الفصل ستمائة واثنان: عالم الأشباح.
الفصل ستمائة واثنان: عالم الأشباح.
“تشاو تشن ، بماذا أنت مشغولٌ الأن؟” جاء صوت العم تشو من باب المنزل المسكون. بسبب جبنه ، لم يسبق له أن دخل منزل تشن غي المسكون من قبل.
وصل تشن غي إلى منتزه القرن الجديد في حوالي الساعة 8:40 صباحًا. لم تكن الحديقة مفتوحة بعد ، ولكن كان هناك بالفعل العديد من الزوار المنتظرين عند المدخل. رؤية وجوه الزوار المتحمسة وهم يتحادثون فيما بينهم ، كشف تشن غي عن ابتسامة كبيرة. مع العلم أن عمله كان قادرًا على جلب السعادة للزائرين ومساعدتهم على التخلص من عدم سعادتهم ، لقد جعله ذلك يشعر بإنجاز كبير للغاية.
كانت تشاو بو قد حذرت تشن غي ذات مرة بمن أنه سيموت إذا دخل مدينة لي وان مرة أخرى. لم يكن لديه أي فكرة عما سيواجهه في مدينة لي وان ، لكن لن يكون هناك أي خطأ إذا كان مستعدًا تمامًا.
“تشاو تشن ، بماذا أنت مشغولٌ الأن؟” جاء صوت العم تشو من باب المنزل المسكون. بسبب جبنه ، لم يسبق له أن دخل منزل تشن غي المسكون من قبل.
وسط الحشد ، اكتشف تشن غي بعض الوجوه المألوفة ، وكثيراً ما سحبوا الموضوع مرة أخرى إلى المنزل المسكون.
“لا يمكنني إطالة هذا إلى أبعد من ذلك. أحتاج إلى الذهاب إلى نفق كهف التنين الأبيض الليلة لإجراء محادثة مع المرأة التي وقعت في حادث السيارة. بما أنها دخلت في نزاع مع الظل من قبل ، فلا ينبغي ان يكون التواصل معها صعبا جدا. ” وضع تشن غي الهاتف الأسود والتفت للنظر على هاتفه الخاص. “توقعات الطقس اليوم ليست سيئة ، لكن من المفترض أن تساقط أمطار غزيرة مساء غد. يجب أن أغتنم هذه الفرصة لأستقل الحافلة الأخيرة على الطريق 104 للتجول. حتى لو لم ألتقي بالمرأة في المعطف الواقي من المطر ، ليس لدي ما أخسره إذا تمكنت من العثور على بعض الركاب “.
أثبتت عودة العديد من الزوار أن قرار تشن غي بتحديد السيناريوهات المخيفة إلى مستويات مختلفة كان قرارًا صحيحًا. أولئك الذين تحدوا سيناريو أقل إخافة سيكونون مهتمين بالتأكيد بالأخرى الأكثر إخافة. مع ‘التشجيع’ من أصدقائهم ، ستكون فرصة عودتهم عالية.
“المدير لوو يبحث عنك.”
“عالم الأشباح؟”
كان التطبيق الصغير الذي صممه المدير لوو للمنزل المسكون نجاحًا كبيرًا أيضًا. ليس فقط زوار المنزل المسكون ، حتى العديد من المعجبين بالخوارق والباحثين عن الثقافة البديلة على الإنترنت قاموا بتنزيله أيضًا. بدا التطبيق كما لو كان في طريقه ليصبح أكبر مجتمع اجتماعي لعشاق المنازل المسكونة في البلاد.
كان عدد التنزيلات اليومية ورقم المستخدمين النشاطين لا يزالان يتصاعدان ، لقد سمع تشن غي أن المدير لوو قد اتصل به العديد من المعلنين للتعاون ، لكنه رفض كل واحدٍ منهم. كان للمدير لوو رؤية واضحة. كان المنزل المسكون عامل الجذب الرئيسي في الحديقة ، وكان التطبيق هو دعمه. كان كل شيء لرفع ودعم خدمة المنزل المسكون ، لذلك فهو لن يجلب تجارب سلبية للمستخدمين من أجل أموال الإعلانات.
كان عدد التنزيلات اليومية ورقم المستخدمين النشاطين لا يزالان يتصاعدان ، لقد سمع تشن غي أن المدير لوو قد اتصل به العديد من المعلنين للتعاون ، لكنه رفض كل واحدٍ منهم. كان للمدير لوو رؤية واضحة. كان المنزل المسكون عامل الجذب الرئيسي في الحديقة ، وكان التطبيق هو دعمه. كان كل شيء لرفع ودعم خدمة المنزل المسكون ، لذلك فهو لن يجلب تجارب سلبية للمستخدمين من أجل أموال الإعلانات.
“أيها الرئيس ، أين ذهبت هذه المرة؟” وقفت تشو وان وتشاو قو بجانب البوابات ، أحدهما على اليسار والآخر على اليمين ، مثل زوج من حراس الباب.
“شرح ذلك معقد للغاية. فقط اهتموا بالأخبار وسترون”. كانت إجابة تشن غي قصيرة وفي النقطة تماما.
“هل هي قناة الجريمة والقانون؟” على الرغم من أن تشاو قو لم يعمل في المنزل المسكوت لفترة طويلة ، إلا أنه اعتاد على ‘الهوايات’ الخاصة برئيسه. الآن ، كان يقوم بمشاركة غرفته مع بعض زملائه في الغرفة ، وكان أغلبهم مرتبكين بسبب سلوكه لأن معظم المراهقين في سنهم كانوا يقضون معزم وقتهم في لعب الألعاب أو مشاهدة مقاطع الفيديو ، لكن قو في يو كان يزرع نفسه أمام التليفزيون ، ويشاهد أخبار الجريمة المحلية. لن يستطيع زملائه في الغرفة فهم تشاو قو تماما كيف لن يستطع الشخص العادي أن يفهم شعور أن يجد المرء رئيسه وهو يظهر في أخبار الجريمة المحلية مرارًا وتكرارًا.
“شرح ذلك معقد للغاية. فقط اهتموا بالأخبار وسترون”. كانت إجابة تشن غي قصيرة وفي النقطة تماما.
بعد وضع الماكياج لتشاو قو و تشو وان، تم افتتاح المتنزه رسميا لليوم. ساعد العم تشو والعمال في الحفاظ على النظام بينما حصل تشن غي أخيرًا على فرصة للراحة. عند رؤية الزائرين يدخلون ويخرجون ، أدرك تشن غي في لحظة أنه يعيش حياة مريحة.
وصل تشن غي إلى منتزه القرن الجديد في حوالي الساعة 8:40 صباحًا. لم تكن الحديقة مفتوحة بعد ، ولكن كان هناك بالفعل العديد من الزوار المنتظرين عند المدخل. رؤية وجوه الزوار المتحمسة وهم يتحادثون فيما بينهم ، كشف تشن غي عن ابتسامة كبيرة. مع العلم أن عمله كان قادرًا على جلب السعادة للزائرين ومساعدتهم على التخلص من عدم سعادتهم ، لقد جعله ذلك يشعر بإنجاز كبير للغاية.
“يعتمد المنزل المسكون على المجهول والتحديث لجذب الزوار. فقط من خلال إطلاق سيناريوهات جديدة باستمرار سوف أكون قادرا على الحفاظ على حياته.”
“لدي شيء مهم لأناقشه معك.” قاد المدير لوث تشن غي إلى مكان مهجور اكثر، واختفت الابتسامة على وجهه ببطء. “هل ما زلت أتذكر أنني رافقت ذات يوم رجلاً لزيارة مدينة الملاهي ، حتى أن الرجل سأل عن كمزلك المسكون؟”
اخرك تشن غي هاتفه ونظر من خلال المهمات. كان الموعد النهائي لمدرسة الآخرة يقترب من نهايته ، ولن يتخلى تشن غي عن هذا السيناريو ذي الأربع نجوم.
“لا يمكنني إطالة هذا إلى أبعد من ذلك. أحتاج إلى الذهاب إلى نفق كهف التنين الأبيض الليلة لإجراء محادثة مع المرأة التي وقعت في حادث السيارة. بما أنها دخلت في نزاع مع الظل من قبل ، فلا ينبغي ان يكون التواصل معها صعبا جدا. ” وضع تشن غي الهاتف الأسود والتفت للنظر على هاتفه الخاص. “توقعات الطقس اليوم ليست سيئة ، لكن من المفترض أن تساقط أمطار غزيرة مساء غد. يجب أن أغتنم هذه الفرصة لأستقل الحافلة الأخيرة على الطريق 104 للتجول. حتى لو لم ألتقي بالمرأة في المعطف الواقي من المطر ، ليس لدي ما أخسره إذا تمكنت من العثور على بعض الركاب “.
وجد قلم وورقة لكتابة بعض الملاحظات. “الليلة ، سأذهب إلى نفق كهف التنين الأبيض لإنهاء مهمة الثلاث نجوم ، وغداً ، سأذهب لأجد المرأة في المعطف الواقي من المطر واشتري مجموعة من الأنوار القوية. ثم في الليلة التالية بعد غد ، مع الانتهاء من كل الإعدادات ، سأحضر جميع موظفيي إلى مدينة لي وان لتحدي هذه المهمة من فئة 3.5 نجوم. “
كانت تشاو بو قد حذرت تشن غي ذات مرة بمن أنه سيموت إذا دخل مدينة لي وان مرة أخرى. لم يكن لديه أي فكرة عما سيواجهه في مدينة لي وان ، لكن لن يكون هناك أي خطأ إذا كان مستعدًا تمامًا.
كان التطبيق الصغير الذي صممه المدير لوو للمنزل المسكون نجاحًا كبيرًا أيضًا. ليس فقط زوار المنزل المسكون ، حتى العديد من المعجبين بالخوارق والباحثين عن الثقافة البديلة على الإنترنت قاموا بتنزيله أيضًا. بدا التطبيق كما لو كان في طريقه ليصبح أكبر مجتمع اجتماعي لعشاق المنازل المسكونة في البلاد.
“إن وسائل الراحة في منتزه القرن الجديد متخلفة للغاية ، وبدون ترقية ، سيكون من الصعب علينا أن نجذب الزائرين بعيدًا عن مدينة الملاهي المستقبلية”. وكان للمدير لوو قلقه الخاص. “يوجد حاليًا عدد قليل من الأماكن في جيوجيانغ يمكنها توفير ترفيه جيد ، والناس يعانون من الجوع من أجل الخيارات ، لذلك لا يمكنهم إلا القدوم إلى هنا. بعد افتتاح المتنزه المستقبلي ، سيحضر معه بالتأكيد صدمة هائلة علينا”.
“تشاو تشن ، بماذا أنت مشغولٌ الأن؟” جاء صوت العم تشو من باب المنزل المسكون. بسبب جبنه ، لم يسبق له أن دخل منزل تشن غي المسكون من قبل.
“أيها العم تشو ، كيف يمكنني مساعدتك؟”
“المدير لوو يبحث عنك.”
بعد إرسال الزائرين إلى السيناريو ، وضع تشن غي الورقة وخرج من المنزل المسكون. ليس بعيدا ، كان المدير لوو يتحدث مع مجموعة من الزوار في زيه الرسمي. كانت محادثتهم حماسية ، تتخللها الضحكات. من المحتمل أن الزائرين القلائل لم يتوقعوا أن يكون هذا الرجل في منتصف العمر الذي بدا ودودًا ولطيفًا هو قائد المنتزه بأكمله.
“ايها المدير لوو ، هل كنت تبحث عني؟” انتظر تشن غي حتى توقف حديثهم قبل أن ينظم.
الفصل ستمائة واثنان: عالم الأشباح.
“لدي شيء مهم لأناقشه معك.” قاد المدير لوث تشن غي إلى مكان مهجور اكثر، واختفت الابتسامة على وجهه ببطء. “هل ما زلت أتذكر أنني رافقت ذات يوم رجلاً لزيارة مدينة الملاهي ، حتى أن الرجل سأل عن كمزلك المسكون؟”
كانت تشاو بو قد حذرت تشن غي ذات مرة بمن أنه سيموت إذا دخل مدينة لي وان مرة أخرى. لم يكن لديه أي فكرة عما سيواجهه في مدينة لي وان ، لكن لن يكون هناك أي خطأ إذا كان مستعدًا تمامًا.
“هل هي قناة الجريمة والقانون؟” على الرغم من أن تشاو قو لم يعمل في المنزل المسكوت لفترة طويلة ، إلا أنه اعتاد على ‘الهوايات’ الخاصة برئيسه. الآن ، كان يقوم بمشاركة غرفته مع بعض زملائه في الغرفة ، وكان أغلبهم مرتبكين بسبب سلوكه لأن معظم المراهقين في سنهم كانوا يقضون معزم وقتهم في لعب الألعاب أو مشاهدة مقاطع الفيديو ، لكن قو في يو كان يزرع نفسه أمام التليفزيون ، ويشاهد أخبار الجريمة المحلية. لن يستطيع زملائه في الغرفة فهم تشاو قو تماما كيف لن يستطع الشخص العادي أن يفهم شعور أن يجد المرء رئيسه وهو يظهر في أخبار الجريمة المحلية مرارًا وتكرارًا.
“أعتقد أنني أفعل ذلك. لا يمكنني تذكر اسمه ، لكنه قال إنه يريد الاستثمار في منتزهنا الترفيهي ، لمساعدتنا على تطوير وسائل الراحة لدينا وتوسيع أراضي المتنزه”. تم تذكير تشن غي بالرجل ، كما رأى ذات مرة وجه الرجل على هاتف موظف من مدينة الملاهي المستقبلية.
“عالم الأشباح؟”
“أيها العم تشو ، كيف يمكنني مساعدتك؟”
“اسمه الحقيقي هو باي تشين ، سمسار عقارات قوي للغاية. لديه شغف واحد فقط في الحياة ، وهو المال. مقابل المال ، إنه مستعد لفعل أي شيء ، حتى الأشياء التي تقع في الجانب الخطأ من القانون.” تحدث المدير لوو ببطء. “كنا في السابق زملاء في المدرسة ، لذا فأنا أعرفه جيدًا. الرجل لن يتوقف عند أي شيء مقابل لا شيء. عندما كان شابًا ، تزوج من ابنة رجل ثري وغير لقبه حتى ، وفي الوقت الحاضر ، القليل من الناس يعرفون اسمه الحقيقي “.
“سيعتمدون في الغالب على مناطق الجذب عالية التقنية وتداخل الترفيه الافتراضي والجسدي. الأمر مختلف تمامًا عن اتجاه منتزهنا الترفيهي. طالما أنه بإمكاننا النجاة من الموجة الأولى ، فأنا متأكد من أن الزوار سيعودون في النهاية “.
“هل سنتعاون معه؟”
وجد قلم وورقة لكتابة بعض الملاحظات. “الليلة ، سأذهب إلى نفق كهف التنين الأبيض لإنهاء مهمة الثلاث نجوم ، وغداً ، سأذهب لأجد المرأة في المعطف الواقي من المطر واشتري مجموعة من الأنوار القوية. ثم في الليلة التالية بعد غد ، مع الانتهاء من كل الإعدادات ، سأحضر جميع موظفيي إلى مدينة لي وان لتحدي هذه المهمة من فئة 3.5 نجوم. “
“إن وسائل الراحة في منتزه القرن الجديد متخلفة للغاية ، وبدون ترقية ، سيكون من الصعب علينا أن نجذب الزائرين بعيدًا عن مدينة الملاهي المستقبلية”. وكان للمدير لوو قلقه الخاص. “يوجد حاليًا عدد قليل من الأماكن في جيوجيانغ يمكنها توفير ترفيه جيد ، والناس يعانون من الجوع من أجل الخيارات ، لذلك لا يمكنهم إلا القدوم إلى هنا. بعد افتتاح المتنزه المستقبلي ، سيحضر معه بالتأكيد صدمة هائلة علينا”.
وجد قلم وورقة لكتابة بعض الملاحظات. “الليلة ، سأذهب إلى نفق كهف التنين الأبيض لإنهاء مهمة الثلاث نجوم ، وغداً ، سأذهب لأجد المرأة في المعطف الواقي من المطر واشتري مجموعة من الأنوار القوية. ثم في الليلة التالية بعد غد ، مع الانتهاء من كل الإعدادات ، سأحضر جميع موظفيي إلى مدينة لي وان لتحدي هذه المهمة من فئة 3.5 نجوم. “
“سيعتمدون في الغالب على مناطق الجذب عالية التقنية وتداخل الترفيه الافتراضي والجسدي. الأمر مختلف تمامًا عن اتجاه منتزهنا الترفيهي. طالما أنه بإمكاننا النجاة من الموجة الأولى ، فأنا متأكد من أن الزوار سيعودون في النهاية “.
“لقد قللت من شأن طموحهم.” كان المدير لوو مركز المنتزه ، لذا نادراً ما شارك مخاوفه مع الآخرين خشية أن تهتز المعنويات. “لقد أجريت بعض التحقيقات ، وهم لا يخططون للتوصل إلى أحدث معالم الجذب غير الافتراضية فقط ، بل يخططون لنسخ الفكرة وراء منزلك المسكون. ولهذا ، فقد قدموا مشروعًا جديدًا مؤخرًا إنه يسمى عالم الأشباح. “
بعد وضع الماكياج لتشاو قو و تشو وان، تم افتتاح المتنزه رسميا لليوم. ساعد العم تشو والعمال في الحفاظ على النظام بينما حصل تشن غي أخيرًا على فرصة للراحة. عند رؤية الزائرين يدخلون ويخرجون ، أدرك تشن غي في لحظة أنه يعيش حياة مريحة.
“عالم الأشباح؟”
“إنها مزيج من المواقع المادية والإفتراضية بمساعدة الممثليت. لقد ضخوا الكثير من المال لبناء أكبر منزل مسكون فريد في البلاد”. ألقى المدير لوو نظرة سريعة على تشن غي. “سمح لي باي تشين بإلقاء نظرة على بعض المعلومات الداخلية. يخطط المتنزه المستقبلي لتحويل منزلهم المسكون إلى لعبة رعب حقيقية يمكن للزائرين الدخول إليها والتفاعل معها. لقد توصلوا إلى أربع قصص رئيسية و أكثر من عشرة قصص فرعية. بناءً على الاختيارات التي تقوم بها ، ستكون النتيجة النهائية مختلفة في كل مرة. “
“هذا يبدو رائعا ، حتى أنا مهتم بزيارته.” أراد تشن غي بشكل بحت تبادل المعلومات وبدء منافسة ودية. ربما سيكونون قادرين على التعلم من بعضهم البعض ، مثل زيارته السابقة لمدرسة تيان تنغ الطبية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
