نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-402

الفصل أربعمائة واثنان: مرضى وأطباء "2في1"

الفصل أربعمائة واثنان: مرضى وأطباء "2في1"

الفصل أربعمائة واثنان: مرضى وأطباء “2في1”

 

 

 

 

لوح تشن غي يده لإيقاف التاكسي. صعد فيها “يارئيس ، قادني إلى منته القرن الجديد في جيوجيانغ من فضلك.”

كان اكتشاف الشرطة مشابهاً لتكهنات تشن غي السابقة ، لقد استخدم التمثال كآلية نقل. بعد الحصول على رد لي تشنغ ، تم تطهير عقل تشن غي. “بعد أن قتل المشتبه به الضحايا ، أخفاهم داخل التمثال ثم قام شخص ما بنقل التمثال إلى مخزن تحت الأرض. وعندما لم يكن أحد ينظر إليه ، تسلل إلى المخزن للتعامل مع الجثة. ثم تم سحب الجثة. في المشرحة تحت الأرض ، وتم الانتهاء من الجريمة دون أن يترك أثرا “.

 

 

“ليو زهي هي الأخ الأصغر لزوجة الدكتورة قاو والأسرة الوحيدة التي كانت لديها والتي لا تزال على قيد الحياة.” بدا لي تشنغ على علم بما كان تشن غي على وشك أن يقوله ، لذلك أشار إليه أولاً. “توفيت زوجة الطبيب قاو في حادث سيارة منذ حوالي سبع سنوات. وطلبت منه رعاية عائلتها كانت رغبتها أثناء الموت”.

كانت جامعة جيوجيانغ الطبية خاصة لأن المنطقة الواقعة تحت الجزء الغربي من المدرسة كانت مشرحة. دون إهدار الكثير من الطاقة والجهد ، يمكن للمرء الاعتناء بجثة ميتة بسهولة. “لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يفكر في البحث عن الأشخاص المفقودين داخل مشرحة تحت الأرض ، لذلك أثبت الواقع أن الجاني شخص ذكي حقًا.”

بينما كان يراقب الشاحنة الخاصة بشركة النقل تقود بعيدا ، كان النسيم البارد يلامس وجهه ، وشعر تشن غي بأن عقله ساطع وواضح. ‘هناك خطأ ما في سائق الشاحنة هذا.’

 

كان بإمكانه ضرب أي من المرضى من قاعة المرضى الثالثة بالمطرقة دون تردد ، لكنه لم يكن متأكدًا من أنه سيتمكن من أن يفعل ذلك للطبيب قاو. سواء كان ذلك عندما كان يعالج مان نان أو مرضاه الآخرين ، كان الطبيب قاو لا تشوبه شائبة. إذا كان يمثل ، فقد كان ممثلًا جيدًا للغاية. ومع ذلك ، لم يبدوا وكأنه كان. لقد شعر تشن غي بأنه كان يريد فعلاً مساعدة هؤلاء الناس.

صرح تشن غي كل ما كان في ذهن لي تشنغ. كان لي تشنغ ، على الطرف الآخر من الهاتف ، صامتاً لفترة من الوقت. “لا يزال من غير الواضح من هو صاحب التمثال ، لكن المجموعة المشتبه فيها تضيق. بعد تحقيقنا التفصيلي ، يمكننا أن نؤكد أن التمثال لا ينتمي إلى جامعة جيوجيانغ الطبية ولكنه ظهر يومًا داخل جمعية الفنون دون سابق إنذار”.

‘هل كانت خطة الدكتور قاو هي هذه من البداية؟’ سمعتك تشن غي من أحد الأعضاء أنهم حاولوا ذات مرة إنقاذ شخص كان يخاف من الماء بجعل توجهها مصدر خوفها. لقد جعلوها تتغلب عليه عن طريق إغراقا لأبيها شخصيا. كانت طريقة العلاج غير إنسانية ولا يمكن قبولها من قِبل المجتمع ، لذلك لا يمكن تنفيذها إلا في ظلال المدينة. ممسكا الهاتف ، شعر تشن غي بالصراع لأول مرة.

 

“تشن غي ، أعلم أنك مقرب من الدكتور قاو ، لكنني آمل أن تكون عقلاني في مثل هذا الوقت. لقد قمت بهذه المكالمة لأن هذا أمر من الكابتن يان. نشك في أن الدكتور قاو متورط في هذا بطريقة ما ، ولكن تم تنظيف جميع الدلائل والمسارات ، وكل ما لدينا حاليًا هو مجرد شك “.

“مظهر فجئة؟”

 

 

“لأكون أمينًا ، يمكن اعتبار الطبيب قاو الرجل المثالي. في عيني ، ليس لديه نقاط ضعف. في الواقع ، يمكنني سرد النقاط الجيدة عنه ، وسوف يستغرق الأمر طوال الليل.” بدا صوت لي تشنغ مكتئباً ، وفهم تشن غي سبب اختيار الرجل هذه المرة لإجراء هذه المكالمة. “لقد أعجبت بالرجل ، لكن هذا لا يعني أنني لن أقوم بعملي. خلال جلسات العلاج ، اكتشفت أشياء كثيرة عنه. ويشمل ذلك هوايته في جمع الأعمال الفنية – على سبيل المثال ، يحب جمع اللوحات الخاصة بفان قوخ.”    “”ليس لدي أنترنات في وقت الترجمة لذلك لست متأكد من الأيام بالعربية المهم ها هو Van Gog””

“تمكنا من العثور على الرجل الذي كان رئيسًا في ذلك الوقت. كان بإمكانه أن يتذكر كيف شعر عندما دخل غرفة النشاط ووجد تمثالًا جديدًا. في ذلك الوقت ، اعتقد معظم الأعضاء أنه كان عملية شراء جديدة من قِبل المدرسة ، لذلك لم يفكروا فيها كثيرًا. نظرًا لأن حرم المدرسة كان سيغادر قريبًا أيضًا ، في النهاية ، تم نقل الشيء من قبل العديد من الطلاب الذكور إلى مخزن تحت الأرض “.

‘هل كان يحاول إسكاتي؟ هل غير رأيه بعد سماع مكالمتي الهاتفية مع الشرطة؟’

 

بينما كان يراقب الشاحنة الخاصة بشركة النقل تقود بعيدا ، كان النسيم البارد يلامس وجهه ، وشعر تشن غي بأن عقله ساطع وواضح. ‘هناك خطأ ما في سائق الشاحنة هذا.’

“هذا يعني أن القاتل لم يكن جزءًا من عملية النقل.” فكر تشن غي في ذلك. “ربما كان القاتل يعلم بإنتقال الحرم الجامعي الوشيك وأنه سيتم إرسال تلك الأشياء غير الصالحة للاستخدام إلى مخزن تحت الأرض. في الواقع ، ربما كان حاضراً في ذلك الوقت حتى يلمح بصمت إلى الأشياء التي تروق له”.

 

 

لوح تشن غي يده لإيقاف التاكسي. صعد فيها “يارئيس ، قادني إلى منته القرن الجديد في جيوجيانغ من فضلك.”

“كنت أفكر في نفس الشيء. يمكن للقاتل أن يدخل ويخرج من الحرم الجامعي بحرية في وقت متأخر من الليل ويعرف كل هذه المعلومات فيما يتعلق بالجامعة. لذلك ، هناك احتمالات كبيرة بأنه طالب أو مدرس أو غيره من الموظفين في الجامعة “. كان شخص ما يتحدث إلى لي تشنغ ، فأجاب الرجل قبل أن يعود لإبلاغ تشن غي. “بعد التحقيق الذي قمنا به ، قمنا بتقليص مجموعتنا إلى أربعة من المشتبه بهم.

 

 

 

“الأول هو المستشار الذي أخبرتني عنه بالأمس. اسمه ليو زهي ، وهو شخصية مشهورة في المدرسة. إنه يرتدي ملابس حادة وسيم للغاية ، لذلك يمكنك أن تتخيل شعبيته مع الطالبات. ومع ذلك مع تعميق التحقيق الذي توصلنا إليه ، وجدنا أن الرجل ليس في الحقيقة كما يبدو ، فهو لم يذهب إلى مدرسة ذات سمعة طيبة ، ولم تتمكن الجامعة من تقديم إجابة واضحة حول كيفية تمكنه من أن يصبح مستشارًا. كل ما إكتشفناه هو أن السبب يرتبط بصهره.”

“هذا يعني أن القاتل لم يكن جزءًا من عملية النقل.” فكر تشن غي في ذلك. “ربما كان القاتل يعلم بإنتقال الحرم الجامعي الوشيك وأنه سيتم إرسال تلك الأشياء غير الصالحة للاستخدام إلى مخزن تحت الأرض. في الواقع ، ربما كان حاضراً في ذلك الوقت حتى يلمح بصمت إلى الأشياء التي تروق له”.

 

كانت جامعة جيوجيانغ الطبية خاصة لأن المنطقة الواقعة تحت الجزء الغربي من المدرسة كانت مشرحة. دون إهدار الكثير من الطاقة والجهد ، يمكن للمرء الاعتناء بجثة ميتة بسهولة. “لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يفكر في البحث عن الأشخاص المفقودين داخل مشرحة تحت الأرض ، لذلك أثبت الواقع أن الجاني شخص ذكي حقًا.”

“المشتبه به الثاني هو حارس الأمن الليلي في الحرم الجامعي القديم – زانغ لي. الرجل يبلغ من العمر 35 عامًا ، وهو شخص عادي. والعكس الكامل من ليو زهي ، الطلاب يبقون بعيدا عنه ، و لسبب ما ، يكرهونه بغرابة.”

“شاحنة؟ لم يكن هناك شيء من هذا القبيل. كنت السيارة الوحيدة على الطريق.” كان سائق التاكسي أكثر حيرة من تشن غي.

 

“ماذا تريدني ان افعل؟”

“المشتبه به الثالث هو عضو أصلي في جمعية الفنون والفتاة الوحيدة من المشتبه بهم الأربعة. اسمها زانغ سيهان. هي أخت زانغ لي الصغيرة وكانت لها علاقة متوترة مع أخت ما يين. قبل اختفاء الأخت ، كان كثير من الناس يتذكرون وجود العديد من المواجهات القبيحة والجدالات مع أخت ما يين “.

“هذا يعني أن القاتل لم يكن جزءًا من عملية النقل.” فكر تشن غي في ذلك. “ربما كان القاتل يعلم بإنتقال الحرم الجامعي الوشيك وأنه سيتم إرسال تلك الأشياء غير الصالحة للاستخدام إلى مخزن تحت الأرض. في الواقع ، ربما كان حاضراً في ذلك الوقت حتى يلمح بصمت إلى الأشياء التي تروق له”.

 

“شاحنة؟ لم يكن هناك شيء من هذا القبيل. كنت السيارة الوحيدة على الطريق.” كان سائق التاكسي أكثر حيرة من تشن غي.

توقف لي تشنغ في هذه المرحلة ، وكان تشن غي مفتون بعمق. “يتمتع حارس الأمن ، زانغ لي ، بالقدرة والوسيلة على أن يكون القاتل ، في حين أن زانغ سيهان لديه الدافع والتوقيت ؛ ومع ذلك ، فإن أياً من أنماط حياتهما ليس له أي صلة بالنحت الغربي. ما زلت أعتقد أن المشتبه به الأول هو القاتل الأرجح ،”

 

 

قادت الشاحنة لمدة ساعة أخرى ، لكنها لم تدخل المدينة. قاد السائق تشن غي إلى حافة المدينة عندما قال أن لديه شيئًا عاجلاً للحضور إليه وتوجه إلى مكان آخر. تشوش ذهن تشن غي من خلال المكالمة الهاتفية من لي تشنغ ، لذلك لم يفكر كثيرًا في الأمر. شكر الرجل وخرج من الشاحنة.

“بالمناسبة ، الم تقول أن هناك أربعة مشتبه بهم؟ “

“مظهر فجئة؟”

 

“هذا يعني أن القاتل لم يكن جزءًا من عملية النقل.” فكر تشن غي في ذلك. “ربما كان القاتل يعلم بإنتقال الحرم الجامعي الوشيك وأنه سيتم إرسال تلك الأشياء غير الصالحة للاستخدام إلى مخزن تحت الأرض. في الواقع ، ربما كان حاضراً في ذلك الوقت حتى يلمح بصمت إلى الأشياء التي تروق له”.

“في الواقع ، وفقًا للتحقيق الذي أجريناه ، فإن احتمال أن يكون المشتبه به الرابع هو القاتل هو قليل جدا”. بدا لي تشنغ غريبًا على الهاتف وكأنه لم يريد الكشف عن اسم المشتبه به الرابع. “أنت على دراية بهذا الشخص الرابع ؛ إنه الطبيب قاو.”

 

 

“لا شاحنة” ، لمس تشن غي رأس القطة البيضاء. “إذا من أقلني؟ لكن القطة البيضاء لم تحذرني.”

“دكتور قاو؟” كانت هذه الإجابة مفاجئة للغاية لتشن غي.

 

 

 

“كما قلت سابقًا ، سواء كان زانغ لي أو زانغ سيهان ، فإن حياتهم لا علاقة لها بالتمثال. ومع ذلك ، فإن الأمر مختلف بالنسبة للطبيب قاو.” أخفض لي تشنغ صوته. “قابلت الدكتور غاو للمرة الأولى منذ حوالي خمس سنوات. طُلب مني إجراء تقييم نفسي بعد استخدام سلاحي لقتل مجرم. خلال أسبوعين من المحادثات ، أصبحنا أصدقاء”. تشن غي استمع عن كثب. لقد فوجئ بأن لي تشنغ عرف الطبيب قاو لمدة خمس سنوات.

 

 

 

“لأكون أمينًا ، يمكن اعتبار الطبيب قاو الرجل المثالي. في عيني ، ليس لديه نقاط ضعف. في الواقع ، يمكنني سرد النقاط الجيدة عنه ، وسوف يستغرق الأمر طوال الليل.” بدا صوت لي تشنغ مكتئباً ، وفهم تشن غي سبب اختيار الرجل هذه المرة لإجراء هذه المكالمة. “لقد أعجبت بالرجل ، لكن هذا لا يعني أنني لن أقوم بعملي. خلال جلسات العلاج ، اكتشفت أشياء كثيرة عنه. ويشمل ذلك هوايته في جمع الأعمال الفنية – على سبيل المثال ، يحب جمع اللوحات الخاصة بفان قوخ.”    “”ليس لدي أنترنات في وقت الترجمة لذلك لست متأكد من الأيام بالعربية المهم ها هو Van Gog””

“كنت أفكر في نفس الشيء. يمكن للقاتل أن يدخل ويخرج من الحرم الجامعي بحرية في وقت متأخر من الليل ويعرف كل هذه المعلومات فيما يتعلق بالجامعة. لذلك ، هناك احتمالات كبيرة بأنه طالب أو مدرس أو غيره من الموظفين في الجامعة “. كان شخص ما يتحدث إلى لي تشنغ ، فأجاب الرجل قبل أن يعود لإبلاغ تشن غي. “بعد التحقيق الذي قمنا به ، قمنا بتقليص مجموعتنا إلى أربعة من المشتبه بهم.

 

 

“كونه عاشقًا للفن لا يجعله قاتلًا ، أو هل رأيت هذا التمثال من قبل في مكان الدكتور قاو؟” استخدام التمثال لإخفاء وتحريك الجسم يشبه خطة رائعة ، ولكن عندما تم وضعه موضع التنفيذ ، كانت هناك العديد من الثغرات. إذا كان الطبيب قاو هو القاتل الحقيقي ، فقد اعتقد تشن غي أنه كان سيستخدم طريقة أكثر مثالية لإدارة الجريمة.

‘لماذا كان يساعدني في ذلك الوقت؟’ نظر تشن غي إلى السجلات ولم يستطع أن يفهم دكتور قاو. ‘هل اعتقد أنه كان مثيراً ، أم أنه أراد استخدام قاعة المرضى الثالثة كاختبار لي؟’

 

“هذا ما كنت على وشك قوله.” أضبحت لهجة لي تشنغ جادة ببطء. “قد يكون هناك قاتلان لهذه القضية.”

“لم أذهب إلى منزل الدكتور قاو ، لكنني أعرف أنه يقدّر العمل الفني الذي يحتوي على تباين متضارب ، وتلك التي لها تأثيرات بصرية مذهلة. أعرف أيضًا أنه خلال الليالي القليلة قبل اختفاء أخت ما يين ، تم القبض على سيارة دكتور قاو بالكاميرا حول جامعة جيوجيانغ الطبية. ” بدا لي تشنغ متعب على الهاتف. “إنه يعرف المدرسة من الداخل إلى الخارج وتمكن من تجنب كل المراقبة. لم نتمكن من توسيع نطاق البحث حتى لاحظنا أن سيارته تظهر في المنطقة المحيطة بالمدرسة. قارنا جميع اللقطات من الكاميرات القريبة ، وكان الاستنتاج النهائي هو أنه في هذه الدقائق السبعة والعشرين حيث اختفى من الشاشة ، كان في الواقع داخل المدرسة “.

 

 

 

“انتظر لحظة ، هل يمكن أن يكون هناك شخص يقود سيارته؟ استخدام سيارته للقيام بهذه الجرائم؟”

قادت الشاحنة لمدة ساعة أخرى ، لكنها لم تدخل المدينة. قاد السائق تشن غي إلى حافة المدينة عندما قال أن لديه شيئًا عاجلاً للحضور إليه وتوجه إلى مكان آخر. تشوش ذهن تشن غي من خلال المكالمة الهاتفية من لي تشنغ ، لذلك لم يفكر كثيرًا في الأمر. شكر الرجل وخرج من الشاحنة.

 

‘هل كان يحاول إسكاتي؟ هل غير رأيه بعد سماع مكالمتي الهاتفية مع الشرطة؟’

“هذا ما كنت على وشك قوله.” أضبحت لهجة لي تشنغ جادة ببطء. “قد يكون هناك قاتلان لهذه القضية.”

كان اكتشاف الشرطة مشابهاً لتكهنات تشن غي السابقة ، لقد استخدم التمثال كآلية نقل. بعد الحصول على رد لي تشنغ ، تم تطهير عقل تشن غي. “بعد أن قتل المشتبه به الضحايا ، أخفاهم داخل التمثال ثم قام شخص ما بنقل التمثال إلى مخزن تحت الأرض. وعندما لم يكن أحد ينظر إليه ، تسلل إلى المخزن للتعامل مع الجثة. ثم تم سحب الجثة. في المشرحة تحت الأرض ، وتم الانتهاء من الجريمة دون أن يترك أثرا “.

 

 

“قاتلان؟”

“كونه عاشقًا للفن لا يجعله قاتلًا ، أو هل رأيت هذا التمثال من قبل في مكان الدكتور قاو؟” استخدام التمثال لإخفاء وتحريك الجسم يشبه خطة رائعة ، ولكن عندما تم وضعه موضع التنفيذ ، كانت هناك العديد من الثغرات. إذا كان الطبيب قاو هو القاتل الحقيقي ، فقد اعتقد تشن غي أنه كان سيستخدم طريقة أكثر مثالية لإدارة الجريمة.

 

“في الحقيقة! لقد كانت هذه جريمة ارتكبها شخصان. الشخص الذي قتل أخت ما يين وأراد تحريك الجثة من خلال التمثال هو ليو زهي ، وينبغي أن يكون الشخص الذي قام بجميع الأعمال القذرة.”

“سواء كان الطبيب قاو هو القاتل أم لا ، فمن الحقائق التي لا جدال فيها أن سيارته كانت داخل الحرم الجامعي خلال تلك الفترة الحساسة من الزمن ، وكان هناك شخصان فقط يمكن أن يقود سيارته إلى الحرم الجامعي – واحد كان الطبيب قاو نفسه ، والشخص الآخر هو ليو زهي “.

 

 

 

جعلت كلمات لي تشنغ عيون تشن غي تتسع. “انتظر ، أنت تخبرني أن صهر ليو زهي هو الطبيب قاو”

 

 

“ومع ذلك ، كان الرجل غبي وكشف الكثير من الدلائل. إذا ارتكب الجريمة وحده ، لكان قد ظهر في غضون أيام. ومع ذلك ، بشكل غريب بما فيه الكفاية ، عندما نظرنا من خلال الملفات الموجودة في القضية ، كل الدلائل التي كان بإمكان الشرطة إيجادها تم إسكاتها. يبدوا الأمر وكأن يد خفية كانت تبحث عن هذه الأدلة قبل أن تتمكن الشرطة من وضع أيديهم عليها “. تنهد لي تشنغ. “لن يكون ليو زهي قادراً على فعل شيء كهذا. لقد كنت ضابط شرطة منذ ما يقرب العقد من الزمان ، وفي رأيي ، هناك شخص واحد فقط قادر على فعل شيء كهذا – الطبيب قاو.”

“في الحقيقة! لقد كانت هذه جريمة ارتكبها شخصان. الشخص الذي قتل أخت ما يين وأراد تحريك الجثة من خلال التمثال هو ليو زهي ، وينبغي أن يكون الشخص الذي قام بجميع الأعمال القذرة.”

 

 

 

“ومع ذلك ، كان الرجل غبي وكشف الكثير من الدلائل. إذا ارتكب الجريمة وحده ، لكان قد ظهر في غضون أيام. ومع ذلك ، بشكل غريب بما فيه الكفاية ، عندما نظرنا من خلال الملفات الموجودة في القضية ، كل الدلائل التي كان بإمكان الشرطة إيجادها تم إسكاتها. يبدوا الأمر وكأن يد خفية كانت تبحث عن هذه الأدلة قبل أن تتمكن الشرطة من وضع أيديهم عليها “. تنهد لي تشنغ. “لن يكون ليو زهي قادراً على فعل شيء كهذا. لقد كنت ضابط شرطة منذ ما يقرب العقد من الزمان ، وفي رأيي ، هناك شخص واحد فقط قادر على فعل شيء كهذا – الطبيب قاو.”

جعلت كلمات لي تشنغ عيون تشن غي تتسع. “انتظر ، أنت تخبرني أن صهر ليو زهي هو الطبيب قاو”

 

 

“لكن لماذا يفعل الدكتور قاو كل هذه الأشياء لحماية ليو زهي ، لمساعدته على التستر على الجريمة؟” عبر تشن غي عن أكبر سؤال طرحه.

صرح تشن غي كل ما كان في ذهن لي تشنغ. كان لي تشنغ ، على الطرف الآخر من الهاتف ، صامتاً لفترة من الوقت. “لا يزال من غير الواضح من هو صاحب التمثال ، لكن المجموعة المشتبه فيها تضيق. بعد تحقيقنا التفصيلي ، يمكننا أن نؤكد أن التمثال لا ينتمي إلى جامعة جيوجيانغ الطبية ولكنه ظهر يومًا داخل جمعية الفنون دون سابق إنذار”.

 

كان اكتشاف الشرطة مشابهاً لتكهنات تشن غي السابقة ، لقد استخدم التمثال كآلية نقل. بعد الحصول على رد لي تشنغ ، تم تطهير عقل تشن غي. “بعد أن قتل المشتبه به الضحايا ، أخفاهم داخل التمثال ثم قام شخص ما بنقل التمثال إلى مخزن تحت الأرض. وعندما لم يكن أحد ينظر إليه ، تسلل إلى المخزن للتعامل مع الجثة. ثم تم سحب الجثة. في المشرحة تحت الأرض ، وتم الانتهاء من الجريمة دون أن يترك أثرا “.

“ليو زهي هي الأخ الأصغر لزوجة الدكتورة قاو والأسرة الوحيدة التي كانت لديها والتي لا تزال على قيد الحياة.” بدا لي تشنغ على علم بما كان تشن غي على وشك أن يقوله ، لذلك أشار إليه أولاً. “توفيت زوجة الطبيب قاو في حادث سيارة منذ حوالي سبع سنوات. وطلبت منه رعاية عائلتها كانت رغبتها أثناء الموت”.

 

 

 

لم يكن تشن غي الطبيب قاو ، ولم يفهم هذا الشعور ، لذلك اختار أن يصمت.

بعد أن قامت زانغ يا بعمل عملها في قاعة المرضى الثالثة ، انخفض التواصل بين الطبيب قاو وتشن غي بشكل كبير. قبل هذا ، سواء كان مان نان أو صديق روح القلم ، كان الدكتور قاو هو الذي كان بمثابة الجسر.

 

“تشن غي ، أعلم أنك مقرب من الدكتور قاو ، لكنني آمل أن تكون عقلاني في مثل هذا الوقت. لقد قمت بهذه المكالمة لأن هذا أمر من الكابتن يان. نشك في أن الدكتور قاو متورط في هذا بطريقة ما ، ولكن تم تنظيف جميع الدلائل والمسارات ، وكل ما لدينا حاليًا هو مجرد شك “.

لم يكن تشن غي الطبيب قاو ، ولم يفهم هذا الشعور ، لذلك اختار أن يصمت.

 

 

“ماذا تريدني ان افعل؟”

 

 

صرح تشن غي كل ما كان في ذهن لي تشنغ. كان لي تشنغ ، على الطرف الآخر من الهاتف ، صامتاً لفترة من الوقت. “لا يزال من غير الواضح من هو صاحب التمثال ، لكن المجموعة المشتبه فيها تضيق. بعد تحقيقنا التفصيلي ، يمكننا أن نؤكد أن التمثال لا ينتمي إلى جامعة جيوجيانغ الطبية ولكنه ظهر يومًا داخل جمعية الفنون دون سابق إنذار”.

“قاو رو تشوي هي الابنة الوحيدة للدكتور قاو والشخص الذي يحبه أكثر من غيره في العالم. إذا اتصلنا بقاو رو تشوي دون أي تحذير أو أدلة ، فإن ذلك لن يؤدي إلا إلى إبعاد الطبيب قاو. أنت فقط يمكنك القيام بذلك.” صرح لي تشنغ النية الحقيقية لإتصاله بطريقة ملتوية. “قاو رو تشوي هي فتحة ؛ لقد أنقذت حياتها ذات مرة ، لذلك لن تكون حذرة من حولك. لذلك ، نحتاج منك أن تقترب من قاو رو تشوي لتعرف المزيد عن والدها.”

كان الكمبيوتر المحمول الذي يحتوي على جميع المعلومات الموجودة في منزله المسكون هو للدكتور قاو ، والشخص الذي سرق لقطات الفيديو من زواره هو الدكتور قاو. لم يكن لدى تشن غي القدرة الذهنية على التفكير في مساعدة لي تشنغ لأنه كان هناك سؤال أكبر يشغل ذهنه. ‘هل الدكتور قاو هو حقا رئيس مجتمع قصص الأشباح؟’

 

“لأنك المرشح الوحيد المتاح”. تحدث لي تشنغ أكثر مع تشن غي ، لكنه لم يجبر تشن غي. لقد اقترحها فقط. بعد الإغلاق ، جلس تشن غي في الشاحنة المظلمة ، وكان تعبيره معقدًا. إذا كان صهر ليو زهي هو الدكتور قاو ، فإن المالك الحقيقي للغرفة 3004 في شقق فانغ هوا هو الدكتور قاو.

“لماذا أنا؟” ‘تطوع’ تشن غي دائمًا لمساعدة الشرطة. هذه المرة ، طلبت منه من قوات القانون المساعدة في القضية ، وهذا جعله غير مرتاح إلى حد ما.

“لأكون أمينًا ، يمكن اعتبار الطبيب قاو الرجل المثالي. في عيني ، ليس لديه نقاط ضعف. في الواقع ، يمكنني سرد النقاط الجيدة عنه ، وسوف يستغرق الأمر طوال الليل.” بدا صوت لي تشنغ مكتئباً ، وفهم تشن غي سبب اختيار الرجل هذه المرة لإجراء هذه المكالمة. “لقد أعجبت بالرجل ، لكن هذا لا يعني أنني لن أقوم بعملي. خلال جلسات العلاج ، اكتشفت أشياء كثيرة عنه. ويشمل ذلك هوايته في جمع الأعمال الفنية – على سبيل المثال ، يحب جمع اللوحات الخاصة بفان قوخ.”    “”ليس لدي أنترنات في وقت الترجمة لذلك لست متأكد من الأيام بالعربية المهم ها هو Van Gog””

 

‘المرضى ، الأطباء …’ ومع ذلك ، عندما فكر في الأمر ، كان الأساس لتأسيس مجتمع قصص الأشباح هو مساعدة هؤلاء المرضى الخاصين على تخفيف آلامهم. لقد استخدموا أساليب متطرفة لشفاء أنفسهم بحثًا عن الخلاص ، ومحاولة أن يكونوا أشخاصًا عاديين. ومع ذلك ، فإن النتيجة النهائية هي أنهم غرقوا أعمق وأعمق في أعماق الجحيم حتى لم يعد من الممكن أن يسموا بشر عاديين بعد الآن.

“لأنك المرشح الوحيد المتاح”. تحدث لي تشنغ أكثر مع تشن غي ، لكنه لم يجبر تشن غي. لقد اقترحها فقط. بعد الإغلاق ، جلس تشن غي في الشاحنة المظلمة ، وكان تعبيره معقدًا. إذا كان صهر ليو زهي هو الدكتور قاو ، فإن المالك الحقيقي للغرفة 3004 في شقق فانغ هوا هو الدكتور قاو.

“المشتبه به الثاني هو حارس الأمن الليلي في الحرم الجامعي القديم – زانغ لي. الرجل يبلغ من العمر 35 عامًا ، وهو شخص عادي. والعكس الكامل من ليو زهي ، الطلاب يبقون بعيدا عنه ، و لسبب ما ، يكرهونه بغرابة.”

 

 

كان الكمبيوتر المحمول الذي يحتوي على جميع المعلومات الموجودة في منزله المسكون هو للدكتور قاو ، والشخص الذي سرق لقطات الفيديو من زواره هو الدكتور قاو. لم يكن لدى تشن غي القدرة الذهنية على التفكير في مساعدة لي تشنغ لأنه كان هناك سؤال أكبر يشغل ذهنه. ‘هل الدكتور قاو هو حقا رئيس مجتمع قصص الأشباح؟’

“كنت أفكر في نفس الشيء. يمكن للقاتل أن يدخل ويخرج من الحرم الجامعي بحرية في وقت متأخر من الليل ويعرف كل هذه المعلومات فيما يتعلق بالجامعة. لذلك ، هناك احتمالات كبيرة بأنه طالب أو مدرس أو غيره من الموظفين في الجامعة “. كان شخص ما يتحدث إلى لي تشنغ ، فأجاب الرجل قبل أن يعود لإبلاغ تشن غي. “بعد التحقيق الذي قمنا به ، قمنا بتقليص مجموعتنا إلى أربعة من المشتبه بهم.

 

 

تحرك جسده مع السيارة. حالة الطريق لم تكن جيدة جدا. قام تشن غي بإخراج هاتفه للتحقق من المعلومات التي أرسلها له الطبيب قاو عندما ذهب إلى قاعة المرضى الثالثة. في ذلك الوقت ، لم يكن يعرف شيئًا عن قاعة المرضى الثالثة وطلب من الطبيب قاو قائمة بسجلات المرضى. الآن بعد أن فكر في الأمر ، كانت السجلات مشبوهة بالتأكيد. لم يكن الوصول إلى السجلات متاحًا لأي شخص ، لكن الطبيب قاو أنتجها في أقل وقت ممكن.

 

 

‘هل كان يحاول إسكاتي؟ هل غير رأيه بعد سماع مكالمتي الهاتفية مع الشرطة؟’

‘لماذا كان يساعدني في ذلك الوقت؟’ نظر تشن غي إلى السجلات ولم يستطع أن يفهم دكتور قاو. ‘هل اعتقد أنه كان مثيراً ، أم أنه أراد استخدام قاعة المرضى الثالثة كاختبار لي؟’

 

 

“لماذا أنا؟” ‘تطوع’ تشن غي دائمًا لمساعدة الشرطة. هذه المرة ، طلبت منه من قوات القانون المساعدة في القضية ، وهذا جعله غير مرتاح إلى حد ما.

بعد أن قامت زانغ يا بعمل عملها في قاعة المرضى الثالثة ، انخفض التواصل بين الطبيب قاو وتشن غي بشكل كبير. قبل هذا ، سواء كان مان نان أو صديق روح القلم ، كان الدكتور قاو هو الذي كان بمثابة الجسر.

“قاتلان؟”

 

“دكتور قاو؟” كانت هذه الإجابة مفاجئة للغاية لتشن غي.

‘هذا ما أعرفه عن الرقم 10: لقد رأى قناع دكتور كاسر الجماجم ، وهو على دراية بحركة الشرطة ، ولديه أصابع طويلة ، وهو قريب مني ، ويعرف جامعة. جيوجيانغ الطبية جيدًا ، ويدعو الجثة على ظهره زوجته.’ أدرك تشن غي أن الدكتور قاو ماثل جميع خصائص رقم 10 تماما. لم يكن متأكداً مما إذا كان التعزيز إيجابياً أم لا ، ولكن عندما فكر في ذلك ، أدرك تشن غي أن الرقم 10 بدا وكأنه الدكتور قاو. ارتفاع وشكل جسم رقم 10 في الرداء الأسود تداخل ببطء مع الطبيب قاو.

لم يكن تشن غي الطبيب قاو ، ولم يفهم هذا الشعور ، لذلك اختار أن يصمت.

 

“هذا يعني أن القاتل لم يكن جزءًا من عملية النقل.” فكر تشن غي في ذلك. “ربما كان القاتل يعلم بإنتقال الحرم الجامعي الوشيك وأنه سيتم إرسال تلك الأشياء غير الصالحة للاستخدام إلى مخزن تحت الأرض. في الواقع ، ربما كان حاضراً في ذلك الوقت حتى يلمح بصمت إلى الأشياء التي تروق له”.

‘أيمكن أن يكون هو حقا؟’ تشابكت أصابع تشن غي معًا. فكر في الزيارة التي قام بها مع الطبيب قاو إلى منزل صديق روح القلم. كانت الصديقة قد عانت من الاكتئاب الشديد ، وبعد أن أحضر تشن غي روح القلم للمساعدة في تخفيف الشعور بالذنب لدى صديقتها ، شكر الدكتور قاو تشن غي نيابة عن المريض. الشكر أتى من قلبه الصادق ، وحتى الآن ، كان لا يزال بإمكان تشن غي أن يتذكر الكلمات التي قالها الطبيب قاو. لم يستطع حقا أن يصدق أن شخصا كذلك يمكن أن يكون رئيس مجتمع قصص الأشباح.

 

 

“قاو رو تشوي هي الابنة الوحيدة للدكتور قاو والشخص الذي يحبه أكثر من غيره في العالم. إذا اتصلنا بقاو رو تشوي دون أي تحذير أو أدلة ، فإن ذلك لن يؤدي إلا إلى إبعاد الطبيب قاو. أنت فقط يمكنك القيام بذلك.” صرح لي تشنغ النية الحقيقية لإتصاله بطريقة ملتوية. “قاو رو تشوي هي فتحة ؛ لقد أنقذت حياتها ذات مرة ، لذلك لن تكون حذرة من حولك. لذلك ، نحتاج منك أن تقترب من قاو رو تشوي لتعرف المزيد عن والدها.”

‘المرضى ، الأطباء …’ ومع ذلك ، عندما فكر في الأمر ، كان الأساس لتأسيس مجتمع قصص الأشباح هو مساعدة هؤلاء المرضى الخاصين على تخفيف آلامهم. لقد استخدموا أساليب متطرفة لشفاء أنفسهم بحثًا عن الخلاص ، ومحاولة أن يكونوا أشخاصًا عاديين. ومع ذلك ، فإن النتيجة النهائية هي أنهم غرقوا أعمق وأعمق في أعماق الجحيم حتى لم يعد من الممكن أن يسموا بشر عاديين بعد الآن.

 

 

“المشتبه به الثالث هو عضو أصلي في جمعية الفنون والفتاة الوحيدة من المشتبه بهم الأربعة. اسمها زانغ سيهان. هي أخت زانغ لي الصغيرة وكانت لها علاقة متوترة مع أخت ما يين. قبل اختفاء الأخت ، كان كثير من الناس يتذكرون وجود العديد من المواجهات القبيحة والجدالات مع أخت ما يين “.

‘هل كانت خطة الدكتور قاو هي هذه من البداية؟’ سمعتك تشن غي من أحد الأعضاء أنهم حاولوا ذات مرة إنقاذ شخص كان يخاف من الماء بجعل توجهها مصدر خوفها. لقد جعلوها تتغلب عليه عن طريق إغراقا لأبيها شخصيا. كانت طريقة العلاج غير إنسانية ولا يمكن قبولها من قِبل المجتمع ، لذلك لا يمكن تنفيذها إلا في ظلال المدينة. ممسكا الهاتف ، شعر تشن غي بالصراع لأول مرة.

 

 

“لماذا أنا؟” ‘تطوع’ تشن غي دائمًا لمساعدة الشرطة. هذه المرة ، طلبت منه من قوات القانون المساعدة في القضية ، وهذا جعله غير مرتاح إلى حد ما.

كان بإمكانه ضرب أي من المرضى من قاعة المرضى الثالثة بالمطرقة دون تردد ، لكنه لم يكن متأكدًا من أنه سيتمكن من أن يفعل ذلك للطبيب قاو. سواء كان ذلك عندما كان يعالج مان نان أو مرضاه الآخرين ، كان الطبيب قاو لا تشوبه شائبة. إذا كان يمثل ، فقد كان ممثلًا جيدًا للغاية. ومع ذلك ، لم يبدوا وكأنه كان. لقد شعر تشن غي بأنه كان يريد فعلاً مساعدة هؤلاء الناس.

 

 

“بالمناسبة ، الم تقول أن هناك أربعة مشتبه بهم؟ “

‘البشر معقدون.’ انحنى تشن غي على جدار الشاحنة. معانقا القطة البيضاء في أحضانه ، ألقى نظرة خاطفة على الفجوة في الجدار. ‘انه الفجر تقريبا.’

 

قادت الشاحنة لمدة ساعة أخرى ، لكنها لم تدخل المدينة. قاد السائق تشن غي إلى حافة المدينة عندما قال أن لديه شيئًا عاجلاً للحضور إليه وتوجه إلى مكان آخر. تشوش ذهن تشن غي من خلال المكالمة الهاتفية من لي تشنغ ، لذلك لم يفكر كثيرًا في الأمر. شكر الرجل وخرج من الشاحنة.

 

بينما كان يراقب الشاحنة الخاصة بشركة النقل تقود بعيدا ، كان النسيم البارد يلامس وجهه ، وشعر تشن غي بأن عقله ساطع وواضح. ‘هناك خطأ ما في سائق الشاحنة هذا.’

 

عندما دخل السيارة لأول مرة ، كانت الشاحنة تهتز بعنف. أثبت هذا أن السائق لم يستخدم الطريق الرئيسي المسطح. في الواقع ، بدا الأمر وكأنه كان يقودهم بعيدًا عن الحضارة ، مستخدمًا الطرق الصغيرة.

“تمكنا من العثور على الرجل الذي كان رئيسًا في ذلك الوقت. كان بإمكانه أن يتذكر كيف شعر عندما دخل غرفة النشاط ووجد تمثالًا جديدًا. في ذلك الوقت ، اعتقد معظم الأعضاء أنه كان عملية شراء جديدة من قِبل المدرسة ، لذلك لم يفكروا فيها كثيرًا. نظرًا لأن حرم المدرسة كان سيغادر قريبًا أيضًا ، في النهاية ، تم نقل الشيء من قبل العديد من الطلاب الذكور إلى مخزن تحت الأرض “.

حدث التغيير عندما تلقى مكالمة من لي تشنغ. ربما سمع سائق الشاحنة المكالمة الهاتفية بين تشن غي والشرطة ، لذلك غير الاتجاه وأعاد الشاحنة إلى الطريق الرئيسي.

“تشن غي ، أعلم أنك مقرب من الدكتور قاو ، لكنني آمل أن تكون عقلاني في مثل هذا الوقت. لقد قمت بهذه المكالمة لأن هذا أمر من الكابتن يان. نشك في أن الدكتور قاو متورط في هذا بطريقة ما ، ولكن تم تنظيف جميع الدلائل والمسارات ، وكل ما لدينا حاليًا هو مجرد شك “.

‘هل كان يحاول إسكاتي؟ هل غير رأيه بعد سماع مكالمتي الهاتفية مع الشرطة؟’

 

عندما كان تشن غي يحاول معرفة هذه المسألة ، جاءت سيارة أجرة من الطريق الذي اختفت فيه شاحنة شركة النقل في وقت سابق.

‘البشر معقدون.’ انحنى تشن غي على جدار الشاحنة. معانقا القطة البيضاء في أحضانه ، ألقى نظرة خاطفة على الفجوة في الجدار. ‘انه الفجر تقريبا.’

لوح تشن غي يده لإيقاف التاكسي. صعد فيها “يارئيس ، قادني إلى منته القرن الجديد في جيوجيانغ من فضلك.”

 

“هل حديقة الملاهي مفتوحة في هذا الوقت المبكر من الصباح؟”

“ومع ذلك ، كان الرجل غبي وكشف الكثير من الدلائل. إذا ارتكب الجريمة وحده ، لكان قد ظهر في غضون أيام. ومع ذلك ، بشكل غريب بما فيه الكفاية ، عندما نظرنا من خلال الملفات الموجودة في القضية ، كل الدلائل التي كان بإمكان الشرطة إيجادها تم إسكاتها. يبدوا الأمر وكأن يد خفية كانت تبحث عن هذه الأدلة قبل أن تتمكن الشرطة من وضع أيديهم عليها “. تنهد لي تشنغ. “لن يكون ليو زهي قادراً على فعل شيء كهذا. لقد كنت ضابط شرطة منذ ما يقرب العقد من الزمان ، وفي رأيي ، هناك شخص واحد فقط قادر على فعل شيء كهذا – الطبيب قاو.”

“أنا واحد من العمال هناك.” ابتسم تشن غي. وأشار إلى الطريق الذي أتت منه سيارة الأجرة. “عندما أتيت من هذا الطريق ، هل رأيت شاحنة شركة نقل؟ هذا السائق …”

“لكن لماذا يفعل الدكتور قاو كل هذه الأشياء لحماية ليو زهي ، لمساعدته على التستر على الجريمة؟” عبر تشن غي عن أكبر سؤال طرحه.

“شاحنة؟ لم يكن هناك شيء من هذا القبيل. كنت السيارة الوحيدة على الطريق.” كان سائق التاكسي أكثر حيرة من تشن غي.

 

“لا شاحنة” ، لمس تشن غي رأس القطة البيضاء. “إذا من أقلني؟ لكن القطة البيضاء لم تحذرني.”

عندما كان تشن غي يحاول معرفة هذه المسألة ، جاءت سيارة أجرة من الطريق الذي اختفت فيه شاحنة شركة النقل في وقت سابق.

“لا شاحنة” ، لمس تشن غي رأس القطة البيضاء. “إذا من أقلني؟ لكن القطة البيضاء لم تحذرني.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط