الفصل أربعمائة وتسعة عشر: مساعد.
الفصل أربعمائة وتسعة عشر: مساعد.
ومع ذلك ، فإن الممرضة كان لديها انطباع جيد عن تشن غي. أخبرت العم “كان هو الشخص الذي وجد فان يو وجيانغ لينغ في الجبال. وإن لم يكن له ، لكنا قد أغلقنا بالفعل”.
“قبل ينتقال مان نان هناك ، قضى الدكتور قاو ليلة في تلك الغرفة؟”
“الطبيب قاو هو أكثر شخص ماكر وحذر قابلته في سنوات عملي كشرطي! لقد لاحظ بالفعل خطتنا ، وغادر جيوجيانغ قبل ساعتين.”
“نعم ، ألا تعتقد أن هذا غريب؟ إنه يمتلك الكثير من المباني في جيوجيانغ ، فلماذا قد يبقى ليلة في شقة رخيصة عن قصد؟” تسببت كلمات زانغ لي برنين أجراس الإنذار في تشن غي. أول شخص يكتشف خطأً ما مع مان نان كان الدكتور قاو ؛ الشخص الذي تولى رعاية مان نان كان أيضا الدكتور قاو. كان يمكن أن تكون جميعها خطة وضعها الطبيب قاو. انتقل مان نان إلى هذا المكان بسبب رابط رآه في منتدى المدرسة ، والآن بعد أن فكر في ذلك ، كان هذا الرلبط مشكوكًا فيه أيضًا.
“ماذا دهاك؟”
‘لم يكن الأشخاص من شقق هاي مينغ قد حضروا عن قصد إلى منتدى المدرسة الطبية لنشر رابط. ربما تم نشر الرابط بواسطة الدكتور قاو ، لكن لماذا يقوم الدكتور قاو بفعل شيء كهذا؟ ما الذي يحاول إنجازه؟ ما الذي يحاول الحصول عليه من شخصية مان نان الثانية؟’
بعد التفكير في الأمر ، أدرك تشن غي أن الشيء الوحيد الذي كان يمكن أن يجذب انتباه الطبيب قاو هو علاقة مان نان بشخصيته الرئيسية. عندما كان مجتمع قصص الأشباح في مجده الكامل ، كان يمكن أن يقتلوا بسهولة شخصية مان نان الرئيسية ، لكنهم لم يفعلوا ذلك – لقد جعلوه يقع في غيبوبة.
ومع ذلك ، فإن الممرضة كان لديها انطباع جيد عن تشن غي. أخبرت العم “كان هو الشخص الذي وجد فان يو وجيانغ لينغ في الجبال. وإن لم يكن له ، لكنا قد أغلقنا بالفعل”.
“ايها العم!” ركض تشن غي وأجبر نفسه على الدخول. “هل جيانغ لينغ وفان يو هنا؟ لدي شيء مهم لمناقشته معهم.”
‘هل يحاول الدكتور قاو معرفة كيفية التحكم في دافع الباب؟’ كرر تشن غي المحادثة التي أجراها الطبيب قاو مع مان نان في ذهنه. ‘إذا كان الطبيب قاو هو رقم 10 من مجتمع قصص الأشباح ، فهل تعرف شخصية مان نان الرئيسية عن ذلك؟’
أراد تشن غي إتمام المهمة التجريبية في المشرحة تحت الأرض ، لكن ذلك كان صعباً بقوته وحدها. فقط لو كان بإمكانه سحب مان نان معه ، فبعد كل شيئ لقد كانت شخصية مان نان الرئيسية هي أيضًا شبح أحمر.
أراد تشن غي إتمام المهمة التجريبية في المشرحة تحت الأرض ، لكن ذلك كان صعباً بقوته وحدها. فقط لو كان بإمكانه سحب مان نان معه ، فبعد كل شيئ لقد كانت شخصية مان نان الرئيسية هي أيضًا شبح أحمر.
‘سواء كان الطبيب قاو هو الرئيس أم لا ، يمكنني الاستفادة من هذه النقطة لإقناع مان نان. لن يرغب في رؤية شخصيته الأخرى تقع في أيدي العدو.’
‘يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى عدد قليل من المساعدين.’ لن يفتح الباب في قاعة المرضى الثالثة إلا عند منتصف الليل ، لذلك لم يتسرع تشن غي إلى هناك. بدلاً من ذلك ، اتصل بسيارة أجرة للوصول إلى منزل جيوجيانغ للأطفال. عندما رأى الحارس تشن غي ، كان يشعر بالضيق ووقف لقفل الباب.
“ماذا دهاك؟”
مع تفكيره ، خطط تشن غي للعودة إلى قاعة المرضى الثالثة في تلك الليلة. “زانغ لي ، أنت بحاجة إلى جلب الخريطة في أقرب وقت ممكن – إنها مهمة للغاية”.
كان تشن غي على وشك المغادرة عندما رن هاتفه. كان من لي تشنغ.
ومع ذلك ، فإن الممرضة كان لديها انطباع جيد عن تشن غي. أخبرت العم “كان هو الشخص الذي وجد فان يو وجيانغ لينغ في الجبال. وإن لم يكن له ، لكنا قد أغلقنا بالفعل”.
“هذا يعني فقط أنه يخفي شيئًا ما حقًا ، ويبدو أنه خائف”. قال تشن غي ذلك من شفتيه ، لكن خطته الحقيقية كانت الاستفادة من هذه الفتحة لإكمال المهمة في المشرحة تحت الأرض.
“هل تحتاج لي أن أعطيك بعض الخصوصية؟” طلب زانغ لي.
“لا حاجة.” أجاب تشن غي الهاتف قبل زانغ لي. “المفتش لي ، كيف يمكنني مساعدتك؟”
“بذكائه ، في جميع أنحاء جيوجيانغ ، الشخص الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك له هو نفسه.” كان هناك تعب في صوت لي تشنغ. “لا يمكنني أن أنكر حقيقة أنه طبيب جيد ، لكن تحت هذه الواجهة يخفي رجل مجنون. هناك بعض المعلومات التي لا يمكنني الكشف عنها لك. السبب الرئيسي الذي يجعلني أتصل بك هو أنني أريدك أن تستعد لإجراء اتصال مع قاو رو تشوي ليلة الغد. بخلاف ذلك ، سأرسل لك بعض المعلومات. أريدك أن تلقي نظرة عليها. “
“الطبيب قاو هو أكثر شخص ماكر وحذر قابلته في سنوات عملي كشرطي! لقد لاحظ بالفعل خطتنا ، وغادر جيوجيانغ قبل ساعتين.”
‘يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى عدد قليل من المساعدين.’ لن يفتح الباب في قاعة المرضى الثالثة إلا عند منتصف الليل ، لذلك لم يتسرع تشن غي إلى هناك. بدلاً من ذلك ، اتصل بسيارة أجرة للوصول إلى منزل جيوجيانغ للأطفال. عندما رأى الحارس تشن غي ، كان يشعر بالضيق ووقف لقفل الباب.
“هم”. تشن غي لم يعامل فان يو كطفل عادي أبدا. جالسا القرفصاء بجانب فان يو و نظر لمعصمه. “فان يو ، لدي شيء لأناقشه معك. هل لديك مانع إذا قدمت لي سوار معصمك لليلة واحدة؟”
“لقد غادر جيوجيانغ؟ هل أنت متأكد؟” مغادرة الطبيب قاو لجيوجيانغ كانت نبأًا جيدًا لتشن غي ، فقد كان هذا يعني أنه سيكون هناك عوامل أقل للقلق بشأنها عند زيارة المشرحة تحت الأرض.
“كيف أسمع الإثارة في صوتك؟” كان لي تشنغ في حيرة من أمره. رحيل الدكتور قاو المفاجئ يعني أن جميع الاستعدادات قد أهدرت.
الفصل أربعمائة وتسعة عشر: مساعد.
‘يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى عدد قليل من المساعدين.’ لن يفتح الباب في قاعة المرضى الثالثة إلا عند منتصف الليل ، لذلك لم يتسرع تشن غي إلى هناك. بدلاً من ذلك ، اتصل بسيارة أجرة للوصول إلى منزل جيوجيانغ للأطفال. عندما رأى الحارس تشن غي ، كان يشعر بالضيق ووقف لقفل الباب.
“هذا يعني فقط أنه يخفي شيئًا ما حقًا ، ويبدو أنه خائف”. قال تشن غي ذلك من شفتيه ، لكن خطته الحقيقية كانت الاستفادة من هذه الفتحة لإكمال المهمة في المشرحة تحت الأرض.
‘هل يحاول الدكتور قاو معرفة كيفية التحكم في دافع الباب؟’ كرر تشن غي المحادثة التي أجراها الطبيب قاو مع مان نان في ذهنه. ‘إذا كان الطبيب قاو هو رقم 10 من مجتمع قصص الأشباح ، فهل تعرف شخصية مان نان الرئيسية عن ذلك؟’
“ايها العم!” ركض تشن غي وأجبر نفسه على الدخول. “هل جيانغ لينغ وفان يو هنا؟ لدي شيء مهم لمناقشته معهم.”
“لا أعتقد أنك تفهم الموقف. بناءً على تحقيقنا ، اكتشفنا المزيد والمزيد من المشكلات مع الدكتور قاو.” أخفض لي تشنغ صوته. “لا يوجد أحد من حولك ، أليس كذلك؟”
“الطبيب قاو هو أكثر شخص ماكر وحذر قابلته في سنوات عملي كشرطي! لقد لاحظ بالفعل خطتنا ، وغادر جيوجيانغ قبل ساعتين.”
“ماذا دهاك؟”
مع الممرضة التي تقود الطريق ، جاء تشن غي إلى الغرفة التي أقام فيها فان يو و جيانغ لينغ. دفع الباب مفتوحًا ، وكان المشهد ودودًا للغاية. كان مصباح طاولة واحد مشغل في غرفة النوم ، وجلس فان يو على طاولة الرسم بينما شاهدته جيانغ لينغ وهو يرسم وهي تقف على أصابع قدميها.
“بناءً على تحقيقنا ، قد يكون الدكتور قاو مرتبطًا بعدة جرائم قتل. لم يكن مشاركًا مباشرًا ، لكنه كان دائمًا متورطًا بطريقة ما.”
“بناءً على تحقيقنا ، قد يكون الدكتور قاو مرتبطًا بعدة جرائم قتل. لم يكن مشاركًا مباشرًا ، لكنه كان دائمًا متورطًا بطريقة ما.”
بعد التفكير في الأمر ، أدرك تشن غي أن الشيء الوحيد الذي كان يمكن أن يجذب انتباه الطبيب قاو هو علاقة مان نان بشخصيته الرئيسية. عندما كان مجتمع قصص الأشباح في مجده الكامل ، كان يمكن أن يقتلوا بسهولة شخصية مان نان الرئيسية ، لكنهم لم يفعلوا ذلك – لقد جعلوه يقع في غيبوبة.
“العديد من؟” كان تشن غي لا يزال يواجه صعوبة في تصديق ذلك. “هل يمكن أن يكون قد تم تلفيقها عليه؟”
“بذكائه ، في جميع أنحاء جيوجيانغ ، الشخص الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك له هو نفسه.” كان هناك تعب في صوت لي تشنغ. “لا يمكنني أن أنكر حقيقة أنه طبيب جيد ، لكن تحت هذه الواجهة يخفي رجل مجنون. هناك بعض المعلومات التي لا يمكنني الكشف عنها لك. السبب الرئيسي الذي يجعلني أتصل بك هو أنني أريدك أن تستعد لإجراء اتصال مع قاو رو تشوي ليلة الغد. بخلاف ذلك ، سأرسل لك بعض المعلومات. أريدك أن تلقي نظرة عليها. “
“هل تحتاج لي أن أعطيك بعض الخصوصية؟” طلب زانغ لي.
“حسنا لا مشكلة.” أغلق تشن غي وغادر بعد أن أخبر زانغ لي ببضعة أشياء أخرى.
‘مغادرة الطبيب قاو لجيوجيانغ هو فرصة مثالية بالنسبة لي. عندما أحصل على الخريطة ، سأبدأ المهمة.’
دمرت لوحة فان يو الأجواء الودية ، وعندما انتهى من اللوحة ، التفت إلى إلقاء نظرة على تشن غي. “أنت هنا.”
لهذه المهمة ، كان تشن غي قد أعد الكثير ، لكنه كان لا يزال يشعر بالقلق. مقارنة بإكمال المهمة عن طريق عرض شعرة ، فضل أن يكون له فوز ساحق.
أراد تشن غي إتمام المهمة التجريبية في المشرحة تحت الأرض ، لكن ذلك كان صعباً بقوته وحدها. فقط لو كان بإمكانه سحب مان نان معه ، فبعد كل شيئ لقد كانت شخصية مان نان الرئيسية هي أيضًا شبح أحمر.
“هذا يعني فقط أنه يخفي شيئًا ما حقًا ، ويبدو أنه خائف”. قال تشن غي ذلك من شفتيه ، لكن خطته الحقيقية كانت الاستفادة من هذه الفتحة لإكمال المهمة في المشرحة تحت الأرض.
‘يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى عدد قليل من المساعدين.’ لن يفتح الباب في قاعة المرضى الثالثة إلا عند منتصف الليل ، لذلك لم يتسرع تشن غي إلى هناك. بدلاً من ذلك ، اتصل بسيارة أجرة للوصول إلى منزل جيوجيانغ للأطفال. عندما رأى الحارس تشن غي ، كان يشعر بالضيق ووقف لقفل الباب.
لهذه المهمة ، كان تشن غي قد أعد الكثير ، لكنه كان لا يزال يشعر بالقلق. مقارنة بإكمال المهمة عن طريق عرض شعرة ، فضل أن يكون له فوز ساحق.
“ايها العم!” ركض تشن غي وأجبر نفسه على الدخول. “هل جيانغ لينغ وفان يو هنا؟ لدي شيء مهم لمناقشته معهم.”
“لقد أسقطتهما الشرطة هنا أمس. الطفلان متعبان ، لذا يرجى تركهما لحالهما وأترك لمنزل الأطفال بعض الوقت للتعافي”. قبل وصول تشن غي ، كان منزل الأطفال هادئًا للغاية. ومع ذلك ، بعد ظهوره ، فقد طفلان ، اختفى طبيبهم الوحيد ، وكانوا الآن تحت ضغط علني كبير.
مع تفكيره ، خطط تشن غي للعودة إلى قاعة المرضى الثالثة في تلك الليلة. “زانغ لي ، أنت بحاجة إلى جلب الخريطة في أقرب وقت ممكن – إنها مهمة للغاية”.
داخل الغرفة ، سقط الضوء الدافئ على تشن غي. بدا كل شيء هنا مليئ بالراحة والدفء حتى رأى اللوحة على الطاولة. على الورقة البيضاء ، تقدم رجل أسود إلى الأمام بينما كانت ظلال حمراء مخيفة مختلفة تمشي وراءه.
“لن يستغرق الكثير من الوقت.” دخل تشن غي بعد ذلك. كان منزل الأطفال كما كان من قبل. كانت هناك أواني زهور على طول المسار ولوحات كاريكاتورية على الحائط. لم يستطع العم إيقاف تشن غي ، لذلك دعا الممرضة للمجيء لمساعدته.
“نعم ، ألا تعتقد أن هذا غريب؟ إنه يمتلك الكثير من المباني في جيوجيانغ ، فلماذا قد يبقى ليلة في شقة رخيصة عن قصد؟” تسببت كلمات زانغ لي برنين أجراس الإنذار في تشن غي. أول شخص يكتشف خطأً ما مع مان نان كان الدكتور قاو ؛ الشخص الذي تولى رعاية مان نان كان أيضا الدكتور قاو. كان يمكن أن تكون جميعها خطة وضعها الطبيب قاو. انتقل مان نان إلى هذا المكان بسبب رابط رآه في منتدى المدرسة ، والآن بعد أن فكر في ذلك ، كان هذا الرلبط مشكوكًا فيه أيضًا.
ومع ذلك ، فإن الممرضة كان لديها انطباع جيد عن تشن غي. أخبرت العم “كان هو الشخص الذي وجد فان يو وجيانغ لينغ في الجبال. وإن لم يكن له ، لكنا قد أغلقنا بالفعل”.
مع الممرضة التي تقود الطريق ، جاء تشن غي إلى الغرفة التي أقام فيها فان يو و جيانغ لينغ. دفع الباب مفتوحًا ، وكان المشهد ودودًا للغاية. كان مصباح طاولة واحد مشغل في غرفة النوم ، وجلس فان يو على طاولة الرسم بينما شاهدته جيانغ لينغ وهو يرسم وهي تقف على أصابع قدميها.
“لقد أسقطتهما الشرطة هنا أمس. الطفلان متعبان ، لذا يرجى تركهما لحالهما وأترك لمنزل الأطفال بعض الوقت للتعافي”. قبل وصول تشن غي ، كان منزل الأطفال هادئًا للغاية. ومع ذلك ، بعد ظهوره ، فقد طفلان ، اختفى طبيبهم الوحيد ، وكانوا الآن تحت ضغط علني كبير.
“فان يو ، انظر من جاء لزيارتك.” نادت الممرضة في الغرفة. إذا كانوا هاؤلاء أطفال آخرين ، لكانوا قد ركضوا نحوهم بسعادة ، ولكن لجعل الأمور أكثر سوءا ، تجاهلها فان يو و جيانغ لينغ تماما. ابتسمت الممرضة بخجل في تشن غي. أرادت أن تقول شيئًا ما لكن تشن غي أوقفها. “دعينا نذهب ونلقي نظرة.”
‘لم يكن الأشخاص من شقق هاي مينغ قد حضروا عن قصد إلى منتدى المدرسة الطبية لنشر رابط. ربما تم نشر الرابط بواسطة الدكتور قاو ، لكن لماذا يقوم الدكتور قاو بفعل شيء كهذا؟ ما الذي يحاول إنجازه؟ ما الذي يحاول الحصول عليه من شخصية مان نان الثانية؟’
“فان يو ، انظر من جاء لزيارتك.” نادت الممرضة في الغرفة. إذا كانوا هاؤلاء أطفال آخرين ، لكانوا قد ركضوا نحوهم بسعادة ، ولكن لجعل الأمور أكثر سوءا ، تجاهلها فان يو و جيانغ لينغ تماما. ابتسمت الممرضة بخجل في تشن غي. أرادت أن تقول شيئًا ما لكن تشن غي أوقفها. “دعينا نذهب ونلقي نظرة.”
داخل الغرفة ، سقط الضوء الدافئ على تشن غي. بدا كل شيء هنا مليئ بالراحة والدفء حتى رأى اللوحة على الطاولة. على الورقة البيضاء ، تقدم رجل أسود إلى الأمام بينما كانت ظلال حمراء مخيفة مختلفة تمشي وراءه.
مع تفكيره ، خطط تشن غي للعودة إلى قاعة المرضى الثالثة في تلك الليلة. “زانغ لي ، أنت بحاجة إلى جلب الخريطة في أقرب وقت ممكن – إنها مهمة للغاية”.
دمرت لوحة فان يو الأجواء الودية ، وعندما انتهى من اللوحة ، التفت إلى إلقاء نظرة على تشن غي. “أنت هنا.”
“هذا يعني فقط أنه يخفي شيئًا ما حقًا ، ويبدو أنه خائف”. قال تشن غي ذلك من شفتيه ، لكن خطته الحقيقية كانت الاستفادة من هذه الفتحة لإكمال المهمة في المشرحة تحت الأرض.
“هم”. تشن غي لم يعامل فان يو كطفل عادي أبدا. جالسا القرفصاء بجانب فان يو و نظر لمعصمه. “فان يو ، لدي شيء لأناقشه معك. هل لديك مانع إذا قدمت لي سوار معصمك لليلة واحدة؟”
لهذه المهمة ، كان تشن غي قد أعد الكثير ، لكنه كان لا يزال يشعر بالقلق. مقارنة بإكمال المهمة عن طريق عرض شعرة ، فضل أن يكون له فوز ساحق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
