الفصل أربعمائة وأربعة وثمانون: سيارة منتصف الليل لنقل الموتي.
الفصل أربعمائة وأربعة وثمانون: سيارة منتصف الليل لنقل الموتي.
“هذا ليس مهمًا. الجزء المهم هو أنه بعد أن قمت بمسح جميع المهام ، أعطتني اللعبة آخر مكافأة – لقد كانت قطعة من الملابس”. عانق فان شونغ رأسه ، ومرت أصابعه بشعره. “كانت الملابس تحمل اسم ‘ملابس نوم أمي’ . بعد أن حصلت على هذا الزي ، ظهرت نافذة على الشاشة ، وقالت أن تشاو بو قد وجد مفتاحًا يؤدي إلى الزنزانة في ملابس نوم أمي.”
توقف تشن غي أخيرا بجانب فان دادي وفان شونغ. كان وضع هذين الزائرين أكثر خطورة من الآخرين. كانت عيون فان دادي غير مركزة وهو يحدق في السقف. يبدو أنه كان يفكر في حياته ومستقبله. عاد أخوه ، فان شونغ ، إلى طبيعته ، لكن جسده كان يتشنج من حين لآخر ، وكان يبدو مخيفًا للغاية.
“شعور أفضل؟” جلس تشن غي بجانب السرير مع حافض من الماء الساخن. نظر فان دادي إلى تشن غي ، ولم يصدق حقًا أن هذا الرجل المتواضع كان السبب وراء كل تلك الأشياء التي عاشوها.
“شكرا لك ، نحن نشعر بتحسن كبير.” بعد أن شعر بالخوف مرات عديدة ، بدا أن فان شونغ قد خرج من ضباب الإنفصال ووجد فرصة جديدة للحياة.
“هل يمكن أن تخبرني ما قاله البكاء؟” توقف تشن غي عند الباب.
“حسن.” قام تشن غي بصب كوبين من الماء وتركهم على الطاولة. لقد إعتزم المغادرة مباشرة بعد. كان العمل لا يزال قيد التشغيل ، لذلك لم يستطع البقاء لفترة طويلة.
“أيها الرئيس تشن ، انتظر لحظة.” جلس فان شونغ في السرير ونظر إلى تشن غي.
“شكرا لك ، نحن نشعر بتحسن كبير.” بعد أن شعر بالخوف مرات عديدة ، بدا أن فان شونغ قد خرج من ضباب الإنفصال ووجد فرصة جديدة للحياة.
“نعم؟”
“شكرا لك ، نحن نشعر بتحسن كبير.” بعد أن شعر بالخوف مرات عديدة ، بدا أن فان شونغ قد خرج من ضباب الإنفصال ووجد فرصة جديدة للحياة.
“هل أستطيع ان أسألك سؤال؟” أمسكت أيدي فان شونغ السمينة حافة السرير. لقد فكر في الأمر لفترة طويلة قبل أن يسأل: “لقد صممت الكثير من الأشباح والوحوش في منزلك المسكون ، فهل تؤمن شخصيًا بوجود الأشباح في هذا العالم؟”
“لا.” هز فان شونغ رأسه. “كان العالم وراء خزانة الملابس قاتم. كانت هناك زهور عباد شمس ميتة متناثرة على الأرض ، وكانت الجدران سميكة.
“لقد سأل مني الكثير من الزوار ذلك.” نظر تشن غي إلى فان شونغ مع بعض المفاجآت. يبدو أن هذا الطفل الكبير لديه ماض غير معروف. “أنا لا أعرف الإجابة الحقيقية. ربما هناك أشباح ، ولكن على أي حال ، لم أر أيًا منها.”
“لم تفعل؟” بدا فان شونغ حزينا جدا.
“مكان اللعبة ليس كبيرًا ؛ إنها مجرد بلدة صغيرة ، ويمكن إكمال جميع المهام في المدينة المذكورة. بعد أن حصلت على المفتاح ، لقد جعلت الفتاة التي تغير اسمها بالفعل ، تلبس ملابس نوم أمي، وتخرك الغرفة للبحث عن مدخل الخندق “. إنكمش فان شونغ على السرير ، وتغير تعبيره ببطء. “أسلوب اللعبة دافئ للغاية وملائم للأطفال ، مليء بالشمس والزهور. كل شخصية في المدينة لطيفة ومفيدة. في الواقع ، إنه بسبب ذلك الكم من الدفء الذي شعرت به لقد اخترت لعبها بعد الانفصال. اعتقدت أن اللعبة قد تكون إلهاءً جيدًا ، ولكن حدث شيء مروع أكثر من الانفصال”.
“لماذا تسأل فجأة ذلك؟” مقارنةً بما إذا كانت هناك أشباح في هذا العالم أم لا ، فإن تشن غي كان أكثر فضولًا بشأن ما حدث لـفان شونغ. بدا الرجل طبيعيا ، لكنه تمكن من الحفاظ على عقله بعد الكثير من المخاوف المتكررة. كان ذلك رائعا للغاية.
“لم تفعل؟” بدا فان شونغ حزينا جدا.
“في الواقع ، لا شيء. في الآونة الأخيرة ، كنت ألعب لعبة قيل أنه صنعها قاتل ، ومن المفترض أن تحتوي اللعبة على تلميحات لجرائمه”. استخدم فان شونغ جملة واحدة لجذب انتباه الجميع في الغرفة.
“على السطح ، إنها لعبة لتغيير الملابس. يمكنك تجميل ابنتك الرمزية في اللعبة واستخدامها لإكمال مهام مختلفة. بعد الانتهاء من المهمة ، ستحصل على المزيد من الملابس والإكسسوارات. أشياء مثل ازياء المدرسة ، فستان الشمس ، أشياء من هذا القبيل. “
“لقد تحكمت في تشاو بو للمشي على الطريق ، وفي النهاية صادفت محطة للحافلات. ينتظر في محطة الحافلات كان حافلة عامة قديمة إلى حد ما.”
“لعبة صممها قاتل مجنون؟” ان إثارة إهتمام تشن غي في. “لكن كيف يرتبط ذلك بوجود الأشباح في هذا العالم؟”
“لا تحتاج إلى شرح الكثير. فقط أعطني النتيجة.” كان تشن غي حريص على معرفة ما حدث.
“هل أستطيع ان أسألك سؤال؟” أمسكت أيدي فان شونغ السمينة حافة السرير. لقد فكر في الأمر لفترة طويلة قبل أن يسأل: “لقد صممت الكثير من الأشباح والوحوش في منزلك المسكون ، فهل تؤمن شخصيًا بوجود الأشباح في هذا العالم؟”
“ربما كانت هذه مؤثرات صوتية ، لكن بعد فترة من اللعب في اللعبة ، بدأت أسمع صوت أطفال يبكون. أحب ارتداء سماعات أثناء لعب الألعاب ، وهذا مصدر فضول لأنه حتى بعد نزع سماعات الأذن ما زلت أسمع صوت البكاء “. كانت هذه هي المرة الأولى التي يقول فيها فان شونغ هذه الأشياء ، وكان تعبيره غريبًا. “كنت أظن أنني كنت أسمع الأشياء ، ولكن بعد الفحص ، أخبرني الطبيب أن جسدي على ما يرام. لذا ، يجب أن يكون أولئ الأطفال الذين كانوا يبكون حقيقيين”
الفصل أربعمائة وأربعة وثمانون: سيارة منتصف الليل لنقل الموتي.
“نعم؟”
“هل يمكن أن تخبرني ما قاله البكاء؟” توقف تشن غي عند الباب.
“قضيت أسبوعًا واحدًا واستخدمت الماوس للنقر على كل شبر من البلدة حتى وجدت المدخل في أحد منازل أصدقاء تشاو بو خلف خزانة ملابس.” رفع فان شونغ رأسه للنظر في تشن غي. “ظهرت النافذة لإبلاغي بأنني وجدت بالفعل مدخل الخندق وسألني عما إذا كنت أرغب في استخدام المفتاح أم لا.”
“في الواقع ، لا شيء. في الآونة الأخيرة ، كنت ألعب لعبة قيل أنه صنعها قاتل ، ومن المفترض أن تحتوي اللعبة على تلميحات لجرائمه”. استخدم فان شونغ جملة واحدة لجذب انتباه الجميع في الغرفة.
“لقد واصلت البكاء وظهرت فقط في الليل.”
“هل أستطيع ان أسألك سؤال؟” أمسكت أيدي فان شونغ السمينة حافة السرير. لقد فكر في الأمر لفترة طويلة قبل أن يسأل: “لقد صممت الكثير من الأشباح والوحوش في منزلك المسكون ، فهل تؤمن شخصيًا بوجود الأشباح في هذا العالم؟”
“ما هي اللعبة بشكل عام؟” سأل تشن غي سؤال آخر.
“لا.” هز فان شونغ رأسه. “في ذلك الوقت ، كنت قد انفصلت عن صديقتي التي كنت معها منذ أربع سنوات. لقد سمّيت الشخصية الرقمية في اللعبة بعدها ، ليو جيارو.”
“حسن.” قام تشن غي بصب كوبين من الماء وتركهم على الطاولة. لقد إعتزم المغادرة مباشرة بعد. كان العمل لا يزال قيد التشغيل ، لذلك لم يستطع البقاء لفترة طويلة.
“على السطح ، إنها لعبة لتغيير الملابس. يمكنك تجميل ابنتك الرمزية في اللعبة واستخدامها لإكمال مهام مختلفة. بعد الانتهاء من المهمة ، ستحصل على المزيد من الملابس والإكسسوارات. أشياء مثل ازياء المدرسة ، فستان الشمس ، أشياء من هذا القبيل. “
“على السطح ، إنها لعبة لتغيير الملابس. يمكنك تجميل ابنتك الرمزية في اللعبة واستخدامها لإكمال مهام مختلفة. بعد الانتهاء من المهمة ، ستحصل على المزيد من الملابس والإكسسوارات. أشياء مثل ازياء المدرسة ، فستان الشمس ، أشياء من هذا القبيل. “
“ابنة؟ اللباس؟” نظر تشن غي إلى فان شونغ بشك. “لماذا تلعب لعبة مثل هذه؟”
أغلقت يديه وفتحت ؛ كان من الواضح أن فان شونغ كان متوترا جدا. “بعد النقر فوق ‘نعم’ ، تم فتح الباب. لقد تحكمت في تشاو بو لدخول المساحة خلف الخزانة. انطفئ جهاز الكمبيوتر الخاص بي على الفور ، وبعد حوالي الثانيتين ، وعندما عادت الشاشة ، أصبح أسلوب اللعبة مختلفًا تمامًا.”
“هذا ليس مهمًا. الجزء المهم هو أنه بعد أن قمت بمسح جميع المهام ، أعطتني اللعبة آخر مكافأة – لقد كانت قطعة من الملابس”. عانق فان شونغ رأسه ، ومرت أصابعه بشعره. “كانت الملابس تحمل اسم ‘ملابس نوم أمي’ . بعد أن حصلت على هذا الزي ، ظهرت نافذة على الشاشة ، وقالت أن تشاو بو قد وجد مفتاحًا يؤدي إلى الزنزانة في ملابس نوم أمي.”
“هذا ليس مهمًا. الجزء المهم هو أنه بعد أن قمت بمسح جميع المهام ، أعطتني اللعبة آخر مكافأة – لقد كانت قطعة من الملابس”. عانق فان شونغ رأسه ، ومرت أصابعه بشعره. “كانت الملابس تحمل اسم ‘ملابس نوم أمي’ . بعد أن حصلت على هذا الزي ، ظهرت نافذة على الشاشة ، وقالت أن تشاو بو قد وجد مفتاحًا يؤدي إلى الزنزانة في ملابس نوم أمي.”
الفصل أربعمائة وأربعة وثمانون: سيارة منتصف الليل لنقل الموتي.
“كان تشاو بو الاسم الذي أعطيته لابنتك في اللعبة؟” سأل تشن غي.
“لا.” هز فان شونغ رأسه. “في ذلك الوقت ، كنت قد انفصلت عن صديقتي التي كنت معها منذ أربع سنوات. لقد سمّيت الشخصية الرقمية في اللعبة بعدها ، ليو جيارو.”
“هذا ليس مهمًا. الجزء المهم هو أنه بعد أن قمت بمسح جميع المهام ، أعطتني اللعبة آخر مكافأة – لقد كانت قطعة من الملابس”. عانق فان شونغ رأسه ، ومرت أصابعه بشعره. “كانت الملابس تحمل اسم ‘ملابس نوم أمي’ . بعد أن حصلت على هذا الزي ، ظهرت نافذة على الشاشة ، وقالت أن تشاو بو قد وجد مفتاحًا يؤدي إلى الزنزانة في ملابس نوم أمي.”
“على السطح ، إنها لعبة لتغيير الملابس. يمكنك تجميل ابنتك الرمزية في اللعبة واستخدامها لإكمال مهام مختلفة. بعد الانتهاء من المهمة ، ستحصل على المزيد من الملابس والإكسسوارات. أشياء مثل ازياء المدرسة ، فستان الشمس ، أشياء من هذا القبيل. “
“لقد سميت ابنتك الافتراضية بعد صديقتك الحقيقية؟” لقد كان تشن غي قد تجاوز العُجوز عن الكلام. جلس ومرة أخرى وقرر سؤال المزيد.
“لم تفعل؟” بدا فان شونغ حزينا جدا.
“لا تمانع تلك التفاصيل. في ذلك الوقت ، كنت في حيرة من أمري. كان اسم ابنتي هو ليو جيارو ، لكن لماذا غيّرت اللعبة الاسم من تلقاء نفسها إلى تشاو بو؟ لقد بحثت عن اللعبة عبر الإنترنت ولكن لم أجد أي معلومات حول ذلك “. رأى فان شونغ السؤال على وجه تشن غي ، لذلك أوضح “لقد وجدت اللعبة في منتدى ألعاب صغير. يحتوي المنتدى على الكثير من ألعاب indie وملفات mod للألعاب السائدة.”
“هذا ليس مهمًا. الجزء المهم هو أنه بعد أن قمت بمسح جميع المهام ، أعطتني اللعبة آخر مكافأة – لقد كانت قطعة من الملابس”. عانق فان شونغ رأسه ، ومرت أصابعه بشعره. “كانت الملابس تحمل اسم ‘ملابس نوم أمي’ . بعد أن حصلت على هذا الزي ، ظهرت نافذة على الشاشة ، وقالت أن تشاو بو قد وجد مفتاحًا يؤدي إلى الزنزانة في ملابس نوم أمي.”
“لقد سأل مني الكثير من الزوار ذلك.” نظر تشن غي إلى فان شونغ مع بعض المفاجآت. يبدو أن هذا الطفل الكبير لديه ماض غير معروف. “أنا لا أعرف الإجابة الحقيقية. ربما هناك أشباح ، ولكن على أي حال ، لم أر أيًا منها.”
“في الأساس ، أكملت اللعبة وحصلت على مفتاح أدى إلى خندق ما. ما الذي حدث بعد ذلك؟” اخذ تشن غي رشفة من الماء الدافئ واستمر في الاستماع.
“ما هي اللعبة بشكل عام؟” سأل تشن غي سؤال آخر.
“لقد واصلت البكاء وظهرت فقط في الليل.”
“مكان اللعبة ليس كبيرًا ؛ إنها مجرد بلدة صغيرة ، ويمكن إكمال جميع المهام في المدينة المذكورة. بعد أن حصلت على المفتاح ، لقد جعلت الفتاة التي تغير اسمها بالفعل ، تلبس ملابس نوم أمي، وتخرك الغرفة للبحث عن مدخل الخندق “. إنكمش فان شونغ على السرير ، وتغير تعبيره ببطء. “أسلوب اللعبة دافئ للغاية وملائم للأطفال ، مليء بالشمس والزهور. كل شخصية في المدينة لطيفة ومفيدة. في الواقع ، إنه بسبب ذلك الكم من الدفء الذي شعرت به لقد اخترت لعبها بعد الانفصال. اعتقدت أن اللعبة قد تكون إلهاءً جيدًا ، ولكن حدث شيء مروع أكثر من الانفصال”.
“هل كان العالم أحمر كالدم وراء الخزانة؟” تم تذكير تشن غي بـ ‘الباب’.
“لا تحتاج إلى شرح الكثير. فقط أعطني النتيجة.” كان تشن غي حريص على معرفة ما حدث.
“أيها الرئيس تشن ، انتظر لحظة.” جلس فان شونغ في السرير ونظر إلى تشن غي.
أغلقت يديه وفتحت ؛ كان من الواضح أن فان شونغ كان متوترا جدا. “بعد النقر فوق ‘نعم’ ، تم فتح الباب. لقد تحكمت في تشاو بو لدخول المساحة خلف الخزانة. انطفئ جهاز الكمبيوتر الخاص بي على الفور ، وبعد حوالي الثانيتين ، وعندما عادت الشاشة ، أصبح أسلوب اللعبة مختلفًا تمامًا.”
“قضيت أسبوعًا واحدًا واستخدمت الماوس للنقر على كل شبر من البلدة حتى وجدت المدخل في أحد منازل أصدقاء تشاو بو خلف خزانة ملابس.” رفع فان شونغ رأسه للنظر في تشن غي. “ظهرت النافذة لإبلاغي بأنني وجدت بالفعل مدخل الخندق وسألني عما إذا كنت أرغب في استخدام المفتاح أم لا.”
“لقد تحكمت في تشاو بو للمشي على الطريق ، وفي النهاية صادفت محطة للحافلات. ينتظر في محطة الحافلات كان حافلة عامة قديمة إلى حد ما.”
أغلقت يديه وفتحت ؛ كان من الواضح أن فان شونغ كان متوترا جدا. “بعد النقر فوق ‘نعم’ ، تم فتح الباب. لقد تحكمت في تشاو بو لدخول المساحة خلف الخزانة. انطفئ جهاز الكمبيوتر الخاص بي على الفور ، وبعد حوالي الثانيتين ، وعندما عادت الشاشة ، أصبح أسلوب اللعبة مختلفًا تمامًا.”
أغلقت يديه وفتحت ؛ كان من الواضح أن فان شونغ كان متوترا جدا. “بعد النقر فوق ‘نعم’ ، تم فتح الباب. لقد تحكمت في تشاو بو لدخول المساحة خلف الخزانة. انطفئ جهاز الكمبيوتر الخاص بي على الفور ، وبعد حوالي الثانيتين ، وعندما عادت الشاشة ، أصبح أسلوب اللعبة مختلفًا تمامًا.”
“هل كان العالم أحمر كالدم وراء الخزانة؟” تم تذكير تشن غي بـ ‘الباب’.
“على السطح ، إنها لعبة لتغيير الملابس. يمكنك تجميل ابنتك الرمزية في اللعبة واستخدامها لإكمال مهام مختلفة. بعد الانتهاء من المهمة ، ستحصل على المزيد من الملابس والإكسسوارات. أشياء مثل ازياء المدرسة ، فستان الشمس ، أشياء من هذا القبيل. “
“لا.” هز فان شونغ رأسه. “في ذلك الوقت ، كنت قد انفصلت عن صديقتي التي كنت معها منذ أربع سنوات. لقد سمّيت الشخصية الرقمية في اللعبة بعدها ، ليو جيارو.”
“لا.” هز فان شونغ رأسه. “كان العالم وراء خزانة الملابس قاتم. كانت هناك زهور عباد شمس ميتة متناثرة على الأرض ، وكانت الجدران سميكة.
“كان هناك طريق رمادي ، وكانت هناك إنارة على جانب الطريق ، لكن المسافة بينهما كانت بعيدة جدًا. لقد كان يمكن معرفة أنني ما زلت داخل المدينة ، لكن الليل قد وصل. كانت المباني المحيطة تبدو مختلفة مقارنة بكيف بدوا في ضوء النهار.
“لعبة صممها قاتل مجنون؟” ان إثارة إهتمام تشن غي في. “لكن كيف يرتبط ذلك بوجود الأشباح في هذا العالم؟”
“قضيت أسبوعًا واحدًا واستخدمت الماوس للنقر على كل شبر من البلدة حتى وجدت المدخل في أحد منازل أصدقاء تشاو بو خلف خزانة ملابس.” رفع فان شونغ رأسه للنظر في تشن غي. “ظهرت النافذة لإبلاغي بأنني وجدت بالفعل مدخل الخندق وسألني عما إذا كنت أرغب في استخدام المفتاح أم لا.”
“لقد تحكمت في تشاو بو للمشي على الطريق ، وفي النهاية صادفت محطة للحافلات. ينتظر في محطة الحافلات كان حافلة عامة قديمة إلى حد ما.”
“لقد تحكمت في تشاو بو للمشي على الطريق ، وفي النهاية صادفت محطة للحافلات. ينتظر في محطة الحافلات كان حافلة عامة قديمة إلى حد ما.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
