نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-500

الفصل خمسمائة: زوج مخيف.

الفصل خمسمائة: زوج مخيف.

الفصل خمسمائة: زوج مخيف.

 

 

“النجدة! لا تقترب! أنا أحذرك!” سافر صوت هوانغ لينغ بعيدا جدا أسفل الممر. بعد عدة ثوانٍ ، تم فتح باب الأسرة على الجانب الآخر من هوانغ لينغ فجأةً من الداخل. سيدة عجوز أخرجت رأسها للنظر حولها. بحلول ذلك الوقت ، كان جيا مينغ قد نجح بالفعل في إنزال الحساء داخل الوعاء أسفل حلق هوانغ لينغ. راقب جسد هوانغ لينغ يخف وفقدت قوتها. أصبحت عيون المرأة ببطء غبية وبلا حياة.

مع المزيج من التعبير الغريب وكذلك الهجة الغريبة ، بدا زوج هوانغ لينغ وكأنه يمشي أثناء نومه. لقد وقف في السرير ووقف على أطراف أصابعه. لقد بدا وكأنه هناك شيئ مربوط حول عنقه على الرغم من عدم وجود شيء هناك ، ونظر إلى هوانغ تماما.

 

 

 

تم تقشير أغطية عينيه ، وانتفخت مقله إلى الخارج. داخل غرفة النوم التي اختنقها الظلام ، كان الزوج الذي كانت هوانغ لينغ تتقاسم معه السرير لأكثر من بضع سنوات يحدق بها بظلام وإرابة. “إن الحساء الذي طهيته خصيصًا من أجلك موجود في المطبخ. من الأفضل أن تتذوقيه بينما لا يزال ساخنا”.

 

 

تم سقوط رأس جيا مينغ بشكل ضعيف على كتفيه. كان بؤبؤاه قد اختفوا بالفعل ، وكانت عيناه منتفختين. لقد بدا وكأنه يقف على أطراف أصابعه ، لكن في الواقع ، لم يكن الأمر كذلك. كان الظل وراءه هو الذي كان يمسك به من عنقه ، وقد تم تحريكه بهذا الشكل. “تعالي ، خذي رشفة.”

المكان الذي استأجروه لم يكن كبيرًا. غرفة النوم كانت صغيرة جدا. انحنت هوانغ لينغ على الحائط وظهرها والتفت أصابعها بإحكام حول الهاتف. كان هناك شعور سيء للغاية في قلبها. إذا أجرت مكالمة ، فإن هذا الرجل الذي دعته زوجها قد يتقدم لقتله.

“أنا أحذرك ، لا تلعبي ألعابا معي. لا تحاولي تخويفي إلى الخضوع. سأظل بحاجة إلى إجابة منك.” كان صوت السائق الشاب يهتز على الهاتف. لقد كان فاقد الوعي طوال الليل تقريبًا. كان قد استيقظ للتو ورأى ملاحظة تركها شخص ما بجانب هاتفه. هذا هو السبب في أنه أجرى هذه المكالمة. أراد أن يطلب توضيحا بشأن ما حدث في تلك الليلة ، وإذا أمكن ، الحصول على المزيد من التعويض.

 

 

“أنا … أنا لست جائعة”. تحركت هوانغ لينغ إلى باب غرفة النوم. لقد أمسكت بمقبض الباب ، لكن قبل أن تتمكن من فتح الباب ، قفز زوجها من السرير. كان حسد جيا مينغ متصلب للغاية. لم يبدو أن أيا من مفاصله يمكن أن تنحني بشكل طبيعي. أعطى الانطباع بأنه كان دمية تسحبها الخيوط.

تم سقوط رأس جيا مينغ بشكل ضعيف على كتفيه. كان بؤبؤاه قد اختفوا بالفعل ، وكانت عيناه منتفختين. لقد بدا وكأنه يقف على أطراف أصابعه ، لكن في الواقع ، لم يكن الأمر كذلك. كان الظل وراءه هو الذي كان يمسك به من عنقه ، وقد تم تحريكه بهذا الشكل. “تعالي ، خذي رشفة.”

 

 

أمسكت الأيدي البيضاء بشكل مخيف بأذرع هوانغ لينغ ، وصدمها الإندفاع الجليدي. كانت هذه هي المرة الأولى التي تكتشف فيها هوانغ لينغ أنها لا تستطيع الشعور بأي دفء على الإطلاق من راحة زوجها. كانت متوترة لدرجة أنها فقدت القدرة على التحدث. إهتز جسدها قليلاً ، وتحرك بؤبؤها بعصبية. لقد كانت على وشك الانهيار.

 

 

ومع ذلك ، لم يجيب جيا مينغ على سؤال هوانغ لينغ. وجد مغرفة لحمل الحساء وملء وعاء كامل لهوانغ لينغ. “تعالي ، تناولي رشفة. طعمه جيد جدًا.”

وما زاد الطين بلة ، انحنى وجه زوجها بالقرب منها. تم تقشير جفونه بالكامل ، وكانت معظم عينيه يسيطر عليها أبيض عينيه. كان البؤبؤان قد اختفوا عملياً. “لقد قمت بالفعل بطهيه ، فلماذا لا تأخدين بضع رشفات منه؟ هل أنت خائفة من طهي؟ أؤكد لك أنه جيد جدًا.”

“تعالِ وتناولِ رشفة. رشفة واحدة فقط.” ظهر الزوج وراء هوانغ لينغ بصمت ودون سابق إنذار.

 

“ذاكرة؟” نظر جيا مينغ إلى الدمية داخل الوعاء واستخدم لهجة مشوشة للغاية لإعطاء إجابة مخيفة. “أليس هذا طفلنا؟ ما دخل ذلك مع الذاكرة؟”

“حسنا ، سأشرب الحساء …” مقبوض عليها في هذا الوضع ، لم تجرؤ هوانغ لينغ على قول لا ؛ كانت تخشى أن تموت داخل غرفة النوم الصغيرة المظلمة هذه إذا اتخذت القرار الخاطئ. فتح الزوج باب غرفة النوم لها. وقف الرجل المألوف ولكن الغريب على أطراف أصابعه واستخدم وضعًا ومشية غريبة جدا لسحب هوانغ لينغ من غرفة النوم إلى المطبخ. تم إغلاق باب ونوافذ منزلهم المستأجر. بدا الأمر وكأنهم كانوا داخل بعد مختلف ، منفصلين عن بقية العالم. لقد جعل ذلك هوانغ لينغ تشعر بأنها معزولة ووحيدة. في العادة ، لم تكن ستشعر بهذه الطريقة لأنه كان لديها رفقة زوجها ، لكن في تلك الليلة ، كان بسبب حضور زوجها أنها شعرت بالتوتر.

 

 

“تعالِ وتناولِ رشفة. رشفة واحدة فقط.” ظهر الزوج وراء هوانغ لينغ بصمت ودون سابق إنذار.

لم تجرؤ هوانغ لينغ على المقاومة ، وسمحت لنفسها بأن تسحب من قبل زوجها إلى المطبخ. بمجرد دخولها ، رأت وعاءًا يستخدم لغلي الحساء في أعلى الموقد. “لقد حرصت على طهيه لفترة طويلة جدًا ، وبالتالي فإن المكونات ناعمة وطرية. بسرعة ، تعالي وتذوقيها”.

 

 

 

وقف جيا مينغ على أطراف أصابعه ورفع يديه بشكل غريب للغايه لإزالة الوعاء من الموقد. هذا لأن كوعيه لم يتمكنوا من الانحناء. ثم وضعه على طاولة الطعام. بعد أن فتح جيا مينغ الغطاء ، بدا أن درجة الحرارة في الغرفة قد انخفضت أكثر. وجد مجموعتين من الأوعية وعيدان الطعام ووضعهما بجانب القدر. ثم حدق في هوانغ لينغ ، مضيفًا بشكل مظلم ، “بسرعة ، تعالي وتذوقي. أنا متأكد من أن الحساء جيد للغاية”.

كان هناك طبقتان لباب غرفة المعيشة. سحبت الباب الداخلي مفتوحًا بسهولة ، لكن الباب الخارجي كان مغلقًا. كانت بحاجة للعثور على المفتاح إذا أرادت فتحه. “النجدة! أرجوكم شخصٌ ما ، تعالوا وساعدوني!”

 

 

“إيه … حسنًا.” أومئت هوانغ لينغ برأسها. لقد نظرت داخل القدر الفولاذي. كان هناك دمية ممزقة تطفو في الداخل. طرحت أجزاء مختلفة ممزقة على الحساء الصافي ، وكان الجزء الأكثر وضوحًا وجه الدمية البلاستيكية. تم ذوبان وجه الدمية جزئيًا ، لكن هوانغ لينغ تمكنت من التعرف بلمحة أن هذه الدمية كانت أول دمية أعطاها جيا مينغ لها.

 

 

 

كانت رخيصة جدا. في ذلك الوقت ، كان الاثنان قد انتقلا للتو إلى جيوجيانغ ، وكانا لا يزالان يتواعدان ، ولم يتزوجا بعد. لقد كانوا صغارا وفي الحب ، مليئة بالأمل لمستقبلهم معا. عندما رأت الدمية تطفو داخل الوعاء ، شعرت هوانغ لينغ وكأنها جزء من قلبها وذاكرتها فصلوا قد نزعوا منها وتم تقطعهم بوحشية.

 

 

شكرا لبقائكم معي طول هذا الوقت

“كيف يمكنك استخدام هذه الدمية في صنع الحساء؟ كيف يمكنك أن تفعل شيئًا كهذا؟” لم تستطع هوانغ لينغ مقاومة ذلك وشتكت.

أمسكت الأيدي البيضاء بشكل مخيف بأذرع هوانغ لينغ ، وصدمها الإندفاع الجليدي. كانت هذه هي المرة الأولى التي تكتشف فيها هوانغ لينغ أنها لا تستطيع الشعور بأي دفء على الإطلاق من راحة زوجها. كانت متوترة لدرجة أنها فقدت القدرة على التحدث. إهتز جسدها قليلاً ، وتحرك بؤبؤها بعصبية. لقد كانت على وشك الانهيار.

 

 

ومع ذلك ، لم يجيب جيا مينغ على سؤال هوانغ لينغ. وجد مغرفة لحمل الحساء وملء وعاء كامل لهوانغ لينغ. “تعالي ، تناولي رشفة. طعمه جيد جدًا.”

“لماذا لا تأكلين؟ أليس هذا جيدًا؟ ألا تحبين الذوق؟ لكن استمعي! ألا تسمعين صوت أطفال يبكون؟ هذا صوت رائع. إنها موسيقى لأذني”. امسك جيا مينغ المغرفة التي كانت لا تزال داخل القدر. شرب مباشرة من المغرفة. لم يكن الحساء أكثر من ماء مغلي ، لكن من طريقة تفاعله ، اعتقد المرء أنه يشرب مرقًا لا يصدق. لقد بدا راضيا وسعيدا جدا “أكره الأطفال أكثر من أي شيئ في العالم ، وخاصة أولئك الأطفال الرهيبين الذين هربوا من المنزل الأحمر. لقد سرقوا أشياء من وراء الباب – كيف أتمنى أن آكلهم وأضعهم في بطني”.

 

 

“هذه ذاكرة بيننا!” وقفت هوانغ لينغ بجانب الرجل ، وشعرت أن الطاقة داخل جسمها كانت تتسرب منها ببطء.

 

 

 

“ذاكرة؟” نظر جيا مينغ إلى الدمية داخل الوعاء واستخدم لهجة مشوشة للغاية لإعطاء إجابة مخيفة. “أليس هذا طفلنا؟ ما دخل ذلك مع الذاكرة؟”

“لماذا لا تأكلين؟ أليس هذا جيدًا؟ ألا تحبين الذوق؟ لكن استمعي! ألا تسمعين صوت أطفال يبكون؟ هذا صوت رائع. إنها موسيقى لأذني”. امسك جيا مينغ المغرفة التي كانت لا تزال داخل القدر. شرب مباشرة من المغرفة. لم يكن الحساء أكثر من ماء مغلي ، لكن من طريقة تفاعله ، اعتقد المرء أنه يشرب مرقًا لا يصدق. لقد بدا راضيا وسعيدا جدا “أكره الأطفال أكثر من أي شيئ في العالم ، وخاصة أولئك الأطفال الرهيبين الذين هربوا من المنزل الأحمر. لقد سرقوا أشياء من وراء الباب – كيف أتمنى أن آكلهم وأضعهم في بطني”.

 

 

لقد ابتلع جرعة من اللعاب ، وضحكة قبيحة للغاية صدرت من حلقه. “يوجد الكثير من الأطفال. حتى بعد إلقاءهم بعيدًا ، لا يزالون يعودون ، لذا فإن أفضل حل هو استهلاكهم جميعًا!”

 

 

تم تقشير أغطية عينيه ، وانتفخت مقله إلى الخارج. داخل غرفة النوم التي اختنقها الظلام ، كان الزوج الذي كانت هوانغ لينغ تتقاسم معه السرير لأكثر من بضع سنوات يحدق بها بظلام وإرابة. “إن الحساء الذي طهيته خصيصًا من أجلك موجود في المطبخ. من الأفضل أن تتذوقيه بينما لا يزال ساخنا”.

حملت هوانغ لينغ الملعقة في يدها. لقد نظرت إلى القطع المكسورة ووجه الدمية داخل الوعاء ، وشعرت بالرغبة في التقيؤ. لمست أصابعها شاشة هاتفها. أرادت الاتصال برقم تشن غي ، ولكن بعد ذلك كانت لديها فكرة مختلفة. ما الجيد الذي قد يفعله ذلك؟ لن يستطع تشن غي أن يتسرع إلى هناك على الفور ، وعندما يصل ، ستكون علر الأرجح ميتة بالفعل.

 

 

لقد ابتلع جرعة من اللعاب ، وضحكة قبيحة للغاية صدرت من حلقه. “يوجد الكثير من الأطفال. حتى بعد إلقاءهم بعيدًا ، لا يزالون يعودون ، لذا فإن أفضل حل هو استهلاكهم جميعًا!”

“لماذا لا تأكلين؟ أليس هذا جيدًا؟ ألا تحبين الذوق؟ لكن استمعي! ألا تسمعين صوت أطفال يبكون؟ هذا صوت رائع. إنها موسيقى لأذني”. امسك جيا مينغ المغرفة التي كانت لا تزال داخل القدر. شرب مباشرة من المغرفة. لم يكن الحساء أكثر من ماء مغلي ، لكن من طريقة تفاعله ، اعتقد المرء أنه يشرب مرقًا لا يصدق. لقد بدا راضيا وسعيدا جدا “أكره الأطفال أكثر من أي شيئ في العالم ، وخاصة أولئك الأطفال الرهيبين الذين هربوا من المنزل الأحمر. لقد سرقوا أشياء من وراء الباب – كيف أتمنى أن آكلهم وأضعهم في بطني”.

لقد ابتلع جرعة من اللعاب ، وضحكة قبيحة للغاية صدرت من حلقه. “يوجد الكثير من الأطفال. حتى بعد إلقاءهم بعيدًا ، لا يزالون يعودون ، لذا فإن أفضل حل هو استهلاكهم جميعًا!”

 

 

بعد أن حصل على كل ما يريد ، عاد بؤبؤا جيا مينغ ، الذين تدحرجوا إلى الأعلى ، ببطء إلى طبيعتهم. لقد التفت للنظر في هوانغ لينغ. “لماذا لا تشربين؟ أو هل تريدين مني إطعامك؟”

 

 

“هذه ذاكرة بيننا!” وقفت هوانغ لينغ بجانب الرجل ، وشعرت أن الطاقة داخل جسمها كانت تتسرب منها ببطء.

ممسكةً بالملعقة ، حاولت هوانغ لينغ بذل قصارى جهدها لكنها لم تتمكن من وضع الملعقة على شفتيها. وقع الصراع الذي كان واضحًا على وجهها في عيون جيا مينغ.

 

 

“لماذا لا تأكلين؟ أليس هذا جيدًا؟ ألا تحبين الذوق؟ لكن استمعي! ألا تسمعين صوت أطفال يبكون؟ هذا صوت رائع. إنها موسيقى لأذني”. امسك جيا مينغ المغرفة التي كانت لا تزال داخل القدر. شرب مباشرة من المغرفة. لم يكن الحساء أكثر من ماء مغلي ، لكن من طريقة تفاعله ، اعتقد المرء أنه يشرب مرقًا لا يصدق. لقد بدا راضيا وسعيدا جدا “أكره الأطفال أكثر من أي شيئ في العالم ، وخاصة أولئك الأطفال الرهيبين الذين هربوا من المنزل الأحمر. لقد سرقوا أشياء من وراء الباب – كيف أتمنى أن آكلهم وأضعهم في بطني”.

“أنتِ لا تعرفين كيف تأكلين؟ تعالي ، دعيني أساعدك”. التقط جيا مينغ سكين الفاكهة الذي ترك على طاولة الطعام. “دعيني أساعدك على تقطيعها. لا تقلق ، في القريب العاجل ، سوف تكونين قادرة على إنهاء هذا القدر الكامل من الحساء. في المستقبل ، سوف أصنع لك المزيد من الحساء اللذيذ ، باستخدام مكونات أعذب. لن تكوني أبدًا قادرة على مقاومتهم بمجرد تذوقهم “.

تم سقوط رأس جيا مينغ بشكل ضعيف على كتفيه. كان بؤبؤاه قد اختفوا بالفعل ، وكانت عيناه منتفختين. لقد بدا وكأنه يقف على أطراف أصابعه ، لكن في الواقع ، لم يكن الأمر كذلك. كان الظل وراءه هو الذي كان يمسك به من عنقه ، وقد تم تحريكه بهذا الشكل. “تعالي ، خذي رشفة.”

 

مشى جيا مينغ نحو هوانغ لينغ على أطراف أصابعه ، وبدا كلامه ولهجته مخيفة بشكل لا يصدق. لم تستطع هوانغ لينغ تحمل الأمر بعد الآن. كانت الأمور قد خرجت عن السيطرة. لقد ألقت ملعقة الحساء في يدها بعيدًا وضغطت بسرعة على رقم الاتصال السريع 1. من قبيل الصدفة ، عندما كانت على وشك الضغط على زر واحد ، تغيرت الشاشة على هاتفها. شخص ما كان يتصل بها في وقت كهذا. قبل هبوط إصبعها على الرقم 1 ، ضغط إصبعها على زر قبول للرد على المكالمة.

“أنتِ لا تعرفين كيف تأكلين؟ تعالي ، دعيني أساعدك”. التقط جيا مينغ سكين الفاكهة الذي ترك على طاولة الطعام. “دعيني أساعدك على تقطيعها. لا تقلق ، في القريب العاجل ، سوف تكونين قادرة على إنهاء هذا القدر الكامل من الحساء. في المستقبل ، سوف أصنع لك المزيد من الحساء اللذيذ ، باستخدام مكونات أعذب. لن تكوني أبدًا قادرة على مقاومتهم بمجرد تذوقهم “.

 

 

“أنت الراكب الذي استقل سيارة الأجرة الليلة ، أليس كذلك؟ لقد دمرت سيارتي ، وتعتقد أنك تستطيع أن تكتسح المشكلة تحت السجادة عن طريق قذف 200؟ إذا لم تعطيني شرحًا صحيحًا وتعويضًا كافيًا الليلة ، فسوف …”

 

 

 

“ساعدني! ساعدني! أرجوك إتصل بالشرطة! أقيم في الطابق الرابع! لقد اصيب زوجي بالجنون ، وهو يحاول قتلي!” سماعةً الصوت القادم من الطرف الآخر ، فقدت هوانغ لينغ السيطرة على الفور. لقد حملت الهاتف بين يديها وصرخت في أعلى رئتيها وهي تتجه إلى باب غرفة المعيشة. مثل أي شخص غرق صادف القشة الأخيرة ، انفجرت الإمكانات داخل هوانغ لينغ. لقد ركضت بسرعة كبيرة جدا.

 

 

 

كان هناك طبقتان لباب غرفة المعيشة. سحبت الباب الداخلي مفتوحًا بسهولة ، لكن الباب الخارجي كان مغلقًا. كانت بحاجة للعثور على المفتاح إذا أرادت فتحه. “النجدة! أرجوكم شخصٌ ما ، تعالوا وساعدوني!”

 

 

 

تردد صوت هوانغ لينغ أسفل الممر. هرعت ريح تقشعر لها الأبدان لأكمامها لأنها هزت قفل الباب بعنف. ربما اعتقدت أنه من خلال هز القفل بقوة كافية ، فإنه قد يفتح من تلقاء نفسه.

 

 

تردد صوت هوانغ لينغ أسفل الممر. هرعت ريح تقشعر لها الأبدان لأكمامها لأنها هزت قفل الباب بعنف. ربما اعتقدت أنه من خلال هز القفل بقوة كافية ، فإنه قد يفتح من تلقاء نفسه.

“أنا أحذرك ، لا تلعبي ألعابا معي. لا تحاولي تخويفي إلى الخضوع. سأظل بحاجة إلى إجابة منك.” كان صوت السائق الشاب يهتز على الهاتف. لقد كان فاقد الوعي طوال الليل تقريبًا. كان قد استيقظ للتو ورأى ملاحظة تركها شخص ما بجانب هاتفه. هذا هو السبب في أنه أجرى هذه المكالمة. أراد أن يطلب توضيحا بشأن ما حدث في تلك الليلة ، وإذا أمكن ، الحصول على المزيد من التعويض.

 

 

 

كانت هوانغ لينغ لا تزال تصرخ في أعلى رئتيها. لقد ضربت بالباب ، وإهتز الباب بعنف. أمكن سماع صدى في جميع أنحاء المبنى بأكمله.

أمسكت الأيدي البيضاء بشكل مخيف بأذرع هوانغ لينغ ، وصدمها الإندفاع الجليدي. كانت هذه هي المرة الأولى التي تكتشف فيها هوانغ لينغ أنها لا تستطيع الشعور بأي دفء على الإطلاق من راحة زوجها. كانت متوترة لدرجة أنها فقدت القدرة على التحدث. إهتز جسدها قليلاً ، وتحرك بؤبؤها بعصبية. لقد كانت على وشك الانهيار.

 

 

“تعالِ وتناولِ رشفة. رشفة واحدة فقط.” ظهر الزوج وراء هوانغ لينغ بصمت ودون سابق إنذار.

“هذه ذاكرة بيننا!” وقفت هوانغ لينغ بجانب الرجل ، وشعرت أن الطاقة داخل جسمها كانت تتسرب منها ببطء.

 

لقد ابتلع جرعة من اللعاب ، وضحكة قبيحة للغاية صدرت من حلقه. “يوجد الكثير من الأطفال. حتى بعد إلقاءهم بعيدًا ، لا يزالون يعودون ، لذا فإن أفضل حل هو استهلاكهم جميعًا!”

“ساعدني!” مزقت هوانغ لينغ حنجرتها وهي تواصل الصراخ. لقد صدمت الباب وهي تستخدم ظهرها ، وأشعت هاتفها على جيا مينغ. المشهد الذي رآته جعل حالتها العقلية تنهار أكثر!

“يجب أن يكون هذا صعبًا عليك أيضًا ، مع الاعتناء بمريض وحدك”. هزت السيدة العجوز رأسها. “أعتقد أنه يجب عليك اصطحابها إلى مستشفى حكومي رسمي لفحص الأطباء لها. هذه هي المرة الثالثة التي تتفاعل فيها بهذه الطريقة هذا الشهر. إذا سمحت بذلك ، فسيزداد الأمر سوءًا”.

 

 

تم سقوط رأس جيا مينغ بشكل ضعيف على كتفيه. كان بؤبؤاه قد اختفوا بالفعل ، وكانت عيناه منتفختين. لقد بدا وكأنه يقف على أطراف أصابعه ، لكن في الواقع ، لم يكن الأمر كذلك. كان الظل وراءه هو الذي كان يمسك به من عنقه ، وقد تم تحريكه بهذا الشكل. “تعالي ، خذي رشفة.”

 

 

 

“النجدة! لا تقترب! أنا أحذرك!” سافر صوت هوانغ لينغ بعيدا جدا أسفل الممر. بعد عدة ثوانٍ ، تم فتح باب الأسرة على الجانب الآخر من هوانغ لينغ فجأةً من الداخل. سيدة عجوز أخرجت رأسها للنظر حولها. بحلول ذلك الوقت ، كان جيا مينغ قد نجح بالفعل في إنزال الحساء داخل الوعاء أسفل حلق هوانغ لينغ. راقب جسد هوانغ لينغ يخف وفقدت قوتها. أصبحت عيون المرأة ببطء غبية وبلا حياة.

ممسكةً بالملعقة ، حاولت هوانغ لينغ بذل قصارى جهدها لكنها لم تتمكن من وضع الملعقة على شفتيها. وقع الصراع الذي كان واضحًا على وجهها في عيون جيا مينغ.

 

 

يبدو أن السيدة العجوز من الغرفة المقابلة كانت على دراية بهذا الحدوث. لقد فتحت الباب وسارت إلى باب هوانغ لينغ. مع وجود أثر للشفقة في صوتها ، سألت ، “تشاو جيا ، هل هوانغ لينغ تتصرف بسبب مرضها مرة أخرى؟”

كان هناك طبقتان لباب غرفة المعيشة. سحبت الباب الداخلي مفتوحًا بسهولة ، لكن الباب الخارجي كان مغلقًا. كانت بحاجة للعثور على المفتاح إذا أرادت فتحه. “النجدة! أرجوكم شخصٌ ما ، تعالوا وساعدوني!”

 

وضع جيا مينغ هوانغ لينغ بين ذراعيه ، ورأسه المنخفض ارتفع ببطء. بدا وجهه طبيعيًا تمامًا ، لكن تعبيره كان محرجًا إلى حد ما. “تنهد ، تعاني دائمًا من كوابيس في الليل ، لكنها ترفض تناول دوائها.”

“أنا أحذرك ، لا تلعبي ألعابا معي. لا تحاولي تخويفي إلى الخضوع. سأظل بحاجة إلى إجابة منك.” كان صوت السائق الشاب يهتز على الهاتف. لقد كان فاقد الوعي طوال الليل تقريبًا. كان قد استيقظ للتو ورأى ملاحظة تركها شخص ما بجانب هاتفه. هذا هو السبب في أنه أجرى هذه المكالمة. أراد أن يطلب توضيحا بشأن ما حدث في تلك الليلة ، وإذا أمكن ، الحصول على المزيد من التعويض.

 

المكان الذي استأجروه لم يكن كبيرًا. غرفة النوم كانت صغيرة جدا. انحنت هوانغ لينغ على الحائط وظهرها والتفت أصابعها بإحكام حول الهاتف. كان هناك شعور سيء للغاية في قلبها. إذا أجرت مكالمة ، فإن هذا الرجل الذي دعته زوجها قد يتقدم لقتله.

“يجب أن يكون هذا صعبًا عليك أيضًا ، مع الاعتناء بمريض وحدك”. هزت السيدة العجوز رأسها. “أعتقد أنه يجب عليك اصطحابها إلى مستشفى حكومي رسمي لفحص الأطباء لها. هذه هي المرة الثالثة التي تتفاعل فيها بهذه الطريقة هذا الشهر. إذا سمحت بذلك ، فسيزداد الأمر سوءًا”.

لقد ابتلع جرعة من اللعاب ، وضحكة قبيحة للغاية صدرت من حلقه. “يوجد الكثير من الأطفال. حتى بعد إلقاءهم بعيدًا ، لا يزالون يعودون ، لذا فإن أفضل حل هو استهلاكهم جميعًا!”

 

 

“بالطبع ، لديك نقطة.” أخذ جيا مينغ الهاتف بعيدًا عن هوانغ لينغ وأوقف تشغيله. سحب هوانغ لينغ مرة أخرى إلى الغرفة وأغلق الباب.

ومع ذلك ، لم يجيب جيا مينغ على سؤال هوانغ لينغ. وجد مغرفة لحمل الحساء وملء وعاء كامل لهوانغ لينغ. “تعالي ، تناولي رشفة. طعمه جيد جدًا.”

 

 

~~~~~~~~

 

 

 

الفصل 500 جميعا ?????????

 

 

 

شكرا لبقائكم معي طول هذا الوقت

“النجدة! لا تقترب! أنا أحذرك!” سافر صوت هوانغ لينغ بعيدا جدا أسفل الممر. بعد عدة ثوانٍ ، تم فتح باب الأسرة على الجانب الآخر من هوانغ لينغ فجأةً من الداخل. سيدة عجوز أخرجت رأسها للنظر حولها. بحلول ذلك الوقت ، كان جيا مينغ قد نجح بالفعل في إنزال الحساء داخل الوعاء أسفل حلق هوانغ لينغ. راقب جسد هوانغ لينغ يخف وفقدت قوتها. أصبحت عيون المرأة ببطء غبية وبلا حياة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط