my house of horrors-511

الفصل خمسمائة وإحدى عشر: الغرفة 104

“وبعبارة أخرى ، هذا جيا مينغ هو المريض العقلي الفعلي؟” لم يفهم لي تشنغ تمامًا على ما قاله تيان لي.

“يلومني؟” شعر تشن غي بأنه يجب أن يكون بسبب شعور جيا مينغ بالتهديد من قبله ، ولهذا السبب استخدم هذه التكتيكات القذرة عليه.

“كن حذرًا. سنعالج الصورة الأكبر ، وأكثر من ذلك ، الثقة التي لديّ فيك ليست شيئًا يمكن هزّه ببضع كلمات.” كانت كلمات الكابتن يان راحة كبيرة لتشن غي. “من فضلك لا تتدخل في الأشياء في شرقي جيوجيانغ. اترك الأمر لنا.”

ربما كان لا يزال يشعر بالقلق ، أضاف الكابتن يان ” لقد رتبت بالفعل أشخاصًا خاصين لتولي مهامهم. انتظر الأخبار الجيدة فقط “.

بعد دقيقتين أخريين من الكر والفر وتحت إصرار تشن غي ، تنازل الكابتن يان أخيرًا. تحولت سيارتا الشرطة إلى الجزء الأكثر عزلة من شرقي جيوجيانغ. بعد عشر دقائق ، وصلوا إلى مسكن مينغ يانغ. كان هذا المكان بالقرب من مدينة لي وان.

أومأ تشن غي ، لكنه كان يخطط بالفعل للعمل الليلة. كانت هوانغ لينغ بريئة. تركها تبقى مع شيطان أقلق تشن غي. الرجل قد يفعل شيئا أسوأ بالنسبة لها. خرجت سيارة الشرطة من المنطقة السكنية. سافروا لنحو مائة متر عندما جاء صوت تيان لي عبر جهاز اللاسلكي.

“يالا المضيعة.” سحب تيان لى مصباح الشرطة اليدوي للإستخدام. “لقد كنت هنا من قبل ، لذلك سوف أقود الطريق.”

“أيها الكابتن يان ، لقد تواصلت للتو مع الضباط في المحطة ، ووجدنا شيئًا غريبًا”.

“أيها الكابتن يان ، واسمح لي أن أذهب معكم. أخشى حقًا أن تتعرضوا لخطر”.

“تحدث.”

“قبل تسع سنوات ، كان جيا مينغ يعمل في شركة كين تاي للتأمين. كان العميل الذي أجرى مشاجرة معه أحد المستثمرين الثلاثة في مسكن مينغ يانغ  – جيانغ لونغ.” بدا تيان لى غريبا على الهاتف. لقد كان مختلفا من ذي قبل. “قبل عدة سنوات ، تعرضت سيارة جيا لونغ لحادث مع الحافلة الأخيرة على الطريق 104. توفي جيا لونغ في الحال ، وقد أبلغتك في وقت سابق ، المستثمر الثاني الذي توفي في حادث كان هو”.

لقد كانوا قد وصلوا للتو وقد شعر تشن غي بشيء خاطئ. “أليس مينغ يانغ مساكن مهجور بالكامل؟ لماذا سيكون هناك ضوء؟”

“ولكن كيف يرتبط ذلك بجيا مينغ؟”

“دعني أستمر. المصادفة هي أنه بعد عدة سنوات ، وقع جيا مينغ في حادث أيضًا ، وكان الحادث مرة أخرى مع الحافلة الأخيرة على الطريق 104. شاهدنا الفيديو من الخلف ثم أدركنا أنه كان جيا مينغ الذي سار طواعية إلى الأمام ليصطدم بالحافلة ، والموقع الذي ضرب فيه هو بالضبط المكان الذي أصيب فيه جيانغ لونغ! ” زاد صوت تيان لي ببطء كما لو أنه حقق بعض الاكتشافات العظيمة.

“هذا بالتأكيد في منتصف اللا مكان.” عندما خرج من السيارة ، تنهد تشن غي. كانت المنطقة مغطاة بالعشب ، وقفت المباني القديمة في الظلام. كانت البنايتان الأماميتان جاهزتان تقريبًا ، والمبنيان الموجودان في الخلف كانا في الغالب مجرد بدء البناء.

“وبعبارة أخرى ، هذا جيا مينغ هو المريض العقلي الفعلي؟” لم يفهم لي تشنغ تمامًا على ما قاله تيان لي.

“لا أستطيع أن أقول ذلك. ما أعرفه هو أن تشاو جينغ نظر للتو من خلال سجلات المستأجرين، وتم تغيير عنوان المستثمر الثاني ، جيانغ لونغ ، إلى الغرفة 104 في مسكن مينغ يانغ. المالك الفعلي لهذا المكان كان جيا مينغ “.

“يلومني؟” شعر تشن غي بأنه يجب أن يكون بسبب شعور جيا مينغ بالتهديد من قبله ، ولهذا السبب استخدم هذه التكتيكات القذرة عليه.

“شخص ما غير تسجيل جيانغ لونغ؟”

“من كان يشعر بالملل لتغيير سجل شخص ميت؟ بالإضافة إلى ذلك ، الرجل ميت – لماذا يهتم شخص ما بعنوانه؟” لم يفهم الأمر لا تيان لي ولا لي تشنغ. من بين الجميع هناك ،تشن غي هو الوحيد الذي نظر إلى النافذة كان لديه وميض من الفهم يعبر عينيه.

“توقفوا عن التخمين ، سنعرف حالما نصل إلى هناك.” مشى الكابتن يان وتيان لي في المنطقة السكنية. نظر تشن غي إلى الضوء الضعيف ووقع في فكر عميق.

تم تغيير العنوان الخاص بتسجيل جيانغ لونغ ليتناسب مع جيا مينغ ؛ هذا يمكن أن يمثل أن الشبح الذي هرب من الحافلة 104 ، الشبح الذي استولى على جسد جيا مينغ ، لم يكن سوى جيانغ لونغ. لقد أصبح هو المالك الجديد للغرفة 104.

“يكفي ، إذهب وأأخذ سيارة العجوز تيان اترك البقية لنا.” جعل الكابتن يان لي تشنغ يفتح الباب ، ولكن تشن غي رفض المغادرة. كانوا جميعهم بالغين ، وكانوا عاجزين تمامًا وهم يرون تشن غي يتصرف هكذا.

‘وقع جيانغ لونغ في حادث في الحافلة على الطريق 104 ؛ يجب أن يكون ذلك مجرد صدفة. بعد الحادث ، حوصرت روح جيانغ لونغ في الحافلة ، وأراد استخدام جيا مينغ كبديل له.’ كان هذا هو ما قد يفكر فيه الشخص العادي ، ولكن بعد أن أنهى العديد من المهام على الهاتف الأسود ، كان لدى تشن غي تفكير أكثر تقارباً مقارنة بالأغلبية، لن يتخلى عن أي تفاصيل صغيرة.

“ولكن كيف يرتبط ذلك بجيا مينغ؟”

‘عانى جميع المستثمرين الثلاثة في مسكن مينغ يانغ من نهايات سيئة. إذا كانت كل هذه حوادث ، فسيكون ذلك صدفة كبيرة للغاية. وهذا يعني أن كل عمليات القتل هذه متعمدة على الأرجح.’كان تشن غي أكثر وأكثر فضولية. ‘لماذا قد يستهدف جيانغ لونغ جيا مينغ؟ هل هناك شيء مميز حول جيا مينغ ، أم أنه كان سيئ الحظ لشراء غرفة 104 فقط؟’

كان كل من جيانغ لونغ و جيا مينغ مثل الجنة والأرض من حيث الخلفية والثروة ، لذلك لم يستطع تشن غي فهم سبب اختيار جيانغ لونغ لجيا مينغ.

“الغرفة 104؟ دخل شخص ما خادم التسجيل؟ أوقف السيارة!” كان الكابتن يان صامتًا ، ونادراً ما جعل أفكاره معروفة ، ولكن بمجرد أن يفعل ذلك ، لم تكن هناك حاجة للمناقشة. “تيان لي ، ساعدني في قيادة تشن غي إلى منتزه القرن الجديد. وسأذهب أنا ولي تشنغ إلى الغرفة 104 للتحقق من المكان”.

“أيها الكابتن يان ، من الخطورة جدًا الذهاب إلى هذا المكان الآن. أشعر أنه يجب أن نتخذ قرارًا بعد الفجر”. رقصت أصابع تشن غي. بدون المطرقة ، لقد شعر وكأنه كان هناك شيئ ما مفقود.

“لا أستطيع أن أقول ذلك. ما أعرفه هو أن تشاو جينغ نظر للتو من خلال سجلات المستأجرين، وتم تغيير عنوان المستثمر الثاني ، جيانغ لونغ ، إلى الغرفة 104 في مسكن مينغ يانغ. المالك الفعلي لهذا المكان كان جيا مينغ “.

هز الكابتن يان رأسه. “لا تقلل من شأن خصمك أبدا. إذا كان جيا مينغ مثير مشاكل بالفعل ، فعندما ظهرنا في وقت سابق ، سنكون قد أظعرنا أيدينا بالفعل. ربما يفعل شيئًا الليلة لتدمير الأدلة.”

“توقفوا عن التخمين ، سنعرف حالما نصل إلى هناك.” مشى الكابتن يان وتيان لي في المنطقة السكنية. نظر تشن غي إلى الضوء الضعيف ووقع في فكر عميق.

“لكننا لسنا على دراية بشرقي جيوجيانغ ، وكان هناك الكثير من الأشياء الغريبة التي تحدث في مسكن مينغ يانغ أليس من المتهور قليلاً الذهاب إلى هناك مع هذا العدد القليل منا فقط؟” سأل تشن غي.

“أنت تعرف معنى الكلمة ، متهور؟” تحول الكابتن يان للنظر في تشن غي قبل الاستدارة. “يجب أن يكون هذا أنت تدفعني إلى العمل ، أليس كذلك؟”

لم يكن تشن غي في الحقيقة يتوقع من الكابتن يان أن ينظر إليه بهذه الطريقة ؛ كان يشعر بالعجز التام.

“هذا بالتأكيد في منتصف اللا مكان.” عندما خرج من السيارة ، تنهد تشن غي. كانت المنطقة مغطاة بالعشب ، وقفت المباني القديمة في الظلام. كانت البنايتان الأماميتان جاهزتان تقريبًا ، والمبنيان الموجودان في الخلف كانا في الغالب مجرد بدء البناء.

“يكفي ، إذهب وأأخذ سيارة العجوز تيان اترك البقية لنا.” جعل الكابتن يان لي تشنغ يفتح الباب ، ولكن تشن غي رفض المغادرة. كانوا جميعهم بالغين ، وكانوا عاجزين تمامًا وهم يرون تشن غي يتصرف هكذا.

“هذا الشاب الملعون لا يبدو عضليا، ولكن لماذا هو قوي جدا؟” حاول تيان لي إخراج تشن غي من السيارة ، لكنه لم يتمكن من تحريك الرجل.

“أيها الكابتن يان ، واسمح لي أن أذهب معكم. أخشى حقًا أن تتعرضوا لخطر”.

‘عانى جميع المستثمرين الثلاثة في مسكن مينغ يانغ من نهايات سيئة. إذا كانت كل هذه حوادث ، فسيكون ذلك صدفة كبيرة للغاية. وهذا يعني أن كل عمليات القتل هذه متعمدة على الأرجح.’كان تشن غي أكثر وأكثر فضولية. ‘لماذا قد يستهدف جيانغ لونغ جيا مينغ؟ هل هناك شيء مميز حول جيا مينغ ، أم أنه كان سيئ الحظ لشراء غرفة 104 فقط؟’

“بغض النظر عن الحالة ، نضع دائمًا سلامة المواطنين أولاً. وبعبارة أخرى ، سلامتك أهم من القضية ، هل فهمت؟”

“الغرفة 104؟ دخل شخص ما خادم التسجيل؟ أوقف السيارة!” كان الكابتن يان صامتًا ، ونادراً ما جعل أفكاره معروفة ، ولكن بمجرد أن يفعل ذلك ، لم تكن هناك حاجة للمناقشة. “تيان لي ، ساعدني في قيادة تشن غي إلى منتزه القرن الجديد. وسأذهب أنا ولي تشنغ إلى الغرفة 104 للتحقق من المكان”.

“بسرعة ، اخرج من السيارة. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شخصًا يرفض مغادرة سيارة الشرطة.”

“تحدث.”

بعد دقيقتين أخريين من الكر والفر وتحت إصرار تشن غي ، تنازل الكابتن يان أخيرًا. تحولت سيارتا الشرطة إلى الجزء الأكثر عزلة من شرقي جيوجيانغ. بعد عشر دقائق ، وصلوا إلى مسكن مينغ يانغ. كان هذا المكان بالقرب من مدينة لي وان.

“الغرفة 104؟ دخل شخص ما خادم التسجيل؟ أوقف السيارة!” كان الكابتن يان صامتًا ، ونادراً ما جعل أفكاره معروفة ، ولكن بمجرد أن يفعل ذلك ، لم تكن هناك حاجة للمناقشة. “تيان لي ، ساعدني في قيادة تشن غي إلى منتزه القرن الجديد. وسأذهب أنا ولي تشنغ إلى الغرفة 104 للتحقق من المكان”.

“هذا بالتأكيد في منتصف اللا مكان.” عندما خرج من السيارة ، تنهد تشن غي. كانت المنطقة مغطاة بالعشب ، وقفت المباني القديمة في الظلام. كانت البنايتان الأماميتان جاهزتان تقريبًا ، والمبنيان الموجودان في الخلف كانا في الغالب مجرد بدء البناء.

“يالا المضيعة.” سحب تيان لى مصباح الشرطة اليدوي للإستخدام. “لقد كنت هنا من قبل ، لذلك سوف أقود الطريق.”

بعد دقيقتين أخريين من الكر والفر وتحت إصرار تشن غي ، تنازل الكابتن يان أخيرًا. تحولت سيارتا الشرطة إلى الجزء الأكثر عزلة من شرقي جيوجيانغ. بعد عشر دقائق ، وصلوا إلى مسكن مينغ يانغ. كان هذا المكان بالقرب من مدينة لي وان.

لقد كانوا قد وصلوا للتو وقد شعر تشن غي بشيء خاطئ. “أليس مينغ يانغ مساكن مهجور بالكامل؟ لماذا سيكون هناك ضوء؟”

من خلال رؤية يين يانغ الخاصة به، حتى على هذه المسافة ، استطاع تشن غي رؤية الأضواء القادمة من المبنى في المقدمة.

“أنت تعرف معنى الكلمة ، متهور؟” تحول الكابتن يان للنظر في تشن غي قبل الاستدارة. “يجب أن يكون هذا أنت تدفعني إلى العمل ، أليس كذلك؟”

“هذا المكان لا يوجد لديه ماء وكهرباء. من سيعيش هنا؟” تيان لي كان مرتبكا على قدر المساواة.

“توقفوا عن التخمين ، سنعرف حالما نصل إلى هناك.” مشى الكابتن يان وتيان لي في المنطقة السكنية. نظر تشن غي إلى الضوء الضعيف ووقع في فكر عميق.

لقد كانوا قد وصلوا للتو وقد شعر تشن غي بشيء خاطئ. “أليس مينغ يانغ مساكن مهجور بالكامل؟ لماذا سيكون هناك ضوء؟”