نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-730

الفصل سبعمائة وثلاثون: إخافات متتالية,

الفصل سبعمائة وثلاثون: إخافات متتالية,

الفصل سبعمائة وثلاثون: إخافات متتالية,

 

 

ضغط الزميل الكبير على زر الإلتقاط. لم يتحرك إصبعه بعيدًا عن الفلاش ، لذا استمر الوميض. داخل الغرفة المظلمة ، كان الوميض معمي، ورفع الزائرون أيديهم لحماية عيونهم.

“تعالوا ، قفوا أمام الخلفية.” التقط الزميل الكبير الذي يرتدي الزي الغير مناسب كاميرا بولارويد من الطاولة وحث الزوار على الوقوف على الجانب الأيسر من جهاز العرض. “عند العد لثلاثة ، قولوا شيز.”

 

 

 

ضغط الزميل الكبير على زر الإلتقاط. لم يتحرك إصبعه بعيدًا عن الفلاش ، لذا استمر الوميض. داخل الغرفة المظلمة ، كان الوميض معمي، ورفع الزائرون أيديهم لحماية عيونهم.

“لا أريد البقاء هنا بعد الآن. دعونا نذهب”. عانقت تشوي لي لي يوان كالجربي الخائف.

 

 

“حسنا ، الصور جاهزة. سأذهب لأرى ما إذا كان الطبيب قد وصل أم لا. يجب أن تنشروا هذه الصور بينكم. نصيحة أخيرة ، لا تلمسوا أي شيء في هذه الغرفة.”

ضغط الزميل الكبير على زر الإلتقاط. لم يتحرك إصبعه بعيدًا عن الفلاش ، لذا استمر الوميض. داخل الغرفة المظلمة ، كان الوميض معمي، ورفع الزائرون أيديهم لحماية عيونهم.

 

 

عندما تحدث الميل، استمرت الكاميرا في ‘تقيء’ صور. لقد التقط واحدة عشوائية، ودفعها داخل جيبه، لقد غادر بعد وضع الكاميرا مرة أخرى على الطاولة.

“لا تتجولوا بمفردكم. إنه من الأسلم الاستماع إلى تعليمات العامل” حذر تشوي مينغ قائلاً. “مهما كان السيناريو مخيفًا ، فلن تصطدم بشيء مرعب جدًا ، لكن إذا ابتعدت عن القصة المحددة ، فقد تلتقي بأشباح ووحوش أخرى مخبأة في السيناريوهات المختلفة ، ومن ثم ستعرف المعنى الحقيقي لليأس “.

 

 

كانت درجة حرارة تكييف الهواء في الغرفة منخفضة. الريح داعبة جلد الزائرين المكشوف. ساعد الولدين باسم شوي مينغ ولي بو بعضهم البعض ، وتوجهوا نحو الطاولة. لقد التقطوا الصور من الأرض. “من الأفضل اتباع إرشاداتهم. هناك العديد من مهام حل الألغاز داخل المدرسة المهجورة ، وعادة ما يتم إخفاء الدلائل داخل هذه الدعائم الصغيرة.”

 

 

“حسنا ، الصور جاهزة. سأذهب لأرى ما إذا كان الطبيب قد وصل أم لا. يجب أن تنشروا هذه الصور بينكم. نصيحة أخيرة ، لا تلمسوا أي شيء في هذه الغرفة.”

كان لشوي مينغ تجربته السابقة لتدعمه. في المرة السابقة ، كان قد تخطى مهمة جمع وتحليل هذه الدعائم ، لذلك في النهاية ، لم يكن بإمكانه إلا أن يستسلم. عند التقاط الصور ، قام شوي مينغ بتسليمها إلى زملائه الآخرين عندما توقف فجأة. “لماذا هناك شخص إضافي؟”

 

 

 

وقف شوي مينغ بجانب تشن غي ، الذي كان في الجزء الخلفي من المجموعة. لم يحصل تشن غي على صورته بعد ، لكن كانت هناك ثلاث صور في قبضة شوي مينغ. بدون عد خاصته وتشن غي ، كان هناك واحدة إضافية.

وقف شوي مينغ بجانب تشن غي ، الذي كان في الجزء الخلفي من المجموعة. لم يحصل تشن غي على صورته بعد ، لكن كانت هناك ثلاث صور في قبضة شوي مينغ. بدون عد خاصته وتشن غي ، كان هناك واحدة إضافية.

 

بدا الأمر كما لو أن الشخص في الممر كان يقترب. عندما لعبه للمرة الثالثة ، كان بإمكان المرء أن يرى أنها كانت امرأة شاحبة الوجه مغطاة بالدماء تقف في الممر.

“يجب أن يكون هناك بعض المشاكل مع تلك الصورة! ما هذا بحق الجحيم! ألقوا نظرة على هذا!” صرخ لي يوان وهو يشير إلى الصورة التي كان يحملها ، “هناك شخص إضافي في صورة المجموعة!”

 

 

عندما سمع الزوار ذلك ، نظروا جميعًا إلى الأسفل للتحقق من صورهم ، وصدموا عندما اكتشفوا أنه كان هناك شخص إضافي كان يقف بجانب تشوي لي عندما التقطوا الصورة. كانت ترتدي زي أكاديمية الكوابيس ، وكان وجهها شاحبًا ، وكانت تحدق بالكاميرا برأسها مائل برفق على كتف تشوي لي.

عندما سمع الزوار ذلك ، نظروا جميعًا إلى الأسفل للتحقق من صورهم ، وصدموا عندما اكتشفوا أنه كان هناك شخص إضافي كان يقف بجانب تشوي لي عندما التقطوا الصورة. كانت ترتدي زي أكاديمية الكوابيس ، وكان وجهها شاحبًا ، وكانت تحدق بالكاميرا برأسها مائل برفق على كتف تشوي لي.

“تعالوا ، قفوا أمام الخلفية.” التقط الزميل الكبير الذي يرتدي الزي الغير مناسب كاميرا بولارويد من الطاولة وحث الزوار على الوقوف على الجانب الأيسر من جهاز العرض. “عند العد لثلاثة ، قولوا شيز.”

 

 

“ما…! ولكن لم ألاحظ أي شيء على الإطلاق!” إستمرت تشوي لي بمسح كتفها. كانت عادة امرأة متعلمة لن تسمح لنفسها أن تشتم أبدًا.

 

“آه!” تم كسر عقلها. جرت تشوي لي لي يوان وهربت من الغرفة بأسرع ما يمكن. تسبب هذا في انتشار الفوضى عبر بقية المجموعة. بقي تشن غي فقط حيث كان يحمل حقيبة الظهر ودرس جهاز الإسقاط والجدار في الجزء الخلفي من نادي التصوير.

حدق تشن غي في الصورة. “لم يتم العبث بهذه. وبعبارة أخرى ، فإن الممثلة، التي كانت قد أخفت نفسه بالفعل في الغرفة في وقت سابق ، تسللت عندما التقطت الصور.”

 

 

 

كان الزميل الكبير هو الذي اختار المكان الذي يجب أن يقفوا به عند التقاط الصورة. كان للجدار الذي خلفهم لون مختلف قليلاً عن البقية. عند التفتيش الدقيق ، أمكن للمرء أن يرى بقعة حيث كان منتفخ قليلا.

 

 

 

“لا أريد البقاء هنا بعد الآن. دعونا نذهب”. عانقت تشوي لي لي يوان كالجربي الخائف.

 

 

 

“لا تتجولوا بمفردكم. إنه من الأسلم الاستماع إلى تعليمات العامل” حذر تشوي مينغ قائلاً. “مهما كان السيناريو مخيفًا ، فلن تصطدم بشيء مرعب جدًا ، لكن إذا ابتعدت عن القصة المحددة ، فقد تلتقي بأشباح ووحوش أخرى مخبأة في السيناريوهات المختلفة ، ومن ثم ستعرف المعنى الحقيقي لليأس “.

مرة أخرى ، توقف الفيلم في الثانية الرابعة والأربعين ولكن هذه المرة ، اختفى الظل في الممر. خدش الطالب رأسه وانحنى أقرب إلى الشاشة. درس الممر في زاوية الشاشة عن كثب. في ذلك الوقت ، انزلقت الشاشة المعلقة من الجدار ، وظهر وجه مرعب من على الحائط خلف الشاشة!

 

 

“حسنا.” انحنت تشوي لي على كتف لي يوان. سرعان ما قذفت الصورة جانبا. لقد كانت خائفة جدا لتمسك بها. فحست عيناها الجميلة الصورة المعروضة على الشاشة. لم ترى تشوي لي هذا الفيلم من قبل. وكان الممثلون ارئيسيون طلابا أساسا. كان لديهم بطاقات نادي التصوير ، وتم تصوير الفيلم مباشرة في تلك الغرفة. “انتظروا، تعالوا وانظروا إلى هذا الفيلم. هذا غريب إلى حد ما.”

 

 

 

تحول الجميع إلى الفيلم. كان الطلاب في الفيلم يقومون بتنظيف الغرفة عندما وجد أحد الطلاب شريط فيديو متربًا في الجزء الخلفي من أحد الخزائن. تجمع الطلاب معا. كانوا مرتبكين وقرروا رؤية ما كان على الشريط.

عندما تحدث الميل، استمرت الكاميرا في ‘تقيء’ صور. لقد التقط واحدة عشوائية، ودفعها داخل جيبه، لقد غادر بعد وضع الكاميرا مرة أخرى على الطاولة.

 

 

لم يكن للفيلم أي صوت – شعرت لقد بدا كما لو أنهم كانوا يشاهدون فيلمًا صامتًا. لحسن الحظ ، كان لدى الممثلين مهارة جيدة في التمثيل ، وتمكنوا من شرح الحبكة من خلال التعبيرات والإجراءات. في الفيلم ، وضع الطلاب الشريط داخل المشغل ، وتبع ذلك مشهد غريب. وقف الزائرون في المنزل المسكون داخل الغرفة لنادي التصوير وشاهدوا فيلمًا عن طلاب نادي التصوير يشاهدون فيلمًا داخل الغرفة ذاتها.

“حسنا.” انحنت تشوي لي على كتف لي يوان. سرعان ما قذفت الصورة جانبا. لقد كانت خائفة جدا لتمسك بها. فحست عيناها الجميلة الصورة المعروضة على الشاشة. لم ترى تشوي لي هذا الفيلم من قبل. وكان الممثلون ارئيسيون طلابا أساسا. كان لديهم بطاقات نادي التصوير ، وتم تصوير الفيلم مباشرة في تلك الغرفة. “انتظروا، تعالوا وانظروا إلى هذا الفيلم. هذا غريب إلى حد ما.”

 

 

تداخل الموقع ، وحتى زاوية الفيلم كانت متشابهة ، لقد تغير المشاهدون فقط. هذا النوع من التشابه يمكن أن يؤدي بسهولة إلى نوع من الوهم النفسي. بعد ضبط المشغل ، بدأ الفيلم في اللعب. يبدو أنه سجل نشاطًا رسميًا تقوم به المدرسة.

“حسنا ، الصور جاهزة. سأذهب لأرى ما إذا كان الطبيب قد وصل أم لا. يجب أن تنشروا هذه الصور بينكم. نصيحة أخيرة ، لا تلمسوا أي شيء في هذه الغرفة.”

 

كان التسجيل قصيرًا جدًا ، طوله دقيقة واحدة فقط. بعد انتهاء الفيلم ، كرره الطلاب عدة مرات ، ودخلوا في جدال. نظرًا لأن الفيلم كان صامت، لم يتمكن الزائرون من معرفة موضوع جدالهم. بعد أن استقر الجدال إلى حد ما ، أعادوا عرض الفيلم مرة أخرى.

 

 

“أحدهم فتح الباب لجذب انتباه الزوار بينما تسلل الآخر من ممر العمال. التوقيت لا تشوبه شائبة. لا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال تدريبات متعددة. لا ينبغي التقليل من أكاديمية الكوابيس.”

عندما وصل الفيلم إلى الثانية الأربعة والأربعين ، ضغط أحد الطلاب على زر الإيقاف المؤقت. كان إصبعه يشير إلى الممر في زاوية الشاشة وقال شيئًا بوجه مذعور.

 

 

وقف شوي مينغ بجانب تشن غي ، الذي كان في الجزء الخلفي من المجموعة. لم يحصل تشن غي على صورته بعد ، لكن كانت هناك ثلاث صور في قبضة شوي مينغ. بدون عد خاصته وتشن غي ، كان هناك واحدة إضافية.

لقد اقترب تكبير الفيلم ، وحصل الزائرون على رؤية أوضح لما كان يحدث. عندما كانت المدرسة تنظم نشاطًا من نوع ما ، كان هناك ظلال تومض عبر الممر.

“تعالوا ، قفوا أمام الخلفية.” التقط الزميل الكبير الذي يرتدي الزي الغير مناسب كاميرا بولارويد من الطاولة وحث الزوار على الوقوف على الجانب الأيسر من جهاز العرض. “عند العد لثلاثة ، قولوا شيز.”

 

 

دخل الطلاب في جدال أخر، ربما لأن بعضهم عبروا عن عدم موافقتهم ، معتقدين أنها كانت مجرد خطأ في التسجيل. لم يذهب جدالهم إلى أي مكان ، وخرج الطلاب تدريجياً من الغرفة ، تاركين وراءهم الطالب الذي كان أول من اكتشف الظل.

 

 

كرر الطالب الفيلم عدة مرات وكأنه كان يحاول إثبات شيء ما. بغرابة كافية ، كلما كرر الفيلم ، فإن الظل الإنساني في الممر كان سيصبح أكثر وضوحًا حتى تمكن رؤية الوجه الإنساني في النهاية.

عندما سمع الزوار ذلك ، نظروا جميعًا إلى الأسفل للتحقق من صورهم ، وصدموا عندما اكتشفوا أنه كان هناك شخص إضافي كان يقف بجانب تشوي لي عندما التقطوا الصورة. كانت ترتدي زي أكاديمية الكوابيس ، وكان وجهها شاحبًا ، وكانت تحدق بالكاميرا برأسها مائل برفق على كتف تشوي لي.

 

كانت درجة حرارة تكييف الهواء في الغرفة منخفضة. الريح داعبة جلد الزائرين المكشوف. ساعد الولدين باسم شوي مينغ ولي بو بعضهم البعض ، وتوجهوا نحو الطاولة. لقد التقطوا الصور من الأرض. “من الأفضل اتباع إرشاداتهم. هناك العديد من مهام حل الألغاز داخل المدرسة المهجورة ، وعادة ما يتم إخفاء الدلائل داخل هذه الدعائم الصغيرة.”

بدا الأمر كما لو أن الشخص في الممر كان يقترب. عندما لعبه للمرة الثالثة ، كان بإمكان المرء أن يرى أنها كانت امرأة شاحبة الوجه مغطاة بالدماء تقف في الممر.

عندما وصل الفيلم إلى الثانية الأربعة والأربعين ، ضغط أحد الطلاب على زر الإيقاف المؤقت. كان إصبعه يشير إلى الممر في زاوية الشاشة وقال شيئًا بوجه مذعور.

 

 

تم جذب انتباه الزوار بشكل متزايد إلى الفيلم. تحول تركيز الفيلم باستمرار بين الطالب في الفيلم والإسقاط على الشاشة. أخيرًا ، في الإعادة الخامسة ، أصبح الوجه في الممر أوضح!

“يجب أن يكون هناك بعض المشاكل مع تلك الصورة! ما هذا بحق الجحيم! ألقوا نظرة على هذا!” صرخ لي يوان وهو يشير إلى الصورة التي كان يحملها ، “هناك شخص إضافي في صورة المجموعة!”

 

 

تسبب التعبير الملتوي للطالب بالكثير من الازعاج ، وتسبب في غط قلوب الزوار بالخوف. بدأ الطالب في الفيلم يهتز. بيد مرتجفة حاول أن يلعب الفيلم للمرة السادسة.

 

 

 

مرة أخرى ، توقف الفيلم في الثانية الرابعة والأربعين ولكن هذه المرة ، اختفى الظل في الممر. خدش الطالب رأسه وانحنى أقرب إلى الشاشة. درس الممر في زاوية الشاشة عن كثب. في ذلك الوقت ، انزلقت الشاشة المعلقة من الجدار ، وظهر وجه مرعب من على الحائط خلف الشاشة!

 

 

بانغ!

 

 

حدق تشن غي في الصورة. “لم يتم العبث بهذه. وبعبارة أخرى ، فإن الممثلة، التي كانت قد أخفت نفسه بالفعل في الغرفة في وقت سابق ، تسللت عندما التقطت الصور.”

قبل أن تتاح للزائرين فرصة الصراخ ، تم فتح الباب المؤدي إلى نادي التصوير الفوتوغرافي ، وصرخ الزميل الكبير في أعلى رئتيه. “بسرعة! أهربوا! ألم أقل لكم ألا تلمسوا أي شيء داخل الغرفة”

 

 

“لا تتجولوا بمفردكم. إنه من الأسلم الاستماع إلى تعليمات العامل” حذر تشوي مينغ قائلاً. “مهما كان السيناريو مخيفًا ، فلن تصطدم بشيء مرعب جدًا ، لكن إذا ابتعدت عن القصة المحددة ، فقد تلتقي بأشباح ووحوش أخرى مخبأة في السيناريوهات المختلفة ، ومن ثم ستعرف المعنى الحقيقي لليأس “.

قبل أن يفهم الزائرون ما كان يحدث ، شعرت تشوي لي بشد من على ظهر رأسها. لقد عادت إلى الوراء ، والوجه الذي كان ينبغي أن ينتمي داخل الفيلم قد ظهر ورائها!

“ما…! ولكن لم ألاحظ أي شيء على الإطلاق!” إستمرت تشوي لي بمسح كتفها. كانت عادة امرأة متعلمة لن تسمح لنفسها أن تشتم أبدًا.

 

 

“آه!” تم كسر عقلها. جرت تشوي لي لي يوان وهربت من الغرفة بأسرع ما يمكن. تسبب هذا في انتشار الفوضى عبر بقية المجموعة. بقي تشن غي فقط حيث كان يحمل حقيبة الظهر ودرس جهاز الإسقاط والجدار في الجزء الخلفي من نادي التصوير.

 

 

ضغط الزميل الكبير على زر الإلتقاط. لم يتحرك إصبعه بعيدًا عن الفلاش ، لذا استمر الوميض. داخل الغرفة المظلمة ، كان الوميض معمي، ورفع الزائرون أيديهم لحماية عيونهم.

“أحدهم فتح الباب لجذب انتباه الزوار بينما تسلل الآخر من ممر العمال. التوقيت لا تشوبه شائبة. لا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال تدريبات متعددة. لا ينبغي التقليل من أكاديمية الكوابيس.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط