نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-396

الفصل ثلاث مائة وستة وتسعون: نفق.

الفصل ثلاث مائة وستة وتسعون: نفق.

الفصل ثلاث مائة وستة وتسعون: نفق.

بدت الخطى متفاوتة ، وكأن الجسم كان ملتوي ولم يستطع المشي بمشية طبيعية. حافظ تشن غي على سرعته. أضاقت الخطى ببطء المسافة بينهم حتى كانوا على بعد متر واحد وراءه فقط.

 

الفصل ثلاث مائة وستة وتسعون: نفق.

‘انها الآن 2 صباحا تماما. لا يزال أمامي أربعة وأربعون دقيقة.’ اتبع تشن غي الطريق وشعر أنه لم يكن بعيدًا عن هذا النفق. تمايلت الأشجار على الطريق ، وحشحشت الأوراق. كانت القطة البيضاء التي كانت في أحضانه تشعر بعدم الارتياح بشكل متزايد ، ومخالبها دخلت في ملابس تشن غي.

الفصل ثلاث مائة وستة وتسعون: نفق.

 

 

‘يبدو أن القطة البيضاء قد شعرت بشيء ما بالفعل.’ ربت تشن غي رأس الحيوان. ‘كنتِ وحشية جدا قبل هذا. كيف أصبحت تخافين بهذه السهولة في هذه الأيام؟’

 

 

“لقد حان الوقت للبدء.” فاتحا خاصية تسجيل الفيديو على هاتفه ، وضع تشن غي القطة البيضاء على كتفه. عندما تغير الوقت على الهاتف من ثلاثة وأربعين إلى أربعة وأربعين ، بدأ يمشي في النفق. كان داخلها أغمق بكثير ، وبدا وكأنه كان يخوض في بحر من الظلام. عند دخوله النفق ، كان جسم تشن غي محاطًا بالبرد حتى أصبح من الصعب عليه التنفس.

نظرت القطة البيضاء إلى تشن غي بعواطف معقدة. ربما كان من الصعب أن تشرح نفسها أيضا.

‘لم أشعر بهذا منذ وقت طويل بالفعل.’

 

بدت الخطى متفاوتة ، وكأن الجسم كان ملتوي ولم يستطع المشي بمشية طبيعية. حافظ تشن غي على سرعته. أضاقت الخطى ببطء المسافة بينهم حتى كانوا على بعد متر واحد وراءه فقط.

لا يمكنني إحضار أي أشباح أو أغراض من داخل المنزل المسكون في المهمة الكابوسية ، لكن القطة البيضاء تجنبت تمامًا كل هذه القيود. إنها ليست شبحًا ، وقد طاردت شبحًا للهرب منها. يبدو أنني سأحتاج إلى التركيز على تدريبها في المستقبل.’ بدا تشن غي بوضع خطط للقطة البيضاء. ‘كانت دماء مجتمع قصص الأشباح معدة لشبح أحمر ، ولكن حتى بعد استهلاكها ، لم يحدث شيء. بعد أن أتعامل مع الرئيس ، يجب أن أتحكم بالطابق ال24 في شقق فانغ هوا. لنأمل أن يأتي شيء منه.’

عندما اتخذ الخطوة السادسة والعشرين ، بدا أن القطة البيضاء قد نظرت أخيرًا إلى شيء في الظلام ، وعانقت ذراع تشن غي بإحكام. كانت تقف بالقرب من تشن غي امرأة ترتدي الثوب الأحمر. تم خفض رأسها ، وكانت تبدو كأنها امرأة مجنونة. كان شعرها في حالة من الفوضى ، وأخفى وجهها. وقفت على جانب من النفق ، على بعد عدة أمتار من تشن غي.

 

“لقد حان الوقت للبدء.” فاتحا خاصية تسجيل الفيديو على هاتفه ، وضع تشن غي القطة البيضاء على كتفه. عندما تغير الوقت على الهاتف من ثلاثة وأربعين إلى أربعة وأربعين ، بدأ يمشي في النفق. كان داخلها أغمق بكثير ، وبدا وكأنه كان يخوض في بحر من الظلام. عند دخوله النفق ، كان جسم تشن غي محاطًا بالبرد حتى أصبح من الصعب عليه التنفس.

كان تشن غي ، الذي كان يحمل القطة البيضاء ، ممتنًا لفكرة إنقاذ القطة في ذلك الوقت. ‘هذه لن تكون آخر مهمة كابوسية لي. في المستقبل ، يجب أن يكون للقطة البيضاء استخدامات أكثر.’

 

 

نظرت القطة البيضاء إلى تشن غي بعواطف معقدة. ربما كان من الصعب أن تشرح نفسها أيضا.

امسكت القطة البيضاء على ملابس تشن غي بإحكام كما لو كانت تعتمد بشكل كبير على تشن غي أيضًا وشعرت بأنها متصلة بالرجل. ‘أفترض أن الأشياء الجيدة تأتي إلى الأشخاص الجيدين.’

 

 

الفصل ثلاث مائة وستة وتسعون: نفق.

سافر رجل واحد وقطة واحدة على الطريق المهجور. من بعيد ، كانت الصورة ساحرة للغاية. انتقل نسيم الليل عبر أغصان الأشجار ، ورقصت الظلال على الطريق. بعد عشرين دقيقة أخرى من المشي ، انخفضت درجة الحرارة فجأة. الريح عصفت في آذانهم ، واندفعت رائحة غريبة عليهم. “لقد وصلنا.”

 

 

قام تشن غي برفع رأسه ببطء لينظر إلى النفق الذي إخترق الجبل ، وضاق بؤبؤه. كان النفق مظلمًا ولم يستطع رؤية النهاية. رفعت الريح حافة قميصه ، وارتجف تشن غي فجأة. لم يكن البرد من النوع الذي يمكن الشعور به على جلده ، بل كان النوع الذي نشأ من جمجمته وسافر إلى كل شبر من جسده.

قام تشن غي برفع رأسه ببطء لينظر إلى النفق الذي إخترق الجبل ، وضاق بؤبؤه. كان النفق مظلمًا ولم يستطع رؤية النهاية. رفعت الريح حافة قميصه ، وارتجف تشن غي فجأة. لم يكن البرد من النوع الذي يمكن الشعور به على جلده ، بل كان النوع الذي نشأ من جمجمته وسافر إلى كل شبر من جسده.

“تشن غي …”

 

‘انها الآن 2 صباحا تماما. لا يزال أمامي أربعة وأربعون دقيقة.’ اتبع تشن غي الطريق وشعر أنه لم يكن بعيدًا عن هذا النفق. تمايلت الأشجار على الطريق ، وحشحشت الأوراق. كانت القطة البيضاء التي كانت في أحضانه تشعر بعدم الارتياح بشكل متزايد ، ومخالبها دخلت في ملابس تشن غي.

‘لم أشعر بهذا منذ وقت طويل بالفعل.’

سافر رجل واحد وقطة واحدة على الطريق المهجور. من بعيد ، كانت الصورة ساحرة للغاية. انتقل نسيم الليل عبر أغصان الأشجار ، ورقصت الظلال على الطريق. بعد عشرين دقيقة أخرى من المشي ، انخفضت درجة الحرارة فجأة. الريح عصفت في آذانهم ، واندفعت رائحة غريبة عليهم. “لقد وصلنا.”

 

‘لم أشعر بهذا منذ وقت طويل بالفعل.’

أمام النفق الذي بلغ ارتفاعه ستة أمتار وعرضه أكثر من عشرة أمتار ، بدا الرجل صغيراً للغاية. نظر إلى الظلام ، وشعر وكأن أن الشيء داخل الظلام كان ينظر إليه أيضًا.

 

 

‘يبدو أن القطة البيضاء قد شعرت بشيء ما بالفعل.’ ربت تشن غي رأس الحيوان. ‘كنتِ وحشية جدا قبل هذا. كيف أصبحت تخافين بهذه السهولة في هذه الأيام؟’

من دون مرافقة موظفيه ، تم تذكير تشن غي لأول مهمة كابوسية له. وقف هناك وأخذ نفسا عميقا.

 

 

 

‘لا عجب أنها تسمى مهمة كابوسية!’

 

 

 

كان النفق بالتأكيد أطول من أربعة وأربعين متراً. قام تشن غي بإخراج هاتفه وأشرقه في الظلام. كانت هناك علامات خدش مختلفة وعلامات غريبة على الحائط. كان الطريق نفسه مسطحًا إلى حد ما ، ولكن كانت هناك أجسام حيوانية متناثرة في كل مكان.

 

 

 

‘لا يزال هناك بعض الوقت حتى تبدأ المهمة.’ داس تشن غي قدميه وضرب خدت بخفة. ‘بخفة ، لا داعي للذعر.’

 

 

الفصل ثلاث مائة وستة وتسعون: نفق.

لقد نظر إلى تطبيق مشاركة الفيديوهات وشارك بعض الصور وقام بتحديث حالته. عمومًا ، كان يقول أنه سينشر مقطع فيديو لاحقًا الليلة وقال للجميع أن يكونوا مستعدين.

 

 

تخدر أسفل قدميه وإمتلئ كفاه بالعرق. حاول تشن غي ألا يجعل عينيه تتحرك نحو المرأة. أبقى نظراته ثابتة على الظلام في الأمام. عندما مر عبر المرأة ، من زاوية عينيه ، رأى المرأة تتحرك فجأة.

ساعدت ردود الأشخاص عبر الإنترنت على تفريق الخوف في قلب تشن غي. انحنى على الجدار الحجري للنفق ولم ينس القيام بعمل ترويجي لمنزله المسكون.

كان تشن غي ، الذي كان يحمل القطة البيضاء ، ممتنًا لفكرة إنقاذ القطة في ذلك الوقت. ‘هذه لن تكون آخر مهمة كابوسية لي. في المستقبل ، يجب أن يكون للقطة البيضاء استخدامات أكثر.’

 

في الساعة الثانية صباحًا ، ركض شخص ما إلى نفق مسكون لتحديث حالته – كان هذا أمرًا نادرًا. سرعان ما توافد الناس إلى صفحة تشن غي ، ووصل الأمر إلى نقطة حيث أرسل فيها المشرف رسالة خاصة إلى تشن غي ، حيث طلب منه عدم القيام بمثل هذا الشيء الخطير في المستقبل. لقد كانوا قلقين على سلامته. بعد الرد على بعض التعليقات ، خرج تشن غي من التطبيق في الساعة 2:43 صباحًا. لم يهتم كثيرا بتعليقات الناس. كان هناك فقط للمهمة. لقد وقف عند مصب النفق.

في الساعة الثانية صباحًا ، ركض شخص ما إلى نفق مسكون لتحديث حالته – كان هذا أمرًا نادرًا. سرعان ما توافد الناس إلى صفحة تشن غي ، ووصل الأمر إلى نقطة حيث أرسل فيها المشرف رسالة خاصة إلى تشن غي ، حيث طلب منه عدم القيام بمثل هذا الشيء الخطير في المستقبل. لقد كانوا قلقين على سلامته. بعد الرد على بعض التعليقات ، خرج تشن غي من التطبيق في الساعة 2:43 صباحًا. لم يهتم كثيرا بتعليقات الناس. كان هناك فقط للمهمة. لقد وقف عند مصب النفق.

 

 

“تشن غي …”

“لقد حان الوقت للبدء.” فاتحا خاصية تسجيل الفيديو على هاتفه ، وضع تشن غي القطة البيضاء على كتفه. عندما تغير الوقت على الهاتف من ثلاثة وأربعين إلى أربعة وأربعين ، بدأ يمشي في النفق. كان داخلها أغمق بكثير ، وبدا وكأنه كان يخوض في بحر من الظلام. عند دخوله النفق ، كان جسم تشن غي محاطًا بالبرد حتى أصبح من الصعب عليه التنفس.

 

 

 

“تشن غي ، تشن غي …”

‘انها الآن 2 صباحا تماما. لا يزال أمامي أربعة وأربعون دقيقة.’ اتبع تشن غي الطريق وشعر أنه لم يكن بعيدًا عن هذا النفق. تمايلت الأشجار على الطريق ، وحشحشت الأوراق. كانت القطة البيضاء التي كانت في أحضانه تشعر بعدم الارتياح بشكل متزايد ، ومخالبها دخلت في ملابس تشن غي.

 

كما لو أنها كانت تطلب المساعدة ، رفعت ذراعها لتلوح على تشن غي!

كلما اخذ خطوة ، كان تشن غي سينادي باسمه. بهذه الطريقة ، عندما اتخذ الخطوة الرابعة والأربعين ، سيكون أيضًا وقت انتهاء المهمة. انتقل تشن غي أبعد وأبعد عن المدخل. تلاشى النور الذي خلفه حتى إبتلع الظلام كل شيء.

 

 

 

كان الهاتف يشبه ضوء خافق في الظلام ، وكان تشن غي مثل السفينة المفقودة في البحر. الشيء الوحيد الذي أمكنه فعله هو التركيز على إكمال هذه الخطوات الأربع والأربعين. كلما تعمق في النفق ، زاد الضغط الذي شعر به. صرخ دماغه في حالة إنذار ، وقال له أن يغارد على الفور.

بدت الخطى متفاوتة ، وكأن الجسم كان ملتوي ولم يستطع المشي بمشية طبيعية. حافظ تشن غي على سرعته. أضاقت الخطى ببطء المسافة بينهم حتى كانوا على بعد متر واحد وراءه فقط.

 

الفصل ثلاث مائة وستة وتسعون: نفق.

العرق البارد أغرق جبهته ، وتردد صوته داخل النفق. كانت الأصداء متسقة للغاية لدرجة أنه واجه صعوبة في معرفة أي من هؤلاء نشأوا من شفتيه. عندما قام بالخطوة الخامسة عشرة ، رفعت القطة البيضاء بين ذراعيه فجأة أذنيها ، وحدقت عيونها متعددة الألوان على جانب النفق.

 

 

 

جاءت بعض الضوضاء من الجزء الأعمق من النفق. بدا الأمر وكأنها خطى مختلطة مع صرخات للمساعدة. ‘شيء ما قادم.’

ساعدت ردود الأشخاص عبر الإنترنت على تفريق الخوف في قلب تشن غي. انحنى على الجدار الحجري للنفق ولم ينس القيام بعمل ترويجي لمنزله المسكون.

 

 

في الظلام ، تحرك شيء كان يبدو وكأنه عنكبوت عملاق فوقه. سقطت بقع صغيرة من الغبار على جسم تشن غي ، وظهره إبتل بالعرق. قاوم الرغبة في النظر للأعلى واستمر في السير إلى الأمام. الشيء فوق رأسه لم يتحرك ، ومما زاد الطين بلة ، ظهرت خطى شخص ثان وراءه.

 

 

بدت الخطى متفاوتة ، وكأن الجسم كان ملتوي ولم يستطع المشي بمشية طبيعية. حافظ تشن غي على سرعته. أضاقت الخطى ببطء المسافة بينهم حتى كانوا على بعد متر واحد وراءه فقط.

 

 

ركض البرد حتى عموده الفقري. غُمر عقل تشن غي بالقصص المتعلقة بهذه المرأة. سوف تطارد السائقين الذين لم ينقذوها حتى يغادروا النفق ، وسيتعرض الذين استجابوا لها لحادث داخل النفق.

“تشن غي …”

كان الهاتف يشبه ضوء خافق في الظلام ، وكان تشن غي مثل السفينة المفقودة في البحر. الشيء الوحيد الذي أمكنه فعله هو التركيز على إكمال هذه الخطوات الأربع والأربعين. كلما تعمق في النفق ، زاد الضغط الذي شعر به. صرخ دماغه في حالة إنذار ، وقال له أن يغارد على الفور.

 

‘لا يزال هناك بعض الوقت حتى تبدأ المهمة.’ داس تشن غي قدميه وضرب خدت بخفة. ‘بخفة ، لا داعي للذعر.’

بعد أن قال اسمه ، ظهر وريد أخضر على ظهر كفه ، لكنه لم ينظر للخلف.

 

 

 

عندما اتخذ الخطوة السادسة والعشرين ، بدا أن القطة البيضاء قد نظرت أخيرًا إلى شيء في الظلام ، وعانقت ذراع تشن غي بإحكام. كانت تقف بالقرب من تشن غي امرأة ترتدي الثوب الأحمر. تم خفض رأسها ، وكانت تبدو كأنها امرأة مجنونة. كان شعرها في حالة من الفوضى ، وأخفى وجهها. وقفت على جانب من النفق ، على بعد عدة أمتار من تشن غي.

 

 

 

تجاهل تشن غي محاولة القطة البيضاء خدش قميصه. لقد رأى أيضا تلك المرأة ، المرأة التي سكنت الكثير من الأساطير بشأن هذا النفق.

 

كما لو أنها كانت تطلب المساعدة ، رفعت ذراعها لتلوح على تشن غي!

تخدر أسفل قدميه وإمتلئ كفاه بالعرق. حاول تشن غي ألا يجعل عينيه تتحرك نحو المرأة. أبقى نظراته ثابتة على الظلام في الأمام. عندما مر عبر المرأة ، من زاوية عينيه ، رأى المرأة تتحرك فجأة.

 

 

 

كما لو أنها كانت تطلب المساعدة ، رفعت ذراعها لتلوح على تشن غي!

 

 

‘لم أشعر بهذا منذ وقت طويل بالفعل.’

ركض البرد حتى عموده الفقري. غُمر عقل تشن غي بالقصص المتعلقة بهذه المرأة. سوف تطارد السائقين الذين لم ينقذوها حتى يغادروا النفق ، وسيتعرض الذين استجابوا لها لحادث داخل النفق.

‘انها الآن 2 صباحا تماما. لا يزال أمامي أربعة وأربعون دقيقة.’ اتبع تشن غي الطريق وشعر أنه لم يكن بعيدًا عن هذا النفق. تمايلت الأشجار على الطريق ، وحشحشت الأوراق. كانت القطة البيضاء التي كانت في أحضانه تشعر بعدم الارتياح بشكل متزايد ، ومخالبها دخلت في ملابس تشن غي.

 

 

في هذه الحالة ، كان من الأفضل أن يتجاهلها.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط