الفصل ثلاث مائة وخمسة وسبعون: الزوجة المفقودة.
الفصل ثلاث مائة وخمسة وسبعون: الزوجة المفقودة.
لقد ذهب إلى الكاميرا داخل الفصل ، لقد إكتشف تشن غي شيئا. لم تكن ليو شيان شيان خالية من الخوف ، لكن الطريقة التي أظهرته بها كانت مختلفة عن المعتاد. عندما كانت تمشي بجانب اثنين من الدمى ، سقط أحد الرؤوس. كان الأربعة الآخرون خائفين ، لكن ليو شيان شيان ، الأقرب إلى رأس الإنسان ، حافظت على رباطة جأشها. بابتسامة على وجهها ، انحنت لالتقاط رأس الدمية ووضعتها مرة أخرى. أوقف تشن غي مقطع الفيديو ودرس الابتسامة على وجه ليو شيان شيان عندما التقطت رأس الدمية.
“إذا ، لماذا لم ترسل هذا إلى مركز الشرطة؟ لماذا سللت لي هذا على انفراد؟” أطفأ المفتش لي السيجارة ونفخ الدخان. ونظر إلى تشن غي باهتمام. “هل تشك في أن القاتل ضابط شرطة؟”
‘ابتسامتها تبدو مجبرة. كلما ابتسمت ، تبدو زاوية ابتسامتها كما لو أنه قد تم التدرب هليها. عندما يكون الشخص خائفًا ، أليس من الطبيعي إظهار تعبير خائف؟ لماذا تدربت على الابتسام؟’
“أحتاجك لتحليل شيء لي.” أخرج تشن غي كيس مغلق من حقيبته. “هناك مسمار حديدي بداخله. هناك بقعة دموية على طرف المسمار. أليس لدى الشرطة قاعدة بيانات حمض نووي؟ هل يمكنك مساعدتي في التحقق مما إذا كانت بقع الدم تلائم أي شخص؟”
التغلب على الخوف ومواجهة الخوف بابتسامة هما مفهومان مختلفان. ما كانت ليو شيان شيان تفعله أربك تشن غي كذلك.
“أنت تخلق المشاكل لي فقط.” دفع المفتش لي الكيس داخل جيبه. “ستعود النتائج بحلول ليلة الغد.”
‘الجسم يهتز ، لكن الوجه يبتسم. هل تعاني الفتاة من مشكلة نفسية؟’
واصل الفيديو اللعب. وكان الخمسة قد غادروا بالفعل الفصل المغلق. لقد كانوا يمشون لبعض الوقت عندما سقطت بعض الدمى من الفصل المغلق كما لو أنه قد تم رميهم من النافذة. لم يكن هناك شيء مثير للاهتمام ليرى بعد ذلك. أولى تشن غي اهتمامًا خاصًا لليو شيان شيان ، وكلما درسها ، زاد شعوره بأنها كانت تتصرف بشكل غير طبيعي.
‘الجسم يهتز ، لكن الوجه يبتسم. هل تعاني الفتاة من مشكلة نفسية؟’
فكر تشن غي في العودة إلى أول زائرين خاصين استقبلهما المنزل المسكون – فان يو ومان نان. عندما وصلوا لأول مرة ، أظهروا ردود أفعال غريبة.
لم يتوقع تشن غي أن ليو شيان شيان ستدعوه بشأن هذا حقا. بعد بعض الاعتبارات ، قال تشن غي ، “حسنًا ، سأكون هناك قريبا قليلاً”.
واصل الفيديو اللعب. وكان الخمسة قد غادروا بالفعل الفصل المغلق. لقد كانوا يمشون لبعض الوقت عندما سقطت بعض الدمى من الفصل المغلق كما لو أنه قد تم رميهم من النافذة. لم يكن هناك شيء مثير للاهتمام ليرى بعد ذلك. أولى تشن غي اهتمامًا خاصًا لليو شيان شيان ، وكلما درسها ، زاد شعوره بأنها كانت تتصرف بشكل غير طبيعي.
شغل نفسه حتى الساعة 6:30 مساء. قام تشن غي بإغلاق الباب وتنظيف المرحاض قبل أن يغادر المنتزه. استقل سيارة الأجرة وأرسل رسالة إلى المفتش لي ، أخبره أن لديه شيئًا مهمًا لإخباره به وأنه يجب القيام به سراً.
على سبيل المثال ، عندما كانوا في مهجع الذكور في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة ، قفزت الدمية المشنوقة فجأة من غرفة النوم وطاردة المجموعة. صرخ الأربعة الآخرون طلبًا للمساعدة وهربوا بسرعة قصوى ، لكن ليو شيان شيان كانت تقف حيث كانت بجسدها المرتجف. بقيت الابتسامة على وجهها ، لكن الدموع كانت في عينيها. كان من الواضح أنها كانت خائفة. ارتفع صدرها بشكل غير متساو ، وبدا وكأنها سيغمى عليها في أي لحظة.
تشن غي لم يجرؤ على البقاء داخل غرفة المراقبة لفترة أطول. لقد كان المنزل المسكون قد أرسل للتو خمسة زوار إلى المستشفى أمس. إذا أغمي زائر آخر عنده ، فسيكون من الصعب شرح ذلك. ساحبا الوحات الخشبية ، ركض تشن غي في السيناريو. عندما وصل ، كان الطلاب الأربعة الآخرون فك قد أخرجوا ليو شيان شيان. صرخوا على الكاميرا طلبا للمساعدة ، واختاروا التخلي عن الجولة.
“أنت تخلق المشاكل لي فقط.” دفع المفتش لي الكيس داخل جيبه. “ستعود النتائج بحلول ليلة الغد.”
بالطبع ، فإن الرجل المشنوق لم يؤذيها حقا. لقد قفز للوقوف أمامها قبل الوقوع على صدرها. نظر وجه الرجل الميت إليها. وأخيرا ، فقدت ليو شيان شيان رباطة جأشها ، وصرخت سلسلة من الاعتذارات. ومع ذلك ، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما كانت تعتذر عنه.
تشن غي لم يجرؤ على البقاء داخل غرفة المراقبة لفترة أطول. لقد كان المنزل المسكون قد أرسل للتو خمسة زوار إلى المستشفى أمس. إذا أغمي زائر آخر عنده ، فسيكون من الصعب شرح ذلك. ساحبا الوحات الخشبية ، ركض تشن غي في السيناريو. عندما وصل ، كان الطلاب الأربعة الآخرون فك قد أخرجوا ليو شيان شيان. صرخوا على الكاميرا طلبا للمساعدة ، واختاروا التخلي عن الجولة.
بالطبع ، فإن الرجل المشنوق لم يؤذيها حقا. لقد قفز للوقوف أمامها قبل الوقوع على صدرها. نظر وجه الرجل الميت إليها. وأخيرا ، فقدت ليو شيان شيان رباطة جأشها ، وصرخت سلسلة من الاعتذارات. ومع ذلك ، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما كانت تعتذر عنه.
“لا تخافوا. كنت أتابعكم على الكاميرا. إذا كان هناك حادث ، سأأتي لإنقاذكم.” كان تشن غي وديا. وصل بعد أقل من دقيقة من الحادث.
بالطبع ، فإن الرجل المشنوق لم يؤذيها حقا. لقد قفز للوقوف أمامها قبل الوقوع على صدرها. نظر وجه الرجل الميت إليها. وأخيرا ، فقدت ليو شيان شيان رباطة جأشها ، وصرخت سلسلة من الاعتذارات. ومع ذلك ، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما كانت تعتذر عنه.
الفصل ثلاث مائة وخمسة وسبعون: الزوجة المفقودة.
“يارئيس، هل سيحدث أي شيء لليو شيان شيان؟” كانت ما يين قلقة.
“من الصعب القول الآن.” نظر تشن غي إلى ليو شيان شيان ، التي كانت تهدأ. عضلات وجهها ارتجفت. حتى في مثل هذا الوقت ، لم تنس أن تبتسم. “في الحقيقة ، أنا فضولي ؛ لماذا لم تهرب عندما رأت شيئًا مخيفًا لكنها وقفت هناك بغيباء؟”
“من الصعب القول الآن.” نظر تشن غي إلى ليو شيان شيان ، التي كانت تهدأ. عضلات وجهها ارتجفت. حتى في مثل هذا الوقت ، لم تنس أن تبتسم. “في الحقيقة ، أنا فضولي ؛ لماذا لم تهرب عندما رأت شيئًا مخيفًا لكنها وقفت هناك بغيباء؟”
التغلب على الخوف ومواجهة الخوف بابتسامة هما مفهومان مختلفان. ما كانت ليو شيان شيان تفعله أربك تشن غي كذلك.
“أنا لا أعرف حقًا. لقد تصرفت بنفس الطريقة في المهجع ، لكن ذلك لم يكن شيئًا خطيرًا”. أمسكت ما يين ليو شيان شيان بينما تحركوا إلى المخرج.
أومأ قه تشن.
تحول المفتش لي للمغادرة. ودعا تشن غي سيارة أجرة للعودة إلى منتزه القرن الجديد. عندما كان داخل السيارة ، رن هاتفه.
“حدث شيء مماثل من قبل؟”
‘ابتسامتها تبدو مجبرة. كلما ابتسمت ، تبدو زاوية ابتسامتها كما لو أنه قد تم التدرب هليها. عندما يكون الشخص خائفًا ، أليس من الطبيعي إظهار تعبير خائف؟ لماذا تدربت على الابتسام؟’
“نعم ، كانت ليو شيان خائفة جدًا من الحشرات ، ولكن في يوم من الأيام ، اختفى هذا الخوف. حتى أنني رأيتها تستخدم يديها العاريتين للإمساك بهذه الحشرات من قبل”.
واصل الفيديو اللعب. وكان الخمسة قد غادروا بالفعل الفصل المغلق. لقد كانوا يمشون لبعض الوقت عندما سقطت بعض الدمى من الفصل المغلق كما لو أنه قد تم رميهم من النافذة. لم يكن هناك شيء مثير للاهتمام ليرى بعد ذلك. أولى تشن غي اهتمامًا خاصًا لليو شيان شيان ، وكلما درسها ، زاد شعوره بأنها كانت تتصرف بشكل غير طبيعي.
“لقد حدث بشكلٍ أعجوبي في يومٍ ما؟” كان تشن غي الآن على يقين من أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث لليو شيان شيان في المدرسة. ومع ذلك ، فهم أنه لا يجب أن يلح. “لدينا طبيب محترف هنا في المنتزه. لنأخذها إليه.”
قاد تشن غي شخصيا ليو شيان شيان إلى الغرفة الطبية. أراد أن يغتنم هذه الفرصة للتواصل مع ليو شيان شيان ، لمعرفة بعض المعلومات ، لكنه كان مطلوبًا في المنزل المسكون ، لذلك لم يتمكن من المغادرة. انتظر حتى الساعة 6 مساءً ، ولكن لم تكن هناك رسالة على الهاتف الأسود ، بدأ تشن غي في الشك في أنه حصل على الشخص الخطأ. ‘لم يكن أي منهم الزائر الخاص؟’
فكر تشن غي في العودة إلى أول زائرين خاصين استقبلهما المنزل المسكون – فان يو ومان نان. عندما وصلوا لأول مرة ، أظهروا ردود أفعال غريبة.
شغل نفسه حتى الساعة 6:30 مساء. قام تشن غي بإغلاق الباب وتنظيف المرحاض قبل أن يغادر المنتزه. استقل سيارة الأجرة وأرسل رسالة إلى المفتش لي ، أخبره أن لديه شيئًا مهمًا لإخباره به وأنه يجب القيام به سراً.
‘الجسم يهتز ، لكن الوجه يبتسم. هل تعاني الفتاة من مشكلة نفسية؟’
بالطبع ، فإن الرجل المشنوق لم يؤذيها حقا. لقد قفز للوقوف أمامها قبل الوقوع على صدرها. نظر وجه الرجل الميت إليها. وأخيرا ، فقدت ليو شيان شيان رباطة جأشها ، وصرخت سلسلة من الاعتذارات. ومع ذلك ، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما كانت تعتذر عنه.
جاء رد المفتش لي سريعًا ، وطلب مقابلة تشن غي في حديقة الأشواك البنفسجية بجوار مركز شرطة جيوجيانغ الغربي. في الساعة 7:10 مساءً ، عثر تشن غي على المفتش لي في أحد الأكواخ.
“أحتاجك لتحليل شيء لي.” أخرج تشن غي كيس مغلق من حقيبته. “هناك مسمار حديدي بداخله. هناك بقعة دموية على طرف المسمار. أليس لدى الشرطة قاعدة بيانات حمض نووي؟ هل يمكنك مساعدتي في التحقق مما إذا كانت بقع الدم تلائم أي شخص؟”
“تشن غي ، لماذا تتصرف بطريقة غامضة؟ لماذا اتصلت بي؟” أضاء المفتش لي سيجارة وانحنى على العمود.
“لماذا تتصلين؟”
“تشن غي ، لماذا تتصرف بطريقة غامضة؟ لماذا اتصلت بي؟” أضاء المفتش لي سيجارة وانحنى على العمود.
“أحتاجك لتحليل شيء لي.” أخرج تشن غي كيس مغلق من حقيبته. “هناك مسمار حديدي بداخله. هناك بقعة دموية على طرف المسمار. أليس لدى الشرطة قاعدة بيانات حمض نووي؟ هل يمكنك مساعدتي في التحقق مما إذا كانت بقع الدم تلائم أي شخص؟”
قبل المفتش لي الكيس ، لكنه لم يقدم أي وعود. “هل ترك القاتل هذا وراءه؟”
أومأ قه تشن.
“حدث شيء مماثل من قبل؟”
“إذا ، لماذا لم ترسل هذا إلى مركز الشرطة؟ لماذا سللت لي هذا على انفراد؟” أطفأ المفتش لي السيجارة ونفخ الدخان. ونظر إلى تشن غي باهتمام. “هل تشك في أن القاتل ضابط شرطة؟”
“لماذا تتصلين؟”
تشن غي لم ينكر ذلك. “أيها العم سان باو ، هذا الأمر معقد للغاية. ليس لدي إجابة بنفسي.”
بعد أن وافق على طلب ليو شيان شيان ، اهتز الهاتف الأسود في جيبه الآخر. أخرج الهاتف ورأى الرسالة الجديدة.
“أنت تخلق المشاكل لي فقط.” دفع المفتش لي الكيس داخل جيبه. “ستعود النتائج بحلول ليلة الغد.”
“شكرا لك.”
“شكرا لك.”
“لا حاجة. هذا ما يجب أن تفعله الشرطة.”
“الأمر هكذا.” بدت ليو شيان شيان مرتبكة إلى حد ما. “هل يمكنك القدوم إلى جامعة جيوجيانغ الطبية الليلة؟ سألت الرجل. لست متأكدة مما إذا كان يحبني أم لا ، لذلك أريدك أن تعطيني رأيك.”
“حدث شيء مماثل من قبل؟”
تحول المفتش لي للمغادرة. ودعا تشن غي سيارة أجرة للعودة إلى منتزه القرن الجديد. عندما كان داخل السيارة ، رن هاتفه.
“لا حاجة. هذا ما يجب أن تفعله الشرطة.”
“لا تخافوا. كنت أتابعكم على الكاميرا. إذا كان هناك حادث ، سأأتي لإنقاذكم.” كان تشن غي وديا. وصل بعد أقل من دقيقة من الحادث.
ليو شيان شيان؟ قبل تشن غي الإتصال. “مرحبا؟ هل تشعرين بتحسن؟”
“نعم.”
“لماذا تتصلين؟”
ليو شيان شيان؟ قبل تشن غي الإتصال. “مرحبا؟ هل تشعرين بتحسن؟”
“الأمر هكذا.” بدت ليو شيان شيان مرتبكة إلى حد ما. “هل يمكنك القدوم إلى جامعة جيوجيانغ الطبية الليلة؟ سألت الرجل. لست متأكدة مما إذا كان يحبني أم لا ، لذلك أريدك أن تعطيني رأيك.”
لم يتوقع تشن غي أن ليو شيان شيان ستدعوه بشأن هذا حقا. بعد بعض الاعتبارات ، قال تشن غي ، “حسنًا ، سأكون هناك قريبا قليلاً”.
شغل نفسه حتى الساعة 6:30 مساء. قام تشن غي بإغلاق الباب وتنظيف المرحاض قبل أن يغادر المنتزه. استقل سيارة الأجرة وأرسل رسالة إلى المفتش لي ، أخبره أن لديه شيئًا مهمًا لإخباره به وأنه يجب القيام به سراً.
بعد أن وافق على طلب ليو شيان شيان ، اهتز الهاتف الأسود في جيبه الآخر. أخرج الهاتف ورأى الرسالة الجديدة.
ليو شيان شيان؟ قبل تشن غي الإتصال. “مرحبا؟ هل تشعرين بتحسن؟”
أومأ قه تشن.
“لقد غادر الزائر الخاص الثالث. لقد قمت بفتح معلومات المهمة بنجاح! المهمة التجريبية المفتوحة – الزوجة المفقودة!”
“حدث شيء مماثل من قبل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
