نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-469

الفصل أربعمائة وتسعة وستون: تبدء الأن "2في1"

الفصل أربعمائة وتسعة وستون: تبدء الأن "2في1"

 

“في الواقع ، هذا مجرد تخميني ، لكنني آمل أن يكون الجميع مستعدين عندما يحين الوقت. إذا كان هناك انقسام في المستقبل ، يجب على الجميع الانتباه وإتباعي.” من الواضح أن باي كيولين كان يحاول تشويش القيادة بعيدًا عن مجموعة يانغ تشن.

الفصل أربعمائة وتسعة وستون: تبدء الأن “2في1”

“أعتقد أيضًا أنه من الأفضل أن نتحقق من الغرفة أولاً.” كانت هو يا صامتة طوال الوقت ، لكن عندما تحدثت ، كان هذا يعني أن المحررين الثلاثة سيتابعون اتجاهها. شعر يانغ تشن بالرغبة في المجادلة في قضيته ، لكنه استسلم بعد أن أعلنت هو يا موقفها. كان للمحرر الرئيسي الجميل صوت ناضج ودافئ ، فقد كان مختلفًا تمامًا عن أسلوب تيلز. في الواقع ، ذكرت يانغ تشن بتشن غي. لقد شعر يانغ تشن بأن هذه كانت أختاً سوداء كبيرة مخفية جيدًا وليست شخصًا يستطيع عبوره.   “””الكلمة المستعملة لوصفها هي كلمة تعني شخص يبدوا لطيف من الخارج ولكنه مثير للمشاكل”””

 

“يا أخي أيجب علينا أن نعود ، ونذهب؟” اقترح فان شونغ مرة أخرى. هو حقاً لم يفهم لماذا سيأخذه أخوه الكبير إلى مكان مثل هذا للاسترخاء.

 

“فردوس داخل متنزه؟” مشى يانغ تشن أمام الباب. استخدم يديه للمس الأخدود العميقة على الباب. داخل الأخاديد ، كانت هناك بقع دم وبعض المواد ذات اللون الأسود والبني. “أتعتقدون أن هذه العلامات صنعتها الأيدي البشرية؟”

بعد أن قال يانغ تشن ذلك ، اخذ عدة خطوات للأمام. لقد شعر بالرياح الباردة وهي تداعب ظهره ، وعندما التفت ، رأى أن الزوار الآخرين كانوا لا يزالون يقفون في المكان الذي كانوا فيه سابقًا ، بمن فيهم وانغ دان ولي تشوي.

 

 

“أعتقد أنه يجب أن نذهب للبحث داخل الغرفة حيث الباب مفتوح. ربما يمكننا أن نجد بعض المفاتيح المفيدة هناك.” آه نان لم يتفق مع يانغ تشن هذه المرة.

“لماذا لا تتحركون يا رفاق؟ دعونا نذهب معا!” لم يكن يانغ تشن شخصا شجاعًا،  في الواقع – لقد كان أكثر عقلانية نسبيًا من الآخرين فقط.

 

 

 

“بناءً على شخصية الرئيس تشن ، غالبًا ما يكون المكان الأكثر خطورة هو المكان الأكثر أمانًا. استنادًا إلى تحليلك السابق ، سيكون الممر الأبيض هو لنقل الجثث ، لذلك يجب أن يكون المسار الخطير ، لكنني أشعر بأن الممر الغير مطلي الذي اخترته هو الخطير الحقيقي. لا يمكننا استخدام طريقة تفكير طبيعية لتشريح تصميم الرئيس”. كان صوته باردًا وجعل بعض قلوبهم ترتعش ، لكنهم لم يستطيعوا إنكار أن الرجل كان لديه نقطة.

دخل الطلاب الثلاثة من جامعة جيوجيانغ الطبية والمحررين الثلاثة الغرفة. لإكمال المهمة التي سلمها له السيد مو ، دخل تشاو لي أيضا الغرفة. بعد دخولهم ، وقف باي كيولين بشكل طبيعي للغاية حارسا عند مدخل الغرفة.

 

في حين أن الأخ الأكبر كان سعيدًا بحظه ، كان لدى الأخ الأصغر شعور سيء ينمو في قلبه. إهتز اللحم على جسده عندما إستدار فان شونغ إلى الوراء لينظر إلى الممر الذي أتوا منه. تم إطفاء الأنوار التي تعلق على الجدران. لم يكن لديه فكرة عن متى قد حدث ذلك.

“إذا كيف تقترح أن نستمر؟” كانت لهجة وانغ دان مشارة. ساهمت مجموعته المكونة من ثلاثة من أصدقائه أكثر من غيرهم ، لكنهم تلقوا صورة واحدة فقط – كان لا يزال معلقًا على ذلك.

 

 

 

“لا يهم المسار الذي نختاره ؛ الشيء الأكثر أهمية هو ألا ننفصل عن بعضنا البعض.” مشى أه نان من المجلة إلى الأمام. “ما دام الاثني عشر منا يجتمعون ولا يخافون دون داع ، لدينا فرصة جيدة لإنهاء هذا السيناريو.”

“إذا ، سنفعل ذلك أولاً.” سار الاثنا عشر زائراً عبر مفترق الطرق وعصروا أنفسهم أمام الباب المفتوح. كان هذا بابًا خشبيًا ، وتم التخلص من النهاية السفلية. الباب نفسه كان مغطى بعلامات خدش. كانت هناك علامة مكتوبة على جانب الباب مكتوبة بقلم ‘الفردوس’.

 

 

نظر إلى الشيء الذي ارتد صعودًا وهبوطًا داخل الممر ، وأصبح تعبيره غير طبيعي إلى حد ما. “وقت الاستكشاف هو ثلاثين دقيقة ، لذلك لدينا وقت للذهاب في كلا المسارين. لا يوجد سبب للمناقشة بسبب مشكلة صغيرة مثل هذا.”

“فردوس داخل متنزه؟” مشى يانغ تشن أمام الباب. استخدم يديه للمس الأخدود العميقة على الباب. داخل الأخاديد ، كانت هناك بقع دم وبعض المواد ذات اللون الأسود والبني. “أتعتقدون أن هذه العلامات صنعتها الأيدي البشرية؟”

 

“أعتقد أيضًا أنه من الأفضل أن نتحقق من الغرفة أولاً.” كانت هو يا صامتة طوال الوقت ، لكن عندما تحدثت ، كان هذا يعني أن المحررين الثلاثة سيتابعون اتجاهها. شعر يانغ تشن بالرغبة في المجادلة في قضيته ، لكنه استسلم بعد أن أعلنت هو يا موقفها. كان للمحرر الرئيسي الجميل صوت ناضج ودافئ ، فقد كان مختلفًا تمامًا عن أسلوب تيلز. في الواقع ، ذكرت يانغ تشن بتشن غي. لقد شعر يانغ تشن بأن هذه كانت أختاً سوداء كبيرة مخفية جيدًا وليست شخصًا يستطيع عبوره.   “””الكلمة المستعملة لوصفها هي كلمة تعني شخص يبدوا لطيف من الخارج ولكنه مثير للمشاكل”””

حاول آه نان للتوسط في الوضع. نظر باي كيو لين إلى طلاب الطب الثلاثة مثل تمتم كما لو كان يتحدث إلى نفسه ، “هذا غريب تمامًا. لماذا يصر الثلاثة على قيادتنا في هذا الطريق؟”

 

 

مسح فان دادي العرق من جبينه. فجأة ، شعر وكأن الوقوف في وسط المجموعة لم يعد آمنًا بعد الآن.

كان صواه ضعيفًا جدًا لدرجة أته فقط فان دادي و فان شونغ و تشاو لو ، الذين كانوا يقفون بجانبه قد سمعوه.

“يبدو حقًا أن شيئًا ما قادم.”

 

شعر يانغ تشن بالتوتر. استنشق الفورمالين في الهواء ، وعيناه فحصت مجموعة الزائرين. كان هناك شيء غير صحيح. “عندما أتينا لزيارة هذا المكان من قبل ، حدث شيء مشابه.”

مع طلاب الطب الثلاثة الذين كانوا يقودون الطريق ، دخل الزوار الإثني عشر رسميا إلى الممر. أومضت الأنوار على الحائط دون توقف ، وكانت هناك رائحة باهتة من الفورمالين في الهواء. ضاق الممر أثناء تقدمهم للأمام ، وأصبحت الأرضية أكثر تلوثًا. وبقع لم يكن لديهم أي فكرة عما كانوا عليه ملئته، وكانت لزجة عندما خطوا عليه.

 

 

 

“يا أخي أيجب علينا أن نعود ، ونذهب؟” اقترح فان شونغ مرة أخرى. هو حقاً لم يفهم لماذا سيأخذه أخوه الكبير إلى مكان مثل هذا للاسترخاء.

 

 

“فردوس داخل متنزه؟” مشى يانغ تشن أمام الباب. استخدم يديه للمس الأخدود العميقة على الباب. داخل الأخاديد ، كانت هناك بقع دم وبعض المواد ذات اللون الأسود والبني. “أتعتقدون أن هذه العلامات صنعتها الأيدي البشرية؟”

“لا تخف ، أنا هنا من أجلك.” لم يلاحظ فان دادي نفسه أنه عندما تحدث ، كان تعبيره عصبيًا كما لو كان سارقًا اقتحم منزل شخص ما. بدأت بصمات اليد المبللة تظهر على الحائط ، ويبدو أن السقف فوق رؤوسهم قد انخفض. أمكن لأطولهم ، فان دادي ، أن يلمس السقف بمجرد رفع يده.

بعد أن قال يانغ تشن ذلك ، اخذ عدة خطوات للأمام. لقد شعر بالرياح الباردة وهي تداعب ظهره ، وعندما التفت ، رأى أن الزوار الآخرين كانوا لا يزالون يقفون في المكان الذي كانوا فيه سابقًا ، بمن فيهم وانغ دان ولي تشوي.

 

 

واستمر العدد القليل منهم في المضي قدما. بعد أن مشوا لعشرة أمتار أخرى ، كان آه نان هو أول من أدرك أن هناك شيئًا ما خطأ. “انتظر لحظة ، لقد كنا نسير لفترة طويلة ، لكن كيف يبدو أن المسافة بيننا وبين ذلك الكائن الكروي لم تتغير؟”

أثناء تقدمهم للأمام ، بدأت الأبواب الفولاذية التي تم إغلاقها في الظهور على جانبي الممر. بدت قديمة وصدأة. “من أين حصل الرئيس تشن على كل هذه الأشياء؟”

 

“لقد كنا نمشي لفترة طويلة بالفعل.” ضحك فان دادي بجفاف وهو يجر شقيقه الصغير إلى مقدمة المجموعة. حتى الآن ، كان الاثنان قد وقفا في الخلف.

والآن بعد أن ذكر الأمر، جاء الآخرون إلى نفس الإدراك. أدركوا أنه كان على حق. يبدو أن الجسم المرتد كان يتحرك بنفس سرعة تحركه ، وقد حافظ على مسافة ثابتة وراءه.

 

 

أومئ أه نان رأسه واتفق مع باي كيولين. صرخ على الزائرين الذين يقفون خلفه قائلاً: “من فضلكم تذكروا أن تبقوا مع بعضكم البعض ولا تهرب لوحدكط. إن الأمر سيكون أكثر أمانًا عندما نبقى مع ببعضنا البعض”.

“ما زال هناك وقت للمشي بعيدا الآن.” وقف باي كيولين في منتصف المجموعة ، حيث كان الأكثر أمانا. “تعلمون جميعًا أن هذا ربما لا يكون نوعًا من الكرة ، ولكن رأسًا بشريًا يتحرك من تلقاء نفسه. يجب أن يكون هذا شيئًا صممه رئيس المنزل المسكون ، في انتظارنا فقط لإخافة أنفسنا”.

“أمم … أنا آسفة.” تيلز ، التي وقفت بجانب آه نان ، رفعت يدها. كان صوت الفتاة ناعمًا ، وكان من المستحيل تمييز عمرها الحقيقي بمظهرها وصوتها. “هل اكتشفتم يا رفاق شيئًا ما؟ يستمر هذا الرأس البشري في الحركة ، لكنني كنت أنظر حولي. لا توجد آلية للتحكم فيه داخل الجدران ، وأنظروا إلى نمط حركته – لقد تحرك للأعلى والأسفل ، للأعلى والأسفل لا يبدو أنه يام سحبه بواسطة سلسلة “. أوضحت تيلز ملاحظاتها الشديدة.

 

 

بدا أن باي كيولين كان لديها الكثير من الخبرة في زيارة المنازل المسكونة. وضع يده داخل جيبه. لم يلاحق أحدًا ، فقط شرح الموقف ، “فكروا في الأمر ، بينما يتم صرف انتباهنا من طرف رأس الإنسان ونستمر في التحرك في الممر ، ماذا لو زاد رأس الإنسان فجأة في سرعته للتحرك نحونا؟ هل سنكون متوترين؟ إذا ما أتت بعض الوحوش الأخرى من الطرف الآخر من الممر ، فسيتم إحاطت الاثني عشر منا وقد يتم فصلنا في الفوضى “.

قام فان دادي ، الذي كان أكثر جبانة ، بسحب أخيه الصغير وضغط نفسه بجوار العجوز زهو. “يجب أن يبقى الاثنان منا هنا. عند الانتهاء من البحث ، سنستمر في متابعتهما فقط.”

 

والآن بعد أن ذكر الأمر، جاء الآخرون إلى نفس الإدراك. أدركوا أنه كان على حق. يبدو أن الجسم المرتد كان يتحرك بنفس سرعة تحركه ، وقد حافظ على مسافة ثابتة وراءه.

أومئ أه نان رأسه واتفق مع باي كيولين. صرخ على الزائرين الذين يقفون خلفه قائلاً: “من فضلكم تذكروا أن تبقوا مع بعضكم البعض ولا تهرب لوحدكط. إن الأمر سيكون أكثر أمانًا عندما نبقى مع ببعضنا البعض”.

دخل الطلاب الثلاثة من جامعة جيوجيانغ الطبية والمحررين الثلاثة الغرفة. لإكمال المهمة التي سلمها له السيد مو ، دخل تشاو لي أيضا الغرفة. بعد دخولهم ، وقف باي كيولين بشكل طبيعي للغاية حارسا عند مدخل الغرفة.

 

 

“من العبث أن نقول شيئًا كهذا. نعلم جميعًا ما يفترض بنا أن نفعله ، لكن عندما يصل الرعب الحقيقي ، فإن الشيء الذي يقرر ما سنفعله ليس العقلانية بل غريزة الإنسان. سوف يتحرك الجسم قبل يفكر الدماغ “. كانت نغمة باي كولين منفصلة ومباشرة ، لكن لم يتمكن الآخرون من إيجاد حجة مضادة. “إذا لم أكن مخطئًا ، إذا واصلنا المضي قدمًا ، فمن المحتمل أن يكون هناك انقسام آخر في المسار ، وستصبح الممرات أكثر وأكثر تعقيدًا. سيظهر رأس الإنسان ووحوش أخرى بعد ذلك. هدف المنزل المسكون هو إثارة الخوف في قلب كل شخص ، وللقيام بذلك ، فإنه سيحاول كل ما في وسعه لفصلنا. عند الإنقسام ، عندما يخاف الناس ، قد يركضون في ممرات مختلفة. التصميم هنا معقد للغاية بحيث بمجرد الجري إلى ممر ، سيكون من الصعب الخروج “.

 

مسح فان دادي العرق من جبينه. فجأة ، شعر وكأن الوقوف في وسط المجموعة لم يعد آمنًا بعد الآن.

“لقد قلت الكثير ، لكن هذا هو خيالك”. وانغ دان لم يكن على ما يرام. كانوا لطفاء للغاية لجلب زوار آخرين معهم وتبادلوا المعرفة من زملائهم. حتى أنهم كانوا هم الذين يقودون الطريق. ومع ذلك ، استمر شخص ما في محاولة الصعود ضدهم.

“إذا ، سنفعل ذلك أولاً.” سار الاثنا عشر زائراً عبر مفترق الطرق وعصروا أنفسهم أمام الباب المفتوح. كان هذا بابًا خشبيًا ، وتم التخلص من النهاية السفلية. الباب نفسه كان مغطى بعلامات خدش. كانت هناك علامة مكتوبة على جانب الباب مكتوبة بقلم ‘الفردوس’.

 

 

“في الواقع ، هذا مجرد تخميني ، لكنني آمل أن يكون الجميع مستعدين عندما يحين الوقت. إذا كان هناك انقسام في المستقبل ، يجب على الجميع الانتباه وإتباعي.” من الواضح أن باي كيولين كان يحاول تشويش القيادة بعيدًا عن مجموعة يانغ تشن.

~~~~~~~

 

 

كان يانغ دان لا يزال يريد أن يقول شيئًا ما ولكن يانغ تشن قاطعه. “إنه يفكر فينا جميعًا. ليست هناك حاجة للجدل حول هذا.”

أراكم غدا

 

أراكم غدا

شعر يانغ تشن بالتوتر. استنشق الفورمالين في الهواء ، وعيناه فحصت مجموعة الزائرين. كان هناك شيء غير صحيح. “عندما أتينا لزيارة هذا المكان من قبل ، حدث شيء مشابه.”

“هذا لا يشبه رائحة الماء.” أثناء القبض على آه نان في عملية تفكيره ، سارت هو يا أعمق في المستودع وحدها. فتحت الخزانة التي وضعت في الزاوية ونظرت إلى اللوحات الغريبة المخزنة في الداخل.

 

فصول اليوم متأخرة بسبب بعض الأمور في المنزل, أسف على ذلك.

أثناء تقدمهم للأمام ، بدأت الأبواب الفولاذية التي تم إغلاقها في الظهور على جانبي الممر. بدت قديمة وصدأة. “من أين حصل الرئيس تشن على كل هذه الأشياء؟”

قبل أن يتمكن الزائرون من التعافي من صدمة الظلال القادمة من الممر خلفهم ، تحول تركيزهم إلى رأس الإنسان داخل الممر إلى يمينهم. نظروا إليه لفترة طويلة ، وشعروا حقًا أن رأس الإنسان كان يرتد من تلقاء نفسه. ارتد وضحك ، وكانت المسافة بينهما قريبة جدًا.

 

أثناء تقدمهم للأمام ، بدأت الأبواب الفولاذية التي تم إغلاقها في الظهور على جانبي الممر. بدت قديمة وصدأة. “من أين حصل الرئيس تشن على كل هذه الأشياء؟”

استمر رأس الإنسان في الارتداد للأمام. أبقى على مسافة معينة عن مجموعة الزوار. لقد مشوا لمدة دقيقة أخرى قبل أن يصادفوا تقاطع رباعي. تم طلاء الممر على اليسار باللون الأبيض ، وكان مغطى بالعديد من كلمات الدم. كان الممر الموجود على اليمين غير مصبوغ ، لكن رأس الإنسان إستدار ودخله ؛ لم يتم صبغ الممر الواقع أمامهم مباشرةً ، وكانت هناك غرفة أسفل الممر المفتوح.

أراكم غدا

 

“لقد قلت الكثير ، لكن هذا هو خيالك”. وانغ دان لم يكن على ما يرام. كانوا لطفاء للغاية لجلب زوار آخرين معهم وتبادلوا المعرفة من زملائهم. حتى أنهم كانوا هم الذين يقودون الطريق. ومع ذلك ، استمر شخص ما في محاولة الصعود ضدهم.

“هذا المكان يشبه المتاهة تمامًا ؛ لقد ظللنا هنا لمدة تقل عن دقيقة ، وقد صادفنا بالفعل تقاطعين. إذا واصلنا المضي قدمًا ، فمن المؤكد أننا سنضيع”. كان لدى فان دادي شعور سيء للاتجاه. كان الأكبر ، لكنه كان أيضاً الأكثر جبانة. استمر في التحدث مع فان شونغ و العجوز زهو ليصرف نفسه عن المناطق المحيطة.

“أمم … أنا آسفة.” تيلز ، التي وقفت بجانب آه نان ، رفعت يدها. كان صوت الفتاة ناعمًا ، وكان من المستحيل تمييز عمرها الحقيقي بمظهرها وصوتها. “هل اكتشفتم يا رفاق شيئًا ما؟ يستمر هذا الرأس البشري في الحركة ، لكنني كنت أنظر حولي. لا توجد آلية للتحكم فيه داخل الجدران ، وأنظروا إلى نمط حركته – لقد تحرك للأعلى والأسفل ، للأعلى والأسفل لا يبدو أنه يام سحبه بواسطة سلسلة “. أوضحت تيلز ملاحظاتها الشديدة.

 

“بناءً على شخصية الرئيس تشن ، غالبًا ما يكون المكان الأكثر خطورة هو المكان الأكثر أمانًا. استنادًا إلى تحليلك السابق ، سيكون الممر الأبيض هو لنقل الجثث ، لذلك يجب أن يكون المسار الخطير ، لكنني أشعر بأن الممر الغير مطلي الذي اخترته هو الخطير الحقيقي. لا يمكننا استخدام طريقة تفكير طبيعية لتشريح تصميم الرئيس”. كان صوته باردًا وجعل بعض قلوبهم ترتعش ، لكنهم لم يستطيعوا إنكار أن الرجل كان لديه نقطة.

“ما زلت أقول أنه يجب أن نتبع رأس الإنسان. أولاً ، يمكنني أن أعدكم بأن زملائنا قالوا ذات مرة ، إذا ضلنا داخل المشرحة تحت الأرض ، نحتاج إلى اتباع الممرات غير الملونة. سوف يقودوننا في النهاية إلى المخرج ؛ هذا هو تصميم المشرحة قبل بنائها ، وثانياً ، ليست هناك حاجة لأن نجعل من هذا أمرًا معقدًا للغاية ، فنحن هنا فقط لزيارة منزل مسكون ، ونحن لا نقوم باستكشاف أومغامرة ما. في الواقع ، يمكن أن يكون هذا الرأس البشري مرشدًا “. آمن يانغ تشن بما قاله.

 

 

“أعتقد أنه يجب أن نذهب للبحث داخل الغرفة حيث الباب مفتوح. ربما يمكننا أن نجد بعض المفاتيح المفيدة هناك.” آه نان لم يتفق مع يانغ تشن هذه المرة.

“أعتقد أنه يجب أن نذهب للبحث داخل الغرفة حيث الباب مفتوح. ربما يمكننا أن نجد بعض المفاتيح المفيدة هناك.” آه نان لم يتفق مع يانغ تشن هذه المرة.

 

 

“لقد كنا نمشي لفترة طويلة بالفعل.” ضحك فان دادي بجفاف وهو يجر شقيقه الصغير إلى مقدمة المجموعة. حتى الآن ، كان الاثنان قد وقفا في الخلف.

“لا يهمني أي نوع من الخيارات التي تختارونها. أريد فقط أن أذكركم جميعًا بعدم البقاء لفترة طويلة في مفترق الطرق. إنه أمر خطير للغاية هنا.” لم ينظر باي كيولين إلى يانغ تشن أو آه نان. بدلاً من ذلك ، ظل يدير رأسه لينظر خلفه ، كما لو كان هناك شيء مخيف يقترب منهم من الممر المظلم والغريب. لم يقل شيئًا مخيفًا ، لكن حركته الصغيرة جعلت باقي الزائرين يديرون رؤوسهم لإلقاء نظرة على الممر. داخل الممر المظلم ، بدا الأمر حقًا وكأن شيئًا ما كان يتحرك ، وكان هناك أكثر من واحد منهم!

 

 

 

“لقد كنا نمشي لفترة طويلة بالفعل.” ضحك فان دادي بجفاف وهو يجر شقيقه الصغير إلى مقدمة المجموعة. حتى الآن ، كان الاثنان قد وقفا في الخلف.

 

 

 

“أمم … أنا آسفة.” تيلز ، التي وقفت بجانب آه نان ، رفعت يدها. كان صوت الفتاة ناعمًا ، وكان من المستحيل تمييز عمرها الحقيقي بمظهرها وصوتها. “هل اكتشفتم يا رفاق شيئًا ما؟ يستمر هذا الرأس البشري في الحركة ، لكنني كنت أنظر حولي. لا توجد آلية للتحكم فيه داخل الجدران ، وأنظروا إلى نمط حركته – لقد تحرك للأعلى والأسفل ، للأعلى والأسفل لا يبدو أنه يام سحبه بواسطة سلسلة “. أوضحت تيلز ملاحظاتها الشديدة.

 

 

 

“ربما الآلية مخبأة بداخله؟ ربما يضحك الرئيس بينما ينظر إلينا من كاميرا المراقبة.” هز تشاو لي كتفه. لقد كان موظفًا في حديقة الألعاب المستقبلية ، لذلك كان يعرف شيئًا أو اثنين عن الأجهزة الموجودة في الحديقة. كان يعلم أنه من خلال التكنولوجيا الحالية ، يمكن القيام بالعديد من الأشياء التي تبدو مستحيلة

كان الشيء الأكثر رعباً هو استمرار إنطفاء الأنوار بدءًا من الأبعد كل بضع دقائق. أصبح الممر أكثر ظلمة ، ويبدو أن الشيء المختبئ داخل الظلام كان يتقدم إلى الأمام.

 

“أعتقد أيضًا أنه من الأفضل أن نتحقق من الغرفة أولاً.” كانت هو يا صامتة طوال الوقت ، لكن عندما تحدثت ، كان هذا يعني أن المحررين الثلاثة سيتابعون اتجاهها. شعر يانغ تشن بالرغبة في المجادلة في قضيته ، لكنه استسلم بعد أن أعلنت هو يا موقفها. كان للمحرر الرئيسي الجميل صوت ناضج ودافئ ، فقد كان مختلفًا تمامًا عن أسلوب تيلز. في الواقع ، ذكرت يانغ تشن بتشن غي. لقد شعر يانغ تشن بأن هذه كانت أختاً سوداء كبيرة مخفية جيدًا وليست شخصًا يستطيع عبوره.   “””الكلمة المستعملة لوصفها هي كلمة تعني شخص يبدوا لطيف من الخارج ولكنه مثير للمشاكل”””

“لكن انظر عن كثب.” استخدمت تيلز التعبير الجريء لتقول شيئًا جعل بقية الزوار غير مرتاحين. “الدرجة التي يتحرك فيها للأعلى ولأسفل مختلفة في كل مرة. لا تبدو كشيء مبرمج. في الواقع ، يبدو الأمر أكثر كأن شخصًا غير مرئي يضرب الشيء بشكل متكرر على الأرض ، أو أن رأس الإنسان يتقدم بنفسه.”

“بناءً على شخصية الرئيس تشن ، غالبًا ما يكون المكان الأكثر خطورة هو المكان الأكثر أمانًا. استنادًا إلى تحليلك السابق ، سيكون الممر الأبيض هو لنقل الجثث ، لذلك يجب أن يكون المسار الخطير ، لكنني أشعر بأن الممر الغير مطلي الذي اخترته هو الخطير الحقيقي. لا يمكننا استخدام طريقة تفكير طبيعية لتشريح تصميم الرئيس”. كان صوته باردًا وجعل بعض قلوبهم ترتعش ، لكنهم لم يستطيعوا إنكار أن الرجل كان لديه نقطة.

 

“بالطبع لا.” بدا العجوز زهو وكأنه شخص ودود للغاية. لطيف ، عاطفي ، وولي . داخل الممر المظلم والغريب ، كان يحيط بفان دادي الكل من العجوز زهو و دويان يوي و باي كيولين، لقد شعر بالأمان. هؤلاء الثلاثة كانوا أكثر جدارة بالثقة مقارنة بالشباب داخل الغرفة.

قبل أن يتمكن الزائرون من التعافي من صدمة الظلال القادمة من الممر خلفهم ، تحول تركيزهم إلى رأس الإنسان داخل الممر إلى يمينهم. نظروا إليه لفترة طويلة ، وشعروا حقًا أن رأس الإنسان كان يرتد من تلقاء نفسه. ارتد وضحك ، وكانت المسافة بينهما قريبة جدًا.

“أي نوع من الفردوس هو هذا؟” كانت الغرفة صغيرة جدًا ، ولا يمكن أن تناسب جميع الزوار الاثني عشر. عندما دخل أه نان الغرفة ، أخبر باقي الزائرين: “يجب أن يبقى بقيتكم في الخارج. لا تتجولوا بمفردكم. انتظروا حتى نخرج ، وسنتحرك معًا”.

 

 

مسح فان دادي العرق من جبينه. فجأة ، شعر وكأن الوقوف في وسط المجموعة لم يعد آمنًا بعد الآن.

 

 

“لا يهمني أي نوع من الخيارات التي تختارونها. أريد فقط أن أذكركم جميعًا بعدم البقاء لفترة طويلة في مفترق الطرق. إنه أمر خطير للغاية هنا.” لم ينظر باي كيولين إلى يانغ تشن أو آه نان. بدلاً من ذلك ، ظل يدير رأسه لينظر خلفه ، كما لو كان هناك شيء مخيف يقترب منهم من الممر المظلم والغريب. لم يقل شيئًا مخيفًا ، لكن حركته الصغيرة جعلت باقي الزائرين يديرون رؤوسهم لإلقاء نظرة على الممر. داخل الممر المظلم ، بدا الأمر حقًا وكأن شيئًا ما كان يتحرك ، وكان هناك أكثر من واحد منهم!

“يجب أن نتجاهل رأس الإنسان في الوقت الحالي. يجب أن نمضي قدمًا للأمام لفحص ما وراء هذا الباب المفتوح”. نظر آه نان في يانغ تشن. “بناءً على تكهناتك ، فإن رأس الإنسان هو مرشد. إذا كان الأمر كذلك ، فعندما نغادر الغرفة ، يجب أن يبقى هنا في انتظارنا ، لذلك لا يوجد سبب يدعونا إلى التعجل والمغادرة”.

“أي نوع من الفردوس هو هذا؟” كانت الغرفة صغيرة جدًا ، ولا يمكن أن تناسب جميع الزوار الاثني عشر. عندما دخل أه نان الغرفة ، أخبر باقي الزائرين: “يجب أن يبقى بقيتكم في الخارج. لا تتجولوا بمفردكم. انتظروا حتى نخرج ، وسنتحرك معًا”.

 

 

“أعتقد أيضًا أنه من الأفضل أن نتحقق من الغرفة أولاً.” كانت هو يا صامتة طوال الوقت ، لكن عندما تحدثت ، كان هذا يعني أن المحررين الثلاثة سيتابعون اتجاهها. شعر يانغ تشن بالرغبة في المجادلة في قضيته ، لكنه استسلم بعد أن أعلنت هو يا موقفها. كان للمحرر الرئيسي الجميل صوت ناضج ودافئ ، فقد كان مختلفًا تمامًا عن أسلوب تيلز. في الواقع ، ذكرت يانغ تشن بتشن غي. لقد شعر يانغ تشن بأن هذه كانت أختاً سوداء كبيرة مخفية جيدًا وليست شخصًا يستطيع عبوره.   “””الكلمة المستعملة لوصفها هي كلمة تعني شخص يبدوا لطيف من الخارج ولكنه مثير للمشاكل”””

 

 

“لقد كنا نمشي لفترة طويلة بالفعل.” ضحك فان دادي بجفاف وهو يجر شقيقه الصغير إلى مقدمة المجموعة. حتى الآن ، كان الاثنان قد وقفا في الخلف.

“إذا ، سنفعل ذلك أولاً.” سار الاثنا عشر زائراً عبر مفترق الطرق وعصروا أنفسهم أمام الباب المفتوح. كان هذا بابًا خشبيًا ، وتم التخلص من النهاية السفلية. الباب نفسه كان مغطى بعلامات خدش. كانت هناك علامة مكتوبة على جانب الباب مكتوبة بقلم ‘الفردوس’.

 

 

“إذا ، سنفعل ذلك أولاً.” سار الاثنا عشر زائراً عبر مفترق الطرق وعصروا أنفسهم أمام الباب المفتوح. كان هذا بابًا خشبيًا ، وتم التخلص من النهاية السفلية. الباب نفسه كان مغطى بعلامات خدش. كانت هناك علامة مكتوبة على جانب الباب مكتوبة بقلم ‘الفردوس’.

“فردوس داخل متنزه؟” مشى يانغ تشن أمام الباب. استخدم يديه للمس الأخدود العميقة على الباب. داخل الأخاديد ، كانت هناك بقع دم وبعض المواد ذات اللون الأسود والبني. “أتعتقدون أن هذه العلامات صنعتها الأيدي البشرية؟”

الفصل أربعمائة وتسعة وستون: تبدء الأن “2في1”

 

 

بعد دخول المشرحة تحت الأرض، كان كل ما رآه أصيلًا لدرجة أنه كاد ينسى أنه كان يزور منزلًا مسكونًا. دفع الباب مفتوحا ، كانت الغرفة مليئة بالعديد من الأغراض المختلفة. كانت هناك زجاجات وقوارير مرتبة على الرفوف. كانت نماذج الأعضاء المختلفة مغمورة  سائل أصفر داخل الحاويات.

 

دخل الطلاب الثلاثة من جامعة جيوجيانغ الطبية والمحررين الثلاثة الغرفة. لإكمال المهمة التي سلمها له السيد مو ، دخل تشاو لي أيضا الغرفة. بعد دخولهم ، وقف باي كيولين بشكل طبيعي للغاية حارسا عند مدخل الغرفة.

“أي نوع من الفردوس هو هذا؟” كانت الغرفة صغيرة جدًا ، ولا يمكن أن تناسب جميع الزوار الاثني عشر. عندما دخل أه نان الغرفة ، أخبر باقي الزائرين: “يجب أن يبقى بقيتكم في الخارج. لا تتجولوا بمفردكم. انتظروا حتى نخرج ، وسنتحرك معًا”.

 

 

“لكن انظر عن كثب.” استخدمت تيلز التعبير الجريء لتقول شيئًا جعل بقية الزوار غير مرتاحين. “الدرجة التي يتحرك فيها للأعلى ولأسفل مختلفة في كل مرة. لا تبدو كشيء مبرمج. في الواقع ، يبدو الأمر أكثر كأن شخصًا غير مرئي يضرب الشيء بشكل متكرر على الأرض ، أو أن رأس الإنسان يتقدم بنفسه.”

دخل الطلاب الثلاثة من جامعة جيوجيانغ الطبية والمحررين الثلاثة الغرفة. لإكمال المهمة التي سلمها له السيد مو ، دخل تشاو لي أيضا الغرفة. بعد دخولهم ، وقف باي كيولين بشكل طبيعي للغاية حارسا عند مدخل الغرفة.

“لا يهم المسار الذي نختاره ؛ الشيء الأكثر أهمية هو ألا ننفصل عن بعضنا البعض.” مشى أه نان من المجلة إلى الأمام. “ما دام الاثني عشر منا يجتمعون ولا يخافون دون داع ، لدينا فرصة جيدة لإنهاء هذا السيناريو.”

 

 

قام فان دادي ، الذي كان أكثر جبانة ، بسحب أخيه الصغير وضغط نفسه بجوار العجوز زهو. “يجب أن يبقى الاثنان منا هنا. عند الانتهاء من البحث ، سنستمر في متابعتهما فقط.”

“أي نوع من الفردوس هو هذا؟” كانت الغرفة صغيرة جدًا ، ولا يمكن أن تناسب جميع الزوار الاثني عشر. عندما دخل أه نان الغرفة ، أخبر باقي الزائرين: “يجب أن يبقى بقيتكم في الخارج. لا تتجولوا بمفردكم. انتظروا حتى نخرج ، وسنتحرك معًا”.

 

 

عندما انتهى من جملته ، التفت للابتسامة للعجوز زهو بابتسامة محرجة. “نحن لا نزور مكانًا كهذا في الكثير من الأحيان. عندما نتحرك لمكان أعمق ، هل تمانع إذا بقينا نعا؟”

“ربما الآلية مخبأة بداخله؟ ربما يضحك الرئيس بينما ينظر إلينا من كاميرا المراقبة.” هز تشاو لي كتفه. لقد كان موظفًا في حديقة الألعاب المستقبلية ، لذلك كان يعرف شيئًا أو اثنين عن الأجهزة الموجودة في الحديقة. كان يعلم أنه من خلال التكنولوجيا الحالية ، يمكن القيام بالعديد من الأشياء التي تبدو مستحيلة

 

 

“بالطبع لا.” بدا العجوز زهو وكأنه شخص ودود للغاية. لطيف ، عاطفي ، وولي . داخل الممر المظلم والغريب ، كان يحيط بفان دادي الكل من العجوز زهو و دويان يوي و باي كيولين، لقد شعر بالأمان. هؤلاء الثلاثة كانوا أكثر جدارة بالثقة مقارنة بالشباب داخل الغرفة.

 

 

 

“من المؤكد أننا محظوظون هذه المرة. لقد وجدنا لأنفسنا شركة جيدة لنعمل معها – ربما يمكننا حقًا إنهاء السيناريو هذه المرة.”

 

 

“لماذا لا تتحركون يا رفاق؟ دعونا نذهب معا!” لم يكن يانغ تشن شخصا شجاعًا،  في الواقع – لقد كان أكثر عقلانية نسبيًا من الآخرين فقط.

في حين أن الأخ الأكبر كان سعيدًا بحظه ، كان لدى الأخ الأصغر شعور سيء ينمو في قلبه. إهتز اللحم على جسده عندما إستدار فان شونغ إلى الوراء لينظر إلى الممر الذي أتوا منه. تم إطفاء الأنوار التي تعلق على الجدران. لم يكن لديه فكرة عن متى قد حدث ذلك.

استمر رأس الإنسان في الارتداد للأمام. أبقى على مسافة معينة عن مجموعة الزوار. لقد مشوا لمدة دقيقة أخرى قبل أن يصادفوا تقاطع رباعي. تم طلاء الممر على اليسار باللون الأبيض ، وكان مغطى بالعديد من كلمات الدم. كان الممر الموجود على اليمين غير مصبوغ ، لكن رأس الإنسان إستدار ودخله ؛ لم يتم صبغ الممر الواقع أمامهم مباشرةً ، وكانت هناك غرفة أسفل الممر المفتوح.

 

“ما زال هناك وقت للمشي بعيدا الآن.” وقف باي كيولين في منتصف المجموعة ، حيث كان الأكثر أمانا. “تعلمون جميعًا أن هذا ربما لا يكون نوعًا من الكرة ، ولكن رأسًا بشريًا يتحرك من تلقاء نفسه. يجب أن يكون هذا شيئًا صممه رئيس المنزل المسكون ، في انتظارنا فقط لإخافة أنفسنا”.

كان الشيء الأكثر رعباً هو استمرار إنطفاء الأنوار بدءًا من الأبعد كل بضع دقائق. أصبح الممر أكثر ظلمة ، ويبدو أن الشيء المختبئ داخل الظلام كان يتقدم إلى الأمام.

“لقد قلت الكثير ، لكن هذا هو خيالك”. وانغ دان لم يكن على ما يرام. كانوا لطفاء للغاية لجلب زوار آخرين معهم وتبادلوا المعرفة من زملائهم. حتى أنهم كانوا هم الذين يقودون الطريق. ومع ذلك ، استمر شخص ما في محاولة الصعود ضدهم.

 

“يبدو حقًا أن شيئًا ما قادم.”

“يبدو حقًا أن شيئًا ما قادم.”

 

 

 

 

 

قام فان دادي ، الذي كان أكثر جبانة ، بسحب أخيه الصغير وضغط نفسه بجوار العجوز زهو. “يجب أن يبقى الاثنان منا هنا. عند الانتهاء من البحث ، سنستمر في متابعتهما فقط.”

نهب يانغ تشن ، آه نان ، وانغ دان ، لي تشوي ، تشاو لي ،تيلز وهو يا المكان ، وبخلاف الغبار الذي غطى أيديهم ، لم يأتوا بأي اكتشافات جديرة بالاهتمام.

كان يانغ دان لا يزال يريد أن يقول شيئًا ما ولكن يانغ تشن قاطعه. “إنه يفكر فينا جميعًا. ليست هناك حاجة للجدل حول هذا.”

 

“لكن انظر عن كثب.” استخدمت تيلز التعبير الجريء لتقول شيئًا جعل بقية الزوار غير مرتاحين. “الدرجة التي يتحرك فيها للأعلى ولأسفل مختلفة في كل مرة. لا تبدو كشيء مبرمج. في الواقع ، يبدو الأمر أكثر كأن شخصًا غير مرئي يضرب الشيء بشكل متكرر على الأرض ، أو أن رأس الإنسان يتقدم بنفسه.”

“لن يضيع رئيس المنزل المسكون مثل هذا الكم الهائل من الطاقة لإنشاء غرفة عديمة الفائدة. يجب أن يكون هناك سر كبير مخبأ داخل هذه الغرفة.” قاد آه نان المحررتين للمشي عبر الرفوف. “هذا المكان يشبه إلى حد كبير مستودع مهجور.”

 

 

تبعت تيلز وراءهم. بما أنه تم غلق المسار ، استندت إلى الطابعة الموجودة على الحائط. ضربت المفتاح عن طريق الخطأ ، وظهر وجه ضبابي على الطابعة.

كانت هناك بعض الطاولات والكراسي ومعدات النوادي المدمرة في الزاوية. ذهب آه نان لالتقاط واحدة من الأزياء من كومة. اكتشف أن الزي كان مبللاً كما لو أن شخصا ما قد استحم ثم ارتدى الملابس. واضعا الثوب أرضا، نقل آه نان إصبعه إلى أنفه ، وإشتم رائحة كريهة.

كانت هناك بعض الطاولات والكراسي ومعدات النوادي المدمرة في الزاوية. ذهب آه نان لالتقاط واحدة من الأزياء من كومة. اكتشف أن الزي كان مبللاً كما لو أن شخصا ما قد استحم ثم ارتدى الملابس. واضعا الثوب أرضا، نقل آه نان إصبعه إلى أنفه ، وإشتم رائحة كريهة.

 

في حين أن الأخ الأكبر كان سعيدًا بحظه ، كان لدى الأخ الأصغر شعور سيء ينمو في قلبه. إهتز اللحم على جسده عندما إستدار فان شونغ إلى الوراء لينظر إلى الممر الذي أتوا منه. تم إطفاء الأنوار التي تعلق على الجدران. لم يكن لديه فكرة عن متى قد حدث ذلك.

“هذا لا يشبه رائحة الماء.” أثناء القبض على آه نان في عملية تفكيره ، سارت هو يا أعمق في المستودع وحدها. فتحت الخزانة التي وضعت في الزاوية ونظرت إلى اللوحات الغريبة المخزنة في الداخل.

 

 

“لا يهم المسار الذي نختاره ؛ الشيء الأكثر أهمية هو ألا ننفصل عن بعضنا البعض.” مشى أه نان من المجلة إلى الأمام. “ما دام الاثني عشر منا يجتمعون ولا يخافون دون داع ، لدينا فرصة جيدة لإنهاء هذا السيناريو.”

تبعت تيلز وراءهم. بما أنه تم غلق المسار ، استندت إلى الطابعة الموجودة على الحائط. ضربت المفتاح عن طريق الخطأ ، وظهر وجه ضبابي على الطابعة.

 

 

“في الواقع ، هذا مجرد تخميني ، لكنني آمل أن يكون الجميع مستعدين عندما يحين الوقت. إذا كان هناك انقسام في المستقبل ، يجب على الجميع الانتباه وإتباعي.” من الواضح أن باي كيولين كان يحاول تشويش القيادة بعيدًا عن مجموعة يانغ تشن.

~~~~~~~

“يجب أن نتجاهل رأس الإنسان في الوقت الحالي. يجب أن نمضي قدمًا للأمام لفحص ما وراء هذا الباب المفتوح”. نظر آه نان في يانغ تشن. “بناءً على تكهناتك ، فإن رأس الإنسان هو مرشد. إذا كان الأمر كذلك ، فعندما نغادر الغرفة ، يجب أن يبقى هنا في انتظارنا ، لذلك لا يوجد سبب يدعونا إلى التعجل والمغادرة”.

 

“لقد قلت الكثير ، لكن هذا هو خيالك”. وانغ دان لم يكن على ما يرام. كانوا لطفاء للغاية لجلب زوار آخرين معهم وتبادلوا المعرفة من زملائهم. حتى أنهم كانوا هم الذين يقودون الطريق. ومع ذلك ، استمر شخص ما في محاولة الصعود ضدهم.

فصول اليوم متأخرة بسبب بعض الأمور في المنزل, أسف على ذلك.

 

 

مسح فان دادي العرق من جبينه. فجأة ، شعر وكأن الوقوف في وسط المجموعة لم يعد آمنًا بعد الآن.

أراكم غدا

 

 

“هذا لا يشبه رائحة الماء.” أثناء القبض على آه نان في عملية تفكيره ، سارت هو يا أعمق في المستودع وحدها. فتحت الخزانة التي وضعت في الزاوية ونظرت إلى اللوحات الغريبة المخزنة في الداخل.

إستمتعوا~~~~

“لكن انظر عن كثب.” استخدمت تيلز التعبير الجريء لتقول شيئًا جعل بقية الزوار غير مرتاحين. “الدرجة التي يتحرك فيها للأعلى ولأسفل مختلفة في كل مرة. لا تبدو كشيء مبرمج. في الواقع ، يبدو الأمر أكثر كأن شخصًا غير مرئي يضرب الشيء بشكل متكرر على الأرض ، أو أن رأس الإنسان يتقدم بنفسه.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط