نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-479

الفصل أربعمائة وتسعة وسبعون: هناك حقيقة واحدة فقط "2في1"

الفصل أربعمائة وتسعة وسبعون: هناك حقيقة واحدة فقط "2في1"

الفصل أربعمائة وتسعة وسبعون: هناك حقيقة واحدة فقط “2في1”

 

 

“لم تنطفئ الأنوار – وهذا يعني أن انقطاع التيار الكهربائي عشوائي تمامًا. ربما يراقبنا الرئيس حاليًا وسيقوم بحركته بمجرد أن يلاحظ وجود فتحة”. كان لدى يانغ تشن الكثير ليقوله ، لكنه قاطعه زائر آخر.

 

بدأ قلبه يضرب بسرعة بشكل غير متساوي. كان يانغ تشن غارقًا في الإثارة. كان قد رأى حيلة رئيس المنزل المسكون واستوعب القاعدة الخفية.

بقي يانغ تشن في الخلف ، وكانت عيناه تومض بينما قلم بحساباته. لقد اخفظ رأسه ورتب تعبيره للتأكد من أن أحدا لن يكون قادرا على وفهم ما كان يفكر فيه. ‘إذا كنتم جميعا تريدون اللعب ، فلا بأس ، سنلعب ، لكنني سأفوز في هذه الجولة.’

 

 

 

لأنه لم يفعل ذلك من قبل ، كان ذلك هو سبب كونه يائسًا للنجاح. كان يانغ تشن يتمتع بهذه العملية برمتها إلى حد كبير. كان يحب هذا الشعور بالإثارة ؛ كان شيء فشلت وسائط الترفيه الأخرى في توفيره له.

 

 

“الأخ باي لديه نقطة”. خرج تشاو لي من الغرفة مع باي كيو لين.

‘هناك شبح مختلط بين الزائرين الاثني عشر ، وسيؤدي القبض عليهم إلى إنهاء السيناريو.’

 

 

 

مشى يانغ تشن بين أصدقائه وكذلك العجوز زهو ودان يو. بعد ضمان سلامته ، بدأ بصمت في مراقبة نشاط المحررين وتشاو لي.

 

 

“لقد رأيت للتو تيلز! آه نان تعال وساعدني في نقل هذه الأشياء بعيدا!” امسكت هو يا بالطاولة المكسورة والكراسي. على الأرجح بسبب اهتمامهم بسلامة الزائرين ، تم صقل حواف هذه الأشياء. لم تكن حادة. بطريقة ما ، كانت تلك أيضًا علامة على أنه كان من المفترض نقلهم.

‘رئيس المنزل المسكون لا يلعب أبدا وفقا للقواعد. حتى فانغ شونغ وفان دادي ، اللذان بدوا وكأنهم قد تم القضاء عليهم ، لا يزال من الممكن أن يكون الشبح. قد يكون اختفائهم في وقت مبكر استعدادًا للظهور لاحقًا في زي الضحايا.’

“الأخ باي لديه نقطة”. خرج تشاو لي من الغرفة مع باي كيو لين.

 

ذهب المحرران إلى المشرحة لإلقاء نظرة حولها. لم يكتشفوا أي شيء. واصلت مجموعة من الناس المضي قدما.

فكر يانغ تشن من كل شيء. لقد كان حريصًا للغاية وظل يضيف المزيد من التكهنات والدلائل على تحليله.

 

 

 

أعطت الأنوار الموجودة على الحائط وهجًا أصفرًا ضعيفًا. تم ترك الباب الفولاذي على الجانب نصف مفتوحًا ، وكانت هناك بقع مائية على الأرض. كان صف كامل من المجمدات الصدئة داخل الغرفة.

 

 

 

“المشرحة رقم 1؟” كُتِبَت هذه العلامة بخط يد فظيع على جانب الباب. هو يا نظرت إلى الغرفة – جميع المجمدات كانت مغلقة.

انها حقا خطة مثالية. تسبب اختفاء أصدقائهم في إثارة غضب المحررين المتبقيين ، لذلك حتى لو قاموا بأي عمل خارج عن الخط ، يمكن فهمه وغفرانه كتوتر وقلق.’

 

إستمتعوا~~~~

“تيلز؟” صرخت في الغرفة ، لكن لم يكن هناك جواب. “تيلز لم تكن لتختبئ داخل إحدى المجمدات ، أليس كذلك؟”

 

 

 

ذهب المحرران إلى المشرحة لإلقاء نظرة حولها. لم يكتشفوا أي شيء. واصلت مجموعة من الناس المضي قدما.

 

 

‘قبل الدخول إلى المنزل المسكون ، أكد الرئيس على وجه التحديد مصطلح ‘الضحايا’. هذا يعني أن الأفراد في الصور الخمس يجب أن يكونوا أشخاصاً ميتين.’ كان دماغه يختنق وكان يدا تشن يده ممسكة ذقنه. ‘خمس صور لموتى …’

لم يتم ترتيب المشارح في جامعة جيوجيانغ الطبية حسب موقعها ولكن استخدامها وحجمها. واصل العدد القليل من الزوار أسفل الممر لمدة ثلاث دقائق أخرى قبل أن يصادفوا نصف باب آخر مفتوح من الصلب.

 

 

“المشرحة رقم 5؟ كل هذه المشارح تبدو متشابهة من الداخل. لماذا قد يبني رئيس المنزل المسكون الكثير من المشرحات؟ ما هو الغرض منها؟ لا تقل لي أنه يخطط حقًا لاستخدام هذه المجمدات لإخفاء أجسام بشرية ؟ ” مد وانغ دان يده للمس الثلاجة القديمة. “هذا مماثل لتلك التي قرأت عنها في الكتب المدرسية. يجب أن تكون هذه المجمدات هي الشيء الحقيقي – ربما المعدات التي تم التخلي عنها وانتهى بها الأمر بطريقة ما في يد رئيس المنزل المسكون”.

لم يصدق ما قالته هو يا ولو قليلاً ، وكان لديه شعور بأن هذا فخ محسوب.

 

 

عندما قال ذلك ، لم يكن تعبيره جميلًا ، وكان صوته يهتز.

 

 

‘إذا ، فقد خططوا بالفعل لكل شيء من البداية. لا عجب أنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى تيلز عبر هاتفها. ليس الامر كما قالوا. لم تفقد هاتفها — لم تخطط تيلز أبدًا لقبول المكالمة في المقام الأول.’

“معدات طبية مهجورة؟” فكر تشاو لي حول ما قاله وانغ دان ، وبدأ وجهه يشحب. “ألا يعني ذلك أن هذه المجمدات كانت بالفعل بها جثث من قبل؟”

الفصل أربعمائة وتسعة وسبعون: هناك حقيقة واحدة فقط “2في1”

 

 

“تماما.” أومأ يانغ تشن وهو يترك عينيه على تشاو لي. حاول التعرف على بعض المعلومات من رد فعل تشاو لي ، لكن لسوء الحظ ، كان رد فعل تشاو لي طبيعيًا تمامًا. “وفقًا لتحليلي ، ستنطفئ الأنوار في غضون عشر ثوانٍ أخرى. أقترح أن نبقى هنا في الغرفة وننجوا من هذه الموجة الثالثة من الظلام قبل مواصلة بحثنا.”

 

 

أظهرت المحررة الرئيسية من مجلة الخوارق جانبها الذي تولى المسؤولية. سحبت الباب مفتوحا وتوجهت مباشرة إلى الخارج. آه نان ركض للحاق بها.

كان هناك أنواع مختلفة من الوحوش المختبئة في الظلام. عرف هو يا ويا نان أن يانغ تشن كان يفكر قي الجميع ، لذلك وافقوا. انتهى الوقت. لقد مرت أربع دقائق منذ إطفاء الأنوار السابقة ، وكان كل شيء على ما يرام. تجمعت المجموعة عن قرب ، وقلبوا رؤوسهم في انسجام تام للنظر إلى يانغ تشن.

لم يقدم يانغ تشن أي تفسير إضافي للعجوز زهو. زرعت البذرة ، والآن هو بحاجة فقط إلى الانتظار حتى تنمو. لم تنطفئ الأنوار في الممر ، ومرت مجموعة الزائرين من خلال المشرحة رقم 6 والمرجحة رقم 7. ولم يصادفوا أي خطر أو خوف. ومع ذلك ، بدا الأمر وكأنهم كانوا يعمرون بالهدوء قبل العاصفة.

 

بعد إعطاء الأمر بعض التفكير الجاد ، شعر يانغ تشن بأنه فهم كل شيء. ‘جاء تشاو لي بمفرده ولم يعرف الباقي ، لذا إذا لم يكن الشبح ، فهناك حقيقة واحدة متبقية.’

“لم تنطفئ الأنوار – وهذا يعني أن انقطاع التيار الكهربائي عشوائي تمامًا. ربما يراقبنا الرئيس حاليًا وسيقوم بحركته بمجرد أن يلاحظ وجود فتحة”. كان لدى يانغ تشن الكثير ليقوله ، لكنه قاطعه زائر آخر.

‘رئيس المنزل المسكون لا يلعب أبدا وفقا للقواعد. حتى فانغ شونغ وفان دادي ، اللذان بدوا وكأنهم قد تم القضاء عليهم ، لا يزال من الممكن أن يكون الشبح. قد يكون اختفائهم في وقت مبكر استعدادًا للظهور لاحقًا في زي الضحايا.’

 

 

“توقف مع التحليل غير المجدي”. هزت هو يا رأسها ، وتجهت إلى مغادرة الغرفة. “اتبعني. طالما بقينا معًا ، فلا يوجد ما نخشاه”.

‘المحررين الثلاثة وكذلك فان شونغ وفان دادي هم جميعتط ممثلين في المنزل المسكون. هيجان فان دادي فجأة جنبا إلى جنب مع مساعدة شقيقه قد خلقوا أجواء مخيفة ، مما تسبب في جعل الزوار الحقيقيين يغرقون في الرعب والشك. بعد ذلك تعاون المحررين الثلاثة لتولي إيقاع المجموعة وقيادة الزائرين بعمق في هاوية اليأس لتجربة المخاوف التي تنتظرهم. هذا مخيف للغاية – هذا المكان جنوني بالتأكيد!’

 

 

أظهرت المحررة الرئيسية من مجلة الخوارق جانبها الذي تولى المسؤولية. سحبت الباب مفتوحا وتوجهت مباشرة إلى الخارج. آه نان ركض للحاق بها.

 

 

 

“هذه المرأة هي بالتأكيد مثيرة للاهتمام.” نظر باي كيولين في ظهر هو يا وسعل. “دعونا نتحرك. إنها على حق بشأن شيء واحد. في معظم الوقت ، نحن فقط نخيف أنفسنا – ليست هناك حاجة لأن نكون متوترين للغاية. دعونا لا ننسى أن هذا مجرد منزل مسكون ، مجرد مكان لإخافة الناس ماذا تعتقد أن لديهم أشباح حقيقية هنا؟ “

“ما زلت لا أستطيع إخبارك بالسبب الحقيقي الآن ، لكن تذكر هذا التحذير فقط.” بعد ذلك ، قاد يانغ تشن لي تشوي ووانغ دان للسير أمام العجوز زهو.

 

‘إذا ، فقد خططوا بالفعل لكل شيء من البداية. لا عجب أنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى تيلز عبر هاتفها. ليس الامر كما قالوا. لم تفقد هاتفها — لم تخطط تيلز أبدًا لقبول المكالمة في المقام الأول.’

“الأخ باي لديه نقطة”. خرج تشاو لي من الغرفة مع باي كيو لين.

مشى يانغ تشن بين أصدقائه وكذلك العجوز زهو ودان يو. بعد ضمان سلامته ، بدأ بصمت في مراقبة نشاط المحررين وتشاو لي.

 

 

“يجب علينا أ نتبعهم كذلك.” كان كل من العجوز زهو و دوان يوي يغادران أيضًا عندما همس يانغ تشن في الجزء الخلفي من المجموعة فجأة بصوت منخفض جدًا ، “أيها العجوز زهو ، إذا كنت ترغب في الفوز ، يجب أن تبتعد عن هذين المحررين. “

 

 

“الأخ باي لديه نقطة”. خرج تشاو لي من الغرفة مع باي كيو لين.

“لماذا ا؟” أدار العجوز زهو رأسه. لقد شعر وكأن طالب الطب كان يتصرف بغرابة شدادية.

‘لا بد لي من معرفة وسيلة لفضحهم. هذا السيناريو بحد ذاته كبير جدًا – إنه يشبه المتاهة تمامًا. من المستحيل تقريبًا الدخول إلى المحور المركزي أثناء التهرب من هجمات الوحوش والعثور على الصور تحت أقل من ثلاثين دقيقة. لم يكن رئيس المنزل المسكون قد توصل إلى مثل هذا التصميم المستحيل ، وهو سيناريو لا يمكن إنهائه – من شأنه أن يجعل اللعبة تفقد هدفها. إذا فكرت في الأمر بهذه الطريقة ، فربما لا يزال مفتاح إزالة هذه المشرحة تحت الأرض يتعلق بتلك الصور الخمس.’

 

 

“ما زلت لا أستطيع إخبارك بالسبب الحقيقي الآن ، لكن تذكر هذا التحذير فقط.” بعد ذلك ، قاد يانغ تشن لي تشوي ووانغ دان للسير أمام العجوز زهو.

 

 

كان هناك أنواع مختلفة من الوحوش المختبئة في الظلام. عرف هو يا ويا نان أن يانغ تشن كان يفكر قي الجميع ، لذلك وافقوا. انتهى الوقت. لقد مرت أربع دقائق منذ إطفاء الأنوار السابقة ، وكان كل شيء على ما يرام. تجمعت المجموعة عن قرب ، وقلبوا رؤوسهم في انسجام تام للنظر إلى يانغ تشن.

“ابتعد عن المحررين؟” خدش العجوز وه ذقنه في تفكير. عندما إبتعد يانغ تشن عنه ، عبرت المفاجأة والتفاهم عينيه. أخذ نفسا باردا. “هل يمكن أن يكون هناك بعض المشاكل مع هذين المحررين؟”

“يجب أن نذهب للمساعدة”. كان العجوز زهو لطيفًا. تقدم هو وباي كيولين وكذلك تشاو لي إلى مد يد العون لمساعدة المحررين على تمهيد الطريق. وقف طلاب الطب الثلاثة إلى جانبهم وأشبكوا أذرعهم. نظر يانغ تشن إلى هو يا واه نان بصمت ، تمامًا على أهبة الاستعداد.

 

لأنه لم يفعل ذلك من قبل ، كان ذلك هو سبب كونه يائسًا للنجاح. كان يانغ تشن يتمتع بهذه العملية برمتها إلى حد كبير. كان يحب هذا الشعور بالإثارة ؛ كان شيء فشلت وسائط الترفيه الأخرى في توفيره له.

لم يقدم يانغ تشن أي تفسير إضافي للعجوز زهو. زرعت البذرة ، والآن هو بحاجة فقط إلى الانتظار حتى تنمو. لم تنطفئ الأنوار في الممر ، ومرت مجموعة الزائرين من خلال المشرحة رقم 6 والمرجحة رقم 7. ولم يصادفوا أي خطر أو خوف. ومع ذلك ، بدا الأمر وكأنهم كانوا يعمرون بالهدوء قبل العاصفة.

وكلما درس هؤلاء المحررين الثلاثة ، حصل يانغ تشن على المزيد من الشك. كان الثلاثة قد دخلوا إلى المنزل المسكون في الاخير ، وربما لم يوقعوا حتى على إخلاء المسئولية. علاوة على ذلك ، كانت مهنتهم محررين لمجلة خوارق للطبيعة ، لذلك يجب أن تكون عتبة الخوف لديهم عالية جدًا. هذه الهوية تعني أنهم لم يكونوا بحاجة إلى إنشاء هذه الصورة عن عمد بأنهم خائفين ومتأثرين. كان ذلك تمويهًا جيدًا.

 

 

عندما ساروا وراء المشرحة رقم 7 ، بدا أن درجة الحرارة في الممر قد انخفضت. يبدو أن رائحة الفورمالين في الهواء أصبحت أثقل أيضًا. وصلت مجموعة الزوار إلى نقطة العبور بين المحيط الخارجي للمشرحة تحت الأرض والقسم الأوسط.

“المشرحة رقم 1؟” كُتِبَت هذه العلامة بخط يد فظيع على جانب الباب. هو يا نظرت إلى الغرفة – جميع المجمدات كانت مغلقة.

 

أعطت الأنوار الموجودة على الحائط وهجًا أصفرًا ضعيفًا. تم ترك الباب الفولاذي على الجانب نصف مفتوحًا ، وكانت هناك بقع مائية على الأرض. كان صف كامل من المجمدات الصدئة داخل الغرفة.

كان هناك جدار نصف مدمر يقف في منتصف الممر ، وتراكمت أطنان من القمامة حول الثقب الموجود في الجدار. وشملت الكومة الكراسي الخشبية ، وقضبان معوجة ، وعدد قليل من العارضات مع أطرافه التي كانت ملتوية في زوايا غريبة.

“الأخ باي لديه نقطة”. خرج تشاو لي من الغرفة مع باي كيو لين.

 

الفصل أربعمائة وتسعة وسبعون: هناك حقيقة واحدة فقط “2في1”

“أليست هذه نهاية السيناريو بعد؟” كان وانغ دان يرتدي قميس بأكمام قصيرة ، والهواء البارد زحف على جلده من خلال الفتوحات. كان المدخل الذي أدى إلى المنطقة التالية صغيرًا جدًا وحظره العدادي من الأشياء — بدا وكأنه موقع غير مفتوح.

“المشرحة رقم 1؟” كُتِبَت هذه العلامة بخط يد فظيع على جانب الباب. هو يا نظرت إلى الغرفة – جميع المجمدات كانت مغلقة.

 

 

مشت هو يا إلى الحفرة واستخدمت هاتفها لإلقاء الضوء على الظلام. لقد أرادت فقط رؤية ما كان على الجانب الآخر من الجدار ، لكن عندما أشرق الضوء ، أعطيت لمحة مفاجئة لفتاة تشبه تيلز تمسك هاتفها وتمشي في ممر ما.

“لماذا ا؟” أدار العجوز زهو رأسه. لقد شعر وكأن طالب الطب كان يتصرف بغرابة شدادية.

 

ابعد يانغ تشن بصره عن المحررين الثلاثة ، وأمسك يديه معا.

“تيلز؟ وهي تحمل هاتفها؟ مع من هي على الهاتف؟” ضربت هو يا كفها على الحائط وصرخت في الممر ، لكن صراخها رجع إليها فقط.

‘الزوار الستة الذين جاءوا بعدنا هم القادمون الجدد. وهذا يعني أن من بين هؤلاء الزوار الستة ، خمسة منهم من عمال المنزل المسكون. الرئيس شرير بالتأكيد!’

 

كان قلبه يضرب في كل مكان. شعر يانغ تشن بأنه اكتشف الطريقة الحقيقية لإنهاء المشرحة تحت الأرض.

“لقد رأيت للتو تيلز! آه نان تعال وساعدني في نقل هذه الأشياء بعيدا!” امسكت هو يا بالطاولة المكسورة والكراسي. على الأرجح بسبب اهتمامهم بسلامة الزائرين ، تم صقل حواف هذه الأشياء. لم تكن حادة. بطريقة ما ، كانت تلك أيضًا علامة على أنه كان من المفترض نقلهم.

 

 

 

“يجب أن نذهب للمساعدة”. كان العجوز زهو لطيفًا. تقدم هو وباي كيولين وكذلك تشاو لي إلى مد يد العون لمساعدة المحررين على تمهيد الطريق. وقف طلاب الطب الثلاثة إلى جانبهم وأشبكوا أذرعهم. نظر يانغ تشن إلى هو يا واه نان بصمت ، تمامًا على أهبة الاستعداد.

 

 

لم يتم ترتيب المشارح في جامعة جيوجيانغ الطبية حسب موقعها ولكن استخدامها وحجمها. واصل العدد القليل من الزوار أسفل الممر لمدة ثلاث دقائق أخرى قبل أن يصادفوا نصف باب آخر مفتوح من الصلب.

لم يصدق ما قالته هو يا ولو قليلاً ، وكان لديه شعور بأن هذا فخ محسوب.

 

 

 

‘يا لها من صدفة أنها رأت صديقتها المفقودة؟ أليست هذه صدفة كبيرة جدا؟’

‘لا بد لي من معرفة وسيلة لفضحهم. هذا السيناريو بحد ذاته كبير جدًا – إنه يشبه المتاهة تمامًا. من المستحيل تقريبًا الدخول إلى المحور المركزي أثناء التهرب من هجمات الوحوش والعثور على الصور تحت أقل من ثلاثين دقيقة. لم يكن رئيس المنزل المسكون قد توصل إلى مثل هذا التصميم المستحيل ، وهو سيناريو لا يمكن إنهائه – من شأنه أن يجعل اللعبة تفقد هدفها. إذا فكرت في الأمر بهذه الطريقة ، فربما لا يزال مفتاح إزالة هذه المشرحة تحت الأرض يتعلق بتلك الصور الخمس.’

 

“يجب أن نذهب لمساعدتهم.” شعرت لي تشوي بعدم الارتياح. وانضمت هي ووانغ دان إلى الآخرين وفتحوا طريق ببطء.

وكلما درس هؤلاء المحررين الثلاثة ، حصل يانغ تشن على المزيد من الشك. كان الثلاثة قد دخلوا إلى المنزل المسكون في الاخير ، وربما لم يوقعوا حتى على إخلاء المسئولية. علاوة على ذلك ، كانت مهنتهم محررين لمجلة خوارق للطبيعة ، لذلك يجب أن تكون عتبة الخوف لديهم عالية جدًا. هذه الهوية تعني أنهم لم يكونوا بحاجة إلى إنشاء هذه الصورة عن عمد بأنهم خائفين ومتأثرين. كان ذلك تمويهًا جيدًا.

‘قالوا إن مجلتهم تسمى الخوف البدائي ، لكنني لم أسمع بها من قبل. ربما يكون مجرد اسم مكون بشكل عشوائي. عندما دخلنا المنزل المسكون لأول مرة ، وعد المحرر من الذكور بالتعاون معي ، لكن الأمر لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى إستداروا على واستبدلوا ببطء الثلاثة منا الأكثر خبرة هنا وتولي دور القيادة بصمت.’

 

‘لا بد لي من معرفة وسيلة لفضحهم. هذا السيناريو بحد ذاته كبير جدًا – إنه يشبه المتاهة تمامًا. من المستحيل تقريبًا الدخول إلى المحور المركزي أثناء التهرب من هجمات الوحوش والعثور على الصور تحت أقل من ثلاثين دقيقة. لم يكن رئيس المنزل المسكون قد توصل إلى مثل هذا التصميم المستحيل ، وهو سيناريو لا يمكن إنهائه – من شأنه أن يجعل اللعبة تفقد هدفها. إذا فكرت في الأمر بهذه الطريقة ، فربما لا يزال مفتاح إزالة هذه المشرحة تحت الأرض يتعلق بتلك الصور الخمس.’

‘عندما اقترحت أن نتبع رأس الإنسان في وقت سابق ، كان المحرر الذكر هو الذي طالب بشدة بفحص المستودع أولاً. منذ ذلك الحين حدثت سلسلة من الأحداث الغريبة. أيضًا ، في ذلك الوقت ، حذرنا باي كيوولين من خطر البقاء على مفترق الطرق ، لكنهم أصروا على التحقيق من المكان. هذا مشبوه للغاية.

من بين الزوار الاثني عشر ، كان خمسة منهم أشباح! من كان ليظن ذلك‽

 

‘قالوا إن مجلتهم تسمى الخوف البدائي ، لكنني لم أسمع بها من قبل. ربما يكون مجرد اسم مكون بشكل عشوائي. عندما دخلنا المنزل المسكون لأول مرة ، وعد المحرر من الذكور بالتعاون معي ، لكن الأمر لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى إستداروا على واستبدلوا ببطء الثلاثة منا الأكثر خبرة هنا وتولي دور القيادة بصمت.’

عندما تم الاعتداء على رئيس الطهاة وأخاه من قبل الوحوش الموجودة خارج الممر ، كان جميع المحررين الثلاثة داخل المستودع. يبدو أنهم كانوا يعرفون مسبقًا أن الزوار في الخارج سيتعرضون للهجوم ، وأنشأوا حجة مثالية لأنفسهم. الشيء الأكثر أهمية هو أنه لا يوجد أي شيء داخل هذا المستودع ، فكيف اختفت تيلز ، أحد المحررين؟’

 

 

أعطت الأنوار الموجودة على الحائط وهجًا أصفرًا ضعيفًا. تم ترك الباب الفولاذي على الجانب نصف مفتوحًا ، وكانت هناك بقع مائية على الأرض. كان صف كامل من المجمدات الصدئة داخل الغرفة.

‘يوجد ممر خفي خلف الطابعة ، ولكن في ظل الظروف العادية ، فإن أول ما يمكن للمرء فعله عند مواجهة هذا الموقف هو عدم الجري في النفق وحده لاستكشافه بل الصراخ للحصول على المساعدة من الآخرين. هربت المرأة التي تحمل اسم تيلز عن قصد إلى أسفل النفق خلف الطابعة لتخلق الوهم بأنها اختفت ، وهذا خلق الذريعة المثالية لأصدقائها لتولي مسؤولية المجموعة!

إستمتعوا~~~~

 

 

انها حقا خطة مثالية. تسبب اختفاء أصدقائهم في إثارة غضب المحررين المتبقيين ، لذلك حتى لو قاموا بأي عمل خارج عن الخط ، يمكن فهمه وغفرانه كتوتر وقلق.’

 

 

 

عيون يانغ تشن تتوهج تدريجيا بالضوء.

بقي يانغ تشن في الخلف ، وكانت عيناه تومض بينما قلم بحساباته. لقد اخفظ رأسه ورتب تعبيره للتأكد من أن أحدا لن يكون قادرا على وفهم ما كان يفكر فيه. ‘إذا كنتم جميعا تريدون اللعب ، فلا بأس ، سنلعب ، لكنني سأفوز في هذه الجولة.’

 

 

‘إذا ، فقد خططوا بالفعل لكل شيء من البداية. لا عجب أنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى تيلز عبر هاتفها. ليس الامر كما قالوا. لم تفقد هاتفها — لم تخطط تيلز أبدًا لقبول المكالمة في المقام الأول.’

“هذه المرأة هي بالتأكيد مثيرة للاهتمام.” نظر باي كيولين في ظهر هو يا وسعل. “دعونا نتحرك. إنها على حق بشأن شيء واحد. في معظم الوقت ، نحن فقط نخيف أنفسنا – ليست هناك حاجة لأن نكون متوترين للغاية. دعونا لا ننسى أن هذا مجرد منزل مسكون ، مجرد مكان لإخافة الناس ماذا تعتقد أن لديهم أشباح حقيقية هنا؟ “

 

‘إذا ، فقد خططوا بالفعل لكل شيء من البداية. لا عجب أنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى تيلز عبر هاتفها. ليس الامر كما قالوا. لم تفقد هاتفها — لم تخطط تيلز أبدًا لقبول المكالمة في المقام الأول.’

كان هناك الكثير من النقاط المشبوهة حول الطريقة التي تصرف بها المحررين الثلاثة. في نظر يانغ تشن ، كان التفسير الوحيد الصحيح هو أن المحررين الثلاثة هم ‘الأشباح’ الذين تم تعيينهم من قِبل رئيس المنزل المسكون للتسلل إلى مجموعة الزوار!

“لماذا ا؟” أدار العجوز زهو رأسه. لقد شعر وكأن طالب الطب كان يتصرف بغرابة شدادية.

 

“تيلز؟” صرخت في الغرفة ، لكن لم يكن هناك جواب. “تيلز لم تكن لتختبئ داخل إحدى المجمدات ، أليس كذلك؟”

‘كان ينبغي عليّ أن أدرك ذلك عاجلاً.’

مشى يانغ تشن بين أصدقائه وكذلك العجوز زهو ودان يو. بعد ضمان سلامته ، بدأ بصمت في مراقبة نشاط المحررين وتشاو لي.

 

“تماما.” أومأ يانغ تشن وهو يترك عينيه على تشاو لي. حاول التعرف على بعض المعلومات من رد فعل تشاو لي ، لكن لسوء الحظ ، كان رد فعل تشاو لي طبيعيًا تمامًا. “وفقًا لتحليلي ، ستنطفئ الأنوار في غضون عشر ثوانٍ أخرى. أقترح أن نبقى هنا في الغرفة وننجوا من هذه الموجة الثالثة من الظلام قبل مواصلة بحثنا.”

أمكن رؤية العرق البارد وهو ينزلق على جبين يانغ تشن.

 

 

“تيلز؟ وهي تحمل هاتفها؟ مع من هي على الهاتف؟” ضربت هو يا كفها على الحائط وصرخت في الممر ، لكن صراخها رجع إليها فقط.

‘قالوا إن مجلتهم تسمى الخوف البدائي ، لكنني لم أسمع بها من قبل. ربما يكون مجرد اسم مكون بشكل عشوائي. عندما دخلنا المنزل المسكون لأول مرة ، وعد المحرر من الذكور بالتعاون معي ، لكن الأمر لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى إستداروا على واستبدلوا ببطء الثلاثة منا الأكثر خبرة هنا وتولي دور القيادة بصمت.’

لم يصدق ما قالته هو يا ولو قليلاً ، وكان لديه شعور بأن هذا فخ محسوب.

 

 

بعد أن تلاشى الخوف ، مدح يانغ تشن العرق من جبينه. ‘الحمد لله ، لقد كنت أولي لهم اهتماما وثيقا. هذه المرة ، لن أتبعهم بصورة عمياء حتى الموت.’

 

 

‘قالوا إن مجلتهم تسمى الخوف البدائي ، لكنني لم أسمع بها من قبل. ربما يكون مجرد اسم مكون بشكل عشوائي. عندما دخلنا المنزل المسكون لأول مرة ، وعد المحرر من الذكور بالتعاون معي ، لكن الأمر لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى إستداروا على واستبدلوا ببطء الثلاثة منا الأكثر خبرة هنا وتولي دور القيادة بصمت.’

ابعد يانغ تشن بصره عن المحررين الثلاثة ، وأمسك يديه معا.

 

 

 

‘لا بد لي من معرفة وسيلة لفضحهم. هذا السيناريو بحد ذاته كبير جدًا – إنه يشبه المتاهة تمامًا. من المستحيل تقريبًا الدخول إلى المحور المركزي أثناء التهرب من هجمات الوحوش والعثور على الصور تحت أقل من ثلاثين دقيقة. لم يكن رئيس المنزل المسكون قد توصل إلى مثل هذا التصميم المستحيل ، وهو سيناريو لا يمكن إنهائه – من شأنه أن يجعل اللعبة تفقد هدفها. إذا فكرت في الأمر بهذه الطريقة ، فربما لا يزال مفتاح إزالة هذه المشرحة تحت الأرض يتعلق بتلك الصور الخمس.’

مثل خمسة أشخاص خمس صور ، مما يعني خمسة أشباح مختلفة! وقد أكد يانغ تشن بالفعل هوية هذه الأشباح الخمسة. لقد دفع أصابعه إلى جيبه أثناء محاولته كتابة رسالة وإرسالها بصمت إلى لي تشوي و وانغ دان.

 

لم يصدق ما قالته هو يا ولو قليلاً ، وكان لديه شعور بأن هذا فخ محسوب.

فكر يانغ تشن في كل ما قاله رئيس المنزل المسكون. ‘ستساعد صور الضحايا الخمسة في إنهاء السيناريو ، لكن كيف يمكن تحقيق ذلك بالضبط؟ ألا يهاجم أحد الوحوش إذا كان الشخص يحمل الصورة؟ لن يأتي الرئيس على الأرجح بهذا التصميم البسيط والدنيوي. استخدام ختم الحماية جانبا ، ماذا يمكن أن يكون استخدام هذه الصور الخمس؟’

عيون يانغ تشن تتوهج تدريجيا بالضوء.

 

 

‘قبل الدخول إلى المنزل المسكون ، أكد الرئيس على وجه التحديد مصطلح ‘الضحايا’. هذا يعني أن الأفراد في الصور الخمس يجب أن يكونوا أشخاصاً ميتين.’ كان دماغه يختنق وكان يدا تشن يده ممسكة ذقنه. ‘خمس صور لموتى …’

لأنه لم يفعل ذلك من قبل ، كان ذلك هو سبب كونه يائسًا للنجاح. كان يانغ تشن يتمتع بهذه العملية برمتها إلى حد كبير. كان يحب هذا الشعور بالإثارة ؛ كان شيء فشلت وسائط الترفيه الأخرى في توفيره له.

 

لم يتم ترتيب المشارح في جامعة جيوجيانغ الطبية حسب موقعها ولكن استخدامها وحجمها. واصل العدد القليل من الزوار أسفل الممر لمدة ثلاث دقائق أخرى قبل أن يصادفوا نصف باب آخر مفتوح من الصلب.

اتسعت عيناه فجأة ، وإهتز جسد يانغ تشن بعنف بينما طارت فكرة من خلال عقله!

“لقد رأيت للتو تيلز! آه نان تعال وساعدني في نقل هذه الأشياء بعيدا!” امسكت هو يا بالطاولة المكسورة والكراسي. على الأرجح بسبب اهتمامهم بسلامة الزائرين ، تم صقل حواف هذه الأشياء. لم تكن حادة. بطريقة ما ، كانت تلك أيضًا علامة على أنه كان من المفترض نقلهم.

 

‘قالوا إن مجلتهم تسمى الخوف البدائي ، لكنني لم أسمع بها من قبل. ربما يكون مجرد اسم مكون بشكل عشوائي. عندما دخلنا المنزل المسكون لأول مرة ، وعد المحرر من الذكور بالتعاون معي ، لكن الأمر لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى إستداروا على واستبدلوا ببطء الثلاثة منا الأكثر خبرة هنا وتولي دور القيادة بصمت.’

‘لقد فهمت! يمكن للأفراد في الصور الخمس أن يشيروا إلى زملائي في الفريق! إنهم يمثلون خمسة قتلى! وهذا يعني الأشباح الخمسة التي اختلطت في مجموعة الزوار!’

‘هناك شبح مختلط بين الزائرين الاثني عشر ، وسيؤدي القبض عليهم إلى إنهاء السيناريو.’

 

 

كان قلبه يضرب في كل مكان. شعر يانغ تشن بأنه اكتشف الطريقة الحقيقية لإنهاء المشرحة تحت الأرض.

“معدات طبية مهجورة؟” فكر تشاو لي حول ما قاله وانغ دان ، وبدأ وجهه يشحب. “ألا يعني ذلك أن هذه المجمدات كانت بالفعل بها جثث من قبل؟”

 

 

‘الشرط الحقيقي لإنهاء المشرحة تحت الأرض هو عدم ترك السيناريو بالصور ولكن العثور على الأشباح الخمسة المخبأة داخل الفريق! الصور الخمس هي أهم تلميح قدمه الرئيسه!’

“ما زلت لا أستطيع إخبارك بالسبب الحقيقي الآن ، لكن تذكر هذا التحذير فقط.” بعد ذلك ، قاد يانغ تشن لي تشوي ووانغ دان للسير أمام العجوز زهو.

 

 

بدأ قلبه يضرب بسرعة بشكل غير متساوي. كان يانغ تشن غارقًا في الإثارة. كان قد رأى حيلة رئيس المنزل المسكون واستوعب القاعدة الخفية.

 

 

 

“أيها العجوز يانغ ، هل أنت بخير؟” رأى وانغ فان يانغ تشن يلوح فجأة بقبضات يده ويصبح مثار. كان قلقًا بشأن الحالة العقلية لصديقه ، خائفًا من أنه عانى من انهيار ما.

لم يتم ترتيب المشارح في جامعة جيوجيانغ الطبية حسب موقعها ولكن استخدامها وحجمها. واصل العدد القليل من الزوار أسفل الممر لمدة ثلاث دقائق أخرى قبل أن يصادفوا نصف باب آخر مفتوح من الصلب.

 

“ما سبب وقوف ثلاثتكم هناك؟ تعالوا وساعدوا. لا تبقوا هنا لفترة طويلة. التقاطع هو المكان الأكثر خطورة.” نظر باي كيولين إلى طلاب الطب الثلاثة وصرخ عليهم.

“لا تقلق. هذه المرة ، أنا بالتأكيد سوف أساعدك على إنهاء هذا السيناريو!” شفاه يانغ تشن إنحنت بابتسامة. كانت عيناه التي وقعت على المحررين حادة كالسكاكين. ‘خمس صور لخمسة ضحايا. إذا ، لقد قدم لنا رئيس المنزل المسكون بالفعل فكرة كبيرة من البداية. هناك خمسة ‘أشباح’ مخبأة بيننا.’

ثلاث فصول فقط اليوم لأن الفصل القادم أيضا 2في1

 

 

‘الزوار الستة الذين جاءوا بعدنا هم القادمون الجدد. وهذا يعني أن من بين هؤلاء الزوار الستة ، خمسة منهم من عمال المنزل المسكون. الرئيس شرير بالتأكيد!’

اتسعت عيناه فجأة ، وإهتز جسد يانغ تشن بعنف بينما طارت فكرة من خلال عقله!

 

“لا تقلق. هذه المرة ، أنا بالتأكيد سوف أساعدك على إنهاء هذا السيناريو!” شفاه يانغ تشن إنحنت بابتسامة. كانت عيناه التي وقعت على المحررين حادة كالسكاكين. ‘خمس صور لخمسة ضحايا. إذا ، لقد قدم لنا رئيس المنزل المسكون بالفعل فكرة كبيرة من البداية. هناك خمسة ‘أشباح’ مخبأة بيننا.’

من بين الزوار الاثني عشر ، كان خمسة منهم أشباح! من كان ليظن ذلك‽

 

 

 

قام يانغ تشن بتقييم الزوار الستة الذين لم يوقعوا على إخلاء المسئولية دفعة واحدة في ذهنه. ‘إمكانية المحررين الثلاثة هي الأكبر. إن الخوف البدائي مزيفة بالتأكيد. المشتبه به التالي هو الطاهي الذي هرب فجأة وأخوه الصغير. آخر واحد هو تشاو لي.’

‘عندما اقترحت أن نتبع رأس الإنسان في وقت سابق ، كان المحرر الذكر هو الذي طالب بشدة بفحص المستودع أولاً. منذ ذلك الحين حدثت سلسلة من الأحداث الغريبة. أيضًا ، في ذلك الوقت ، حذرنا باي كيوولين من خطر البقاء على مفترق الطرق ، لكنهم أصروا على التحقيق من المكان. هذا مشبوه للغاية.

 

بعد أن تلاشى الخوف ، مدح يانغ تشن العرق من جبينه. ‘الحمد لله ، لقد كنت أولي لهم اهتماما وثيقا. هذه المرة ، لن أتبعهم بصورة عمياء حتى الموت.’

بعد إعطاء الأمر بعض التفكير الجاد ، شعر يانغ تشن بأنه فهم كل شيء. ‘جاء تشاو لي بمفرده ولم يعرف الباقي ، لذا إذا لم يكن الشبح ، فهناك حقيقة واحدة متبقية.’

 

 

 

‘المحررين الثلاثة وكذلك فان شونغ وفان دادي هم جميعتط ممثلين في المنزل المسكون. هيجان فان دادي فجأة جنبا إلى جنب مع مساعدة شقيقه قد خلقوا أجواء مخيفة ، مما تسبب في جعل الزوار الحقيقيين يغرقون في الرعب والشك. بعد ذلك تعاون المحررين الثلاثة لتولي إيقاع المجموعة وقيادة الزائرين بعمق في هاوية اليأس لتجربة المخاوف التي تنتظرهم. هذا مخيف للغاية – هذا المكان جنوني بالتأكيد!’

 

 

 

مثل خمسة أشخاص خمس صور ، مما يعني خمسة أشباح مختلفة! وقد أكد يانغ تشن بالفعل هوية هذه الأشباح الخمسة. لقد دفع أصابعه إلى جيبه أثناء محاولته كتابة رسالة وإرسالها بصمت إلى لي تشوي و وانغ دان.

 

 

 

“ما سبب وقوف ثلاثتكم هناك؟ تعالوا وساعدوا. لا تبقوا هنا لفترة طويلة. التقاطع هو المكان الأكثر خطورة.” نظر باي كيولين إلى طلاب الطب الثلاثة وصرخ عليهم.

“تماما.” أومأ يانغ تشن وهو يترك عينيه على تشاو لي. حاول التعرف على بعض المعلومات من رد فعل تشاو لي ، لكن لسوء الحظ ، كان رد فعل تشاو لي طبيعيًا تمامًا. “وفقًا لتحليلي ، ستنطفئ الأنوار في غضون عشر ثوانٍ أخرى. أقترح أن نبقى هنا في الغرفة وننجوا من هذه الموجة الثالثة من الظلام قبل مواصلة بحثنا.”

 

“تيلز؟” صرخت في الغرفة ، لكن لم يكن هناك جواب. “تيلز لم تكن لتختبئ داخل إحدى المجمدات ، أليس كذلك؟”

“يجب أن نذهب لمساعدتهم.” شعرت لي تشوي بعدم الارتياح. وانضمت هي ووانغ دان إلى الآخرين وفتحوا طريق ببطء.

“ابتعد عن المحررين؟” خدش العجوز وه ذقنه في تفكير. عندما إبتعد يانغ تشن عنه ، عبرت المفاجأة والتفاهم عينيه. أخذ نفسا باردا. “هل يمكن أن يكون هناك بعض المشاكل مع هذين المحررين؟”

 

 

بحلول ذلك الوقت ، وانغ دان ، لي تشوي . تشاو لي ، باى كيو لين والمحررين كانوا عند مدخل الممر. كان العجوز زهو وزوجته يقفان في الزاوية الأخرى بينما وقف يانغ تشن في الزاوية البعيدة وحده. لقد كان يبحث عن فرصة لكشف المحررين علنيا.

وكلما درس هؤلاء المحررين الثلاثة ، حصل يانغ تشن على المزيد من الشك. كان الثلاثة قد دخلوا إلى المنزل المسكون في الاخير ، وربما لم يوقعوا حتى على إخلاء المسئولية. علاوة على ذلك ، كانت مهنتهم محررين لمجلة خوارق للطبيعة ، لذلك يجب أن تكون عتبة الخوف لديهم عالية جدًا. هذه الهوية تعني أنهم لم يكونوا بحاجة إلى إنشاء هذه الصورة عن عمد بأنهم خائفين ومتأثرين. كان ذلك تمويهًا جيدًا.

 

 

~~~~~~~~

 

 

بحلول ذلك الوقت ، وانغ دان ، لي تشوي . تشاو لي ، باى كيو لين والمحررين كانوا عند مدخل الممر. كان العجوز زهو وزوجته يقفان في الزاوية الأخرى بينما وقف يانغ تشن في الزاوية البعيدة وحده. لقد كان يبحث عن فرصة لكشف المحررين علنيا.

ثلاث فصول فقط اليوم لأن الفصل القادم أيضا 2في1

“لم تنطفئ الأنوار – وهذا يعني أن انقطاع التيار الكهربائي عشوائي تمامًا. ربما يراقبنا الرئيس حاليًا وسيقوم بحركته بمجرد أن يلاحظ وجود فتحة”. كان لدى يانغ تشن الكثير ليقوله ، لكنه قاطعه زائر آخر.

 

 

أراكم غدا

 

 

 

إستمتعوا~~~~

“تيلز؟ وهي تحمل هاتفها؟ مع من هي على الهاتف؟” ضربت هو يا كفها على الحائط وصرخت في الممر ، لكن صراخها رجع إليها فقط.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط