نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-474

الفصل أربعمائة وأربعة وسبعون: أفضل زميل في الفريق.

الفصل أربعمائة وأربعة وسبعون: أفضل زميل في الفريق.

الفصل أربعمائة وأربعة وسبعون: أفضل زميل في الفريق.

أومئت دوان يوي بأنها فهمت ما كان يقوله زوجها. لم يستطع يانغ تشن إلا أن يبتسم بحرج فقط. ومع ذلك ، عند سماع العجوز زهو يقول ذلك ، كان أكثر ثقة من أنه بحاجة للحصول على تعاون العجوز زهو.

 

 

 

 

كان صوت هو يا الذي خرج من هاتف تيلز رقيق ولطيف. لقد أشرق مباشرة في قلبها مثل الشمس.

 

 

 

“أيتها الأخت هو يا ، استمعي لي. كان الشبح مختبئًا داخل الطابعة. لقد جرني إلى الحفرة ، واحدة ستتمكنين من رؤيتها بمجرد نقل الطابعة بعيدًا.”

 

 

“حسنًا ، لا تقلقي ، سنلتقي قريبًا.”

 

 

 

سامعةً الصوت على الطرف الآخر ، كان لا يزال هناك قلق في تيلز. “عليكِ أن تأخذي الممر الأيسر! عندما خرجت للتو من النفق ، كان صوت العجلات يأتي من ورائي. لم يكن لدي الوقت الكافي للتفكير وركضت في اتجاه عشوائي. تجرأت فقط على الاتصال بك بعد اختفاء الصوت “.

“بالمقارنة ، فإن إمكانية دخول تيلز إلى الممر الأيسر أعلى ، وهذا يكفي بالنسبة لي.” دخلت هو يا وأه نان الممر الأيسر دون انتظار البقية. نظرًا لأن المحررين قاما بالفعل بالتحرك ، للتأكد من أن الفريق سيتماسك معًا ، بالرغم من عدم رغبة يانغ تشن ، فكان عليه اتباعه. فريق من اثني عشر قد تضاءل بالفعل إلى تسعة. إذا انفصلوا أكثر ، فسيزداد الأمر سوءًا بالنسبة لهم.

 

 

“نحن قادمون. واصلي التقدم للأمام. لا تخفي. لا تقومي بإغلاق الهاتف.” واصل صوت هو يا القدوم من الهاتف مثل أخت كبيرة لطيفة ومتفهمة. مع شركة هو يا ، شعرت تيلز بالحيوية ، وتجولت في عمق الظلام.

“إذا ماذا سنفعل تاليا؟ أي ممر نأخذ؟” نظرتك يانغ تشن إلى هو يا ، التي استخدمت هاتفها داخل المنزل المسكون ، وابتعد بصمت منها. الآن بعد أن خرجت الأمور عن السيطرة ، لقد ترك منصب القائد وحاول أن يكون غير ملحوظ بقدر الإمكان. لقد نظر بشكل خفي إلى الزوار الآخرين ، وتزايد القلق في قلبه. أخبر نفسه أن يكون حذرا لأنه حاول العثور على هذا المصدر.

 

بعد أن عبر تشاو لي عن رأيه ، التفت إلى باي كيو لين. ربما كان يريد الحصول على دعم باي كيولين ، لكن الأخير لم يعر له أي اهتمام.

 

 

 

“الهاتف لا يزال لا يعمل.” وقف آه نان في منتصف المنقسم ونظر إلى الممرات البيضاء على كلا الجانبين. “أي طريق يجب أن نتخذه؟”

إستدار يانغ تشن للنظر. كانت هذه المجموعة من الزوار قد انتقلت إلى مجموعاتهم الخاصة. تحرك المحرران في المقدمة ، وكان باي كيواين وتشاو لي في المنتصف ، وتلاهم العجوز زهو وكذلك دوان يوي.

 

‘لقد فقد المحرران تفكيرهما المنطقي بالفعل ، وهما عنيدان للغاية. باي كيولين متعجرف للغاية ، ولدي شعور بأنه لا يزال يخفي شيئًا ما.’ نظر يانغ تشن من حوله ، وفي النهاية ، سقطت عيناه على العجوز زهو. ‘الزوجان لطيفان. الزوج يدعم العدالة ، والزوجة لطيفة ورقيقة. هذان هما الزميلان المثاليان ؛ يجب أن أتواصل معهم أكثر.’

هذا السؤال أزعجه لفترة طويلة. كانت المشرحة تحت الأرض مختلفة عن السيناريوهات الأخرى ؛ كان هذا المكان مثل متاهة معقدة للغاية ، وقد خسروا طرقهم بالفعل فيها.

 

 

 

“لا توجد إجابة. لقد حدد الرئيس كل شيء. ربما هناك شيء يوقف الاستقبال هنا.” حاول تشاو لي أن يشرح ذلك باستخدام الطريقة العلمية.

“سنحتاج إلى المقامرة.” شاركت هو يا و أه نان نظرة واختاروا الممر الأيسر دون استشارة أي شخص آخر. “لا يزال هاتف تيلز يرن ، لكن لا أحد يجيب ، لذا يجب أن تكون قد تخلت عنه في مكان ما. يجب أن يكون هناك شيء مخيف يطاردها كي تفعل شيئًا كهذا. ربما كانت تلك العربة التي كانت تتحرك. تحت الظروف ، ستختار بالتأكيد المسار الأقرب لها ، والممر على اليسار قريب نسبيًا. “

 

“لا توجد إجابة. لقد حدد الرئيس كل شيء. ربما هناك شيء يوقف الاستقبال هنا.” حاول تشاو لي أن يشرح ذلك باستخدام الطريقة العلمية.

“الأمر ليس كذلك. الإشارة في الحد الأقصى ، لكن ببساطة لا توجد إجابة.” وضعت هو يا هاتفها بعيدا وانتقلت إلى الوقوف بجانب أه نان. كان هناك قلق في عينيها. “من المحتمل أن تيلز أسقطت هاتفها عندما كانت تحاول الهرب”.

ذكرت هو يا السيناريو الأكثر احتمالا ، وكان أيضا التفسير الذي قدمته لنفسها.

 

الفصل أربعمائة وأربعة وسبعون: أفضل زميل في الفريق.

ذكرت هو يا السيناريو الأكثر احتمالا ، وكان أيضا التفسير الذي قدمته لنفسها.

“الهاتف لا يزال لا يعمل.” وقف آه نان في منتصف المنقسم ونظر إلى الممرات البيضاء على كلا الجانبين. “أي طريق يجب أن نتخذه؟”

 

“نحن قادمون. واصلي التقدم للأمام. لا تخفي. لا تقومي بإغلاق الهاتف.” واصل صوت هو يا القدوم من الهاتف مثل أخت كبيرة لطيفة ومتفهمة. مع شركة هو يا ، شعرت تيلز بالحيوية ، وتجولت في عمق الظلام.

“إذا ماذا سنفعل تاليا؟ أي ممر نأخذ؟” نظرتك يانغ تشن إلى هو يا ، التي استخدمت هاتفها داخل المنزل المسكون ، وابتعد بصمت منها. الآن بعد أن خرجت الأمور عن السيطرة ، لقد ترك منصب القائد وحاول أن يكون غير ملحوظ بقدر الإمكان. لقد نظر بشكل خفي إلى الزوار الآخرين ، وتزايد القلق في قلبه. أخبر نفسه أن يكون حذرا لأنه حاول العثور على هذا المصدر.

 

 

 

“لا توجد علامات على أي من الممرات ، لكنهما كلاهما مطليان باللون الأبيض. بناءً على طلاب الطب ، تُستخدم هذه لنقل الجثث – فهي طرق للموتى – لذا من الأفضل أن نكون حذرين”.

 

 

 

بعد أن عبر تشاو لي عن رأيه ، التفت إلى باي كيو لين. ربما كان يريد الحصول على دعم باي كيولين ، لكن الأخير لم يعر له أي اهتمام.

 

 

“لا توجد إجابة. لقد حدد الرئيس كل شيء. ربما هناك شيء يوقف الاستقبال هنا.” حاول تشاو لي أن يشرح ذلك باستخدام الطريقة العلمية.

“سنحتاج إلى المقامرة.” شاركت هو يا و أه نان نظرة واختاروا الممر الأيسر دون استشارة أي شخص آخر. “لا يزال هاتف تيلز يرن ، لكن لا أحد يجيب ، لذا يجب أن تكون قد تخلت عنه في مكان ما. يجب أن يكون هناك شيء مخيف يطاردها كي تفعل شيئًا كهذا. ربما كانت تلك العربة التي كانت تتحرك. تحت الظروف ، ستختار بالتأكيد المسار الأقرب لها ، والممر على اليسار قريب نسبيًا. “

 

 

 

“يبدو أن تحليلك يشبه إلى حد كبير الإقناع الذاتي ؛ فهو لا يحمل أي ماء”. في نهاية اليوم ، كان يانغ تشن شابًا ، وقد اختلف بسبب التحليل الوهمي. “ماذا لو أن الشيء الذي طارد تيلز جاء من الممر الأيسر؟ في هذه الحالة ، كانت ستأخذ الممر الأيمن ، وإذا نزلنا في الممر الأيسر ، فسوف نركض مباشرةً إلى تلك الوحوش”.

“إذا ماذا سنفعل تاليا؟ أي ممر نأخذ؟” نظرتك يانغ تشن إلى هو يا ، التي استخدمت هاتفها داخل المنزل المسكون ، وابتعد بصمت منها. الآن بعد أن خرجت الأمور عن السيطرة ، لقد ترك منصب القائد وحاول أن يكون غير ملحوظ بقدر الإمكان. لقد نظر بشكل خفي إلى الزوار الآخرين ، وتزايد القلق في قلبه. أخبر نفسه أن يكون حذرا لأنه حاول العثور على هذا المصدر.

 

متنهد ، أدرك يانغ تشن أنه لم يستطع فهم الرئيس بعد الآن. ‘بناءً على فهمي للرئيس ، سيحدث الرعب الحقيقي لهذا السيناريو بعد حصولنا على الصور. كل شيء حتى الآن هو مجرد فاتح شهية.’

“بالمقارنة ، فإن إمكانية دخول تيلز إلى الممر الأيسر أعلى ، وهذا يكفي بالنسبة لي.” دخلت هو يا وأه نان الممر الأيسر دون انتظار البقية. نظرًا لأن المحررين قاما بالفعل بالتحرك ، للتأكد من أن الفريق سيتماسك معًا ، بالرغم من عدم رغبة يانغ تشن ، فكان عليه اتباعه. فريق من اثني عشر قد تضاءل بالفعل إلى تسعة. إذا انفصلوا أكثر ، فسيزداد الأمر سوءًا بالنسبة لهم.

 

 

 

متنهد ، أدرك يانغ تشن أنه لم يستطع فهم الرئيس بعد الآن. ‘بناءً على فهمي للرئيس ، سيحدث الرعب الحقيقي لهذا السيناريو بعد حصولنا على الصور. كل شيء حتى الآن هو مجرد فاتح شهية.’

 

 

بعد أن عبر تشاو لي عن رأيه ، التفت إلى باي كيو لين. ربما كان يريد الحصول على دعم باي كيولين ، لكن الأخير لم يعر له أي اهتمام.

ومع ذلك ، عندما تابع قطار التفكير هذا ، لم يستطع يانغ تشن منع نفسه من التعرق. نظرًا لأن الفريق كان يواجه بالفعل الكثير من الصراع الداخلي في البداية ، إذا استمر هذا الأمر ، فربما يتم إسقاطه بالكامل حتى قبل رؤية الصور.

 

 

 

‘الرئيس مجنون جدا. لم يعطنا حتى فرصة للفوز!’ تنهد يانغ تشن داخليا ، ولكن تعبيره لم يتغير. كان يخشى أن تؤثر عواطفه على الآخرين.

 

 

‘لقد فقد المحرران تفكيرهما المنطقي بالفعل ، وهما عنيدان للغاية. باي كيولين متعجرف للغاية ، ولدي شعور بأنه لا يزال يخفي شيئًا ما.’ نظر يانغ تشن من حوله ، وفي النهاية ، سقطت عيناه على العجوز زهو. ‘الزوجان لطيفان. الزوج يدعم العدالة ، والزوجة لطيفة ورقيقة. هذان هما الزميلان المثاليان ؛ يجب أن أتواصل معهم أكثر.’

‘يجب ألا نعتمد على أشخاص آخرين ، في وقت كهذا – علينا أن نضع أنفسنا أولا.’

 

 

 

إستدار يانغ تشن للنظر. كانت هذه المجموعة من الزوار قد انتقلت إلى مجموعاتهم الخاصة. تحرك المحرران في المقدمة ، وكان باي كيواين وتشاو لي في المنتصف ، وتلاهم العجوز زهو وكذلك دوان يوي.

سامعةً الصوت على الطرف الآخر ، كان لا يزال هناك قلق في تيلز. “عليكِ أن تأخذي الممر الأيسر! عندما خرجت للتو من النفق ، كان صوت العجلات يأتي من ورائي. لم يكن لدي الوقت الكافي للتفكير وركضت في اتجاه عشوائي. تجرأت فقط على الاتصال بك بعد اختفاء الصوت “.

 

‘يجب ألا نعتمد على أشخاص آخرين ، في وقت كهذا – علينا أن نضع أنفسنا أولا.’

‘لقد فقد المحرران تفكيرهما المنطقي بالفعل ، وهما عنيدان للغاية. باي كيولين متعجرف للغاية ، ولدي شعور بأنه لا يزال يخفي شيئًا ما.’ نظر يانغ تشن من حوله ، وفي النهاية ، سقطت عيناه على العجوز زهو. ‘الزوجان لطيفان. الزوج يدعم العدالة ، والزوجة لطيفة ورقيقة. هذان هما الزميلان المثاليان ؛ يجب أن أتواصل معهم أكثر.’

 

 

هذا السؤال أزعجه لفترة طويلة. كانت المشرحة تحت الأرض مختلفة عن السيناريوهات الأخرى ؛ كان هذا المكان مثل متاهة معقدة للغاية ، وقد خسروا طرقهم بالفعل فيها.

همس يانغ تشن بشيء للي تشوي ، وتباطأ في السير إلى العجوز زهو. لاحظ يانغ تشن قادمًا إليه ، فارتفع حارس العجوز زهو. كان لا يزال يتذكر مدى برودة يانغ تشن عندما اختفى الطاهي وأخوه. ولم يعط يانغ تشن أي وجه. بما أن يانغ تشن قد تخلى عن الطاهي ، في المستقبل ، يمكنه أن يتخلى عنهم أيضًا.

متنهد ، أدرك يانغ تشن أنه لم يستطع فهم الرئيس بعد الآن. ‘بناءً على فهمي للرئيس ، سيحدث الرعب الحقيقي لهذا السيناريو بعد حصولنا على الصور. كل شيء حتى الآن هو مجرد فاتح شهية.’

 

بعد أن عبر تشاو لي عن رأيه ، التفت إلى باي كيو لين. ربما كان يريد الحصول على دعم باي كيولين ، لكن الأخير لم يعر له أي اهتمام.

“ماذا تفعل؟” كان لدى العجوز زهو وجه طويل ، لكن دوان يوي استمرت في الاعتذار نيابة عنه.

 

 

“إذا ماذا سنفعل تاليا؟ أي ممر نأخذ؟” نظرتك يانغ تشن إلى هو يا ، التي استخدمت هاتفها داخل المنزل المسكون ، وابتعد بصمت منها. الآن بعد أن خرجت الأمور عن السيطرة ، لقد ترك منصب القائد وحاول أن يكون غير ملحوظ بقدر الإمكان. لقد نظر بشكل خفي إلى الزوار الآخرين ، وتزايد القلق في قلبه. أخبر نفسه أن يكون حذرا لأنه حاول العثور على هذا المصدر.

أخفض يانغ تشن صوته للاعتذار للعجوز زهو. وشرح موقفه وقام بتحليل الموقف إلى العجوز زهو ، وأخيرا ، خفف تعبير العجوز زهو. ومع ذلك ، عندما طرح يانغ تشن إمكانية التعاون ، نفى العجوز زهو ذلك دون التفكير فيه كثيرًا. سألت دوان يوي بجانبه عن السبب ، وأجاب العجوز زهو بصوت عالٍ بما يكفي ليتمكن يانغ تشن من سماعه ، “التعاون معهم يشبه طلب النمر ليعطيك جلده. لسنا دهاء مثلهم – ستتم الإستفادة منا”.

“بالمقارنة ، فإن إمكانية دخول تيلز إلى الممر الأيسر أعلى ، وهذا يكفي بالنسبة لي.” دخلت هو يا وأه نان الممر الأيسر دون انتظار البقية. نظرًا لأن المحررين قاما بالفعل بالتحرك ، للتأكد من أن الفريق سيتماسك معًا ، بالرغم من عدم رغبة يانغ تشن ، فكان عليه اتباعه. فريق من اثني عشر قد تضاءل بالفعل إلى تسعة. إذا انفصلوا أكثر ، فسيزداد الأمر سوءًا بالنسبة لهم.

 

 

أومئت دوان يوي بأنها فهمت ما كان يقوله زوجها. لم يستطع يانغ تشن إلا أن يبتسم بحرج فقط. ومع ذلك ، عند سماع العجوز زهو يقول ذلك ، كان أكثر ثقة من أنه بحاجة للحصول على تعاون العجوز زهو.

همس يانغ تشن بشيء للي تشوي ، وتباطأ في السير إلى العجوز زهو. لاحظ يانغ تشن قادمًا إليه ، فارتفع حارس العجوز زهو. كان لا يزال يتذكر مدى برودة يانغ تشن عندما اختفى الطاهي وأخوه. ولم يعط يانغ تشن أي وجه. بما أن يانغ تشن قد تخلى عن الطاهي ، في المستقبل ، يمكنه أن يتخلى عنهم أيضًا.

 

 

لسبب ما ، ازداد القلق في قلبه وكأن الخطر كان بجواره ، وربما كان مخفياً بين الزوار. لذلك ، كان بحاجة إلى العمل مع الآخرين لمنع الحوادث.

هذا السؤال أزعجه لفترة طويلة. كانت المشرحة تحت الأرض مختلفة عن السيناريوهات الأخرى ؛ كان هذا المكان مثل متاهة معقدة للغاية ، وقد خسروا طرقهم بالفعل فيها.

 

 

عندما حاول يانغ تشن إقناع العجوز زهو ، تغير الممر الذي كانوا يمشون فيه. ثخن الفورمالين في الهواء ، وخرج نسيم ريح بارد من باب فولاذي مفتوح كان في نهاية الممر.

 

“ماذا تفعل؟” كان لدى العجوز زهو وجه طويل ، لكن دوان يوي استمرت في الاعتذار نيابة عنه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط