يين. إذا لم أتوصل إلى حل ، فسوف ينشر هذه الأخبار على الآخرين. تشك أكاديمية الكوابيس بالفعل في أن منزلي المسكون مسكون، لذلك إذا سمعوا عن هذا ، فمن يعرف أي نوع من الشائعات سيبدأونها؟’
‘كنت أتساءل لماذا كان صوته غريب جدًا ، مختلف تمامًا عن صوت الطفل ؛ يجب أن يكون شخص بالغ يتظاهر وكأنه طفل.’
بالطبع ، لم يكن سيقتل الرجل بسبب هذا. تحرك عقل تشن غي بسرعة ، وتوصل إلى حل في بضع ثوان. التعبير على وجهه لم يتغير. لقد انحنى لمنح الممثل يد المساعدة كما لو أنه لم يلاحظ تشو يين بجانبه.
الخطوة.
“لقد أخفتني. اعتقدت أنك شبح حقيقي. آسف لضربك في وقت سابق.” حاول تشن غي مساعدة الممثل في النهوض ، لكن عيون الرجل لم تكن عليه على الإطلاق ؛ كان يركز بالكامل على تشو يين. ملاحظ رد الفعل الغريب للممثل ، تصرف تشن غي كما أنه اكتشف للتو الشذوذ. لقد الف رأسه ببطء. عندما رأى تشو يين ، تمايلت ساقيه ، وهبط على
كان الوقت الذي قضاه في التفاعل مع الأشباح أطول بكثير من الوقت مع البشر. بالإضافة إلى التحليل السابق للعجوز زهو ، كانت فرصة ظهور شبح في أكاديمية الكوابيس أعلى من المعتاد ، مما أدى إلى إستنتاجه السريع.
الخطوة.
“ما هذا بحق الجحيم! متى ظهر ورائي” بدا تشن غي وكأنه قد أخيف تمامًا ، لكنه سرعان ما تعافى. “الممثلون في منزلك المسكون جيدون جدًا! لقد زرت العديد من المنازل المسكونة. أنتم أول من تمكن من تخويفي هكذا.”
بعد أن أخذ نفسًا عميقًا ، سأل تشن غي بصوت فضولي ولكنه هش ، كما كان يلتقي بتشو يين لأول مرة ، “أخي ، كيف تمكنت من المشي دون أن تصدر صوتًا؟”
بعد ظهور هاتين الكلمتين البسيطتين من شفاه تشن غي ، بدا أن صندوق باندورا قد فتح. توقف النسيم البارد الذي بدا ظاهرا منذ الأزل في الطابق السفلي ، وتعطلت مكبرات الصوت فجأة ، ولم يتبق سوى صوت واحد في العالم.
وقف تشن غي ومشى نحو تشو يين. لقد اتخذ خطوة أولى فقط عندما سمع الصراخ الحاد قادم من خلفه. “لا تذهب إلى هناك! إنه …”
“تشاو زهاو ، لقد كان ذلك مثاليا! رأيت كل شيء على الشاشة! لقد تمكنت من تخويف ذلك الرجل حتى سقط!” أثنى رئيس أكاديمية الكوابيس على الممثل ، ولكن في هذه الحالة ، لم يكن للممثل أي مزاج للإطراء. كان حلقه مؤلمًا من كل الصراخ.
تم تجميد وجه الرجل في خوف. من المحتمل أن الصراخ شدّ على حبله الصوتي لأن صوته كان مرتفعًا بشكل غير طبيعي.
عند رؤية جسم الشخص الذي يهتز ، اكتشف تشن غي قريبًا أنه خرج عن الخط. الشيء الذي كان مختبئا في المقصورة لم يكن شبحا ، مجرد عامل بشري بسيط. في الواقع ، قبل أن يقوم تشن غي بحركته، فكر في احتمال أن يكون المعتدي عليه إنسانيًا ، ولكن لم يكن أي منزل مسكون في السوق سيستأجر طفلاً ليكون ممثلاً ، لذلك كانت فكرته الأول أن المهاجم كان شبح.
“توقف عن التمثيل ، فأنا صاحب منزل مسكون بنفسي. على الرغم من أنكم جميعًا محترفون للغاية ، إلا أنك لن تخيفني بهذا.” مشى تشن غي بعناد إلى تشو يين ورفع ذراعه.
“كيف أعرف؟ إذا كنت أعرف ذلك ، هل تعتقد أنني كنت لأعمل هنا؟ الطابق السفلي واحد! الطابق السفلي واحد! هذا هو الطابق السفلي واحد! الرجاء إرسال المساعدة!” أمسك الرجل الهاتف وصرخ طلباً للمساعدة. تسابق هو وتشن غي أسفل الممر ، وكان الوضع فوضويًا.
“إنه ليس أحد ممثلينا!” بعد صراخ الرجل الدموي ، هبطت يد تشن غي على تشو يين ، ثم مرا أصابعه عبر جسم تشو يين. “هم؟”
تصرف تشن غي كأنه فوجئ بهذا التطور. لقد تفاجأ بعدم التصديق. بعد حوالي الثانيتين ، تبنى نفس تعبير الرجل. “هناك حقا أشباح في هذا العالم؟”
“توقف عن التمثيل ، فأنا صاحب منزل مسكون بنفسي. على الرغم من أنكم جميعًا محترفون للغاية ، إلا أنك لن تخيفني بهذا.” مشى تشن غي بعناد إلى تشو يين ورفع ذراعه.
عندما كان ‘متجمدا في الخوف’ ، فقد الرجل رباطته أخيرًا. لقد زحف من الأرض وسار في الممر. إستفاق تشن غي بسبب الصراخ . لقد قفز من على الدرج ، وأمسك حقيبة ظهره ، وبدأ الجري!
~~~~~~
“منذ متى هناك شبح حقيقي في منزلك المسكون؟”
“كيف أعرف؟ إذا كنت أعرف ذلك ، هل تعتقد أنني كنت لأعمل هنا؟ الطابق السفلي واحد! الطابق السفلي واحد! هذا هو الطابق السفلي واحد! الرجاء إرسال المساعدة!” أمسك الرجل الهاتف وصرخ طلباً للمساعدة. تسابق هو وتشن غي أسفل الممر ، وكان الوضع فوضويًا.
تحول تشو يين للوراء لإلقاء نظرة على العجوز زهو. وبدا وكأنه فهم ببطء ما كان تشن غي يفعله.
“أبذل قصارى جهدك لتخويفهم. لا يزال هناك وقت لإنقاذ الموقف.” بدا العجوز زهو متحمسا بغرابة. “لقد حان الوقت لنفعل ذلك طريقنا.”
عند رؤية الرجل وتشن غي يهربان ، وقف تشو يين على الخطوة بنظرة مشوشة على وجهه. وانضم إليه العجوز زهو الذي كان مختبئ. “رئيسنا مفكر سريع بالتاكيد. إنه يلقي اللوم.. لا ، أقصد أنه يخطط لشيء كبير!” لم يجرؤ العجوز زهو على الاقتراب من تشو يين. لقد وقف عدة خطوات فوق الشاب وقال ، “رئيسنا يحتاج الآن إلى تعاونك.”
انزلق دم طازج أسفل القميص ، وكان زوجى العيون الحزينة يشبهان دوامة الدم ، مملوأن بلعنات ويأس. شعر الرجل أن روحه كانت على وشك أن يتم امتصاصها.
بعد أن أخذ نفسًا عميقًا ، سأل تشن غي بصوت فضولي ولكنه هش ، كما كان يلتقي بتشو يين لأول مرة ، “أخي ، كيف تمكنت من المشي دون أن تصدر صوتًا؟”
تحول تشو يين للوراء لإلقاء نظرة على العجوز زهو. وبدا وكأنه فهم ببطء ما كان تشن غي يفعله.
الفصل سبعمائة وثمانية وأربعون: لا أستطيع إلا أن أتذكر, ذلك اليوم أصبح كل شيئ أحمر.
“أبذل قصارى جهدك لتخويفهم. لا يزال هناك وقت لإنقاذ الموقف.” بدا العجوز زهو متحمسا بغرابة. “لقد حان الوقت لنفعل ذلك طريقنا.”
قطرة ، قطرة …
سامعا ذلك ، أومأ تشو يين. سقطت قطرات من الدم أسفل قميصه. قام بخطوة واحدة للأمام ، وبدأت المكبرات في جميع أنحاء المبنى في إحداث ضجيج أبيض.
…
انزلق دم طازج أسفل القميص ، وكان زوجى العيون الحزينة يشبهان دوامة الدم ، مملوأن بلعنات ويأس. شعر الرجل أن روحه كانت على وشك أن يتم امتصاصها.
رائحة الدم إلتوت حول تشن غي وجسم الممثل الصغير مثل الحبل الضيق. شبح أحمر تبع وراءهم ولم يمكن أن تختفي مهما فعلوا. طار الاثنان أسفل الممر تحت الأرض وعادوا إلى السطح باستخدام مجموعة أخرى من الدرج.
عندما كان ‘متجمدا في الخوف’ ، فقد الرجل رباطته أخيرًا. لقد زحف من الأرض وسار في الممر. إستفاق تشن غي بسبب الصراخ . لقد قفز من على الدرج ، وأمسك حقيبة ظهره ، وبدأ الجري!
“إذا من هو؟”
“يا رئيس! أأنت هناك؟ أي شخص؟ قولوا شيئا!” كان الرجل متوترا لدرجة أنه كان على وشك تحطيم الهاتف. انتظر لفترة طويلة قبل أن يرد عليه الرئيس الذي كان يتصل بأشخاص آخرين.
“توقف عن التمثيل ، فأنا صاحب منزل مسكون بنفسي. على الرغم من أنكم جميعًا محترفون للغاية ، إلا أنك لن تخيفني بهذا.” مشى تشن غي بعناد إلى تشو يين ورفع ذراعه.
“تشاو زهاو ، لقد كان ذلك مثاليا! رأيت كل شيء على الشاشة! لقد تمكنت من تخويف ذلك الرجل حتى سقط!” أثنى رئيس أكاديمية الكوابيس على الممثل ، ولكن في هذه الحالة ، لم يكن للممثل أي مزاج للإطراء. كان حلقه مؤلمًا من كل الصراخ.
انزلق دم طازج أسفل القميص ، وكان زوجى العيون الحزينة يشبهان دوامة الدم ، مملوأن بلعنات ويأس. شعر الرجل أن روحه كانت على وشك أن يتم امتصاصها.
“يا رئيس ، تعال إلى الطابق الأول بسرعة! أدعوا الناس للمجيء إلى هنا! أنا مطارد. لا يمكنني الاستمرار لفترة أطول بكثير!” تحركت أرجل الممثل الصغيرة بسرعة. كان جسده كله على وشك الانهيار.
“إنه ليس ممثلًا!”
الشخص الصغير الذي كان مختبئاً داخل المقصورة سابقا إنقض على تشن غي وهو يصرخ. قبل أن يقترب ،تم ضربه للخلف بحقيبة ظهر قديمة. لقد هبط على أطرافه. وأمسك برأسه المخذى في يديه. بسبب الهجوم ، لم يسمع ما قاله تشن غي في وقت سابق. لقد قام بصر أسنانه وكان على وشك الاندفاع مرة أخرى ، ولكن عندما رفع رأسه ، رأى شخصًا آخر يظهر بجانب تشن غي!
“هل الزائر يطاردك؟ لا تقلق ، سأطلب من الناس الذهاب لمساعدتك الآن!” كان الرئيس لا يزال يهتم بعامله.
“لدينا ممثل يرتدي قميصًا أحمر؟”
“ليس الزائر!” صاح الرجل بين الأنفاس.
الفصل سبعمائة وثمانية وأربعون: لا أستطيع إلا أن أتذكر, ذلك اليوم أصبح كل شيئ أحمر.
“إذا من هو؟”
“منذ متى هناك شبح حقيقي في منزلك المسكون؟”
“شبح يرتدي قميصًا أحمر!”
“لدينا ممثل يرتدي قميصًا أحمر؟”
“أبذل قصارى جهدك لتخويفهم. لا يزال هناك وقت لإنقاذ الموقف.” بدا العجوز زهو متحمسا بغرابة. “لقد حان الوقت لنفعل ذلك طريقنا.”
“إنه ليس ممثلًا!”
تصرف تشن غي كأنه فوجئ بهذا التطور. لقد تفاجأ بعدم التصديق. بعد حوالي الثانيتين ، تبنى نفس تعبير الرجل. “هناك حقا أشباح في هذا العالم؟”
كان الوقت الذي قضاه في التفاعل مع الأشباح أطول بكثير من الوقت مع البشر. بالإضافة إلى التحليل السابق للعجوز زهو ، كانت فرصة ظهور شبح في أكاديمية الكوابيس أعلى من المعتاد ، مما أدى إلى إستنتاجه السريع.
“إذا من هو؟”
إستمتعوا~~~~~
“إنه شبح لعين! شبح حقيقي!”
مرحبا جميعا سعيد بالعودة
~~~~~~
“منذ متى هناك شبح حقيقي في منزلك المسكون؟”
مرحبا جميعا سعيد بالعودة
أنا أسف حقا على كل التأخر ولكن لقد عدت وسوف أطلق 4 فصول حتى أصل للمترجم الإنجليزي وعندها كالعادة سأترجم فصلين في اليوم وأعود الملحمة فالهالا
‘من ذاك؟ لا يوجد مثل هذه الشخصية بين قائمة الموظفين!’ إهتزت تفاحة آدمه، وكان الخوف يتدفق من عينيه.
المهم أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~~~
عندما كان ‘متجمدا في الخوف’ ، فقد الرجل رباطته أخيرًا. لقد زحف من الأرض وسار في الممر. إستفاق تشن غي بسبب الصراخ . لقد قفز من على الدرج ، وأمسك حقيبة ظهره ، وبدأ الجري!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
