الفصل سبعمائة وواحد وأربعون: شعور مألوف
الفصل سبعمائة وواحد وأربعون: شعور مألوف
مشى تشن غي إلى المقصورة واستدعى العجوز زهو بعد إخراج القصة المصورة من حقيبة ظهره. لقد أشار إلى الفتحة الموجودة في السقف ، وأومأ العجوز زهو برأسه.
أصبح الشعور الغريب من مؤخرة عنقه أقوى. ابتعدت عيون تشن غي عن المرآة واستدار ببطء للنظر خلفه. انزلق الشعر عبر طرف أنفه. كان في استقبال تشن غي وجه بندوب وزوج من العيون المليئة بالسم.
رجل مقلوب كان يقف وراء تشن غي ، يحدق في تشن غي بملامح وجهه المقلوبة!
…
“إنها مجرد دمية؟ هذا غريب. كيف يمكن لدمية أن تمتلك مثل هذه النظرة اليائسة؟” تمتم الرجل لنفسه. وبدا أنه إنجذب بشدة إلى شيء ما. لقد ألقى حقيبة ظهره واستخدم كلتا يديه لفحص الجمجمة التي كانت معلقة رأسًا على عقب.
داخل المرحاض ‘المسكون’، جذب رجل لمرآة غريبة أمامه ، ثم شعر بشيء غريب على ظهر عنقه. استدار ورأى هذا الوجه المقلوب يحدق فيه. بغض النظر عمن كان ، فإنهم بالتأكيد سيكونون خائفين من هذه التجربة.
لسبب غريب ، في تلك اللحظة ، شعر كأن دور الصياد والمصطاد قد تبادلت. كان الشخص المختبئ في الغرفة السرية هو الضحية ، وكان الرجل الذي كان يتجول في الخارج بعناد هو الجاني الحقيقي.
كانت أذان كو شانغلين ، الذي كان يختبئ داخل المرحاض ، تتحسس ، مستعدًا للتمتع بصراخ الزائر ، لكنه انتظر لفترة طويلة ، لكن كل ما سمعه كان صمتًا غريبًا.
في هذه البيئة الغريبة ، عند سماع صوت تشن غي ، شعر كو شانغلين الذي يختبئ بالارتجاف في قلبه. حتى أنه كان يشك في أن الصدمة كانت أكثر من اللازم ، وأن الزائر قد اصيب بالجنون. جاء صوت طرق من المقصورة الخامسة. سامعا ذلك ، بدأ قلب شانغلين في التصارع.
فجوة دفعت مفتوحة بجانب حافة المرآة. باستخدام المصباح في زاوية المرحاض ، كان بإمكان كو شانغلين أن يميز شكل في الظلام. كان طويل القامة ويده داخل جيبه والآخر تحمل حقيبة ظهر قديمة.
رجل مقلوب كان يقف وراء تشن غي ، يحدق في تشن غي بملامح وجهه المقلوبة!
“أين أنت؟ هل تلعب الغميضة معي؟” بدا تشن غي متحمس بغرابة ، مثل طفل يكتشف لعبة جديدة.
بدا أن الوقت قد تجمد. بعد من يعرف كم من الوقت ، رأى كو شانغلين الرجل يرفع يده ببطء. تمامًا عندما إعتقد أن الرجل كان على وشك وضع يده على شفتيه لمنع نفسه من الصراخ ، مد كف الرجل نحو الوجه المعلق خلفه.
“إنها مجرد دمية؟ هذا غريب. كيف يمكن لدمية أن تمتلك مثل هذه النظرة اليائسة؟” تمتم الرجل لنفسه. وبدا أنه إنجذب بشدة إلى شيء ما. لقد ألقى حقيبة ظهره واستخدم كلتا يديه لفحص الجمجمة التي كانت معلقة رأسًا على عقب.
…
كان الإصبع يمسح خدود الدمية بمحبة تقريبًا قبل السفر إلى عينيها ورموشها. رؤية هذا ، شعر كو شانغلين ، الذي كان يختبئ خلف المرآة ، بالبرد يمر عبر جسده. كانت الأفكار المختلفة المرعبة تملأ ذهنه ، وكانت اليد التي كانت تحمل جهاز التحكم عن بعد
غارقة في العرق.
…
تحرك دماغ تشن غي بسرعة كبيرة جدا. حتى عندما كان يقف بمفرده في المرحاض يحمل رأس دمية ، كان لا يزال يفكر في منزله المسكون. “جعل موهبة كهذه يبقى داخل المرحاض لإخافة الآخرين هو مضيعة له.”
فحص تشن غي رموش الدمية. عندما وقعت عينه لأول مرة على الدمية ، كان قد أعجب بشكل كبير بالفعل. كانت مختلفة تماما عن الدمى المتاحة في السوق ، وكانت مختلفة عن الدمى في منزله المسكون. تم خلط هذه الدمية بعواطف الصانع، وكانت كل
التفاصيل مثالية.
بفضل مهارة ماكياج الحانوتي و موهبة صانع الدمى، كان للدمى التي صنعتها أيدي تشن غي المظهر الأكثر واقعية ، ولكن رغم ذلك ، لا يمكن إعتبار الدمى إلا كأوعية مثالية. وبدون سيطرة موظفيه ، فإنهم سيبدوون هامدين إلى حد ما.
بفضل مهارة ماكياج الحانوتي و موهبة صانع الدمى، كان للدمى التي صنعتها أيدي تشن غي المظهر الأكثر واقعية ، ولكن رغم ذلك ، لا يمكن إعتبار الدمى إلا كأوعية مثالية. وبدون سيطرة موظفيه ، فإنهم سيبدوون هامدين إلى حد ما.
أما بالنسبة إلى هذه الدمية التي سقطت من السقف ، فبالرغم من قيود المواد المستعملة، لم تكن الواقعية مماثلة لدمى تشن غي ، كانت العيون حية للغاية!
“أين أنت؟ هل تلعب الغميضة معي؟” بدا تشن غي متحمس بغرابة ، مثل طفل يكتشف لعبة جديدة.
“إنه يستخدم مواد شائعة جدًا ، فكيف نجح في إنشاء مثل هذا الزوج منالعيون النابض بالحيوية؟ كم عدد أزواج العيون التي لاحظها الصانع ليتمكن من الوصول إلى شيء مثل هذا؟” أمسك تشن غي رأس الدمية بعناية. لم يعتقد أنها كانت مخيفة. إذا كان هناك أي
شيء ، كان هناك إعجاب يتدحرج في عينيه. “سأحتاج إلى صنع الكثير من الدمى ، وهذا يمثل عبئًا كبيرًا من العمل بالنسبة لشخص واحد. في المستقبل ، مع زيادة عدد السيناريوهات ، سيزداد عدد الدمى المطلوبات. سأحتاج إلى إيجاد مساعد. موهبة كهذا
الشخص ليست سيئة. مع بعض التدريب ، أنا متأكد من أنه سيكون إضافة قيمة إلى المنزل المسكون “.
‘هل يختبئ العامل في السقف؟’
تحرك دماغ تشن غي بسرعة كبيرة جدا. حتى عندما كان يقف بمفرده في المرحاض يحمل رأس دمية ، كان لا يزال يفكر في منزله المسكون. “جعل موهبة كهذه يبقى داخل المرحاض لإخافة الآخرين هو مضيعة له.”
لقد دفع الباب مفتوحا بفجوة ، متمنياً تأكيد موقع تشن غي. ولكن في تلك اللحظة ، شعر بشيء ما على مؤخرة عنقه وكأم أربعة وأربعين تزحف فوقه.
أطلق تشن غي الدمية، وتأرجحة الآخرى بتكاسل أمام المقصورة. مشى تشن غي إلى الحجرة الخامسة.
متبنيا منظور العامل للنظر إلى هذه المشكلة ، رفع تشن غي رأسه فجأة للنظر إلى الشق في السقف الذي تدلت منه الدمية.
“هل من شخص ما في الداخل؟” لم يكن يعرف أي نوع من الانطباع كان سيعطيه للعامل المختبئ في الظلام. في أي حال ، لم يهتم تشن غي ؛ لقد أراد فقط أن يجد صانع الدمى.
‘يجب أن يكون شخص ما يتحكم في الدمية. أتساءل ، أين ستقودني الخطوط المتصلة بالدمية؟’
“أين أنت؟ هل تلعب الغميضة معي؟” بدا تشن غي متحمس بغرابة ، مثل طفل يكتشف لعبة جديدة.
أصبح الشعور الغريب من مؤخرة عنقه أقوى. ابتعدت عيون تشن غي عن المرآة واستدار ببطء للنظر خلفه. انزلق الشعر عبر طرف أنفه. كان في استقبال تشن غي وجه بندوب وزوج من العيون المليئة بالسم.
بدا أن الوقت قد تجمد. بعد من يعرف كم من الوقت ، رأى كو شانغلين الرجل يرفع يده ببطء. تمامًا عندما إعتقد أن الرجل كان على وشك وضع يده على شفتيه لمنع نفسه من الصراخ ، مد كف الرجل نحو الوجه المعلق خلفه.
في هذه البيئة الغريبة ، عند سماع صوت تشن غي ، شعر كو شانغلين الذي يختبئ بالارتجاف في قلبه. حتى أنه كان يشك في أن الصدمة كانت أكثر من اللازم ، وأن الزائر قد اصيب بالجنون. جاء صوت طرق من المقصورة الخامسة. سامعا ذلك ، بدأ قلب
شانغلين في التصارع.
فحص تشن غي رموش الدمية. عندما وقعت عينه لأول مرة على الدمية ، كان قد أعجب بشكل كبير بالفعل. كانت مختلفة تماما عن الدمى المتاحة في السوق ، وكانت مختلفة عن الدمى في منزله المسكون. تم خلط هذه الدمية بعواطف الصانع، وكانت كل التفاصيل مثالية.
لسبب غريب ، في تلك اللحظة ، شعر كأن دور الصياد والمصطاد قد تبادلت. كان الشخص المختبئ في الغرفة السرية هو الضحية ، وكان الرجل الذي كان يتجول في الخارج بعناد هو الجاني الحقيقي.
في هذه البيئة الغريبة ، عند سماع صوت تشن غي ، شعر كو شانغلين الذي يختبئ بالارتجاف في قلبه. حتى أنه كان يشك في أن الصدمة كانت أكثر من اللازم ، وأن الزائر قد اصيب بالجنون. جاء صوت طرق من المقصورة الخامسة. سامعا ذلك ، بدأ قلب شانغلين في التصارع.
“إذا كنت لن تفتح الباب ، فعندئذ سأأتي ، حسناً؟” على الرغم من صياغته مثل سؤال ، لم يسمع كو شانغلين أي تردد من المتحدث.
لقد خدش خلفه ، ولمس طرفه شيئًا يبدو وكأنه كرة من العشب المائي. لا شعوريا ، وإستدار كو شانغلين للنظر وراءه.
لقد خدش خلفه ، ولمس طرفه شيئًا يبدو وكأنه كرة من العشب المائي. لا شعوريا ، وإستدار كو شانغلين للنظر وراءه.
بانغ!
تم فتح باب الحجرة الخامسة ، ونظر تشن غي ببعض الإحباط. “إذا يجب أن يكون كل شيء داخل المقصورة الأخيرة.”
ظل تشن غي يطرق باب الحجرة الأخيرة ، وبينما كان انتباه الموظف مشتتا، تسلل العجوز زهو إلى الفتحة الموجودة في السقف.
لقد مشى إلى باب المقصورة الأخيرة ، ولكن تشن غي لم يدخل مباشرة. لقد انحنى على الباب للاستماع إلى أي صوت قادم من داخل الحجرة. كان التوقيت ضروريًا لتنشيط الفخاخ داخل منزل مسكون ، لذلك كان يجب أن يكون هناك موظف واحد على الأقل
يتعامل مع كل سيناريو لأنه لا يمكن التحكم في كل شيء عن بُعد.
رجل مقلوب كان يقف وراء تشن غي ، يحدق في تشن غي بملامح وجهه المقلوبة!
نظر تشن غي من حوله. “هذا المكان بهذا الكبر فقط. أين يمكن أن يكون مختبئ؟ يجب أن تحتوي الحجرة الأخيرة على بعض الإخافات أيضًا ، لكن إذا كنت الموظف ، فلن أختار الإختباء هناك.”
متبنيا منظور العامل للنظر إلى هذه المشكلة ، رفع تشن غي رأسه فجأة للنظر إلى الشق في السقف الذي تدلت منه الدمية.
متبنيا منظور العامل للنظر إلى هذه المشكلة ، رفع تشن غي رأسه فجأة للنظر إلى الشق في السقف الذي تدلت منه الدمية.
متبنيا منظور العامل للنظر إلى هذه المشكلة ، رفع تشن غي رأسه فجأة للنظر إلى الشق في السقف الذي تدلت منه الدمية.
‘هل يختبئ العامل في السقف؟’
ظهرت فكرة شجاعة في عقل تشن غي. لقد مشى للوقوف بجانب الدمية ونظر إلى الحفرة فوقه.
بالنسبة لكو شانغلين ، كان هذا غريبًا بشكل لا يصدق. استمر صوت طرق ، لكنه لم يستطع رؤية أي شخص.
‘يجب أن يكون شخص ما يتحكم في الدمية. أتساءل ، أين ستقودني الخطوط المتصلة بالدمية؟’
كانت الوحوش والأشباح التي تجنبها أشخاص آخرون بمثابة فتحات لتشن غي. لقد وقف بجانب الدمية وفكر لفترة من الوقت. كان قلب كو شانغلين ، الذي كان وراء المرآة ، ممسوك. لم يكن لديه فكرة عما سيفعله الرجل بعد ذلك.
ظهرت فكرة شجاعة في عقل تشن غي. لقد مشى للوقوف بجانب الدمية ونظر إلى الحفرة فوقه.
‘ماذا يفعل؟’
مشى تشن غي إلى المقصورة واستدعى العجوز زهو بعد إخراج القصة المصورة من حقيبة ظهره. لقد أشار إلى الفتحة الموجودة في السقف ، وأومأ العجوز زهو برأسه.
“إذا كنت لن تفتح الباب ، فعندئذ سأأتي ، حسناً؟” على الرغم من صياغته مثل سؤال ، لم يسمع كو شانغلين أي تردد من المتحدث.
نظر تشن غي من حوله. “هذا المكان بهذا الكبر فقط. أين يمكن أن يكون مختبئ؟ يجب أن تحتوي الحجرة الأخيرة على بعض الإخافات أيضًا ، لكن إذا كنت الموظف ، فلن أختار الإختباء هناك.”
ظل تشن غي يطرق باب الحجرة الأخيرة ، وبينما كان انتباه الموظف مشتتا، تسلل العجوز زهو إلى الفتحة الموجودة في السقف.
الفصل سبعمائة وواحد وأربعون: شعور مألوف
بالنسبة لكو شانغلين ، كان هذا غريبًا بشكل لا يصدق. استمر صوت طرق ، لكنه لم يستطع رؤية أي شخص.
‘يجب أن يكون شخص ما يتحكم في الدمية. أتساءل ، أين ستقودني الخطوط المتصلة بالدمية؟’
‘ماذا يفعل؟’
‘ماذا يفعل؟’
أمسك كو شانغلين جهاز التحكم عن بعد بكلتا يديه. انزلق العرق على وجهه ، وأزعجه الضرب المستمر. استمر التعذيب لمدة دقيقة قبل أن يصبح أفضل حالاً لكو شانغلين.
‘إما أن تأتي إلى هنا أو تخرج. من تحاول تخويفه من خلال تضييع وقتك هنا؟’
بالنسبة لكو شانغلين ، كان هذا غريبًا بشكل لا يصدق. استمر صوت طرق ، لكنه لم يستطع رؤية أي شخص.
مشى تشن غي إلى المقصورة واستدعى العجوز زهو بعد إخراج القصة المصورة من حقيبة ظهره. لقد أشار إلى الفتحة الموجودة في السقف ، وأومأ العجوز زهو برأسه.
لقد دفع الباب مفتوحا بفجوة ، متمنياً تأكيد موقع تشن غي. ولكن في تلك اللحظة ، شعر بشيء ما على مؤخرة عنقه وكأم أربعة وأربعين تزحف فوقه.
لقد خدش خلفه ، ولمس طرفه شيئًا يبدو وكأنه كرة من العشب المائي. لا شعوريا ، وإستدار كو شانغلين للنظر وراءه.
“هل من شخص ما في الداخل؟” لم يكن يعرف أي نوع من الانطباع كان سيعطيه للعامل المختبئ في الظلام. في أي حال ، لم يهتم تشن غي ؛ لقد أراد فقط أن يجد صانع الدمى.
بدا أن الوقت قد تجمد. بعد من يعرف كم من الوقت ، رأى كو شانغلين الرجل يرفع يده ببطء. تمامًا عندما إعتقد أن الرجل كان على وشك وضع يده على شفتيه لمنع نفسه من الصراخ ، مد كف الرجل نحو الوجه المعلق خلفه.
كان وجه شاحب بابتسامة مقلوبة معلقًا خلفه. “وجدتك.”
فحص تشن غي رموش الدمية. عندما وقعت عينه لأول مرة على الدمية ، كان قد أعجب بشكل كبير بالفعل. كانت مختلفة تماما عن الدمى المتاحة في السوق ، وكانت مختلفة عن الدمى في منزله المسكون. تم خلط هذه الدمية بعواطف الصانع، وكانت كل التفاصيل مثالية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
