نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-721

الفصل سبعمائة وواحد وعشرون: أكاذيب.

الفصل سبعمائة وواحد وعشرون: أكاذيب.

الفصل سبعمائة وواحد وعشرون: أكاذيب.

“نعم ، شبح يمكن أن يتحرك في وضح النهار.” أجبر شانغ قو وين يو لزاوية. “هل أخبرك ، أنني لص ، كاذب ، ورجل مجنون؟”

 

رؤية التغيير في موقف وين يو ، أضاق شانغ قو عينيه وهو يمشي باتجاهها. “الشيء الذي خرج من المستشفى في وقت سابق ، ماذا أخبرك؟”

سامعا هذا الجواب ، درب تشن غي تركيزه على دراسة الرجل أكثر. ‘اسم المخرج هو أيضا شانغ قو. يبدو أن هذه الأفلام هي تسجيلات للأحداث التي مر بها.’

“أنا آسفة ، لكنني لست على ما يرام. سأعود في المرة القادمة ، لكنني أشكرك كثيرًا على مساعدتك.” أمسكت وين يو عينها اليسرى وشكرت الطبيب.

 

“كان افتتاح المدرسة الليلية خطوة يائسة. جيوجيانغ بهذا الحجم فقط، وبالتالي ، كان هناك عدد محدود من الطلاب المتاحين. نادراً ما قد يقطع الطلاب من خارج المنطقة البلد للتسجيل في جامعة خاصة ليست مشهورة. مع انخفاض عدد الطلاب ، بقيت قطعة كبيرة من الأرض غير مستخدمة ، لذلك قرر المسؤول تحويلها إلى مدرسة ليلية.”

عند دراسة وجه الرجل في الفيلم ، خدش تشن غي ذقنه. في الفيلم ، صور نفسه على أنه وسيم وبسيط ، مما يعطيني فهمًا جديدًا للرجل.

 

 

“لست متأكدًا من ذلك ، ولكن يمكنك معرفة المزيد من خلال الذهاب إلى جبل يونغ لينغ. في ذلك الوقت ، تم تقسيم جامعة جيوجيانغ الخاصة إلى حرمين جامعيين ، الحرم العادي وحرم المدرسة الليلية”. لم يخفي الطبيب أي معلومات وشارك كل ما يعرفه. “كان الحرم الجامعي العادي لطلاب الدراسات العليا وتم إعادة صياغة مستشفىنا من جزء من الحرم الجامعي الأصلي. لم تكن مختلفة عن الجامعة العادية.”

بعد دراسة وجه الرجل لفترة طويلة ، شعر تشن غي وكأنه بدا مألوفًا بشكل غريب. التفت فجأة للنظر إلى الرجل الأعمى الذي كان يجلس بجانبه. لم يمكن أن يكون حجمهما وبنيتهما مختلفين أكثر، لكن الكآبة المحيطة بالعيون كانت متشابهة بشكل مذهل ، وكانت
هناك بعض أوجه التشابه في ملامح الوجه أيضًا.

 

 

 

‘هل هم نفس الشخص؟’

عند دراسة وجه الرجل في الفيلم ، خدش تشن غي ذقنه. في الفيلم ، صور نفسه على أنه وسيم وبسيط ، مما يعطيني فهمًا جديدًا للرجل.

 

 

على الشاشة ، كان شانغ قو طويل القامة ، وسيم ، ومركز، لكن الرجل الأعمى بجوار تشن غي كان كبير السن ، قبيح ، ومتعرض لسوء التغذية كما لو كان يعاني من مرض خطير.

 

 

 

‘وفقًا للأسطورة الإنترنت ، ربما توفي شانغ قو في حريق أو حوصر داخل أفلامه …’

 

 

 

فكر تشن غي في المعلومات التي وجدها على الإنترنت ، وسقطت عيناه على أعين الرجل الأعمى ، والتي كانت مغلقة بشدة.

كان الفيلم لا يزال مستمرا. تبعت وين يو شانغ قو. ربما كانت غريزة المرأة أو أي شيء آخر ، لكنها شعرت أن شانغ قو كان شخص مهم للغاية بالنسبة لها. ومع ذلك ، من الواضح أن شانغ قو كان يقصد الابتعاد عن وين يو. من ردود فعل الرجل المختلفة ، لم يكن لأنه كرهها.

 

 

‘هل من الممكن أن يكون الرجل نفسه هو الذي بدأ هذه الشائعات؟ أراد أن يختفي عن عيون الناس؟’

 

 

“لص؟ إنه … إنه ليس طبيبًا؟” درست وين يو المعطف الذي كان يحمله الرجل ، وأصيبت بالصدمة.

معانقا القطة البيضاء، نظر تشن غي في كل شيء بهدوء. سواء كان الرجل الأعمى شانغ قو أم لا ، فإنه لم يهم. فبعد كل شيء ، كان قد حجز السينما الخاصة بأكملها. في الفيلم ، كان شانغ قو طويل القامة وسيم ، وهو شخص مختلف تمامًا عن الرجل الأعمى
المجاور له. لو لا انتباه تشن غي للتفاصيل ، فلم يكن ليقوم بالربط.

 

 

“أنا آسفة ، لكنني لست على ما يرام. سأعود في المرة القادمة ، لكنني أشكرك كثيرًا على مساعدتك.” أمسكت وين يو عينها اليسرى وشكرت الطبيب.

كان الفيلم لا يزال مستمرا. تبعت وين يو شانغ قو. ربما كانت غريزة المرأة أو أي شيء آخر ، لكنها شعرت أن شانغ قو كان شخص مهم للغاية بالنسبة لها. ومع ذلك ، من الواضح أن شانغ قو كان يقصد الابتعاد عن وين يو. من ردود فعل الرجل المختلفة ، لم يكن
لأنه كرهها.

 

 

سامعا هذا الجواب ، درب تشن غي تركيزه على دراسة الرجل أكثر. ‘اسم المخرج هو أيضا شانغ قو. يبدو أن هذه الأفلام هي تسجيلات للأحداث التي مر بها.’

التعبير الذي كان عليه عند النظر إلى وين يو كان غريب جدًا. في معظم الوقت ، كان تباعد شخص غريب ، ولكن في بعض الأحيان ، سيكون هناك عرض نادر من اللطف. وقف الاثنان عند الباب الخلفي للمستشفى وتحدثا. بالكاد شاركوا بضع كلمات عندما جاءت
خطوات ، ونفد رجل سمين في منتصف العمر.

 

 

عند رؤية الرجل ، نزع شانغ قو معطفه ، وألقاه جانباً ، ثم هرع إلى الزقاق القريب. بغض النظر عن مقدار مناداة وين يو له ، فإنه لم يستدير.

قبل أن تنتهي ، مدت يد وين يو لتغطية عينيها اليسرى. في تلك اللحظة ، شعرت وكأن إبرة وخزت عينها ، وهو ما لم يحدث لفترة طويلة.

 

“لحسن الحظ ، لم تتبعيه. إذا كنت قد فعلت ذلك ، فمن المحتمل أنكي لن تتمكني من الهروب بحياتك”. قام شانغ قو بتمرير سجل طبي إلى وين يو. كان عليه صورة الطبيب في منتصف العمر بالأبيض والأسود.

“هل رأيتي رجل طويل القامة يركض بهذا الإتجاه؟” بعد خروج الرجل في منتصف العمر من الباب الخلفي ، ركزت عيناه على المعطف الأبيض على الأرض.

“ما الخطب؟”

 

بعد أن أعطى الطبيب التفسير ، دخل في ظل حبث لن يصله ضوء الشمس. “لا أستطيع أن أتذكر التفاصيل الإضافية ، لكن يجب أن تكوني قادرة على قراءتها في غرفة حفظ الملفات بالمستشفى. ليس لدينا الكثير من الأشخاص الآن ، لذلك يمكنني إحضارك إلى هناك لقراءتها”.

“ما الخطب؟”

“على الرحب و السعة.” ابتسم الرجل في منتصف العمر وعاد إلى المستشفى.

 

 

“ذلك الرجل لص ، مجرم متكرر زيادة! إنه يتسلل دائمًا إلى المستشفى!” هس الرجل في منتصف العمر من خلال أسنانه.

 

 

التعبير الذي كان عليه عند النظر إلى وين يو كان غريب جدًا. في معظم الوقت ، كان تباعد شخص غريب ، ولكن في بعض الأحيان ، سيكون هناك عرض نادر من اللطف. وقف الاثنان عند الباب الخلفي للمستشفى وتحدثا. بالكاد شاركوا بضع كلمات عندما جاءت خطوات ، ونفد رجل سمين في منتصف العمر.

“لص؟ إنه … إنه ليس طبيبًا؟” درست وين يو المعطف الذي كان يحمله الرجل ، وأصيبت بالصدمة.

“لص؟ إنه … إنه ليس طبيبًا؟” درست وين يو المعطف الذي كان يحمله الرجل ، وأصيبت بالصدمة.

 

 

“لا تثقي في كلمة واحدة من شفتيه. الرجل لص معتاد، كذاب ، ومجنون بعض الشيء. لتكوني بأمان، من الأفضل أن تبتعدي عنه”. أعطى الرجل في منتصف العمر التحذير وخطط للمغادرة.

 

 

 

“انتظر لحظة.” أوقفت وين يو الطبيب. “أنا هنا للتسجيل في الجامعة. هل سمعت بجامعة جيوجيانغ الخاصة؟ العنوان الإلكتروني الذي حصلت عليه أشارني إلى هذا المكان.”

 

 

“كانت هناك جامعة هنا في الماضي ، لكن تم التخلي عنها بالفعل. من المحتمل أن يكون المنشور الذي شاهدته من بضع سنوات مضت.” كان الرجل في منتصف العمر شخص ودود للغاية. توقف للإجابة على أسئلة وين يو.

 

 

“مهجورة؟ إذن ، هل تعرف لماذا تم التخلي عنها؟” في النهاية وجدت وين يو شخصًا موثوقًا به ، لذا تابعت سؤالها.

“مهجورة؟ إذن ، هل تعرف لماذا تم التخلي عنها؟” في النهاية وجدت وين يو شخصًا موثوقًا به ، لذا تابعت سؤالها.

 

 

 

“لست متأكدًا من ذلك ، ولكن يمكنك معرفة المزيد من خلال الذهاب إلى جبل يونغ لينغ. في ذلك الوقت ، تم تقسيم جامعة جيوجيانغ الخاصة إلى حرمين جامعيين ، الحرم العادي وحرم المدرسة الليلية”. لم يخفي الطبيب أي معلومات وشارك كل ما يعرفه. “كان
الحرم الجامعي العادي لطلاب الدراسات العليا وتم إعادة صياغة مستشفىنا من جزء من الحرم الجامعي الأصلي. لم تكن مختلفة عن الجامعة العادية.”

 

 

 

“كان افتتاح المدرسة الليلية خطوة يائسة. جيوجيانغ بهذا الحجم فقط، وبالتالي ، كان هناك عدد محدود من الطلاب المتاحين. نادراً ما قد يقطع الطلاب من خارج المنطقة البلد للتسجيل في جامعة خاصة ليست مشهورة. مع انخفاض عدد الطلاب ، بقيت قطعة
كبيرة من الأرض غير مستخدمة ، لذلك قرر المسؤول تحويلها إلى مدرسة ليلية.”

 

 

‘هل من الممكن أن يكون الرجل نفسه هو الذي بدأ هذه الشائعات؟ أراد أن يختفي عن عيون الناس؟’

“كان الحرم المدرسي الليلي مجاوراً للحرم العادي ، ولكنه كان أقرب إلى جبل يونغ لينغ. جامعة جيوجيانغ الخاصة فتحت بشكل أساسي البالغين الذين يرغبون في مواصلة دراستهم والشباب الذين يرغبون في العودة إلى المدرسة بعد ترك المدرسة”.

 

 

“ما الخطب؟”

بعد أن أعطى الطبيب التفسير ، دخل في ظل حبث لن يصله ضوء الشمس. “لا أستطيع أن أتذكر التفاصيل الإضافية ، لكن يجب أن تكوني قادرة على قراءتها في غرفة حفظ الملفات بالمستشفى. ليس لدينا الكثير من الأشخاص الآن ، لذلك يمكنني إحضارك إلى
هناك لقراءتها”.

 

 

“على الرحب و السعة.” ابتسم الرجل في منتصف العمر وعاد إلى المستشفى.

“هل تريد أن تحضرني إلى غرفة الملفات؟” نظرت وين يو إلى المستشفى الفارغ. الداخل كان نظيف جداً وهادئ للغاية كما لو أنه لم يكن هناك شخص واحد حولها. “حسنا…”

سامعا هذا الجواب ، درب تشن غي تركيزه على دراسة الرجل أكثر. ‘اسم المخرج هو أيضا شانغ قو. يبدو أن هذه الأفلام هي تسجيلات للأحداث التي مر بها.’

 

 

قبل أن تنتهي ، مدت يد وين يو لتغطية عينيها اليسرى. في تلك اللحظة ، شعرت وكأن إبرة وخزت عينها ، وهو ما لم يحدث لفترة طويلة.

 

 

“شبح؟”

“أنا آسفة ، لكنني لست على ما يرام. سأعود في المرة القادمة ، لكنني أشكرك كثيرًا على مساعدتك.” أمسكت وين يو عينها اليسرى وشكرت الطبيب.

 

 

 

“على الرحب و السعة.” ابتسم الرجل في منتصف العمر وعاد إلى المستشفى.

“لا تثقي في كلمة واحدة من شفتيه. الرجل لص معتاد، كذاب ، ومجنون بعض الشيء. لتكوني بأمان، من الأفضل أن تبتعدي عنه”. أعطى الرجل في منتصف العمر التحذير وخطط للمغادرة.

 

 

“لا يزال هناك الكثير من الناس الطيبين في العالم.” ونظرة وين يو إلى الزقاق الضيق. شيء ما لم يكن على ما يرام. كانت ظهرا ، لكن لم يكن هناك أحد حول المكان. كان الأمر كما لو أن الناس الذين بقوا هناك عرفوا ن إعطاء هذا المكان رصيف عريض.

“المدرسة الليلية في الأمام تماما، لكن بما أن الطبيب لم يعطيني المكان المحدد ، فسيتعين علي المضي قدمًا.” مع بعض الشكوك ، مشت وين يو أسفل الزقاق. بعد أن اتخذت بضع خطوات ، دعا شخص ما اسمها من الزاوية.

 

“هل ستصدقبن شبح أم إنسان حي؟” وقف شانغ قو أمام وين يو ، لقد كان نوعا ما يشبه وين يو.

“المدرسة الليلية في الأمام تماما، لكن بما أن الطبيب لم يعطيني المكان المحدد ، فسيتعين علي المضي قدمًا.” مع بعض الشكوك ، مشت وين يو أسفل الزقاق. بعد أن اتخذت بضع خطوات ، دعا شخص ما اسمها من الزاوية.

الفصل سبعمائة وواحد وعشرون: أكاذيب.

 

 

“ليست هناك حاجة لأن تذهبي إلى أبعد من ذلك ، فلن تتمكني من العثور على تلك المدرسة.” كان شانغ قو يميل على الحائط. كان الطبيب في منتصف العمر قد أخبر للتو وين يو أن شانغ قو كان كاذبًا ومجنونًا. لذلك ، عندما شاهدت شانغ قو يظهر ، شعرت بالخوف
من الاقتراب منه.

رؤية التغيير في موقف وين يو ، أضاق شانغ قو عينيه وهو يمشي باتجاهها. “الشيء الذي خرج من المستشفى في وقت سابق ، ماذا أخبرك؟”

 

 

فبعد كل شيء ، لم يبدو هذا الرجل أكثر جدارة بالثقة من الطبيب في منتصف العمر ، وما فعله شانغ قو حتى الآن كان مشبوهًا بالفعل.

“لا يزال هناك الكثير من الناس الطيبين في العالم.” ونظرة وين يو إلى الزقاق الضيق. شيء ما لم يكن على ما يرام. كانت ظهرا ، لكن لم يكن هناك أحد حول المكان. كان الأمر كما لو أن الناس الذين بقوا هناك عرفوا ن إعطاء هذا المكان رصيف عريض.

 

 

رؤية التغيير في موقف وين يو ، أضاق شانغ قو عينيه وهو يمشي باتجاهها. “الشيء الذي خرج من المستشفى في وقت سابق ، ماذا أخبرك؟”

‘هل هم نفس الشخص؟’

 

كان الفيلم لا يزال مستمرا. تبعت وين يو شانغ قو. ربما كانت غريزة المرأة أو أي شيء آخر ، لكنها شعرت أن شانغ قو كان شخص مهم للغاية بالنسبة لها. ومع ذلك ، من الواضح أن شانغ قو كان يقصد الابتعاد عن وين يو. من ردود فعل الرجل المختلفة ، لم يكن لأنه كرهها.

“الشيء؟” عندما اقترب منها شانغ قو ، أخذت وين يو خطوة إلى الوراء. “قال أنك لص”.

 

 

 

“هل ستصدقبن شبح أم إنسان حي؟” وقف شانغ قو أمام وين يو ، لقد كان نوعا ما يشبه وين يو.

“ليست هناك حاجة لأن تذهبي إلى أبعد من ذلك ، فلن تتمكني من العثور على تلك المدرسة.” كان شانغ قو يميل على الحائط. كان الطبيب في منتصف العمر قد أخبر للتو وين يو أن شانغ قو كان كاذبًا ومجنونًا. لذلك ، عندما شاهدت شانغ قو يظهر ، شعرت بالخوف من الاقتراب منه.

 

 

“شبح؟”

 

 

 

“نعم ، شبح يمكن أن يتحرك في وضح النهار.” أجبر شانغ قو وين يو لزاوية. “هل أخبرك ، أنني لص ، كاذب ، ورجل مجنون؟”

“الشيء؟” عندما اقترب منها شانغ قو ، أخذت وين يو خطوة إلى الوراء. “قال أنك لص”.

 

 

اعتقدت وين يو أن شانغ قو كانت غريب للغاية ، لكنها أومئت مع ذلك رأس.

“هل تريد أن تحضرني إلى غرفة الملفات؟” نظرت وين يو إلى المستشفى الفارغ. الداخل كان نظيف جداً وهادئ للغاية كما لو أنه لم يكن هناك شخص واحد حولها. “حسنا…”

 

 

“هل دعاك إلى المستشفى؟” فكر وين يو حول هذا الموضوع. وقد عرض الطبيب بالفعل إحضارها إلى غرفة الملفات.

 

 

“ما الخطب؟”

“لحسن الحظ ، لم تتبعيه. إذا كنت قد فعلت ذلك ، فمن المحتمل أنكي لن تتمكني من الهروب بحياتك”. قام شانغ قو بتمرير سجل طبي إلى وين يو. كان عليه صورة الطبيب في منتصف العمر بالأبيض والأسود.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط