الفصل سبعمائة وخمسة: يان دانيان: أقوى قوة لشبح أحمر أدنى
الفصل سبعمائة وخمسة: يان دانيان: أقوى قوة لشبح أحمر أدنى
“هذه المعلومات مهمة للغاية ؛ يمكن أن تكون منقذا للحياة.” كتب يانغ تشن هذا ووضع دائرة عليه باللون الأحمر مثل جميع المعلومات الهامة الأخرى.
بقي تشن غي لمراقبة في البداية ، ولكن بعد أن أكد صدق شينوزاكي في العمل مع يان دانيان ورغبته الحقيقية في مساعدة يان دانيان على تقاسم عمله مع العالم ، وقف وغادر.
ربما تسبب إغماء عشرة زوار في رعب كبير للغاية. طوال الصباح ، لم يكن هناك من تجرأ على تحدي المدينة المجهولة مرة أخرى. بقي الجميع في السيناريوهات منخفضة المستوى بطاعة.
بقي تشن غي لمراقبة في البداية ، ولكن بعد أن أكد صدق شينوزاكي في العمل مع يان دانيان ورغبته الحقيقية في مساعدة يان دانيان على تقاسم عمله مع العالم ، وقف وغادر.
هدأ الزوار حول المنزل المسكون تدريجيا. شعر تشن غي أنه ربما في يوم ما ، سوف يعتاد الزوار على رؤية بعض الأشخاص المغمى عليهم حول مدخل المنزل المسكون.
“المدينة تتغير من تلقاء نفسها؟” أخرج يانغ تشن دفتره وبدأ في الكتابة. “ستستمر الصعوبة في الزيادة؟”
في الساعة الثانية بعد الظهر ، سعى عدد قليل من الأشخاص الذين أعلنوا أنهم من أكاديمية الكوابيس تشن غي. لقد حملوا زملائهم إلى سياراتهم. أحدهما كان زوجًا من التوائم الذين جاءوا شخصيًا للاعتذار لتشن غي. قبل تشن غي إعتذارهم بكرم كبير ووعدهم
بزيارتهم إذا كانت هناك فرصة في المستقبل.
“الأماني تتحقق حقا: أقوى قوة لشبح أحمر أدنى! إن الرغبة في قلبك ستتحقق. يمكن استخدامها مرة واحدة كل أسبوع. كل استخدام سيؤدي إلى انخفاض عدد الصفحات في القصة المصورة بشكل دائم!”
بعد مغادرة الأشخاص من أكاديمية الكوابيس ، جاء طلاب جامعة جيوجيانغ الطبية. وكان معظمهم من أصدقاء وانغ دان. بمجرد أن سمعوا أن صديقهم قد أغمي عليه مرة أخرى ، لقد أتوا جميعًا لإلقاء نظرة ما إن إنتهى الفصل الدراسي.
الفصل سبعمائة وخمسة: يان دانيان: أقوى قوة لشبح أحمر أدنى
“إنها ليست مشكلة كبيرة – سوف يستيقظ قريبًا.” جاء تشن غي إلى هذا الاستنتاج بعد فحص جسد وانغ دان. في الواقع ، استيقظ وانغ دان بالفعل منذ وقت طويل. كزائر كبير ، كانت قدرته على المعاناة من هذه المخاوف الذهنية أفضل بكثير من الزوار الآخرين. مع
العلم أن تشن غي كان يمنحه الفرصة بلطف لحفظ وجهه ، استيقظ وانغ دان قريبًا.
“وانغ دان ، لقد استيقظت أخيرًا!”
في الساعة الثانية بعد الظهر ، سعى عدد قليل من الأشخاص الذين أعلنوا أنهم من أكاديمية الكوابيس تشن غي. لقد حملوا زملائهم إلى سياراتهم. أحدهما كان زوجًا من التوائم الذين جاءوا شخصيًا للاعتذار لتشن غي. قبل تشن غي إعتذارهم بكرم كبير ووعدهم بزيارتهم إذا كانت هناك فرصة في المستقبل.
“هل تجرأت حقاً على تحدي سيناريو 3.5؟ لديك أعجابي!”
“هل تجرأت حقاً على تحدي سيناريو 3.5؟ لديك أعجابي!”
حاصر طلاب الجامعة وانغ دان ، ولم يفكروا في أن الإغماء في منزل مسكن تشن غي كان شيئًا مخجلًا. في الواقع ، لقد شعروا أنك ستضيع شيئا إذا لم يغمى عليك في مكان تشن غي ، وكأن شيء كان مفقود من حياتك الجامعية.
“لم يضع كل شيء.” أجبر وانغ دان ابتسامة على وجهه الشاحب. كان يرقد في وسط الحشد وبدا وكأنه جندي شجاع. “لقد وجدت المفتاح لهذا السيناريو 3.5!”
هدأ الزوار حول المنزل المسكون تدريجيا. شعر تشن غي أنه ربما في يوم ما ، سوف يعتاد الزوار على رؤية بعض الأشخاص المغمى عليهم حول مدخل المنزل المسكون.
كافح وانغ دان للإستدارة لتشن غي. لقد رفع يده. “أيها الرئيس تشن ، في المرة القادمة ، سوف أنجح!”
“هناك واحد آخر. لست متأكدًا من ذلك ، لكنني أعتقد أنه صحيح”. تردد وانغ دان. “بالنظر إلى حجم السيناريو وإمكانية وقوع الحوادث ، أقام الرئيس تشن منطقة آمنة داخل السيناريو. إنها في وسط المدينة ، فندق”.
“لقد صمم السيناريو لتختبروه وتنهوه جميعًا، بطبيعة الحال ، سأرحب دائمًا بعودتك.” أحب تشن غي قضاء بعض الوقت مع الطلاب إنه يجعله يشعر بأنه أصغر سنًا. تم أخذ وانغ دان وحبيبته بعيدا من قبل الطلاب الآخرين. بعد أن اختفوا من وجهة نظر تشن غي ،
أحاطوا بوانغ دان مرة أخرى.
بعد مغادرة الأشخاص من أكاديمية الكوابيس ، جاء طلاب جامعة جيوجيانغ الطبية. وكان معظمهم من أصدقاء وانغ دان. بمجرد أن سمعوا أن صديقهم قد أغمي عليه مرة أخرى ، لقد أتوا جميعًا لإلقاء نظرة ما إن إنتهى الفصل الدراسي.
“وانغ دان ، كيف يبدو سيناريو الـ3.5 من الداخل؟ كم هو مخيف؟”
“لا أعتقد أنني بحاجة إلى توضيح مدى إخافته إذا أغمى على كل الزوار العشرة في جولتهم”. كان وانغ دان لا يزال ضعيفًا جدًا ، وكانت ساقيه كالنودل. “السيناريو الجديد هو مدينة صغيرة ، لكن الحجم ضخم. أعتقد أنه يمكن أن تحمل عشرين شخصًا في زيارة
واحدة. المكان مليء بالفخاخ ، والأكثر رعباً هو أنه مع تقدم الوقت ، تتغير المدينة الصغيرة نفسها. “
“المدينة تتغير من تلقاء نفسها؟” أخرج يانغ تشن دفتره وبدأ في الكتابة. “ستستمر الصعوبة في الزيادة؟”
“وانغ دان ، كيف يبدو سيناريو الـ3.5 من الداخل؟ كم هو مخيف؟”
“نعم! الضباب يهر في الشوارع ، وسيتم تشويش إشارة الهاتف ، ويبدو أن المزيد من الممثلين سيملئون الشوارع.”
ربما تسبب إغماء عشرة زوار في رعب كبير للغاية. طوال الصباح ، لم يكن هناك من تجرأ على تحدي المدينة المجهولة مرة أخرى. بقي الجميع في السيناريوهات منخفضة المستوى بطاعة.
“بمعنى آخر ، لإنهاء هذا السيناريو الجديد ، نحتاج إلى التحرك بسرعة والعثور على أكبر عدد ممكن من الأدلة قبل أن ترتفع الصعوبة.” قام يانغ تشن بتدوين كل ما قاله وانغ دان في دفتر الملاحظات ؛ كانت هذه معلومات ثمينة خاطر وانغ دان ‘بحياته’ من أجلها.
“إنها ليست مشكلة كبيرة – سوف يستيقظ قريبًا.” جاء تشن غي إلى هذا الاستنتاج بعد فحص جسد وانغ دان. في الواقع ، استيقظ وانغ دان بالفعل منذ وقت طويل. كزائر كبير ، كانت قدرته على المعاناة من هذه المخاوف الذهنية أفضل بكثير من الزوار الآخرين. مع العلم أن تشن غي كان يمنحه الفرصة بلطف لحفظ وجهه ، استيقظ وانغ دان قريبًا.
“نعم ، بخلاف ذلك ، اكتسبت بعض المعلومات المهمة للغاية خلال هذه الزيارة.” تفكر وانغ دان حول هذا الموضوع. “فيما يتعلق بالمخرج ، وجدت ثلاثة أدلة. إنها على التوالي الثلاجة في زاوية المطبخ ، والمشرحة في نهاية المستشفى ، وخزانة الأثاث في
الغرفة. لذا ، إذا حاولنا ذلك مرة أخرى ، فإننا بحاجة فقط إلى التركيز على الثلاجة ، خزانة الأثاث، والمشرحة. “
“لا أعتقد أنني بحاجة إلى توضيح مدى إخافته إذا أغمى على كل الزوار العشرة في جولتهم”. كان وانغ دان لا يزال ضعيفًا جدًا ، وكانت ساقيه كالنودل. “السيناريو الجديد هو مدينة صغيرة ، لكن الحجم ضخم. أعتقد أنه يمكن أن تحمل عشرين شخصًا في زيارة واحدة. المكان مليء بالفخاخ ، والأكثر رعباً هو أنه مع تقدم الوقت ، تتغير المدينة الصغيرة نفسها. “
“حسنا ، هل هناك أي شيء آخر نحتاج إلى الاهتمام به؟”
هدأ الزوار حول المنزل المسكون تدريجيا. شعر تشن غي أنه ربما في يوم ما ، سوف يعتاد الزوار على رؤية بعض الأشخاص المغمى عليهم حول مدخل المنزل المسكون.
“هناك واحد آخر. لست متأكدًا من ذلك ، لكنني أعتقد أنه صحيح”. تردد وانغ دان. “بالنظر إلى حجم السيناريو وإمكانية وقوع الحوادث ، أقام الرئيس تشن منطقة آمنة داخل السيناريو. إنها في وسط المدينة ، فندق”.
“نعم ، صاحب الفندق هو رجل في منتصف العمر. والآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يكن لديه وجود العمال الآخرين ، لذلك لا ينبغي أنه كان يكذب علي.” قدم وانغ دان آخر نصيحة حاسمة.
“إنها ليست مشكلة كبيرة – سوف يستيقظ قريبًا.” جاء تشن غي إلى هذا الاستنتاج بعد فحص جسد وانغ دان. في الواقع ، استيقظ وانغ دان بالفعل منذ وقت طويل. كزائر كبير ، كانت قدرته على المعاناة من هذه المخاوف الذهنية أفضل بكثير من الزوار الآخرين. مع العلم أن تشن غي كان يمنحه الفرصة بلطف لحفظ وجهه ، استيقظ وانغ دان قريبًا.
“منطقة آمنة؟”
“نعم ، صاحب الفندق هو رجل في منتصف العمر. والآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يكن لديه وجود العمال الآخرين ، لذلك لا ينبغي أنه كان يكذب علي.” قدم وانغ دان آخر نصيحة حاسمة.
“الأماني تتحقق حقا: أقوى قوة لشبح أحمر أدنى! إن الرغبة في قلبك ستتحقق. يمكن استخدامها مرة واحدة كل أسبوع. كل استخدام سيؤدي إلى انخفاض عدد الصفحات في القصة المصورة بشكل دائم!”
“هذه المعلومات مهمة للغاية ؛ يمكن أن تكون منقذا للحياة.” كتب يانغ تشن هذا ووضع دائرة عليه باللون الأحمر مثل جميع المعلومات الهامة الأخرى.
“كيف يمكنني مساعدك؟” كان لدى تشن غي انطباع جيد عن شينوزاكي.
“الأماني تتحقق حقا: أقوى قوة لشبح أحمر أدنى! إن الرغبة في قلبك ستتحقق. يمكن استخدامها مرة واحدة كل أسبوع. كل استخدام سيؤدي إلى انخفاض عدد الصفحات في القصة المصورة بشكل دائم!”
شاهد تشن غي الطلاب يسيرون بعيداً قبل أن يتوجهوا إلى الزوار الباقين. “هذا الرجل في المعطف قد خرق القانون. يجب أن أنتظر حتى تأتي الشرطة لتأخذه.”
كان هناك الكثير من الزوار حوله لكي يستدعي الشرطة. انتظر تشن غي حتى الساعة 5 مساءً عندما كان المنتزه على وشك الإغلاق واتصل بلي سان باو وأخبره بكل شيء. خلال تلك الفترة ، استيقظ عدد قليل من الزوار تدريجيا. كان وضع زانغ فنغ سيئًا إلى
حد ما ، لكنه تعافى قليلاً بعد أن أرسله تشن غي إلى المشرحة تحت الأرض. شعر بالخجل من نفسه ، انزلق بعيدا دون أن يقول كلمة واحدة.
تصرف شينوزاكي ومساعدته بغرابة. بعد أن استيقظوا ، جلسوا بجوار المنزل المسكون كما لو كانوا ينتظرون تشن غي. في الساعة 6:40 مساءً ، بعد إرسال الدفعة الأخيرة من الزوار ، عندما استعد تشن غي لإغلاق الباب ، تقدم شينوزاكي ومساعده.
“نعم! الضباب يهر في الشوارع ، وسيتم تشويش إشارة الهاتف ، ويبدو أن المزيد من الممثلين سيملئون الشوارع.”
“أيها الرئيس تشن!” عرج شينوزاكي. كان شعره مكشوفًا ، وكان تعبيره قلقًا ، ولم يكن يشبه سيدًا على الإطلاق.
بقي تشن غي لمراقبة في البداية ، ولكن بعد أن أكد صدق شينوزاكي في العمل مع يان دانيان ورغبته الحقيقية في مساعدة يان دانيان على تقاسم عمله مع العالم ، وقف وغادر.
“كيف يمكنني مساعدك؟” كان لدى تشن غي انطباع جيد عن شينوزاكي.
تصرف شينوزاكي ومساعدته بغرابة. بعد أن استيقظوا ، جلسوا بجوار المنزل المسكون كما لو كانوا ينتظرون تشن غي. في الساعة 6:40 مساءً ، بعد إرسال الدفعة الأخيرة من الزوار ، عندما استعد تشن غي لإغلاق الباب ، تقدم شينوزاكي ومساعده.
“حياتي قصة مصورة؛ كل صفحة هي ذاكرتي. الوعود التي لا أستطيع تحملها ستُحطم ، وتُقذف في السماء ، وتتحول إلى ريح …”
“لقد وجدت صفحة القصة المصورة هذه داخل منزلك المسكون.” أخذ شينوزاكي صفحة مخطوطة من جيبه. عندما أغمي عليه ، أمسك الصفحة بإحكام في يده. “هل يمكنني مقابلة المؤلف؟ أنا معجب به للغاية ، ولدي شيء مهم لمناقشته معه.”
“هل ترغب في مقابلته؟” عرف تشن غي تمام المعرفة أن يان دانيان هو الذي رسم هذه المخطوطة.
“لقد صمم السيناريو لتختبروه وتنهوه جميعًا، بطبيعة الحال ، سأرحب دائمًا بعودتك.” أحب تشن غي قضاء بعض الوقت مع الطلاب إنه يجعله يشعر بأنه أصغر سنًا. تم أخذ وانغ دان وحبيبته بعيدا من قبل الطلاب الآخرين. بعد أن اختفوا من وجهة نظر تشن غي ، أحاطوا بوانغ دان مرة أخرى.
ربما تسبب إغماء عشرة زوار في رعب كبير للغاية. طوال الصباح ، لم يكن هناك من تجرأ على تحدي المدينة المجهولة مرة أخرى. بقي الجميع في السيناريوهات منخفضة المستوى بطاعة.
“نعم! أود أن أتعاون معه لمشاركة عمله مع العالم. لا ينبغي أن تبقى هذه العبقرية مختبئة داخل منزل مسكون!” كان شينوزاكي متحمسًا. لقد مرت سنوات عديدة منذ أن صادف قطعة من العمل يمكن أن تؤثر عليه بعمق. كل صفحة كانت داهية ، وكانت تحتوي على
نوع فريد من المشاعر. لقد رسموا عالما حقيقيا من خلال عدسة غريبة وخارقة للطبيعة.
حاصر طلاب الجامعة وانغ دان ، ولم يفكروا في أن الإغماء في منزل مسكن تشن غي كان شيئًا مخجلًا. في الواقع ، لقد شعروا أنك ستضيع شيئا إذا لم يغمى عليك في مكان تشن غي ، وكأن شيء كان مفقود من حياتك الجامعية.
كان شينوزاكي فنان قصص مصورة معروف وعرف كل شيء في هذه الصناعة. حتى مساعدته كانت محترفة مشهورة. كان لديهم استوديو خاص بهم ونظام تشغيل ناضج.
“اتبعني ، الفنان لديه مزاج غريب ، وأنا لا أضمن ما إذا كان سيلتقي بك أم لا.” طلب تشن غي من تونغ تونغ الاتصال بيان دانيان وقاد شينوزاكي ومساعدته مرة أخرى تحت الأرض.
“نعم! أود أن أتعاون معه لمشاركة عمله مع العالم. لا ينبغي أن تبقى هذه العبقرية مختبئة داخل منزل مسكون!” كان شينوزاكي متحمسًا. لقد مرت سنوات عديدة منذ أن صادف قطعة من العمل يمكن أن تؤثر عليه بعمق. كل صفحة كانت داهية ، وكانت تحتوي على نوع فريد من المشاعر. لقد رسموا عالما حقيقيا من خلال عدسة غريبة وخارقة للطبيعة.
بعد الحصول على إذن يان دانيان ، قرر ترتيب هذا الاجتماع. “المؤلف موجود داخل غرفة النوم هذه. إنه لا يحب الغرباء ، فلماذا لا تتحدثون عبر الستائر؟”
“حسنا ، هل هناك أي شيء آخر نحتاج إلى الاهتمام به؟”
كان شينوزاكي فنان قصص مصورة معروف وعرف كل شيء في هذه الصناعة. حتى مساعدته كانت محترفة مشهورة. كان لديهم استوديو خاص بهم ونظام تشغيل ناضج.
ربما تسبب إغماء عشرة زوار في رعب كبير للغاية. طوال الصباح ، لم يكن هناك من تجرأ على تحدي المدينة المجهولة مرة أخرى. بقي الجميع في السيناريوهات منخفضة المستوى بطاعة.
بقي تشن غي لمراقبة في البداية ، ولكن بعد أن أكد صدق شينوزاكي في العمل مع يان دانيان ورغبته الحقيقية في مساعدة يان دانيان على تقاسم عمله مع العالم ، وقف وغادر.
كانت هذه هي اللحظة التي تمكن فيها يان دانيان من إدراك حلمه مدى الحياة ، وبالتالي فإن تشن غي بطبيعة الحال لن يزعجه. أثناء الحراسة خارج الغرفة ، بعد حوالي نصف ساعة ، اهتز هاتف تشن غي الأسود فجأة. لقد فتحه ببعض الفضول ورأى أنه كان
هناك تحديث لعلامة تبويب الموظفين.
حاصر طلاب الجامعة وانغ دان ، ولم يفكروا في أن الإغماء في منزل مسكن تشن غي كان شيئًا مخجلًا. في الواقع ، لقد شعروا أنك ستضيع شيئا إذا لم يغمى عليك في مكان تشن غي ، وكأن شيء كان مفقود من حياتك الجامعية.
بالنسبة ليان دانيان ، تحولت القوة الخاصة التي كانت علمية إستفهام الآن إلى مصطلح رمادي. كان لا يزال غير صالح للاستخدام ، ولكن تشن غي كان بإمكانه قراءة تفاصيله.
“أيها الرئيس تشن!” عرج شينوزاكي. كان شعره مكشوفًا ، وكان تعبيره قلقًا ، ولم يكن يشبه سيدًا على الإطلاق.
“الأماني تتحقق حقا: أقوى قوة لشبح أحمر أدنى! إن الرغبة في قلبك ستتحقق. يمكن استخدامها مرة واحدة كل أسبوع. كل استخدام سيؤدي إلى انخفاض عدد الصفحات في القصة المصورة بشكل دائم!”
“لم يضع كل شيء.” أجبر وانغ دان ابتسامة على وجهه الشاحب. كان يرقد في وسط الحشد وبدا وكأنه جندي شجاع. “لقد وجدت المفتاح لهذا السيناريو 3.5!”
“حياتي قصة مصورة؛ كل صفحة هي ذاكرتي. الوعود التي لا أستطيع تحملها ستُحطم ، وتُقذف في السماء ، وتتحول إلى ريح …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
