نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-416

الفصل أربعمائة وستة عشر: توسع المشرحة

الفصل أربعمائة وستة عشر: توسع المشرحة

الفصل أربعمائة وستة عشر: توسع المشرحة.

 

 

“في قاع البركة ، تمامًا كما في جسم الإنسان ، كانت الأرض مغطاة بأوعية دموية. وعندما ضربها الضوء ، سرعان ما توغلت”. كان لزانغ لي عبوس على وجهه الشاحب. “في ذلك الوقت ، كنت حاضراً ، ونظرت أيضًا. كيف يمكنني وضع هذا؟ بدا الأمر كما لو أن الحوض كان حيًا”.

السبب الذي جعل تشن غي يأتي للعثور على زانغ لي هو أن حارس الأمن كان يتصرف بغرابة داخل المنزل المسكون ، وإعتقد تشن غي أن الرجل قد تعرض لشيء فريد من قبل. جاء ثذبول زانغ لي من روحه. يجب أن يخفي الكثير من الأسرار التي لا يستطيع مشاركتها مع الآخرين في قلبه. أن يتم التحديق به من طرف تشن غي ، كان زانغ لي متوتراً. فتحت شفتاه عدة مرات ، لكنه لم يصدر أي صوت.

“هل لا يزال لديك اتصال مع هذا الرجل؟ هل قال أي شيء قبل أن يذهب مجنون؟”

 

 

“من فضلك لا تتردد ، قل لي كل ما رأيته وسمعت”. وكلما تصرف زانغ لي بهذا الشكل ، كلما أصبح تشن غي فضوليًا.

 

 

“هذا لا يعني أنني لا أريد ذلك ، لكن أخشى أنك لن تصدقني حتى لو فعلت ذلك.” أخرج زانغ لي سيجارة من جيبه وسأل “هل تمانع؟”

“هذا لا يعني أنني لا أريد ذلك ، لكن أخشى أنك لن تصدقني حتى لو فعلت ذلك.” أخرج زانغ لي سيجارة من جيبه وسأل “هل تمانع؟”

السبب الذي جعل تشن غي يأتي للعثور على زانغ لي هو أن حارس الأمن كان يتصرف بغرابة داخل المنزل المسكون ، وإعتقد تشن غي أن الرجل قد تعرض لشيء فريد من قبل. جاء ثذبول زانغ لي من روحه. يجب أن يخفي الكثير من الأسرار التي لا يستطيع مشاركتها مع الآخرين في قلبه. أن يتم التحديق به من طرف تشن غي ، كان زانغ لي متوتراً. فتحت شفتاه عدة مرات ، لكنه لم يصدر أي صوت.

 

 

“بالطبع لا ، هذا هو مكانك. لا مانع لي.”

 

 

“في قاع البركة ، تمامًا كما في جسم الإنسان ، كانت الأرض مغطاة بأوعية دموية. وعندما ضربها الضوء ، سرعان ما توغلت”. كان لزانغ لي عبوس على وجهه الشاحب. “في ذلك الوقت ، كنت حاضراً ، ونظرت أيضًا. كيف يمكنني وضع هذا؟ بدا الأمر كما لو أن الحوض كان حيًا”.

بعد حصوله على موافقة تشن غي ، أضاء زانغ لي السيجارة وأخذ نفخة عميقة. كان يتمتع بشعور الدخان يملأ رئتيه. كان الأمر كما لو أنه عندها فقط سيكون قادرًا على نسيان هذه المشاكل المزعجة. هرب الدخان من شفتيه ، والكلمات الأولى التي قالها زانغ لي استحوذت على اهتمام تشن غي. “الجثث في المشرحة تحت الأرض تعرف كيف تتحرك من تلقاء نفسها.”

 

 

“ومع ذلك ، كان هناك شرط لتغيير المدرسة للعقد. لقد احتاجوا أن ينهي الفريق العمل في غضون شهر واحد. إذا تعذر إكمال التجديد خلال المهلة الزمنية ، فسيتم اعتباره انتهاكًا للعقد.”

“جثث متحركة”

 

 

 

“هذا ليس حتى الأكثر رعبا.” ارتعدت ذراع زانغ لي قليلا. “عندما توليت منصب الحراسة لأول مرة في جامعة غربي جيوجيانغ الطبية ، كانت المدرسة في منتصف توسيع المشرحة تحت الأرض. كان على المجمعات التي كانت تستخدم في الأصل لتخزين الجثث أن توقف استخدامها ، وكان المسؤول يعتزم إنشاء مشرحة أكثر تقدما. المشرحة تحت الأرض ، لذلك كان العمل شاقا.”

“هذا لا يعني أنني لا أريد ذلك ، لكن أخشى أنك لن تصدقني حتى لو فعلت ذلك.” أخرج زانغ لي سيجارة من جيبه وسأل “هل تمانع؟”

 

 

“في البداية ، خططت المدرسة لتحويل أكبر المشرحة في أعمق جزء من المكان ، أرادوا كسر أحواض الجثث وإعادة كل شيء. لقد استأجروا فريقًا محترفًا للتعامل مع ذلك ، كان من المقرر أن ينتهي التجديد في أقل من نصف شهر ، ولكن في اليوم الثاني من التجديد ، وقع حادث.”

 

 

“كان هناك خطاف معدني يستخدم لصيد الجثث من الماء. العمال الذين كانوا حاضرين أسقطوا الخطاف في البركة وجعلوا الرجل الذي وقع في الحوض يمسك الخطاف. وبالتعاون مع العديد من الناس ، أخرجوه أخيراً من الماء.” أضاء زانغ لي سيجارة أخرى. لقد كان مدخنًا كثيفًا ، خاصةً عندما كان يفكر في تلك الذكريات المظلمة المخزنة في مؤخرة ذهنه. “عندما سقط الرجل في البركة ، ابتلع عن طريق الخطأ جرعة من الفورمالين ، وبالتالي ، سرعان ما تم نقله إلى المستشفى لتضخ معدته. كان الرجل على ما يرام ، لكنني سمعت أنه بعد شفائه ، حدث خطأ ما بعقله ، لم يعد هو نفسه بعد الآن “.

“عندما كان أحد العمال ينظف الفورمالين داخل الحوض ، سقط عن طريق الخطأ في الحوض. لم يكن حمام السباحة عميقًا ، لكن العامل كان ببساطة غير قادر على الخروج. قال أنه كان هناك العديد من الأيدي تمسك به ، ترفض السماح له هو بالذاهب “. زانغ لي انتهى قريبا من السيجارة. وقال وهو يهز كتفه قائلاً: “كانت أحواض الجثث الكبيرة تشبه أحواض الاستحمام المفتوحة التي كانت شائعة في الماضي ؛ ومع ذلك ، كان للسائل في البركة لونًا بنيًا ومعتمًا. كان بإمكانك فقط رؤية أطراف الجثث والظهر والشعر العائمة فوق الماء.”

 

 

 

“ماذا حدث للعامل الذي سقط في حمام السباحة؟” كان تشن غي أكثر فضولاً بشأن ذلك.

 

 

 

“كان هناك خطاف معدني يستخدم لصيد الجثث من الماء. العمال الذين كانوا حاضرين أسقطوا الخطاف في البركة وجعلوا الرجل الذي وقع في الحوض يمسك الخطاف. وبالتعاون مع العديد من الناس ، أخرجوه أخيراً من الماء.” أضاء زانغ لي سيجارة أخرى. لقد كان مدخنًا كثيفًا ، خاصةً عندما كان يفكر في تلك الذكريات المظلمة المخزنة في مؤخرة ذهنه. “عندما سقط الرجل في البركة ، ابتلع عن طريق الخطأ جرعة من الفورمالين ، وبالتالي ، سرعان ما تم نقله إلى المستشفى لتضخ معدته. كان الرجل على ما يرام ، لكنني سمعت أنه بعد شفائه ، حدث خطأ ما بعقله ، لم يعد هو نفسه بعد الآن “.

“هذا لا يعني أنني لا أريد ذلك ، لكن أخشى أنك لن تصدقني حتى لو فعلت ذلك.” أخرج زانغ لي سيجارة من جيبه وسأل “هل تمانع؟”

 

 

“هل لا يزال لديك اتصال مع هذا الرجل؟ هل قال أي شيء قبل أن يذهب مجنون؟”

 

 

 

“لست متأكداً ، لقد كان هذا بالفعل منذ وقت طويل. لكن إذا كنت حقًا بحاجة إلى معرفة ، فيمكنني مساعدتك في الاستفسار في المدرسة. ولكن لا تحافظ على آمالك.”

 

 

 

“حسنا ، إستمر.” قام تشن غي بإخراج هاتفه لتسجيل أي تفاصيل اعتبرها مهمة.

 

 

“لتهدئة الناس من فريق التجديد ، رتبت المدرسة أن يرافقهم شخص ما ، ويخبرهم أن لا يقلقوا وأن كل ما صادفوه حتى الآن كان شيئًا طبيعيًا”. بدا أن زانغ لي لديه الكثير من القضايا حول كيفية تعامل المدرسة مع الموقف. تحولت لهجته قليلا. “في ذلك الوقت ، كنت مبتدئًا ، ولم يكن أحد يريد الدخول إلى المشرحة تحت الأرض ، لذلك لقد وقعت المهمة على عاتق كتفي بشكل طبيعي. كنت مجرد حارس للمدرسة ، ولم أكن أعرف أي شخص من فريق التجديد ، لذلك كنت عالق بين صخرة ومكان صعب.”

“بعد إرسال الرجل إلى المستشفى ، استمرت أعمال التجديد كالمعتاد ، ولكن في الليلة التي تلت ذلك ، وقع حدث غريب آخر.” كان تعبير زانغ لي أحد أشكال الضيق وكأنه ما زال يشعر بعدم الراحة في التفكير فيه. “لقد تغير عدد الجثث التي نقله الفريق في الصباح”.

 

 

“وجد الشخص المسؤول عن الفريق مدير المدرسة ليبلغ عن ذلك ، لكن المدرسة لم يكن لديها تفسير جيد. في النهاية ، قالوا إن الأمر كان نوعًا من الفطريات النادرة جدًا”. زانغ لي هز رأسه. “حتى رجل غير متعلم مثلي عرف أنهم يكذبون. قال فريق التجديد إنهم يريدون إيقاف العمل ، لكن بعد أن عرضت المدرسة مضاعفة الراتب ، استمر الفريق.”

“هل هذا ما قصدته بالجثث المتحركة؟”

“قام الفريق بنقل الموقف إلى المدرسة. قاموا حتى بجمع بعض عينات التربة وإرسالها إلى المدرسة. لم تستطع المدرسة تقديم توضيح واضح –  كل ما فعلوه هو حث الفريق على التحرك بشكل أسرع.”

 

 

“أفترض ذلك ، لكن أكثر شيئ إخافة هو ما حدث في وقت لاحق.” كان زانغ لي يروي قصص الآخرين ، لذلك لم يوضح كيف أصبح هكذا. انخفض صوته ، وأخذ زانغ لي نفخة أخرى من السيجارة. “تعمق الفريق في المشرحة في اليوم الثالث. بعد أن تعاملوا مع جميع الجثث داخل المشرحة الأولى ونقلوا الحوض الذي بني قبل أكثر من عشرين عامًا ، فوجئ جميع العمال بما وجدوه.”

“بعد ظهر ذلك اليوم ، حفر الفريق أعمق في البركة لأنهم أرادوا توسيع المساحة ، ولكن كلما حفروا أكثر ، زاد قلقهم. أصبحت التربة الموجودة أسفل البركة تشع برائحة الفورمالين ، وكانت التربة حمراء اللون. وأمكن للشخص رأيت خطوط ذات لون بني غامق ، وقد تحطمت بمجرد محاولة لمسها ، ولم يكن أحد يعلم بما هي عليه ؛ لم يبدوا مثل جذور النباتات أو الحشرات.”

 

“أفترض ذلك ، لكن أكثر شيئ إخافة هو ما حدث في وقت لاحق.” كان زانغ لي يروي قصص الآخرين ، لذلك لم يوضح كيف أصبح هكذا. انخفض صوته ، وأخذ زانغ لي نفخة أخرى من السيجارة. “تعمق الفريق في المشرحة في اليوم الثالث. بعد أن تعاملوا مع جميع الجثث داخل المشرحة الأولى ونقلوا الحوض الذي بني قبل أكثر من عشرين عامًا ، فوجئ جميع العمال بما وجدوه.”

“في قاع البركة ، تمامًا كما في جسم الإنسان ، كانت الأرض مغطاة بأوعية دموية. وعندما ضربها الضوء ، سرعان ما توغلت”. كان لزانغ لي عبوس على وجهه الشاحب. “في ذلك الوقت ، كنت حاضراً ، ونظرت أيضًا. كيف يمكنني وضع هذا؟ بدا الأمر كما لو أن الحوض كان حيًا”.

“عندما كان أحد العمال ينظف الفورمالين داخل الحوض ، سقط عن طريق الخطأ في الحوض. لم يكن حمام السباحة عميقًا ، لكن العامل كان ببساطة غير قادر على الخروج. قال أنه كان هناك العديد من الأيدي تمسك به ، ترفض السماح له هو بالذاهب “. زانغ لي انتهى قريبا من السيجارة. وقال وهو يهز كتفه قائلاً: “كانت أحواض الجثث الكبيرة تشبه أحواض الاستحمام المفتوحة التي كانت شائعة في الماضي ؛ ومع ذلك ، كان للسائل في البركة لونًا بنيًا ومعتمًا. كان بإمكانك فقط رؤية أطراف الجثث والظهر والشعر العائمة فوق الماء.”

 

“حسنا ، إستمر.” قام تشن غي بإخراج هاتفه لتسجيل أي تفاصيل اعتبرها مهمة.

“الأوعية الدموية تحت الحوض؟” سجل تشن غي كلمات زانغ لي.

 

 

 

“وجد الشخص المسؤول عن الفريق مدير المدرسة ليبلغ عن ذلك ، لكن المدرسة لم يكن لديها تفسير جيد. في النهاية ، قالوا إن الأمر كان نوعًا من الفطريات النادرة جدًا”. زانغ لي هز رأسه. “حتى رجل غير متعلم مثلي عرف أنهم يكذبون. قال فريق التجديد إنهم يريدون إيقاف العمل ، لكن بعد أن عرضت المدرسة مضاعفة الراتب ، استمر الفريق.”

 

 

 

“بعد ظهر ذلك اليوم ، حفر الفريق أعمق في البركة لأنهم أرادوا توسيع المساحة ، ولكن كلما حفروا أكثر ، زاد قلقهم. أصبحت التربة الموجودة أسفل البركة تشع برائحة الفورمالين ، وكانت التربة حمراء اللون. وأمكن للشخص رأيت خطوط ذات لون بني غامق ، وقد تحطمت بمجرد محاولة لمسها ، ولم يكن أحد يعلم بما هي عليه ؛ لم يبدوا مثل جذور النباتات أو الحشرات.”

 

 

 

“قام الفريق بنقل الموقف إلى المدرسة. قاموا حتى بجمع بعض عينات التربة وإرسالها إلى المدرسة. لم تستطع المدرسة تقديم توضيح واضح –  كل ما فعلوه هو حث الفريق على التحرك بشكل أسرع.”

“أفترض ذلك ، لكن أكثر شيئ إخافة هو ما حدث في وقت لاحق.” كان زانغ لي يروي قصص الآخرين ، لذلك لم يوضح كيف أصبح هكذا. انخفض صوته ، وأخذ زانغ لي نفخة أخرى من السيجارة. “تعمق الفريق في المشرحة في اليوم الثالث. بعد أن تعاملوا مع جميع الجثث داخل المشرحة الأولى ونقلوا الحوض الذي بني قبل أكثر من عشرين عامًا ، فوجئ جميع العمال بما وجدوه.”

 

 

“لتهدئة الناس من فريق التجديد ، رتبت المدرسة أن يرافقهم شخص ما ، ويخبرهم أن لا يقلقوا وأن كل ما صادفوه حتى الآن كان شيئًا طبيعيًا”. بدا أن زانغ لي لديه الكثير من القضايا حول كيفية تعامل المدرسة مع الموقف. تحولت لهجته قليلا. “في ذلك الوقت ، كنت مبتدئًا ، ولم يكن أحد يريد الدخول إلى المشرحة تحت الأرض ، لذلك لقد وقعت المهمة على عاتق كتفي بشكل طبيعي. كنت مجرد حارس للمدرسة ، ولم أكن أعرف أي شخص من فريق التجديد ، لذلك كنت عالق بين صخرة ومكان صعب.”

 

 

 

“كانت سرعة التجديد بطيئة للغاية لأن الأشياء الغريبة استمرت في الحدوث. استمر أعضاء الفريق في الإصابة ، وفي النهاية استسلموا جميعًا ورفضوا العمل. تراجعت المدرسة في النهاية ، وبعد بعض المناقشات مع رئيس العمال، غيروا الخطة.”

 

 

 

“لقد خططوا لتوسيع المشرحة في الخارج وتوقفوا عن استخدام المشرحة الأصلية ، وتركوها بالكامل.”

 

 

 

“ومع ذلك ، كان هناك شرط لتغيير المدرسة للعقد. لقد احتاجوا أن ينهي الفريق العمل في غضون شهر واحد. إذا تعذر إكمال التجديد خلال المهلة الزمنية ، فسيتم اعتباره انتهاكًا للعقد.”

 

“عندما كان أحد العمال ينظف الفورمالين داخل الحوض ، سقط عن طريق الخطأ في الحوض. لم يكن حمام السباحة عميقًا ، لكن العامل كان ببساطة غير قادر على الخروج. قال أنه كان هناك العديد من الأيدي تمسك به ، ترفض السماح له هو بالذاهب “. زانغ لي انتهى قريبا من السيجارة. وقال وهو يهز كتفه قائلاً: “كانت أحواض الجثث الكبيرة تشبه أحواض الاستحمام المفتوحة التي كانت شائعة في الماضي ؛ ومع ذلك ، كان للسائل في البركة لونًا بنيًا ومعتمًا. كان بإمكانك فقط رؤية أطراف الجثث والظهر والشعر العائمة فوق الماء.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط