نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-703

الفصل سبعمائة وثلاثة: أخفت حتى شفي مرضي

الفصل سبعمائة وثلاثة: أخفت حتى شفي مرضي

الفصل سبعمائة وثلاثة: أخفت حتى شفي مرضي

تشكل زي الطبيب الملطخ بالدماء من الضباب. متزامنًا مع صوت خدش السلاسل التي تجر على الأرض ، خرج تشن غي من الضباب. تحت القناع المصنوع من الجلد البشري ، كان هناك زوجان من العيون الباردة تحدقان في لي شانغين بهدوء. لم تكن تلك نظرة يجب أن تنتمي إلى إنسان حي – كانت مليئة بالبرودة التي لا توصف.

 

تشكل زي الطبيب الملطخ بالدماء من الضباب. متزامنًا مع صوت خدش السلاسل التي تجر على الأرض ، خرج تشن غي من الضباب. تحت القناع المصنوع من الجلد البشري ، كان هناك زوجان من العيون الباردة تحدقان في لي شانغين بهدوء. لم تكن تلك نظرة يجب أن تنتمي إلى إنسان حي – كانت مليئة بالبرودة التي لا توصف.

إلتقاط الصور والبث المباشر في المنزل المسكون. لقد قبل تشن غي كل ذلك لأن تلك كانت ضمن نطاق مقبول. فبعد كل شيء ، لقد كانوا بطريقة ما ترويج لمنزله المسكون.

“أنت عمال المنزل المسكون ، أليس كذلك؟” أجبر لي شانغين ابتسامة على وجهه. “لقد استسلمت ، هل يمكن أن تقودني إلى الخارج؟”

 

 

ومع ذلك ، أن تضع تنكر لإخافة أناسه ، كان ذلك يدفع الأمر فوق الحد قليلاً.

ارتدى تشن غي ملابس الدكتور كاسر الجماجم ووقف عند التقاطع – كان هذا طريقًا يجب على المرء اتباعه لمغادرة السيناريو.

 

 

بالنسبة لتشن غي ، كان هذا عملا شريرا ويجب معاقبته وفقًا لذلك. كان المنزل المسكون هو كل ما لدى تشن غي ، ومع زيادة عدد الزوار ، زاد الأشخاص الذين أتوا ليثيروا المتاعب. إذا أظهر الضعف مرة واحدة ، فسيؤدي ذلك إلى المزيد من المتاعب في المستقبل.

 

 

 

كانت مدينة لي وان سيناريو 3.5 نجوم ، يقع بين السيناريوهات من فئة الثلاث نجوم والأربعة نجوم. لقد قام تشن غي بفتح السيناريو توا، ولم يستكشفه على محمل الجد حتى الآن ، لذا لم تبدوا الصعوبة كبيرة. في الواقع ، كان لا يزال لدى سيناريو مدينة لي وان العديد من الكنوز المخفية التي تنتظر من تشن
غي إستكشافها ، مثل الضباب الذي بدا وكأنه ظهر من الهواء والمهام الخفية المرتبطة بالسيناريو.

“أنا لست شخصًا غير معقول ، إذا أخبرتني بالحقيقة ، فلن أزعجك كثيرًا ، ولكن إذا كنت تصر على الكذب علي ، فسوف يتعين علي التعامل معك بهذه الطريقة التي أتعامل بها مع اللصوص الآخرين. ” فجأة زاد تشن غي سرعته. لقد رفع المطرقة وإنقض نحو لي شانغين. “تكلم! من أنت!”

 

ارتدى تشن غي ملابس الدكتور كاسر الجماجم ووقف عند التقاطع – كان هذا طريقًا يجب على المرء اتباعه لمغادرة السيناريو.

لقد كان بحاجة إلى الكثير من الوقت لفهم هذا السيناريو تمامًا ، وهذا هو بالضبط ما كان تشن غي ينقصه حاليًا.

 

 

سامعا كلمات تشن غي ، وكان عقل لي شانغين يقلى. “لكنني أخبرك بالحقيقة! أنا زائر! دعني أخرج!”

‘عندما يكون هناك وقت فراغ كافٍ ، سأعمل على إكمال السيناريو ، لكن الآن ، يجب أن أتعامل مع المشكلة الوشيكة أولاً.’

ومع ذلك ، أن تضع تنكر لإخافة أناسه ، كان ذلك يدفع الأمر فوق الحد قليلاً.

 

ومع ذلك ، أن تضع تنكر لإخافة أناسه ، كان ذلك يدفع الأمر فوق الحد قليلاً.

ارتدى تشن غي ملابس الدكتور كاسر الجماجم ووقف عند التقاطع – كان هذا طريقًا يجب على المرء اتباعه لمغادرة السيناريو.

 

 

“مع السيناريو الجديد ، يبدو أن هذه العربات القليلة لن تكون كافية.” جعل تشن غي تونغ تونغ يبلغ العمال الآخرين أن يرسلوا جميع الزوار إلى مدخل السيناريو.

تشكل زي الطبيب الملطخ بالدماء من الضباب. متزامنًا مع صوت خدش السلاسل التي تجر على الأرض ، خرج تشن غي من الضباب. تحت القناع المصنوع من الجلد البشري ، كان هناك زوجان من العيون الباردة تحدقان في لي شانغين بهدوء. لم تكن تلك نظرة يجب أن تنتمي إلى إنسان حي – كانت مليئة
بالبرودة التي لا توصف.

 

 

تشكل زي الطبيب الملطخ بالدماء من الضباب. متزامنًا مع صوت خدش السلاسل التي تجر على الأرض ، خرج تشن غي من الضباب. تحت القناع المصنوع من الجلد البشري ، كان هناك زوجان من العيون الباردة تحدقان في لي شانغين بهدوء. لم تكن تلك نظرة يجب أن تنتمي إلى إنسان حي – كانت مليئة بالبرودة التي لا توصف.

خلال السنوات العديدة التي عمل فيها في أكاديمية الكوابيس ، التقى لي شانغين بالعديد من الممثلين المحترفين ، ويمكنه أن يؤكد أن النظرة التي كان يراها لا يمكن إتقانها من التمثيل. هذا الزوج من العيون يجب أن يكون قد شهد الكثير من الظواهر والكوابيس الخارقة للطبيعة.

 

 

معئ رأسه مخفوض، بدأ الرجل في البحث عن هدفه. لقد تسلل نحو الظل المومضة في الضباب ، لكنه لم يهتم إلا بأولئك الذين لديهم شكل أنثوي.

تم تدمير الماكياج على وجهه. عالق بين صخرة ومكان صعب علم لي شانغين أنه كان محاصر. الهرب كان بلا معنى ، وسوف يستفز الرجل فقط ، لذلك فإن أفضل حل هو التخلي عن الكفاح. وبهذه الطريقة ، قد يبقى على قيد الحياة مع أخر خصلة من كبريائه سليمة.

“ما الذي يحدث هنا؟” لقد أخفض رأسه لينظر ورأى لي شانغين في ثوب الحامل ببطء ينزلق من على الأريكة. كانت الرغوة تخرج من فمه، وإستمر جسده بالتشنج ؛ لقد بدا وكأنه على وشك أن يودع العالم.

 

 

“أنت عمال المنزل المسكون ، أليس كذلك؟” أجبر لي شانغين ابتسامة على وجهه. “لقد استسلمت ، هل يمكن أن تقودني إلى الخارج؟”

المطرقة التي كانت مغطاة بالمسامير كبرت في عيون لي شانغين. لم يكن سيقف هناك ويجيب على سؤال تشن غي. ومع ذلك ، ظهر سؤال في ذهنه – لماذا تم تغطية المطرقة الحديدية بالكثير من المسامير والأخاديد الدموية؟

 

الفصل سبعمائة وثلاثة: أخفت حتى شفي مرضي

“أنت واحد من الزوار؟” جاء صوت تشن غي من القناع. وبدا أجشًا كما لو كان يمضغ شيئًا قاسيًا في فمه.

“مرأة حامل؟ من هي الحامل؟ أنا زائر. لقد استسلمت ، لذا أرجوك أخرجني الآن”. بدأ لي شانغين بالذعر. لم يبدو الرجل وكأنه سيسمح له بالرحيل بسهولة ؛ استمر في الإصرار على أنه كان امرأة حامل ، وكانت تلك هي الذريعة التي يحتاجها لإجباره على البقاء.

 

“شبح حامل؟ هذا بالتأكيد شيء جديد.” ضحك الرجل بلطف. لقد قفز من خلال النافذة وبدأ في نزع الأزرار الموجودة على معطفه. بعد تقشير الغلاف ، انتظر الممثل ليصرخ ، لكن مرت عدة ثوان ، وكانت الغرفة لا تزال هادئة للغاية.

“نعم ، لقد وقعت على إخلاء المسؤولية قبل أن أدخل. اسمي …”

 

 

 

قبل إنتهاء لي شانغين ، قطعه تشن غي. “لا توجد امرأة حامل بين الزائرين اليوم. لقد رصدت مراقبتنا كل شيء بوضوح. لن نسمح لمرأة حامل بدخول المنزل المسكون ، لذلك أنت لست بالتأكيد أحد الزائرين” ، قال تشن غي بحزم كما لو كان يملي الكلمة الأخيرة على هذه الحقيقة.

“ألست امرأة حامل؟ أستطيع أن أرى ذلك بوضوح من خلال عيني. أنت ترتدي ملابس حامل ولديك صوت عال ووجه جميل. لا يشبهك أي من الزوار الذين رحبنا بهم في السيناريو. ” مشى تشن غي ببطء نحو لي شانغين ، وسحب المطرقة. “تكلم ، ما هي هويتك الحقيقية؟”

 

‘عندما يكون هناك وقت فراغ كافٍ ، سأعمل على إكمال السيناريو ، لكن الآن ، يجب أن أتعامل مع المشكلة الوشيكة أولاً.’

“مرأة حامل؟ من هي الحامل؟ أنا زائر. لقد استسلمت ، لذا أرجوك أخرجني الآن”. بدأ لي شانغين بالذعر. لم يبدو الرجل وكأنه سيسمح له بالرحيل بسهولة ؛ استمر في الإصرار على أنه كان امرأة حامل ، وكانت تلك هي الذريعة التي يحتاجها لإجباره على البقاء.

 

 

 

“ألست امرأة حامل؟ أستطيع أن أرى ذلك بوضوح من خلال عيني. أنت ترتدي ملابس حامل ولديك صوت عال ووجه جميل. لا يشبهك أي من الزوار الذين رحبنا بهم في السيناريو. ” مشى تشن غي ببطء نحو لي شانغين ، وسحب المطرقة. “تكلم ، ما هي هويتك الحقيقية؟”

 

 

“ألست امرأة حامل؟ أستطيع أن أرى ذلك بوضوح من خلال عيني. أنت ترتدي ملابس حامل ولديك صوت عال ووجه جميل. لا يشبهك أي من الزوار الذين رحبنا بهم في السيناريو. ” مشى تشن غي ببطء نحو لي شانغين ، وسحب المطرقة. “تكلم ، ما هي هويتك الحقيقية؟”

“أنا لي شانغين! لقد وقعت على إخلاء المسؤولية ، ونعم ، لقد تظاهرت بأنني امرأة حامل في وقت سابق!” شعر لي شانغين بأن الأمور قد خرجت عن نطاق السيطرة. لقد قال الحقيقة بسرعة، خائفًا من أن الرجل قد يهاجمه إذا شرح نفسه بعد فوات الأوان.

“ما الذي يحدث هنا؟” لقد أخفض رأسه لينظر ورأى لي شانغين في ثوب الحامل ببطء ينزلق من على الأريكة. كانت الرغوة تخرج من فمه، وإستمر جسده بالتشنج ؛ لقد بدا وكأنه على وشك أن يودع العالم.

 

“مرأة حامل؟ من هي الحامل؟ أنا زائر. لقد استسلمت ، لذا أرجوك أخرجني الآن”. بدأ لي شانغين بالذعر. لم يبدو الرجل وكأنه سيسمح له بالرحيل بسهولة ؛ استمر في الإصرار على أنه كان امرأة حامل ، وكانت تلك هي الذريعة التي يحتاجها لإجباره على البقاء.

توقف تشن غي ثم واصل بتنهد. “يبدو أنك غير راغب في قول الحقيقة. في هذه الحالة ، هناك بعض الإقناع مطلوب”.

لقد كان بحاجة إلى الكثير من الوقت لفهم هذا السيناريو تمامًا ، وهذا هو بالضبط ما كان تشن غي ينقصه حاليًا.

 

“أنت عمال المنزل المسكون ، أليس كذلك؟” أجبر لي شانغين ابتسامة على وجهه. “لقد استسلمت ، هل يمكن أن تقودني إلى الخارج؟”

سامعا كلمات تشن غي ، وكان عقل لي شانغين يقلى. “لكنني أخبرك بالحقيقة! أنا زائر! دعني أخرج!”

 

إلتقاط الصور والبث المباشر في المنزل المسكون. لقد قبل تشن غي كل ذلك لأن تلك كانت ضمن نطاق مقبول. فبعد كل شيء ، لقد كانوا بطريقة ما ترويج لمنزله المسكون.

“أنا لست شخصًا غير معقول ، إذا أخبرتني بالحقيقة ، فلن أزعجك كثيرًا ، ولكن إذا كنت تصر على الكذب علي ، فسوف يتعين علي التعامل معك بهذه الطريقة التي أتعامل بها مع اللصوص الآخرين. ” فجأة زاد تشن غي سرعته. لقد رفع المطرقة وإنقض نحو لي شانغين. “تكلم! من أنت!”

 

 

“ما الذي يحدث هنا؟” لقد أخفض رأسه لينظر ورأى لي شانغين في ثوب الحامل ببطء ينزلق من على الأريكة. كانت الرغوة تخرج من فمه، وإستمر جسده بالتشنج ؛ لقد بدا وكأنه على وشك أن يودع العالم.

المطرقة التي كانت مغطاة بالمسامير كبرت في عيون لي شانغين. لم يكن سيقف هناك ويجيب على سؤال تشن غي. ومع ذلك ، ظهر سؤال في ذهنه – لماذا تم تغطية المطرقة الحديدية بالكثير من المسامير والأخاديد الدموية؟

 

 

كانت مدينة لي وان سيناريو 3.5 نجوم ، يقع بين السيناريوهات من فئة الثلاث نجوم والأربعة نجوم. لقد قام تشن غي بفتح السيناريو توا، ولم يستكشفه على محمل الجد حتى الآن ، لذا لم تبدوا الصعوبة كبيرة. في الواقع ، كان لا يزال لدى سيناريو مدينة لي وان العديد من الكنوز المخفية التي تنتظر من تشن غي إستكشافها ، مثل الضباب الذي بدا وكأنه ظهر من الهواء والمهام الخفية المرتبطة بالسيناريو.

هبطت المطرقة على النافذة بجوار لي شانغين. تحطم الاسمنت. انزلق لي شانغين بعيدا. مقارنةً ب’الطبيب’ الذي أغلق طريقه ، فقد أدرك الآن كم كان الرجل الغريب في المعطف وراءه لطيف.

تشن غي بطبيعة الحال لم يكن سيسمح له بالهروب. وكان قد أمر بالفعل الظلال أن تغلق النافذة وجعل المقص يحرس الباب الخلفي. لقد استدعى جميع العمال المتفرغين ودخلوا المبنى معًا.

 

عندما أصبح كل شيء هادئًا مرة أخرى ، أوقف تشن غي التسجيل على هاتفه وخرج من غرفة النوم.

تم توصيل دماغ لي شانغين بشكل مختلف عن دماغ الشخص العادي. حتى في تلك اللحظة ، كان بإمكانه الحفاظ على عقل واضح. لقد إستدار ، وقبل أن يتمكن مقص من الإمساك به ، لقد مر من خلال الباب المجاور له. كان ينوي الهروب من النافذة الخلفية.

“مرأة حامل؟ من هي الحامل؟ أنا زائر. لقد استسلمت ، لذا أرجوك أخرجني الآن”. بدأ لي شانغين بالذعر. لم يبدو الرجل وكأنه سيسمح له بالرحيل بسهولة ؛ استمر في الإصرار على أنه كان امرأة حامل ، وكانت تلك هي الذريعة التي يحتاجها لإجباره على البقاء.

 

 

تشن غي بطبيعة الحال لم يكن سيسمح له بالهروب. وكان قد أمر بالفعل الظلال أن تغلق النافذة وجعل المقص يحرس الباب الخلفي. لقد استدعى جميع العمال المتفرغين ودخلوا المبنى معًا.

 

 

“أين هم؟ لماذا لا يعمل الهاتف؟” خرج المنحرف الذي يحب فضح نفسه من زاوية الغرفة. كان يمسك هاتفه ويتذمر بغضب. “أي نوع من المنازل المسكونة هو هذا؟ لا يوجد حتى عامل واحد. لا أستطيع أن أصدق أنني كنت أملك ذلك الكم من الترقب قبل وصولي إلى هنا.”

 

 

“تم تثبيت الأنوار داخل هذا المبنى ، لذلك يجب أن يكون هناك شخص ما في الداخل.” سرعان ما وجد الرجل هدفه. عندما اجتاز إحدى الغرف ، رأى شخص في ملابس حامل يجلس على الأريكة.

“أين هم؟ لماذا لا يعمل الهاتف؟” خرج المنحرف الذي يحب فضح نفسه من زاوية الغرفة. كان يمسك هاتفه ويتذمر بغضب. “أي نوع من المنازل المسكونة هو هذا؟ لا يوجد حتى عامل واحد. لا أستطيع أن أصدق أنني كنت أملك ذلك الكم من الترقب قبل وصولي إلى هنا.”

تشن غي بطبيعة الحال لم يكن سيسمح له بالهروب. وكان قد أمر بالفعل الظلال أن تغلق النافذة وجعل المقص يحرس الباب الخلفي. لقد استدعى جميع العمال المتفرغين ودخلوا المبنى معًا.

 

 

دافعا الباب مفتوحا، لقد خرج إلى الشارع. كانت المدينة يكتنفها الضباب.

سامعا كلمات تشن غي ، وكان عقل لي شانغين يقلى. “لكنني أخبرك بالحقيقة! أنا زائر! دعني أخرج!”

 

 

“متى ظهر الضباب؟” نظر الرجل إلى الوقت. “ستنتهي الجولة في حوالي دقيقة أو دقيقتين ، ولن أضيع رسوم الدخول البالغة خمسين يوان.”

معئ رأسه مخفوض، بدأ الرجل في البحث عن هدفه. لقد تسلل نحو الظل المومضة في الضباب ، لكنه لم يهتم إلا بأولئك الذين لديهم شكل أنثوي.

 

 

معئ رأسه مخفوض، بدأ الرجل في البحث عن هدفه. لقد تسلل نحو الظل المومضة في الضباب ، لكنه لم يهتم إلا بأولئك الذين لديهم شكل أنثوي.

 

 

ومع ذلك ، أن تضع تنكر لإخافة أناسه ، كان ذلك يدفع الأمر فوق الحد قليلاً.

“تم تثبيت الأنوار داخل هذا المبنى ، لذلك يجب أن يكون هناك شخص ما في الداخل.” سرعان ما وجد الرجل هدفه. عندما اجتاز إحدى الغرف ، رأى شخص في ملابس حامل يجلس على الأريكة.

 

 

“أنت عمال المنزل المسكون ، أليس كذلك؟” أجبر لي شانغين ابتسامة على وجهه. “لقد استسلمت ، هل يمكن أن تقودني إلى الخارج؟”

“شبح حامل؟ هذا بالتأكيد شيء جديد.” ضحك الرجل بلطف. لقد قفز من خلال النافذة وبدأ في نزع الأزرار الموجودة على معطفه. بعد تقشير الغلاف ، انتظر الممثل ليصرخ ، لكن مرت عدة ثوان ، وكانت الغرفة لا تزال هادئة للغاية.

 

 

خلال السنوات العديدة التي عمل فيها في أكاديمية الكوابيس ، التقى لي شانغين بالعديد من الممثلين المحترفين ، ويمكنه أن يؤكد أن النظرة التي كان يراها لا يمكن إتقانها من التمثيل. هذا الزوج من العيون يجب أن يكون قد شهد الكثير من الظواهر والكوابيس الخارقة للطبيعة.

“ما الذي يحدث هنا؟” لقد أخفض رأسه لينظر ورأى لي شانغين في ثوب الحامل ببطء ينزلق من على الأريكة. كانت الرغوة تخرج من فمه، وإستمر جسده بالتشنج ؛ لقد بدا وكأنه على وشك أن يودع العالم.

“مرأة حامل؟ من هي الحامل؟ أنا زائر. لقد استسلمت ، لذا أرجوك أخرجني الآن”. بدأ لي شانغين بالذعر. لم يبدو الرجل وكأنه سيسمح له بالرحيل بسهولة ؛ استمر في الإصرار على أنه كان امرأة حامل ، وكانت تلك هي الذريعة التي يحتاجها لإجباره على البقاء.

 

الفصل سبعمائة وثلاثة: أخفت حتى شفي مرضي

“لي شانغين؟” كان وجه الرجل شاحبًا ، لكن قبل أن يدرك ما حدث ، بدأت ظلال ملتوية مع أطراف مفقودة في الظهور من زاوية الغرفة. “ما هذه؟ تبا! توقفوا! لا تقتربوا!”

 

 

 

عندما أصبح كل شيء هادئًا مرة أخرى ، أوقف تشن غي التسجيل على هاتفه وخرج من غرفة النوم.

إلتقاط الصور والبث المباشر في المنزل المسكون. لقد قبل تشن غي كل ذلك لأن تلك كانت ضمن نطاق مقبول. فبعد كل شيء ، لقد كانوا بطريقة ما ترويج لمنزله المسكون.

 

 

“تقدم عمال المنزل المسكونون لتقديم المساعدة عندما كان المنحرف على وشك مهاجمة زائر”. بعد حفظ ‘الدليل’ ، خرج تشن غي من الغرفة. لقد خرج من السيناريو لإيجاد عدد قليل من العربات.

المطرقة التي كانت مغطاة بالمسامير كبرت في عيون لي شانغين. لم يكن سيقف هناك ويجيب على سؤال تشن غي. ومع ذلك ، ظهر سؤال في ذهنه – لماذا تم تغطية المطرقة الحديدية بالكثير من المسامير والأخاديد الدموية؟

 

“نعم ، لقد وقعت على إخلاء المسؤولية قبل أن أدخل. اسمي …”

“مع السيناريو الجديد ، يبدو أن هذه العربات القليلة لن تكون كافية.” جعل تشن غي تونغ تونغ يبلغ العمال الآخرين أن يرسلوا جميع الزوار إلى مدخل السيناريو.

هبطت المطرقة على النافذة بجوار لي شانغين. تحطم الاسمنت. انزلق لي شانغين بعيدا. مقارنةً ب’الطبيب’ الذي أغلق طريقه ، فقد أدرك الآن كم كان الرجل الغريب في المعطف وراءه لطيف.

“مرأة حامل؟ من هي الحامل؟ أنا زائر. لقد استسلمت ، لذا أرجوك أخرجني الآن”. بدأ لي شانغين بالذعر. لم يبدو الرجل وكأنه سيسمح له بالرحيل بسهولة ؛ استمر في الإصرار على أنه كان امرأة حامل ، وكانت تلك هي الذريعة التي يحتاجها لإجباره على البقاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط