نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-452

الفصل أربعمائة واثنان وخمسون: وقت طويل بدون رؤيتك.

الفصل أربعمائة واثنان وخمسون: وقت طويل بدون رؤيتك.

الفصل أربعمائة واثنان وخمسون: وقت طويل بدون رؤيتك.

 

 

لقد كشف عن قصد ضعفه بل وذهب إلى المستشفى لإسقاط تلميح كبير لتشن غي. وقد استخدم كبش فداء لإرسال معلومات كاذبة إلى الشرطة لخداع تشن غي ، كل ذلك لجذب الرجل إلى المشرحة تحت الأرض. لقد عرف الطبيب قاو تمام المعرفة أن هناك شبحًا أحمرًا يعيش في ظل تشن غي. ومع ذلك ، نظرًا لأنها استهلكت الكثير من أشباح حمراء ، فقد دخلت سباتًا ، وكان هذا هو الوقت المثالي للتعامل مع تشن غي!

قشرت الأصابع الباردة جلد تشن غي. اخترقت يد الطبيب قاو التي كانت مغطاة خيوط الدم من خلال الدمية. كان يحاول الوصول إلى صدر تشن غي لاخراج قلبه. تم تضخيم صوت قلبه النابض في آذان تشن غي. ومع ذلك ، لم يستطع تشن غي أن يشعر بأي ألم ، سوى القليل من البرودة.

لقد كشف عن قصد ضعفه بل وذهب إلى المستشفى لإسقاط تلميح كبير لتشن غي. وقد استخدم كبش فداء لإرسال معلومات كاذبة إلى الشرطة لخداع تشن غي ، كل ذلك لجذب الرجل إلى المشرحة تحت الأرض. لقد عرف الطبيب قاو تمام المعرفة أن هناك شبحًا أحمرًا يعيش في ظل تشن غي. ومع ذلك ، نظرًا لأنها استهلكت الكثير من أشباح حمراء ، فقد دخلت سباتًا ، وكان هذا هو الوقت المثالي للتعامل مع تشن غي!

 

 

تم تجميد العضو الذي كان من المفترض أن يزود جسمه بالدفء. انتشر الوخز للمجمد للعظام من قلبه إلى بقية جسده. تجمد دماغه ، ولم يستطع أن يشعر بمرور الوقت. حاول تشن غي جمع كل قوة في قلبه ، ولكن كل ما أمكنه أن يفعله هو تحريك عينيه. راقب مد يد الطبيب قاو عبر الدمية. بدأ الشعر الأسود الذي ربط أطراف الدمية والمفاصل في الانهيار والإنقطاع تحت الضغط.

 

 

أدار تشن غي رأسه ببطء ، وكان يقف وراءه بنصف خطوة امرأة ترتدي ثوبًا أحمر. تدفق الدم الأحمر الداكن على الفستان ، ورُفع الوجه الجميل ببطء. وانعكس ظل تشن غي في عينيها الدامية.

سقط الشعر الأسود تحت أمطار الدم ، وشعر تشن غي بشيء مهم يغادر جسده. كان على دراية بهذا الشعور. في البداية ، كان الخوف ، ثم القلق ، ولكن ابتداء من لحظة ما في وقت لاحق ، تم خلط العديد من الأشياء الأخرى كذلك. كان أكثر من شفقة. كان شعور تشن غي نفسه واجه صعوبة في توضيحه. تباطأ القلب ، وكانت أصابع الدكتور قاو فوق قلبه تماما.

 

 

كان تشن غي يواجه الدكتور قاو ، لذلك لم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث وراءه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها صوت المرأة. لقد قالت كلمة فقط ، لكنها تمكنت من إشعال الأمل في قلبه. بدأ قطار الفكر المجمد في الركض مرة أخرى. قلب تشن غي الذي كان على وشك أن يتم اقتلاعه بدأ ينبض ، وظهر اسم مألوف فيه. “زانغ يا؟”

زحفت خيوط الدم التي تشكلت من اليأس بعيدًا عن أصابع الدكتور قاو. كانوا يتسلقون نحو قلب تشن غي ليحلوا محل الأوعية الدموية من حوله. كانوا يستعدون لتطويق قلبه من جميع الجوانب وإزالته تمامًا. “أنت الشخص الذي أعجب به أكثر من غيره. سوف أساعدك في الحفاظ على هذا القلب.”

للأسف حدث شيء لم يكن يتوقعه. عندما ظهر صوت المرأة في هذا العالم ، كانت الأمور قد خرجت بالفعل عن سيطرته. المشاعر السلبية المختلفة أومضت عبر عينيه. حدق الطبيب قاو بشدة في الشعر الأسود الذي هرع إليه. جاء الشعر للأشباح والجثث مثل التسونامي ، وهو يبتلع كل شيء في طريقه.

 

 

كان القلب أحر مكان في جسم تشن غي. كما أعطى الطبيب قاو شعورا بالدفء الذي لم يشعر به لفترة طويلة. أغلقت يديه ببطء. تماما عندما كان على وشك الإمساك بالقلب ، تموج الظل وراء تشن غي ، وأمكن سماع صوت مرأة يتردد في جميع أنحاء عالم الدم. “اتركه.”

“هذا عالمي…”

 

 

توقفت كل الأشباح والجثث عن الحركة. حتى صاحب هذا العالم ، الدكتور قاو ، توقف دون وعي عما كان يفعله. الظل الذي كان مظلمًا كالليل مثل الهاوية التي فتحت على الأرض. ناظرًا للأسفل ، كان هناك موجة من الشعر الأسود تتسع بسرعة!

عندما دخل تشن غي إلى المشرحة تحت الأرض لأول مرة ، سمع هذا الصوت ؛ عندما دخل المكان للمرة الثانية مع ليو شيان شيان وما يين ، كان قد سمع هذا الصوت أيضًا.

 

 

كان تشن غي يواجه الدكتور قاو ، لذلك لم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث وراءه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها صوت المرأة. لقد قالت كلمة فقط ، لكنها تمكنت من إشعال الأمل في قلبه. بدأ قطار الفكر المجمد في الركض مرة أخرى. قلب تشن غي الذي كان على وشك أن يتم اقتلاعه بدأ ينبض ، وظهر اسم مألوف فيه. “زانغ يا؟”

 

 

“زانغ يا ، وقت طويل من دون رؤيتك.” رافعا يديه ببطء. استخدم تشن غي كل الطاقة في جسده لمحاولة الإمساك بكتفيها. بدا أنه يحاول جرها إلى أحضانه ، لكنه كان ضعيفًا لدرجة أنه لم يعد بإمكانه حتى فعل ذلك بعد الآن. فتحت شفتيه الشاحبتين ببطء ، وتلفظ تشن غي في لهجة حتى هو كان يعاني من صعوبة في فك شفرتها “الرجل حاول سرقة المنزل الذي أعددته من أجلك …”

كان الرد الذي تلقاه صُراخًا بدا وكأنه يهز العالم بأسره وصولًا إلى صميمه!

 

 

 

الظل خلفه ذاب إلى بحر مظلم في لحظة. غمر الشعر الأسود الذي لا نهاية له المكان وإصطدم بكل شيء البطريقة الأكثر قسوة. لم تشد من قوتها وقطعت كل ما تم اكتشافه في موجة الشعر إلى أجزاء!

 

 

تعبيرها لم يتغير. لم تكن قلقة بشأن الشيء الذي قد يظهر من حمام السباحة. بالنسبة لها ، سواء كان ذلك شبحًا أو إلهًا ، طالما كان من الممكن قتله ، فقد كان الأمر نفسه.

كانت الدمية قد أكملت مهمتها بالفعل ، لذا تحولت إلى سحابة سوداء. كان هناك عدم رغبة في رحيلها. إنسحب الطبيب قاو إلى الوراء. كان تعبيره لاعبا ؛ لقد دمرت خطته المثالية من قبل متسللين مفاجئين.

لقد انحنى للخلف ليسقط في الحوض. بعد عدة ثوان ، واصل عالم الدم في التغير. بدأت الفقاعات تتشكل داخل الحوض كما لو أن وحش كان يتنفس.

 

 

لقد كشف عن قصد ضعفه بل وذهب إلى المستشفى لإسقاط تلميح كبير لتشن غي. وقد استخدم كبش فداء لإرسال معلومات كاذبة إلى الشرطة لخداع تشن غي ، كل ذلك لجذب الرجل إلى المشرحة تحت الأرض. لقد عرف الطبيب قاو تمام المعرفة أن هناك شبحًا أحمرًا يعيش في ظل تشن غي. ومع ذلك ، نظرًا لأنها استهلكت الكثير من أشباح حمراء ، فقد دخلت سباتًا ، وكان هذا هو الوقت المثالي للتعامل مع تشن غي!

تم تجميد العضو الذي كان من المفترض أن يزود جسمه بالدفء. انتشر الوخز للمجمد للعظام من قلبه إلى بقية جسده. تجمد دماغه ، ولم يستطع أن يشعر بمرور الوقت. حاول تشن غي جمع كل قوة في قلبه ، ولكن كل ما أمكنه أن يفعله هو تحريك عينيه. راقب مد يد الطبيب قاو عبر الدمية. بدأ الشعر الأسود الذي ربط أطراف الدمية والمفاصل في الانهيار والإنقطاع تحت الضغط.

 

 

لقد كان يتحكم في باب الدم لعدة سنوات بالفعل وأجرى العديد من التجارب على أشباح حمراء. كان على دراية بحقيقة أن الأشباح الحمراء كانت بحاجة إلى السبات بعد استهلاك الكثير من أشباح. وكان ذلك أيضًا لأنه كان على دراية بهذه الحقيقة أنه توصل إلى هذا الفخ.

الفصل أربعمائة واثنان وخمسون: وقت طويل بدون رؤيتك.

 

 

للأسف حدث شيء لم يكن يتوقعه. عندما ظهر صوت المرأة في هذا العالم ، كانت الأمور قد خرجت بالفعل عن سيطرته. المشاعر السلبية المختلفة أومضت عبر عينيه. حدق الطبيب قاو بشدة في الشعر الأسود الذي هرع إليه. جاء الشعر للأشباح والجثث مثل التسونامي ، وهو يبتلع كل شيء في طريقه.

لقد كشف عن قصد ضعفه بل وذهب إلى المستشفى لإسقاط تلميح كبير لتشن غي. وقد استخدم كبش فداء لإرسال معلومات كاذبة إلى الشرطة لخداع تشن غي ، كل ذلك لجذب الرجل إلى المشرحة تحت الأرض. لقد عرف الطبيب قاو تمام المعرفة أن هناك شبحًا أحمرًا يعيش في ظل تشن غي. ومع ذلك ، نظرًا لأنها استهلكت الكثير من أشباح حمراء ، فقد دخلت سباتًا ، وكان هذا هو الوقت المثالي للتعامل مع تشن غي!

 

 

“هذا عالمي…”

 

 

توقفت كل الأشباح والجثث عن الحركة. حتى صاحب هذا العالم ، الدكتور قاو ، توقف دون وعي عما كان يفعله. الظل الذي كان مظلمًا كالليل مثل الهاوية التي فتحت على الأرض. ناظرًا للأسفل ، كان هناك موجة من الشعر الأسود تتسع بسرعة!

حيث وقف تشن غي كان مركز الشعر الأسود. كان هناك جرح مفتوح على صدره ، واستمر في تسريب الدم. انخفضت درجة حرارة جسده تدريجيا. تمايل جسم تشن غي ، وبينما كان على وشك الانهيار ، شعر ببرودة مألوفة على ظهره.

أدار تشن غي رأسه ببطء ، وكان يقف وراءه بنصف خطوة امرأة ترتدي ثوبًا أحمر. تدفق الدم الأحمر الداكن على الفستان ، ورُفع الوجه الجميل ببطء. وانعكس ظل تشن غي في عينيها الدامية.

 

 

لقد كانت بلا خبث ؛ إذا كان أي شيء ، بدت وكأنها عناق. مد يده وراءه ، ولمس تشن غي شيئا بارد. استمر الدم بالتقطير أسفل كفه. لفت العديد من خصلات الشعر ذراعه لخياطة الجرح على صدره. لم تقطع آخر خصلة نفسها ولكنها أخاطة نفسها في قلب تشن غي.

 

 

أدار تشن غي رأسه ببطء ، وكان يقف وراءه بنصف خطوة امرأة ترتدي ثوبًا أحمر. تدفق الدم الأحمر الداكن على الفستان ، ورُفع الوجه الجميل ببطء. وانعكس ظل تشن غي في عينيها الدامية.

 

 

 

“زانغ يا ، وقت طويل من دون رؤيتك.” رافعا يديه ببطء. استخدم تشن غي كل الطاقة في جسده لمحاولة الإمساك بكتفيها. بدا أنه يحاول جرها إلى أحضانه ، لكنه كان ضعيفًا لدرجة أنه لم يعد بإمكانه حتى فعل ذلك بعد الآن. فتحت شفتيه الشاحبتين ببطء ، وتلفظ تشن غي في لهجة حتى هو كان يعاني من صعوبة في فك شفرتها “الرجل حاول سرقة المنزل الذي أعددته من أجلك …”

 

 

 

قبل أن يتمكن من قول جملة ثانية ، قام الشعر الأسود بحمل تشن غي. فتحت الشبح الأحمر خلفه ذراعيها ومشت بجانبه بلطف كان نادرًا للغاية.

عندما دخل تشن غي إلى المشرحة تحت الأرض لأول مرة ، سمع هذا الصوت ؛ عندما دخل المكان للمرة الثانية مع ليو شيان شيان وما يين ، كان قد سمع هذا الصوت أيضًا.

 

تم تجميد العضو الذي كان من المفترض أن يزود جسمه بالدفء. انتشر الوخز للمجمد للعظام من قلبه إلى بقية جسده. تجمد دماغه ، ولم يستطع أن يشعر بمرور الوقت. حاول تشن غي جمع كل قوة في قلبه ، ولكن كل ما أمكنه أن يفعله هو تحريك عينيه. راقب مد يد الطبيب قاو عبر الدمية. بدأ الشعر الأسود الذي ربط أطراف الدمية والمفاصل في الانهيار والإنقطاع تحت الضغط.

عندما تجاوزت الشبح الأحمر تشن غي ، اختفى اللطف على وجهها تمامًا. في مكانها كان الاستياء الذي لا نهاية له والرغبة في القتل. كانت هناك عواطف مماثلة لبحر دموي يتحرك في عينيها. طعن الشعر الأسود في غرفة الجراحة التي كانت مصنوعة من اللحم ، وبدأ العالم كله يصرخ.

 

 

 

تم تقطيع قطع من اللحم من الجدار ، وظهرت إصابات مماثلة على جسد الدكتور قاو. كان الدم يتسرب من جسده ، لكنه لم يرد بأي حال من الأحوال. كان قد أعد لهذا السيناريو الأسوأ كذلك!

كان هناك شيء يخرج من حمام السباحة. وقف الثوب الأحمر بجانب الحوض. زانغ يا تنظر إلى أسفله.

 

توقفت كل الأشباح والجثث عن الحركة. حتى صاحب هذا العالم ، الدكتور قاو ، توقف دون وعي عما كان يفعله. الظل الذي كان مظلمًا كالليل مثل الهاوية التي فتحت على الأرض. ناظرًا للأسفل ، كان هناك موجة من الشعر الأسود تتسع بسرعة!

“يبدو أنه بعد هذه الليلة ، سأحتاج إلى البحث عن ‘باب’ جديد”. فتح الدكتور قاو ذراعيه ، وبدأت الأعضاء في الغرفة بمحاذاة ضربهم في نفس الإيقاع. “لا تستطيع الفوز.”

 

 

كان القلب أحر مكان في جسم تشن غي. كما أعطى الطبيب قاو شعورا بالدفء الذي لم يشعر به لفترة طويلة. أغلقت يديه ببطء. تماما عندما كان على وشك الإمساك بالقلب ، تموج الظل وراء تشن غي ، وأمكن سماع صوت مرأة يتردد في جميع أنحاء عالم الدم. “اتركه.”

لقد انحنى للخلف ليسقط في الحوض. بعد عدة ثوان ، واصل عالم الدم في التغير. بدأت الفقاعات تتشكل داخل الحوض كما لو أن وحش كان يتنفس.

 

 

 

عندما دخل تشن غي إلى المشرحة تحت الأرض لأول مرة ، سمع هذا الصوت ؛ عندما دخل المكان للمرة الثانية مع ليو شيان شيان وما يين ، كان قد سمع هذا الصوت أيضًا.

لقد كان يتحكم في باب الدم لعدة سنوات بالفعل وأجرى العديد من التجارب على أشباح حمراء. كان على دراية بحقيقة أن الأشباح الحمراء كانت بحاجة إلى السبات بعد استهلاك الكثير من أشباح. وكان ذلك أيضًا لأنه كان على دراية بهذه الحقيقة أنه توصل إلى هذا الفخ.

 

لقد كان يتحكم في باب الدم لعدة سنوات بالفعل وأجرى العديد من التجارب على أشباح حمراء. كان على دراية بحقيقة أن الأشباح الحمراء كانت بحاجة إلى السبات بعد استهلاك الكثير من أشباح. وكان ذلك أيضًا لأنه كان على دراية بهذه الحقيقة أنه توصل إلى هذا الفخ.

كان هناك شيء يخرج من حمام السباحة. وقف الثوب الأحمر بجانب الحوض. زانغ يا تنظر إلى أسفله.

كان تشن غي يواجه الدكتور قاو ، لذلك لم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث وراءه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها صوت المرأة. لقد قالت كلمة فقط ، لكنها تمكنت من إشعال الأمل في قلبه. بدأ قطار الفكر المجمد في الركض مرة أخرى. قلب تشن غي الذي كان على وشك أن يتم اقتلاعه بدأ ينبض ، وظهر اسم مألوف فيه. “زانغ يا؟”

 

 

تعبيرها لم يتغير. لم تكن قلقة بشأن الشيء الذي قد يظهر من حمام السباحة. بالنسبة لها ، سواء كان ذلك شبحًا أو إلهًا ، طالما كان من الممكن قتله ، فقد كان الأمر نفسه.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط