نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-618

الفصل ستمائة وثمانية عشر: وجه مبتسم

الفصل ستمائة وثمانية عشر: وجه مبتسم

الفصل ستمائة وثمانية عشر: وجه مبتسم

“ما هو المختلف جدا؟” استمع تشن غي إلى التقييم ، وفكر في كيفية التحسن.

 

 

 

“يا له من قط جبان؟” درس تشن غي الشاب من خلال النافذة. بدا الرجل أكثر من عشرين عامًا بقليل، وربما لا يزال في الجامعة. كان هذا مجرد طالب عادي. اعتقد تشن غي أنه كان مثل تشاو قو ، متبوع بأشياء غير طبيعية ، وبحظه السيئ، ركض إلى الحافلة الأخيرة على الطريق 104.

 

 

 

 

غطى المعطف الأسود جسم الرجل ، لكن تشن غي لاحظ أنه كان يرتدي طبقات كثيرة ، مما جعله يبدو أكبر مما ما عليه. عندما لاحظ أن الحافلة كانت في طريقه ، التفت على الفور إلى الاتجاه الآخر.

سحبت الحافلة حتى المحطة.  خارج توقعات تشن غي ، قفز هذا الشاب الذي بدا خائفًا وجبانًا عبر الباب دون أن يجبر عندما كانت الأبواب على وشك الإغلاق.

 

غطى المعطف الأسود جسم الرجل ، لكن تشن غي لاحظ أنه كان يرتدي طبقات كثيرة ، مما جعله يبدو أكبر مما ما عليه. عندما لاحظ أن الحافلة كانت في طريقه ، التفت على الفور إلى الاتجاه الآخر.

“لماذا يتبعني؟” كان هناك ذعر في عيون الشخص. كانت الحافلة قد هجرت طريقها – وهذا لم يحدث من قبل. قطعت الحافلة عبر المطر ، سرعتها لم تكن سريعة جدا ولا بطيئة جدا. لقد كانت تقود بجوار الرجل تمامًا كما لو كانت تنتظر صعوده. تسبب مثل هذا الشيء الغريب في جعل الرجل يزيد سرعته. لقد نظر يسارًا ويمينًا وكأنه يبحث عن زقاق صغير جدًا لا يمكن للحافلة المرور منه.

لقد التقى تشن غي هذا الراكب من قبل. عندما زار مدينة لي وان من قبل ، كان هذا الرجل هو الذي عرف تشن غي إلى عربة نقل الموتى. لقد كان طبيباً من وحدة الحروق الذي تزوج مريضة أصغر منه سناً. لأسباب معقدة ، انتحرت زوجته في الحمام. ومنذ ذلك الحين ، كان يرتدي الوشاح المحبوك من قبل زوجته وذهب للبحث عن طرق لرؤية زوجته مرة أخرى في الزوايا المظلمة للمدينة.

 

لقد التقى تشن غي هذا الراكب من قبل. عندما زار مدينة لي وان من قبل ، كان هذا الرجل هو الذي عرف تشن غي إلى عربة نقل الموتى. لقد كان طبيباً من وحدة الحروق الذي تزوج مريضة أصغر منه سناً. لأسباب معقدة ، انتحرت زوجته في الحمام. ومنذ ذلك الحين ، كان يرتدي الوشاح المحبوك من قبل زوجته وذهب للبحث عن طرق لرؤية زوجته مرة أخرى في الزوايا المظلمة للمدينة.

“من الخطير جدًا أن تتجول بمفردك في وقت متأخر من الليل عندما تمطر”. جعل تشن غي تانغ جون يوقف الحافلة في طريق الرجل وفتح الباب. تردد الرجل قبل ركوب الحافلة. أزال سترة المطر وكشف الوجه الذي كان تشن غي مألوفا معه.

 

 

عابرةً المطر ، خارج الحافلة ، كانت تعوي رياحا ورعدا، ولكن داخل الحافلة ، كانت مخنوقة والضغط كما لو كان التنفس صعبًا. بعد خمس دقائق أخرى ، وصلت الحافلة إلى المحطة التالية.

لقد التقى تشن غي هذا الراكب من قبل. عندما زار مدينة لي وان من قبل ، كان هذا الرجل هو الذي عرف تشن غي إلى عربة نقل الموتى. لقد كان طبيباً من وحدة الحروق الذي تزوج مريضة أصغر منه سناً. لأسباب معقدة ، انتحرت زوجته في الحمام. ومنذ ذلك الحين ، كان يرتدي الوشاح المحبوك من قبل زوجته وذهب للبحث عن طرق لرؤية زوجته مرة أخرى في الزوايا المظلمة للمدينة.

 

 

 

بعد أن ركب الطبيب ، رأى تشن غي. في مثل هذا الموقف الغريب ، كان من المريح للغاية رؤية وجه مألوف. لقد مشى نحو تشن غي وجلس بجانبه دون تردد. واصلت السيارة للتحرك. قذف المطر نافذة الحافلة ، وجعل الصوت الناس يشعرون بعدم الارتياح.

 

 

‘الليلة ، بالتأكيد لدينا الكثير من المسافرين ذوي الجودة!’

“انت لازلت حيا؟”

 

 

تحية تشن غي كانت غير عادية على أقل تقدير ، ولكن الطبيب لم يكن غاضبا. لقد هز تشن غي ثم همس قائلاً: “اليوم ، هذه الحافلة مختلفة عن المعتاد. ربما حدث شيء سيء”.

عندما كان تشن غي يراقب بصمت الرجل المبتسم ، وصلت الحافلة إلى المحطة التالية. قبل الدخول إلى المنصة ، رأى تشن غي شابًا على المنصة يبدو متوتر كثيرا. بعد توقف الحافلة وفتح الباب ، وهو جالس داخل الحافلة ، كان بإمكان تشن غي سماع صوت الشاب. “إنها حقًا هنا ، حافلة منتصف الليل! القصص حقيقية!”

 

 

“ما هو المختلف جدا؟” استمع تشن غي إلى التقييم ، وفكر في كيفية التحسن.

 

 

سحبت الحافلة حتى المحطة.  خارج توقعات تشن غي ، قفز هذا الشاب الذي بدا خائفًا وجبانًا عبر الباب دون أن يجبر عندما كانت الأبواب على وشك الإغلاق.

“لا أستطيع أن أجزم ، لكن الأمر يبدو غريبًا”. نزع الطبيب معطفه وفحص الركاب الآخرين في السيارة من زاوية عينيه.

 

 

 

“لا عجب من اختيارك الهروب من اللحظة التي توقفت فيها الحافلة على المنصة.” هز  تشن غي كتفيه. لقد وضع القطة مرة أخرى في حقيبة السفر. كلما كان هناك خطر ، ستصبح القط مطيعة بشكل لا يصدق وترغب في الإلتصاق بالقرب من تشن غي.

 

 

كالعادة ، فتحت الحافلة الباب وتوقفت لمدة ثلاث دقائق على الرغم من أنه لم يكن هناك أحد ينتظر على المنصة. لم يكن هناك شيء غير مألوف في الدقيقة الأولى ، لكن خلال الدقيقة الثانية ، كان هناك ظل قادم من أسفل الطريق.

بعد دخول الطبيب ، إستدارت الحافلة وعادت إلى مسارها الطبيعي.

“لا أستطيع أن أجزم ، لكن الأمر يبدو غريبًا”. نزع الطبيب معطفه وفحص الركاب الآخرين في السيارة من زاوية عينيه.

 

عندما كان تشن غي يراقب بصمت الرجل المبتسم ، وصلت الحافلة إلى المحطة التالية. قبل الدخول إلى المنصة ، رأى تشن غي شابًا على المنصة يبدو متوتر كثيرا. بعد توقف الحافلة وفتح الباب ، وهو جالس داخل الحافلة ، كان بإمكان تشن غي سماع صوت الشاب. “إنها حقًا هنا ، حافلة منتصف الليل! القصص حقيقية!”

“سنصل إلى مدينة لي وان بعد بضع محطات أخرى. هناك بالتأكيد الكثير من الركاب الذين يريدون ركوب هذه الحافلة الليلة.” أغلق تشن غي عينيه للراحة. سواء كان السكير أو الكعب العالي الأحمر ، لم يكن أي منهما هدفه. كان هدفه الرئيسي لا يزال المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر.

 

 

“لماذا يتبعني؟” كان هناك ذعر في عيون الشخص. كانت الحافلة قد هجرت طريقها – وهذا لم يحدث من قبل. قطعت الحافلة عبر المطر ، سرعتها لم تكن سريعة جدا ولا بطيئة جدا. لقد كانت تقود بجوار الرجل تمامًا كما لو كانت تنتظر صعوده. تسبب مثل هذا الشيء الغريب في جعل الرجل يزيد سرعته. لقد نظر يسارًا ويمينًا وكأنه يبحث عن زقاق صغير جدًا لا يمكن للحافلة المرور منه.

عابرةً المطر ، خارج الحافلة ، كانت تعوي رياحا ورعدا، ولكن داخل الحافلة ، كانت مخنوقة والضغط كما لو كان التنفس صعبًا. بعد خمس دقائق أخرى ، وصلت الحافلة إلى المحطة التالية.

فاركا عينيه ، كان تشن غي لا يزال يعمل من خلال الألم. لم يكن لديه أي فكرة عما كان الرجل يخبئه ، لكن كان هناك شيء واحد مؤكد ، الرجل بالتأكيد ليس شخصًا عاديًا مثل الطبيب.

 

 

في المحطة الفارغة ، كان هناك بركة من الدماء التي جرفتها الأمطار. لم يعرف أحد ما حدث في المحطة قبل وصول الحافلة. تلاشى الدم ببطء مغسول من طرف المطر.

كالعادة ، فتحت الحافلة الباب وتوقفت لمدة ثلاث دقائق على الرغم من أنه لم يكن هناك أحد ينتظر على المنصة. لم يكن هناك شيء غير مألوف في الدقيقة الأولى ، لكن خلال الدقيقة الثانية ، كان هناك ظل قادم من أسفل الطريق.

 

 

“عندما تتعرض المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر الأحمر للهجوم أو الاستفزاز ، سوف يتسرب الدم من المعطف الواقي من المطر ، فهل هذا يخصها؟” لم يستطع تشن غي تأكيد. ربما كان راكبا منتظرا تم قتله.

‘هذا الرجل يمتاز بتصفيفة شعر لطيفة ، ولكنه في الحقيقة شخص قاسي.’

 

‘الليلة ، بالتأكيد لدينا الكثير من المسافرين ذوي الجودة!’

كالعادة ، فتحت الحافلة الباب وتوقفت لمدة ثلاث دقائق على الرغم من أنه لم يكن هناك أحد ينتظر على المنصة. لم يكن هناك شيء غير مألوف في الدقيقة الأولى ، لكن خلال الدقيقة الثانية ، كان هناك ظل قادم من أسفل الطريق.

غطى المعطف الأسود جسم الرجل ، لكن تشن غي لاحظ أنه كان يرتدي طبقات كثيرة ، مما جعله يبدو أكبر مما ما عليه. عندما لاحظ أن الحافلة كانت في طريقه ، التفت على الفور إلى الاتجاه الآخر.

 

 

لقد تمايل تحت المطر الغزير ، وكان يرتدي تسريحة شعر على شكل فطر. كانت رقبته أطول من المعتاد ، وعلى الرغم من أن ملامح وجهه بدت طبيعية ، إلا أنها في نفس الوقت كانت تبدو غريبة للغاية.

“سنصل إلى مدينة لي وان بعد بضع محطات أخرى. هناك بالتأكيد الكثير من الركاب الذين يريدون ركوب هذه الحافلة الليلة.” أغلق تشن غي عينيه للراحة. سواء كان السكير أو الكعب العالي الأحمر ، لم يكن أي منهما هدفه. كان هدفه الرئيسي لا يزال المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر.

 

‘كيف اكتشف الطبيب أنه قتل حافلة كاملة من الناس؟ إذا كان أحد الركاب ، فكيف نجا؟ إذا لم يكن على متن الحافلة ، فمن الذي أخبره بهذا؟’

بينما كان الباب على وشك الإغلاق ، صعد رأس الفطر إلى الحافلة. كان جسده كله منقوعًا ، وكانت لديه ابتسامة مثبتة على وجهه. شفتاه فتحا لتكشف عن أسنانه. على الرغم من أن المطر انزلق في شفتيه ، إلا أنه لم يمانع كما لو كان هذا هو تعبير الوجه الوحيد الذي يمكن أن يحدثه.

 

 

 

“رجل مبتسم غريب؟” كان هذا هو انطباع تشن غي عن هذا الراكب الجديد. لقد استخدم رؤية يين يانغ بصمت ، وبنظرة واحدة فقط ، بدا الأمر وكأن شخصًا ما قد قام بنكز بؤبؤه بإبرة. سرعان ما أغمض عينيه لإيقاف الألم الحاد. عندما أعاد تشن غي فتحهما ، كان الرجل المبتسم جالسًا بالفعل. شغل مقعدًا في الصف الثاني. يبدو أنه كان عن قصد يشغل المقعد المعاكس عن زوج الكعب العالي الأحمر.

“لا عجب من اختيارك الهروب من اللحظة التي توقفت فيها الحافلة على المنصة.” هز  تشن غي كتفيه. لقد وضع القطة مرة أخرى في حقيبة السفر. كلما كان هناك خطر ، ستصبح القط مطيعة بشكل لا يصدق وترغب في الإلتصاق بالقرب من تشن غي.

 

 

‘الليلة ، بالتأكيد لدينا الكثير من المسافرين ذوي الجودة!’

بينما كان الباب على وشك الإغلاق ، صعد رأس الفطر إلى الحافلة. كان جسده كله منقوعًا ، وكانت لديه ابتسامة مثبتة على وجهه. شفتاه فتحا لتكشف عن أسنانه. على الرغم من أن المطر انزلق في شفتيه ، إلا أنه لم يمانع كما لو كان هذا هو تعبير الوجه الوحيد الذي يمكن أن يحدثه.

 

الفصل ستمائة وثمانية عشر: وجه مبتسم

فاركا عينيه ، كان تشن غي لا يزال يعمل من خلال الألم. لم يكن لديه أي فكرة عما كان الرجل يخبئه ، لكن كان هناك شيء واحد مؤكد ، الرجل بالتأكيد ليس شخصًا عاديًا مثل الطبيب.

 

 

“لماذا يتبعني؟” كان هناك ذعر في عيون الشخص. كانت الحافلة قد هجرت طريقها – وهذا لم يحدث من قبل. قطعت الحافلة عبر المطر ، سرعتها لم تكن سريعة جدا ولا بطيئة جدا. لقد كانت تقود بجوار الرجل تمامًا كما لو كانت تنتظر صعوده. تسبب مثل هذا الشيء الغريب في جعل الرجل يزيد سرعته. لقد نظر يسارًا ويمينًا وكأنه يبحث عن زقاق صغير جدًا لا يمكن للحافلة المرور منه.

واصلت الحافلة التحرك. بعد عدة دقائق ، مد الطبيب فجأة يده من وراءه لتمرير الهاتف إلى تشن غي. عند قبول الهاتف ، قرأ تشن غي الرسالة المكتوبة عليه – ‘منذ أن غادرنا مدينة لي وان، اختفت عربة نقل الموتى. لقد توقفا عن الوصول في الوقت المحدد. الليلة ، جئت لأجرب حظي ، لكن ظهرت عربة نقل الموتى عندما لم ينبغي لها ذلك. لقد كسر كل الإيقاع الذي تم إعداده في الماضي. الليلة ، سيكون هناك المزيد من المسافرين السابقين مثلي الذين أتوا للتحقق من الطريق ، لذلك سيكون خطيرًا للغاية. كن حذرا ، والشيء الوحيد الذي يجب الانتباه إليه هو الوحش المبتسم في الصف الثاني. كن حذرا. لقد قتل حافلة كاملة من الناس من قبل.’

 

 

‘كيف اكتشف الطبيب أنه قتل حافلة كاملة من الناس؟ إذا كان أحد الركاب ، فكيف نجا؟ إذا لم يكن على متن الحافلة ، فمن الذي أخبره بهذا؟’

قراءة رسالة الطبيب ، لاحظ تشن غي شيء. عند الإشارة إلى الراكب المبتسم ، استخدم الطبيب الوحش و ‘هو’ لوصفه.

 

 

واصلت الحافلة التحرك. بعد عدة دقائق ، مد الطبيب فجأة يده من وراءه لتمرير الهاتف إلى تشن غي. عند قبول الهاتف ، قرأ تشن غي الرسالة المكتوبة عليه – ‘منذ أن غادرنا مدينة لي وان، اختفت عربة نقل الموتى. لقد توقفا عن الوصول في الوقت المحدد. الليلة ، جئت لأجرب حظي ، لكن ظهرت عربة نقل الموتى عندما لم ينبغي لها ذلك. لقد كسر كل الإيقاع الذي تم إعداده في الماضي. الليلة ، سيكون هناك المزيد من المسافرين السابقين مثلي الذين أتوا للتحقق من الطريق ، لذلك سيكون خطيرًا للغاية. كن حذرا ، والشيء الوحيد الذي يجب الانتباه إليه هو الوحش المبتسم في الصف الثاني. كن حذرا. لقد قتل حافلة كاملة من الناس من قبل.’

“””الهو هنا هي it التي تستعمل للإشارة لغير البشر كالأشياء والحيوانات غيرها”””

“رجل مبتسم غريب؟” كان هذا هو انطباع تشن غي عن هذا الراكب الجديد. لقد استخدم رؤية يين يانغ بصمت ، وبنظرة واحدة فقط ، بدا الأمر وكأن شخصًا ما قد قام بنكز بؤبؤه بإبرة. سرعان ما أغمض عينيه لإيقاف الألم الحاد. عندما أعاد تشن غي فتحهما ، كان الرجل المبتسم جالسًا بالفعل. شغل مقعدًا في الصف الثاني. يبدو أنه كان عن قصد يشغل المقعد المعاكس عن زوج الكعب العالي الأحمر.

 

 

‘كيف اكتشف الطبيب أنه قتل حافلة كاملة من الناس؟ إذا كان أحد الركاب ، فكيف نجا؟ إذا لم يكن على متن الحافلة ، فمن الذي أخبره بهذا؟’

غطى المعطف الأسود جسم الرجل ، لكن تشن غي لاحظ أنه كان يرتدي طبقات كثيرة ، مما جعله يبدو أكبر مما ما عليه. عندما لاحظ أن الحافلة كانت في طريقه ، التفت على الفور إلى الاتجاه الآخر.

 

 

كانت عيناه تنبضان بالألم. لم يقم تشن غي إلا بالنظر للرجل مع القوة الموهوبة له عن طريق الهاتف الأسود.

 

 

 

‘هذا الرجل يمتاز بتصفيفة شعر لطيفة ، ولكنه في الحقيقة شخص قاسي.’

 

 

 

عندما كان تشن غي يراقب بصمت الرجل المبتسم ، وصلت الحافلة إلى المحطة التالية. قبل الدخول إلى المنصة ، رأى تشن غي شابًا على المنصة يبدو متوتر كثيرا. بعد توقف الحافلة وفتح الباب ، وهو جالس داخل الحافلة ، كان بإمكان تشن غي سماع صوت الشاب. “إنها حقًا هنا ، حافلة منتصف الليل! القصص حقيقية!”

 

 

 

كان صوته يهتز ووجهه أبيض. كانت شفتيه أرجوانية بشكل غير طبيعي ، وكان جسده يهتز كأنه يمكن أن ينهار في أي لحظة.

 

 

 

“يا له من قط جبان؟” درس تشن غي الشاب من خلال النافذة. بدا الرجل أكثر من عشرين عامًا بقليل، وربما لا يزال في الجامعة. كان هذا مجرد طالب عادي. اعتقد تشن غي أنه كان مثل تشاو قو ، متبوع بأشياء غير طبيعية ، وبحظه السيئ، ركض إلى الحافلة الأخيرة على الطريق 104.

 

 

 

تشن غي لم يكن لديه مصلحة في الشاب. لقد نظر إليه كيف ينظر صياد السمك الى الأسماك الصغيرة التي دخلت الشبكة. وكان مستعد للسماح له بالرحيل.

 

 

فاركا عينيه ، كان تشن غي لا يزال يعمل من خلال الألم. لم يكن لديه أي فكرة عما كان الرجل يخبئه ، لكن كان هناك شيء واحد مؤكد ، الرجل بالتأكيد ليس شخصًا عاديًا مثل الطبيب.

سحبت الحافلة حتى المحطة.  خارج توقعات تشن غي ، قفز هذا الشاب الذي بدا خائفًا وجبانًا عبر الباب دون أن يجبر عندما كانت الأبواب على وشك الإغلاق.

تشن غي لم يكن لديه مصلحة في الشاب. لقد نظر إليه كيف ينظر صياد السمك الى الأسماك الصغيرة التي دخلت الشبكة. وكان مستعد للسماح له بالرحيل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط