الفصل خمسمائة وثلاثة وسبعون: طَعم سمك.
الفصل خمسمائة وثلاثة وسبعون: طَعم سمك.
“اخذ ملك الأسماك الطعم” فوجئ الرجل.
مرة أو مرتين ، قد يكون ذلك من قبيل الصدفة ، لكن في كل مرة ، اعتقد الصياد أن هناك شيئًا ما غير صحيح.
“ما هو داخل ذلك؟”
“لكن هل يمكنك التأكد من أنه ملك أسماك؟ هل السد يكفي لدعم سمكتين كبيرتين؟” من وجهة نظر تشن غي ، كان حد الحفاظ على سمكة واحدة كبيرة بالفعل حد السد.
“أعرف ما تريد أن تسأله – لقد جاء كثير من الصيادين ليسألوني عن نوع الطعم الذي يستخدمه ، لكنني لا أعرف! هذا الرجل سري للغاية ، ويأتي فقط للصيد ليلًا. كلما أراد استخدام طعمه، سيخفيه جيدًا ، وحتى الآن ، لم يستطع أحد فهم السبب ، ولكن الآن بعد أن ذكرة الأمر ، إنه أمر غريب تمامًا ، فلن يأخذ ملك الأسماك طعم الآخرين ، بل الخاص به فقط “.
“إن نظام المياه في جيوجيانغ معقد ، ويرتبط هذا السد بأعلى الأنهار الكبيرة. عندما كانوا يبنون هذا السد ، اكتشف الناس مجرى تحت الأرض ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك نقص في الغذاء.” تردد الرجل قبل أن يضيف: “هذا المكان كان مقبرة جماعية مشهورة. أولئك الذين لا يملكون المال كانوا سيرسلون الموتى إلى أسفل النهر ، لذلك لم يكن في هذا المكان الكثير من الأسماك الكبيرة فحسب ، بل كانت وحشية أيضًا ، وكانت سجلات الإصابة كثيره إلى حد ما. “
“إن نظام المياه في جيوجيانغ معقد ، ويرتبط هذا السد بأعلى الأنهار الكبيرة. عندما كانوا يبنون هذا السد ، اكتشف الناس مجرى تحت الأرض ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك نقص في الغذاء.” تردد الرجل قبل أن يضيف: “هذا المكان كان مقبرة جماعية مشهورة. أولئك الذين لا يملكون المال كانوا سيرسلون الموتى إلى أسفل النهر ، لذلك لم يكن في هذا المكان الكثير من الأسماك الكبيرة فحسب ، بل كانت وحشية أيضًا ، وكانت سجلات الإصابة كثيره إلى حد ما. “
“إنهم يتغذون على الناس …”
“أخي ، أرى أنه تربطكما علاقة جيدة …”
“كان ذلك منذ زمن طويل جدًا ، وقد تحسنت الأمور كثيرًا.” التقط الرجل قصبة الصيد وأغلق بصمت غطاء الدلو الأحمر الكبير الذي كان بجانبه.
مد تشن غي يده للمس كتف زانغ دابو ، ولكن قبل أن يتمكن من الانتهاء ، رد الرجل. “من لديه علاقة جيدة معه؟ من الصعب التعامل مع الرجل. لو لم يأخذ ملك الأسماك طعمه فقط ، لما كنت سأهتم به”.
“ما هو داخل ذلك؟”
“طعم السمك ، وصفتي الخاصة. هذا هو السبب في أن ملك الأسماك يأخذ طعمي.” وقف الرجل بجانب الدلو وأشرق المصباح على سطح الماء. “إن ملك الأسماك ذكي للغاية. بعد الفزع اليوم ، من المحتمل ألا يظهر لعدة أسابيع. يالا الخسارة”
“أتريد الذهاب حقا؟”
عندما تحدث الرجل ، ظل تشن غي يحدق في دلو الماء. الرجل لم يستخدم طعم مشترى من المتجر ، وكان يشع رائحة غريبة جدا. مغلقا الدلو، جمع الرجل كل شيئ واتجه نحو كوخ صغير بجانب السد.
“طعم السمك ، وصفتي الخاصة. هذا هو السبب في أن ملك الأسماك يأخذ طعمي.” وقف الرجل بجانب الدلو وأشرق المصباح على سطح الماء. “إن ملك الأسماك ذكي للغاية. بعد الفزع اليوم ، من المحتمل ألا يظهر لعدة أسابيع. يالا الخسارة”
“إذا لماذا يأخذ ملك الأسماك طعمه فقط؟ ما هو الخاص جدا بطعمه؟”
“ماذا تفعل؟” تبع تشن غب وراءه. لقد شعر وكأنه يمكن الحصول على أدلة أكثر قيمة من هذا الرجل.
“هل ترى تلك النقاط اللامعة على الماء؟ لم يسحب ملك الأسماك الطافية المضيئة إلى أسفل الماء ، لذلك أخطط لسحبها مرة أخرى. الطافيات غالية الثمن للغاية”. طارقا على الباب لفترة ، سحب رجل صادق المظهر الباب مفتوحًا. كان هذا الرجل الذي كان يقف وراء الصياد في وقت سابق. لم يكن طويل القامة ، فقط 1.6 متر. ربما كانت بشرته مظلمة لأنه كان يعمل تحت الشمس.
“أنت عائدٌ بالفعل؟ أنت مبكّر جدًا اليوم. ألا تصطاد عادة حتى الساعة الثانية أو الثالثة صباحًا؟” تمت كتابة اسم الرجل على بطاقة اسمه ، زانغ دابو ، وهو عامل في السد.
“لماذا لا تنتظر حتى ضوء النهار؟ لقد أغضبت ملك الأسماك توا ، وإذا ذهبت إلى البحيرة الآن ، فسيأتي لك بالتأكيد.” نظر زانغ دابو إلى سطح الماء المظلم وشعرت أن ملك الأسماك كان ينتظرهم.
“أتريد الذهاب حقا؟”
انتهز الصياد الفرصة للتبجح، وأخفض صوته عن قصد وأشار حتى “أنت سيئ الحظ. بمجرد مغادرتك ، تناول ملك الأسماك الطعم. إذا لم تصدقني ، فإسأل هذا الشاب. لقد أمسكت ملك الأسماك قريبا.”
“أتريد الذهاب حقا؟”
“إنهم يتغذون على الناس …”
“اخذ ملك الأسماك الطعم” فوجئ الرجل.
“لقد حدث ذلك. كنت هناك أيضًا.” ساعد تشن قه الصياد.
تردده جعل تشن غي يشك. طافية، مهما كانت باهظة الثمن ، لن تكون أكثر تكلفة من حياة إنسان ، أليس كذلك؟ ألم يهتم الصياد حقا بتهديد ملك الأسماك؟ أم هل كان هناك سر ما في تلك الطافية؟ هل كان يشعر بالقلق من أن يتم أخذها من قِبل آخرين في اليوم التالي؟
كانت السماء مظلمة وسيصبح الوضع أكثر خطورة فقط. نظر الصياد إلى الطافية وقرر الحصول عليه في النهاية. لقد مشى إلى الجزء الخلفي من الكوخ مع المفتاح وحده وأخرج مجداف ، رمح الأسماك ، والحبل.
“إذا اخذ الطعم ، فلماذا تركته يذهب؟” نظر زانغ دابو إلى الصياد. “ما هي المشكلة هذه المرة؟”
عندما رآهم يقتربون ، أمسك فورا بالدلو ومجموعة أخرى من الأشياء. “ماذا تفعلان هنا؟”
“تم قطع خط الصيد. لقد ناقشت الأمر الآن مع هذا الشاب ، واعتقدنا أن هناك أكثر من سمكة كبيرة في السد.”
مرة أو مرتين ، قد يكون ذلك من قبيل الصدفة ، لكن في كل مرة ، اعتقد الصياد أن هناك شيئًا ما غير صحيح.
كانت السماء مظلمة وسيصبح الوضع أكثر خطورة فقط. نظر الصياد إلى الطافية وقرر الحصول عليه في النهاية. لقد مشى إلى الجزء الخلفي من الكوخ مع المفتاح وحده وأخرج مجداف ، رمح الأسماك ، والحبل.
“أكثر من واحد؟ سأحتاج إلى الإبلاغ عن ذلك لرئيسي”. كان وانغ دابو أكثر دهشة. كان من مهامه رعاية السد. إذا كانت هناك سلة قمامة على الماء ، فسيستخدم قاربه لصيدها ، لذلك عندما سمع لأول مرة عن ملك الأسماك في السد ، كان يشعر بالقلق أولاً على سلامته الشخصية. كان سد شرقي جيوجيانغ معزولًا بشكل لا يصدق ، وكان في كثير من الأحيان لا يرى ظل شخص آخر لبعض الوقت. لقد اعتنى بهذا المكان بمفرده ، وكان من الطبيعي أن يشعر بالخوف.
“إذا كنت تريد الذهاب ، اذهب بنفسك. لن أذهب”. أزال زانغ دابو المفاتيح وسلمها إلى الصياد. بعد الحصول على المفتاح ، تردد الصياد.
“إن نظام المياه في جيوجيانغ معقد ، ويرتبط هذا السد بأعلى الأنهار الكبيرة. عندما كانوا يبنون هذا السد ، اكتشف الناس مجرى تحت الأرض ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك نقص في الغذاء.” تردد الرجل قبل أن يضيف: “هذا المكان كان مقبرة جماعية مشهورة. أولئك الذين لا يملكون المال كانوا سيرسلون الموتى إلى أسفل النهر ، لذلك لم يكن في هذا المكان الكثير من الأسماك الكبيرة فحسب ، بل كانت وحشية أيضًا ، وكانت سجلات الإصابة كثيره إلى حد ما. “
“ما الهدف من ذلك؟ فهم لن يفرغوا السد كله ما لم يكن هناك دليل فعلي على أن ملك الأسماك قد قتل شخصًا ما.” هز الصياد كتفيه. “لن أضيع الوقت في التحدث. أقرضني قاربك ، أريد أن أسترجع طافيتي.”
“إن اللطافيه المضيئة الخاصة بي مصممة خصيصًا ؛ إنها ليست رخيصة. كما أنها مطلية بالطعم الذي يستخدم لجذب ملك الأسماك. إذا انتظرت حتى ضوء النهار ، فإنها ستختفي بالفعل. علاوة على ذلك ، فهي ليست سوى ثمانية أمتار بعيدا عن الشاطئ؛ لن يستغرق الأمر أكثر من عدة دقائق. “
“لماذا لا تنتظر حتى ضوء النهار؟ لقد أغضبت ملك الأسماك توا ، وإذا ذهبت إلى البحيرة الآن ، فسيأتي لك بالتأكيد.” نظر زانغ دابو إلى سطح الماء المظلم وشعرت أن ملك الأسماك كان ينتظرهم.
“ارتدي سترة النجاة وقم بإعداد رمح الأسماك. إذا تجرأ ملك الأسماك على الظهور ، فسنحل هذه المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد. لقد قمت بخسارتت لثلاث مرات ، لكنني لم أر يومًا كيف يبدو. ثم مرة أخرى ، هناك أنواع قليلة من الأسماك التي يمكن أن تنمو بهذا الكبر في جيوجيانغ “.
“ماذا تفعل؟” تبع تشن غب وراءه. لقد شعر وكأنه يمكن الحصول على أدلة أكثر قيمة من هذا الرجل.
“أتريد الذهاب حقا؟”
“لقد أخبرتك بالفعل ، كلما طال عمر السمكة ، كلما زاد حبها لحياتها. على لالأرجح لقد غرقت في قاع الماء الأن.” أضاق الصياد عينيه على المفتاح الذي كان حول خصر زانغ دابو. “إن ملك الأسماك ذكي، لكنه في النهاية سمكة. لا يمكننا التقليل منها ، لكن ليس هناك حاجة إلى المبالغة في تقديرها أيضًا ، أو ما الفرق بيننا وبين الناس من الماضي الذين صلوا إلى إله النهر؟”
“إن نظام المياه في جيوجيانغ معقد ، ويرتبط هذا السد بأعلى الأنهار الكبيرة. عندما كانوا يبنون هذا السد ، اكتشف الناس مجرى تحت الأرض ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك نقص في الغذاء.” تردد الرجل قبل أن يضيف: “هذا المكان كان مقبرة جماعية مشهورة. أولئك الذين لا يملكون المال كانوا سيرسلون الموتى إلى أسفل النهر ، لذلك لم يكن في هذا المكان الكثير من الأسماك الكبيرة فحسب ، بل كانت وحشية أيضًا ، وكانت سجلات الإصابة كثيره إلى حد ما. “
“أعرف أنك مئلوف مع ملك الأسماك، لكن لا داعي للمخاطرة بحياتك على نظرية”. كان زانغ دابو خائفًا جدًا.
“تم قطع خط الصيد. لقد ناقشت الأمر الآن مع هذا الشاب ، واعتقدنا أن هناك أكثر من سمكة كبيرة في السد.”
“إن اللطافيه المضيئة الخاصة بي مصممة خصيصًا ؛ إنها ليست رخيصة. كما أنها مطلية بالطعم الذي يستخدم لجذب ملك الأسماك. إذا انتظرت حتى ضوء النهار ، فإنها ستختفي بالفعل. علاوة على ذلك ، فهي ليست سوى ثمانية أمتار بعيدا عن الشاطئ؛ لن يستغرق الأمر أكثر من عدة دقائق. “
“لماذا لا تنتظر حتى ضوء النهار؟ لقد أغضبت ملك الأسماك توا ، وإذا ذهبت إلى البحيرة الآن ، فسيأتي لك بالتأكيد.” نظر زانغ دابو إلى سطح الماء المظلم وشعرت أن ملك الأسماك كان ينتظرهم.
“إذا كنت تريد الذهاب ، اذهب بنفسك. لن أذهب”. أزال زانغ دابو المفاتيح وسلمها إلى الصياد. بعد الحصول على المفتاح ، تردد الصياد.
“إذا كنت تريد الذهاب ، اذهب بنفسك. لن أذهب”. أزال زانغ دابو المفاتيح وسلمها إلى الصياد. بعد الحصول على المفتاح ، تردد الصياد.
تردده جعل تشن غي يشك. طافية، مهما كانت باهظة الثمن ، لن تكون أكثر تكلفة من حياة إنسان ، أليس كذلك؟ ألم يهتم الصياد حقا بتهديد ملك الأسماك؟ أم هل كان هناك سر ما في تلك الطافية؟ هل كان يشعر بالقلق من أن يتم أخذها من قِبل آخرين في اليوم التالي؟
كانت السماء مظلمة وسيصبح الوضع أكثر خطورة فقط. نظر الصياد إلى الطافية وقرر الحصول عليه في النهاية. لقد مشى إلى الجزء الخلفي من الكوخ مع المفتاح وحده وأخرج مجداف ، رمح الأسماك ، والحبل.
“ارتدي سترة النجاة وقم بإعداد رمح الأسماك. إذا تجرأ ملك الأسماك على الظهور ، فسنحل هذه المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد. لقد قمت بخسارتت لثلاث مرات ، لكنني لم أر يومًا كيف يبدو. ثم مرة أخرى ، هناك أنواع قليلة من الأسماك التي يمكن أن تنمو بهذا الكبر في جيوجيانغ “.
“هذا الرجل فقد عقله بالتأكيد.” تحدث زانغ دابو مع نفسه. هو مستعد لإيقاف الرجل. فبعد كل شيء ، إذا حدث أي شيء للصياد وقت مراقبته ، سيكون هو المسؤول.
كانت السماء مظلمة وسيصبح الوضع أكثر خطورة فقط. نظر الصياد إلى الطافية وقرر الحصول عليه في النهاية. لقد مشى إلى الجزء الخلفي من الكوخ مع المفتاح وحده وأخرج مجداف ، رمح الأسماك ، والحبل.
“أكثر من واحد؟ سأحتاج إلى الإبلاغ عن ذلك لرئيسي”. كان وانغ دابو أكثر دهشة. كان من مهامه رعاية السد. إذا كانت هناك سلة قمامة على الماء ، فسيستخدم قاربه لصيدها ، لذلك عندما سمع لأول مرة عن ملك الأسماك في السد ، كان يشعر بالقلق أولاً على سلامته الشخصية. كان سد شرقي جيوجيانغ معزولًا بشكل لا يصدق ، وكان في كثير من الأحيان لا يرى ظل شخص آخر لبعض الوقت. لقد اعتنى بهذا المكان بمفرده ، وكان من الطبيعي أن يشعر بالخوف.
“أخي ، أرى أنه تربطكما علاقة جيدة …”
“لماذا لا تنتظر حتى ضوء النهار؟ لقد أغضبت ملك الأسماك توا ، وإذا ذهبت إلى البحيرة الآن ، فسيأتي لك بالتأكيد.” نظر زانغ دابو إلى سطح الماء المظلم وشعرت أن ملك الأسماك كان ينتظرهم.
مد تشن غي يده للمس كتف زانغ دابو ، ولكن قبل أن يتمكن من الانتهاء ، رد الرجل. “من لديه علاقة جيدة معه؟ من الصعب التعامل مع الرجل. لو لم يأخذ ملك الأسماك طعمه فقط ، لما كنت سأهتم به”.
عندما رآهم يقتربون ، أمسك فورا بالدلو ومجموعة أخرى من الأشياء. “ماذا تفعلان هنا؟”
“إنهم يتغذون على الناس …”
“إذا لماذا يأخذ ملك الأسماك طعمه فقط؟ ما هو الخاص جدا بطعمه؟”
“أعرف ما تريد أن تسأله – لقد جاء كثير من الصيادين ليسألوني عن نوع الطعم الذي يستخدمه ، لكنني لا أعرف! هذا الرجل سري للغاية ، ويأتي فقط للصيد ليلًا. كلما أراد استخدام طعمه، سيخفيه جيدًا ، وحتى الآن ، لم يستطع أحد فهم السبب ، ولكن الآن بعد أن ذكرة الأمر ، إنه أمر غريب تمامًا ، فلن يأخذ ملك الأسماك طعم الآخرين ، بل الخاص به فقط “.
“إن نظام المياه في جيوجيانغ معقد ، ويرتبط هذا السد بأعلى الأنهار الكبيرة. عندما كانوا يبنون هذا السد ، اكتشف الناس مجرى تحت الأرض ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك نقص في الغذاء.” تردد الرجل قبل أن يضيف: “هذا المكان كان مقبرة جماعية مشهورة. أولئك الذين لا يملكون المال كانوا سيرسلون الموتى إلى أسفل النهر ، لذلك لم يكن في هذا المكان الكثير من الأسماك الكبيرة فحسب ، بل كانت وحشية أيضًا ، وكانت سجلات الإصابة كثيره إلى حد ما. “
“إذا يجب أن يكون هناك شيء خاص في الطعم.” مشى تشن غي وزانغ دابو إلى الصياد.
عندما رآهم يقتربون ، أمسك فورا بالدلو ومجموعة أخرى من الأشياء. “ماذا تفعلان هنا؟”
“أعرف ما تريد أن تسأله – لقد جاء كثير من الصيادين ليسألوني عن نوع الطعم الذي يستخدمه ، لكنني لا أعرف! هذا الرجل سري للغاية ، ويأتي فقط للصيد ليلًا. كلما أراد استخدام طعمه، سيخفيه جيدًا ، وحتى الآن ، لم يستطع أحد فهم السبب ، ولكن الآن بعد أن ذكرة الأمر ، إنه أمر غريب تمامًا ، فلن يأخذ ملك الأسماك طعم الآخرين ، بل الخاص به فقط “.
“إن نظام المياه في جيوجيانغ معقد ، ويرتبط هذا السد بأعلى الأنهار الكبيرة. عندما كانوا يبنون هذا السد ، اكتشف الناس مجرى تحت الأرض ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك نقص في الغذاء.” تردد الرجل قبل أن يضيف: “هذا المكان كان مقبرة جماعية مشهورة. أولئك الذين لا يملكون المال كانوا سيرسلون الموتى إلى أسفل النهر ، لذلك لم يكن في هذا المكان الكثير من الأسماك الكبيرة فحسب ، بل كانت وحشية أيضًا ، وكانت سجلات الإصابة كثيره إلى حد ما. “
“ماذا لو تتركها تذهب فقط؟ من الخطير جدًا بالنسبة لك أن تذهب الآن” ، لكن الصياد تجاهله. ربط الحبل بأمام القارب ثم وضع الدلو مع الطعم ورمح الصيد في قارب العامل الصغير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
