نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-457

الفصل أربعمائة وسبعة وخمسون: وحدة طبية.

الفصل أربعمائة وسبعة وخمسون: وحدة طبية.

الفصل أربعمائة وسبعة وخمسون: وحدة طبية.

 

 

 

 

“يا لها من قطة غريبة.” اخرج تشن غي القصة المصوره لحساب أرباحه. نظر أولاً إلى شيونغ كينغ. محدق به فريق من الأشباح والمشغل الشرير المنزل المسكون ، شعر شيونغ كينغ من يأس لم يختبره في حياته من قبل.

“تم دفن ذكرياتهم عن الليلة بعمق في أذهانهم. بعد دخولك ، لقد جعلت الجثث تقوم بنقل الجثث في الحياة الحقيقية إلى الباب. لقد هدمت كل الأدلة. آمل أن تتمكن من نسيان كل شيء حدث الليلة “. إهتز جسم الدكتور قاو. وكانت الخيوط السوداء تزحف من عينيه. “خذهم واذهب”.

 

 

قال تشن غي بإخلاص “من الجيد أن ألتقي بكم جميعًا. أنا معجب بكم من أعماق قلبي. إن أمكن ، آمل أن تأتوا معي كضيوف”. لقد ترك انطباعًا جيدًا عن الدكتور وي. رآه الطبيب وي باعتباره شابًا لم يكن خائفًا من الظلام والشر.

الدكتور قاو حقا قد فكر في كل شيء. بغض النظر عن اختيار تشن غي ، فإنه لن يخسر. قتله ، سيصبح كيانًا أقوى من شبح أحمر ، ويموت الجميع ؛ عدم قتله يعني الموافقة على المبادلة وتوسيع الفوائد إلى أقصى حد.

 

 

 

“يبدو أنه ليس لدي خيار آخر.” تحت نظرة زانغ يا ، جعل تشن غي باي كيولين يحمل قاو رو تشوي. على ثقة من أن الدكتور قاو لن يضر ابنته ، وحقيقة أنه سلم تشن غي ابنته كان علامة على صدقه.

 

 

‘لقد كان يجري الكثير من التحقيقات – هل من الممكن أنه كان يبحث أيضًا عن مرشح مناسب لرعاية ابنته؟’

 

 

 

كان المجتمع يعيش في الظل لفترة طويلة وجعل الكثير من الأعداء. بعد مغادرة الدكتور قاو ، سيكون الوضع خطيرا على قاو رو تشيوي.

 

 

 

السقف تصدع ، وانجرف ضباب كالدم الأحمر إلى غرفة الجراحة. وقتما دخل تشن غي العالم خلف الباب ، كان سيكون محدودا داخل مبنى – وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها المنظر خارج المبنى. كان هذا هو العالم الحقيقي وراء الباب. كانت المساحة التي شيدها قلب دافع الباب مثل الوسيط بين الاثنين.

سقط الضوء الأحمر على الدكتور قاو ، ونمت الخيوط السوداء بمعدل كبير. في الوقت نفسه ، خرجت القطة البيضاء من حقيبة ظهر تشن غي ، وأصبحت إحدى عينيها حمراء تمامًا. كان الشيء الذي يجذبها خارج الشق!

 

 

سقط الضوء الأحمر على الدكتور قاو ، ونمت الخيوط السوداء بمعدل كبير. في الوقت نفسه ، خرجت القطة البيضاء من حقيبة ظهر تشن غي ، وأصبحت إحدى عينيها حمراء تمامًا. كان الشيء الذي يجذبها خارج الشق!

 

 

 

أرادت القطة البيضاء القفز ، ولكن هذه المرة ، كان تشن غي على استعداد. المشرحة تنهار. كانوا بحاجة إلى المغادرة في أقرب وقت ممكن. عانق القطة ودفعها مرة أخرى إلى الحقيبه قبل إغلاقها. تجاهل المقاومة ، وتراجع تشن غي ببطء. كان هدفه هناك هو إكمال المهمة على الهاتف ، حيث كان البقاء حتى الفجر أكثر أهمية.

مع وجود شبح أحمر جديد مع عماله ، فإن ذلك وحده سيجعل مغامرة تشن غي في تلك الليلة تستحق العناء.

 

 

كانت الجدران تتدمر. سقطت الأرض ، وتردد انفجار مدوي من السقف. سقطت قطعة كبيرة من اللحم وطرقت بقوة على الأرض. بالنظر إلى الشق ، كان هناك ضباب كثيف خارج المشرحة. يبدو أن الضباب كان يغطي مدينة حمراء اللون!

 

 

“يبدو أنه ليس لدي خيار آخر.” تحت نظرة زانغ يا ، جعل تشن غي باي كيولين يحمل قاو رو تشوي. على ثقة من أن الدكتور قاو لن يضر ابنته ، وحقيقة أنه سلم تشن غي ابنته كان علامة على صدقه.

“لا يبدو هيكل المدينة مختلفًا عن مدينة جيوجيانغ ، لكن النمط بالكامل يعطي إحساسًا فريدًا”. كشِفت المشرحة تحت الأرض ، ورأى تشن غي شيء يقترب من الضباب.

“أنا أحب هذا الطفل. إنه شخص مجتهد للغاية وهو طالب في جامعة جيوجيانغ الطبية. لدي آمال كبيرة عليه.” مشى الطبيب الذي تحدث ليقف بجانب تشن غي. كان هذا الرجل ليو تشنغ يى. وافق الطبيبان الآخران أيضًا.

 

دفع الرجل والشبح ذهابا وإيابا. وكانت النتيجة الوحيدة أنه أخاف الجحيم من شيونغ كينغ.

“اذهب الآن. إذا تم تدمير الباب ، فسوف تظل عالقًا هنا إلى الأبد.” عانق الدكتور قاو زوجته ، وكانت عيناه الآن مظلمتان تمامًا. “قد نلتقي مرة أخرى في المستقبل. لقد قمت بالفعل بتعليم أحد الأبواب.”

 

 

 

“تعليم أحد الأبواب؟” كانت نغمة الدكتور قاو تزداد غرابةً وكأنه كان هناك أكثر من شخص يتحدث. كانت عيناه اللتان نظرتا إلى زانغ يا وتشن غي تدوران كذلك.

“لا يبدو هيكل المدينة مختلفًا عن مدينة جيوجيانغ ، لكن النمط بالكامل يعطي إحساسًا فريدًا”. كشِفت المشرحة تحت الأرض ، ورأى تشن غي شيء يقترب من الضباب.

 

كانت الجدران تتدمر. سقطت الأرض ، وتردد انفجار مدوي من السقف. سقطت قطعة كبيرة من اللحم وطرقت بقوة على الأرض. بالنظر إلى الشق ، كان هناك ضباب كثيف خارج المشرحة. يبدو أن الضباب كان يغطي مدينة حمراء اللون!

“زانغ يا مصابة بالفعل. الدخول في صراع مع الدكتور قاو الآن لن يفيد إلا المخلوق في الضباب. يجب أن نغادر الآن.” تراجع تشن غي ، وخلال تلك العملية ، طلب من زانغ يا أن تحيط بشيونغ كينغ. أطلق الرجل للتو إمكاناته ، لكنه ذُبح بقسوة. تحطمت جثته إلى قطع ، وسرق رأسه من قبل تشو يين.

“يبدو أنه ليس لدي خيار آخر.” تحت نظرة زانغ يا ، جعل تشن غي باي كيولين يحمل قاو رو تشوي. على ثقة من أن الدكتور قاو لن يضر ابنته ، وحقيقة أنه سلم تشن غي ابنته كان علامة على صدقه.

 

أخرج القصة المصورة لنقل موظفيه إليها قبل أن يتحول إلى الطبيب وي والأطباء الثلاثة الذين وقفوا بجانبه. الأربعة كانوا الأفضل في مجالهم ، والشيء المثير للإعجاب هو أنهم قد تبرعوا جميعهم بأجسادهم للجامعة.

“لا تقلق ، إنه أمر خطير للغاية هنا. سأحضرك معي.” ابتسم تشن غي لشيونغ كينغ وهو يجرّ العاملين وبدأ يركض.

“زانغ يا مصابة بالفعل. الدخول في صراع مع الدكتور قاو الآن لن يفيد إلا المخلوق في الضباب. يجب أن نغادر الآن.” تراجع تشن غي ، وخلال تلك العملية ، طلب من زانغ يا أن تحيط بشيونغ كينغ. أطلق الرجل للتو إمكاناته ، لكنه ذُبح بقسوة. تحطمت جثته إلى قطع ، وسرق رأسه من قبل تشو يين.

 

سقط الضوء الأحمر على الدكتور قاو ، ونمت الخيوط السوداء بمعدل كبير. في الوقت نفسه ، خرجت القطة البيضاء من حقيبة ظهر تشن غي ، وأصبحت إحدى عينيها حمراء تمامًا. كان الشيء الذي يجذبها خارج الشق!

إرتجف شيونغ كينغ من ابتسامة تشن غي. صرخ طلبا للمساعدة حتى غطى تشو يين شفتيه. كان العالم ينهار. تحول تشن غي للنظر في الدكتور قاو. كان جلد الرجل متصدعًا ، وركزت عيناه الداكنتان على زوجته. كانت جثثهم تتكئ معًا كما لو كانوا مستعدين للدفن جنبًا إلى جنب.

~~~~

 

قال تشن غي بإخلاص “من الجيد أن ألتقي بكم جميعًا. أنا معجب بكم من أعماق قلبي. إن أمكن ، آمل أن تأتوا معي كضيوف”. لقد ترك انطباعًا جيدًا عن الدكتور وي. رآه الطبيب وي باعتباره شابًا لم يكن خائفًا من الظلام والشر.

“هذا عدو مخيف.” قبل وصول تشن غي ، كان الدكتور قاو قد طرح العديد من السيناريوهات المختلفة. كان هذا هو السيناريو الأسوأ بالنسبة للطبيب قاو ، لكن رغم ذلك ، لم يخسر.

أغلق الباب وتراجع الدم. عندما تم فتحه مرة أخرى ، كان كل شيء قد عاد إلى طبيعته كما لو أن كل شيء في وقت سابق كان كابوسا وقد استيقظوا الآن. كانت هناك بقع على الأرض. اختفت الصور على الحائط والجثث. كان الدكتور قاو قد أعد جيدًا ، لذلك تم تدمير كل الأدلة.

 

 

هزت الممرات إلى حد كبير. ركض تشن غي والدكتور وي نحو المحور المركزي. عندما مروا بأحد المشارم ، انضم عدد قليل من الأطباء إلى تشن غي بإقناع دكتور وي. فوجئ تشن غي بالإضافة المفاجئة. إن لم يكن للموقع المتداعي ، لكان قد نظر حول المنطقة. تمكن تشن غي من الوصول إلى المحور المركزي قبل انهيار العالم بأسره. الباب كان نصف مفتوح. كان الدم يتقشر ، ولم يكن الباب أحمر اللون.

 

 

 

“حان وقت المغادرة”. قاد تشن غي جميع موظفيه وهرب من الباب. بدا الأمر وكأن كان هناك صرخات لطلب المساعدة قادمة من وراء الباب ، لكن ذلك لم يعد له علاقة بتشن غي.

“هل هو سعيد للغاية لمجرد أننا وافقنا على الانضمام إليه كضيوف؟” رأى الأطباء القليلون هذا وشعروا أن هذا الرجل لم يكن سيئًا.

 

 

أغلق الباب وتراجع الدم. عندما تم فتحه مرة أخرى ، كان كل شيء قد عاد إلى طبيعته كما لو أن كل شيء في وقت سابق كان كابوسا وقد استيقظوا الآن. كانت هناك بقع على الأرض. اختفت الصور على الحائط والجثث. كان الدكتور قاو قد أعد جيدًا ، لذلك تم تدمير كل الأدلة.

“يا أيها العجوز باي ، لا تخذلني”. مد تشن غي يده للتربيت على كتف باي كيولين، لكنه لم يلمس شيئ. لقد عامل موظفيه بالفعل كأشخاص حقيقيين. لقد كان لباي كيولين ابتسامة مريرة على وجهه. لقد كان خائفًا من الوقوف أمام شيونغ كينغ فقط ، أقل من ذلك استهلاكه. في النهاية ، بمساعدة تشو يين أنهى باي كيو لين الاستهلاك.

 

 

“بما أن العالم قد انهار ، فمن المحتمل أنه لم يعد بالإمكان استخدام الباب”. فتح تشن غي حقيبة الظهر للافراج عن القطة البيضاء. بدا الأمر وكأنها كانت على وشك أن تهس في تشن غي ، لكن عندما شاهدت الأشباح الحمراء تقف بجانب تشن غي ، لقد رقت وزحفت مرة أخرى إلى داخل الحقيبة. خدشت في السلسلة كما كانت تحاول إغلاق السلسلة من تلقاء نفسها.

“هذا عدو مخيف.” قبل وصول تشن غي ، كان الدكتور قاو قد طرح العديد من السيناريوهات المختلفة. كان هذا هو السيناريو الأسوأ بالنسبة للطبيب قاو ، لكن رغم ذلك ، لم يخسر.

 

 

“يا لها من قطة غريبة.” اخرج تشن غي القصة المصوره لحساب أرباحه. نظر أولاً إلى شيونغ كينغ. محدق به فريق من الأشباح والمشغل الشرير المنزل المسكون ، شعر شيونغ كينغ من يأس لم يختبره في حياته من قبل.

 

 

“زانغ يا مصابة بالفعل. الدخول في صراع مع الدكتور قاو الآن لن يفيد إلا المخلوق في الضباب. يجب أن نغادر الآن.” تراجع تشن غي ، وخلال تلك العملية ، طلب من زانغ يا أن تحيط بشيونغ كينغ. أطلق الرجل للتو إمكاناته ، لكنه ذُبح بقسوة. تحطمت جثته إلى قطع ، وسرق رأسه من قبل تشو يين.

“لا تخاف ، لن تكون مؤلمة.” أشار تشن غي إلى تشو يين أن يستهلك شيونغ كينغ ، لكن رد فعل تشو يين كان غريبًا. هز رأسه وأشار في قلبه. بغض النظر عن مدى إقناع تشن غي ، فقد رفض تشو يين تناول شيونغ كينغ – بدا أكثر اهتمامًا بالعثور على قلبه.

 

 

سقط الضوء الأحمر على الدكتور قاو ، ونمت الخيوط السوداء بمعدل كبير. في الوقت نفسه ، خرجت القطة البيضاء من حقيبة ظهر تشن غي ، وأصبحت إحدى عينيها حمراء تمامًا. كان الشيء الذي يجذبها خارج الشق!

دفع الرجل والشبح ذهابا وإيابا. وكانت النتيجة الوحيدة أنه أخاف الجحيم من شيونغ كينغ.

 

 

 

“من الجميل أن يكون لديك وعيك الخاص.” دعا تشن غي باي كيولين. من بين جميع موظفيه ، كان هو فقط من لديه بقعة على قميصه ، لذلك كان لديه القدرة على أن يصبح شبحًا أحمر.

أرادت القطة البيضاء القفز ، ولكن هذه المرة ، كان تشن غي على استعداد. المشرحة تنهار. كانوا بحاجة إلى المغادرة في أقرب وقت ممكن. عانق القطة ودفعها مرة أخرى إلى الحقيبه قبل إغلاقها. تجاهل المقاومة ، وتراجع تشن غي ببطء. كان هدفه هناك هو إكمال المهمة على الهاتف ، حيث كان البقاء حتى الفجر أكثر أهمية.

 

 

“يا أيها العجوز باي ، لا تخذلني”. مد تشن غي يده للتربيت على كتف باي كيولين، لكنه لم يلمس شيئ. لقد عامل موظفيه بالفعل كأشخاص حقيقيين. لقد كان لباي كيولين ابتسامة مريرة على وجهه. لقد كان خائفًا من الوقوف أمام شيونغ كينغ فقط ، أقل من ذلك استهلاكه. في النهاية ، بمساعدة تشو يين أنهى باي كيو لين الاستهلاك.

أرادت القطة البيضاء القفز ، ولكن هذه المرة ، كان تشن غي على استعداد. المشرحة تنهار. كانوا بحاجة إلى المغادرة في أقرب وقت ممكن. عانق القطة ودفعها مرة أخرى إلى الحقيبه قبل إغلاقها. تجاهل المقاومة ، وتراجع تشن غي ببطء. كان هدفه هناك هو إكمال المهمة على الهاتف ، حيث كان البقاء حتى الفجر أكثر أهمية.

 

“يبدو أنه ليس لدي خيار آخر.” تحت نظرة زانغ يا ، جعل تشن غي باي كيولين يحمل قاو رو تشوي. على ثقة من أن الدكتور قاو لن يضر ابنته ، وحقيقة أنه سلم تشن غي ابنته كان علامة على صدقه.

عندما فعل ذلك ، انهار باي كيولين على الأرض. مزق جسده وكأن النار مشتعلة في قلبه. كانت عمليته مختلفة عن عمليتي زانغ يا وتشو يين. لم يذهب إلى سبات ولكن قام بقتاله على خط الإختفاء. استمر هذا لأكثر من ساعة واحدة قبل أن يعود إلى طبيعته. لم يعد جسده يبدو هشًا ، وصبغ قلبه أحمر بالدم. كان وضع باي كيولين هو عكس تشو يين تماما. كان قد وجد بالفعل قلبه. من خلال استهلاك المزيد من الأشباح ، كان سيصبح ذات يوم الشبح الأحمر الجديد للمنزل المسكون.

“أنا أحب هذا الطفل. إنه شخص مجتهد للغاية وهو طالب في جامعة جيوجيانغ الطبية. لدي آمال كبيرة عليه.” مشى الطبيب الذي تحدث ليقف بجانب تشن غي. كان هذا الرجل ليو تشنغ يى. وافق الطبيبان الآخران أيضًا.

 

هزت الممرات إلى حد كبير. ركض تشن غي والدكتور وي نحو المحور المركزي. عندما مروا بأحد المشارم ، انضم عدد قليل من الأطباء إلى تشن غي بإقناع دكتور وي. فوجئ تشن غي بالإضافة المفاجئة. إن لم يكن للموقع المتداعي ، لكان قد نظر حول المنطقة. تمكن تشن غي من الوصول إلى المحور المركزي قبل انهيار العالم بأسره. الباب كان نصف مفتوح. كان الدم يتقشر ، ولم يكن الباب أحمر اللون.

‘قد يكون هذا النوع من الشبح الأحمر أضعف من تشو يين ، لكنه لا يزال شبح أحمر.’

كان قد بدأ بالفعل خطة في قلبه. إذا جاء الناس لإزعاجه مرة أخرى ، فإنه سيخيفهم حتى يغمى عليهم. ثم كان يقف ويشاهد عند إنعاشهم. وسيعطيهم مفاجأة أخرى لجعلهم يغمى عليهم مرة أخرى ومن ثم إحيائهم، ثم إغماء، وتكرار هذه العملية.

 

الدكتور قاو حقا قد فكر في كل شيء. بغض النظر عن اختيار تشن غي ، فإنه لن يخسر. قتله ، سيصبح كيانًا أقوى من شبح أحمر ، ويموت الجميع ؛ عدم قتله يعني الموافقة على المبادلة وتوسيع الفوائد إلى أقصى حد.

مع وجود شبح أحمر جديد مع عماله ، فإن ذلك وحده سيجعل مغامرة تشن غي في تلك الليلة تستحق العناء.

“حان وقت المغادرة”. قاد تشن غي جميع موظفيه وهرب من الباب. بدا الأمر وكأن كان هناك صرخات لطلب المساعدة قادمة من وراء الباب ، لكن ذلك لم يعد له علاقة بتشن غي.

 

هزت الممرات إلى حد كبير. ركض تشن غي والدكتور وي نحو المحور المركزي. عندما مروا بأحد المشارم ، انضم عدد قليل من الأطباء إلى تشن غي بإقناع دكتور وي. فوجئ تشن غي بالإضافة المفاجئة. إن لم يكن للموقع المتداعي ، لكان قد نظر حول المنطقة. تمكن تشن غي من الوصول إلى المحور المركزي قبل انهيار العالم بأسره. الباب كان نصف مفتوح. كان الدم يتقشر ، ولم يكن الباب أحمر اللون.

أخرج القصة المصورة لنقل موظفيه إليها قبل أن يتحول إلى الطبيب وي والأطباء الثلاثة الذين وقفوا بجانبه. الأربعة كانوا الأفضل في مجالهم ، والشيء المثير للإعجاب هو أنهم قد تبرعوا جميعهم بأجسادهم للجامعة.

 

 

“تم دفن ذكرياتهم عن الليلة بعمق في أذهانهم. بعد دخولك ، لقد جعلت الجثث تقوم بنقل الجثث في الحياة الحقيقية إلى الباب. لقد هدمت كل الأدلة. آمل أن تتمكن من نسيان كل شيء حدث الليلة “. إهتز جسم الدكتور قاو. وكانت الخيوط السوداء تزحف من عينيه. “خذهم واذهب”.

قال تشن غي بإخلاص “من الجيد أن ألتقي بكم جميعًا. أنا معجب بكم من أعماق قلبي. إن أمكن ، آمل أن تأتوا معي كضيوف”. لقد ترك انطباعًا جيدًا عن الدكتور وي. رآه الطبيب وي باعتباره شابًا لم يكن خائفًا من الظلام والشر.

مع وجود شبح أحمر جديد مع عماله ، فإن ذلك وحده سيجعل مغامرة تشن غي في تلك الليلة تستحق العناء.

 

كان المجتمع يعيش في الظل لفترة طويلة وجعل الكثير من الأعداء. بعد مغادرة الدكتور قاو ، سيكون الوضع خطيرا على قاو رو تشيوي.

“لقد أنقذت حياتي. لا يمكنني رفض طلبك.” أومأ الدكتور وي وتحول إلى إلقاء نظرة على البقية. “ماذا عنكم؟”

كانت الجدران تتدمر. سقطت الأرض ، وتردد انفجار مدوي من السقف. سقطت قطعة كبيرة من اللحم وطرقت بقوة على الأرض. بالنظر إلى الشق ، كان هناك ضباب كثيف خارج المشرحة. يبدو أن الضباب كان يغطي مدينة حمراء اللون!

 

كانت الجدران تتدمر. سقطت الأرض ، وتردد انفجار مدوي من السقف. سقطت قطعة كبيرة من اللحم وطرقت بقوة على الأرض. بالنظر إلى الشق ، كان هناك ضباب كثيف خارج المشرحة. يبدو أن الضباب كان يغطي مدينة حمراء اللون!

“أنا أحب هذا الطفل. إنه شخص مجتهد للغاية وهو طالب في جامعة جيوجيانغ الطبية. لدي آمال كبيرة عليه.” مشى الطبيب الذي تحدث ليقف بجانب تشن غي. كان هذا الرجل ليو تشنغ يى. وافق الطبيبان الآخران أيضًا.

“أنا أحب هذا الطفل. إنه شخص مجتهد للغاية وهو طالب في جامعة جيوجيانغ الطبية. لدي آمال كبيرة عليه.” مشى الطبيب الذي تحدث ليقف بجانب تشن غي. كان هذا الرجل ليو تشنغ يى. وافق الطبيبان الآخران أيضًا.

 

 

“شكرا جزيلا.” تشن غي انحنى. كان سعيدا جدا. كان قد اكتسب أربعة أطباء كبار في وقت واحد. لقد تمكنوا من إنقاذ الموتى من داخل الباب ، لذلك بالطبع ، يمكنهم التعامل مع الأشياء الصغيرة مثل الإغماء.

 

 

“يا لها من قطة غريبة.” اخرج تشن غي القصة المصوره لحساب أرباحه. نظر أولاً إلى شيونغ كينغ. محدق به فريق من الأشباح والمشغل الشرير المنزل المسكون ، شعر شيونغ كينغ من يأس لم يختبره في حياته من قبل.

كان قد بدأ بالفعل خطة في قلبه. إذا جاء الناس لإزعاجه مرة أخرى ، فإنه سيخيفهم حتى يغمى عليهم. ثم كان يقف ويشاهد عند إنعاشهم. وسيعطيهم مفاجأة أخرى لجعلهم يغمى عليهم مرة أخرى ومن ثم إحيائهم، ثم إغماء، وتكرار هذه العملية.

“بما أن العالم قد انهار ، فمن المحتمل أنه لم يعد بالإمكان استخدام الباب”. فتح تشن غي حقيبة الظهر للافراج عن القطة البيضاء. بدا الأمر وكأنها كانت على وشك أن تهس في تشن غي ، لكن عندما شاهدت الأشباح الحمراء تقف بجانب تشن غي ، لقد رقت وزحفت مرة أخرى إلى داخل الحقيبة. خدشت في السلسلة كما كانت تحاول إغلاق السلسلة من تلقاء نفسها.

 

كان قد بدأ بالفعل خطة في قلبه. إذا جاء الناس لإزعاجه مرة أخرى ، فإنه سيخيفهم حتى يغمى عليهم. ثم كان يقف ويشاهد عند إنعاشهم. وسيعطيهم مفاجأة أخرى لجعلهم يغمى عليهم مرة أخرى ومن ثم إحيائهم، ثم إغماء، وتكرار هذه العملية.

مع ابتسامة على وجهه ، على الرغم من أنهم كانوا يقفون داخل المشرحة المظلمة تحت الأرض ، فقد شعروا بالسعادة التي كان تشن غي يشعها.

‘لقد كان يجري الكثير من التحقيقات – هل من الممكن أنه كان يبحث أيضًا عن مرشح مناسب لرعاية ابنته؟’

 

~~~~

“هل هو سعيد للغاية لمجرد أننا وافقنا على الانضمام إليه كضيوف؟” رأى الأطباء القليلون هذا وشعروا أن هذا الرجل لم يكن سيئًا.

تشن غي….

 

 

~~~~

 

 

“اذهب الآن. إذا تم تدمير الباب ، فسوف تظل عالقًا هنا إلى الأبد.” عانق الدكتور قاو زوجته ، وكانت عيناه الآن مظلمتان تمامًا. “قد نلتقي مرة أخرى في المستقبل. لقد قمت بالفعل بتعليم أحد الأبواب.”

تشن غي….

إرتجف شيونغ كينغ من ابتسامة تشن غي. صرخ طلبا للمساعدة حتى غطى تشو يين شفتيه. كان العالم ينهار. تحول تشن غي للنظر في الدكتور قاو. كان جلد الرجل متصدعًا ، وركزت عيناه الداكنتان على زوجته. كانت جثثهم تتكئ معًا كما لو كانوا مستعدين للدفن جنبًا إلى جنب.

“شكرا جزيلا.” تشن غي انحنى. كان سعيدا جدا. كان قد اكتسب أربعة أطباء كبار في وقت واحد. لقد تمكنوا من إنقاذ الموتى من داخل الباب ، لذلك بالطبع ، يمكنهم التعامل مع الأشياء الصغيرة مثل الإغماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط