نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-406

الفصل أربعمائة وستة: سلم نفسه

الفصل أربعمائة وستة: سلم نفسه

الفصل أربعمائة وستة: سلم نفسه.

 

 

 

لم يقابل الرجل منذ بضعة أيام ، لكن تشن غي أدرك أن المدير لوو كان لديه فجأة ثقة جديدة في منتزه القرن الجديد ، وهذا ما أربكه.

 

 

“سلم نفسه؟” جلس تشن غي في السرير. مع شخصية ليو زهي الأنانية ، لن يفعل شيئًا كهذا.

“المدير لوو ، عليك أن تفكر في هذا عن كثب. لا يمكن حل المسافة بين منتزه القرن الجديد ومدينة الملاهي المستقبلية من حيث القوة التقنية عن طريق شراء بعض الأجهزة الجديدة أو مناطق الجذب السياحي.” اعتقد تشن غي أن المدير لوو كان ينبغي أن يكون أكثر دراية بذلك مما كان عليه.

لم يقم أحد بإنهاء سيناريوهات الثلاث نجوم ، ولم يغم على الزوار من الخوف – كان هذا هو أفضل حل لتشن غي حتى الآن. تم فتح السيناريوهات القليلة في نفس الوقت ، وشعر تشن غي بالضغط الشديد. انه حقا بحاجة الى شبح إداري. “إذا لم يكن لدي شيء أقوم به الليلة ، يجب أن أعود إلى مدرسة مو يانغ الثانوية.”

 

“اسمح لي أن أنهي. على الرغم من اعتراف ليو زهي بجرائمه ، فإن حالته سيئة للغاية. إنه يبدو مشتتا للغاية كما لو كان في حالة من المشي أثناء النوم”. شعر لي تشنغ أيضا أن شيئا ما كان غير صحيح. “نحن نفكر على جوانب التنويم المغناطيسي أو الاقتراح العقلي ، ولكن جيوجيانغ ليس لديها هذا النوع من الخبراء ، ولا يمكننا فعل أي شيء في الوقت الحالي.”

“تحديث مناطق الجذب السياحي هو تقصير المسافة. لا يزال تأثير المنزل المسكون ينمو ، لذلك يجب ألا يسحبك المنتزه للأسفل ؛ يجب علينا التحديث وفقًا لذلك.” كان المدير لوو يعرف ما كان تشن غي قلقًا بشأنه. “الميزانية موجودة بالفعل. لا تقلل من شأن القوة التي جمعتها مدينة الملاهي على مر السنين.”

 

 

 

أمام العمال ، حافظ المدير لوه دائمًا على ثقته كما لو أن كل شيء كان تحت سيطرته. من بين جميع الناس هناك ، ربما فقط تشن غي فهم حقا صعوبات المدير لوو. لم يكن لدى منتزه الملاهي أموال بالفعل ، وربما كان هذا المال الجديد قد جمعه المدير لوو من خلال اتصالاته وقنواته ببعض التضحيات.

 

 

 

تطلب تحديث مناطق الجذب وبناء القاعة متعددة الأغراض مبلغًا كبيرًا من المال ، ولكن بما أن المدير لوو قال ذلك ، فإن تشن غي لن يواجهه أمام الحشد. كان الجميع يعملون لإنقاذ المتنزه. سيتم افتتاح المتنزه المستقبلي في شرقي جيوجيانغ في غضون أسابيع قليلة ، وكانت هذه اللحظة الأكثر أهمية بالنسبة لمنتزه القرن الجديد. لا يمكن أن تهتز معنوياتهم في وقت مثل هذا.

ركض تشن غي جيئة وذهابا بين السيناريوهات القليلة. كان قد ساعد الزائرين للتو على الخروج من قاعة المرضى الثالثة عندما سمع صراخ يخثر الدماء من قرية التوابيت. في النهاية ، كان عليه أن يطلب المساعدة من مجموعة العجوز زهو. لم يكن بحاجة إليهم لتخويف الناس ولكنه احتاجهم كمدخلات لمنع الزوار المتجولين من الوقوع في حوادث.

 

تطلب تحديث مناطق الجذب وبناء القاعة متعددة الأغراض مبلغًا كبيرًا من المال ، ولكن بما أن المدير لوو قال ذلك ، فإن تشن غي لن يواجهه أمام الحشد. كان الجميع يعملون لإنقاذ المتنزه. سيتم افتتاح المتنزه المستقبلي في شرقي جيوجيانغ في غضون أسابيع قليلة ، وكانت هذه اللحظة الأكثر أهمية بالنسبة لمنتزه القرن الجديد. لا يمكن أن تهتز معنوياتهم في وقت مثل هذا.

تم افتتاح المنتزه في الساعة 9 صباحًا ، وأصبح منزل  تشن غي المسكون عامل الجذب الرئيسي في المنتزه. وهكذا ، كان لديه أكثر الزوار. في بضع دقائق فقط ، تشكل خط طويل أمام المنزل المسكون. أدرك الزوار التغييرات التي حدثت أمام المنزل المسكون ، وقام العديد منهم بتنزيل التطبيق. في البداية ، كانوا فضوليين فقط ، لكنهم أدركوا ببطء أن التطبيق كان ممتعًا للغاية.

 

 

 

كان معظم الزوار الذين جاءوا في الصباح الباكر من المشجعين المخلصين للمنزل المسكون. كان لديهم اهتمام مشترك ، وبعد تنزيل التطبيق ، بدأوا بالدردشة في المنتدى.

“أولى مجموعة تتحدى قرية التوابيت ذات الثلاث نجوم اليوم! أحضر فتاتين معي!”

 

“هل تحتاج إلى مساعدتي الآن؟” كان تشن غي يعمل مع الشرطة لأول مرة. لم يكن يعلم ما كان من المتوقع أن يفعله.

“أنا ، العجوز زانغ ،قد عدت, هذه المرة ، سأقوم بإنهاء سيناريو النجمة الواحدة!”

أرسل تشن غي آخر زائر في الساعة 6 مساء. اتصل بتشو وان و قو في يو ، وطلب منهم إزالة الماكياج وترك العمل. بعد تعامله مع كل شيء ، عاد تشن غي إلى حجرة الموظفين وصعد إلى السرير. “بعد يوم كامل من العمل ، لا أشعر بذلك القدر من التعب. أتساءل عما إذا كان جسدي يتغير أو إذا كنت أعتاد على هذا النوع من نمط الحياة مرتفع التوتر؟”

 

لم يقابل الرجل منذ بضعة أيام ، لكن تشن غي أدرك أن المدير لوو كان لديه فجأة ثقة جديدة في منتزه القرن الجديد ، وهذا ما أربكه.

“أولى مجموعة تتحدى قرية التوابيت ذات الثلاث نجوم اليوم! أحضر فتاتين معي!”

 

 

 

“مدرسة مو يانغ الثانوية أبحث عن زملاء في الفريق ، لا مشكلة في القلب ولن أتخلى عن زملائي خلال لحظة حاسمة.”

 

 

 

“القتال من أجل الموتى ، وحماية الأحياء! رابط خاص بطلاب كلية جيوجيانغ الطبية!”

“هذا مستحيل. أن ليو زهي لديه الكثير من الاستياء تجاه الدكتور قاو. إذا حدث شيء ما حقًا ، فقد يجر الدكتور قاو إلى الأسفل معه.” قام تشن غي بإدارة منزل مسكون وكان على اتصال بالعديد من الناس ، لذلك كان قارئًا جيدًا.

 

الفصل أربعمائة وستة: سلم نفسه.

سرعان ما أصبح المنتدى مفعمًا بالنشاط. كان جميع الزائرين متحمسين جدًا – فقد شعروا أن هذا التطبيق الواحد قد جمع الجميع بنفس الاهتمام ، مما منحهم مكانًا لمشاركة أفكارهم ، وبالتالي اكتسبوا ولاءً في محبي المنزل المسكون. عندما دخل الزوار إلى المنزل المسكون وتغير الترتيب على الشاشة الكبيرة ، أصبح الزوار الذين ينتظرون أكثر حماسة أيضًا.

 

 

لم يقم أحد بإنهاء سيناريوهات الثلاث نجوم ، ولم يغم على الزوار من الخوف – كان هذا هو أفضل حل لتشن غي حتى الآن. تم فتح السيناريوهات القليلة في نفس الوقت ، وشعر تشن غي بالضغط الشديد. انه حقا بحاجة الى شبح إداري. “إذا لم يكن لدي شيء أقوم به الليلة ، يجب أن أعود إلى مدرسة مو يانغ الثانوية.”

كانت النقاط المكتسبة من إنهاء سيناريو ثلاث نجوم هي الأعلى ، لذلك زاد عدد الزوار الذين يريدون تجربة سيناريوهات الثلاث نجوم. تشن غي لم يكن لديه الوقت للراحة. استمر في التحرك بين السيناريوهات القليلة تحت الأرض لمنع أي حوادث. شغل نفسه حتى الظهر عندما جاء المدير لوو مرة أخرى. بعد التأكد من شعبية التطبيق ، غادر مع ابتسامة راضية.

 

 

 

غادرت تشو يين و يا في يو لتناول طعام الغداء ، وغادر تشن غي تحت الأرض في حوالي الساعة 2 بعد الظهر. كان متعبا إلى حد ما من الكثير من الزوار. لقد تخطى معظم الزوار مدرسة مو يانغ الثانوية وانتقلوا مباشرةً إلى تحدي قاعة المرضى الثالثة أو قرية التوابيت. هذا يعني أن الصرخات لم تتوقف من تحت الأرض.

“بالطبع انا افهم.” بعد تلقي الهاتف الأسود ، أزعج تشن غي الشرطة عدة مرات ، والآن بعد أن احتاجوا إلى مساعدته ، بالطبع ، لن يرفض ذلك.

 

لم يقم أحد بإنهاء سيناريوهات الثلاث نجوم ، ولم يغم على الزوار من الخوف – كان هذا هو أفضل حل لتشن غي حتى الآن. تم فتح السيناريوهات القليلة في نفس الوقت ، وشعر تشن غي بالضغط الشديد. انه حقا بحاجة الى شبح إداري. “إذا لم يكن لدي شيء أقوم به الليلة ، يجب أن أعود إلى مدرسة مو يانغ الثانوية.”

ركض تشن غي جيئة وذهابا بين السيناريوهات القليلة. كان قد ساعد الزائرين للتو على الخروج من قاعة المرضى الثالثة عندما سمع صراخ يخثر الدماء من قرية التوابيت. في النهاية ، كان عليه أن يطلب المساعدة من مجموعة العجوز زهو. لم يكن بحاجة إليهم لتخويف الناس ولكنه احتاجهم كمدخلات لمنع الزوار المتجولين من الوقوع في حوادث.

 

 

“أولى مجموعة تتحدى قرية التوابيت ذات الثلاث نجوم اليوم! أحضر فتاتين معي!”

في اللحظة التي ظهروا فيها ، كانوا على استعداد لفعل شيء كبير ، ولكن بعد الإقناع القوي من تشن غي ، استسلموا أخيرًا لطلبه. خشية أن يتم التعرف على وجوههم ، هرب تشن غي إلى غرفة تغيير الملابس لالتقاط ملابس من شأنها أن تغطي وجوههم قبل السماح لهم بالرحيل. تنهد تشن غي بارتياح بمساعدة الأشباح الثلاثة.

 

 

 

لم يقم أحد بإنهاء سيناريوهات الثلاث نجوم ، ولم يغم على الزوار من الخوف – كان هذا هو أفضل حل لتشن غي حتى الآن. تم فتح السيناريوهات القليلة في نفس الوقت ، وشعر تشن غي بالضغط الشديد. انه حقا بحاجة الى شبح إداري. “إذا لم يكن لدي شيء أقوم به الليلة ، يجب أن أعود إلى مدرسة مو يانغ الثانوية.”

أمام العمال ، حافظ المدير لوه دائمًا على ثقته كما لو أن كل شيء كان تحت سيطرته. من بين جميع الناس هناك ، ربما فقط تشن غي فهم حقا صعوبات المدير لوو. لم يكن لدى منتزه الملاهي أموال بالفعل ، وربما كان هذا المال الجديد قد جمعه المدير لوو من خلال اتصالاته وقنواته ببعض التضحيات.

 

في اللحظة التي ظهروا فيها ، كانوا على استعداد لفعل شيء كبير ، ولكن بعد الإقناع القوي من تشن غي ، استسلموا أخيرًا لطلبه. خشية أن يتم التعرف على وجوههم ، هرب تشن غي إلى غرفة تغيير الملابس لالتقاط ملابس من شأنها أن تغطي وجوههم قبل السماح لهم بالرحيل. تنهد تشن غي بارتياح بمساعدة الأشباح الثلاثة.

أرسل تشن غي آخر زائر في الساعة 6 مساء. اتصل بتشو وان و قو في يو ، وطلب منهم إزالة الماكياج وترك العمل. بعد تعامله مع كل شيء ، عاد تشن غي إلى حجرة الموظفين وصعد إلى السرير. “بعد يوم كامل من العمل ، لا أشعر بذلك القدر من التعب. أتساءل عما إذا كان جسدي يتغير أو إذا كنت أعتاد على هذا النوع من نمط الحياة مرتفع التوتر؟”

ركض تشن غي جيئة وذهابا بين السيناريوهات القليلة. كان قد ساعد الزائرين للتو على الخروج من قاعة المرضى الثالثة عندما سمع صراخ يخثر الدماء من قرية التوابيت. في النهاية ، كان عليه أن يطلب المساعدة من مجموعة العجوز زهو. لم يكن بحاجة إليهم لتخويف الناس ولكنه احتاجهم كمدخلات لمنع الزوار المتجولين من الوقوع في حوادث.

 

“أنا ، العجوز زانغ ،قد عدت, هذه المرة ، سأقوم بإنهاء سيناريو النجمة الواحدة!”

تماما بينما كان تشن غي يتساءل عما يفعله في تلك الليلة ، رن هاتفه. أدرك أنه كان إتصال من لي تشنغ.

لم يقابل الرجل منذ بضعة أيام ، لكن تشن غي أدرك أن المدير لوو كان لديه فجأة ثقة جديدة في منتزه القرن الجديد ، وهذا ما أربكه.

 

“هل تحتاج إلى مساعدتي الآن؟” كان تشن غي يعمل مع الشرطة لأول مرة. لم يكن يعلم ما كان من المتوقع أن يفعله.

“هل تحتاج إلى مساعدتي الآن؟” كان تشن غي يعمل مع الشرطة لأول مرة. لم يكن يعلم ما كان من المتوقع أن يفعله.

“وهذا يعني أن درب ليو زهي قد أصبح باردًا تمامًا؟” كانت حالة ليو زهي تشبه حالة ليو شيان شيان وما يين في ذلك اليوم عندما عادوا إلى غرفة نومهم. اعتقد تشن غي أن هذا كان من فعل تلك المرأة ذات البشرة الرمادية.

 

غادرت تشو يين و يا في يو لتناول طعام الغداء ، وغادر تشن غي تحت الأرض في حوالي الساعة 2 بعد الظهر. كان متعبا إلى حد ما من الكثير من الزوار. لقد تخطى معظم الزوار مدرسة مو يانغ الثانوية وانتقلوا مباشرةً إلى تحدي قاعة المرضى الثالثة أو قرية التوابيت. هذا يعني أن الصرخات لم تتوقف من تحت الأرض.

“تشن غي ، لدي شيء لأخبرك به.” بدا لي تشنغ في المكتب – كانت الخلفية هادئة. “لقد جاء ليو زهي للتو لتسليم نفسه.”

 

 

الفصل أربعمائة وستة: سلم نفسه.

“سلم نفسه؟” جلس تشن غي في السرير. مع شخصية ليو زهي الأنانية ، لن يفعل شيئًا كهذا.

لم يقم أحد بإنهاء سيناريوهات الثلاث نجوم ، ولم يغم على الزوار من الخوف – كان هذا هو أفضل حل لتشن غي حتى الآن. تم فتح السيناريوهات القليلة في نفس الوقت ، وشعر تشن غي بالضغط الشديد. انه حقا بحاجة الى شبح إداري. “إذا لم يكن لدي شيء أقوم به الليلة ، يجب أن أعود إلى مدرسة مو يانغ الثانوية.”

 

 

“نشك في أن الطبيب قاو قد أدرك شيئًا وقرر التخلي عن ليو زهي ودفع اللوم عليه”.

أمام العمال ، حافظ المدير لوه دائمًا على ثقته كما لو أن كل شيء كان تحت سيطرته. من بين جميع الناس هناك ، ربما فقط تشن غي فهم حقا صعوبات المدير لوو. لم يكن لدى منتزه الملاهي أموال بالفعل ، وربما كان هذا المال الجديد قد جمعه المدير لوو من خلال اتصالاته وقنواته ببعض التضحيات.

 

“نشك في أن الطبيب قاو قد أدرك شيئًا وقرر التخلي عن ليو زهي ودفع اللوم عليه”.

“هذا مستحيل. أن ليو زهي لديه الكثير من الاستياء تجاه الدكتور قاو. إذا حدث شيء ما حقًا ، فقد يجر الدكتور قاو إلى الأسفل معه.” قام تشن غي بإدارة منزل مسكون وكان على اتصال بالعديد من الناس ، لذلك كان قارئًا جيدًا.

 

 

لم يقم أحد بإنهاء سيناريوهات الثلاث نجوم ، ولم يغم على الزوار من الخوف – كان هذا هو أفضل حل لتشن غي حتى الآن. تم فتح السيناريوهات القليلة في نفس الوقت ، وشعر تشن غي بالضغط الشديد. انه حقا بحاجة الى شبح إداري. “إذا لم يكن لدي شيء أقوم به الليلة ، يجب أن أعود إلى مدرسة مو يانغ الثانوية.”

“اسمح لي أن أنهي. على الرغم من اعتراف ليو زهي بجرائمه ، فإن حالته سيئة للغاية. إنه يبدو مشتتا للغاية كما لو كان في حالة من المشي أثناء النوم”. شعر لي تشنغ أيضا أن شيئا ما كان غير صحيح. “نحن نفكر على جوانب التنويم المغناطيسي أو الاقتراح العقلي ، ولكن جيوجيانغ ليس لديها هذا النوع من الخبراء ، ولا يمكننا فعل أي شيء في الوقت الحالي.”

 

 

 

“وهذا يعني أن درب ليو زهي قد أصبح باردًا تمامًا؟” كانت حالة ليو زهي تشبه حالة ليو شيان شيان وما يين في ذلك اليوم عندما عادوا إلى غرفة نومهم. اعتقد تشن غي أن هذا كان من فعل تلك المرأة ذات البشرة الرمادية.

 

 

 

“لسوء الحظ ، هذا هو الحال حتى يتعافى.” كان هناك عجز في صوت لي تشنغ. هذه المرة ، غطى خصمهم كل شيء ، ولم يمنحهم فرصة. “لذلك ، نأمل أن تتمكن من الاتصال بقاو رو تشوي بصمت والتفاصيل الفعلية التي نحتاج منك الحصول عليها منها. سأرسل لك رسالة بريد إلكتروني غدًا ؛ هذه المكالمة مجرد تذكير.”

“بالطبع انا افهم.” بعد تلقي الهاتف الأسود ، أزعج تشن غي الشرطة عدة مرات ، والآن بعد أن احتاجوا إلى مساعدته ، بالطبع ، لن يرفض ذلك.

 

 

“بالطبع انا افهم.” بعد تلقي الهاتف الأسود ، أزعج تشن غي الشرطة عدة مرات ، والآن بعد أن احتاجوا إلى مساعدته ، بالطبع ، لن يرفض ذلك.

 

ركض تشن غي جيئة وذهابا بين السيناريوهات القليلة. كان قد ساعد الزائرين للتو على الخروج من قاعة المرضى الثالثة عندما سمع صراخ يخثر الدماء من قرية التوابيت. في النهاية ، كان عليه أن يطلب المساعدة من مجموعة العجوز زهو. لم يكن بحاجة إليهم لتخويف الناس ولكنه احتاجهم كمدخلات لمنع الزوار المتجولين من الوقوع في حوادث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط