الفصل خمسمائة وستة وخمسون: إسمي "2في1"
الفصل خمسمائة وستة وأربعون: إسمي “2في1”
“كان الراتب الشهري لوالدي أربعة آلاف يوان. لمنحني بداية أفضل ، قاموا بتجميع هذه الأموال لإرسالي إلى مدرسة سي يي العليا.”
سوف يكون للاحتراق من الكحول والغاز لهب هادئ. فقط عندما يكون الوقود مصنوعًا من مواد خشبية ، سيكون له صوت طقطقة وفرقع.
“مرحبا، كيف أستطيع مساعدتك؟” بعد عشر ثوانٍ ، أدرك تشن غي أنه لا يوجد أحد يتحدث ، لذا فقد طرح هذا السؤال كتحقيق. سقطت زجاجة على الأرض ، وبدا وكأن محتواها انتشر وتسبب في اشتعال النار.
“بعد ذلك ، بدأنا في إعادة الاتصال. خلال العطلة السنوية ، ذهبت لزيارتها وجامعتها. لم تكن المدرسة والجامعة المهنية بذلك القدر من الإختلاف ، أو على الأقل لم أكن أعتقد أن الأمر مختلف. ومع ذلك ، عندما واصلت الدراسة للماستار والدكتوراه ، حينها اعتقدت أن الفرق كان كبيرا جدا.”
“في كل عام ، كان على موقع الويب منافسة لاختيار أفضل وافد جديد. كنتيجة لذلك ، اعتقدت أن مكاني مضمون ، لكني واجهت غشاش.”
“مرحبا هل يوجد أي شخص هناك؟” تم الرد على الهاتف ، وهذا يعني أن على شخص ما يجب أن يكون بالقرب من الهاتف. “هل هذا حريق؟ هل أنت بخير؟ من فضلك قل لي موقعك على الفور!”
كان تشن غي يتوتر ، وصرخ بصوتٍ عالٍ. كانت النار لا تزال مشتعلة ، ثم صوت مختلف قطع عبر الشعلة الهادرة.
“هل يمكنني التحدث معك للحظة؟” كان صوت الرجل لطيفًا ولكنه أجش.
“بالتأكيد ، بما أنه لا يوجد لدي ما أفعله في الوقت الحالي على أي حال.” كان تشن غي يخشى أن يرفض الطرف الآخر التواصل. طالما كان هناك اتصال ، يمكن أن يحصل على معلومات مفيدة. “إذا ما الذي تريد أن تتحدث عنت؟”
“كان المعلم مدرسًا جيدًا للغاية. حصلت على 95 علامة في لغتي الإنجليزية ، لكنني لم أحصل على نتائج جيدة بالمثل بالنسبة للرياضيات والصينية ، وهي الموضوعات التي كان من المفترض أن أكون جيدًا فيها. ومع ذلك ، فإن النتيجة كانت لا تزال في مجملها في الجزء الأمامي من الفصل، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن العلامة الكلية كانت حوالي 560 علامة أو نحو ذلك ، وبهذه النتيجة ، يمكنني التقدم بطلب لجميع المدارس الثانوية بخلاف مدرسة سي يي العلية.”
“ربما كان للآلهة رحمة على العمال الجادين. كان هناك عدد قليل من القراء ، لكن الحب من المدرسة الثانوية فجأة اتصلت بي عبر الإنترنت. في وقتٍ مضى عندما كنت في الجامعة ، سمعت من صديقة أخرى أنها انفصلت عن المسؤول. ومع ذلك ، فقد ركزت كثيراً على الكتابة لأهتم بها.”
بعد وقت طويل ، جاء رده. “لا أعرف.”
“مع فوز ساحق فزت بالجائزة ، لكن كان علي أن أنفق حوالي 400.000 يوان للفوز بها. كان حوالي 100.000 يوان من تبرعات المشجعين ، لكن الباقي جاء من محفظتي الخاصة. لقد بعت منزلي من أجل ذلك.”
تحدث الشخص ببطء كما لو كان يفكر باستمرار. أمكن لتشن غي سماع الصدمة في صوت الشخص. كان غير مستقر. لم يجرؤ تشن غي على تشغيل فمه عشوائيًا خشية أن يستفز الرجل.
“كانت تلك هي أول رومنسية حقيقية بالنسبة لي. كان كل ما فعلناه هو الأولى لي. المرة الأولى التي أمسك فيها يد شخص ما ، وأول مرة أذهب إلى موعد ، وأول مرة أذهب إلى حديقة الملاهي ، وأول مرة أتجول في منزل مسكون ، وأول مرة في قطار الأنفاق معا ، أول مرة أقبل…”
“هل نتحدث عن شيء سعيد؟”
“كان هناك العديد من الأشياء المشابهة. عندما ذهبت إلى المطعم لشراء الغداء في فترة ما بعد الظهر ، كنت أأخذ كتابي المدرسي للغة الإنجليزية وأدرسه بينما أميل على الممر. أردت أن أراها ، لأراها تمشي من المطعم إلى الفصل.”
“هناك العديد من الأشياء السعيدة. الكل سعيد ، وأنا أعلم أنني يجب أن أكون سعيدًا ، لكن لسبب ما ، لا أستطيع أن أكون سعيدًا.”
“كنت الكاتب الرسمي ، لكن كان عليّ أن أتوسل إلى هذا المجمع ، لقد قلت له أنني لن أطلب حتى إزالته للكتاب – لقد طلبت فقط عدم تحديثه في نفس الوقت الذي قمتُ به. هل يمكنه الانتظار؟ لمدة ثلاثة أيام بعد أن قمت بتحميل النسخة الرسمية؟ إذا لم يستطع أن يفعل ثلاثة أيام ، هل يمكن أن يعطيني يومًا وامدا؟”
“كان لدي الكثير من الأشياء التي أردت أن أخبرها بها ، وقد حمينا بعضنا البعض. كنت سعيدًا جدًا عندما كنت حولها.”
“فقط استرخ ، ماذا لو نتشارك بعضًا من أفضل ذكرياتنا؟”
“ذكريات؟” ذهب الرجل صامتاً مرة أخرى ، لكن صوت النار تحترق أصبح أوضوح وأوضح “عندما كنت صغيراً ، واصل والداي المجادلة من أجل العيش”.
عندما سمع ذلك ، عرف تشن غي أن هناك شيئا خطأ. لم تكن هذه ذكرى سعيدة – لقد أراد مقاطعة الرجل ، لكن الرجل على الطرف الآخر من الهاتف لم يبدوا كما لو أن كان سيتوقف.
“كانت أمي صارمة للغاية معي لأنها كانت تريد الأفضل لابنها. لطالما كنت طفلا مطيعا. خجولا بعض الشيء ولم أرغب في التحدث. عندما كنت في المدرسة الابتدائية ، كنت جيدًا للغاية في دراستي، لكن لسوء الحظ ، على مدار السنوات الست ، حصلت على ثلاث جوائز طالب جيد فقط.”
“كان الراتب الشهري لوالدي أربعة آلاف يوان. لمنحني بداية أفضل ، قاموا بتجميع هذه الأموال لإرسالي إلى مدرسة سي يي العليا.”
“خلال المرحلة الثانوية ، كانت لغتي الإنجليزية سيئة للغاية ، وكانت نتيجتي متوسطة. خلال السنة الثالثة ، وجدتلي أمي معلمة للغة الإنجليزية. لقد اضطررت لحضور دروس بعد المدرسة حتى الساعة 9:30 مساءً. عندما كنت سأصل إلى المنزل ، كانت الساعة ستكون حوالي الساعة 10 مساء.”
“هناك العديد من الأشياء السعيدة. الكل سعيد ، وأنا أعلم أنني يجب أن أكون سعيدًا ، لكن لسبب ما ، لا أستطيع أن أكون سعيدًا.”
“كان المعلم مدرسًا جيدًا للغاية. حصلت على 95 علامة في لغتي الإنجليزية ، لكنني لم أحصل على نتائج جيدة بالمثل بالنسبة للرياضيات والصينية ، وهي الموضوعات التي كان من المفترض أن أكون جيدًا فيها. ومع ذلك ، فإن النتيجة كانت لا تزال في مجملها في الجزء الأمامي من الفصل، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن العلامة الكلية كانت حوالي 560 علامة أو نحو ذلك ، وبهذه النتيجة ، يمكنني التقدم بطلب لجميع المدارس الثانوية بخلاف مدرسة سي يي العلية.”
“ربما كان للآلهة رحمة على العمال الجادين. كان هناك عدد قليل من القراء ، لكن الحب من المدرسة الثانوية فجأة اتصلت بي عبر الإنترنت. في وقتٍ مضى عندما كنت في الجامعة ، سمعت من صديقة أخرى أنها انفصلت عن المسؤول. ومع ذلك ، فقد ركزت كثيراً على الكتابة لأهتم بها.”
“في الواقع ، أنا لم أفهم حقًا سبب حاجتنا إلى تسمية الأطفال. كانت مدرسة سي يي العليا أفضل مدرسة ثانوية ، وكنت أنقص العلامة بأكثر من عشرين علامة بقليل. إذا كنت أرغب في دخول مدرسة سي بي العليا ، كان علي أن أدفع الرسوم الدراسية ، والتي كانت 18.000 يوان.”
“كانت أمي صارمة للغاية معي لأنها كانت تريد الأفضل لابنها. لطالما كنت طفلا مطيعا. خجولا بعض الشيء ولم أرغب في التحدث. عندما كنت في المدرسة الابتدائية ، كنت جيدًا للغاية في دراستي، لكن لسوء الحظ ، على مدار السنوات الست ، حصلت على ثلاث جوائز طالب جيد فقط.”
“لحسن الحظ ، لم يتم حظر الكتاب. ومع ذلك ، بعد الفوز بالجائزة ، شعرت فجأة بأن عالمي قد أظلم. كان من المفترض أن يكون حدثًا احتفاليًا ، لكنني لم أستطع أن أبتسم.”
“كان الراتب الشهري لوالدي أربعة آلاف يوان. لمنحني بداية أفضل ، قاموا بتجميع هذه الأموال لإرسالي إلى مدرسة سي يي العليا.”
“يجب أن أكون شاكرا؟”
“لا أعرف. ربما كان الشعور بالذنب ، لكنني عملت بجد للأشهر الثلاثة الأولى التي دخلت فيها المدرسة. كنت خائفًا من الكشف ، خائف من أن الآخرين سيكتشفون أنني لم أدخل هناك مع النتائج الخاصة بي ولكن بسبب المال.”
“لم أتمكن من العثور على السبب. ربما كانت طريقتي في الدراسة أو ربما لم أكن أبذل مجهودًا كافيًا. ماذا يمكنني أن أفعل سوى الدفع إلى الأمام؟”
“في الواقع ، ربما لم يكن الأشخاص الآخرون مهتمين بذلك ، لكن ربما أنا مجرد شخص فخور بطبيعة الحال أو ربما لم أريد أن أكون مثلهم. في الاختبار الأول ، كانت نتائجي أعلى من المتوسط ، كنت سعيدًا ، لقد عملت بجد أكبر ، لكن في امتحان منتصف السنة ، انخفضت نتيجة عملي إلى أقل من المتوسط.”
عندما سمع ذلك ، عرف تشن غي أن هناك شيئا خطأ. لم تكن هذه ذكرى سعيدة – لقد أراد مقاطعة الرجل ، لكن الرجل على الطرف الآخر من الهاتف لم يبدوا كما لو أن كان سيتوقف.
“لم أتمكن من العثور على السبب. ربما كانت طريقتي في الدراسة أو ربما لم أكن أبذل مجهودًا كافيًا. ماذا يمكنني أن أفعل سوى الدفع إلى الأمام؟”
“تم إغلاق المصنع الذي كان يعمل فيه والدي. تم إرسال المدير التنفيذي القديم إلى السجن لمدة عشر سنوات بسبب أنشطة غير مشروعة ، لذلك كان راتب أمي فقط هو الذي حافظ على الأسرة واقفة على قدميها. لقد حصلت على أقل من ألفين في الشهر.”
“عندما خرجت نتيجة الامتحان الأخير ، انخفضت نتيجتي إلى أسفل الفصل الدراسي. أصبح الطالب الجيد أسوأ طالب – لقد تغيرت الهوية ، لكن العقل كان يحتاج إلى وقت للتعود على الموقف. عندما تكيف ذهني أيضًا مع هذا التغيير ، كنت قد إنتقلت من طالب عادي إلى طالب سيئ.”
“لأسباب مهنية ، تم نقلي إلى قسم آخر. لم يكن العمل سهلاً ، لكنه كان لا يزال مقبولًا. لقد اعتدت ببطء على نمط الحياة. اعتقد القائد أنه على الرغم من أن هذا الطفل لم يكن يحب التحدث ، كان صادقا وجادا ، لذلك انتهت فترة تدريبي في وقت أبكر من الآخرين ، وأصبحت عامل رسمي.”
“وقع الحادث في الساعة 2 مساءً ، وغادرت المستشفى في الساعة 8 مساءً. عدت إلى غرفة النوم. فتحت الكمبيوتر واستمررت في الكتابة بتسعة أصابع. يوميًا أربعة آلاف كلمة ، فقط عن طريق التحديث يوميًا ، سأتمكن من كسب ستمائة هذا الشهر.”
“أنا شخص غريب ، النوع الذي لديه شعور قوي بالفخر والتكبر. عندما تم استدعائنا لاختيار الفرع الذي أردنا التركيز عليه ،سقطت في الحب. لقد كان من الصعب شرحه ، لكن شعرت بالسعادة كلما رأيتها.”
“لقد كانت من نوع الطالب الجيد وأيضًا مجتهدة للغاية. كانت ستحضر للصف في الصباح الباكر. كان مفتاح الفصول الدراسي الخاص بنا مع المسؤول، لذلك استيقظت مبكرا كل صباح حتى أتمكن من الوصول إلى المدرسة قبل المسؤول والقفز إلى الغرفة من خلال نافذة الفصل لمساعدتها على فتح الباب.”
“هل نتحدث عن شيء سعيد؟”
“كان هناك العديد من الأشياء المشابهة. عندما ذهبت إلى المطعم لشراء الغداء في فترة ما بعد الظهر ، كنت أأخذ كتابي المدرسي للغة الإنجليزية وأدرسه بينما أميل على الممر. أردت أن أراها ، لأراها تمشي من المطعم إلى الفصل.”
~~~~~
“كان لا يزال هناك أكثر من مائة يوم لامتحان المدرسة الثانوية ، ولكن حتى الأصدقاء الذين بقوا في مقهى الإنترنت بدأوا في التراجع للتركيز على دراستهم. ومع ذلك ، كل ما ركزت عليه كان قصتي وكتابتي.”
“في الواقع ، إنه أمر محرج للغاية لأنني على الرغم من أنني درست الكتاب المدرسي للفصل الدراسي بأكمله ، في امتحان اللغة الإنجليزية ، فقد وصلت إلى الثلاثينات فقط. أصبحت نتائج الامتحان أسوأ وأسوأ. كنت دائمًا واحد من أسوأ عشرة طلاب في الفصل. خلال السنة الثالثة ، عندما قدم كل الطلاب كل ما بوسعهم وحاربوا كما لو لم يكن هناك عودة ، كان اهتمامي هو القراءة والكتابة.”
“بدأت الكتابة مرةً أخرى. بعد نوبة عمل استمرت ثماني ساعات ، كنت سأكتب أربعة آلاف كلمة في الليلة ، دون أي قراء أو أي دعم. حتى تلك التعليقات التي تسخر مني لن تصل إلى أربعة آلاف كلمة. إذا لم أقم بالكتابة ، فلن يتغير شيء ، الكتابة كانت متعبة ، لكني أحببت الكتابة.”
“قرأت كل أنواع الكتب ، لا علاقة لها بالمدرسة. روايات الويب والمجلات وروايات الخيال العلمي والإثارة على الصعيدين المحلي والخارجي. بعد قراءة الكثير ، سيتم بناء عالم في ذهني ، عالم كان لي. كانت تلك أيضًا المرة الأولى التي أفتح فيها حسابًا لكاتب على الإنترنت وبدأت في محاولة كتابة بعض الأشياء.”
“كانت أمي صارمة للغاية معي لأنها كانت تريد الأفضل لابنها. لطالما كنت طفلا مطيعا. خجولا بعض الشيء ولم أرغب في التحدث. عندما كنت في المدرسة الابتدائية ، كنت جيدًا للغاية في دراستي، لكن لسوء الحظ ، على مدار السنوات الست ، حصلت على ثلاث جوائز طالب جيد فقط.”
“كان هناك العديد من الأشياء المشابهة. عندما ذهبت إلى المطعم لشراء الغداء في فترة ما بعد الظهر ، كنت أأخذ كتابي المدرسي للغة الإنجليزية وأدرسه بينما أميل على الممر. أردت أن أراها ، لأراها تمشي من المطعم إلى الفصل.”
“كان لا يزال هناك أكثر من مائة يوم لامتحان المدرسة الثانوية ، ولكن حتى الأصدقاء الذين بقوا في مقهى الإنترنت بدأوا في التراجع للتركيز على دراستهم. ومع ذلك ، كل ما ركزت عليه كان قصتي وكتابتي.”
“فقط استرخ ، ماذا لو نتشارك بعضًا من أفضل ذكرياتنا؟”
“عندما ذهبت لمقابلتها للمرة الأولى ، جاء إعصار ، ولم تتمكن الطائرة من الطيران. من قبيل الصدفة ، قبل أن يغادر هذا الإعصار ، كان إعصار آخر قادم. لم أكن أصدق حظي مقا.”
“خلال إحدى المجالس المدرسية ، كان مدير المدرسة يقف على خشبة المسرح. لقد حدقت فيه وفكرت في الكتب التي أعجبتني ، والمؤلفين الذين أعجبت بهم. أردت أن أكون مثلهم ، لبناء عالم يقدّره كثير من الناس .”
“لقد انتهى الاختبار ، وكانت هناك طريقتان لفهم هذا.”
“في كل عام ، كان على موقع الويب منافسة لاختيار أفضل وافد جديد. كنتيجة لذلك ، اعتقدت أن مكاني مضمون ، لكني واجهت غشاش.”
“واحد كان الإمتحان قد انتهى، والآخر كان حياتي قد انتهت.”
“لقد سجلت درجة كافية فقط للمدارس المهنية. مقارنةً بمن أرادوا إعطاء الإمتحان فرصة آخرى، قررت أن أغتنم هذه الفرصة الأخيرة للأعترف بحبي. لكن حتى اليوم ، لم أقل ذلك لأنني رأيت الفتاة التي أحببت في ذلك اليوم تذهب مع المسؤول.”
“ثم جاءت العطلة. لقد عدت إلى المنزل. طلبت مني الفتاة الخروج لتناول العشاء ، وبعد العشاء ، ذهبنا لفيلم. الفيلم كان قصة حب. البطل تخلى عن حياته لأجل البطلة، لكن البطلة مع ذلك إنتهى بها الأمر مع الشخصية الرئيسية الثانية، ويبدو أنني رأيت نفسي على الشاشة ، وتخليت عن كل شيء.”
“ذهبت لقص شعري إلى أن أصبح أصلع. كالطالب الوحيد من مدرسة سي يي العليا الذي يذهب إلى مدرسة مهنية ، كان علي أن أمتلك أسلوبي الخاص وأن أسير في طريقي الخاص. كنت أخطط لأقطع نفسي عن زملائي السابقين في الفصل ، ربما لأنه كلما كان الفخر أكبر ، كلما كره الشخص الشفقة من الآخرين.”
“صادفت قارئة كانت أصغر مني بخمس سنوات. في ذلك الوقت ، كانت لا تزال تدرس بينما كنت أعمل ، وكانت المسافة بيننا نصف الصين.”
“حتى لو كنت طالبًا سيئًا ، كنت طالبًا سيئًا مع حلم. بعد أن وصلت إلى المدرسة ، أصبحت الكتابة هي حياتي. كنت أخطط لكتابة ملحمة تجمع بين جميع عناصر الكتابة العظيمة التي جاءت قبلي لقد قرأت العديد من الكتب ، لذلك عرفت شيئًا من كل شيء ، وضعت المخطوطة التي كتبتها على الإنترنت.”
نما صوت النار ، وطُرق شيء كخزانة ملابس. ذهب صوت الرجل بعيدًا عن الهاتف ، وآخر ما سمعه تشن غي كان. “هذه النار مشرق بالتأكيد …”
“كان ذلك عندما تلقيت عقدي الأول. كان عملي أكثر من 300.000 كلمة ، لكن لم يكن أحد يقرأها. ثم حاولت أن أقدم لهم قصصي الأخرى ، لكن تم رفضهم جميعًا. خلال النصف الأخير من السنة الثالثة بدأ بعض الطلاب في التركيز على الانتقال إلى الجامعة الفعلية أو الدراسة ليصبحوا معلمين ، وذهبت إلى مكان بعيد عن المنزل لبدء التدريب.”
“كان لا يزال هناك أكثر من مائة يوم لامتحان المدرسة الثانوية ، ولكن حتى الأصدقاء الذين بقوا في مقهى الإنترنت بدأوا في التراجع للتركيز على دراستهم. ومع ذلك ، كل ما ركزت عليه كان قصتي وكتابتي.”
“تم إغلاق المصنع الذي كان يعمل فيه والدي. تم إرسال المدير التنفيذي القديم إلى السجن لمدة عشر سنوات بسبب أنشطة غير مشروعة ، لذلك كان راتب أمي فقط هو الذي حافظ على الأسرة واقفة على قدميها. لقد حصلت على أقل من ألفين في الشهر.”
“بالنسبة للتدريب ، لقد اخترت المكان الأبعد عن المنزل لأن الراتب كان الأعلى ، وكان قريبًا من المحيط. حوالي ثلاثة وثلاثون شخصًا من مدرستنا اختاروا الحصول على فترة تدريب في هذه الشركة. حيث أنه كان عمل مباشر وكان العمل في المصنع ، كان هناك تفاعل مستمر مع حمأة الغاز والنحاس ، وبعد شهر واحد ، بقي ستة عشر شخصًا فقط.”
سوف يكون للاحتراق من الكحول والغاز لهب هادئ. فقط عندما يكون الوقود مصنوعًا من مواد خشبية ، سيكون له صوت طقطقة وفرقع.
“خلال إحدى المجالس المدرسية ، كان مدير المدرسة يقف على خشبة المسرح. لقد حدقت فيه وفكرت في الكتب التي أعجبتني ، والمؤلفين الذين أعجبت بهم. أردت أن أكون مثلهم ، لبناء عالم يقدّره كثير من الناس .”
“لأسباب مهنية ، تم نقلي إلى قسم آخر. لم يكن العمل سهلاً ، لكنه كان لا يزال مقبولًا. لقد اعتدت ببطء على نمط الحياة. اعتقد القائد أنه على الرغم من أن هذا الطفل لم يكن يحب التحدث ، كان صادقا وجادا ، لذلك انتهت فترة تدريبي في وقت أبكر من الآخرين ، وأصبحت عامل رسمي.”
“مرحبا، كيف أستطيع مساعدتك؟” بعد عشر ثوانٍ ، أدرك تشن غي أنه لا يوجد أحد يتحدث ، لذا فقد طرح هذا السؤال كتحقيق. سقطت زجاجة على الأرض ، وبدا وكأن محتواها انتشر وتسبب في اشتعال النار.
“لقد عملت لمدة ثماني ساعات يوميًا مع يوم راحة واحد كل أسبوع. بعد أن اعتدت على ذلك ، بدأت أسأل نفسي ، هل سأعمل على هذا المنوال إلى الأبد؟ كيف يمكن ألا يكون لدي أحلام لنفسي؟”
“عندما تواصلت مع الناس ، كنت أرى أفواههم تتسع ، وسأقع فيها كما لو كانت ثقوبًا سوداء. مكثت مع أشخاص أحببتهم ، لكنهم رفضوا قلقي ومشاعري.”
“لقد عملت لمدة ثماني ساعات يوميًا مع يوم راحة واحد كل أسبوع. بعد أن اعتدت على ذلك ، بدأت أسأل نفسي ، هل سأعمل على هذا المنوال إلى الأبد؟ كيف يمكن ألا يكون لدي أحلام لنفسي؟”
“بدأت الكتابة مرةً أخرى. بعد نوبة عمل استمرت ثماني ساعات ، كنت سأكتب أربعة آلاف كلمة في الليلة ، دون أي قراء أو أي دعم. حتى تلك التعليقات التي تسخر مني لن تصل إلى أربعة آلاف كلمة. إذا لم أقم بالكتابة ، فلن يتغير شيء ، الكتابة كانت متعبة ، لكني أحببت الكتابة.”
“ربما كان للآلهة رحمة على العمال الجادين. كان هناك عدد قليل من القراء ، لكن الحب من المدرسة الثانوية فجأة اتصلت بي عبر الإنترنت. في وقتٍ مضى عندما كنت في الجامعة ، سمعت من صديقة أخرى أنها انفصلت عن المسؤول. ومع ذلك ، فقد ركزت كثيراً على الكتابة لأهتم بها.”
~~~~~
“بعد ذلك ، بدأنا في إعادة الاتصال. خلال العطلة السنوية ، ذهبت لزيارتها وجامعتها. لم تكن المدرسة والجامعة المهنية بذلك القدر من الإختلاف ، أو على الأقل لم أكن أعتقد أن الأمر مختلف. ومع ذلك ، عندما واصلت الدراسة للماستار والدكتوراه ، حينها اعتقدت أن الفرق كان كبيرا جدا.”
“كان الجميع سعداء ، لذا حاولت أن أبتسم بقصارى جهدي. لقد تحقق حلمي ، لكنني شعرت أن هناك شيئًا ما ينقصني.”
“لقد نسيت ما قلته في يوم الاعتراف. لم أستطع حتى تذكر التاريخ ، لكن الاستنتاج هو أننا لم نكن متفقين. لم أستطع أن أقول أنني شعرت بخيبة أمل.”
“في الواقع ، أنا لم أفهم حقًا سبب حاجتنا إلى تسمية الأطفال. كانت مدرسة سي يي العليا أفضل مدرسة ثانوية ، وكنت أنقص العلامة بأكثر من عشرين علامة بقليل. إذا كنت أرغب في دخول مدرسة سي بي العليا ، كان علي أن أدفع الرسوم الدراسية ، والتي كانت 18.000 يوان.”
“حتى لو كنت طالبًا سيئًا ، كنت طالبًا سيئًا مع حلم. بعد أن وصلت إلى المدرسة ، أصبحت الكتابة هي حياتي. كنت أخطط لكتابة ملحمة تجمع بين جميع عناصر الكتابة العظيمة التي جاءت قبلي لقد قرأت العديد من الكتب ، لذلك عرفت شيئًا من كل شيء ، وضعت المخطوطة التي كتبتها على الإنترنت.”
“لقد رميت نفسي مرة أخرى إلى العمل والكتابة. أخيرًا ، تم التعاقد مع الكتاب. لم يكن هناك أي قارئ ، وحصلت على ما يزيد قليلاً على ست مائة لكتابتي كل شهر. ستمائة منها كانت من الكتابة المستمرة بدلاً من الشعبية.”
“بعد ذلك ، بحثت عن كتابي على الإنترنت ووجدته في العديد من مواقع التجميع. لقد كنت غاضبًا للغاية. توسلت وأبلغت. بذلت قصارى جهدي للعثور على الأشخاص الذين سرقوا كتابتي. يحتوي الموقع على منتدى للقراء ، وقد كان أكثر حيوية من المنتدى الرسمي ، فبعد أن أصبحت صديق مع الشخص عبر الإنترنت ، أخبرته أن يحذف كتابي على الفور ، أو سيتعين علي اللجوء إلى الإجراءات القانونية.”
“مع فوز ساحق فزت بالجائزة ، لكن كان علي أن أنفق حوالي 400.000 يوان للفوز بها. كان حوالي 100.000 يوان من تبرعات المشجعين ، لكن الباقي جاء من محفظتي الخاصة. لقد بعت منزلي من أجل ذلك.”
“تم إغلاق المصنع الذي كان يعمل فيه والدي. تم إرسال المدير التنفيذي القديم إلى السجن لمدة عشر سنوات بسبب أنشطة غير مشروعة ، لذلك كان راتب أمي فقط هو الذي حافظ على الأسرة واقفة على قدميها. لقد حصلت على أقل من ألفين في الشهر.”
“”””موقع تجميع: مواقع تقوم بتجميع مواضيع ذات صلة من مواقع أخرى، قد تكون أخبار أو كما في مثل هذه الحالة قصص وروايات”””””
“لحسن الحظ ، لم يتم حظر الكتاب. ومع ذلك ، بعد الفوز بالجائزة ، شعرت فجأة بأن عالمي قد أظلم. كان من المفترض أن يكون حدثًا احتفاليًا ، لكنني لم أستطع أن أبتسم.”
“يجب أن يكون هناك خطأ ما.”
“لقد تجاهلني.”
“لقد وجدت مواقع تجميع أخرى وأدركت أن القائم بالتحميل إستخدم الحساب نفسه ، لذا حاولت التفاهم معه. كان لا يزال يتجاهلني. أخيرًا ، وللمرة الأولى في حياتي ، شخص بقدر كبريائي توسلت إليه.”
“عندما تواصلت مع الناس ، كنت أرى أفواههم تتسع ، وسأقع فيها كما لو كانت ثقوبًا سوداء. مكثت مع أشخاص أحببتهم ، لكنهم رفضوا قلقي ومشاعري.”
“لا أعرف. ربما كان الشعور بالذنب ، لكنني عملت بجد للأشهر الثلاثة الأولى التي دخلت فيها المدرسة. كنت خائفًا من الكشف ، خائف من أن الآخرين سيكتشفون أنني لم أدخل هناك مع النتائج الخاصة بي ولكن بسبب المال.”
“كنت الكاتب الرسمي ، لكن كان عليّ أن أتوسل إلى هذا المجمع ، لقد قلت له أنني لن أطلب حتى إزالته للكتاب – لقد طلبت فقط عدم تحديثه في نفس الوقت الذي قمتُ به. هل يمكنه الانتظار؟ لمدة ثلاثة أيام بعد أن قمت بتحميل النسخة الرسمية؟ إذا لم يستطع أن يفعل ثلاثة أيام ، هل يمكن أن يعطيني يومًا وامدا؟”
“خلال المرحلة الثانوية ، كانت لغتي الإنجليزية سيئة للغاية ، وكانت نتيجتي متوسطة. خلال السنة الثالثة ، وجدتلي أمي معلمة للغة الإنجليزية. لقد اضطررت لحضور دروس بعد المدرسة حتى الساعة 9:30 مساءً. عندما كنت سأصل إلى المنزل ، كانت الساعة ستكون حوالي الساعة 10 مساء.”
“كان بإمكاني رؤية الطالب السيء يقف في التجمع وهو ينظر إلى الناس على خشبة المسرح ، وقد خرج من الذاكرة ليشكرني.”
“لقد بدأت موضوعًا في المنتدى ، وقلت لهم أنني لم أكسب سوى ست مائة شهريا ، وإذا كان الناس يحبون الكتابة حقًا ، آمل أن يدعموا المؤلف الحقيقي. وقد قالت الردود أنني كنت أستغل مشاعرهم ، داعينني بأسماء ، لم يكن مؤلف حقيقي ليهتم بهذه الأشياء ، فلا عجب أنني لم أكن مشهور.”
“الشخص الذي فتح المجمع لم يرد عليّ ولم أجب على القراء. لقد خرجت من متصفح الويب وبدأت في كتابة الأربع آلاف كلمة لليوم.
ماذا تظنون بخصوص هذا الفصل…..
“كل يوم ، أربعة آلاف كلمة ، وكان عليّ أن أقوم بالتحديث يوميًا للحصول على مكافأة مالية قدرها 600 ، أن تلك الست مئة كانت المكافأة التي حصلت عليها لعملي الشاق.”
“هل نتحدث عن شيء سعيد؟”
“أنا شخص غريب ، النوع الذي لديه شعور قوي بالفخر والتكبر. عندما تم استدعائنا لاختيار الفرع الذي أردنا التركيز عليه ،سقطت في الحب. لقد كان من الصعب شرحه ، لكن شعرت بالسعادة كلما رأيتها.”
“بعد أسبوع ، عندما كنت أعمل ، كان هناك عطل في العمل. كسرت الإصبع الأوسط بيدي اليمنى. قطع العظم ، وكان هناك طبقتان فقط من الجلد تربطان الإصبع.”
“وقع الحادث في الساعة 2 مساءً ، وغادرت المستشفى في الساعة 8 مساءً. عدت إلى غرفة النوم. فتحت الكمبيوتر واستمررت في الكتابة بتسعة أصابع. يوميًا أربعة آلاف كلمة ، فقط عن طريق التحديث يوميًا ، سأتمكن من كسب ستمائة هذا الشهر.”
“بدأت الكتابة مرةً أخرى. بعد نوبة عمل استمرت ثماني ساعات ، كنت سأكتب أربعة آلاف كلمة في الليلة ، دون أي قراء أو أي دعم. حتى تلك التعليقات التي تسخر مني لن تصل إلى أربعة آلاف كلمة. إذا لم أقم بالكتابة ، فلن يتغير شيء ، الكتابة كانت متعبة ، لكني أحببت الكتابة.”
“في منتصف الفصل ، مع كتابة ثلاثة آلاف كلمة فقط ، انهرت فجأة. انهرت على لوحة المفاتيح وبكيت مثل كلب. ماذا كنت أفعل؟”
“عندما خرجت نتيجة الامتحان الأخير ، انخفضت نتيجتي إلى أسفل الفصل الدراسي. أصبح الطالب الجيد أسوأ طالب – لقد تغيرت الهوية ، لكن العقل كان يحتاج إلى وقت للتعود على الموقف. عندما تكيف ذهني أيضًا مع هذا التغيير ، كنت قد إنتقلت من طالب عادي إلى طالب سيئ.”
“لقد نسيت ما قلته في يوم الاعتراف. لم أستطع حتى تذكر التاريخ ، لكن الاستنتاج هو أننا لم نكن متفقين. لم أستطع أن أقول أنني شعرت بخيبة أمل.”
“ثم جاءت العطلة. لقد عدت إلى المنزل. طلبت مني الفتاة الخروج لتناول العشاء ، وبعد العشاء ، ذهبنا لفيلم. الفيلم كان قصة حب. البطل تخلى عن حياته لأجل البطلة، لكن البطلة مع ذلك إنتهى بها الأمر مع الشخصية الرئيسية الثانية، ويبدو أنني رأيت نفسي على الشاشة ، وتخليت عن كل شيء.”
“كان الجميع سعداء ، لذا حاولت أن أبتسم بقصارى جهدي. لقد تحقق حلمي ، لكنني شعرت أن هناك شيئًا ما ينقصني.”
“لقد وضعت الهدية التي التقطتها خصيصًا ليلاً على الجسر وقمت بالقرفصة على الطريق حتى منتصف الليل. يجب أن يكون الأشخاص الذين مروا بي قد ظنوا أنني غريب للغاية. وصلت إلى المنزل. وفي اليوم التالي ، طرت. إلى زهو هاي.”
“العمل ، والكتابة … لا أستطيع أن أخبرك بصدق ما كان يبقيني على قيد الحياة في ذلك الوقت. بدأت في كتابة كتاب جديد ، وقد مر نصف عام آخر. مثل ما قلته سابقًا ، يرحم الله العمل الدؤوب ، وكان لي أفضل فترة في حياتي.
“صادفت قارئة كانت أصغر مني بخمس سنوات. في ذلك الوقت ، كانت لا تزال تدرس بينما كنت أعمل ، وكانت المسافة بيننا نصف الصين.”
بعد وقت طويل ، جاء رده. “لا أعرف.”
“خلال المرحلة الثانوية ، كانت لغتي الإنجليزية سيئة للغاية ، وكانت نتيجتي متوسطة. خلال السنة الثالثة ، وجدتلي أمي معلمة للغة الإنجليزية. لقد اضطررت لحضور دروس بعد المدرسة حتى الساعة 9:30 مساءً. عندما كنت سأصل إلى المنزل ، كانت الساعة ستكون حوالي الساعة 10 مساء.”
“عندما ذهبت لمقابلتها للمرة الأولى ، جاء إعصار ، ولم تتمكن الطائرة من الطيران. من قبيل الصدفة ، قبل أن يغادر هذا الإعصار ، كان إعصار آخر قادم. لم أكن أصدق حظي مقا.”
“لم أقلقها كثيرًا وأخفيت عنها نقاط الضعف الكثيرة التي أبتعدت عنها مثل الإصبع الذي فقدته ، وخلفيتي التعليمية ، والكتاب الذي لم يكن جيدًا كما جعلته.”
“في ذلك الوقت ، أخبرتني ، إنه إذ لم أستطع القيام بذلك في ذلك اليوم ، فهذا يعني أننا لا نستطيع أن نكون معًا. وبعد ذلك ، حدثت معجزة. كانت هناك فترة قصيرة بين الإعصارين عندما تم السماح للطائرة بالطيران.”
“عندما ذهبت لمقابلتها للمرة الأولى ، جاء إعصار ، ولم تتمكن الطائرة من الطيران. من قبيل الصدفة ، قبل أن يغادر هذا الإعصار ، كان إعصار آخر قادم. لم أكن أصدق حظي مقا.”
“كانت تلك هي أول رومنسية حقيقية بالنسبة لي. كان كل ما فعلناه هو الأولى لي. المرة الأولى التي أمسك فيها يد شخص ما ، وأول مرة أذهب إلى موعد ، وأول مرة أذهب إلى حديقة الملاهي ، وأول مرة أتجول في منزل مسكون ، وأول مرة في قطار الأنفاق معا ، أول مرة أقبل…”
“تم إغلاق المصنع الذي كان يعمل فيه والدي. تم إرسال المدير التنفيذي القديم إلى السجن لمدة عشر سنوات بسبب أنشطة غير مشروعة ، لذلك كان راتب أمي فقط هو الذي حافظ على الأسرة واقفة على قدميها. لقد حصلت على أقل من ألفين في الشهر.”
“لقد وضعت الهدية التي التقطتها خصيصًا ليلاً على الجسر وقمت بالقرفصة على الطريق حتى منتصف الليل. يجب أن يكون الأشخاص الذين مروا بي قد ظنوا أنني غريب للغاية. وصلت إلى المنزل. وفي اليوم التالي ، طرت. إلى زهو هاي.”
“لم أقلقها كثيرًا وأخفيت عنها نقاط الضعف الكثيرة التي أبتعدت عنها مثل الإصبع الذي فقدته ، وخلفيتي التعليمية ، والكتاب الذي لم يكن جيدًا كما جعلته.”
“مرحبا هل يوجد أي شخص هناك؟” تم الرد على الهاتف ، وهذا يعني أن على شخص ما يجب أن يكون بالقرب من الهاتف. “هل هذا حريق؟ هل أنت بخير؟ من فضلك قل لي موقعك على الفور!”
~~~~~
“كان لدي الكثير من الأشياء التي أردت أن أخبرها بها ، وقد حمينا بعضنا البعض. كنت سعيدًا جدًا عندما كنت حولها.”
عندما سمع ذلك ، عرف تشن غي أن هناك شيئا خطأ. لم تكن هذه ذكرى سعيدة – لقد أراد مقاطعة الرجل ، لكن الرجل على الطرف الآخر من الهاتف لم يبدوا كما لو أن كان سيتوقف.
“ثم كتبت رواية خارقة للطبيعة على شبكة الإنترنات ، وأصبحت شعبية بشكل مدهش. كانت السماء تبتسم لي أخيرًا. كانت الأيام متوهجة – لقد وصلت الحلاوة بعد سنوات من المرارة. كان حلمي على وشك أن يتحقق.
“هناك العديد من الأشياء السعيدة. الكل سعيد ، وأنا أعلم أنني يجب أن أكون سعيدًا ، لكن لسبب ما ، لا أستطيع أن أكون سعيدًا.”
“كان بإمكاني رؤية الطالب السيء يقف في التجمع وهو ينظر إلى الناس على خشبة المسرح ، وقد خرج من الذاكرة ليشكرني.”
“شكرًا لعدم استسلامك. أخيرًا ، أنت تقف إلى جانب المؤلفين الذين أعجبت بهم.”
“كان هناك العديد من الأشياء المشابهة. عندما ذهبت إلى المطعم لشراء الغداء في فترة ما بعد الظهر ، كنت أأخذ كتابي المدرسي للغة الإنجليزية وأدرسه بينما أميل على الممر. أردت أن أراها ، لأراها تمشي من المطعم إلى الفصل.”
“كانت هذه أسعد لحظة في حياتي ، ولكن أسعد اللحظات هي دائمًا أقصرها.”
“في كل عام ، كان على موقع الويب منافسة لاختيار أفضل وافد جديد. كنتيجة لذلك ، اعتقدت أن مكاني مضمون ، لكني واجهت غشاش.”
“مع فوز ساحق فزت بالجائزة ، لكن كان علي أن أنفق حوالي 400.000 يوان للفوز بها. كان حوالي 100.000 يوان من تبرعات المشجعين ، لكن الباقي جاء من محفظتي الخاصة. لقد بعت منزلي من أجل ذلك.”
“كان ذلك عندما تلقيت عقدي الأول. كان عملي أكثر من 300.000 كلمة ، لكن لم يكن أحد يقرأها. ثم حاولت أن أقدم لهم قصصي الأخرى ، لكن تم رفضهم جميعًا. خلال النصف الأخير من السنة الثالثة بدأ بعض الطلاب في التركيز على الانتقال إلى الجامعة الفعلية أو الدراسة ليصبحوا معلمين ، وذهبت إلى مكان بعيد عن المنزل لبدء التدريب.”
“لأسباب مهنية ، تم نقلي إلى قسم آخر. لم يكن العمل سهلاً ، لكنه كان لا يزال مقبولًا. لقد اعتدت ببطء على نمط الحياة. اعتقد القائد أنه على الرغم من أن هذا الطفل لم يكن يحب التحدث ، كان صادقا وجادا ، لذلك انتهت فترة تدريبي في وقت أبكر من الآخرين ، وأصبحت عامل رسمي.”
“لقد قررت كل شيء قبل أن أتخذ هذا القرار. إذا تم الإبلاغ عن كتابي ، فسوف أجد الغشاش ، أقتله ، ثم أشعل النار وأحرق كل شيء بما في ذلك نفسي.”
“عندما ذهبت لمقابلتها للمرة الأولى ، جاء إعصار ، ولم تتمكن الطائرة من الطيران. من قبيل الصدفة ، قبل أن يغادر هذا الإعصار ، كان إعصار آخر قادم. لم أكن أصدق حظي مقا.”
“لحسن الحظ ، لم يتم حظر الكتاب. ومع ذلك ، بعد الفوز بالجائزة ، شعرت فجأة بأن عالمي قد أظلم. كان من المفترض أن يكون حدثًا احتفاليًا ، لكنني لم أستطع أن أبتسم.”
“لقد تجاهلني.”
“ذهبت لقص شعري إلى أن أصبح أصلع. كالطالب الوحيد من مدرسة سي يي العليا الذي يذهب إلى مدرسة مهنية ، كان علي أن أمتلك أسلوبي الخاص وأن أسير في طريقي الخاص. كنت أخطط لأقطع نفسي عن زملائي السابقين في الفصل ، ربما لأنه كلما كان الفخر أكبر ، كلما كره الشخص الشفقة من الآخرين.”
“كان الجميع سعداء ، لذا حاولت أن أبتسم بقصارى جهدي. لقد تحقق حلمي ، لكنني شعرت أن هناك شيئًا ما ينقصني.”
“ذهبت لقص شعري إلى أن أصبح أصلع. كالطالب الوحيد من مدرسة سي يي العليا الذي يذهب إلى مدرسة مهنية ، كان علي أن أمتلك أسلوبي الخاص وأن أسير في طريقي الخاص. كنت أخطط لأقطع نفسي عن زملائي السابقين في الفصل ، ربما لأنه كلما كان الفخر أكبر ، كلما كره الشخص الشفقة من الآخرين.”
“أنا شخص غريب ، النوع الذي لديه شعور قوي بالفخر والتكبر. عندما تم استدعائنا لاختيار الفرع الذي أردنا التركيز عليه ،سقطت في الحب. لقد كان من الصعب شرحه ، لكن شعرت بالسعادة كلما رأيتها.”
“عندما تواصلت مع الناس ، كنت أرى أفواههم تتسع ، وسأقع فيها كما لو كانت ثقوبًا سوداء. مكثت مع أشخاص أحببتهم ، لكنهم رفضوا قلقي ومشاعري.”
“يجب أن يكون هناك خطأ ما.”
“تم إغلاق المصنع الذي كان يعمل فيه والدي. تم إرسال المدير التنفيذي القديم إلى السجن لمدة عشر سنوات بسبب أنشطة غير مشروعة ، لذلك كان راتب أمي فقط هو الذي حافظ على الأسرة واقفة على قدميها. لقد حصلت على أقل من ألفين في الشهر.”
نما صوت النار ، وطُرق شيء كخزانة ملابس. ذهب صوت الرجل بعيدًا عن الهاتف ، وآخر ما سمعه تشن غي كان. “هذه النار مشرق بالتأكيد …”
“لحسن الحظ ، لم يتم حظر الكتاب. ومع ذلك ، بعد الفوز بالجائزة ، شعرت فجأة بأن عالمي قد أظلم. كان من المفترض أن يكون حدثًا احتفاليًا ، لكنني لم أستطع أن أبتسم.”
~~~~~
فصول اليوم جميعا بالإضافة لهذا الفصل زيادة كإعتذار
ماذا تظنون بخصوص هذا الفصل…..
“لقد رميت نفسي مرة أخرى إلى العمل والكتابة. أخيرًا ، تم التعاقد مع الكتاب. لم يكن هناك أي قارئ ، وحصلت على ما يزيد قليلاً على ست مائة لكتابتي كل شهر. ستمائة منها كانت من الكتابة المستمرة بدلاً من الشعبية.”
أراكم غدا
إستمتعوا~~~
نما صوت النار ، وطُرق شيء كخزانة ملابس. ذهب صوت الرجل بعيدًا عن الهاتف ، وآخر ما سمعه تشن غي كان. “هذه النار مشرق بالتأكيد …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
