نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-561

الفصل خمسمائة وواحد وستون: الرابع.

الفصل خمسمائة وواحد وستون: الرابع.

الفصل خمسمائة وواحد وستون: الرابع.

 

 

 

 

 

‘زانغ يا …’

 

 

 

قائلا إسمها بصمت لبعض الوقت كان تشن غي متوترا بعض الشيء لأنه لم يتلق أي رد. لقد التفت للنظر وراءه. كانت الليلة مظلمة لدرجة أنه لم يستطع رؤية ظله الخاص.

“اختفت حياة رجل حي أمام عيني ، ولم أوقِف ذلك”. وشم الدم تغير مرة أخرى. أدرك تشن غي أنه كلما تحدث عن شخص ما ، فإن الوشم على وجهه سيتغير. من تجربته في التعامل مع الأشباح ، فإن الأرواح العالقة لأولئك الذين انتحروا قد دخلت جسد الرجل. وبعبارة أخرى ، كان الرجل يتحمل ضغط جميع الأرواح العالقة وحده.

 

“هناك أكثر من مليون شخص يموتون سنويًا بسبب الانتحار. هذا العدد يفوق بكثير القتل ، لكن هذا الموضوع نادراً ما يُثار بسبب المحرمات والعار. في الواقع ، يجب أن نتصدى له بشكل مباشر. عندما يظهر شخص ما أي ميول انتحارية ، يجب أن نساعدهم ونعالجهم ، وليس عزلهم وإلقاء اللوم عليهم ببساطة لأننا لا نستطيع فهمهم.”

“ماذا تفعل؟” لاحظ الرجل تصرفات تشن غي الغريبة ، وعلق بصوت منخفض ، “أنت لا تبدو جيدًا”.

“هذا الرقم مخصص لخط سريع لمنع الانتحار؟” أومأ تشن غي. “لا عجب أن نغمة الأشخاص الذين تحدثوا معي كانت غريبة للغاية.”

 

“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن عامل خط سريع لمنع الانتحار. ماذا تفعل يوميًا؟” لم يفقد تشن غي رابطة جأشه. لقد قام على الفور بتعديل عواطفه وقاد الموضوع بعيدا.

“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن عامل خط سريع لمنع الانتحار. ماذا تفعل يوميًا؟” لم يفقد تشن غي رابطة جأشه. لقد قام على الفور بتعديل عواطفه وقاد الموضوع بعيدا.

 

 

~~~~~~~

“هناك أكثر من مليون شخص يموتون سنويًا بسبب الانتحار. هذا العدد يفوق بكثير القتل ، لكن هذا الموضوع نادراً ما يُثار بسبب المحرمات والعار. في الواقع ، يجب أن نتصدى له بشكل مباشر. عندما يظهر شخص ما أي ميول انتحارية ، يجب أن نساعدهم ونعالجهم ، وليس عزلهم وإلقاء اللوم عليهم ببساطة لأننا لا نستطيع فهمهم.”

“لقد أجريت محادثة طويلة معه في تلك الليلة حتى غادر. كان يجب أن أتصل بالشرطة ، لكن لم يكن لدي أي فكرة عن مكان وجوده.”

 

 

“لا أحد غبي بما يكفي للتقليل بحياتهم الخاصة. عندما يتم دفع شخص ما حقا إلى تلك الحالة ، فقط حينها يمكنهم فهم الألم الذي يعانون منه.” يبدو أن الرجل تم تذكيره بشيء ونظر إلى الأفق. “كنت عاملاً بالخط الساخن لمنع الانتحار. كل يوم ، تواصلت مع من كانوا يمشون في الهاوية. تمنيت أن أخبرهم أن هناك أشخاصًا على استعداد لمساعدتهم في العالم. لم أستطع سحبهم من الهاوية ، لكن أقل ما يمكنني فعله هو أن أشاطر معهم جمال هذا العالم “.

 

 

 

“هذا الرقم مخصص لخط سريع لمنع الانتحار؟” أومأ تشن غي. “لا عجب أن نغمة الأشخاص الذين تحدثوا معي كانت غريبة للغاية.”

 

 

 

“إنهم ليسوا غريبين. إذا واجهت نفس الشيء الذي عانوا منهم ، فربما تكون مشابهاً لهم.” استدار الرجل للنظر في تشن غي. “في الواقع ، أولئك الذين لديهم رغبة قوية في الموت لن يدعوا رقمنا. أولئك الذين يتصلون به لديهم حب لهذا العالم مدفون في أعماق قلوبهم. اختلافهم ، تفردهم ، هو في الواقع مظهر من مظاهر طلبهم للمساعدة. “

 

 

 

“طلب المساعدة؟”

“هذا الرقم مخصص لخط سريع لمنع الانتحار؟” أومأ تشن غي. “لا عجب أن نغمة الأشخاص الذين تحدثوا معي كانت غريبة للغاية.”

 

 

“نعم ، الإنتحار ليس شيئا ينبع في لحظة. سيكون السبب مدفون في قلوبهم منذ فترة طويلة. ثم فجأة ، في يوم من الأيام ، بسبب وجود حافز معين ، في تلك اللحظة ، سيغمر الشخص بعواطف سلبية: العديد من حالات الانتحار هي مجهزة من قبل، لكن الأشخاص من حولهم نادراً ما يلاحظون ذلك. إذا كانوا قد أولوا المزيد من الاهتمام وأدخلوا بعض التغييرات ، فيمكن تغيير الكثير من الحيوات.”

كلما ذكر الرجل الضحية ، فإن وشم الدم على وجهه سيتغير.

 

 

كان الدم على قميص الرجل يتلاشى ببطء. حتى الوشم على وجهه كان ينقص. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي بها تشن غي بشيء من هذا القبيل. الأشباح الحمراء التي التقى بها من قبل ، بغض النظر عما حدث ،الدم على مظهرهم بالكاد سيتغير. بدا الشبح الأحمر امامه مختلفًا تمامًا.

 

 

“ماذا تفعل؟” لاحظ الرجل تصرفات تشن غي الغريبة ، وعلق بصوت منخفض ، “أنت لا تبدو جيدًا”.

الرجل لم يمانع عيون تشن غي عليه. ربما أراد فقط العثور على شخص ما للتحدث معه. “سمعت الكثير من أسباب الانتحار. صاحب مصنع يدين بأموال كثيرة بعد أن حاول إبقاء مصنعه يعمل. في اللحظة الأخيرة من حياته ، لم تكن لديه الشجاعة للعودة إلى المنزل لمواجهة أسرته. عندما قبل المكالمة ، كان الرجل الذي كان في الخمسين من عمره يبكي ، وكانت رغبته الوحيدة هي رؤية أولاده ، لكنه لم يستطع أن يفعل ذلك ، وكانت هناك العديد من المواقف المتشابهة ، فكلما كان منتصف الليل ، ستصبح البشرية هشة بشكل لا يصدق. الساعة 3 صباحًا هي الفترة التي سنكون فيها الأكثر ازدحامًا ، وهذا هو الوقت الذي أخفقت فيه في إنقاذ شخص ما للمرة الأولى. “

“هذا الرقم مخصص لخط سريع لمنع الانتحار؟” أومأ تشن غي. “لا عجب أن نغمة الأشخاص الذين تحدثوا معي كانت غريبة للغاية.”

 

 

مع المسار بينهما ، لم يتحرك تشن غي والرجل من مواقعهما.

“ماذا تفعل؟” لاحظ الرجل تصرفات تشن غي الغريبة ، وعلق بصوت منخفض ، “أنت لا تبدو جيدًا”.

 

 

“هل ما زلت تتذكر الرقم الأول الذي اتصلت به؟”

 

 

 

“نعم.”

 

 

 

“اتصل بي المؤلف ذات مرة عندما كان لا يزال حياً. كنت أسمع صوت الجنون في صوته ، لكني قللت من تقديره. اعتقدت أنه يريد فقط مشاركة قصته مع شخص ما لأنه بدا هادئًا للغاية ، ولم أتمكن من سماع أي شيء غريب خلال حديثنا – لقد بدا كئيبا قليلا فقط”. عندما تحدث الرجل ، تحول الوشم الدموي على وجهه ببطء ليصبح وجه شخص آخر.

“هناك أكثر من مليون شخص يموتون سنويًا بسبب الانتحار. هذا العدد يفوق بكثير القتل ، لكن هذا الموضوع نادراً ما يُثار بسبب المحرمات والعار. في الواقع ، يجب أن نتصدى له بشكل مباشر. عندما يظهر شخص ما أي ميول انتحارية ، يجب أن نساعدهم ونعالجهم ، وليس عزلهم وإلقاء اللوم عليهم ببساطة لأننا لا نستطيع فهمهم.”

 

 

“أتذكره بوضوح. كان ذلك أول تدخل فاشل لي. حتى الآن ، يمكنني أن أعيد كلمة محادثتنا في تلك الليلة.” كان صوت الرجل مؤلمًا. “قرأت عنه في صباح اليوم التالي في الصحيفة. لقد غمرني الأسف. لقد أعطاني أمله الأخير ، لكنني تجاهله. كنت مسؤولاً عن خلق هذه المأساة.”

 

 

 

“منذ ذلك الحين ، كنت سأكون حذراً للغاية عند ااتحدث إلى الناس ، لكن الوضع لم يتغير إلى الأفضل.”

كلما ذكر الرجل الضحية ، فإن وشم الدم على وجهه سيتغير.

 

“نعم.”

“بعد شهر واحد ، فشلت مرة أخرى. كان عيد ميلاد الرجل الثلاثين. لقد اختار عن قصد ذلك اليوم وارتدى ملابس عمله لتوديع العالم في المكان الذي كان ذا مغزى له.” يجب أن يكون الرجل يتحدث  عن المريض المصاب بمتلازمة عملاق نوبيتا.

“هذا الرقم مخصص لخط سريع لمنع الانتحار؟” أومأ تشن غي. “لا عجب أن نغمة الأشخاص الذين تحدثوا معي كانت غريبة للغاية.”

 

~~~~~~~

“اختفت حياة رجل حي أمام عيني ، ولم أوقِف ذلك”. وشم الدم تغير مرة أخرى. أدرك تشن غي أنه كلما تحدث عن شخص ما ، فإن الوشم على وجهه سيتغير. من تجربته في التعامل مع الأشباح ، فإن الأرواح العالقة لأولئك الذين انتحروا قد دخلت جسد الرجل. وبعبارة أخرى ، كان الرجل يتحمل ضغط جميع الأرواح العالقة وحده.

“هذا الرقم مخصص لخط سريع لمنع الانتحار؟” أومأ تشن غي. “لا عجب أن نغمة الأشخاص الذين تحدثوا معي كانت غريبة للغاية.”

 

 

“حدث فشلي الثالث في اليوم التالي. كنت أخطط لزيارة الضحية السابقة شخصيًا.” لأول مرة ، تغيرت لهجة الرجل. “لقد كان شخصًا لطيفًا للغاية. سألته ذات مرة عن رغبته. كان الجواب الذي قدمه لي هو أنه كان قلقًا من أن المالكة قد لا تكون قادرة على استئجار المكان إذا مات هناك ، لذلك سعى عمداً إلى مكان أخر. لقد ترك رسوم المرافق على أمتعته ، لكنه لم يكن لديه أصدقاء ، لذلك كان يأمل أن أساعده في إبلاغ صاحبة الأرض ونقل المال إليها.”

“ماذا تفعل؟” لاحظ الرجل تصرفات تشن غي الغريبة ، وعلق بصوت منخفض ، “أنت لا تبدو جيدًا”.

 

كان الدم على قميص الرجل يتلاشى ببطء. حتى الوشم على وجهه كان ينقص. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي بها تشن غي بشيء من هذا القبيل. الأشباح الحمراء التي التقى بها من قبل ، بغض النظر عما حدث ،الدم على مظهرهم بالكاد سيتغير. بدا الشبح الأحمر امامه مختلفًا تمامًا.

“لقد أجريت محادثة طويلة معه في تلك الليلة حتى غادر. كان يجب أن أتصل بالشرطة ، لكن لم يكن لدي أي فكرة عن مكان وجوده.”

 

 

 

“قبل أن ينتهي هذا الحادث ، كان لدي متصل آخر. كان يعاني من مرض السرطان ودمره المرض. وبخلاف المتصلين الآخرين ، اتصل بي في الصباح. لقد خطط لهذا منذ فترة طويلة.” تحول الرجل لإلقاء نظرة على تشن غي. “مهمتي هي سحب الشخص من أعماق اليأس ، لكن في ذلك اليوم ، لم أفعل شيئًا من هذا القبيل. ربما كان الضغط ، أو ربما كان الفشل المتعدد ، لكن في ذلك اليوم ، لم أجذبه بعيدًا عن الانتحار لكن اخترت احترام خياره “.

“منذ ذلك الحين ، كنت سأكون حذراً للغاية عند ااتحدث إلى الناس ، لكن الوضع لم يتغير إلى الأفضل.”

 

الفصل خمسمائة وواحد وستون: الرابع.

كلما ذكر الرجل الضحية ، فإن وشم الدم على وجهه سيتغير.

“لقد أجريت محادثة طويلة معه في تلك الليلة حتى غادر. كان يجب أن أتصل بالشرطة ، لكن لم يكن لدي أي فكرة عن مكان وجوده.”

 

كان الدم على قميص الرجل يتلاشى ببطء. حتى الوشم على وجهه كان ينقص. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي بها تشن غي بشيء من هذا القبيل. الأشباح الحمراء التي التقى بها من قبل ، بغض النظر عما حدث ،الدم على مظهرهم بالكاد سيتغير. بدا الشبح الأحمر امامه مختلفًا تمامًا.

“لم أؤدي الوظيفة التي كان من المفترض أن أقوم بها ، لكن هل فعلت شيئًا خاطئًا؟ كانت عواطف الرجل تسير بوحشية. “تم تسجيل جميع المكالمات التي تلقيناها في المركز ، ولم يكن الأمر مختلفًا عن تلك المكالمة. ليس لدي أي فكرة عما حدث لاحقًا ، ولكن بعد فترة وجيزة من الحادث ، تم الكشف عن آخر محادثة أجراها معي على الهاتف للعامة.”

 

 

 

~~~~~~~

 

 

 

ما الذي تظنونه بخصوص هذا الشبح الرابع

 

ما الذي تظنونه بخصوص هذا الشبح الرابع

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط