نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-567

الفصل خمسمائة وسبعة وستون: أخت.

الفصل خمسمائة وسبعة وستون: أخت.

الفصل خمسمائة وسبعة وستون: أخت.

إذا كان هذا أي شخص آخر ، فلن يهتم تشن غي ، ولكن هذه الفتاة يمكن أن تكون زائرة خاصة. لذا ، حاول تشن غي أن يقرأ كل حركتها بشكل أعمق.

 

 

 

 

كان تشن غي يراقب الأب وابنته عن كثب ، مريدا تأكيد من كان الزائر الخاص.

كانت الفتاة مفزوعة ، ومثل الحمام المصدوم، هرب صوت شديد من شفتيها. قبل أن يتمكن تشن غي من إيقافه ، قام الرجل بسحب الفتاة من مهجع الفتاة.

 

 

“يؤدي اليسار إلى مدرسة مو يانغ الثانوية ، وهي مدرسة كبيرة مسكونة. إلى اليمين توجد قاعة المرضى الثالثة ، وهي سيناريو يعتمد على مستشفى للأمراض العقلية المخيف. الطريق إلى الأمام يؤدي إلى قرية التوابيت. إنه سيناريو مخيف مبني على قرية معزولة فريدة من نوعها لبلدنا. الطريق وراءنا يؤدي إلى المشرحة تحت الأرض. إلهامها هي واحدة من جامعة الطب في المنطقة. ” قدم تشن غي شخصيا السيناريوهات للزوج وبقي معهم ، خائفًا من أن يصطدموا بحادث.

 

 

 

نظرًا لعدم فتح المتنزه ، لم يكن خائفًا من رؤيته من قبل الزوار الآخرين. بعد أن دخل الرجل السيناريو السري ، ظل جسده يرتجف. يجب أن تكون هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها مكانًا مثل المنزل المسكون ، وبدا متوتراً بشكل مناسب. كان رد فعل ابنته غريبًا نسبيًا. اتسعت عينيها ، لو لم يكن الرجل يمسك بيدها ، لكانت ستكون قد تجولت بعيدا بالفعل.

 

 

بما أن الرئيس كان يقف هناك ، فإن الدمى بطبيعة الحال لن تخيف الفتاة. لقد وضعوا تعابيرهم المخيفة للكشف عن ابتسامات ترحيبية. لقد بدوا غير مؤذيين ومطيعين ، مختلفين عما كانوا عليه أمام الزائرين الآخرين.

“أي سيناريو تودون زيارته؟” أعطاهم تشن غي الخيار — لقد كان هذا اختبارًا أيضًا. فتح الرجل شفتيه وخرج صوت “وو، وو”. بدا الأمر كما لو كان يسأل رأي ابنته.

نظروا إلى عيون بعضهم البعض. بعد فترة ، استندت على النافذة ومدت يدها لتلمس وجه الدمية من خلال النافذة. لقد تعاونت الدمية داخل النافذة. انحنت ببطء إلى الأمام لدفع وجهه نحو النافذة.

 

نظرًا لعدم فتح المتنزه ، لم يكن خائفًا من رؤيته من قبل الزوار الآخرين. بعد أن دخل الرجل السيناريو السري ، ظل جسده يرتجف. يجب أن تكون هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها مكانًا مثل المنزل المسكون ، وبدا متوتراً بشكل مناسب. كان رد فعل ابنته غريبًا نسبيًا. اتسعت عينيها ، لو لم يكن الرجل يمسك بيدها ، لكانت ستكون قد تجولت بعيدا بالفعل.

بعد قضاء بعض الوقت معهم ، لاحظ تشن غي أن الفتاة كانت في الواقع لطيفة للغاية. ولكن بطريقة ما ، إستطاع أن يشعر بالأسف. بسبب الجينات ، بدت الفتاة معاقة عقليا.  أيضًا. لم تعرف الفتاة إلى أين تذهب ، لذا نظرت إلى تشن غي بخجل.

قبلت الطفلة القلم ، لكن كان من غير الواضح ما إذا كانت تفهم ما قاله تشن غي. لقد قلدت تشن غي وقرفصت بجانب الكرسي ، وأمسكت بالقلم مثل الطريقة التي تحمل بها سكينًا.

 

الفصل خمسمائة وسبعة وستون: أخت.

“ماذا لو نزورهم واحدًا تلو الآخر؟ نظرًا لأن الحديقة لم تفتح ، يمكنني أن أكون مرشدكم الشخصي.” مشى تشن غي إلى الأمام وقادهم إلى مدرسة مو يانغ الثانوية.

“الاخت الكبرى؟” لم تطرح الفتاة على روح القلم أي أسئلة ، وكان تشن غي متأكداً مما إذا لم تكن روح القلم هي التي كتبت ذلك لأن الروح ، تشن يالين ، كانت تطفو حاليًا وراء الفتاة لتجديل شعرها ولم تكن على اتصال مع القلم الجاف.

 

 

هبت رياح غريبة على الممرات المظلمة. أوراق الاختبار الفارغة رفرفت في الهواء ، مما خلق صوتًا مخيفًا مثل الأيدي التي تداعب القلب. تم ترك أبواب الفصول الدراسية على الجانبين نصف مفتوحة ، وتم ترتيب الطاولات والكراسي القديمة في الداخل. قريبا ، وصلوا إلى الباب إلى آخر فصل دراسي. دون أي استعداد ، ظهرت العديد من الوجوه البشرية عند الباب ، وفي الفصل الدراسية، كان الكثير من ‘الأشخاص’جالسين.

انتقلوا أعمق في السيناريو. عندما مروا بغرفة روح القلم ، توقف تشن غي. “هذه واحدة من نقاط الفزع الشهيرة في المنزل المسكون، وهي روح القلم. كثير من الأشخاص الذين لديهم أسئلة يأتون من مدن أخرى لطرحها على روح القلم ، وستجيب الروح في بعض الأحيان.”

 

سقط طرف القلم على الورقة. وكانت حواجب الفتاة مجعدة ، لقد بدت لطيفة.

من الواضح أن الرجل لم يتعامل مع هذا الخوف بشكل جيد. لقد تعثر إلى الوراء ، وبسبب تفاوت جسمه ، سقط. قام تشن غي ، الذي كان يراقبهم ، بمد يده بسرعة لمساعدة الرجل. لقد قلل من شأن تخويف منزله المسكون ، وخاصة بالنسبة لأولئك الذين لم يكونوا داخل المنزل من قبل.

سقط طرف القلم على الورقة. وكانت حواجب الفتاة مجعدة ، لقد بدت لطيفة.

 

بعد التفاعل مع فان يو ، أدرك تشن غي انه كان للصبي نضج يتجاوز سنه بكثير. لقد كان يعرف الكثير من الأشياء ، لكنه في الغالب احتفظ بها لنفسه. وضع الفتاة كان مختلفا. أعطت شعورًا بالنقاء والبراءة. اقتربت من الدمية ليس لأنها كانت تخفي روح بلا مأوى ولكن لأنها كانت فضولية.

“كن حذرا.” قال رد فعل الرجل لتشن غي أنه على الأرجح لم يكن الزائر الخاص ، لذلك ركز انتباهه على الفتاة. عندما كان الرجل يسقط ، هربت الفتاة من قبضته. ووقفت عند النافذة ونظرت إلى الدمى.

بما أن الرئيس كان يقف هناك ، فإن الدمى بطبيعة الحال لن تخيف الفتاة. لقد وضعوا تعابيرهم المخيفة للكشف عن ابتسامات ترحيبية. لقد بدوا غير مؤذيين ومطيعين ، مختلفين عما كانوا عليه أمام الزائرين الآخرين.

 

 

نظروا إلى عيون بعضهم البعض. بعد فترة ، استندت على النافذة ومدت يدها لتلمس وجه الدمية من خلال النافذة. لقد تعاونت الدمية داخل النافذة. انحنت ببطء إلى الأمام لدفع وجهه نحو النافذة.

 

 

“أنا أخته الصغيرة.” وأشارت المرأة إلى الرجل بحرج إلى حد ما. “لقد هَرَبَ وين وين عندما كنت أعمل. سأعيدهم الآن”.

مدركةً أن الدمية يمكن أن تتحرك من تلقاء نفسها ، اتسعت عيون الفتاة أكثر. كان هناك خوف في عينيها ، لكن أكثر من ذلك ، كان هناك فضول أيضًا.

كان تشن غي يراقب الأب وابنته عن كثب ، مريدا تأكيد من كان الزائر الخاص.

 

 

واقفا إلى الجانب ، رأى تشن غي هذا. لقد ظن أن الفتاة كانت مشابهة لما كان عليه فان يو عندما جاء للمرة الأولى إلى المنزل المسكون ، لكنها لم تكن متشابهة تمامًا.

 

 

 

‘لا ينبغي أن تكون قادرة على رؤية الأشباح وليست ذكية مثل فان يو.’

 

 

 

بعد التفاعل مع فان يو ، أدرك تشن غي انه كان للصبي نضج يتجاوز سنه بكثير. لقد كان يعرف الكثير من الأشياء ، لكنه في الغالب احتفظ بها لنفسه. وضع الفتاة كان مختلفا. أعطت شعورًا بالنقاء والبراءة. اقتربت من الدمية ليس لأنها كانت تخفي روح بلا مأوى ولكن لأنها كانت فضولية.

التقط تشن غي القلم الذي كان على الطاولة. “هل تريدين أن تجربيها؟ هذه فرصة لطرح السؤال العميق داخل قلبك. قد تجيب عليه روح القلم”.

 

 

بما أن الرئيس كان يقف هناك ، فإن الدمى بطبيعة الحال لن تخيف الفتاة. لقد وضعوا تعابيرهم المخيفة للكشف عن ابتسامات ترحيبية. لقد بدوا غير مؤذيين ومطيعين ، مختلفين عما كانوا عليه أمام الزائرين الآخرين.

 

 

‘أم هذا هو الجواب الذي أعطته لنفسها؟’

انتقلوا أعمق في السيناريو. عندما مروا بغرفة روح القلم ، توقف تشن غي. “هذه واحدة من نقاط الفزع الشهيرة في المنزل المسكون، وهي روح القلم. كثير من الأشخاص الذين لديهم أسئلة يأتون من مدن أخرى لطرحها على روح القلم ، وستجيب الروح في بعض الأحيان.”

“أي سيناريو تودون زيارته؟” أعطاهم تشن غي الخيار — لقد كان هذا اختبارًا أيضًا. فتح الرجل شفتيه وخرج صوت “وو، وو”. بدا الأمر كما لو كان يسأل رأي ابنته.

 

 

التقط تشن غي القلم الذي كان على الطاولة. “هل تريدين أن تجربيها؟ هذه فرصة لطرح السؤال العميق داخل قلبك. قد تجيب عليه روح القلم”.

 

 

 

في وضع القرفصاء ، تواصل تشن غي مع روح القلم قبل تسليم القلم للفتاة.

‘الفتاة كتبت هذا بنفسها؟’

 

“ماذا لو نزورهم واحدًا تلو الآخر؟ نظرًا لأن الحديقة لم تفتح ، يمكنني أن أكون مرشدكم الشخصي.” مشى تشن غي إلى الأمام وقادهم إلى مدرسة مو يانغ الثانوية.

قبلت الطفلة القلم ، لكن كان من غير الواضح ما إذا كانت تفهم ما قاله تشن غي. لقد قلدت تشن غي وقرفصت بجانب الكرسي ، وأمسكت بالقلم مثل الطريقة التي تحمل بها سكينًا.

هبت رياح غريبة على الممرات المظلمة. أوراق الاختبار الفارغة رفرفت في الهواء ، مما خلق صوتًا مخيفًا مثل الأيدي التي تداعب القلب. تم ترك أبواب الفصول الدراسية على الجانبين نصف مفتوحة ، وتم ترتيب الطاولات والكراسي القديمة في الداخل. قريبا ، وصلوا إلى الباب إلى آخر فصل دراسي. دون أي استعداد ، ظهرت العديد من الوجوه البشرية عند الباب ، وفي الفصل الدراسية، كان الكثير من ‘الأشخاص’جالسين.

 

 

سقط طرف القلم على الورقة. وكانت حواجب الفتاة مجعدة ، لقد بدت لطيفة.

 

 

 

“اتبعِ قلبك واسألِ السؤال.” بدا تشن غي مثل شيطان يغوي طفل. فكرت الفتاة لفترة طويلة قبل كتابة مصطلح “الأخت الكبرى” على الورقة. كان خط اليد منحرفاً.

 

 

 

“الاخت الكبرى؟” لم تطرح الفتاة على روح القلم أي أسئلة ، وكان تشن غي متأكداً مما إذا لم تكن روح القلم هي التي كتبت ذلك لأن الروح ، تشن يالين ، كانت تطفو حاليًا وراء الفتاة لتجديل شعرها ولم تكن على اتصال مع القلم الجاف.

في وضع القرفصاء ، تواصل تشن غي مع روح القلم قبل تسليم القلم للفتاة.

 

 

‘الفتاة كتبت هذا بنفسها؟’

‘لا ينبغي أن تكون قادرة على رؤية الأشباح وليست ذكية مثل فان يو.’

 

“أنا أخته الصغيرة.” وأشارت المرأة إلى الرجل بحرج إلى حد ما. “لقد هَرَبَ وين وين عندما كنت أعمل. سأعيدهم الآن”.

‘هل هذا هو السؤال الذي تريده لطرح القلم الروح؟’

 

 

‘أم هذا هو الجواب الذي أعطته لنفسها؟’

نظروا إلى عيون بعضهم البعض. بعد فترة ، استندت على النافذة ومدت يدها لتلمس وجه الدمية من خلال النافذة. لقد تعاونت الدمية داخل النافذة. انحنت ببطء إلى الأمام لدفع وجهه نحو النافذة.

 

 

إذا كان هذا أي شخص آخر ، فلن يهتم تشن غي ، ولكن هذه الفتاة يمكن أن تكون زائرة خاصة. لذا ، حاول تشن غي أن يقرأ كل حركتها بشكل أعمق.

الفصل خمسمائة وسبعة وستون: أخت.

 

 

“الطفلة لديها أخت كبيرة؟ لماذا لم تأتي إلى المنتزه بعد إذا؟” التفت تشن غي لسؤال الرجل ، ولكن عندما سمع تشن غي ، بدا أنه شعر بصدمة كبيرة. لقد أوقف الجولة ومضى للإمساك بالفتاة ، وسحبها بعيدا.

بعد التفاعل مع فان يو ، أدرك تشن غي انه كان للصبي نضج يتجاوز سنه بكثير. لقد كان يعرف الكثير من الأشياء ، لكنه في الغالب احتفظ بها لنفسه. وضع الفتاة كان مختلفا. أعطت شعورًا بالنقاء والبراءة. اقتربت من الدمية ليس لأنها كانت تخفي روح بلا مأوى ولكن لأنها كانت فضولية.

 

كانت الفتاة مفزوعة ، ومثل الحمام المصدوم، هرب صوت شديد من شفتيها. قبل أن يتمكن تشن غي من إيقافه ، قام الرجل بسحب الفتاة من مهجع الفتاة.

كانت الفتاة مفزوعة ، ومثل الحمام المصدوم، هرب صوت شديد من شفتيها. قبل أن يتمكن تشن غي من إيقافه ، قام الرجل بسحب الفتاة من مهجع الفتاة.

 

 

 

“لا تتسرع. إذا كنت تريد المغادرة ، يمكنني مرافقتك في أي وقت.” اعتقد تشن غي أنه إذا واصلوا الجولة ، فقد يؤثر على علاقة الزوج ، لذا أرسلهم مباشرة. سقطت الشمس عليهم مرة أخرى ، وأخيراً هدأ الزوج الغريب.

 

 

‘هل هذا هو السؤال الذي تريده لطرح القلم الروح؟’

“اشربوا بعض الماء ، استريحوا هنا لفترة من الوقت. سيفتح المنتزه رسميًا بعد ثلاثين دقيقة.” أودع تشن غي الزوجين في قاعة الراحة عندما رأى الحارس يندفع مع امرأة بدت في الثلاثين.

بعد قضاء بعض الوقت معهم ، لاحظ تشن غي أن الفتاة كانت في الواقع لطيفة للغاية. ولكن بطريقة ما ، إستطاع أن يشعر بالأسف. بسبب الجينات ، بدت الفتاة معاقة عقليا.  أيضًا. لم تعرف الفتاة إلى أين تذهب ، لذا نظرت إلى تشن غي بخجل.

 

 

“أنا آسفة لأعطائك الكثير من المتاعب.” كانت المرأة في بذلة سروال . لقد بدت وكأنها عاملة في شركة ما ، وأعطت شعور سيدة أعمال قوية.

بعد قضاء بعض الوقت معهم ، لاحظ تشن غي أن الفتاة كانت في الواقع لطيفة للغاية. ولكن بطريقة ما ، إستطاع أن يشعر بالأسف. بسبب الجينات ، بدت الفتاة معاقة عقليا.  أيضًا. لم تعرف الفتاة إلى أين تذهب ، لذا نظرت إلى تشن غي بخجل.

 

 

“أنت؟”

“الطفلة لديها أخت كبيرة؟ لماذا لم تأتي إلى المنتزه بعد إذا؟” التفت تشن غي لسؤال الرجل ، ولكن عندما سمع تشن غي ، بدا أنه شعر بصدمة كبيرة. لقد أوقف الجولة ومضى للإمساك بالفتاة ، وسحبها بعيدا.

 

‘أم هذا هو الجواب الذي أعطته لنفسها؟’

“أنا أخته الصغيرة.” وأشارت المرأة إلى الرجل بحرج إلى حد ما. “لقد هَرَبَ وين وين عندما كنت أعمل. سأعيدهم الآن”.

“الاخت الكبرى؟” لم تطرح الفتاة على روح القلم أي أسئلة ، وكان تشن غي متأكداً مما إذا لم تكن روح القلم هي التي كتبت ذلك لأن الروح ، تشن يالين ، كانت تطفو حاليًا وراء الفتاة لتجديل شعرها ولم تكن على اتصال مع القلم الجاف.

“كن حذرا.” قال رد فعل الرجل لتشن غي أنه على الأرجح لم يكن الزائر الخاص ، لذلك ركز انتباهه على الفتاة. عندما كان الرجل يسقط ، هربت الفتاة من قبضته. ووقفت عند النافذة ونظرت إلى الدمى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط