الفصل ثلاث مائة وثمانية وثمانون: الممثلون الثلاثة.
الفصل ثلاث مائة وثمانية وثمانون: الممثلون الثلاثة.
‘يعمل في جامعة جيوجيانغ الطبية ، وقد حدثت أشياء كثيرة في الحرم الجامعي الليلة الماضية. يجب أن يكون لديه الكثير من الأشياء للقيام به ، لذلك لن يجرؤ على البقاء لفترة طويلة في المنزل. سوف يغادر قريبا. سوف أغتنم فرصتي بعد ذلك.’
كان الرجل الذي كانت ليو شيان شيان تكن مشاعر له حذر للغاية. لحسن الحظ ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحتاج فيها تشن غي إلى تتبع شخص ما ، ولم يتم كشفه بسبب تجربته. ‘شقته في فانغ هوا؟ هذا المكان ليس بعيدًا عن جامعة جيوجيانغ الطبية ، وغالبًا ما تأتي الحافلة. في هذه الحالة ، لماذا طلب سكن موظفين في المدرسة؟’
تم تغيير الأثاث داخل الغرفة ، وتغيرت المناطق الداخلية بسبب الأقسام. للوهلة الأولى ، لقد كانت حقا مختلفة عن الغرفة في فيديو ما يين. ومع ذلك ، فقد فاته عنصر مهم للغاية – النافذة.
تشن غي لم يجرؤ على الاقتراب. راقب الرجل دخل المبنى الثالث. ‘إنه المبنى الثالث مرة أخرى. هذا لا يمكن ان يكون صدفة.’
أمسك تشن غي المفتاح في يده ، لقد شعر وكأن الحدث كان سرياليا للغاية.
بعد مرور الوقت الكافي ، دخل تشن غي أيضا المبنى. كان على دراية بتصميم المبنى. تظاهر بأنه مستأجر وتوجه بشكل طبيعي للغاية لباب السلامة. كان في منتصف الطريق وأدرك أنه لا يوجد أي أحد ينتظر المصعد.
الرجل لم يشاهد فيديو ما يين. كان يعلم فقط أن ما يين قد التقطت شريط فيديو من داخل الغرفة ، ولكن لم يكن لديه أي فكرة عن محتواه الدقيق. بناءً على تصميم الغرفة وكلمات الرجل ، كان تشن غي متأكداً بنسبة خمسين بالمائة من أن هذا الرجل ، الذي كانت ليو شيان شيان تكن مشاعر له ، مرتبط باختفاء أخت ما يين. ذهبت يده إلى المطرقة داخل حقيبة الظهر ، وكان يشعر بالرغبة في الحركة.
‘الرجل لم يأخذ المصعد؟’ أمسك تشن غي أنفاسه عندما دخل ممر السلامة. لم تكن هناك خطوات على صدى الدرج. في ذلك الوقت ، كان هناك صوت فتح باب في الطابق الأول.
تشن غي لم يجرؤ على الاقتراب. راقب الرجل دخل المبنى الثالث. ‘إنه المبنى الثالث مرة أخرى. هذا لا يمكن ان يكون صدفة.’
إنه يعيش في الطابق الأول نفسه. وقف تشن غي في الباب نصف المفتوح وانحنى إلى الخارج لإلقاء نظرة على الممر.
بعد بضع دقائق ، بدا أن الرجل حصل على جميع الأدوات اللازمة ودخل الغرفة. بسبب المسافة ، لم يستطع تشن غي سماع أي شيء. لقد تذكر رقم الغرفة وخرج من المبنى للمشي إلى النافذة. لقد قرفص للأسفل وزحف إلى نافذة الغرفة 3004. نظر تشن غي في الغرفة. كان لدى الرجل مجموعة أدوات في يديه ، وكانت النظرة على وجهه وهو يحدق في السرير في الغرفة مخيفة للغاية.
بعد عدة دقائق ، كما توقع تشن غي ، خرج الرجل من الغرفة 3004. وضع ابتسامة واثقة. لم يكن لملابسه أي تجاعيد ، وكانت أحذيته لامعة.
‘غرفة 3004.’
“عندما دخلت إلى هذه الغرفة لأول مرة ، شعرت أنها كانت باردة. حتى بعد سنوات عديدة ، ما زلت لا أستطيع أن أنسى ذلك.” عندما ركز الرجل على السرير ، قام تشن غي بالنقر على الكاميرا على هاتفه وسجل بصمت تصميم الغرفة. تحتوي الغرفة على العديد من الأقسام ، مما يجعلها تبدوا بأنها أصغر حجماً وأكثر ضيقا مما كانت عليه.
لقد تذكر رقم الغرفة قبل أن يتوجه نحوها ليعلق أذنه بالباب.
تم تصفية صوت الرجل على الهاتف من داخل الغرفة. “صهري؟ المدرسة لم تكن آمنة في الآونة الأخيرة. الأمور تستمر في الحدوث في الليل. هل تمانع إذا بقيت في مكانك لفترة من الوقت؟ لا تقلق ، لن أحدث فوضى في المكان. لن ألمس أي شيئ لك أو لأختي ، أنا أعرف مدى أهمية هذا المكان بالنسبة لك ، أنا أعلم ، أفهم ، أعدك أنني لن أدخل غرفة دراستك ، لن ألمس إلى أي شيء! “
بعد حوالي خمسة عشر ثانية ، ابتعد باي كيولين عن أيدي العجوز زهو ، وهرب إلى باب السلامة.
تم تصفية صوت الرجل على الهاتف من داخل الغرفة. “صهري؟ المدرسة لم تكن آمنة في الآونة الأخيرة. الأمور تستمر في الحدوث في الليل. هل تمانع إذا بقيت في مكانك لفترة من الوقت؟ لا تقلق ، لن أحدث فوضى في المكان. لن ألمس أي شيئ لك أو لأختي ، أنا أعرف مدى أهمية هذا المكان بالنسبة لك ، أنا أعلم ، أفهم ، أعدك أنني لن أدخل غرفة دراستك ، لن ألمس إلى أي شيء! “
طارده العجوز زهو ودوان يوي. أكمل الثلاثة المهمة في حوالي ثلاث وعشرين ثانية.
بعد انتهاء المكالمة ، تغيرت لهجة الرجل على الفور. “هل تعتقد حقًا أنني أريد أن أكون هنا؟ ياله من مدعي. هل تعتقد أنني أريد صدقتك حقا”
بعد بضع دقائق ، بدا أن الرجل حصل على جميع الأدوات اللازمة ودخل الغرفة. بسبب المسافة ، لم يستطع تشن غي سماع أي شيء. لقد تذكر رقم الغرفة وخرج من المبنى للمشي إلى النافذة. لقد قرفص للأسفل وزحف إلى نافذة الغرفة 3004. نظر تشن غي في الغرفة. كان لدى الرجل مجموعة أدوات في يديه ، وكانت النظرة على وجهه وهو يحدق في السرير في الغرفة مخيفة للغاية.
إنه يعيش في الطابق الأول نفسه. وقف تشن غي في الباب نصف المفتوح وانحنى إلى الخارج لإلقاء نظرة على الممر.
خارج الغرفة ، أمكن للمرء أن يسمع الرجل يهيج في الغرفة. بدا ناضجًا وواثقًا ، لكن روحًا مختلفة تمامًا كانت تحتل جسده. بعد المزيد من التذمر ، استمر الرجل في نهب الغرفة. تردد صوت الأبواب والأدراج التي يتم سحبها مفتوحة إلى ما لا نهاية.
“تمت إعادة ترتيب هذه الغرفة ، لذا فإن التخطيط مختلف عن السابق. لا ينبغي لأحد أن يكون قادرًا على معرفة الفرق. يجب أن أراجع الأمر مرة أخرى.” تحرك الرجل داخل الغرفة ، ولم يكن لديه أي فكرة عن أن مونولوجه كان مسموعًا من طرف تشن غي.
بعد استدعاء المقامر ، العجوز زهو، ومعلمة اللغة الإنجليزية ، أخبرهم تشن غي عن خطته. احتاجهم لسرقة المفتاح عن طريق الخطئ. كان الأشباح الثلاثة يقومون بذلك لأول مرة ، وكان ذلك يمثل تحديا لهم.
“تمت إعادة ترتيب هذه الغرفة ، لذا فإن التخطيط مختلف عن السابق. لا ينبغي لأحد أن يكون قادرًا على معرفة الفرق. يجب أن أراجع الأمر مرة أخرى.” تحرك الرجل داخل الغرفة ، ولم يكن لديه أي فكرة عن أن مونولوجه كان مسموعًا من طرف تشن غي.
‘تمت إعادة ترتيب إحدى الغرف؟ لماذا يقوم بإجراء تحقيق في مثل هذا الوقت؟’
تصرفات الرجل كانت غريبة. اعتقد تشن غي في البداية أنه غريب الأطوار ولم يربطه بالقتل ، لكن مع كل جملة هربت من شفتي الرجل ، استمر نمو شكه في الرجل.
ربما لأن الضوء الموجود في الغرفة كان أقوى ، فإن الأشباح الثلاثة لم يمكن أن تبقى إلا في شكل مادي لمدة عشرين أو ثلاثين ثانية ، لذلك لم يكن لدى تشن غي سوى فرصة واحدة. عندما كان الرجل على بعد عدة أمتار من باب الأمان ، أخرج تشن غي الثلاثة جميعهم في نفس الوقت.
بعد بضع دقائق ، بدا أن الرجل حصل على جميع الأدوات اللازمة ودخل الغرفة. بسبب المسافة ، لم يستطع تشن غي سماع أي شيء. لقد تذكر رقم الغرفة وخرج من المبنى للمشي إلى النافذة. لقد قرفص للأسفل وزحف إلى نافذة الغرفة 3004. نظر تشن غي في الغرفة. كان لدى الرجل مجموعة أدوات في يديه ، وكانت النظرة على وجهه وهو يحدق في السرير في الغرفة مخيفة للغاية.
“عندما دخلت إلى هذه الغرفة لأول مرة ، شعرت أنها كانت باردة. حتى بعد سنوات عديدة ، ما زلت لا أستطيع أن أنسى ذلك.” عندما ركز الرجل على السرير ، قام تشن غي بالنقر على الكاميرا على هاتفه وسجل بصمت تصميم الغرفة. تحتوي الغرفة على العديد من الأقسام ، مما يجعلها تبدوا بأنها أصغر حجماً وأكثر ضيقا مما كانت عليه.
خارج الغرفة ، أمكن للمرء أن يسمع الرجل يهيج في الغرفة. بدا ناضجًا وواثقًا ، لكن روحًا مختلفة تمامًا كانت تحتل جسده. بعد المزيد من التذمر ، استمر الرجل في نهب الغرفة. تردد صوت الأبواب والأدراج التي يتم سحبها مفتوحة إلى ما لا نهاية.
ربما لأن الضوء الموجود في الغرفة كان أقوى ، فإن الأشباح الثلاثة لم يمكن أن تبقى إلا في شكل مادي لمدة عشرين أو ثلاثين ثانية ، لذلك لم يكن لدى تشن غي سوى فرصة واحدة. عندما كان الرجل على بعد عدة أمتار من باب الأمان ، أخرج تشن غي الثلاثة جميعهم في نفس الوقت.
‘لا يوجد طاولة أو رف كتب ، والمراتب مختلفة أيضًا عن تلك الموجودة في فيديو ما يين ، لكن موقع السرير لم يتغير. يسمح لي النظر من خلال هذه النافذة بإلقاء نظرة واضحة على الأشياء أسفل السرير.’
تم تغيير الأثاث داخل الغرفة ، وتغيرت المناطق الداخلية بسبب الأقسام. للوهلة الأولى ، لقد كانت حقا مختلفة عن الغرفة في فيديو ما يين. ومع ذلك ، فقد فاته عنصر مهم للغاية – النافذة.
“يا إلهي ، ما الذي حدث للتو؟”
الرجل لم يشاهد فيديو ما يين. كان يعلم فقط أن ما يين قد التقطت شريط فيديو من داخل الغرفة ، ولكن لم يكن لديه أي فكرة عن محتواه الدقيق. بناءً على تصميم الغرفة وكلمات الرجل ، كان تشن غي متأكداً بنسبة خمسين بالمائة من أن هذا الرجل ، الذي كانت ليو شيان شيان تكن مشاعر له ، مرتبط باختفاء أخت ما يين. ذهبت يده إلى المطرقة داخل حقيبة الظهر ، وكان يشعر بالرغبة في الحركة.
خارج الغرفة ، أمكن للمرء أن يسمع الرجل يهيج في الغرفة. بدا ناضجًا وواثقًا ، لكن روحًا مختلفة تمامًا كانت تحتل جسده. بعد المزيد من التذمر ، استمر الرجل في نهب الغرفة. تردد صوت الأبواب والأدراج التي يتم سحبها مفتوحة إلى ما لا نهاية.
‘لا ، الشمس لا تزال مشرقة. من غير المريح القيام بأشياء مثل هذه في وضح النهار.’
تصرفات الرجل كانت غريبة. اعتقد تشن غي في البداية أنه غريب الأطوار ولم يربطه بالقتل ، لكن مع كل جملة هربت من شفتي الرجل ، استمر نمو شكه في الرجل.
“تمت إعادة ترتيب هذه الغرفة ، لذا فإن التخطيط مختلف عن السابق. لا ينبغي لأحد أن يكون قادرًا على معرفة الفرق. يجب أن أراجع الأمر مرة أخرى.” تحرك الرجل داخل الغرفة ، ولم يكن لديه أي فكرة عن أن مونولوجه كان مسموعًا من طرف تشن غي.
لقد كانت بداية يوم العمل تقريبا. كان هناك الكثير من الناس في المنطقة السكنية. إذا جرح تشن غي الرجل ، فإنه سيصرخ بالتأكيد. إذا تجمع حشد من الناس ، فلن يكون لتشن غي أي وسيلة لشرح نفسه.
‘لا ، الشمس لا تزال مشرقة. من غير المريح القيام بأشياء مثل هذه في وضح النهار.’
إنه يعيش في الطابق الأول نفسه. وقف تشن غي في الباب نصف المفتوح وانحنى إلى الخارج لإلقاء نظرة على الممر.
‘يعمل في جامعة جيوجيانغ الطبية ، وقد حدثت أشياء كثيرة في الحرم الجامعي الليلة الماضية. يجب أن يكون لديه الكثير من الأشياء للقيام به ، لذلك لن يجرؤ على البقاء لفترة طويلة في المنزل. سوف يغادر قريبا. سوف أغتنم فرصتي بعد ذلك.’
كان الرجل الذي كانت ليو شيان شيان تكن مشاعر له حذر للغاية. لحسن الحظ ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحتاج فيها تشن غي إلى تتبع شخص ما ، ولم يتم كشفه بسبب تجربته. ‘شقته في فانغ هوا؟ هذا المكان ليس بعيدًا عن جامعة جيوجيانغ الطبية ، وغالبًا ما تأتي الحافلة. في هذه الحالة ، لماذا طلب سكن موظفين في المدرسة؟’
اخرج تشن غي من القصة المصورة لمحاولة التفاوض مع الأشباح بداخلها. ومع ذلك ، ربما لأنه كان النهار ، أجاب واحد منهم فقط على مكالمته.
‘تمت إعادة ترتيب إحدى الغرف؟ لماذا يقوم بإجراء تحقيق في مثل هذا الوقت؟’
‘عديمي مشاعر؟’
“توقفوا عن القتال!” صرخت دوان يوي أثناء ركضها لمحاولة إيقاف القتال. حدث كل شيء فجأة لدرجة أن حتى تشن غي نفسه أصيب بالدهشة ، بدون الكلام عن الرجل الرجل. قذف الثلاثة وانقلبوا ، ودفِع الرجل على الحائط. كان الشجار شديدا لدرجة أنه لم يجرؤ على مقاطعته. في مثل هذا الوقت ، أراد فقط الفرار.
‘الرجل لم يأخذ المصعد؟’ أمسك تشن غي أنفاسه عندما دخل ممر السلامة. لم تكن هناك خطوات على صدى الدرج. في ذلك الوقت ، كان هناك صوت فتح باب في الطابق الأول.
في النهاية ، كان يان دانيان هو الذي ساعد تشن غي في إقناع الأشباح الثلاثة الآخرين. أمكن لتشن غي أن يستشعر أثر الحيوية في يان دانيان التي كانت غائبة قبل ذلك.
بعد استدعاء المقامر ، العجوز زهو، ومعلمة اللغة الإنجليزية ، أخبرهم تشن غي عن خطته. احتاجهم لسرقة المفتاح عن طريق الخطئ. كان الأشباح الثلاثة يقومون بذلك لأول مرة ، وكان ذلك يمثل تحديا لهم.
اخرج تشن غي من القصة المصورة لمحاولة التفاوض مع الأشباح بداخلها. ومع ذلك ، ربما لأنه كان النهار ، أجاب واحد منهم فقط على مكالمته.
بعد عدة دقائق ، كما توقع تشن غي ، خرج الرجل من الغرفة 3004. وضع ابتسامة واثقة. لم يكن لملابسه أي تجاعيد ، وكانت أحذيته لامعة.
اخرج تشن غي من القصة المصورة لمحاولة التفاوض مع الأشباح بداخلها. ومع ذلك ، ربما لأنه كان النهار ، أجاب واحد منهم فقط على مكالمته.
ربما لأن الضوء الموجود في الغرفة كان أقوى ، فإن الأشباح الثلاثة لم يمكن أن تبقى إلا في شكل مادي لمدة عشرين أو ثلاثين ثانية ، لذلك لم يكن لدى تشن غي سوى فرصة واحدة. عندما كان الرجل على بعد عدة أمتار من باب الأمان ، أخرج تشن غي الثلاثة جميعهم في نفس الوقت.
‘حان الوقت للتحرك.’
في اللحظة ذاتها التي فعل فيها ذلك ، قبل أن يدرك حتى ما كان يحدث ، أسقط العجوز زهو لكمة على وجه باي كيولين بالفعل. “أنت تجرؤ على خيانتي مع زوجتي! أيها الحقير!”
ربما لأن الضوء الموجود في الغرفة كان أقوى ، فإن الأشباح الثلاثة لم يمكن أن تبقى إلا في شكل مادي لمدة عشرين أو ثلاثين ثانية ، لذلك لم يكن لدى تشن غي سوى فرصة واحدة. عندما كان الرجل على بعد عدة أمتار من باب الأمان ، أخرج تشن غي الثلاثة جميعهم في نفس الوقت.
“تمت إعادة ترتيب هذه الغرفة ، لذا فإن التخطيط مختلف عن السابق. لا ينبغي لأحد أن يكون قادرًا على معرفة الفرق. يجب أن أراجع الأمر مرة أخرى.” تحرك الرجل داخل الغرفة ، ولم يكن لديه أي فكرة عن أن مونولوجه كان مسموعًا من طرف تشن غي.
في اللحظة ذاتها التي فعل فيها ذلك ، قبل أن يدرك حتى ما كان يحدث ، أسقط العجوز زهو لكمة على وجه باي كيولين بالفعل. “أنت تجرؤ على خيانتي مع زوجتي! أيها الحقير!”
في اللحظة ذاتها التي فعل فيها ذلك ، قبل أن يدرك حتى ما كان يحدث ، أسقط العجوز زهو لكمة على وجه باي كيولين بالفعل. “أنت تجرؤ على خيانتي مع زوجتي! أيها الحقير!”
ثم ، بدأ في الصراع مع باي كيولين. تم سحب قتالهم من ممر السلامة وإصطدموا بالرجل.
“توقفوا عن القتال!” صرخت دوان يوي أثناء ركضها لمحاولة إيقاف القتال. حدث كل شيء فجأة لدرجة أن حتى تشن غي نفسه أصيب بالدهشة ، بدون الكلام عن الرجل الرجل. قذف الثلاثة وانقلبوا ، ودفِع الرجل على الحائط. كان الشجار شديدا لدرجة أنه لم يجرؤ على مقاطعته. في مثل هذا الوقت ، أراد فقط الفرار.
بعد حوالي خمسة عشر ثانية ، ابتعد باي كيولين عن أيدي العجوز زهو ، وهرب إلى باب السلامة.
بعد حوالي خمسة عشر ثانية ، ابتعد باي كيولين عن أيدي العجوز زهو ، وهرب إلى باب السلامة.
“سأقتلك اليوم بالتأكيد!”
تصرفات الرجل كانت غريبة. اعتقد تشن غي في البداية أنه غريب الأطوار ولم يربطه بالقتل ، لكن مع كل جملة هربت من شفتي الرجل ، استمر نمو شكه في الرجل.
طارده العجوز زهو ودوان يوي. أكمل الثلاثة المهمة في حوالي ثلاث وعشرين ثانية.
ثم ، بدأ في الصراع مع باي كيولين. تم سحب قتالهم من ممر السلامة وإصطدموا بالرجل.
“يا إلهي ، ما الذي حدث للتو؟”
أمسك تشن غي المفتاح في يده ، لقد شعر وكأن الحدث كان سرياليا للغاية.
تم تصفية صوت الرجل على الهاتف من داخل الغرفة. “صهري؟ المدرسة لم تكن آمنة في الآونة الأخيرة. الأمور تستمر في الحدوث في الليل. هل تمانع إذا بقيت في مكانك لفترة من الوقت؟ لا تقلق ، لن أحدث فوضى في المكان. لن ألمس أي شيئ لك أو لأختي ، أنا أعرف مدى أهمية هذا المكان بالنسبة لك ، أنا أعلم ، أفهم ، أعدك أنني لن أدخل غرفة دراستك ، لن ألمس إلى أي شيء! “
بعد عدة دقائق ، كما توقع تشن غي ، خرج الرجل من الغرفة 3004. وضع ابتسامة واثقة. لم يكن لملابسه أي تجاعيد ، وكانت أحذيته لامعة.
“يا إلهي ، ما الذي حدث للتو؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
