نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-725

الفصل سبعمائة وخمسة وعشرون: عاملة نادرة.

الفصل سبعمائة وخمسة وعشرون: عاملة نادرة.

سواء كان ذلك في الحياة أو الموت ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تتلقى فيها تشيو مي هذا الثناء. كان والداها قد سجنا عندما كانت صغيرة ، وكانت جدتها هي التي اعتنت بها. نظرًا لقلة الاهتمام والحب من الوالدين المباشرين منذ صغرها ، كانت شخصية تشيو مي دائمًا مختلفة عن الآخرين. لقد كانت مباشرة، وقد يطلق البعض عليها اسم الفتاة المسترجلة.

واقفا على المسرح ، كان هناك وحدة لا توصف في عيون تشن غي. “نحن نفس النوع من الأشخاص. لن يساعدنا أحد في هذا العالم غيرنا”.

بينما كبرت ، نضجت تشيو مي في شخصيتها. عندما قررت أن تودع ذاتها القديمة وحاولت العمل بجد لمرة واحدة في حياتها ، واجهت وين يو. قبل أن تتاح الفرصة للزهرة للتفتح، تم قطعها. ولكن بسبب طفولتها القاسية ، لم تهزم تشيو مي بسبب الحادث المفاجئ. لقد احتفظت بشخصيتها ، وهذا هو السبب الذي جعل تشن غي معجب بها.

“في المرة الأولى التي وثقت فيها بالآخرين ، لقد فقدتي حريتك ؛ المرة الثانية التي وثقت فيها بالآخرين ، لقد فقدتي حياتك ؛ واليوم ، يتم منحك خيار ثالث” لم يكن تشن غي إلا شخص عادي ، لكن واقفا أمام تشيومي ، ولم يظهر أي أثر للخوف. كان صوته قويًا ودافئًا.

بعد مشاهدة أفلام شانغ قو ، لم يكن لدى تشن غي بعد فكرة دقيقة عن سبب تسجيل وين يو في مدرسة الآخرة وكان لديه فكرة أقل حتى عن سبب ظهور الفجوة اليسرى. لم يكن لديه أي فكرة عن العلاقة بين وين يو وشقيقها الأكبر ، لكنه كان يعلم جيدًا أنه في هذا الحادث برمته ، كانت تشيو مي هي الطرف الأكثر برئة.

ظهر جمهور غريب في السينما، وأكثر غربة من هذه المجموعة من الجمهور كان هذا الرجل الحي الذي جاء على خشبة المسرح. فتحت عين تشيو مي اليمنى العاملة ببطء. تحدثت العين الدامية عن الارتباك. كانت مرتاحة لكلمات الرجل ، لكن شيئًا ما لم يبدوا جيدًا لها.

ظهر جمهور غريب في السينما، وأكثر غربة من هذه المجموعة من الجمهور كان هذا الرجل الحي الذي جاء على خشبة المسرح. فتحت عين تشيو مي اليمنى العاملة ببطء. تحدثت العين الدامية عن الارتباك. كانت مرتاحة لكلمات الرجل ، لكن شيئًا ما لم يبدوا جيدًا لها.

“إذا كنت على استعداد للتعاون ، فيمكنك العودة معي إلى المنزل المسكون اليوم. كل جملة قلتها حقيقية.” كان العد التنازلي لمدرسة الآخرة قد انتهى تقريبًا ، وكان تشن غي متوترا حول إمكانية فقدانها. “لن يفيد هذا سوانا. سأقدم لك صباحًا كاملاً للتفكير في الأمر. سأعود مساء الغد.”

عندما أدارت رقبتها ، حدقت تشيو مي في شانغ قو ، الذي جلس في منتصف المقاعد. كما لو كان قد إستشعر شيئًا ما، لقد رفع شانغ قو رأسه ، الذي ظل منخفضًا حتى ذلك الحين. كما لو انه قد توصل إلى قرار ، تنهد بخفة. لقد رفرفت جفونه، وفتح شانغ قو عينيه أخيراً.

“من أنت؟” كانت عين شانغ قو اليسرى كبيرة مثل عين الشخص العادي ، ولكن كان هناك حلقة حمراء حول مقلة العين. عينه اليمنى ، التي كان ينبغي أن تكون طبيعية ، بدت أكثر رعبا. يبدو أن بؤبؤ قد تحلل، والشيء الوحيد الذي بقي هو العين التي كانت تمر بها الشقوق.

“من أنت؟” كانت عين شانغ قو اليسرى كبيرة مثل عين الشخص العادي ، ولكن كان هناك حلقة حمراء حول مقلة العين. عينه اليمنى ، التي كان ينبغي أن تكون طبيعية ، بدت أكثر رعبا. يبدو أن بؤبؤ قد تحلل، والشيء الوحيد الذي بقي هو العين التي كانت تمر بها الشقوق.

“عيني اليسرى هي عين وين يو ، لكن العملية لم تكن ناجحة. هذه العين يمكن أن ترى تغييرات بسيطة في الألوان فقط، وأحيانًا ، أستطيع أن أخذة لمحة لا يمكن للأشخاص الأخرين رؤيتها.”

“عيني اليسرى هي عين وين يو ، لكن العملية لم تكن ناجحة. هذه العين يمكن أن ترى تغييرات بسيطة في الألوان فقط، وأحيانًا ، أستطيع أن أخذة لمحة لا يمكن للأشخاص الأخرين رؤيتها.”

‘أليس هذا النوع من العامل الفريد هو الشيء الذي أبحث عنه بالضبط؟’ وضع تشن غي هاتفه بعيدًا ولوح في شانغ قو ، وقد بدا سعيدًا جدًا.

عندما تحدث شانغ قو ، كان يحدق في تشيو مي أمام الشاشة مباشرة. بعد العملية الفاشلة ، بقي جزء فقط من قوة العين اليسرى. “عيني اليمنى عمياء تمامًا بالفعل ، ولا أستطيع حتى أن أعطيك بالضبط السبب وراء ذلك. ولعلها لعنة الفجوة اليسرى”. سعل شانغ قو بعنف قبل أن يغلق عينيه مرة أخرى ، ولكن حتى بعد فتح عينه لبضع ثوان فقط، كانت عينه اليسرى تبكي بالدماء بالفعل.

“إذا كنت على استعداد للتعاون ، فيمكنك العودة معي إلى المنزل المسكون اليوم. كل جملة قلتها حقيقية.” كان العد التنازلي لمدرسة الآخرة قد انتهى تقريبًا ، وكان تشن غي متوترا حول إمكانية فقدانها. “لن يفيد هذا سوانا. سأقدم لك صباحًا كاملاً للتفكير في الأمر. سأعود مساء الغد.”

“يبدو أن تنبؤي صحيح.” كان تشن غي لا يزال يقف على خشبة المسرح. لم يكن هناك سوى عدة خطوات بينه وبين تشيو مي.

“أنت على استعداد للسماح لشبح بإتباعك للمنزل؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها شانغ قو طلبًا كهذا في حياته.

“سواء كنت على حق أم لا ، لم يعد مهمًا.” استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل توقف شانغ قو عن السعال. “يمكنني أن أتعاون معك ، لكن كيف تتوقع مني أن أصدق ما قلته؟”

عندما تحدث شانغ قو ، كان يحدق في تشيو مي أمام الشاشة مباشرة. بعد العملية الفاشلة ، بقي جزء فقط من قوة العين اليسرى. “عيني اليمنى عمياء تمامًا بالفعل ، ولا أستطيع حتى أن أعطيك بالضبط السبب وراء ذلك. ولعلها لعنة الفجوة اليسرى”. سعل شانغ قو بعنف قبل أن يغلق عينيه مرة أخرى ، ولكن حتى بعد فتح عينه لبضع ثوان فقط، كانت عينه اليسرى تبكي بالدماء بالفعل.

كان تشن غي خائفًا من أن شانغ قو سيرفض التواصل. طالما كانت هناك فرصة ، قكان لديه الوسائل لإقامة علاقات صداقة مع الرجل. مخرجا هاتفه نظر تشن غي في الأخبار المحلية في جيوجيانغ. “لست بحاجة إلى الكذب عليك. هذه المقالات الإخبارية كلها دليل على بياني. إذا كنت لا تزال لا تصدقني ، فيمكنك الانتقال إلى الإنترنت بنفسك للبحث عن معلومات حول منزلي المسكون”.

عرض تشن غي الاخلاص ، ولكن شانغ قو لم يصدق قصته بتلك السهولة. الشخص الذي اعتمد على أخبار الجريمة المحلية لإثبات قيمته لن يكون شخصًا بسيطًا. قد يكون العمل مع الرجل شبيهًا بمصادقة النمر ، قد يتم تناوله في اللحظة التالية.

عرض تشن غي الاخلاص ، ولكن شانغ قو لم يصدق قصته بتلك السهولة. الشخص الذي اعتمد على أخبار الجريمة المحلية لإثبات قيمته لن يكون شخصًا بسيطًا. قد يكون العمل مع الرجل شبيهًا بمصادقة النمر ، قد يتم تناوله في اللحظة التالية.

“تشيو مي (شبح أحمر): لقد تحولت إلى سبح أحمر لسبب فريد ولا تملك الكثير من الاستياء. إنها تمتلك قوة شبح أحمر في الأفلام فقط. بعد مغادرتها للأفلام ، ستتناقص قوتها بشكل كبير ولن يمكنها تفعيل قوتها الخاصة.”

“إذا كنت على استعداد للتعاون ، فيمكنك العودة معي إلى المنزل المسكون اليوم. كل جملة قلتها حقيقية.” كان العد التنازلي لمدرسة الآخرة قد انتهى تقريبًا ، وكان تشن غي متوترا حول إمكانية فقدانها. “لن يفيد هذا سوانا. سأقدم لك صباحًا كاملاً للتفكير في الأمر. سأعود مساء الغد.”

“إذا كنت على استعداد للتعاون ، فيمكنك العودة معي إلى المنزل المسكون اليوم. كل جملة قلتها حقيقية.” كان العد التنازلي لمدرسة الآخرة قد انتهى تقريبًا ، وكان تشن غي متوترا حول إمكانية فقدانها. “لن يفيد هذا سوانا. سأقدم لك صباحًا كاملاً للتفكير في الأمر. سأعود مساء الغد.”

“حالة وين يو ليست على إيجابية على الأرجح، أشعر بالقلق بشأن والدي أيضًا. من الناحية الفنية ، نحن نشارك نفس الهدف. ومع ذلك ، لن أجبر الآخرين أبدًا على أشياء لا يرغبون في القيام بها. إذا وافقت ، فسوف أعود الليلة لمشاركة كل ما أعرفه معك “.

“إذا كنت قلقًا بشأن سلامة تشيو مي ، فيمكنني أن أطلب من أصدقائي أن يبقوا ليكونوا رهائن”. اعتقد تشن غي أنه لم يكن غير معقول. بالنسبة لجميع الأطراف المعنية ، كان هذا أعدل عمل.

واقفا على المسرح ، كان هناك وحدة لا توصف في عيون تشن غي. “نحن نفس النوع من الأشخاص. لن يساعدنا أحد في هذا العالم غيرنا”.

“حالة وين يو ليست على إيجابية على الأرجح، أشعر بالقلق بشأن والدي أيضًا. من الناحية الفنية ، نحن نشارك نفس الهدف. ومع ذلك ، لن أجبر الآخرين أبدًا على أشياء لا يرغبون في القيام بها. إذا وافقت ، فسوف أعود الليلة لمشاركة كل ما أعرفه معك “.

رؤية الوحدة في عيون تشن غي ، أمسك شانغ قو عينه التي كانت تنزف. عند النظر إلى الغرفة الواسعة من الأشباح ، شعر بالقرب من تشن غي. “دعني افكر في الأمر…”

بعد مشاهدة أفلام شانغ قو ، لم يكن لدى تشن غي بعد فكرة دقيقة عن سبب تسجيل وين يو في مدرسة الآخرة وكان لديه فكرة أقل حتى عن سبب ظهور الفجوة اليسرى. لم يكن لديه أي فكرة عن العلاقة بين وين يو وشقيقها الأكبر ، لكنه كان يعلم جيدًا أنه في هذا الحادث برمته ، كانت تشيو مي هي الطرف الأكثر برئة.

“لا مشكلة ، إنها أمنيتي المخلصة أن أساعدك لأنني أعلم أن مساعدتك ستساعد نفسي”. كان تشن غي مفكراً للصور الكبيرة ، وقد انعكس ذلك في طريقة تفكيره. “وين يو والمدرسة هما الشيء الذي يهمك أكثر من غيره. أعرف أن زيارتي مفاجئة إلى حد ما ، ويمكنني أن أفهم شكوكك وحذرك تجاهي. لحل الفجوة بيننا ، أنا على استعداد للسماح للشبح الأحمر بـإتباعي للمنزل ، فالأشباح هي الأفضل في قراءة قلوب الناس ؛ يمكنك أن تجعلها تراقبني عن كثب لترى ما إذا كنت أكذب عليك أم لا. ”

“لا مشكلة ، إنها أمنيتي المخلصة أن أساعدك لأنني أعلم أن مساعدتك ستساعد نفسي”. كان تشن غي مفكراً للصور الكبيرة ، وقد انعكس ذلك في طريقة تفكيره. “وين يو والمدرسة هما الشيء الذي يهمك أكثر من غيره. أعرف أن زيارتي مفاجئة إلى حد ما ، ويمكنني أن أفهم شكوكك وحذرك تجاهي. لحل الفجوة بيننا ، أنا على استعداد للسماح للشبح الأحمر بـإتباعي للمنزل ، فالأشباح هي الأفضل في قراءة قلوب الناس ؛ يمكنك أن تجعلها تراقبني عن كثب لترى ما إذا كنت أكذب عليك أم لا. ”

“أنت على استعداد للسماح لشبح بإتباعك للمنزل؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها شانغ قو طلبًا كهذا في حياته.

كان شانغ قو ، الذي كان يجلس في وسط المسرح ، يمسك عينه اليسرى النازفة ، وفي تلك اللحظة ، شعر أنه قد فقد شيئًا ما.

“إذا كنت قلقًا بشأن سلامة تشيو مي ، فيمكنني أن أطلب من أصدقائي أن يبقوا ليكونوا رهائن”. اعتقد تشن غي أنه لم يكن غير معقول. بالنسبة لجميع الأطراف المعنية ، كان هذا أعدل عمل.

كان شانغ قو ، الذي كان يجلس في وسط المسرح ، يمسك عينه اليسرى النازفة ، وفي تلك اللحظة ، شعر أنه قد فقد شيئًا ما.

“ترك أصدقائك البقاء كرهينة؟” تجمد شانغ قو. إذا بقوا حقًا ، فمن الصعب تحديد من سيكون الرهينة. “ليست هناك حاجة لذلك ، أنا أصدقك”.

بينما كبرت ، نضجت تشيو مي في شخصيتها. عندما قررت أن تودع ذاتها القديمة وحاولت العمل بجد لمرة واحدة في حياتها ، واجهت وين يو. قبل أن تتاح الفرصة للزهرة للتفتح، تم قطعها. ولكن بسبب طفولتها القاسية ، لم تهزم تشيو مي بسبب الحادث المفاجئ. لقد احتفظت بشخصيتها ، وهذا هو السبب الذي جعل تشن غي معجب بها.

أراد شانغ قو أن يقول شيئًا آخر ، لكن تشن غي قد تحول بالفعل إلى تشيو مي.

بعد قراءة الرسالة ، فوجئ تشن غي. كانت تشيو مي بالفعل أحمر شبح خاص للغاية.

“في المرة الأولى التي وثقت فيها بالآخرين ، لقد فقدتي حريتك ؛ المرة الثانية التي وثقت فيها بالآخرين ، لقد فقدتي حياتك ؛ واليوم ، يتم منحك خيار ثالث” لم يكن تشن غي إلا شخص عادي ، لكن واقفا أمام تشيومي ، ولم يظهر أي أثر للخوف. كان صوته قويًا ودافئًا.

“تعالي، سوف أساعدك على رؤية جانب مختلف من العالم.” افتتح تشن غي القصة المصورة. عندما كانت الفتاة مترددة ، حتى قبل أن تفهم نطاق الموقف ، تم سحبها بالفعل إلى الكتاب. لم تقاوم تشيو مي. عندما أغلق تشن غي القصة المصورة، اهتز الهاتف الأسود.

“إذا كنت قلقًا بشأن سلامة تشيو مي ، فيمكنني أن أطلب من أصدقائي أن يبقوا ليكونوا رهائن”. اعتقد تشن غي أنه لم يكن غير معقول. بالنسبة لجميع الأطراف المعنية ، كان هذا أعدل عمل.

اخذا به، ألقى تشن غي نظرة خاطفة على الرسالة الجديدة.

“لا مشكلة ، إنها أمنيتي المخلصة أن أساعدك لأنني أعلم أن مساعدتك ستساعد نفسي”. كان تشن غي مفكراً للصور الكبيرة ، وقد انعكس ذلك في طريقة تفكيره. “وين يو والمدرسة هما الشيء الذي يهمك أكثر من غيره. أعرف أن زيارتي مفاجئة إلى حد ما ، ويمكنني أن أفهم شكوكك وحذرك تجاهي. لحل الفجوة بيننا ، أنا على استعداد للسماح للشبح الأحمر بـإتباعي للمنزل ، فالأشباح هي الأفضل في قراءة قلوب الناس ؛ يمكنك أن تجعلها تراقبني عن كثب لترى ما إذا كنت أكذب عليك أم لا. ”

“مبروك مفضل الأشباح لاكتشافك شبح أحمر نادر- تشيو مي!”

عندما تحدث شانغ قو ، كان يحدق في تشيو مي أمام الشاشة مباشرة. بعد العملية الفاشلة ، بقي جزء فقط من قوة العين اليسرى. “عيني اليمنى عمياء تمامًا بالفعل ، ولا أستطيع حتى أن أعطيك بالضبط السبب وراء ذلك. ولعلها لعنة الفجوة اليسرى”. سعل شانغ قو بعنف قبل أن يغلق عينيه مرة أخرى ، ولكن حتى بعد فتح عينه لبضع ثوان فقط، كانت عينه اليسرى تبكي بالدماء بالفعل.

“تشيو مي (شبح أحمر): لقد تحولت إلى سبح أحمر لسبب فريد ولا تملك الكثير من الاستياء. إنها تمتلك قوة شبح أحمر في الأفلام فقط. بعد مغادرتها للأفلام ، ستتناقص قوتها بشكل كبير ولن يمكنها تفعيل قوتها الخاصة.”

‘أليس هذا النوع من العامل الفريد هو الشيء الذي أبحث عنه بالضبط؟’ وضع تشن غي هاتفه بعيدًا ولوح في شانغ قو ، وقد بدا سعيدًا جدًا.

“قوة تشيو مي الخاصة: ؟؟؟ (سيتم فتحها بعد أن تصبح موظفة في المنزل المسكون)”

ظهر جمهور غريب في السينما، وأكثر غربة من هذه المجموعة من الجمهور كان هذا الرجل الحي الذي جاء على خشبة المسرح. فتحت عين تشيو مي اليمنى العاملة ببطء. تحدثت العين الدامية عن الارتباك. كانت مرتاحة لكلمات الرجل ، لكن شيئًا ما لم يبدوا جيدًا لها.

بعد قراءة الرسالة ، فوجئ تشن غي. كانت تشيو مي بالفعل أحمر شبح خاص للغاية.

“من أنت؟” كانت عين شانغ قو اليسرى كبيرة مثل عين الشخص العادي ، ولكن كان هناك حلقة حمراء حول مقلة العين. عينه اليمنى ، التي كان ينبغي أن تكون طبيعية ، بدت أكثر رعبا. يبدو أن بؤبؤ قد تحلل، والشيء الوحيد الذي بقي هو العين التي كانت تمر بها الشقوق.

‘أليس هذا النوع من العامل الفريد هو الشيء الذي أبحث عنه بالضبط؟’ وضع تشن غي هاتفه بعيدًا ولوح في شانغ قو ، وقد بدا سعيدًا جدًا.

“في المرة الأولى التي وثقت فيها بالآخرين ، لقد فقدتي حريتك ؛ المرة الثانية التي وثقت فيها بالآخرين ، لقد فقدتي حياتك ؛ واليوم ، يتم منحك خيار ثالث” لم يكن تشن غي إلا شخص عادي ، لكن واقفا أمام تشيومي ، ولم يظهر أي أثر للخوف. كان صوته قويًا ودافئًا.

كان شانغ قو ، الذي كان يجلس في وسط المسرح ، يمسك عينه اليسرى النازفة ، وفي تلك اللحظة ، شعر أنه قد فقد شيئًا ما.

“من أنت؟” كانت عين شانغ قو اليسرى كبيرة مثل عين الشخص العادي ، ولكن كان هناك حلقة حمراء حول مقلة العين. عينه اليمنى ، التي كان ينبغي أن تكون طبيعية ، بدت أكثر رعبا. يبدو أن بؤبؤ قد تحلل، والشيء الوحيد الذي بقي هو العين التي كانت تمر بها الشقوق.

“من أنت؟” كانت عين شانغ قو اليسرى كبيرة مثل عين الشخص العادي ، ولكن كان هناك حلقة حمراء حول مقلة العين. عينه اليمنى ، التي كان ينبغي أن تكون طبيعية ، بدت أكثر رعبا. يبدو أن بؤبؤ قد تحلل، والشيء الوحيد الذي بقي هو العين التي كانت تمر بها الشقوق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط