نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-497

الفصل أربعمائة وسبعة وتسعون: زوج غريب.

الفصل أربعمائة وسبعة وتسعون: زوج غريب.

الفصل أربعمائة وسبعة وتسعون: زوج غريب.

“يمكنك الاطلاع على سجلات الهاتف الخاصة بك والتفكير في الأمر عن كثب. يمكن أن يكون هذا الشيء متعلقًا بحياتك.” لم يكن تشن غي مهتمًا بهذا الرجل في منزل هوانغ لينغ. كان أكثر اهتمامًا بالشخص الذي دعا هوانغ لينغ على متن الحافلة.

 

“كلما بكى الطفل ، تدهورت الحالة العقلية لجيا مينغ. واستمر في الدخول في جدال حول هذا الموضوع مع الجار. وفي النهاية ، كان الجار هو الذي إنحنى وإنتقل إلى جيوجيانغ الغربية”.

“هل أنت تمزح؟ يجب أن أعرف إذا ما كان زوجي أم لا!” اعتقدت هوانغ لينغ أن تشن غي كان يمزح.

 

 

“حتى يومنا هذا ، لا يمكنني أن أنسى ذلك المشهد.” أتذكر أني سألت عن السبب في أنه سيقطع الدمية ويطبخها. لقد تمتم لي أن هناك روحًا تعيش داخل الدمية وأن هذه الطريقة فقط ستطردها.”

“نظرت من خلال هاتفه في وقت سابق ، واتصل بك سبع مرات.” أخفض تشن غي رأسه وأبقى يده في حقيبته.

 

 

“ألا يظهر ذلك أنه قلق علي؟” اعتقد هوانغ لينغ أن تشن غي كان غريبًا في أكثر من جانب.

“ألا يظهر ذلك أنه قلق علي؟” اعتقد هوانغ لينغ أن تشن غي كان غريبًا في أكثر من جانب.

“بمعنى أن التغيير في زوجك حرض عليه حادث السيارة هذا؟” لم ينظر تشن غي إلى هوانغ لينغ وأبقى رأسه مخفضًا.

 

“هل أنت تمزح؟ يجب أن أعرف إذا ما كان زوجي أم لا!” اعتقدت هوانغ لينغ أن تشن غي كان يمزح.

“ومع ذلك ، لم تمر أي من المكالمات. لقد كان شخصًا مختلفًا الذي تحدث إليك في الحافلة.”

 

 

 

“شخص مختلف؟” استدارت هوانغ لينغ لينظر إلى تشن غي من الصدمة. “غير ممكن!”

 

 

 

“ركزي على القيادة”. أشار تشن غي إلى الطريق وقال: “ليس لدي أي نية للكذب عليك ؛ أنا فقط أخبرك بعطف. الأمر متروك لك ما إذا كنت ستصدقينني أم لا.”

“بعد شهر واحد ، عدت إلى المنزل مبكراً لأنني تعرضت للحمى. وعندما وصلت إلى المنزل ، لم يكن الباب مغلقًا. اعتقدت أنه كان هناك لص ، لذا قمت بالدخول بهدوء. ورأيت أن الموقد في المطبخ كان مشتعلا ، وكان هناك وعاء يجلس عليه كما لو أن شخصا ما كان يطبخ الحساء.”

 

 

بعد ذلك ، أصبح تشن غي هادئًا ، وسكتت سيارات الأجرة. تم الضغط على شفاه هوانغ لينغ وهي تقود السيارة. ومع ذلك ، شددت يديها التي اجتاحت عجلة القيادة. بعد عدة دقائق ، ضغطت هوانغ لينغ على الفرامل دون سابق إنذار. توقفت التاكسي في منتصف المطر ، وكان الجو غريبًا.

 

 

 

نظرة هوانغ لينغ إلى المقود لفترة طويلة قبل أن تستدير ببطء لنظر إلى تشن غي. “كان جيا مينغ مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. منذ وقوع حادث السيارة ، أصبح أكثر هدوءًا ، ونادراً ما يتصل بي ، ويعاني من الأرق. ووفقًا للطبيب ، ربما يعاني من الاكتئاب”.

نظرة هوانغ لينغ إلى المقود لفترة طويلة قبل أن تستدير ببطء لنظر إلى تشن غي. “كان جيا مينغ مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. منذ وقوع حادث السيارة ، أصبح أكثر هدوءًا ، ونادراً ما يتصل بي ، ويعاني من الأرق. ووفقًا للطبيب ، ربما يعاني من الاكتئاب”.

 

الفصل أربعمائة وسبعة وتسعون: زوج غريب.

“بمعنى أن التغيير في زوجك حرض عليه حادث السيارة هذا؟” لم ينظر تشن غي إلى هوانغ لينغ وأبقى رأسه مخفضًا.

 

 

 

“هل تفهم ما قلته؟ جيا مينغ يعاني من الاكتئاب بسبب حادث سيارة – لقد مرض”. أمسكت هوانغ لينغ المقود وأجبرت ابتسامة. “نظرًا لمدى صعوبة الأمور بالنسبة لعائلتنا ، فقد تطوع للتخلي عن العلاج وأوقف الدواء بعد فترة. هذا لأن الدواء يكلف الكثير ، وأنا الوحيدة التي تدعم الأسرة. أعرف أنه شعر بالذنب حول هذا الموضوع ، ويمكنني أن أفهم هذه التغييرات التي تحدث له “.

نظرة هوانغ لينغ إلى المقود لفترة طويلة قبل أن تستدير ببطء لنظر إلى تشن غي. “كان جيا مينغ مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. منذ وقوع حادث السيارة ، أصبح أكثر هدوءًا ، ونادراً ما يتصل بي ، ويعاني من الأرق. ووفقًا للطبيب ، ربما يعاني من الاكتئاب”.

 

لم تتفاعل هوانغ لينغ وتشاو قو لفترة طويلة ، ولكن في النهاية ، لقد شعروا بقشعريرة تصعد عمودهم الفقري.

“فكري في الأمر عن كثب. بخلاف الشعور بالإحباط ، هل هناك أي أشياء غريبة أخرى قام بها؟ أقصد أشياء لا علاقة لها بمرضه.” أعطى تشن غي بعض الأمثلة العشوائية. “مثلما أدركت أنه كان يحدق بك في منتصف الليل عندما استيقظتِ ، أو كان هناك صوت آخر خرج من شفتيه ، أو أنه قتل بعض الحيوانات الصغيرة دون علمك وخبئ الجثث في الغرفة”.

 

 

بعد انتهاء مهوانغ لينغ ، وضعت هاتفها بعيدًا. “قبل ذلك ، لم يكن لدينا طفل لأننا لم نكن قادرين على تحمل نفقات ذلك ، لكن الآن ، لأنه لا يريد طفلاً”.

استمعت هوانغ لينغ إلى ما قاله تشن غي ، والتفتت إلى النظر إلى تشاو قو في الخلف. لقد بدأت تصبح خائفة من تشن غي. “لا ، الأشياء التي ذكرتها لم تحدث على الإطلاق.”

“بعد شهر واحد ، عدت إلى المنزل مبكراً لأنني تعرضت للحمى. وعندما وصلت إلى المنزل ، لم يكن الباب مغلقًا. اعتقدت أنه كان هناك لص ، لذا قمت بالدخول بهدوء. ورأيت أن الموقد في المطبخ كان مشتعلا ، وكان هناك وعاء يجلس عليه كما لو أن شخصا ما كان يطبخ الحساء.”

 

 

“يمكنك الاطلاع على سجلات الهاتف الخاصة بك والتفكير في الأمر عن كثب. يمكن أن يكون هذا الشيء متعلقًا بحياتك.” لم يكن تشن غي مهتمًا بهذا الرجل في منزل هوانغ لينغ. كان أكثر اهتمامًا بالشخص الذي دعا هوانغ لينغ على متن الحافلة.

الفصل أربعمائة وسبعة وتسعون: زوج غريب.

 

 

“سجل هاتفي؟” اخرجت هوانغ لينغ هاتفها لإلقاء نظرة. كانت هناك سبع مكالمات ، لكنها لم تُظهر المكالمة التي أجرتها مع زوجها على متن الحافلة.

“ركزي على القيادة”. أشار تشن غي إلى الطريق وقال: “ليس لدي أي نية للكذب عليك ؛ أنا فقط أخبرك بعطف. الأمر متروك لك ما إذا كنت ستصدقينني أم لا.”

 

 

“قد تعتقدين أنني أكذب ، ولكن هاتفك لن يفعل ذلك.” نظر تشن غي إلى المطر خارج النافذة. “أطلب منك عدم إخفاء أي شيء عني. قد يشك الشخص في منزلك بالفعل بشيء ما. في المرة القادمة التي تقيمينا فيها في الغرفة ، قد يفعل شيئًا غريبًا.”

 

 

“شخص مختلف؟” استدارت هوانغ لينغ لينظر إلى تشن غي من الصدمة. “غير ممكن!”

أمسكت هوانغ لينغ هاتفها وقالت بعد فترة طويلة ، “بعد حادث السيارة ، أصبح جيا مينغ يكره الأطفال وأشياء مثل اللعب والدمى”.

“شخص مختلف؟” استدارت هوانغ لينغ لينظر إلى تشن غي من الصدمة. “غير ممكن!”

 

“ركزي على القيادة”. أشار تشن غي إلى الطريق وقال: “ليس لدي أي نية للكذب عليك ؛ أنا فقط أخبرك بعطف. الأمر متروك لك ما إذا كنت ستصدقينني أم لا.”

“ماذا تعنين؟” أضاءت عيون تشن غي.

“ومع ذلك ، لم تمر أي من المكالمات. لقد كان شخصًا مختلفًا الذي تحدث إليك في الحافلة.”

 

“بعد شهر واحد ، عدت إلى المنزل مبكراً لأنني تعرضت للحمى. وعندما وصلت إلى المنزل ، لم يكن الباب مغلقًا. اعتقدت أنه كان هناك لص ، لذا قمت بالدخول بهدوء. ورأيت أن الموقد في المطبخ كان مشتعلا ، وكان هناك وعاء يجلس عليه كما لو أن شخصا ما كان يطبخ الحساء.”

“منذ فترة طويلة ، أعطاني بعض الحيوانات المحشوة. على الرغم من أنني قد تجاوزت العمر بالفعل لأستمتع بتلك الأشياء ، لأن تلك كانت ذاكرتي معه ، لم أرمها بعيدًا. لقد وضعتها داخل خزانة و كنت سأخذها من الحين إلى الأخر لتذكر الأوقات القديمة.”

“منذ فترة طويلة ، أعطاني بعض الحيوانات المحشوة. على الرغم من أنني قد تجاوزت العمر بالفعل لأستمتع بتلك الأشياء ، لأن تلك كانت ذاكرتي معه ، لم أرمها بعيدًا. لقد وضعتها داخل خزانة و كنت سأخذها من الحين إلى الأخر لتذكر الأوقات القديمة.”

 

“بعد شهر واحد ، عدت إلى المنزل مبكراً لأنني تعرضت للحمى. وعندما وصلت إلى المنزل ، لم يكن الباب مغلقًا. اعتقدت أنه كان هناك لص ، لذا قمت بالدخول بهدوء. ورأيت أن الموقد في المطبخ كان مشتعلا ، وكان هناك وعاء يجلس عليه كما لو أن شخصا ما كان يطبخ الحساء.”

“في أحد الأيام ، أدركت أن إحدى الدمى قد فقدت. في البداية ، لم ألاحظ حتى ، لكن بعد بضعة أيام ، فقدت دمية أخرى. سألت جيا مينغ ، وقال إنه لا يعرف شيئًا.”

 

 

 

“بعد شهر واحد ، عدت إلى المنزل مبكراً لأنني تعرضت للحمى. وعندما وصلت إلى المنزل ، لم يكن الباب مغلقًا. اعتقدت أنه كان هناك لص ، لذا قمت بالدخول بهدوء. ورأيت أن الموقد في المطبخ كان مشتعلا ، وكان هناك وعاء يجلس عليه كما لو أن شخصا ما كان يطبخ الحساء.”

لقد تم إعادة تشغيل الموقع ككل وتم حذف كل الفصول من الفصل 480 إلى الفصول التي أطلقتها بالأمس, ولم ألاحظ ذلك إلا قبل وقت قصير لأنني كنت في الجامعة, لقد قمت بإعادة تحميل جميع الفصول, لذا أسف على أي مشاكل أراكم غدا

 

 

“لم يكن لص ليأتي إلى منزل شخص ما لطهي الطعام ، لذلك اتصلت باسم جيا مينغ عدة مرات. لم يرد أحد. ذهبت إلى المطبخ لأرى نوع الحساء الذي كان يطبخه. ومع ذلك ، عندما فتحت الغطاء ، لقد صدمت.”

الفصل أربعمائة وسبعة وتسعون: زوج غريب.

 

“لم يكن لص ليأتي إلى منزل شخص ما لطهي الطعام ، لذلك اتصلت باسم جيا مينغ عدة مرات. لم يرد أحد. ذهبت إلى المطبخ لأرى نوع الحساء الذي كان يطبخه. ومع ذلك ، عندما فتحت الغطاء ، لقد صدمت.”

“كان هناك دمية ممزقة داخل الوعاء ، وكان الوجه البلاستيكي يتمايل صعودًا وهبوطًا. وسرعان ما أغلقت النار ، ثم تم دفع الباب مفتوحا. رأيت جيا مينغ ، الذي كان يحمل الساطور ، يمشي للداخل ، و كان يحمل أيضًا حقيبة سوداء كبيرة قادما من الخارج.”

“سجل هاتفي؟” اخرجت هوانغ لينغ هاتفها لإلقاء نظرة. كانت هناك سبع مكالمات ، لكنها لم تُظهر المكالمة التي أجرتها مع زوجها على متن الحافلة.

 

 

“حتى يومنا هذا ، لا يمكنني أن أنسى ذلك المشهد.” أتذكر أني سألت عن السبب في أنه سيقطع الدمية ويطبخها. لقد تمتم لي أن هناك روحًا تعيش داخل الدمية وأن هذه الطريقة فقط ستطردها.”

 

 

 

“كانت هناك أشياء كثيرة مثل هذه مرتبطة بالأطفال والدمى.”

“كان هناك دمية ممزقة داخل الوعاء ، وكان الوجه البلاستيكي يتمايل صعودًا وهبوطًا. وسرعان ما أغلقت النار ، ثم تم دفع الباب مفتوحا. رأيت جيا مينغ ، الذي كان يحمل الساطور ، يمشي للداخل ، و كان يحمل أيضًا حقيبة سوداء كبيرة قادما من الخارج.”

 

 

“قبل بضعة أشهر ، كان لجارنا طفل حديث الولادة في المنزل. من الشائع أن يبكي الأطفال في الليل ، لكن الطفل كان يبكي طوال الليل حتى الصباح كما لو كان هناك شيء مخيف في المنزل.”

 

 

 

“كلما بكى الطفل ، تدهورت الحالة العقلية لجيا مينغ. واستمر في الدخول في جدال حول هذا الموضوع مع الجار. وفي النهاية ، كان الجار هو الذي إنحنى وإنتقل إلى جيوجيانغ الغربية”.

“كانت هناك أشياء كثيرة مثل هذه مرتبطة بالأطفال والدمى.”

 

“في أحد الأيام ، أدركت أن إحدى الدمى قد فقدت. في البداية ، لم ألاحظ حتى ، لكن بعد بضعة أيام ، فقدت دمية أخرى. سألت جيا مينغ ، وقال إنه لا يعرف شيئًا.”

بعد انتهاء مهوانغ لينغ ، وضعت هاتفها بعيدًا. “قبل ذلك ، لم يكن لدينا طفل لأننا لم نكن قادرين على تحمل نفقات ذلك ، لكن الآن ، لأنه لا يريد طفلاً”.

 

 

-~~~~~~~~

“بعد الحادث ، خاف زوجك من الأطفال والدمى. هذا لا يبدو لي كالاكتئاب”. دعا تشن غي هوانغ لينغ لمواصلة المحاولة. “هل تمانعين في إخباري بما حدث في يوم حادثة جيا مينغ؟”

 

 

 

“مكان عمل جيا مينغ ، مثل مكان إقامتي ، قريب من المكان الذي بقينا فيه. عادة ، يأتي جيا مينغ ليحضرني على دراجته الكهربائية ، ولكن في ذلك اليوم ، ابقاني العميل في الشركة حتى وقت متأخر للغاية. كان المطر غزيرًا بشدة في الليل ، تمامًا مثل الليلة في الواقع ، لقد انتظرت لفترة طويلة ، لكن جيا مينغ لم يحضر ، وفي النهاية ، كانت الشرطة هي التي اتصلت ، وأخبرتني أن جيا مينغ قد وقع في حادث.”

 

 

 

“طبقًا للفيديو ، فقد ركض في الحافلة على الطريق 104 عندما كان يعبر الشارع. بدا من الفيديو أنه لم يستطع رؤية الحافلة على الإطلاق. أبقى نظرته ثابتة في اتجاه معين بينما واصل القيادة”. ارتجفت هوانغ لينغ ، بالتفكير في هذا الفيديو. “كنت خائفة للغاية عندما تلقيت المكالمة. هرعت إلى المستشفى. أصيبت ساق جيا مينغ بالشلل ، ولسبب ما ، لم يستيقظ حتى اليوم التالي.”

“بعد الحادث ، خاف زوجك من الأطفال والدمى. هذا لا يبدو لي كالاكتئاب”. دعا تشن غي هوانغ لينغ لمواصلة المحاولة. “هل تمانعين في إخباري بما حدث في يوم حادثة جيا مينغ؟”

 

“كانت هناك أشياء كثيرة مثل هذه مرتبطة بالأطفال والدمى.”

“قلتِ جيا مينغ أصيب بالحافلة 104؟” أوقف تشن غي هوانغ لينغ. لقد وجد المعلومات التي يحتاجها. “بمعنى آخر ، الشيء الذي يمتلك جسد زوجك الآن ربما جاء من الحافلة على الطريق 104”.

 

 

“بمعنى أن التغيير في زوجك حرض عليه حادث السيارة هذا؟” لم ينظر تشن غي إلى هوانغ لينغ وأبقى رأسه مخفضًا.

لم تتفاعل هوانغ لينغ وتشاو قو لفترة طويلة ، ولكن في النهاية ، لقد شعروا بقشعريرة تصعد عمودهم الفقري.

 

 

 

-~~~~~~~~

 

 

 

فصول اليوم.

 

 

 

لقد تم إعادة تشغيل الموقع ككل وتم حذف كل الفصول من الفصل 480 إلى الفصول التي أطلقتها بالأمس, ولم ألاحظ ذلك إلا قبل وقت قصير لأنني كنت في الجامعة, لقد قمت بإعادة تحميل جميع الفصول, لذا أسف على أي مشاكل أراكم غدا

إستمتعوا~~~~~

 

نظرة هوانغ لينغ إلى المقود لفترة طويلة قبل أن تستدير ببطء لنظر إلى تشن غي. “كان جيا مينغ مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. منذ وقوع حادث السيارة ، أصبح أكثر هدوءًا ، ونادراً ما يتصل بي ، ويعاني من الأرق. ووفقًا للطبيب ، ربما يعاني من الاكتئاب”.

إستمتعوا~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط