نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-558

الفصل خمسمائة وثمانية وخمسون: سلالم إلى الجنة.

الفصل خمسمائة وثمانية وخمسون: سلالم إلى الجنة.

الفصل خمسمائة وثمانية وخمسون: سلالم إلى الجنة.

 

 

 

 

 

كان الباب الصدأ مغلق بإحكام. قام تشن غي بإزالة اللافتة التي أعلنت عن إغلاق الحديقة ودخل ملاهي الأطفال المهجورة. باب قوس قزح الذي كان مقشراً ، والنافورة بلا ماء ، ودورة المرح التي لم تعد قادرة على الانقياد … لم يخطو أحد إلى هذا المكان لفترة طويلة بالفعل. تحرك تشن غي في أرجاء المكات وتوقف أخيرًا عند مدخل المستودع. داخل الغرفة التي كانت رائحتها العفن والتعفن كان هناك زي دورايمون قديم ومهجور.

في صوت الرجل ، كان تشن غي يسمع الألم ، واضح وغير واضح. استمر الرجل في التأكيد على أنه لم يكن جبانًا ، ولم يتجنب القتال الشنيع مع مرضه. لماذا قد يهرب شخص من هذا القبيل من المنزل دون علم أسرته؟

 

 

“مرحبا هل مازلت هناك؟” لم يتم يقطع تشن غي الإتصال حتى الأن ، لكن لم يرد أي رد من الطرف الآخر للخط. مشى إلى المستودع وأخذ زي الشخصية. حمل رأس الزي في ذراع واحدة. “سأعتني بالزي لك في الوقت الحالي. خذ قسطًا من الراحة – أنت تستحقه. سأوقظك عندما تتسلق الشمس عبر الأفق”.

 

 

لقد نمت الرياح لحد أنه لم يعد بإمكانه أن يسمع أصوات الأطفال يرددون. كان الرجل لا يزال يتحرك.

عثر تشن غي على حقيبة كبيرة في المستودع ووضع الزي داخلها. عندما كان يطوي الزي ، اكتشف أن هناك صورة وضعت داخل جيب الزي. يبدو أنه قد تم أخذها في المستشفى. لقد قبضت على الأب الشاب وهو يتحدث مع الطبيب ، وكان هناك صبي صغير رقيق مثل العصا يختبئ وراء الأب الشاب.

عثر تشن غي على حقيبة كبيرة في المستودع ووضع الزي داخلها. عندما كان يطوي الزي ، اكتشف أن هناك صورة وضعت داخل جيب الزي. يبدو أنه قد تم أخذها في المستشفى. لقد قبضت على الأب الشاب وهو يتحدث مع الطبيب ، وكان هناك صبي صغير رقيق مثل العصا يختبئ وراء الأب الشاب.

 

في وقت سابق ، كان قد سمع صوت أطفال يرددون الشعر. كانت هناك مدرستان صينيتان تقليديتان في جيوجيانغ ، وتقع إحداهما بجوار مسار القطار.

بعد وضع الصورة ، عندما عاد تشن غي لفحص الهاتف ، أدرك أن المكالمة قد انتهت بالفعل.

كان الباب الصدأ مغلق بإحكام. قام تشن غي بإزالة اللافتة التي أعلنت عن إغلاق الحديقة ودخل ملاهي الأطفال المهجورة. باب قوس قزح الذي كان مقشراً ، والنافورة بلا ماء ، ودورة المرح التي لم تعد قادرة على الانقياد … لم يخطو أحد إلى هذا المكان لفترة طويلة بالفعل. تحرك تشن غي في أرجاء المكات وتوقف أخيرًا عند مدخل المستودع. داخل الغرفة التي كانت رائحتها العفن والتعفن كان هناك زي دورايمون قديم ومهجور.

 

 

“نسيت أن أسأل عن اسمه.” بحث تشن غي من خلال عقله ، وأدرك أنه لا المقالة على الإنترنت ولا المالكة قد أشارت إلى الرجل بالاسم. بدا أنه موجود فقط داخل زي الشخصية. كان الناس يعرفونه فقط بأنه دورايمون في منتزه الأطفال الذي أحب الأطفال كثيرًا.

 

 

 

حاملا الهاتف ، نظر تشن غي إلى رقم الهاتف. كان قد اتصل بالرقم مرتين ، وقيل له قصتان مختلفتان للحياة من ضحيتين مختلفتين.

كانت هذه هي المرة الثانية التي يشدد فيها الرجل على ذلك.

 

“ماهذا المكان؟”

‘ما هو معنى رقم الهاتف هذا؟ لماذا قد يتصل الضحايا بهذا الرقم قبل موتهم؟ كيف يمكنني العثور على هذا الشبح المؤذي الذي فزت به من عجلة سوء الحظ’

“سرطان الرئة في مرحلة متأخرة.”

 

لقد نمت الرياح لحد أنه لم يعد بإمكانه أن يسمع أصوات الأطفال يرددون. كان الرجل لا يزال يتحرك.

فكر تشن غي في الأمر ، لكنه لم يجد إجابة. قرر مواصلة الاتصال بالرقم. حمل الكيس الكبير مع زي الشخصية في يد واستخدم يده الأخرى للاتصال بالرقم الغامض.

بدا الرجل وكأنه تنهد بإرتياح. “بعد حوالي شهر واحد ، كان هناك تورم حول رقبتي. كانت العقدة الليمفاوية منتفخة. يمكنك أن تشعر بها بأصابعك. في ذلك الوقت ، ظننت أنني غير قادر على التنفس ؛ مجرد  شرب الماء كان جهد.”

 

“شكرا لك ، لكن أنا بخير.” بدا صوت الرجل الذي أجاب كما لو أنه كان لديه كتلة من الفحم في حلقه. كان الصوت قاسياً للغاية ، وكان يسعل في كل مرة يتكلم فيها.

‘من وجهة نظر الاحتمال ، يجب أن يكون الشبح المرعب الذي فزت به هذه المرة أقوى من العجوز زهو والعم يان دانيان.’

 

 

 

رنة نغمة الاتصال لعدة ثوان قبل الرد على المكالمة. من خلال تجربته السابقة في الاعتبار ، سأل تشن غي مباشرة ، “مرحبًا ، كيف يمكنني مساعدتك؟”

في وقت سابق ، كان قد سمع صوت أطفال يرددون الشعر. كانت هناك مدرستان صينيتان تقليديتان في جيوجيانغ ، وتقع إحداهما بجوار مسار القطار.

 

 

كان الجانب الآخر من الهاتف مشغولاً للغاية ، وكان بإمكان تشن غي سماع صوت القطار يمر عبر السكة. بعد اختفاء صوت القطار ، أصبح الهاتف هادئًا مرة أخرى ، وفي الخلفية ، بدا وكأن الأطفال كانوا يرددون شيئًا ما.

 

 

 

“مرحبا؟” حمل تشن غي الكيس وهو يخرج من حديقة الملاهي للأطفال. اوقف سيارة أجرة وأخبر السائق أن يغادر الحديقة للآن. وقال له انه سيعطيه العنوان الدقيق في وقت لاحق.

“أنا أقف على الدرج ، وأتجه نحو وجهتي بخطوة واحدة تلو الأخرى. يجب أن أكون قادرًا على الوصول إلى المكان قريبًا.”

 

“أخي ، هل يمكن أن تخبرني بقصتك؟ إذا أبقيت كل شيئ لنفسك لفترة طويلة ، فسوف يتحول إلى حالة سيئة ويتعفن في داخلك. ستشعر بتحسن أكثر إذا شاركته مع شخص ما.” لم يكن جنوبي جيوجيانغ بعيدًا عن مركز التجارة العالمي ، لذلك كان تشن غي واثقًا من أنه قادر على تحقيق ذلك هذه المرة.

جاء صوت عواء الرياح من خلال الهاتف. لم يحث الشخص الآخر – لقد انتظر بصبر. بعد من عرف كم من الوقت ، كان هناك فجأة صوت سعال خطير.

مريض مصاب بسرطان الرئة في المراحل المتأخرة يهرب دون علم أسرته ، تم تذكير تشن غي بالشخصيتين من مكالماته الهاتفية السابقة ، ونشأ شعور سيء للغاية في قلبه. “ما تفعله أمر خطير للغاية. هل يمكن أن تخبرني أين أنت الآن؟ لن أتدخل في أي قرار تتخذه – أريد فقط أن أرافقك وأذهب في نزهة معًا. كيف يبدوا هذا؟”

 

 

“هل … هل أنت بخير؟ هل أنت مريض؟” كان صوت تشن غي رقيقا ولطيفًا ، مما أعطى المستمع بعض الدعم والقوة. “هل تحتاج إلى أي مساعدة مني؟”

 

 

كانت نهاية هذا الدرج هي الموت ، المكان الذي ستنتهي فيه كل آلامه وبؤسه.

“شكرا لك ، لكن أنا بخير.” بدا صوت الرجل الذي أجاب كما لو أنه كان لديه كتلة من الفحم في حلقه. كان الصوت قاسياً للغاية ، وكان يسعل في كل مرة يتكلم فيها.

 

 

 

“لا يبدو صوتك جيدا. أنصحك بالعودة إلى المنزل وعدم البقاء بالخارج بعد الآن ، أو يمكنك أن تخبرني بموقعك الحالي وسأحضرك إلى المستشفى”.

 

 

 

بالنسبة للمكالمتين السابقتين ، وصل تشن غي إلى مكان الحادث بعد انتهاء المكالمة الهاتفية. هذه المرة ، استعد للعثور على الشخص على الجانب الآخر من الخط قبل انتهاء المكالمة.

 

 

 

“شكرًا لك على لطفك ، لكن لا حاجة لي إلى الذهاب إلى المستشفى ؛ لا يوجد علاج لمرضي.” استعاد الرجل أنفاسه بعد السعال لفترة طويلة. لقد تحرك ببطء إلى الأمام ، والرياح زادت. “لقد فات الأوان بالفعل.”

كان الجانب الآخر من الهاتف مشغولاً للغاية ، وكان بإمكان تشن غي سماع صوت القطار يمر عبر السكة. بعد اختفاء صوت القطار ، أصبح الهاتف هادئًا مرة أخرى ، وفي الخلفية ، بدا وكأن الأطفال كانوا يرددون شيئًا ما.

 

 

“مرض عضال؟”

 

 

“ظل وزن جسدي ينخفض ، وأصبح الألم في النهاية شديدًا لدرجة أنني بالكاد أستطعت تحريك أطرافي. شعر كل سعال وكأن جسدي كله كان يهتز ، لكنني قاومت الرغبة في تناول مسكن للألم.”

“نعم ، لقد بقيت في المستشفى لفترة طويلة ، لكن المرض لا يزال هو نفسه. في الواقع ، أشعر أنه ليس مرضًا بل جزء من جسدي.”

‘من وجهة نظر الاحتمال ، يجب أن يكون الشبح المرعب الذي فزت به هذه المرة أقوى من العجوز زهو والعم يان دانيان.’

 

 

كان تشن غي مرتبكًا من الكلمات التي قالها الرجل. “أخي ، هل تمانع في إخبارني ما نوع المرض هذا؟”

في وقت سابق ، كان قد سمع صوت أطفال يرددون الشعر. كانت هناك مدرستان صينيتان تقليديتان في جيوجيانغ ، وتقع إحداهما بجوار مسار القطار.

 

 

“سرطان الرئة في مرحلة متأخرة.”

‘ما هو معنى رقم الهاتف هذا؟ لماذا قد يتصل الضحايا بهذا الرقم قبل موتهم؟ كيف يمكنني العثور على هذا الشبح المؤذي الذي فزت به من عجلة سوء الحظ’

 

“أنا أتسلق مجموعة طويلة من السلالم.” أراد الرجل أن يقول ذلك بضحكة ، ولكن ما ان فتح شفتيه ، لم يستطع إيقاف السعال من الحدوث.

بدا الرجل وكأنه كان يقول شيئًا عاديًا ، لكن قلب تشن غي سقط عندما سمع ذلك. “إذن لماذا أنت بالخارج بمفردك؟ أين يوجد أفراد عائلتك؟ سأقودك إلى المنزل – إن الجو عاصف جدًا هناك”.

 

 

جاء صوت عواء الرياح من خلال الهاتف. لم يحث الشخص الآخر – لقد انتظر بصبر. بعد من عرف كم من الوقت ، كان هناك فجأة صوت سعال خطير.

“إنه بالفعل عاصف تماما هنا.” ظل الرجل يسعل. بدا ضعيفًا جدًا وهشًا وكأنه قد ينهار في أي لحظة. “هربت دون علم أسرتي.”

“أنا أقف على الدرج ، وأتجه نحو وجهتي بخطوة واحدة تلو الأخرى. يجب أن أكون قادرًا على الوصول إلى المكان قريبًا.”

 

 

مريض مصاب بسرطان الرئة في المراحل المتأخرة يهرب دون علم أسرته ، تم تذكير تشن غي بالشخصيتين من مكالماته الهاتفية السابقة ، ونشأ شعور سيء للغاية في قلبه. “ما تفعله أمر خطير للغاية. هل يمكن أن تخبرني أين أنت الآن؟ لن أتدخل في أي قرار تتخذه – أريد فقط أن أرافقك وأذهب في نزهة معًا. كيف يبدوا هذا؟”

 

 

 

“لا بأس ، يمكنني السير بمفردي. في الواقع ، بعد أن اكتشفت أنني مصاب بسرطان الرئة ، كنت أرغب في الذهاب إلى مكان معين.”

عثر تشن غي على حقيبة كبيرة في المستودع ووضع الزي داخلها. عندما كان يطوي الزي ، اكتشف أن هناك صورة وضعت داخل جيب الزي. يبدو أنه قد تم أخذها في المستشفى. لقد قبضت على الأب الشاب وهو يتحدث مع الطبيب ، وكان هناك صبي صغير رقيق مثل العصا يختبئ وراء الأب الشاب.

 

 

“ماهذا المكان؟”

عثر تشن غي على حقيبة كبيرة في المستودع ووضع الزي داخلها. عندما كان يطوي الزي ، اكتشف أن هناك صورة وضعت داخل جيب الزي. يبدو أنه قد تم أخذها في المستشفى. لقد قبضت على الأب الشاب وهو يتحدث مع الطبيب ، وكان هناك صبي صغير رقيق مثل العصا يختبئ وراء الأب الشاب.

 

“نعم ، لقد بقيت في المستشفى لفترة طويلة ، لكن المرض لا يزال هو نفسه. في الواقع ، أشعر أنه ليس مرضًا بل جزء من جسدي.”

“المكان مبني على موقع مرتفع للغاية. للوصول إلى هناك ، يتعين على المرء أن يصعد درجات كثيرة.”

 

 

لقد نمت الرياح لحد أنه لم يعد بإمكانه أن يسمع أصوات الأطفال يرددون. كان الرجل لا يزال يتحرك.

“هل تريد الذهاب إلى مركز جيوجيانغ التجاري العالمي؟ لماذا تريد الذهاب إلى هناك؟” نادراً ما زار تشن غي المدينة ، لكنه كان يعرف أن مركز التجارة العالمي كان أطول مبنى في جيوجيانغ ، وكان يقف على السطح ، وأمكن للمرء أن ينظر إلى جيوجيانغ بأكملها.

 

 

بالنسبة للمكالمتين السابقتين ، وصل تشن غي إلى مكان الحادث بعد انتهاء المكالمة الهاتفية. هذه المرة ، استعد للعثور على الشخص على الجانب الآخر من الخط قبل انتهاء المكالمة.

مدركا هذا أشار تشن غي للسائق فورًا ليخبره أن يقود سيارته إلى مركز جيوجيانغ العالمي للتجارة.

 

 

حاملا الهاتف ، نظر تشن غي إلى رقم الهاتف. كان قد اتصل بالرقم مرتين ، وقيل له قصتان مختلفتان للحياة من ضحيتين مختلفتين.

الرجل لم يجيب على سؤال تشن غي. لقد واصل السعال. حتى من خلال الهاتف ، شعر تشن غي بعدم ارتياح وألم الرجل.

 

 

 

“أخي ، لماذا لا تبقى حيث أنت فقط؟ سوف أأتي لمساعدتك.”

 

 

 

“ليس هناك حاجة.” بعد سلسلة أخرى من السعال ، أصبح الرجل صامتا. ثم ، ربما كان يعتقد أن تشن غي كان شخصًا جيدًا ، لذلك أضاف: “أنت تشبه إلى حد كبير طبيبي المعالج السابق ، سواء كان ذلك بالطريقة التي تتحدث بها أو بالطريقة التي تفعل بها الأشياء. أم أنك طبيبي المعالج بالفعل؟”

‘كان يبحث عن الموت!’

 

 

“طبيب معالج؟” كان تشن غي جادًا في التفكير فيما إذا كان يجب أن يتظاهر بأنه هذه الشخصية حتى يتمكن من قضاء وقت أسهل في الحصول على معلومات من الرجل. كان على دراية بمدى مشاكل هذا الرقم لأن جميع الضحايا اتصلوا بهذا الرقم قبل وفاتهم. إذا أعطى تشن غي الأمر مزيدًا من التفكير ، إن آخر شخص يتفاعل معه جميع الضحايا يمكن أن يكون طبيبًا ، لذلك قد يكون هذا الرقم ل

 

 

 

طبيب.

 

 

 

“آمل ألا تتعرض للإهانة ؛ أنا أقوم بتخمين غير رسمي”. لم يكن لدى الرجل الكثير من روح الدعابة. كان ضحكه محرجًا ، لكن رغم ذلك ، كان بإمكان تشن غي أن يسمع كم كان يؤلمه الضحك حتى.

 

 

كان تشن غي مرتبكًا من الكلمات التي قالها الرجل. “أخي ، هل تمانع في إخبارني ما نوع المرض هذا؟”

“أخي ، هل يمكن أن تخبرني بقصتك؟ إذا أبقيت كل شيئ لنفسك لفترة طويلة ، فسوف يتحول إلى حالة سيئة ويتعفن في داخلك. ستشعر بتحسن أكثر إذا شاركته مع شخص ما.” لم يكن جنوبي جيوجيانغ بعيدًا عن مركز التجارة العالمي ، لذلك كان تشن غي واثقًا من أنه قادر على تحقيق ذلك هذه المرة.

 

 

 

“ليس لدي خلفية ذات القصة. كنت مجرد شخص عادي ، لكن ربما بسبب عاداتي على التدخين ، اكتشفت أنني مصاب بسرطان الرئة العام الماضي.” كان صوت الرجل متساويًا. بخلاف السعال ، لم يكن هناك تغيير في عواطفه.

“أنا أتسلق مجموعة طويلة من السلالم.” أراد الرجل أن يقول ذلك بضحكة ، ولكن ما ان فتح شفتيه ، لم يستطع إيقاف السعال من الحدوث.

 

‘من وجهة نظر الاحتمال ، يجب أن يكون الشبح المرعب الذي فزت به هذه المرة أقوى من العجوز زهو والعم يان دانيان.’

“لقد ذهبت لثلاث جلسات في مستشفى السرطان ثم عدت إلى المنزل للاستعداد للاستمتاع بالوقت الذي بقي لي بسعادة. كنت أرغب في الاستمتاع به بينما بقي. لست جبانًا ، لذا جربت قصارى جهدي محاربت الأمر ، لكنها معركة صعبة للغاية ، لقد قدم كل شيء واستخدمت أسعد ذكرياتي لمحاولة إلحاق الهزيمة به ، ولكنه كان يحاول استخدام الخوف والألم للمواجهة.”

“طبيب معالج؟” كان تشن غي جادًا في التفكير فيما إذا كان يجب أن يتظاهر بأنه هذه الشخصية حتى يتمكن من قضاء وقت أسهل في الحصول على معلومات من الرجل. كان على دراية بمدى مشاكل هذا الرقم لأن جميع الضحايا اتصلوا بهذا الرقم قبل وفاتهم. إذا أعطى تشن غي الأمر مزيدًا من التفكير ، إن آخر شخص يتفاعل معه جميع الضحايا يمكن أن يكون طبيبًا ، لذلك قد يكون هذا الرقم ل

 

“هذه الحرب التي حدثت في جسدي كانت طويلة وصعبة. أقسمت على عدم الاستسلام أبداً ، وقد حاول إستخدام العديد من التكتيكات المختلفة لجعلي أركع أمامه. أصبح تنفسي صعبًا ، وكان هناك ألم وتعب مستمر. على جسدي ، بخلاف ذلك ، كان هناك حمى أيضا.”

“هذه الحرب التي حدثت في جسدي كانت طويلة وصعبة. أقسمت على عدم الاستسلام أبداً ، وقد حاول إستخدام العديد من التكتيكات المختلفة لجعلي أركع أمامه. أصبح تنفسي صعبًا ، وكان هناك ألم وتعب مستمر. على جسدي ، بخلاف ذلك ، كان هناك حمى أيضا.”

 

 

“ليس لدي خلفية ذات القصة. كنت مجرد شخص عادي ، لكن ربما بسبب عاداتي على التدخين ، اكتشفت أنني مصاب بسرطان الرئة العام الماضي.” كان صوت الرجل متساويًا. بخلاف السعال ، لم يكن هناك تغيير في عواطفه.

“ظل وزن جسدي ينخفض ، وأصبح الألم في النهاية شديدًا لدرجة أنني بالكاد أستطعت تحريك أطرافي. شعر كل سعال وكأن جسدي كله كان يهتز ، لكنني قاومت الرغبة في تناول مسكن للألم.”

مدركا هذا أشار تشن غي للسائق فورًا ليخبره أن يقود سيارته إلى مركز جيوجيانغ العالمي للتجارة.

 

رنة نغمة الاتصال لعدة ثوان قبل الرد على المكالمة. من خلال تجربته السابقة في الاعتبار ، سأل تشن غي مباشرة ، “مرحبًا ، كيف يمكنني مساعدتك؟”

“أنا حقا لست جبانا.”

بالنسبة للمكالمتين السابقتين ، وصل تشن غي إلى مكان الحادث بعد انتهاء المكالمة الهاتفية. هذه المرة ، استعد للعثور على الشخص على الجانب الآخر من الخط قبل انتهاء المكالمة.

 

حاملا الهاتف ، نظر تشن غي إلى رقم الهاتف. كان قد اتصل بالرقم مرتين ، وقيل له قصتان مختلفتان للحياة من ضحيتين مختلفتين.

كانت هذه هي المرة الثانية التي يشدد فيها الرجل على ذلك.

 

 

 

تشن غي لم يسأل لماذا. لقد هز رأسه وأجاب ببساطة ، “أنا أفهم”.

 

 

 

بدا الرجل وكأنه تنهد بإرتياح. “بعد حوالي شهر واحد ، كان هناك تورم حول رقبتي. كانت العقدة الليمفاوية منتفخة. يمكنك أن تشعر بها بأصابعك. في ذلك الوقت ، ظننت أنني غير قادر على التنفس ؛ مجرد  شرب الماء كان جهد.”

“شكرا لك ، لكن أنا بخير.” بدا صوت الرجل الذي أجاب كما لو أنه كان لديه كتلة من الفحم في حلقه. كان الصوت قاسياً للغاية ، وكان يسعل في كل مرة يتكلم فيها.

 

كان الرجل رجلاً عنيدًا ، تمامًا بينما كان يصر لتشن غي ، الذي كان غريبًا ، أنه لم يكن جبانًا.

“بعد رؤية الطبيب ، قالوا إن السعال الدموي المستمر قد تسبب في توسع حلقي ، مما أدى إلى تورم الغدد الليمفاوية. ونتيجة لذلك ، تأثرت الأمعاء.”

 

 

 

“قبل أن أتمكن من هزيمة العدو السابق ، وصل خصم جديد. ومع ذلك ، لم أعترف بالهزيمة بعد”.

“هذه الحرب التي حدثت في جسدي كانت طويلة وصعبة. أقسمت على عدم الاستسلام أبداً ، وقد حاول إستخدام العديد من التكتيكات المختلفة لجعلي أركع أمامه. أصبح تنفسي صعبًا ، وكان هناك ألم وتعب مستمر. على جسدي ، بخلاف ذلك ، كان هناك حمى أيضا.”

 

كانت نهاية هذا الدرج هي الموت ، المكان الذي ستنتهي فيه كل آلامه وبؤسه.

كان الرجل رجلاً عنيدًا ، تمامًا بينما كان يصر لتشن غي ، الذي كان غريبًا ، أنه لم يكن جبانًا.

 

 

 

لقد نمت الرياح لحد أنه لم يعد بإمكانه أن يسمع أصوات الأطفال يرددون. كان الرجل لا يزال يتحرك.

“آمل ألا تتعرض للإهانة ؛ أنا أقوم بتخمين غير رسمي”. لم يكن لدى الرجل الكثير من روح الدعابة. كان ضحكه محرجًا ، لكن رغم ذلك ، كان بإمكان تشن غي أن يسمع كم كان يؤلمه الضحك حتى.

 

“أنا حقا لست جبانا.”

“أخي ، هل يمكن أن تخبرني أين أنت الآن؟ ماذا لو أني لكي أتي لأخذك؟” كان تشن غي بصراحة قلق جدا حول الرجل. وأعرب عن أمله في أنه إذا أسرع في تلك اللحظة ، فسيكون قادرًا على إحداث تغيير شيء ما، مهما كان ذلك التغيير صغير.

“ليس هناك حاجة.” بعد سلسلة أخرى من السعال ، أصبح الرجل صامتا. ثم ، ربما كان يعتقد أن تشن غي كان شخصًا جيدًا ، لذلك أضاف: “أنت تشبه إلى حد كبير طبيبي المعالج السابق ، سواء كان ذلك بالطريقة التي تتحدث بها أو بالطريقة التي تفعل بها الأشياء. أم أنك طبيبي المعالج بالفعل؟”

 

 

“أنا أتسلق مجموعة طويلة من السلالم.” أراد الرجل أن يقول ذلك بضحكة ، ولكن ما ان فتح شفتيه ، لم يستطع إيقاف السعال من الحدوث.

بدا الرجل وكأنه تنهد بإرتياح. “بعد حوالي شهر واحد ، كان هناك تورم حول رقبتي. كانت العقدة الليمفاوية منتفخة. يمكنك أن تشعر بها بأصابعك. في ذلك الوقت ، ظننت أنني غير قادر على التنفس ؛ مجرد  شرب الماء كان جهد.”

 

 

“أنت على سلالم؟” سمع تشن غي عواء الرياح الذي كان يزيد ، وشعر وكأن شيئا ما كان خطأ. سلالم كانت خارج المبنى؟ أيمكن أن يكون قد وصل إلى السطح؟ هل كان في قمة مبنى التجارة العالمي؟

 

 

 

كان تشن غي قد ذهب إلى بناء مركز جيوجيانغ للتجارة العالمية من قبل ؛ لم يكن للمكان درج خارجي. لقد كان عندها أنه أدرك أنه قد لا يكون متجه إلى المكان الصحيح.

كانت هذه هي المرة الثانية التي يشدد فيها الرجل على ذلك.

 

 

“أنا أقف على الدرج ، وأتجه نحو وجهتي بخطوة واحدة تلو الأخرى. يجب أن أكون قادرًا على الوصول إلى المكان قريبًا.”

 

 

‘من وجهة نظر الاحتمال ، يجب أن يكون الشبح المرعب الذي فزت به هذه المرة أقوى من العجوز زهو والعم يان دانيان.’

عندما تحدث الرجل ، كان الإحساس بالألم واضحًا ، وكان كل سعال عذابًا للرجل.

 

 

“لا يبدو صوتك جيدا. أنصحك بالعودة إلى المنزل وعدم البقاء بالخارج بعد الآن ، أو يمكنك أن تخبرني بموقعك الحالي وسأحضرك إلى المستشفى”.

قال تشن غي للسائق الغير الصبور إلى حد ما أن يتوقف ويوقف سيارة الأجرة بجانب الرصيف. لقد أمسك هاتفه وبدأ في دراسة كلمات الرجل ، بدءا من البداية.

 

 

“أنا أتسلق مجموعة طويلة من السلالم.” أراد الرجل أن يقول ذلك بضحكة ، ولكن ما ان فتح شفتيه ، لم يستطع إيقاف السعال من الحدوث.

‘اسلالم ، الوجهة في مكان مرتفع …’

‘من وجهة نظر الاحتمال ، يجب أن يكون الشبح المرعب الذي فزت به هذه المرة أقوى من العجوز زهو والعم يان دانيان.’

 

 

في صوت الرجل ، كان تشن غي يسمع الألم ، واضح وغير واضح. استمر الرجل في التأكيد على أنه لم يكن جبانًا ، ولم يتجنب القتال الشنيع مع مرضه. لماذا قد يهرب شخص من هذا القبيل من المنزل دون علم أسرته؟

كانت هذه هي المرة الثانية التي يشدد فيها الرجل على ذلك.

 

“أخي ، هل يمكن أن تخبرني بقصتك؟ إذا أبقيت كل شيئ لنفسك لفترة طويلة ، فسوف يتحول إلى حالة سيئة ويتعفن في داخلك. ستشعر بتحسن أكثر إذا شاركته مع شخص ما.” لم يكن جنوبي جيوجيانغ بعيدًا عن مركز التجارة العالمي ، لذلك كان تشن غي واثقًا من أنه قادر على تحقيق ذلك هذه المرة.

‘إنه بالفعل ضعيف جسديًا ، فلماذا يصر على الذهاب إلى مكان مرتفع؟’

جاء صوت عواء الرياح من خلال الهاتف. لم يحث الشخص الآخر – لقد انتظر بصبر. بعد من عرف كم من الوقت ، كان هناك فجأة صوت سعال خطير.

 

 

استمع تشن غي عن كثب. كان جسد الرجل يخيبه ، لكن خطواته كانت بطيئة ومتساويه ؛ لم يبدو كما لو أنه كان يتسلق أي خطوات.

كان الجانب الآخر من الهاتف مشغولاً للغاية ، وكان بإمكان تشن غي سماع صوت القطار يمر عبر السكة. بعد اختفاء صوت القطار ، أصبح الهاتف هادئًا مرة أخرى ، وفي الخلفية ، بدا وكأن الأطفال كانوا يرددون شيئًا ما.

 

كانت هذه هي المرة الثانية التي يشدد فيها الرجل على ذلك.

‘سلم مبني على الأرض … هل يوجد مكان مثل هذا؟’

“ليس هناك حاجة.” بعد سلسلة أخرى من السعال ، أصبح الرجل صامتا. ثم ، ربما كان يعتقد أن تشن غي كان شخصًا جيدًا ، لذلك أضاف: “أنت تشبه إلى حد كبير طبيبي المعالج السابق ، سواء كان ذلك بالطريقة التي تتحدث بها أو بالطريقة التي تفعل بها الأشياء. أم أنك طبيبي المعالج بالفعل؟”

 

“لقد ذهبت لثلاث جلسات في مستشفى السرطان ثم عدت إلى المنزل للاستعداد للاستمتاع بالوقت الذي بقي لي بسعادة. كنت أرغب في الاستمتاع به بينما بقي. لست جبانًا ، لذا جربت قصارى جهدي محاربت الأمر ، لكنها معركة صعبة للغاية ، لقد قدم كل شيء واستخدمت أسعد ذكرياتي لمحاولة إلحاق الهزيمة به ، ولكنه كان يحاول استخدام الخوف والألم للمواجهة.”

عندما كان تشن غي يفكر ، أومض شيء ما في ذهنه. عندما تم توصيل المكالمة لأول مرة ، سمع صوت القطار!

كان الباب الصدأ مغلق بإحكام. قام تشن غي بإزالة اللافتة التي أعلنت عن إغلاق الحديقة ودخل ملاهي الأطفال المهجورة. باب قوس قزح الذي كان مقشراً ، والنافورة بلا ماء ، ودورة المرح التي لم تعد قادرة على الانقياد … لم يخطو أحد إلى هذا المكان لفترة طويلة بالفعل. تحرك تشن غي في أرجاء المكات وتوقف أخيرًا عند مدخل المستودع. داخل الغرفة التي كانت رائحتها العفن والتعفن كان هناك زي دورايمون قديم ومهجور.

 

 

‘سكة قطار!’

 

 

“شكرًا لك على لطفك ، لكن لا حاجة لي إلى الذهاب إلى المستشفى ؛ لا يوجد علاج لمرضي.” استعاد الرجل أنفاسه بعد السعال لفترة طويلة. لقد تحرك ببطء إلى الأمام ، والرياح زادت. “لقد فات الأوان بالفعل.”

كانت هناك ألواح خشبية على فترات ثابتة على مسارات القطار ، وبطريقة ما ، يمكن وصفها بأنها درج تم وضعه على الأرض. إذا نظرنا إليها من هذا المنظور ، لم يكن الرجل متوجهاً إلى مركز التجارة العالمي.

 

 

 

‘كان يبحث عن الموت!’

“إنه بالفعل عاصف تماما هنا.” ظل الرجل يسعل. بدا ضعيفًا جدًا وهشًا وكأنه قد ينهار في أي لحظة. “هربت دون علم أسرتي.”

 

في وقت سابق ، كان قد سمع صوت أطفال يرددون الشعر. كانت هناك مدرستان صينيتان تقليديتان في جيوجيانغ ، وتقع إحداهما بجوار مسار القطار.

كانت نهاية هذا الدرج هي الموت ، المكان الذي ستنتهي فيه كل آلامه وبؤسه.

“شكرا لك ، لكن أنا بخير.” بدا صوت الرجل الذي أجاب كما لو أنه كان لديه كتلة من الفحم في حلقه. كان الصوت قاسياً للغاية ، وكان يسعل في كل مرة يتكلم فيها.

 

“إنه بالفعل عاصف تماما هنا.” ظل الرجل يسعل. بدا ضعيفًا جدًا وهشًا وكأنه قد ينهار في أي لحظة. “هربت دون علم أسرتي.”

وقد كان لأنه تخلى عن إصراره، أنه قد إستمر بالإسرار لتشن غي غريب حقيقي ، أنت لم يكن جبانا. مدركا ذلك ، بدأ تشن غي في البحث على الانترنت.

 

 

حاملا الهاتف ، نظر تشن غي إلى رقم الهاتف. كان قد اتصل بالرقم مرتين ، وقيل له قصتان مختلفتان للحياة من ضحيتين مختلفتين.

في وقت سابق ، كان قد سمع صوت أطفال يرددون الشعر. كانت هناك مدرستان صينيتان تقليديتان في جيوجيانغ ، وتقع إحداهما بجوار مسار القطار.

‘اسلالم ، الوجهة في مكان مرتفع …’

 

 

قال تشن غي للسائق أن يأخذه إلى هناك. بعد كل ذلك ، بذل قصارى جهده لمواساة الرجل ، لمحاولة شراء أكبر قدر ممكن من الوقت.

كان تشن غي مرتبكًا من الكلمات التي قالها الرجل. “أخي ، هل تمانع في إخبارني ما نوع المرض هذا؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط