نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-494

الفصل أربعمائة وأربعة وتسعون: أنا الطفل الذي قتلته.

الفصل أربعمائة وأربعة وتسعون: أنا الطفل الذي قتلته.

الفصل أربعمائة وأربعة وتسعون: أنا الطفل الذي قتلته.

عندما كان يلعب بجانب أحد السدود ، كان قد سمع شخصًا ينادي باسمه. بمرافقة معلمه ، ساروا عبر الغابة الصغيرة وشاهدوا منزلًا دمويًا في نهاية الطريق. كان العديد من الأطفال يلعبون في أرجاء المنزل. كانوا يبكون ويضحكون. لقد بدا بغرابةٍ مشابها للأن.

 

 

 

 

أثناء الجلوس داخل سيارة الأجرة ، تحدث تشن غي مرتين على الهاتف مع تشاو قو. بعد التأكد من أن المرأة في المعطف الواقي من المطر لم اعد ، تنهد بارتياح. “المهمة الرئيسية الليلة هي إعادة تشاو قو إلى المنزل بأمان. سأتعامل مع شرقي جيوجيانغ لاحقًا.”

 

 

“من أنت؟”

كان لتشن غي تردداته الخاصة. كان كل من سائق التاكسي و تشاو قو أشخاصًا عاديين ، ولم يرغب تشن غي في جرهم إلى هذه الفوضى. سقط المطر على نافذة السيارة ، وأدى إلى عدم وضوح الرؤية. علقت أمطار غزيرة في السماء ، وبدا الأمر وكأن السماء كانت تسقط.

 

 

“أنا لست قلقًا من ذلك.” السائق لم يستدير. “ألا تظن أن المطر الليلة غريب جدًا؟ كلما ذهبت إلى شرقي جيوجيانغ ، زادت حدته. غمرت المياه الطريق تقريبًا.”

“لم تكن توقعات الطقس دقيقة على الإطلاق ؛ قالوا إن المطر سيكون خفيفًا ، لكن الأمطار تهطل منذ وقت طويل بالفعل؟” كان السائق شاباً. وقد برا في نفس العمر كتشن غي. ركز على القيادة. بسبب الطقس ، لم يجرؤ على فقدان تركيزه.

“في بعض الأحيان ، من الأفضل تصديق شيء من عدمه”. وأشار السائق إلى السوار الديني المعلقة بمرايا الرؤية الخلفية. “لقد أحضرت من قبل مسافرًا من شرقي جيوجيانغ من قبل. الأشخاص هناك خرافيون للغاية ولديهم قواعد كثيرة. مثل إذا كان هناك مولود جديد في المنزل ، يجب على الرجل أن يدوس قدميه عند الباب قبل الدخول ؛ إذا كان هناك كابوس ، يجب عليك قلب الوسادة بعد الاستيقاظ ؛ إذا تلقيت هاتفًا بعد منتصف الليل ، لا تتحدث أولاً ؛ إذا رأيت سيارة غريبة في موقع حادث مروري ، فلا تقترب كثيرًا. في البداية. لم أصدق في تلك الأشياء ، ولكن مع مرور الوقت ، ستقتنع “.

 

باهتت إنارة الشوارع. نظر السائق من خلال المساحات المتحركة وشعر بالتوتر. “هناك أسطورة حضرية مخيفة هنا. من السهل أن تضيع إذا كنت تسلك الطريق أثناء هطول أمطار غزيرة. سيبدو أنك تتجه إلى المنزل ، ولكن في النهاية ، ستنتهي في موقع غير مألوف.”

“سأحضر شخصًا ، ومن ثم سنأخذ سيارة الأجرة الخاصة بك. لا تقلق ، لن نضيع أجرة السفر الخاصة بك.” سحب تشن غي أنظاره.

 

 

“هذا صحيح …” مسح السائق عرقه. نظر إلى الجانب ، وكل ما رآه كان الظلام.

“أنا لست قلقًا من ذلك.” السائق لم يستدير. “ألا تظن أن المطر الليلة غريب جدًا؟ كلما ذهبت إلى شرقي جيوجيانغ ، زادت حدته. غمرت المياه الطريق تقريبًا.”

“هل يمكنك وصف مظهر الشخص؟ هل كانت ترتدي معطف أحمر واقي من المطر؟”

 

“الطفل الذي قتلته؟” سحب تشن غي المطرقة وفكر لفترة طويلة. “لكن كيف لا أتذكر أي شيء على الإطلاق؟ لماذا لا تقرب حتى أتمكن من إلقاء نظرة أفضل على وجهك؟”

قال تشن غي مازحا “كيف يكون هذا غريبًا؟ إنه مجرد أمطار غزيرة. أنت حساس للغاية”.

“لم يكن شيء كهذا. كان مجرد ظل … ربما رأيت شيئ خاطئ”. خدش السائق رأسه. أزال السوار من المرآة ، ووضعه على معصمه ، واستمر في القيادة.

 

 

“في بعض الأحيان ، من الأفضل تصديق شيء من عدمه”. وأشار السائق إلى السوار الديني المعلقة بمرايا الرؤية الخلفية. “لقد أحضرت من قبل مسافرًا من شرقي جيوجيانغ من قبل. الأشخاص هناك خرافيون للغاية ولديهم قواعد كثيرة. مثل إذا كان هناك مولود جديد في المنزل ، يجب على الرجل أن يدوس قدميه عند الباب قبل الدخول ؛ إذا كان هناك كابوس ، يجب عليك قلب الوسادة بعد الاستيقاظ ؛ إذا تلقيت هاتفًا بعد منتصف الليل ، لا تتحدث أولاً ؛ إذا رأيت سيارة غريبة في موقع حادث مروري ، فلا تقترب كثيرًا. في البداية. لم أصدق في تلك الأشياء ، ولكن مع مرور الوقت ، ستقتنع “.

“هل يمكنك وصف مظهر الشخص؟ هل كانت ترتدي معطف أحمر واقي من المطر؟”

 

 

باهتت إنارة الشوارع. نظر السائق من خلال المساحات المتحركة وشعر بالتوتر. “هناك أسطورة حضرية مخيفة هنا. من السهل أن تضيع إذا كنت تسلك الطريق أثناء هطول أمطار غزيرة. سيبدو أنك تتجه إلى المنزل ، ولكن في النهاية ، ستنتهي في موقع غير مألوف.”

 

 

 

“هناك أسطورة من هذا القبيل؟” كان تشن غي مهتما. كان للعديد من الأساطير الحضرية أصول يمكن تتبعها ، ويمكن أن تستند إلى الواقع بدلاً من أن تكون خيالية بالكامل.

 

 

 

“على الرغم من عدم وجود أي أخبار كبيرة في شرقي جيوجيانغ ، من كل حالات الاختفاء في جميع أنحاء جيوجيانغ ، حدث عشرين في المائة في شرقي جيوجيانغ. الأمر وكأنه يمكن للمكان أن يستهلك الناس” ، قال السائق بظلام ، وحفظ تشن غي كل شيء قاله.

تشن غي ???

 

كان لتشن غي تردداته الخاصة. كان كل من سائق التاكسي و تشاو قو أشخاصًا عاديين ، ولم يرغب تشن غي في جرهم إلى هذه الفوضى. سقط المطر على نافذة السيارة ، وأدى إلى عدم وضوح الرؤية. علقت أمطار غزيرة في السماء ، وبدا الأمر وكأن السماء كانت تسقط.

“أبقي عينيك على الطريق. إذا واجهنا أي شيء غريب ، سنتصل بالشرطة مباشرة.”

 

 

“من أنت؟”

“الإتصال بالشرطة؟” لم يكن السائق معتاداً على القفز مع تفكير تشن غي. “أعتقد أن هذا قد ينجح. أنا فقط أذكرك بالعطف. لا تتجول في شرقي جيوجيانغ وحدك في الليل. هذا المكان معزول إلى حد ما …”

 

 

 

في منتصف الطريق خلال جملته، صمت السائق فجأة. ضاقت عينيه للنظر إلى الأمام ثم فجأة أدار عجلة القيادة! دارت سيارة الأجرة ، واصطدم تشن غي بالباب. لم يقل أي شيء بينما مد يده إلى حقيبته لتشغيل المسجل. تباطأت السيارة. ولهث السائق بجشع من أجل الهواء ، وغطت جبهته بالعرق.

 

 

“ماذا حدث؟”

 

 

 

“كان هناك شخص يقف في منتصف الطريق في وقت سابق.”

 

 

قال تشن غي مازحا “كيف يكون هذا غريبًا؟ إنه مجرد أمطار غزيرة. أنت حساس للغاية”.

“ربما تكون قد رأيت شيئ غير صحيح. إنها تمطر بشدة ، ومظلمة جدًا – من سيقف هناك في منتصف الطريق؟” فتشت يد تشن غي داخل حقيبة ظهره قبل أن تلف حول شيء ما.

“أنا؟” رفع الظل يديه للوصول ببطء إلى صدره ، ثم أخرج طفلًا آخر من داخله. كان وجه الطفل ضبابي ، وبدا مشابهاً تمامًا لتشن غي الصغير. كان عنقه ملتوي كما لو أن شخصًا ما قد قسمه بقوة خام.

 

 

“هذا صحيح …” مسح السائق عرقه. نظر إلى الجانب ، وكل ما رآه كان الظلام.

 

 

 

“هل يمكنك وصف مظهر الشخص؟ هل كانت ترتدي معطف أحمر واقي من المطر؟”

“هناك أسطورة من هذا القبيل؟” كان تشن غي مهتما. كان للعديد من الأساطير الحضرية أصول يمكن تتبعها ، ويمكن أن تستند إلى الواقع بدلاً من أن تكون خيالية بالكامل.

 

 

“لم يكن شيء كهذا. كان مجرد ظل … ربما رأيت شيئ خاطئ”. خدش السائق رأسه. أزال السوار من المرآة ، ووضعه على معصمه ، واستمر في القيادة.

 

 

 

“لا تقود بسرعة كبيرة ، فهناك العديد من الأنهار في شرقي جيوجيانغ. السلامة أولاً”. لم يكن تشن غي خائفًا من الأشباح ، لكنه كان يخشى أن تأتي الأشباح وراء السائق. إذا انزلقت سيارة الأجرة على الطريق ، فسوف يموت داخل السيارة. صدى صوت الضجيج الأبيض في المساحة الصغيرة. بدا الأمر وكأن المطر خارج السيارة كان يتفادى التاكسي عن قصد.

أثناء الجلوس داخل سيارة الأجرة ، تحدث تشن غي مرتين على الهاتف مع تشاو قو. بعد التأكد من أن المرأة في المعطف الواقي من المطر لم اعد ، تنهد بارتياح. “المهمة الرئيسية الليلة هي إعادة تشاو قو إلى المنزل بأمان. سأتعامل مع شرقي جيوجيانغ لاحقًا.”

 

 

وصل الاثنان إلى محطة شرقي جيوجيانغ للمياه العذبة بأمان. طلب تشن غي من السائق الانتظار عند المدخل. ارتدى المعطف الواقي من المطر ، وفتح الباب ، وخرج. عندما كان في الخارج ، شعر تشن غي بالضغط الغريب وكأن شيئًا ما كان يراقبه.

‘يبدو أن الأطفال اندمجوا بشكل مثالي في البيئة.’

 

‘يبدو أن الأطفال اندمجوا بشكل مثالي في البيئة.’

برا المكان مألوفاً بغرابة ، كما لو كان هناك من قبل ربما في الماضي أو في حلمه. واقفا في المطر ، بدأ صوت سقوط المطر يختفي في الخلفية. عبس تشن غي قليلاً بينما أخرج هاتفه للاتصال بتشاو قو.

“ماذا حدث؟”

 

“لا تقود بسرعة كبيرة ، فهناك العديد من الأنهار في شرقي جيوجيانغ. السلامة أولاً”. لم يكن تشن غي خائفًا من الأشباح ، لكنه كان يخشى أن تأتي الأشباح وراء السائق. إذا انزلقت سيارة الأجرة على الطريق ، فسوف يموت داخل السيارة. صدى صوت الضجيج الأبيض في المساحة الصغيرة. بدا الأمر وكأن المطر خارج السيارة كان يتفادى التاكسي عن قصد.

دخلت نغمة الاتصال أذنه ، ولكن لم يكن هناك إجابة. سكب المطر ، ولكن تشن غي لم يستطع سماع صوت المطر. كل ما سمعه هو نغمة الاتصال الهاتفي للهاتف. شعر بالعزلة عن العالم. جاء الظلام من جميع الجوانب ، وكل ما بقي في عينيه هو الباب القديم المؤدي إلى داخل المصنع. تحركت الريح ، الباب الفولاذي أنّ. انجرف من الداخل ضحكات الأطفال وبكائهم.

برا المكان مألوفاً بغرابة ، كما لو كان هناك من قبل ربما في الماضي أو في حلمه. واقفا في المطر ، بدأ صوت سقوط المطر يختفي في الخلفية. عبس تشن غي قليلاً بينما أخرج هاتفه للاتصال بتشاو قو.

 

 

ظهرت آثار أقدام صغيرة على برك الماء. خرج شيء ما من المصنع. ركضوا وقفزوا قبل الإحاطة بتشن غي. تجمد جسده ، والذاكرة داخل قلبه ظهرت ببطء.

تقدمت الخطى ببطء إلى الأمام. أضاق تشن غي عينيه ببطء. حتى مع رؤية يين يانغ الخاصة به ، لم يستطع رؤيتها بوضوح.

 

“هل يمكنك وصف مظهر الشخص؟ هل كانت ترتدي معطف أحمر واقي من المطر؟”

عندما كان صغيراً ، ذكّره والدا تشن غي عدة مرات بعدم القدوم إلى شرقي جيوجيانغ ، لكن إحدى الرحلات المدرسية نقلتهم إلى شرقي جيوجيانغ.

 

 

 

عندما كان يلعب بجانب أحد السدود ، كان قد سمع شخصًا ينادي باسمه. بمرافقة معلمه ، ساروا عبر الغابة الصغيرة وشاهدوا منزلًا دمويًا في نهاية الطريق. كان العديد من الأطفال يلعبون في أرجاء المنزل. كانوا يبكون ويضحكون. لقد بدا بغرابةٍ مشابها للأن.

 

 

“ماذا حدث؟”

‘يبدو أن العديد من الأشياء التي تحدث في شرقي جيوجيانغ ترتبط بهذا البيت الأحمر. يمكن أن يكون الباب في مدينة لي وان يرتبط به كذلك؟’

وصل الاثنان إلى محطة شرقي جيوجيانغ للمياه العذبة بأمان. طلب تشن غي من السائق الانتظار عند المدخل. ارتدى المعطف الواقي من المطر ، وفتح الباب ، وخرج. عندما كان في الخارج ، شعر تشن غي بالضغط الغريب وكأن شيئًا ما كان يراقبه.

 

ظهرت آثار أقدام صغيرة على برك الماء. خرج شيء ما من المصنع. ركضوا وقفزوا قبل الإحاطة بتشن غي. تجمد جسده ، والذاكرة داخل قلبه ظهرت ببطء.

تقدمت الخطى ببطء إلى الأمام. أضاق تشن غي عينيه ببطء. حتى مع رؤية يين يانغ الخاصة به ، لم يستطع رؤيتها بوضوح.

“ماذا حدث؟”

 

~~~~~

‘يبدو أن الأطفال اندمجوا بشكل مثالي في البيئة.’

 

 

“هذا صحيح …” مسح السائق عرقه. نظر إلى الجانب ، وكل ما رآه كان الظلام.

اقترب بكاء وضحك الأطفال. عانقوا ساقيه وزحفوا ببطء على جسده. امسك تشن غي بالمطرقة. تماما بينما كان يستعد لاستدعاء تشو يين ، اختفى الإحساس الذي تقشعر له الأبدان. هربت أصوات الأطفال. في الوقت نفسه ، جاء صوت مألوف من بعيد.

عندما كان صغيراً ، ذكّره والدا تشن غي عدة مرات بعدم القدوم إلى شرقي جيوجيانغ ، لكن إحدى الرحلات المدرسية نقلتهم إلى شرقي جيوجيانغ.

 

“من أنت؟”

“تشن غي …”

 

 

 

عند رفع رأسه ، رأى تشن غي شكلًا بشريًا يقف داخل المصنع. بدا طويل القامة مثله.

 

 

 

“من أنت؟”

تشن غي ???

 

 

“أنا؟” رفع الظل يديه للوصول ببطء إلى صدره ، ثم أخرج طفلًا آخر من داخله. كان وجه الطفل ضبابي ، وبدا مشابهاً تمامًا لتشن غي الصغير. كان عنقه ملتوي كما لو أن شخصًا ما قد قسمه بقوة خام.

“لا تقود بسرعة كبيرة ، فهناك العديد من الأنهار في شرقي جيوجيانغ. السلامة أولاً”. لم يكن تشن غي خائفًا من الأشباح ، لكنه كان يخشى أن تأتي الأشباح وراء السائق. إذا انزلقت سيارة الأجرة على الطريق ، فسوف يموت داخل السيارة. صدى صوت الضجيج الأبيض في المساحة الصغيرة. بدا الأمر وكأن المطر خارج السيارة كان يتفادى التاكسي عن قصد.

 

كان لتشن غي تردداته الخاصة. كان كل من سائق التاكسي و تشاو قو أشخاصًا عاديين ، ولم يرغب تشن غي في جرهم إلى هذه الفوضى. سقط المطر على نافذة السيارة ، وأدى إلى عدم وضوح الرؤية. علقت أمطار غزيرة في السماء ، وبدا الأمر وكأن السماء كانت تسقط.

“أنا الطفل الذي قتلته …”

“أنا الطفل الذي قتلته …”

 

 

“الطفل الذي قتلته؟” سحب تشن غي المطرقة وفكر لفترة طويلة. “لكن كيف لا أتذكر أي شيء على الإطلاق؟ لماذا لا تقرب حتى أتمكن من إلقاء نظرة أفضل على وجهك؟”

 

 

“لا تقود بسرعة كبيرة ، فهناك العديد من الأنهار في شرقي جيوجيانغ. السلامة أولاً”. لم يكن تشن غي خائفًا من الأشباح ، لكنه كان يخشى أن تأتي الأشباح وراء السائق. إذا انزلقت سيارة الأجرة على الطريق ، فسوف يموت داخل السيارة. صدى صوت الضجيج الأبيض في المساحة الصغيرة. بدا الأمر وكأن المطر خارج السيارة كان يتفادى التاكسي عن قصد.

~~~~~

عندما كان يلعب بجانب أحد السدود ، كان قد سمع شخصًا ينادي باسمه. بمرافقة معلمه ، ساروا عبر الغابة الصغيرة وشاهدوا منزلًا دمويًا في نهاية الطريق. كان العديد من الأطفال يلعبون في أرجاء المنزل. كانوا يبكون ويضحكون. لقد بدا بغرابةٍ مشابها للأن.

 

 

تشن غي ???

عند رفع رأسه ، رأى تشن غي شكلًا بشريًا يقف داخل المصنع. بدا طويل القامة مثله.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط