نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-434

الفصل أربعمائة وأربعة وثلاثون: الباب قد فتح.

الفصل أربعمائة وأربعة وثلاثون: الباب قد فتح.

الفصل أربعمائة وأربعة وثلاثون: الباب قد فتح.

‘العالم وراء الباب أخطر بكثير من العالم الخارجي. نظرًا لأن الهاتف الأسود لم يذكر أنه يتعين عليَّ الدخول إلى الباب ، فيمكنني أن أختفي في هذه الغرفة جيدًا حتى طلوع الفجر’

 

‘الثلاثة منهم تحولوا في النهاية إلى واحد – هل هذا هو السبب في أن المجتمع مهووس بالرقم الثالث؟’

 

سقطت شفاههم مفتوحة ، ولكن لم تخرج كلمات. اندفع الهواء البارد إلى حلقهم ، مجمدًا رئتيهم.

عند رؤية صف الصور على الحائط ، كان لدى تشن غي شعور لا يستطيع وصفه. دون معرفة متى قام بالخطوة الأولى ، دخل إلى الغرفة وتوقف أمام الصور القليلة. كانت الحقيقة التي كان يبحث عنها أمام عينيه ، لكن تشن غي شعر بالضياع.

‘إذا تمكنت من استعادة كل قصص الأشباح ، فستحسن بشكل كبير محتوى منزلي المسكون ؛ يمكن أن تضع الأساس لمتنزه الرعب.’

 

الجدران والسقف في كل مكان نظروا إليه – كانت هناك جثث في كل مكان.

‘إذا إنه أنت.’

 

 

 

لقد حدق في صورة الزفاف بصمت ، الدكتور قاو الشاب ينظر إليه. كان للرجل في الصورة ابتسامة مشرقة وسعيدة ، ولكن تشن غي لم ير تلك الابتسامة على وجه الدكتور قاو من قبل.

 

 

تسرب السائل الأحمر من أجسادهم ، وإستطاع تشن غي أن يرى بوضوح خيط الدم يتسرب من خلال الجثث مثل الأفعى ، يربطها معا.

‘هل لأن الأشياء الموجودة على ظهره ثقيلة جدًا؟’

ماشيا إلى السرير ، فتح تشن غي درج طاولة السرير. كانت مليئة بالمحاقن وأقراص ذات إستخدام غير معروف. وقد حذرت العديد من الملصقات على زجاجات الدواء من الجرعة الزائدة.

 

‘إذا تمكنت من استعادة كل قصص الأشباح ، فستحسن بشكل كبير محتوى منزلي المسكون ؛ يمكن أن تضع الأساس لمتنزه الرعب.’

شكلت حياة أكثر من مائة شخص شبكة امسكت بالدكتور قاو بإحكام ، وكانوا مثل الإبر اخترقت في روحه ، مما جعل من الصعب عليه التنفس.

 

 

 

‘الثلاثة منهم تحولوا في النهاية إلى واحد – هل هذا هو السبب في أن المجتمع مهووس بالرقم الثالث؟’

ماشيا إلى السرير ، فتح تشن غي درج طاولة السرير. كانت مليئة بالمحاقن وأقراص ذات إستخدام غير معروف. وقد حذرت العديد من الملصقات على زجاجات الدواء من الجرعة الزائدة.

 

 

إصطفت العديد من الدلائل في ذهنه ، ولكن أول ما برز في عقل تشن غي كان مفاجئاً. في منزل الفتاة التي عانت من الاكتئاب الشديد ، قال الدكتور قاو ذات مرة: “لم تمر بما مروا به ، لذلك ليس لديك فكرة عن مدى صعوبة ذلك. إن حقيقة أنهم تمكنوا من البقاء على قيد الحياة هي أيضًا شكل من القوة. “

 

 

 

عند التفكير مرة أخرى ، بدا الأمر وكأن الدكتور قاو كان يقول لنفسه ذلك. وباعتباره أفضل عالم نفسي في جيوجيانغ ، كان عليه أن يعرف أنه كان مريضاً بالفعل. ومع ذلك ، اختار طريقة علاج مختلفة ، وليس للتسوية ولكن للمقاومة مع أكثر التدابير قسوة.

لقد كان يعلم أن معدل الإكمال لن يكون مرتفعًا بهذه الطريقة ، ولكن مقارنة بحل الأسرار وإيجاد الحقيقة ، فقد قدر تشن غي حياته أكثر. جلس على الطاولة وقلب دفتر الملاحظات مفتوحا. لقد استخدم هاتفه لالتقاط صور لجميع الأشياء المهمة. قام مجتمع الأشباح بإنشاء قصص أشباح متعددة ، وتم تحديد كافة المخاوف في دفاتر الملاحظات. جدول كامل من الملاحظات والبيانات ، كان هذا كنزًا لتشن غي.

 

عند رؤية صف الصور على الحائط ، كان لدى تشن غي شعور لا يستطيع وصفه. دون معرفة متى قام بالخطوة الأولى ، دخل إلى الغرفة وتوقف أمام الصور القليلة. كانت الحقيقة التي كان يبحث عنها أمام عينيه ، لكن تشن غي شعر بالضياع.

ماشيا إلى السرير ، فتح تشن غي درج طاولة السرير. كانت مليئة بالمحاقن وأقراص ذات إستخدام غير معروف. وقد حذرت العديد من الملصقات على زجاجات الدواء من الجرعة الزائدة.

‘إذا إنه أنت.’

 

عند التفكير مرة أخرى ، بدا الأمر وكأن الدكتور قاو كان يقول لنفسه ذلك. وباعتباره أفضل عالم نفسي في جيوجيانغ ، كان عليه أن يعرف أنه كان مريضاً بالفعل. ومع ذلك ، اختار طريقة علاج مختلفة ، وليس للتسوية ولكن للمقاومة مع أكثر التدابير قسوة.

‘تم فتح العبوات بالفعل ، وملأ هذا المكان بجثث الموتى – الشخص الحي الوحيد هو الدكتور قاو – لذلك يجب أن يكون هذا الدواء له.’

 

 

عندما كان جد تشاو تشاو يموت ، كان الدكتور قاو حاضرا أيضًا ، وكشف حقيقة أنه اعتبر الانتحار. جالسا على السرير المزدوج ، وضع تشن غي يديه فوق بعضهما البعض ، متأملًا كل ما قاله الدكتور قاو.

عندما كان جد تشاو تشاو يموت ، كان الدكتور قاو حاضرا أيضًا ، وكشف حقيقة أنه اعتبر الانتحار. جالسا على السرير المزدوج ، وضع تشن غي يديه فوق بعضهما البعض ، متأملًا كل ما قاله الدكتور قاو.

 

 

 

‘في ذلك اليوم في الغرفة ، بعد أن قال الدكتور قاو أن زوجته وقعت في حادث سيارة ، أضاف أنه أحب زوجته ثم …’ وقف تشن غي ونظر إلى الباب. ‘ثم دفع الدكتور قاو الباب مفتوحًا وخرج.’

‘في ذلك اليوم في الغرفة ، بعد أن قال الدكتور قاو أن زوجته وقعت في حادث سيارة ، أضاف أنه أحب زوجته ثم …’ وقف تشن غي ونظر إلى الباب. ‘ثم دفع الدكتور قاو الباب مفتوحًا وخرج.’

 

 

تجولت القطة البيضاء خارج الباب ورفضت دخول الغرفة. يبدو أن الشيء الذي اجتذبها كان على العتبة بين الغرفتين ، وكان الشيء الذي يربطهم باب خشبي طبيعي المظهر.

مع اقتراب منتصف الليل ، تسرب المزيد من خيوط الدم من الجثث – وصل العدد إلى مرحلة مستحيلة.

 

 

‘هل يمكن أن يكون الدكتور قاو قد قام بدفغ باب الدم مفتوحًا عند أدنى نقطة في حياته؟’

 

 

في 11:55 مساء ، هزت الطاوله. كان لا يزال هناك خمس دقائق حتى منتصف الليل ، وبدأ المركز المركزي في التغيير. ارتعدت الجدران ، وسربت الدماء من الجدران. دخل لي جيو وما وي في الغرفة. لم يجرؤوا على التحدث بصوت عالٍ ، لذلك احتشدوا نحو تشن غي لإعطائه التحديثات.

هذا المكان الذي كان مخبأًا في أعمق جزء من المشرحة تحت الأرض كان مليئًا بالمعدات الطبية والعديد من الأشياء الغريبة الأخرى. بدا الدكتور قاو وكأنه كان يحاول إعادة شخص ما من بين الأموات. ومع ذلك ، فقد فشل. سحقه اليأس ، وخطط لإنهاء كل شيء ، ولكن حدث شيء غير رأيه. “واقفا داخل أعمق تجمع لليأس ، هناك فرصة كبيرة أنه قد فتح الباب الذي أدى إلى العالم الدموي”.

مع اقتراب منتصف الليل ، تسرب المزيد من خيوط الدم من الجثث – وصل العدد إلى مرحلة مستحيلة.

 

‘العالم وراء الباب أخطر بكثير من العالم الخارجي. نظرًا لأن الهاتف الأسود لم يذكر أنه يتعين عليَّ الدخول إلى الباب ، فيمكنني أن أختفي في هذه الغرفة جيدًا حتى طلوع الفجر’

نظر تشن غي في فستان الزفاف. ظهرت المرأة في الصورة في شريط فيديو ما يين ، لكن في الصورة ، بدت حية وكان لها وجود فريد حولها.

 

 

 

‘عاد الموتى – وهذا شيء ممكن فقط بسبب الأشياء وراء الباب.’

 

 

 

فهم تشن غي ما كان يجذب القطة البيضاء. الدم الذي ابتلعته جاء من وراء الباب ، لذلك كانت تلك الأشياء التي كانت تجذبها.

الفصل أربعمائة وأربعة وثلاثون: الباب قد فتح.

 

 

‘يظهر باب الدم في منتصف الليل ، وطلبت مني مهمة الهاتف الأسود الدخول إلى المحور المركزي قبل منتصف الليل. هل هذا يعني أن موقع المهمة الحقيقي وراء الباب؟’

هذا المكان الذي كان مخبأًا في أعمق جزء من المشرحة تحت الأرض كان مليئًا بالمعدات الطبية والعديد من الأشياء الغريبة الأخرى. بدا الدكتور قاو وكأنه كان يحاول إعادة شخص ما من بين الأموات. ومع ذلك ، فقد فشل. سحقه اليأس ، وخطط لإنهاء كل شيء ، ولكن حدث شيء غير رأيه. “واقفا داخل أعمق تجمع لليأس ، هناك فرصة كبيرة أنه قد فتح الباب الذي أدى إلى العالم الدموي”.

 

 

المشرحة في العالم الحقيقي فقط قد أعطت تشن غي الكثير من الضغط ، بدون الكلام عن العالم وراء الباب.

لقد أظهرت وجوه الضحايا أنفسها. كشفت الغرفة التي بنيت من الجثث أخيرًا عن شكلها الحقيقي في منتصف الليل. كان لي جيو وما وي مرتبكين. لم يكن لديهم أي فكرة وراء أنه وراء ‘الطحلب’ الكثيف كان جدار مصنوع من الجثث وحدها.

 

 

‘العالم وراء الباب أخطر بكثير من العالم الخارجي. نظرًا لأن الهاتف الأسود لم يذكر أنه يتعين عليَّ الدخول إلى الباب ، فيمكنني أن أختفي في هذه الغرفة جيدًا حتى طلوع الفجر’

 

 

‘الثلاثة منهم تحولوا في النهاية إلى واحد – هل هذا هو السبب في أن المجتمع مهووس بالرقم الثالث؟’

لقد كان يعلم أن معدل الإكمال لن يكون مرتفعًا بهذه الطريقة ، ولكن مقارنة بحل الأسرار وإيجاد الحقيقة ، فقد قدر تشن غي حياته أكثر. جلس على الطاولة وقلب دفتر الملاحظات مفتوحا. لقد استخدم هاتفه لالتقاط صور لجميع الأشياء المهمة. قام مجتمع الأشباح بإنشاء قصص أشباح متعددة ، وتم تحديد كافة المخاوف في دفاتر الملاحظات. جدول كامل من الملاحظات والبيانات ، كان هذا كنزًا لتشن غي.

 

 

 

‘إذا تمكنت من استعادة كل قصص الأشباح ، فستحسن بشكل كبير محتوى منزلي المسكون ؛ يمكن أن تضع الأساس لمتنزه الرعب.’

 

 

إصطفت العديد من الدلائل في ذهنه ، ولكن أول ما برز في عقل تشن غي كان مفاجئاً. في منزل الفتاة التي عانت من الاكتئاب الشديد ، قال الدكتور قاو ذات مرة: “لم تمر بما مروا به ، لذلك ليس لديك فكرة عن مدى صعوبة ذلك. إن حقيقة أنهم تمكنوا من البقاء على قيد الحياة هي أيضًا شكل من القوة. “

جلس تشن غي على الكرسي وبدأ الدراسة. مر الوقت ، ودعت القطة البيضاء بعصبية. تجولت بين الغرفتين كما لو أت الشيء الذي كانت تنتظره كان على وشك الظهور.

‘في ذلك اليوم في الغرفة ، بعد أن قال الدكتور قاو أن زوجته وقعت في حادث سيارة ، أضاف أنه أحب زوجته ثم …’ وقف تشن غي ونظر إلى الباب. ‘ثم دفع الدكتور قاو الباب مفتوحًا وخرج.’

 

لقد أظهرت وجوه الضحايا أنفسها. كشفت الغرفة التي بنيت من الجثث أخيرًا عن شكلها الحقيقي في منتصف الليل. كان لي جيو وما وي مرتبكين. لم يكن لديهم أي فكرة وراء أنه وراء ‘الطحلب’ الكثيف كان جدار مصنوع من الجثث وحدها.

في 11:55 مساء ، هزت الطاوله. كان لا يزال هناك خمس دقائق حتى منتصف الليل ، وبدأ المركز المركزي في التغيير. ارتعدت الجدران ، وسربت الدماء من الجدران. دخل لي جيو وما وي في الغرفة. لم يجرؤوا على التحدث بصوت عالٍ ، لذلك احتشدوا نحو تشن غي لإعطائه التحديثات.

لقد كان يعلم أن معدل الإكمال لن يكون مرتفعًا بهذه الطريقة ، ولكن مقارنة بحل الأسرار وإيجاد الحقيقة ، فقد قدر تشن غي حياته أكثر. جلس على الطاولة وقلب دفتر الملاحظات مفتوحا. لقد استخدم هاتفه لالتقاط صور لجميع الأشياء المهمة. قام مجتمع الأشباح بإنشاء قصص أشباح متعددة ، وتم تحديد كافة المخاوف في دفاتر الملاحظات. جدول كامل من الملاحظات والبيانات ، كان هذا كنزًا لتشن غي.

 

عند التفكير مرة أخرى ، بدا الأمر وكأن الدكتور قاو كان يقول لنفسه ذلك. وباعتباره أفضل عالم نفسي في جيوجيانغ ، كان عليه أن يعرف أنه كان مريضاً بالفعل. ومع ذلك ، اختار طريقة علاج مختلفة ، وليس للتسوية ولكن للمقاومة مع أكثر التدابير قسوة.

“أخي ، الأمور لا تبدو جيدة! ‘الطحلب’ في الخارج يسرب الدماء ؛ عليك أن تذهب وتلقي نظرة!”

مع اقتراب منتصف الليل ، تسرب المزيد من خيوط الدم من الجثث – وصل العدد إلى مرحلة مستحيلة.

 

 

“يسرب الدم؟” نظر تشن غي في الوقت وتتبع الاثنين من للخارج. الطحلب الذي نما على السقف والأرض والجدران بدأ بالتنقيط. تسرب السائل الأحمر من الجدران ، وكان الشيء الأكثر رعبا بعدت.

 

 

في 11:55 مساء ، هزت الطاوله. كان لا يزال هناك خمس دقائق حتى منتصف الليل ، وبدأ المركز المركزي في التغيير. ارتعدت الجدران ، وسربت الدماء من الجدران. دخل لي جيو وما وي في الغرفة. لم يجرؤوا على التحدث بصوت عالٍ ، لذلك احتشدوا نحو تشن غي لإعطائه التحديثات.

بعد سقوط ‘الطحلب’ ، كشفت الجثث التي كانت مخبئة!

عندما كان جد تشاو تشاو يموت ، كان الدكتور قاو حاضرا أيضًا ، وكشف حقيقة أنه اعتبر الانتحار. جالسا على السرير المزدوج ، وضع تشن غي يديه فوق بعضهما البعض ، متأملًا كل ما قاله الدكتور قاو.

 

نظر تشن غي في فستان الزفاف. ظهرت المرأة في الصورة في شريط فيديو ما يين ، لكن في الصورة ، بدت حية وكان لها وجود فريد حولها.

لقد أظهرت وجوه الضحايا أنفسها. كشفت الغرفة التي بنيت من الجثث أخيرًا عن شكلها الحقيقي في منتصف الليل. كان لي جيو وما وي مرتبكين. لم يكن لديهم أي فكرة وراء أنه وراء ‘الطحلب’ الكثيف كان جدار مصنوع من الجثث وحدها.

‘لا ينبغي أن يكون من الأنفاق السرية.’

 

 

سقطت شفاههم مفتوحة ، ولكن لم تخرج كلمات. اندفع الهواء البارد إلى حلقهم ، مجمدًا رئتيهم.

‘عاد الموتى – وهذا شيء ممكن فقط بسبب الأشياء وراء الباب.’

 

“يسرب الدم؟” نظر تشن غي في الوقت وتتبع الاثنين من للخارج. الطحلب الذي نما على السقف والأرض والجدران بدأ بالتنقيط. تسرب السائل الأحمر من الجدران ، وكان الشيء الأكثر رعبا بعدت.

“ارجع للوراء.” بنظرة بين يانغ و أذن الأشباح ، كانت حواس تشن غي أكثر حدة من الأشخاص العاديين. عندما كان لي جيو وما وي في حالة صدمة ، أدرك أن هناك شيئا خطأ. كانت هناك أشياء قادمة من الطرف الآخر من الممرات ، وكان هناك الكثير منها!

 

 

‘هل يمكن أن يكون الدكتور قاو قد قام بدفغ باب الدم مفتوحًا عند أدنى نقطة في حياته؟’

‘لا ينبغي أن يكون من الأنفاق السرية.’

 

 

 

الجدران والسقف في كل مكان نظروا إليه – كانت هناك جثث في كل مكان.

‘يظهر باب الدم في منتصف الليل ، وطلبت مني مهمة الهاتف الأسود الدخول إلى المحور المركزي قبل منتصف الليل. هل هذا يعني أن موقع المهمة الحقيقي وراء الباب؟’

 

 

تسرب السائل الأحمر من أجسادهم ، وإستطاع تشن غي أن يرى بوضوح خيط الدم يتسرب من خلال الجثث مثل الأفعى ، يربطها معا.

‘لا ينبغي أن يكون من الأنفاق السرية.’

 

 

مع اقتراب منتصف الليل ، تسرب المزيد من خيوط الدم من الجثث – وصل العدد إلى مرحلة مستحيلة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط