نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-690

الفصل ستمائة وتسعون: الخطر يخرج عن الحدود. "2في1"

الفصل ستمائة وتسعون: الخطر يخرج عن الحدود. "2في1"

الفصل ستمائة وتسعون: الخطر يخرج عن الحدود. “2في1”

“لقد نمت أثناء زيارتك السابقة؟ كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟” كان زانغ فنغ لا يزال يفكر في كلمات وانغ دان عندما دفعه الأخير إلى الأمام. ومع ذلك ، بعد سماع أن وانغ دان قد إختلق كل تلك الشائعات الغريبة ، كان صحيحًا أن زانغ فنغ لم يشعر بالخوف كما كان من قبل. كان يحب الرياضة المتطرفة ويمكن أن يعاني أكثر من الأشخاص العاديين. علاوة على ذلك ، لم يؤمن أبداً بوجود الخوارق في المقام الأول ، فكيف يخشى شيئًا غير حقيقي؟

 

 

“لقد نمت أثناء زيارتك السابقة؟ كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا؟” كان زانغ فنغ لا يزال يفكر في كلمات وانغ دان عندما دفعه الأخير إلى الأمام. ومع ذلك ، بعد سماع أن وانغ دان قد إختلق كل تلك الشائعات الغريبة ، كان صحيحًا أن زانغ فنغ لم يشعر بالخوف كما كان من قبل. كان يحب الرياضة المتطرفة ويمكن أن يعاني أكثر من الأشخاص العاديين. علاوة على ذلك ، لم يؤمن أبداً بوجود الخوارق في المقام الأول ، فكيف يخشى شيئًا غير حقيقي؟

 

 

بعد توضيح ذلك في ذهنه ، أصبح زانغ فنغ أكثر ثقة ، وحتى مشيته كانت مختلفة عن ذي قبل. لم يعد بذلك الحذر. “لا يوجد ما نخشاه. يجب أن نتحرك بشكل أسرع وأن ننهي هذه الجولة في أقرب وقت ممكن. هذا المنزل المسكون ، في الواقع هذا المتنزه بأكمله ، ممل للغاية. إذا كانت هناك فرصة ، فسوف أدعوكم يا رفاق معي إلى حديقة الملاهي ذات التكنولوجيا العالية من الجيل الخامس المفتوحة حديثًا في شرقي جيوجيانغ. “

الأشياء داخل المنزل المسكون لم تكن حقيقية. بالمقارنة مع الغطس أو البقاء في البرية ، كان لمنزل مسكون أدنى خطر كامن. لقد كان يعلم جيدًا أن زيارة منزل مسكون لن تعرض أي شخص لخطر قاتل.

بابتسامة غامضة على شفتيه ، عدل الذئب الأصفر لهجته ، وأصبح وجهه جديًا مرة أخرى. “إذا كنا جادين ، فإن هذا المنزل المسكون مختلف تمامًا عن البقية. عندما دخلت إلى المكان لأول مرة ، حدث شيء ما لقلادة اليشم ، الإرث العائلي. يا أصدقاء ، تعالوا وألقوا نظرة على هذا.”

 

بحلول ذلك الوقت ، كان قد استعد بالفعل للهرب. عندما استدار زانغ فنغ وقال شيئًا ، رأى وانغ دان ذراعيًا يمتدان من داخل خزانة الملابس ، ولكن احتراماً لزانغ فنغ ، لم يوقف الشاب عندما مر ‘بتحليله’. لقد كان يعلم أنه كان من غير المحترم بشدة إزعاج الرجل ، لذلك استمع إلى تحليل زانغ فنغ بصبر.

بما أنه لم يكن هناك احتمال بوجود خطر ، فما الذي كان مخيفًا للغاية بشأن هذا؟

 

 

بحلول ذلك الوقت ، كان قد استعد بالفعل للهرب. عندما استدار زانغ فنغ وقال شيئًا ، رأى وانغ دان ذراعيًا يمتدان من داخل خزانة الملابس ، ولكن احتراماً لزانغ فنغ ، لم يوقف الشاب عندما مر ‘بتحليله’. لقد كان يعلم أنه كان من غير المحترم بشدة إزعاج الرجل ، لذلك استمع إلى تحليل زانغ فنغ بصبر.

بعد توضيح ذلك في ذهنه ، أصبح زانغ فنغ أكثر ثقة ، وحتى مشيته كانت مختلفة عن ذي قبل. لم يعد بذلك الحذر. “لا يوجد ما نخشاه. يجب أن نتحرك بشكل أسرع وأن ننهي هذه الجولة في أقرب وقت ممكن. هذا المنزل المسكون ، في الواقع هذا المتنزه بأكمله ، ممل للغاية. إذا كانت هناك فرصة ، فسوف أدعوكم يا رفاق معي إلى حديقة الملاهي ذات التكنولوجيا العالية من الجيل الخامس المفتوحة حديثًا في شرقي جيوجيانغ. “

 

 

 

عندما قال زانغ فنغ ذلك ، لم ينسَ الإستدارة للابتسامة على حبيبة وانغ دان ، كما لو كان يحاول إلقاء بعض الإشارات إليها. مع لصق سجل المريض على ظهره ، كان زانغ فنغ أول من وصل إلى الطابق السفلي بالطابق الثاني. أصبح النور باهة. بدون مساعدة مصباح يدوي ، بالكاد كان بإمكانهم رؤية البيئة المحيطة بهم.

عندما قال زانغ فنغ ذلك ، لم ينسَ الإستدارة للابتسامة على حبيبة وانغ دان ، كما لو كان يحاول إلقاء بعض الإشارات إليها. مع لصق سجل المريض على ظهره ، كان زانغ فنغ أول من وصل إلى الطابق السفلي بالطابق الثاني. أصبح النور باهة. بدون مساعدة مصباح يدوي ، بالكاد كان بإمكانهم رؤية البيئة المحيطة بهم.

 

 

“هل غادر لي جيو والمضيف بالفعل؟ كيف حدث أننا لم نسمع أي شيء منهما على الإطلاق؟” دفع زانغ فنغ الباب الذي كان الأقرب إليه مفتوحا. لقد فتح لغرفة مريض أخرى. كانت ملاءة ملوثة مرمية على السرير ، وكانت هناك آثار دماء ورقائق جص مكسورة على الأرض.

“بما أنك تعتقد أن شخصا ما قد كان هنا ، فمن المحتمل أن يكون لي جيو والمضيف. ربما اكتشفوا شيئا هناك. يجب أن ندخل للتحقق من ذلك” قال وانغ دان وهو يحث زانغ فنغ على دخول الغرفة.

 

 

“تبدو غرفة المريض هذه مختلفة إلى حد ما عن الأخرى ؛ يبدو الأمر وكأن شخصًا ما قد كان هنا مؤخرًا.” كان زانغ فنغ يرغب في البدء في التحليل ، متبعا وانغ دان ، لكنه لم يستطع رؤية السبب حقًا ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا الاعتماد على غريزته.

 

 

 

“هل نذهب لنلقي نظرة؟” كانت حبيبة وانغ دان متوتر نوعا ما. كانت لا تزال تفكر في زوج الساقين الرماديين الذين رآتهما سابقًا.

 

 

 

“بما أنك تعتقد أن شخصا ما قد كان هنا ، فمن المحتمل أن يكون لي جيو والمضيف. ربما اكتشفوا شيئا هناك. يجب أن ندخل للتحقق من ذلك” قال وانغ دان وهو يحث زانغ فنغ على دخول الغرفة.

 

 

رائحة باهتة من المطهر ملئت الهواء ، وقد كانت نتنة. وضع زانغ فنغ يده على شفتيه ، وتم تجعيد حواجبه في عبوس عميق. قامعا الاشمئزاز ، سحب الملاءة للخلف. تحت الملاءة كانت بقعة دم على شكل إنسان وعصا سالفي.

ضرب بابغرفة المريض بقوة على الحائط. عندما غادر وانغ دان وحبيبته الغرفة ، أدركا أن هناك زوجًا من الأرجل الرمادية تقف عند الزاوية إلى الدرج. لتكثيف الخوف في قلبه ، في لحظة تقريبًا ، ظهر زوج آخر من الساقين ، وفي أقل من 0.1 ثانية ، ظهر الزوج الثالث من السيقان.

 

عندما قال زانغ فنغ ذلك ، لم ينسَ الإستدارة للابتسامة على حبيبة وانغ دان ، كما لو كان يحاول إلقاء بعض الإشارات إليها. مع لصق سجل المريض على ظهره ، كان زانغ فنغ أول من وصل إلى الطابق السفلي بالطابق الثاني. أصبح النور باهة. بدون مساعدة مصباح يدوي ، بالكاد كان بإمكانهم رؤية البيئة المحيطة بهم.

“لماذا هذا الشيء هنا؟” التقط زانغ فنغ عصا السالفي. “هذه لا تبدو وكأنها دعامة داخل المنزل المسكون. يمكن أن تكون تنتمي إلى المضيف؟”

 

 

وما زاد الطين بلة ، أن المرضى الذين يعانون من أجساد ملتوية وأغبرة غريبة على وجوههم لم يبدوا اهتمامًا تجاه وانغ دان وحبيبته. بدلاً من ذلك ، احتشدوا جميعًا أمام غرفته!

عندما تكلم ، أتى صوت خفيف من الخزانة المجاورة له. لقد بدا وكأن شخصا ما قد ضرب الأثاث عن طريق الخطأ عندما كان في عجلة من أمره.

في نهاية اليوم ، كان زانغ فنغ طالبًا رياضيًا ، ولم يمضي وقت طويل حتى تمكن من اللحاق بوانغ دن. كان حشد المرضى لا يزال يتبعه، ولن يتم ردعهم بسهولة.

 

“هل نسيت أن تحضرها معك؟” مشى لي جيو بجانب الرجل. يبدو أنه كان لديهم دوافع أخرى لدخول المنزل المسكون.

“ما كان ذلك؟” رغم أنه ظل يقول لنفسه إنه لا يوجد سبب يدعو للخوف ، عندما كان هناك وضع خطير حقيقي ، لم يستطع زانغ فنغ أن يمنع قلبه من التسارع. لقد مشى نحو الخزانة ببطء وسحب باب الخزانة مفتوحا بأبطأ سرعة ممكنة. جاس في الداخل ثوب مريض قديم ممزق ومذكرات متآكلة.

ضرب بابغرفة المريض بقوة على الحائط. عندما غادر وانغ دان وحبيبته الغرفة ، أدركا أن هناك زوجًا من الأرجل الرمادية تقف عند الزاوية إلى الدرج. لتكثيف الخوف في قلبه ، في لحظة تقريبًا ، ظهر زوج آخر من الساقين ، وفي أقل من 0.1 ثانية ، ظهر الزوج الثالث من السيقان.

 

“لعبة الغميضة؟” لم يكن زانغ فنغ عبقرياً حقًا ، لكن هذا لم يعني أنه كان أحمقًا. عندما رأى اللعبة المذكورة في اليوميات ، تم تذكيره على الفور بسجل المريض الذي كان معلقًا في الأصل على ظهر وانغ دان. إذا كان سجل المريض كما قال وانغ دان ، مزحة غير ضارة ، فكيف كان يعرف مسبقًا أن لعبة غمية خطيرة كانت جارية في هذا المستشفى الغريب؟

“هذا سهل للغاية! لقد وجدت دليل!” وكان زانغ فنغ متحمس للغاية. أخيرًا ، كان لديه انطباع عن أين كانت المتعة في التجول في منزل مسكون. لقد كانت اندفاع الاستكشاف في أعماق الخوف واليأس. عندما يجد المرء الذهب عندما تكون أعصاب المرء مدببة للغاية ، فإن ذلك سيؤدي إلى شعور لا يوصف ولا يمكن وضعه في الكلمات بالمتعة.

 

 

 

لقد قلب من خلال المذكرة، لكن زانغ فنغ كان يعلم أن قوته التحليلية لم تكن جيدة مثل قوة وانغ دان ، لذلك دعا الأخير لدرستها معًا. تفصل اليوميات بالتفصيل اكتشاف المريض البطيء للظاهرة الغريبة التي تحدث في المستشفى. كل ليلة ، سيكون هناك صبي صغير جاء للعب الغميضة معه. كانت الجمل سهلة الفهم ، لقد كانت كتابات يومية لرجل ، وليس كاتبًا. ومع ذلك ، تمكنت هذه الكلمات البسيطة من إثارة الخوف في قلوب القراء القلائل.

قال لي جيو “لقد أراد المتنزه المستقبلي أن يعرف السر وراء شعبية هذا المكان ، لكنني أشعر أن هناك غرضًا خفيًا وراء ذلك الرئيس” ، همس لي بتآمر.

 

مع إغلاق الطريق إلى الدرج ، لم يتمكن وانغ دان وحبيبته من الركض إلى المستشفى. بحلول ذلك الوقت ، كان زانغ فنغ قد خرج من غرفة المرضى أيضًا. كان يركض بسرعة وبصورة عمياء إلى الأمام لدرجة أنه كاد يركض في الحائط. قبل أن يتعافى من خطئه القريب، رأى العديد من المرضى ببشرة رمادية يظهرون بالقرب من الدرج.

“لعبة الغميضة؟” لم يكن زانغ فنغ عبقرياً حقًا ، لكن هذا لم يعني أنه كان أحمقًا. عندما رأى اللعبة المذكورة في اليوميات ، تم تذكيره على الفور بسجل المريض الذي كان معلقًا في الأصل على ظهر وانغ دان. إذا كان سجل المريض كما قال وانغ دان ، مزحة غير ضارة ، فكيف كان يعرف مسبقًا أن لعبة غمية خطيرة كانت جارية في هذا المستشفى الغريب؟

تم لصق ظهره بالكامل بسجلات المريض. كانت الدموع تدور في عيون زانغ فنغ. تم تذكيره أخيرًا بلطف وانغ دان ، وركض نحو الرجل. عند سماع الخطوات القادمة من خلفه ، ركض وانغ دان بشكل أسرع. لقد هرعوا إلى أسفل الممر وأتوا إلى الدرج على الجانب الأيمن من المستشفى.

 

“تبدو غرفة المريض هذه مختلفة إلى حد ما عن الأخرى ؛ يبدو الأمر وكأن شخصًا ما قد كان هنا مؤخرًا.” كان زانغ فنغ يرغب في البدء في التحليل ، متبعا وانغ دان ، لكنه لم يستطع رؤية السبب حقًا ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا الاعتماد على غريزته.

كانت المدينة بال إسم قد فتحت للجمهور لأول مرة ، وكانوا أول مجموعة من الزوار. لم يكن وانغ دان قادرًا على إعداد هذا مسبقًا. ما لم يكن … وانغ دان في تفاهم مع رئيس المنزل المسكون!

 

 

لقد أمسك عصا السالفي بيد واحدة ، ومد يده الأخرى وراء ظهره. لقد تمنى زانغ فنغ إزالة الورقة من ظهره ، لكن حدث شيء مفاجئ. بحثت يده ، لكن سجل المريض الذي كان من المفترض أن يكون على ظهره قد اختفى!

عاد القلق الذي قمعه زانغ فنغ في وقت سابق بكامل قوته لأنه أدرك أن إشعار المريض أصبح الآن معلقًا على ظهره. فهم الآثار السلبية الذي قد يجلبها ، أغلق زانغ فنغ اليوميات. “إن تفاصيل هذا المنزل المسكون جيدة جدًا. لقد وصلنا إلى هنا منذ فترة طويلة ، لذا يجب أن نستعد للمغادرة. فبعد كل شيء ، أشعر بالتعب بالفعل”.

 

 

المضيف الذي دعا نفسه الذئب الأصفر قد أعد كل شيء. بعد الانتهاء من المقدمة ، سحب الكاميرا أكثر إستممر. “أنا حاليًا في المنزل المسكون لمنتزه القرن الجديد في غربي جيوجيانغ. نعم ، المنزل المسكون الذي يُعرف بأنه الأكثر رعبا على الإنترنت ، وهو المكان الذي لم يستطع أي شخص قهره!”

“لكننا بالكاد فعلنا شيئًا؟ كيف يمكن لطالب في مجال الرياضة والصحة أن يشعر بالتعب في في هذا الوقت القصير؟ هل هذا لأنك لا تشعر بحالة جيدة؟ هل ترغب في الجلوس والراحة؟” سأل وانغ دان بقلق كبير، ولم يجعل هذا زانغ فنغ إلا أن يريد لكم الرجل في وجهه.

 

 

“ما كان ذلك؟” رغم أنه ظل يقول لنفسه إنه لا يوجد سبب يدعو للخوف ، عندما كان هناك وضع خطير حقيقي ، لم يستطع زانغ فنغ أن يمنع قلبه من التسارع. لقد مشى نحو الخزانة ببطء وسحب باب الخزانة مفتوحا بأبطأ سرعة ممكنة. جاس في الداخل ثوب مريض قديم ممزق ومذكرات متآكلة.

“ليس هذا ، نعم ، صحيح!” التقط زانغ فنغ عصا السالفي المتروكة على السرير. “سيكون المضيف قلقًا من فقدانه هذا. يجب أن نأخذها معنا وننتظره في الخارج.”

رائحة باهتة من المطهر ملئت الهواء ، وقد كانت نتنة. وضع زانغ فنغ يده على شفتيه ، وتم تجعيد حواجبه في عبوس عميق. قامعا الاشمئزاز ، سحب الملاءة للخلف. تحت الملاءة كانت بقعة دم على شكل إنسان وعصا سالفي.

 

 

لقد أمسك عصا السالفي بيد واحدة ، ومد يده الأخرى وراء ظهره. لقد تمنى زانغ فنغ إزالة الورقة من ظهره ، لكن حدث شيء مفاجئ. بحثت يده ، لكن سجل المريض الذي كان من المفترض أن يكون على ظهره قد اختفى!

“لماذا هذا الشيء هنا؟” التقط زانغ فنغ عصا السالفي. “هذه لا تبدو وكأنها دعامة داخل المنزل المسكون. يمكن أن تكون تنتمي إلى المضيف؟”

 

“لا يمكننا الركض معًا هكذا! سوف يتم القبض علينا جميعًا!” ادعى وانغ دان بصوت عاجل. في هذه اللحظة الحاسمة ، صعد إلى المنصة وتولى المسؤولية. “بسرعة! في المنعطف التالي، عندما لن نكون في بصرهم ، ستذهبان وتختبئان داخل غرف المرضى على جانبي الجدار ، وسأبذل قصارى جهدي لقيادتهم بعيدًا!”

“ما هذا بحق الجحيم؟” عند النظر إلى الخلف على كتفه ، رأى زوجًا من الأذرع المتكدمة ممدودة من داخل الخزانة. كان رجل يرتدي زي مريض ممزق بلا أرجل في منتصف إلصاق عدد من سجلات المرضى المصفرة على خصر وساقي زانغ فنغ!

اختفت الغيوم فوق وجهه ، وكان يتصرف كما لو أنه كان يشعر بالذعر والقلق. بعد أن استقر التيار ، قاله بلهجة متسرعة ، “مرحباً بالجميع ، هنا الذئب الأصفر ، أخوكم الكبير ذئب. يدرك أولئك الذين يعرفونني أنني أتيت من مجموعة فخورة من العرافين الأقوياء. لقد أمضيت بضع سنوات في تعلم حيل التجارة من جدي ، لذلك أنا أعرف الكثير عن فنغ شوي ، با غوا ، وغيرها. “لقد ذهبنا إلى العديد من المنازل المسكونة في الماضي ، وقد صادفنا بعض الأشياء التي لا يمكن تفسيرها بالاستدلال العلمي ، ولكن لا يوجد شيء مماثل لما حدث اليوم”.

 

بحلول ذلك الوقت ، كان قد استعد بالفعل للهرب. عندما استدار زانغ فنغ وقال شيئًا ، رأى وانغ دان ذراعيًا يمتدان من داخل خزانة الملابس ، ولكن احتراماً لزانغ فنغ ، لم يوقف الشاب عندما مر ‘بتحليله’. لقد كان يعلم أنه كان من غير المحترم بشدة إزعاج الرجل ، لذلك استمع إلى تحليل زانغ فنغ بصبر.

سجل كل مريض كان فيه نفس الرسالة مكتوبة عليه. “لقد حان دوري لأكون الشبح لكي أتي لأقبض عليك!”

 

 

 

لم يكن من الواضح متى تم إلصاق ذلك الكم من أوراق سجلات المرضى على جسمه. كان عقل زانغ فنغ فارغا ، وعقله الذي كان يفتقر إلى التدريب تم ضغطه إلى حده بأسئلة لا تنتهي!

 

 

 

‘من أين جاء هذا الرجل؟ لماذا يرتدي زي المريض الذي رأيته في وقت سابق؟ ما الذي يعنيه “حان دوري لأكون الشبح”؟ متى وعدت بلعب اللعبة معك؟’

 

 

“لعبة الغميضة؟” لم يكن زانغ فنغ عبقرياً حقًا ، لكن هذا لم يعني أنه كان أحمقًا. عندما رأى اللعبة المذكورة في اليوميات ، تم تذكيره على الفور بسجل المريض الذي كان معلقًا في الأصل على ظهر وانغ دان. إذا كان سجل المريض كما قال وانغ دان ، مزحة غير ضارة ، فكيف كان يعرف مسبقًا أن لعبة غمية خطيرة كانت جارية في هذا المستشفى الغريب؟

التعبير على وجهه تشوه ، وقفز قلب زانغ فنغ إلى حلقه. لقد أغلق دماغه لمدة ثلاث ثوان قبل أن يتفاعل جسده. صرخ في خوف وقفز في الهواء. في ذلك الوقت ، كان دماغه لا يزال فارغًا قدر ما يمكن أن يكون. بعد أن هبط ، حاول أن يضرب وانغ دان من طريقه ويهرب من الباب. ومع ذلك ، كان وانغ دان وحبيبته قد غادرا الغرفة بالفعل.

 

 

 

عندما كان زانغ فنغ يقرأ المذكرة ، كان وانغ دان قد لاحظ بالفعل وجود خطأ ما. من زاوية عينيه ، رأى أن ملابس المريض داخل الخزانة قد بدأت تتحرك من تلقاء نفسها. مختلف عن زانغ فنغ ، ذهب وانغ دان إلى حالة تأهب قصوى على الفور. لقد فهم مدى خطورة سيناريو 3.5 نجوم.

 

 

 

بحلول ذلك الوقت ، كان قد استعد بالفعل للهرب. عندما استدار زانغ فنغ وقال شيئًا ، رأى وانغ دان ذراعيًا يمتدان من داخل خزانة الملابس ، ولكن احتراماً لزانغ فنغ ، لم يوقف الشاب عندما مر ‘بتحليله’. لقد كان يعلم أنه كان من غير المحترم بشدة إزعاج الرجل ، لذلك استمع إلى تحليل زانغ فنغ بصبر.

بانغ!

 

“تبدو غرفة المريض هذه مختلفة إلى حد ما عن الأخرى ؛ يبدو الأمر وكأن شخصًا ما قد كان هنا مؤخرًا.” كان زانغ فنغ يرغب في البدء في التحليل ، متبعا وانغ دان ، لكنه لم يستطع رؤية السبب حقًا ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا الاعتماد على غريزته.

عندما قام زانغ فنغ بالاكتشاف ، كانت يد وانغ دان بالفعل حول معصم حبيبته. كانوا خارج الباب وركضوا لعدة أمتار. لقد شعر أنه تعلم الكثير من دروس الحياة في منزل تشن غي المسكون.

رائحة باهتة من المطهر ملئت الهواء ، وقد كانت نتنة. وضع زانغ فنغ يده على شفتيه ، وتم تجعيد حواجبه في عبوس عميق. قامعا الاشمئزاز ، سحب الملاءة للخلف. تحت الملاءة كانت بقعة دم على شكل إنسان وعصا سالفي.

 

في نهاية اليوم ، كان زانغ فنغ طالبًا رياضيًا ، ولم يمضي وقت طويل حتى تمكن من اللحاق بوانغ دن. كان حشد المرضى لا يزال يتبعه، ولن يتم ردعهم بسهولة.

‘أنا لست مثالياً مثلك ، لذا فإن الخيار الوحيد للتغلب عليك هو الركض أسرع منك.’

مع إغلاق الطريق إلى الدرج ، لم يتمكن وانغ دان وحبيبته من الركض إلى المستشفى. بحلول ذلك الوقت ، كان زانغ فنغ قد خرج من غرفة المرضى أيضًا. كان يركض بسرعة وبصورة عمياء إلى الأمام لدرجة أنه كاد يركض في الحائط. قبل أن يتعافى من خطئه القريب، رأى العديد من المرضى ببشرة رمادية يظهرون بالقرب من الدرج.

 

الأشياء داخل المنزل المسكون لم تكن حقيقية. بالمقارنة مع الغطس أو البقاء في البرية ، كان لمنزل مسكون أدنى خطر كامن. لقد كان يعلم جيدًا أن زيارة منزل مسكون لن تعرض أي شخص لخطر قاتل.

لم تكن هذا حكمة غبية للمواساة؛ فهم وانغ دان أن أبطأ الراكضين قد ينتهي به المطاف في المستشفى.

في الطابق الثالث تحت الأرض من مستشفى لي وان الخاص ، أمسك المضيف بحقيبة ظهر ، التي كان سحابها مفتوح بالفعل ، بيد واحدة ، بينما أمسكت يده الأخرى بهاتفه. “هذا غريب ، أين عصا السالفي الخاصة بي؟ بدونها، ستكون زاوية الكاميرا في كل مكان ، وستزعج تجربة المشاهدة إذا كان هناك أي ركض.”

 

“وانغ دان! أيها اللعين, لقد خدعتني!”

بانغ!

 

التعبير على وجهه تشوه ، وقفز قلب زانغ فنغ إلى حلقه. لقد أغلق دماغه لمدة ثلاث ثوان قبل أن يتفاعل جسده. صرخ في خوف وقفز في الهواء. في ذلك الوقت ، كان دماغه لا يزال فارغًا قدر ما يمكن أن يكون. بعد أن هبط ، حاول أن يضرب وانغ دان من طريقه ويهرب من الباب. ومع ذلك ، كان وانغ دان وحبيبته قد غادرا الغرفة بالفعل.

ضرب بابغرفة المريض بقوة على الحائط. عندما غادر وانغ دان وحبيبته الغرفة ، أدركا أن هناك زوجًا من الأرجل الرمادية تقف عند الزاوية إلى الدرج. لتكثيف الخوف في قلبه ، في لحظة تقريبًا ، ظهر زوج آخر من الساقين ، وفي أقل من 0.1 ثانية ، ظهر الزوج الثالث من السيقان.

 

 

 

مع إغلاق الطريق إلى الدرج ، لم يتمكن وانغ دان وحبيبته من الركض إلى المستشفى. بحلول ذلك الوقت ، كان زانغ فنغ قد خرج من غرفة المرضى أيضًا. كان يركض بسرعة وبصورة عمياء إلى الأمام لدرجة أنه كاد يركض في الحائط. قبل أن يتعافى من خطئه القريب، رأى العديد من المرضى ببشرة رمادية يظهرون بالقرب من الدرج.

 

 

 

بسبب مظهره الجيد وخلفيته العائلية الغنية ، لم يواجه زانغ فنغ أي مشكلة حقيقية في حياته ، سيكون مركز الاهتمام أينما ذهب. في هذه اللحظة ، في المنزل المسكون ، كان نجم اليوم كذلك. لقد نظر إليه الكثير من المرضى ذوي الأطراف الملتوية باهتمام كبير.

‘أنا لست مثالياً مثلك ، لذا فإن الخيار الوحيد للتغلب عليك هو الركض أسرع منك.’

 

المضيف الذي دعا نفسه الذئب الأصفر قد أعد كل شيء. بعد الانتهاء من المقدمة ، سحب الكاميرا أكثر إستممر. “أنا حاليًا في المنزل المسكون لمنتزه القرن الجديد في غربي جيوجيانغ. نعم ، المنزل المسكون الذي يُعرف بأنه الأكثر رعبا على الإنترنت ، وهو المكان الذي لم يستطع أي شخص قهره!”

تم لصق ظهره بالكامل بسجلات المريض. كانت الدموع تدور في عيون زانغ فنغ. تم تذكيره أخيرًا بلطف وانغ دان ، وركض نحو الرجل. عند سماع الخطوات القادمة من خلفه ، ركض وانغ دان بشكل أسرع. لقد هرعوا إلى أسفل الممر وأتوا إلى الدرج على الجانب الأيمن من المستشفى.

 

 

“لماذا هذا الشيء هنا؟” التقط زانغ فنغ عصا السالفي. “هذه لا تبدو وكأنها دعامة داخل المنزل المسكون. يمكن أن تكون تنتمي إلى المضيف؟”

في نهاية اليوم ، كان زانغ فنغ طالبًا رياضيًا ، ولم يمضي وقت طويل حتى تمكن من اللحاق بوانغ دن. كان حشد المرضى لا يزال يتبعه، ولن يتم ردعهم بسهولة.

“لا يمكننا الركض معًا هكذا! سوف يتم القبض علينا جميعًا!” ادعى وانغ دان بصوت عاجل. في هذه اللحظة الحاسمة ، صعد إلى المنصة وتولى المسؤولية. “بسرعة! في المنعطف التالي، عندما لن نكون في بصرهم ، ستذهبان وتختبئان داخل غرف المرضى على جانبي الجدار ، وسأبذل قصارى جهدي لقيادتهم بعيدًا!”

 

 

“لا يمكننا الركض معًا هكذا! سوف يتم القبض علينا جميعًا!” ادعى وانغ دان بصوت عاجل. في هذه اللحظة الحاسمة ، صعد إلى المنصة وتولى المسؤولية. “بسرعة! في المنعطف التالي، عندما لن نكون في بصرهم ، ستذهبان وتختبئان داخل غرف المرضى على جانبي الجدار ، وسأبذل قصارى جهدي لقيادتهم بعيدًا!”

بانغ!

 

 

“وانغ دان …” نظرت إليه حبيبته بقلق ، وكان هناك شيء على شفتيها.

عاد القلق الذي قمعه زانغ فنغ في وقت سابق بكامل قوته لأنه أدرك أن إشعار المريض أصبح الآن معلقًا على ظهره. فهم الآثار السلبية الذي قد يجلبها ، أغلق زانغ فنغ اليوميات. “إن تفاصيل هذا المنزل المسكون جيدة جدًا. لقد وصلنا إلى هنا منذ فترة طويلة ، لذا يجب أن نستعد للمغادرة. فبعد كل شيء ، أشعر بالتعب بالفعل”.

 

 

“ليس هناك وقت لنضيعه بسرعة!” على استعداد للتضحية ، غير أناني حتى النهاية ، ظهر وانغ دان كبطل لا مثيل له. فوجئ زانغ فنغ أيضًا بمدى قوته وانغ دان لأنه لن يتطوع أبدًا لفعل شيء من كهذا.

 

 

 

بعد الإنعطاف في الزاوية ، زحف زانغ فنغ إلى إحدى غرف المرضى دون إضاعة لحظة. بينما كان على وشك إغلاق الباب ، رأى من خلال الفجوة أن وانغ دان أمسك حبيبته واستمر في الجري. لقد هرعوا نحو المخرج ولم يظهروا أي علامة على التوقف.

 

 

“لعبة الغميضة؟” لم يكن زانغ فنغ عبقرياً حقًا ، لكن هذا لم يعني أنه كان أحمقًا. عندما رأى اللعبة المذكورة في اليوميات ، تم تذكيره على الفور بسجل المريض الذي كان معلقًا في الأصل على ظهر وانغ دان. إذا كان سجل المريض كما قال وانغ دان ، مزحة غير ضارة ، فكيف كان يعرف مسبقًا أن لعبة غمية خطيرة كانت جارية في هذا المستشفى الغريب؟

وما زاد الطين بلة ، أن المرضى الذين يعانون من أجساد ملتوية وأغبرة غريبة على وجوههم لم يبدوا اهتمامًا تجاه وانغ دان وحبيبته. بدلاً من ذلك ، احتشدوا جميعًا أمام غرفته!

عندما قام زانغ فنغ بالاكتشاف ، كانت يد وانغ دان بالفعل حول معصم حبيبته. كانوا خارج الباب وركضوا لعدة أمتار. لقد شعر أنه تعلم الكثير من دروس الحياة في منزل تشن غي المسكون.

 

 

ركزت عيون كثيرة على سجلات المرضى العالقة في جميع أنحاء جسمه ، وأخيرا سقطت حقيقة الوضع على زانغ فنغ. عندما حشرت وجوه شاحبة في الغرفة ، تردد صراخ يخثر الدم من خلال مستشفى لي وان الخاص.

ركزت عيون كثيرة على سجلات المرضى العالقة في جميع أنحاء جسمه ، وأخيرا سقطت حقيقة الوضع على زانغ فنغ. عندما حشرت وجوه شاحبة في الغرفة ، تردد صراخ يخثر الدم من خلال مستشفى لي وان الخاص.

 

المضيف الذي دعا نفسه الذئب الأصفر قد أعد كل شيء. بعد الانتهاء من المقدمة ، سحب الكاميرا أكثر إستممر. “أنا حاليًا في المنزل المسكون لمنتزه القرن الجديد في غربي جيوجيانغ. نعم ، المنزل المسكون الذي يُعرف بأنه الأكثر رعبا على الإنترنت ، وهو المكان الذي لم يستطع أي شخص قهره!”

“وانغ دان! أيها اللعين, لقد خدعتني!”

بابتسامة غامضة على شفتيه ، عدل الذئب الأصفر لهجته ، وأصبح وجهه جديًا مرة أخرى. “إذا كنا جادين ، فإن هذا المنزل المسكون مختلف تمامًا عن البقية. عندما دخلت إلى المكان لأول مرة ، حدث شيء ما لقلادة اليشم ، الإرث العائلي. يا أصدقاء ، تعالوا وألقوا نظرة على هذا.”

 

 

في الطابق الثالث تحت الأرض من مستشفى لي وان الخاص ، أمسك المضيف بحقيبة ظهر ، التي كان سحابها مفتوح بالفعل ، بيد واحدة ، بينما أمسكت يده الأخرى بهاتفه. “هذا غريب ، أين عصا السالفي الخاصة بي؟ بدونها، ستكون زاوية الكاميرا في كل مكان ، وستزعج تجربة المشاهدة إذا كان هناك أي ركض.”

 

لم تكن هذا حكمة غبية للمواساة؛ فهم وانغ دان أن أبطأ الراكضين قد ينتهي به المطاف في المستشفى.

في الطابق الثالث تحت الأرض من مستشفى لي وان الخاص ، أمسك المضيف بحقيبة ظهر ، التي كان سحابها مفتوح بالفعل ، بيد واحدة ، بينما أمسكت يده الأخرى بهاتفه. “هذا غريب ، أين عصا السالفي الخاصة بي؟ بدونها، ستكون زاوية الكاميرا في كل مكان ، وستزعج تجربة المشاهدة إذا كان هناك أي ركض.”

بما أنه لم يكن هناك احتمال بوجود خطر ، فما الذي كان مخيفًا للغاية بشأن هذا؟

 

“هل نسيت أن تحضرها معك؟” مشى لي جيو بجانب الرجل. يبدو أنه كان لديهم دوافع أخرى لدخول المنزل المسكون.

“هل نسيت أن تحضرها معك؟” مشى لي جيو بجانب الرجل. يبدو أنه كان لديهم دوافع أخرى لدخول المنزل المسكون.

“هذا سهل للغاية! لقد وجدت دليل!” وكان زانغ فنغ متحمس للغاية. أخيرًا ، كان لديه انطباع عن أين كانت المتعة في التجول في منزل مسكون. لقد كانت اندفاع الاستكشاف في أعماق الخوف واليأس. عندما يجد المرء الذهب عندما تكون أعصاب المرء مدببة للغاية ، فإن ذلك سيؤدي إلى شعور لا يوصف ولا يمكن وضعه في الكلمات بالمتعة.

 

عندما تكلم ، أتى صوت خفيف من الخزانة المجاورة له. لقد بدا وكأن شخصا ما قد ضرب الأثاث عن طريق الخطأ عندما كان في عجلة من أمره.

“هذا مستحيل.” استمر الرجل في البحث في حقيبة ظهره.

“لكننا بالكاد فعلنا شيئًا؟ كيف يمكن لطالب في مجال الرياضة والصحة أن يشعر بالتعب في في هذا الوقت القصير؟ هل هذا لأنك لا تشعر بحالة جيدة؟ هل ترغب في الجلوس والراحة؟” سأل وانغ دان بقلق كبير، ولم يجعل هذا زانغ فنغ إلا أن يريد لكم الرجل في وجهه.

 

 

“توقف عن البحث ، نحتاج أن نبدأ قريبًا. سمعت صراخًا آخر في وقت سابق ؛ أعتقد أن أولئك الطلاب قد تم القبض عليهم من قبل ممثلي المنزل المسكون بالفعل.” ظل لي جيو يدير رأسه لينظر إلى غرف المرضى التي تبطن الجدران. “سنقوم بعمل بث حي داخل منزله المسكون لإجراء كشف. إذا رأينا من قبل العمال ، فسوف يمنعوننا بالتأكيد”.

 

 

“تبدو غرفة المريض هذه مختلفة إلى حد ما عن الأخرى ؛ يبدو الأمر وكأن شخصًا ما قد كان هنا مؤخرًا.” كان زانغ فنغ يرغب في البدء في التحليل ، متبعا وانغ دان ، لكنه لم يستطع رؤية السبب حقًا ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا الاعتماد على غريزته.

“دعهم يفعلون ذلك إذا. ماذا يمكنهم أن يفعلوا؟ هل يمكن أن يتحملوا أن يتدخلوا جسديا أمام الكاميرا” كان تعبير المضيف مظلمًا ، وكان مختلفًا تمامًا عن طريقة تواجده في الكاميرا. “علاوة على ذلك ، آمل أن يستخدموا القوة. وبهذه الطريقة ، سيكون لدينا دليل نستخدمه ضد الرئيس.”

“لعبة الغميضة؟” لم يكن زانغ فنغ عبقرياً حقًا ، لكن هذا لم يعني أنه كان أحمقًا. عندما رأى اللعبة المذكورة في اليوميات ، تم تذكيره على الفور بسجل المريض الذي كان معلقًا في الأصل على ظهر وانغ دان. إذا كان سجل المريض كما قال وانغ دان ، مزحة غير ضارة ، فكيف كان يعرف مسبقًا أن لعبة غمية خطيرة كانت جارية في هذا المستشفى الغريب؟

 

“لا يمكننا الركض معًا هكذا! سوف يتم القبض علينا جميعًا!” ادعى وانغ دان بصوت عاجل. في هذه اللحظة الحاسمة ، صعد إلى المنصة وتولى المسؤولية. “بسرعة! في المنعطف التالي، عندما لن نكون في بصرهم ، ستذهبان وتختبئان داخل غرف المرضى على جانبي الجدار ، وسأبذل قصارى جهدي لقيادتهم بعيدًا!”

قال لي جيو “لقد أراد المتنزه المستقبلي أن يعرف السر وراء شعبية هذا المكان ، لكنني أشعر أن هناك غرضًا خفيًا وراء ذلك الرئيس” ، همس لي بتآمر.

 

 

 

“سأبدأ البث قريبًا. يجب أن تتوقف عن هذه التكهنات التي لا أساس لها.” أخرج المضيف العديد من قلائد اليشم بجودة مروعة من ظهره. بدت القلائد جميعها متشابهة ، لكن بعضها كان لديه تشققات تجري على السطح. فكر المضيف في الأمر وقرر انتزاع قلادة مع تسعة شقوق كما لو أنها كانت على وشك الانهيار وارتداها حول عنقه.

 

 

“لكننا بالكاد فعلنا شيئًا؟ كيف يمكن لطالب في مجال الرياضة والصحة أن يشعر بالتعب في في هذا الوقت القصير؟ هل هذا لأنك لا تشعر بحالة جيدة؟ هل ترغب في الجلوس والراحة؟” سأل وانغ دان بقلق كبير، ولم يجعل هذا زانغ فنغ إلا أن يريد لكم الرجل في وجهه.

بعد الاستعداد ، قام بتسجيل الدخول إلى حساب البث. “سننفذ هذا وفقًا لخطتنا. سنقوم بإجراء كشف للمنزل المسكون ، وسوف تتعاون معي من وراء الكواليس للتوصل إلى بعض التأثير المخيف. مع الشعبية التي يتمتع بها هذا المنزل المسكون على الإنترنت ، من المؤكد أن القناة ستجذب العديد من المشاهدين. “

 

 

“دعهم يفعلون ذلك إذا. ماذا يمكنهم أن يفعلوا؟ هل يمكن أن يتحملوا أن يتدخلوا جسديا أمام الكاميرا” كان تعبير المضيف مظلمًا ، وكان مختلفًا تمامًا عن طريقة تواجده في الكاميرا. “علاوة على ذلك ، آمل أن يستخدموا القوة. وبهذه الطريقة ، سيكون لدينا دليل نستخدمه ضد الرئيس.”

“لا تقلق ، لدي النص محفوظ في ذهني – لن يكون هناك أي مشاكل.” أعطى لي جيو المضيف علامة لابأس ومشى في الظل. كان عليه الحفاظ على مسافة خمسة أمتار من المضيف. فاتحا التطبيق ، تحول المضيف الكاميرا لمواجهة نفسه. عندما إتصل البث، تحول الرجل أساسًا إلى شخص مختلف.

 

 

 

اختفت الغيوم فوق وجهه ، وكان يتصرف كما لو أنه كان يشعر بالذعر والقلق. بعد أن استقر التيار ، قاله بلهجة متسرعة ، “مرحباً بالجميع ، هنا الذئب الأصفر ، أخوكم الكبير ذئب. يدرك أولئك الذين يعرفونني أنني أتيت من مجموعة فخورة من العرافين الأقوياء. لقد أمضيت بضع سنوات في تعلم حيل التجارة من جدي ، لذلك أنا أعرف الكثير عن فنغ شوي ، با غوا ، وغيرها.
“لقد ذهبنا إلى العديد من المنازل المسكونة في الماضي ، وقد صادفنا بعض الأشياء التي لا يمكن تفسيرها بالاستدلال العلمي ، ولكن لا يوجد شيء مماثل لما حدث اليوم”.

“لا يمكننا الركض معًا هكذا! سوف يتم القبض علينا جميعًا!” ادعى وانغ دان بصوت عاجل. في هذه اللحظة الحاسمة ، صعد إلى المنصة وتولى المسؤولية. “بسرعة! في المنعطف التالي، عندما لن نكون في بصرهم ، ستذهبان وتختبئان داخل غرف المرضى على جانبي الجدار ، وسأبذل قصارى جهدي لقيادتهم بعيدًا!”

 

 

المضيف الذي دعا نفسه الذئب الأصفر قد أعد كل شيء. بعد الانتهاء من المقدمة ، سحب الكاميرا أكثر إستممر. “أنا حاليًا في المنزل المسكون لمنتزه القرن الجديد في غربي جيوجيانغ. نعم ، المنزل المسكون الذي يُعرف بأنه الأكثر رعبا على الإنترنت ، وهو المكان الذي لم يستطع أي شخص قهره!”

 

 

بسبب مظهره الجيد وخلفيته العائلية الغنية ، لم يواجه زانغ فنغ أي مشكلة حقيقية في حياته ، سيكون مركز الاهتمام أينما ذهب. في هذه اللحظة ، في المنزل المسكون ، كان نجم اليوم كذلك. لقد نظر إليه الكثير من المرضى ذوي الأطراف الملتوية باهتمام كبير.

كان هناك اعتزاز محجوب بصوت الرجل. “قد لا يكون السيناريو الحالي الذي أنا فيه مألوفًا بالنسبة لمعظمكم لأن هذا سيناريو من فئة 3.5 نجوم ، وهو السيناريو ذوا الأكبر صعوبة في هذا المنزل المسكون! قد يتساءل الكثيرون منكم ، لماذا قد يتم منحني امتياز تحدي سيناريو 3.5 نجوم مباشرة؟ هذا لي لأعرف ولكم لتكتشفوه. “

عندما قام زانغ فنغ بالاكتشاف ، كانت يد وانغ دان بالفعل حول معصم حبيبته. كانوا خارج الباب وركضوا لعدة أمتار. لقد شعر أنه تعلم الكثير من دروس الحياة في منزل تشن غي المسكون.

 

 

بابتسامة غامضة على شفتيه ، عدل الذئب الأصفر لهجته ، وأصبح وجهه جديًا مرة أخرى. “إذا كنا جادين ، فإن هذا المنزل المسكون مختلف تمامًا عن البقية. عندما دخلت إلى المكان لأول مرة ، حدث شيء ما لقلادة اليشم ، الإرث العائلي. يا أصدقاء ، تعالوا وألقوا نظرة على هذا.”

 

 

حمل الذئب الأصفر القلادة من طوقه. “عندما زرنا مقبرة نان لينغ في شين هاي آخر مرة ، كان للقلعة سبع شقوق ، لكن انظروا إلى هذا! عندما دخلت المنزل المسكون، أحصيت تسع شقوق في القلادة! هذا تحذير أعطاني إياه أسلافي! هذا المنزل المسكون أمر خطير للغاية! “

‘أنا لست مثالياً مثلك ، لذا فإن الخيار الوحيد للتغلب عليك هو الركض أسرع منك.’

 

“توقف عن البحث ، نحتاج أن نبدأ قريبًا. سمعت صراخًا آخر في وقت سابق ؛ أعتقد أن أولئك الطلاب قد تم القبض عليهم من قبل ممثلي المنزل المسكون بالفعل.” ظل لي جيو يدير رأسه لينظر إلى غرف المرضى التي تبطن الجدران. “سنقوم بعمل بث حي داخل منزله المسكون لإجراء كشف. إذا رأينا من قبل العمال ، فسوف يمنعوننا بالتأكيد”.

ثم ، وضع قلادة اليشم بعيدا واستمر في العرض. “لكن حتى لو كان مقياس الخطر يتجاوز الحدود، فسوف أتحمل هذا المخاطرة وأزود جميع أصدقائي الأعزاء بكشف للمنزل المسكون الأكثر أصالة!”

فصل الأمس أسف على التأخير
المهم أراكم لاحقا
إستمتعوا—-

‘أنا لست مثالياً مثلك ، لذا فإن الخيار الوحيد للتغلب عليك هو الركض أسرع منك.’

عاد القلق الذي قمعه زانغ فنغ في وقت سابق بكامل قوته لأنه أدرك أن إشعار المريض أصبح الآن معلقًا على ظهره. فهم الآثار السلبية الذي قد يجلبها ، أغلق زانغ فنغ اليوميات. “إن تفاصيل هذا المنزل المسكون جيدة جدًا. لقد وصلنا إلى هنا منذ فترة طويلة ، لذا يجب أن نستعد للمغادرة. فبعد كل شيء ، أشعر بالتعب بالفعل”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط